مهمة مستحيلة الجزء الثالث
الفصل 116: مهمة مستحيلة الجزء الثالث
المترجم: pharaoh-king-jeki
“••••••نعم. حسنا. و إذا كنت لا تستطيع القيام بذلك فإن الخطوة الصحيحة هي أن أتقدم. لن أتصرف على عجل من خلال العدائية تجاهها. أولاً ، سأحاول إيجاد طريقة لجعلها حليفة لنا “.
*******لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن*******
*
———-هذه الفصول تنتمي الى موقع روايات بالعربية , rewayat-ar.net .. شكرًا——-
*
———————————
ما هو الإله الشيطاني؟ يعبد البشر الآلهة. حيث كان الإله الشيطاني هو الإله الذي يعبده جنس الشيطان. فكانت بهذه البساطة. ومع ذلك كان هناك سبب واحد فقط لعدم اهتمام أرتبى بالقلق حيال ذلك. حيث كانت حقيقة أن الطبيعة الحقيقية للإله الشيطاني لم تكن معروفة.
بدت آريا وكأنها على وشك البكاء أثناء حديثها.
هناك أسطورة تقول أن ملك الشياطين هو الابن الأول للإله الشيطاني. ومع ذلك كانت مجرد أسطورة. و لقد راجعت الملك الشيطان بقدرتي على قراءة جميع الخلق ، ولم ينشأ من الإله الشيطاني. و علاوة على ذلك كان علي أن أسافر في كل مكان لأؤدي واجباتي كواحد من الملوك السماويين الأربعة ، ولم أجد حتى أي أثر للإله الشيطاني.
“•••••• عادة ، الأشخاص الواثقون دائمًا يرتكبون الخطأ ..”
عند هذه النقطة ، افترض أن الإله الشيطاني قد كونه ملك الشياطين لإثبات شرعيته. و تساءل أرتبى عما إذا كان الإله الشيطاني شخصية وهمية. و بالطبع كان للشياطين العاديين إيمان مطلق بوجود الإله الشيطاني. حيث كان ‘أرتبى’ قد تظاهر بالإيمان بالإله الشيطاني في حياته الماضية.
لم تكن موثوقين ، ولكن ماذا يمكن أن يفعل؟ يمكنه فقط تركها على أجهزتهم الخاصة. خلع أرتبى الأحذية التي كان يرتديها دائما. وسلمهم إلى سيلبينون. مال سيلبينون رأسه في حيرة وهو يتفقد الحذاء.
عندما رد أرتبى بالصدمة والرعب ، طحن سيلبينون أسنانه عندما أخبر أرتبى عما شاهده. تصرفت الكاهنة المقدسة على أنها راضية بدخولها إلى غرفة أرتبى. ثم استلقيت على رأس السرير ، وفعلت أشياء قد يفعلها مطارد. ثم قامت بإخراج ميتيل وكانت تقوم بالعصف الذهني حول فصل ميتيل من جانب أرتبى.
“إذن لماذا يؤمن البشر في هذا المكان بالإله الشيطاني بمثل هذه الحماسة …”
علاوة على ذلك كان هؤلاء كهنة رفيعي المستوى من ليهازيتا! حيث كان من المفترض أن يكونوا العمود الفقري لقوات المعبد في بالاديا!
أومأت ميتيل رأسها تلقائيًا عندما رأت الضوء الخطير في عيون أرتبى. حيث كانت الكاهنة المقدسة تجلس أمامهم ، وطارت الشرارات عندما شاهدت التبادل بين الأبطال. وقرر أرتبى تجاهلها في الوقت الحالي.
“ماذا حدث هنا بحق الجحيم؟ كيف يكون هذا ممكنا؟“
“هؤلاء هم الأكثر تفضيلاً من قبل إلهنا … .. البطل-نيم ، كيف يمكن أن يكون هذا؟“
كما هو متوقع كان شعور ميتيل الأفضل في العالم. و أدركت ميتيل أن الكاهنة المقدسة لم تنحاز إلى جيش ملك الشياطين لكنها كانت لا تزال فاسدة حتى العظم. ومع ذلك تظاهر أرتبى fالجهل لأنه هز رأسه من جانب إلى آخر.
تأوه كل من سيلبينون وآريا. لم يرغبوا في تصديق ذلك ولكن الحقيقة التي لا جدال فيها كانت أمامهم. ومع ذلك هز أرتبى كتفيه فقط.
كما هو متوقع كان شعور ميتيل الأفضل في العالم. و أدركت ميتيل أن الكاهنة المقدسة لم تنحاز إلى جيش ملك الشياطين لكنها كانت لا تزال فاسدة حتى العظم. ومع ذلك تظاهر أرتبى fالجهل لأنه هز رأسه من جانب إلى آخر.
ما هو الإله الشيطاني؟ يعبد البشر الآلهة. حيث كان الإله الشيطاني هو الإله الذي يعبده جنس الشيطان. فكانت بهذه البساطة. ومع ذلك كان هناك سبب واحد فقط لعدم اهتمام أرتبى بالقلق حيال ذلك. حيث كانت حقيقة أن الطبيعة الحقيقية للإله الشيطاني لم تكن معروفة.
“لست واثق. و هذا مجرد تخمين ، ولكن … لأن هؤلاء الناس يعرفون قوة الآلهة ، قد يكون من الأسهل عليهم أن يؤمنوا بوجود الإله الشيطاني أيضًا. و علاوة على ذلك كانت موجودة لمساعدة البطل ، ومع ذلك لم يظهر البطل منذ مئات السنين. وأصبح إحساسهم بالواجب يتجنبه اختبار الزمن ، وكان التحفيز الخفيف من الخارج قادراً على قلبهم بسهولة إلى الجانب الآخر “.
هكذا انتهت المغامرة في تلك الليلة. و إذا تجولوا بالفعل حولهم فقد يتم العثور عليهم.
“هوو-هوو-هاووهت.”
هناك أسطورة تقول أن ملك الشياطين هو الابن الأول للإله الشيطاني. ومع ذلك كانت مجرد أسطورة. و لقد راجعت الملك الشيطان بقدرتي على قراءة جميع الخلق ، ولم ينشأ من الإله الشيطاني. و علاوة على ذلك كان علي أن أسافر في كل مكان لأؤدي واجباتي كواحد من الملوك السماويين الأربعة ، ولم أجد حتى أي أثر للإله الشيطاني.
“اوه اوه. ما زلتي لم تحصلي عليه.”
“ربما تكون قد فهمت حقيقة أن الكهنة هنا ليسوا فى عقلهم الصحيح“.
بدت آريا وكأنها على وشك البكاء أثناء حديثها.
“ليس بعد. لن أصدق ذلك بعد. لا يمكنني التأكد من هذا فقط و ربما كتب بعض الأخصائيين مختلين أشياء هنا. لا يزال لدي 27 نقطة مشبوهة أخرى أريد أن أتحقق منها. هل سترافقني ، السيد سيلبينون؟ “
“ماذا حدث هنا بحق الجحيم؟ كيف يكون هذا ممكنا؟“
“في الحقيقة ، كنت تشك في المعبد قبل الجميع. ألم تكن تتحرك ضدهم بالفعل؟ “
كان كوار اسمًا متوسطًا لمن تم ترقيتهم إلى رتبة رئيس كهنة. حيث تم إعطاء الاسم أيضًا لعائلاتهم. تمتلكه فادينيت و آريا وبطبيعة الحال كان البابا يمتلك هذا الاسم الأوسط أيضًا.
طعنت كلمات سيلبينون في قلب أرتبى. فضربت كلمات سيلبينون الهدف. حتى الآن كان أرتبى قد بنى تحركاته كثيرًا على عواطفه ، وقد فعل ما يريد. حيث كانت كلمات سيلبينون بمثابة كبح لـ أرتبى.
“إن الأمر ليس كذلك! كنت أعمل للتو لكنهم قاموا بأشياء غريبة أمامي! “
“•••••• أنا ميتيل“.
بينما كان لديه مثل هذه الأفكار ، استمرت ميتيل في النظر ذهابًا وإيابًا بين الكاهنة المقدسة والبابا. و بدأ ضوء استفهام يظهر في عينيها
في هذه المرحلة لم يكن سيلبينون وآرتبي متفاجئين إذا اكتشفوا أن آريا كانت تعرف كل شيء عما يحدث داخل المعبد. و نظر أرتبى إلى آريا التي كانت مشتعلة بالحماس. وهمس بسرية تجاه سيلبينون.
“ثم يجب عليك التحقق مع ميتيل أولاً. و إذا قالت ميتيل أنه لا بأس ، يمكنك أن تجلب الكاهنة المقدسة إلى جانبك تمامًا. و إذا كنت ترغب في استخدام قدرات الكاهنة المقدسة ، يجب أن تكون على استعداد لبذل الجهد. “
“مهلا. لماذا لا تغويها أيضا؟ إنها سمكة كبيرة تمامًا. “
“يجب أن تنامي.”
“آه. و منذ أن طرحت هذا الموضوع لا يمكنني إغواء الكاهنة .. “
“قداستك ، سأشعر بخيبة أمل إذا تركتني.”
“لماذا !”
وعندما تحول الاثنان للنظر إلى آريا كانت عيناها تتلألأ.
“إنه ليس البابا فقط. و معظم الكهنة ذوي الرتب العالية هم في نفس الحاله. سألت من سيلبينون أن يتسلل إلى هذا المكان حتى يتمكن من إجراء مزيد من التحقيق في ذلك ….. “
عندما رد أرتبى بالصدمة والرعب ، طحن سيلبينون أسنانه عندما أخبر أرتبى عما شاهده. تصرفت الكاهنة المقدسة على أنها راضية بدخولها إلى غرفة أرتبى. ثم استلقيت على رأس السرير ، وفعلت أشياء قد يفعلها مطارد. ثم قامت بإخراج ميتيل وكانت تقوم بالعصف الذهني حول فصل ميتيل من جانب أرتبى.
“••••••.”
“ومع ذلك ألن يكون من الغريب بالنسبة لميتيل إذا حاولت إغواء امرأة ذات نوايا سيئة تجاهها؟“
“إذن لماذا يؤمن البشر في هذا المكان بالإله الشيطاني بمثل هذه الحماسة …”
عندما سمع كامل تفسير سيلبينون كان أرتبى في حيرة للكلمات. و لقد التقيا للتو لذلك لم يتوقع أبدًا أن تكون الكاهنة المقدسة فاسدة للغاية. و نظر سيلبينون إلى أرتبى الذي نظر إليه. وأخبر أرتبي بحزم أنه سيكون من المستحيل تنفيذ المهمة.
“لهذا السبب سيكون من المستحيل بالنسبة لي. عليك أن تعتني بها. سأعمل مع آريا على الجانب لجمع المزيد من الأدلة “.
“لدي شعور سيء عن هذا. أريد بالفعل رفضه … “
“لا…. نعم أفهم. و أنا آسف……”
هذا عمل فقط. علي فقط أن أكون أكثر ودية تجاهها. “
“أنت البطل. أعلم أنه من الجيد البحث عن مشاعر ميتيل ولكن يجب عليك بذل الكثير من الجهد للقضاء على الملك الشيطان. ألا تحتاج لقدرات الكاهنة المقدسة للنجاح في هذه المهمة؟ “
كان آرتبي يعتقد أنه لا يزال هناك وقت لإعادة تأهيل الكاهنة المقدسة. ومع ذلك لم يتوقع قط أن يكون اتجاهها نحو الزواج عدوانيًا للغاية! حيث كان الأمر سيئًا للغاية لدرجة أنها كانت تفكر في التخلص من ميتيل في المستقبل القريب … فأصبحت عيون أرتبى باردة تلقائيًا.
“هذا صحيح. و في الحقيقة ، وقعت في حب ميتيل من النظرة الأولى “.
“هل علي أن أقتلها؟“
“••••••؟“
كان عزمه على وشك التصلب ، ولكن في تلك اللحظة ، طرح سيلبينون رأيه.
لم تكن موثوقين ، ولكن ماذا يمكن أن يفعل؟ يمكنه فقط تركها على أجهزتهم الخاصة. خلع أرتبى الأحذية التي كان يرتديها دائما. وسلمهم إلى سيلبينون. مال سيلبينون رأسه في حيرة وهو يتفقد الحذاء.
وتحدث كل من سيلبينون وأرتبي كلامهما في نفس الوقت. و نظروا إلى بعضهم البعض في نفس الوقت الذي أطلقوا فيه ضحكة مريرة. دون علمهم ، أشعلت أفعالهم حريقًا أكبر داخل آريا.
“إذا كنت أنت فربما يكون لديك طريقة لحل هذا دون قتلها.”
“بدلاً من ذلك أريدك أن تمنحني رغبتي.”
“ومع ذلك إذا تركت الأمور ، أنا متأكد من أنها ستحاول إيذاء ميتيل.”
“لست متأكدا و ربما يمكنك تغيير ذلك بكلمات قليلة “.
“ليس بعد. لن أصدق ذلك بعد. لا يمكنني التأكد من هذا فقط و ربما كتب بعض الأخصائيين مختلين أشياء هنا. لا يزال لدي 27 نقطة مشبوهة أخرى أريد أن أتحقق منها. هل سترافقني ، السيد سيلبينون؟ “
“إذا كنت أنت فربما يكون لديك طريقة لحل هذا دون قتلها.”
“••••••؟“
كان سيلبينون يستخدم أداة تسجيل الصور التي قدمها له أرتبى. و سجل خزانة الكتب. و بالطبع ، سجل أيضًا المحتوى الذي ناقش عبادة الإله الشيطاني ومؤامرة اغتيال البطل من قبل كبار كهنة بالاديا. و كما فعل ذلك استمر في التحدث كما لو كانت مشكلة أرتبى تافهة.
المترجم: pharaoh-king-jeki
عندما وصل في اليوم التالي تمكن أرتبى و ميتيل من مقابلة البابا لأول مرة في وجبة الإفطار.
“إنها لا تزال تتحدث فقط عن ذلك. و إذا وضعتها بصراحة ، يمكن لأي شخص أن يلعن شخصًا ما. أتمنى أن يموت اللقيط الفاسد الذي يمتلك حيازة قلب ميتيل فقط. و إذا لم يكن موجودًا ، سأكون بجانب البطله. و هذه الأنواع من الأفكار يمكن أن يكون لدي أي شخص تقريبا. “
“هذه تبدو مثل أفكارك.”
تبادلت الكاهنة المقدسة والبابا الضحكات الساطعة. و عندما رآها أرتبى ، تذكر ما قاله سيلبينون أمس.
“هذا صحيح. و في الحقيقة ، وقعت في حب ميتيل من النظرة الأولى “.
تحدث اللص بطريقة جريئة.
“لهذا السبب سيكون من المستحيل بالنسبة لي. عليك أن تعتني بها. سأعمل مع آريا على الجانب لجمع المزيد من الأدلة “.
“كان هناك وقت كنت أتمنى أن أتمكن من استبدالك. ومع ذلك أدركت كم حب ميتيل لك. و أنا أعلم أيضًا كم تعتني بـ ميتيل لذلك تخليت عن رغبة قلبي. ومع ذلك لا يزال جزء من رغبتي بداخلي. سوف أكذب إذا قلت إنني لا ألعنك من حين لآخر. •••••• إذا هل ستقتلني؟ “
“أظن ذلك أيضا.”
“ومع ذلك تبدو تلك المرأة مشبوهة بطريقة مختلفة تمامًا؟“
“ومع ذلك استخدمت العقلانية لقمع مثل هذه الرغبات. أنت تعمل من أجل نفسك ، وأنت تعمل من أجلنا. أنت تعرف ما هو أكثر أهمية ، وأنت قادر على العيش فيه. و لقد تركت أوهامك وراءك. “
أومأت ميتيل رأسها تلقائيًا عندما رأت الضوء الخطير في عيون أرتبى. حيث كانت الكاهنة المقدسة تجلس أمامهم ، وطارت الشرارات عندما شاهدت التبادل بين الأبطال. وقرر أرتبى تجاهلها في الوقت الحالي.
“أجل. و أنا معجب بك بقدر ما أكرهك. وأريد أن أعمل من أجل ميتيل بقدر ما أحبها “.
اعترف سيلبينون بكلمات أرتبى.
وتحدث كل من سيلبينون وأرتبي كلامهما في نفس الوقت. و نظروا إلى بعضهم البعض في نفس الوقت الذي أطلقوا فيه ضحكة مريرة. دون علمهم ، أشعلت أفعالهم حريقًا أكبر داخل آريا.
كان كوار اسمًا متوسطًا لمن تم ترقيتهم إلى رتبة رئيس كهنة. حيث تم إعطاء الاسم أيضًا لعائلاتهم. تمتلكه فادينيت و آريا وبطبيعة الحال كان البابا يمتلك هذا الاسم الأوسط أيضًا.
“أعتقد أيضًا أنه من سلطتك تغيير الكاهنة الروحانية المقدسة. و في المقام الأول لم تتصرف في أوهامها “.
“إنه ليس البابا فقط. و معظم الكهنة ذوي الرتب العالية هم في نفس الحاله. سألت من سيلبينون أن يتسلل إلى هذا المكان حتى يتمكن من إجراء مزيد من التحقيق في ذلك ….. “
“ومع ذلك ألن يكون من الغريب بالنسبة لميتيل إذا حاولت إغواء امرأة ذات نوايا سيئة تجاهها؟“
“لن أتمكن من مساعدتكم يا رفاق من الآن فصاعدًا. ستكون عاصفة بالنسبة لي ابتداءً من الغد. هل أنتما الاثنان على ما يرام لوحدكما؟ “
“ثم يجب عليك التحقق مع ميتيل أولاً. و إذا قالت ميتيل أنه لا بأس ، يمكنك أن تجلب الكاهنة المقدسة إلى جانبك تمامًا. و إذا كنت ترغب في استخدام قدرات الكاهنة المقدسة ، يجب أن تكون على استعداد لبذل الجهد. “
هكذا انتهت المغامرة في تلك الليلة. و إذا تجولوا بالفعل حولهم فقد يتم العثور عليهم.
“أنت••••••.”
كان من الصعب قبول محتوى كلمات سيلبينون من طريقة تفكير أرتبى. ومع ذلك استمر سيلبينون في التحدث بضوء بارد في عينيه. و في النهاية كانت حجة سليمة منطقيا.
وعندما تحول الاثنان للنظر إلى آريا كانت عيناها تتلألأ.
“أنت البطل. أعلم أنه من الجيد البحث عن مشاعر ميتيل ولكن يجب عليك بذل الكثير من الجهد للقضاء على الملك الشيطان. ألا تحتاج لقدرات الكاهنة المقدسة للنجاح في هذه المهمة؟ “
“أعتقد أيضًا أنه من سلطتك تغيير الكاهنة الروحانية المقدسة. و في المقام الأول لم تتصرف في أوهامها “.
طعنت كلمات سيلبينون في قلب أرتبى. فضربت كلمات سيلبينون الهدف. حتى الآن كان أرتبى قد بنى تحركاته كثيرًا على عواطفه ، وقد فعل ما يريد. حيث كانت كلمات سيلبينون بمثابة كبح لـ أرتبى.
“أجل. و أنا معجب بك بقدر ما أكرهك. وأريد أن أعمل من أجل ميتيل بقدر ما أحبها “.
هذا عمل فقط. علي فقط أن أكون أكثر ودية تجاهها. “
فماذا يفعل؟ في النهاية لم يكن أمام أرتبى أي خيار سوى الموافقة على كلمات سيلبينون.
“••••••نعم. حسنا. و إذا كنت لا تستطيع القيام بذلك فإن الخطوة الصحيحة هي أن أتقدم. لن أتصرف على عجل من خلال العدائية تجاهها. أولاً ، سأحاول إيجاد طريقة لجعلها حليفة لنا “.
“ومع ذلك استخدمت العقلانية لقمع مثل هذه الرغبات. أنت تعمل من أجل نفسك ، وأنت تعمل من أجلنا. أنت تعرف ما هو أكثر أهمية ، وأنت قادر على العيش فيه. و لقد تركت أوهامك وراءك. “
“حسن. أنت تتصرف في النهاية كالبطل “.
كان لدى سيلبينون ابتسامة عريضة على وجهه. و عندما واجه أرتبى ابتسامة سيلبينون لم يستطع أرتبى إلا أن يشعر أنه خسر هذه الجولة.
“آه. و منذ أن طرحت هذا الموضوع لا يمكنني إغواء الكاهنة .. “
وعندما تحول الاثنان للنظر إلى آريا كانت عيناها تتلألأ.
بينما كان لديه مثل هذه الأفكار ، استمرت ميتيل في النظر ذهابًا وإيابًا بين الكاهنة المقدسة والبابا. و بدأ ضوء استفهام يظهر في عينيها
“ميتيل لدي طلب.”
“لسبب ما…. و عندما رأيت كلاكما تتشاجران مع بعضهما البعض ، شعرت أن قلبي يزداد سخونة! “
“في الوقت الحالي ، يقوم البابا بتجنيد كبار الكهنة في جيش ملك الشياطين. ومع ذلك لم تذهب الكاهنة المقدسة إليهم بعد. و قبل أن يفوت الأوان ، أريد أن أحضر الكاهنة المقدسة إلى جانبنا “.
“يجب عليك تبريده.”
“•••••• أنا ميتيل“.
“حـ … حسنًا.”
“يجب أن تنامي.”
وتحدث كل من سيلبينون وأرتبي كلامهما في نفس الوقت. و نظروا إلى بعضهم البعض في نفس الوقت الذي أطلقوا فيه ضحكة مريرة. دون علمهم ، أشعلت أفعالهم حريقًا أكبر داخل آريا.
هكذا انتهت المغامرة في تلك الليلة. و إذا تجولوا بالفعل حولهم فقد يتم العثور عليهم.
“إذن لماذا يؤمن البشر في هذا المكان بالإله الشيطاني بمثل هذه الحماسة …”
تم عمل نسخ مكررة من جميع الأدلة التي عثروا عليها ، وعندما كانت اللقطات في متناول اليد تمكن أرتبى من مغادرة المكان بعقل سهل. و لم ينسى تحذير سيلبينون وآريا.
“لن أتمكن من مساعدتكم يا رفاق من الآن فصاعدًا. ستكون عاصفة بالنسبة لي ابتداءً من الغد. هل أنتما الاثنان على ما يرام لوحدكما؟ “
“نعم ، البطل نيم! يرجى تركها لنا! “
بدت آريا وكأنها على وشك البكاء أثناء حديثها.
“همف. ألا يمكنك أن تثق بي بعد أن رأيتني أعطل الفخاخ؟ “
“أجل. و أنا معجب بك بقدر ما أكرهك. وأريد أن أعمل من أجل ميتيل بقدر ما أحبها “.
“لقد اعترفت للتو بهذه الحقيقة. الموقف الذي سأتخذه تجاه تلك المرأة ليس صحيحًا “.
“كما هو متوقع كلاكما تمتلكان عيونًا واضحة للغاية. و عندما سمعت لأول مرة أن اثنين من الأبطال قد ولدوا فوجئت. ومع ذلك يمكنني أن أقبل الآن أنني أرى كلاكما. أنتما الاثنان تمتلكان روح الأبطال “.
“ومع ذلك إذا تركت الأمور ، أنا متأكد من أنها ستحاول إيذاء ميتيل.”
“•••••• عادة ، الأشخاص الواثقون دائمًا يرتكبون الخطأ ..”
لم تكن موثوقين ، ولكن ماذا يمكن أن يفعل؟ يمكنه فقط تركها على أجهزتهم الخاصة. خلع أرتبى الأحذية التي كان يرتديها دائما. وسلمهم إلى سيلبينون. مال سيلبينون رأسه في حيرة وهو يتفقد الحذاء.
“في وقت لاحق. … و لدي شيء يجب أن أتحدث عنه. “
“أنت••••••.”
“ما هذا ….. احذية؟“
“أنا أرتبى“.
كما هو متوقع كان شعور ميتيل الأفضل في العالم. و أدركت ميتيل أن الكاهنة المقدسة لم تنحاز إلى جيش ملك الشياطين لكنها كانت لا تزال فاسدة حتى العظم. ومع ذلك تظاهر أرتبى fالجهل لأنه هز رأسه من جانب إلى آخر.
“إنها أحذيه الوميض. سوف تساعدك في وضع محفوف بالمخاطر “.
“حتى لو أعطيتني مثل هذا الشيء ، لن أغوي الكاهنة المقدسة.”
“آه. و منذ أن طرحت هذا الموضوع لا يمكنني إغواء الكاهنة .. “
“أنا لا أعطيها لك! أنا أقرضها لك! “
“لماذا !”
“إنها لا تزال تتحدث فقط عن ذلك. و إذا وضعتها بصراحة ، يمكن لأي شخص أن يلعن شخصًا ما. أتمنى أن يموت اللقيط الفاسد الذي يمتلك حيازة قلب ميتيل فقط. و إذا لم يكن موجودًا ، سأكون بجانب البطله. و هذه الأنواع من الأفكار يمكن أن يكون لدي أي شخص تقريبا. “
بعد منحهم مهام مستقبلية ، ترك أرتبى تنهدًا عندما عاد إلى غرفته.
“هذا صحيح. و في الحقيقة ، وقعت في حب ميتيل من النظرة الأولى “.
“يجب أن تنامي.”
عندما وصل في اليوم التالي تمكن أرتبى و ميتيل من مقابلة البابا لأول مرة في وجبة الإفطار.
“ميتيل“.
“اسمي فريدريك كوار بالاديا. أنتما الاثنان يمكن دعوتى بـ فريدريك “.
“تركز تلك المرأة فقط على احتلال فئة البطل. مهووسة بتحقيق دورها. و أنا…. نعم ، أعتقد أنه لا يزال هناك وقت لإعادة تأهيلها. و لهذا السبب أريد قليلاً من تعاونك ميتيل “.
“•••••• أنا ميتيل“.
وعندما تحول الاثنان للنظر إلى آريا كانت عيناها تتلألأ.
“أنا أرتبى“.
“ماذا حدث هنا بحق الجحيم؟ كيف يكون هذا ممكنا؟“
كان كوار اسمًا متوسطًا لمن تم ترقيتهم إلى رتبة رئيس كهنة. حيث تم إعطاء الاسم أيضًا لعائلاتهم. تمتلكه فادينيت و آريا وبطبيعة الحال كان البابا يمتلك هذا الاسم الأوسط أيضًا.
بعد انتهاء الفطور كان وقت الفراغ. حيث كان أرتبى و ميتيل في غرفتهما ، وجلسوا في مواجهة بعضهم البعض و ربما كان سيلبينون وآريا مقيمين في غرفته الآن و ربما كانت الكاهنة المقدسة تطحن أسنانها ، وكان البابا … لا لم يكن عليه أن ينتبه لذلك الآن.
البابا نيم؟ •
“أظن ذلك أيضا.”
“هوو“.
“أنت••••••.”
“يجب أن تنامي.”
أمالت ميتيل رأسها وهي تنظر إلى البابا. فابتسم أرتبى. حيث كان الأمر كما لو أن البابا لم يعترف حتى برد فعلهم. و لقد أطلق ضحكة خيرة.
“ومع ذلك تبدو تلك المرأة مشبوهة بطريقة مختلفة تمامًا؟“
“لقد اعترفت للتو بهذه الحقيقة. الموقف الذي سأتخذه تجاه تلك المرأة ليس صحيحًا “.
“كما هو متوقع كلاكما تمتلكان عيونًا واضحة للغاية. و عندما سمعت لأول مرة أن اثنين من الأبطال قد ولدوا فوجئت. ومع ذلك يمكنني أن أقبل الآن أنني أرى كلاكما. أنتما الاثنان تمتلكان روح الأبطال “.
ما هو الإله الشيطاني؟ يعبد البشر الآلهة. حيث كان الإله الشيطاني هو الإله الذي يعبده جنس الشيطان. فكانت بهذه البساطة. ومع ذلك كان هناك سبب واحد فقط لعدم اهتمام أرتبى بالقلق حيال ذلك. حيث كانت حقيقة أن الطبيعة الحقيقية للإله الشيطاني لم تكن معروفة.
“أظن ذلك أيضا.”
“•••••• عادة ، الأشخاص الواثقون دائمًا يرتكبون الخطأ ..”
حتى في كلمات أرتبى الوقحة ، ضحك البابا في مزاج جيد.
“في الوقت الحالي ، يقوم البابا بتجنيد كبار الكهنة في جيش ملك الشياطين. ومع ذلك لم تذهب الكاهنة المقدسة إليهم بعد. و قبل أن يفوت الأوان ، أريد أن أحضر الكاهنة المقدسة إلى جانبنا “.
“أصلي أن تتلقى كمية كبيرة من نعمة الاله خلال إقامتك هنا. سأصلي أيضا للأبطال .. “
“ميتيل“.
“إنه محل تقدير كبير.”
كان آرتبي يعتقد أنه لا يزال هناك وقت لإعادة تأهيل الكاهنة المقدسة. ومع ذلك لم يتوقع قط أن يكون اتجاهها نحو الزواج عدوانيًا للغاية! حيث كان الأمر سيئًا للغاية لدرجة أنها كانت تفكر في التخلص من ميتيل في المستقبل القريب … فأصبحت عيون أرتبى باردة تلقائيًا.
“قداستك ، سأشعر بخيبة أمل إذا تركتني.”
اعترف سيلبينون بكلمات أرتبى.
“لقد قرأتdه بشكل صحيح. البابا شيطان “.
“ها ها. و أنا آسف. و لكن رغبتك في سلامة البطل تفوق أمني ، أليس كذلك؟ “
“••••••؟“
عندما وصل في اليوم التالي تمكن أرتبى و ميتيل من مقابلة البابا لأول مرة في وجبة الإفطار.
“هوو-هوو-هاووهت.”
جلست ميتيل وهي تستمع باهتمام إلى كلماته. ثم أخذ أرتبى نفسين قبل أن يتكلم.
تبادلت الكاهنة المقدسة والبابا الضحكات الساطعة. و عندما رآها أرتبى ، تذكر ما قاله سيلبينون أمس.
“لدي شعور سيء عن هذا. أريد بالفعل رفضه … “
لا يجب أن يتسرع في تحويل الكاهنة المقدسة إلى عدو. سيكون من الأسهل بكثير استخدام الكلمات الزوجية لتحويلها إلى حليف. جعل سيلبينون أرتبى يعترف بخط التفكير هذا.
بينما كان لديه مثل هذه الأفكار ، استمرت ميتيل في النظر ذهابًا وإيابًا بين الكاهنة المقدسة والبابا. و بدأ ضوء استفهام يظهر في عينيها
“أنا أرتبى“.
“أرتبى ، أعتقد …”
“أظن ذلك أيضا.”
“في وقت لاحق. … و لدي شيء يجب أن أتحدث عنه. “
“لسبب ما…. و عندما رأيت كلاكما تتشاجران مع بعضهما البعض ، شعرت أن قلبي يزداد سخونة! “
طعنت كلمات سيلبينون في قلب أرتبى. فضربت كلمات سيلبينون الهدف. حتى الآن كان أرتبى قد بنى تحركاته كثيرًا على عواطفه ، وقد فعل ما يريد. حيث كانت كلمات سيلبينون بمثابة كبح لـ أرتبى.
“حـ … حسنًا.”
أومأت ميتيل رأسها تلقائيًا عندما رأت الضوء الخطير في عيون أرتبى. حيث كانت الكاهنة المقدسة تجلس أمامهم ، وطارت الشرارات عندما شاهدت التبادل بين الأبطال. وقرر أرتبى تجاهلها في الوقت الحالي.
“إن الأمر ليس كذلك! كنت أعمل للتو لكنهم قاموا بأشياء غريبة أمامي! “
بعد انتهاء الفطور كان وقت الفراغ. حيث كان أرتبى و ميتيل في غرفتهما ، وجلسوا في مواجهة بعضهم البعض و ربما كان سيلبينون وآريا مقيمين في غرفته الآن و ربما كانت الكاهنة المقدسة تطحن أسنانها ، وكان البابا … لا لم يكن عليه أن ينتبه لذلك الآن.
“حـ … حسنًا.”
“•••••• أنا ميتيل“.
“ميتيل لدي طلب.”
“ما هذا؟“
“الرائحة الغريبة جاءت من الرجل الملقب بالبابا. حيث كان مثل شيطان يسمى تيانا التقينا به من قبل. هناك طاقة غريبة لكنها مزعجة … “
جلست ميتيل وهي تستمع باهتمام إلى كلماته. ثم أخذ أرتبى نفسين قبل أن يتكلم.
“ربما تكون قد فهمت حقيقة أن الكهنة هنا ليسوا فى عقلهم الصحيح“.
“نعم. شممت شيئا غريبا من البابا “.
“لست متأكدا و ربما يمكنك تغيير ذلك بكلمات قليلة “.
“في الحقيقة ، كنت تشك في المعبد قبل الجميع. ألم تكن تتحرك ضدهم بالفعل؟ “
“إنه ليس البابا فقط. و معظم الكهنة ذوي الرتب العالية هم في نفس الحاله. سألت من سيلبينون أن يتسلل إلى هذا المكان حتى يتمكن من إجراء مزيد من التحقيق في ذلك ….. “
“هذه تبدو مثل أفكارك.”
وعندما تحول الاثنان للنظر إلى آريا كانت عيناها تتلألأ.
“كما هو متوقع ، عرف أرتبى عن ذلك.”
“بدلاً من ذلك أريدك أن تمنحني رغبتي.”
أصبح تعبير ميتيل أكثر إشراقًا على الفور. و في الحقيقة ، شعرت بالفرق في الطاقة بين الكاهنة المقدسة والبابا. حيث كانت مضطربة بشأن ما إذا كان عليها أن تسأل أرتبى عن ذلك أم لا. ومع ذلك أكد أرتبى شكها في الحال!
“أظن ذلك أيضا.”
الفصل 116: مهمة مستحيلة الجزء الثالث
“الرائحة الغريبة جاءت من الرجل الملقب بالبابا. حيث كان مثل شيطان يسمى تيانا التقينا به من قبل. هناك طاقة غريبة لكنها مزعجة … “
“لقد قرأتdه بشكل صحيح. البابا شيطان “.
قدم أرتبى إعلانًا متفجرًا كان من شأنه أن يقلب كامل بالاديا. ومع ذلك أومأت ميتيل برأسها كما لو كان كل شيء منطقيًا! ومع ذلك لم ينته أرتبى من التحدث بعد.
“ومع ذلك إذا تركت الأمور ، أنا متأكد من أنها ستحاول إيذاء ميتيل.”
في هذه المرحلة لم يكن سيلبينون وآرتبي متفاجئين إذا اكتشفوا أن آريا كانت تعرف كل شيء عما يحدث داخل المعبد. و نظر أرتبى إلى آريا التي كانت مشتعلة بالحماس. وهمس بسرية تجاه سيلبينون.
“في الوقت الحالي ، يقوم البابا بتجنيد كبار الكهنة في جيش ملك الشياطين. ومع ذلك لم تذهب الكاهنة المقدسة إليهم بعد. و قبل أن يفوت الأوان ، أريد أن أحضر الكاهنة المقدسة إلى جانبنا “.
“ما هذا؟“
“ومع ذلك تبدو تلك المرأة مشبوهة بطريقة مختلفة تمامًا؟“
كما هو متوقع كان شعور ميتيل الأفضل في العالم. و أدركت ميتيل أن الكاهنة المقدسة لم تنحاز إلى جيش ملك الشياطين لكنها كانت لا تزال فاسدة حتى العظم. ومع ذلك تظاهر أرتبى fالجهل لأنه هز رأسه من جانب إلى آخر.
“ماذا حدث هنا بحق الجحيم؟ كيف يكون هذا ممكنا؟“
“تركز تلك المرأة فقط على احتلال فئة البطل. مهووسة بتحقيق دورها. و أنا…. نعم ، أعتقد أنه لا يزال هناك وقت لإعادة تأهيلها. و لهذا السبب أريد قليلاً من تعاونك ميتيل “.
“لدي شعور سيء عن هذا. أريد بالفعل رفضه … “
عند هذه النقطة ، افترض أن الإله الشيطاني قد كونه ملك الشياطين لإثبات شرعيته. و تساءل أرتبى عما إذا كان الإله الشيطاني شخصية وهمية. و بالطبع كان للشياطين العاديين إيمان مطلق بوجود الإله الشيطاني. حيث كان ‘أرتبى’ قد تظاهر بالإيمان بالإله الشيطاني في حياته الماضية.
“•••••• ما أنا على وشك قوله فظيع بعض الشيء ، ولكن من الآن فصاعدًا ، سيتعين علي … نعم ، يجب أن أحاول أن أتعايش معها “.
“ما هذا ….. احذية؟“
عندما سمعت هذه الكلمات كان لدى ميتيل تعبير ميت على وجهها. ومع ذلك حافظ أرتبى على شفة علوية قاسية حيث استمر في الكلام.
كان آرتبي يعتقد أنه لا يزال هناك وقت لإعادة تأهيل الكاهنة المقدسة. ومع ذلك لم يتوقع قط أن يكون اتجاهها نحو الزواج عدوانيًا للغاية! حيث كان الأمر سيئًا للغاية لدرجة أنها كانت تفكر في التخلص من ميتيل في المستقبل القريب … فأصبحت عيون أرتبى باردة تلقائيًا.
هذا عمل فقط. علي فقط أن أكون أكثر ودية تجاهها. “
“هؤلاء هم الأكثر تفضيلاً من قبل إلهنا … .. البطل-نيم ، كيف يمكن أن يكون هذا؟“
“أجل. و أنا معجب بك بقدر ما أكرهك. وأريد أن أعمل من أجل ميتيل بقدر ما أحبها “.
“أرتبى ، يبدو أنك رجل سيء حقا …..”
“لقد اعترفت للتو بهذه الحقيقة. الموقف الذي سأتخذه تجاه تلك المرأة ليس صحيحًا “.
اعترف سيلبينون بكلمات أرتبى.
“ثم يجب عليك التحقق مع ميتيل أولاً. و إذا قالت ميتيل أنه لا بأس ، يمكنك أن تجلب الكاهنة المقدسة إلى جانبك تمامًا. و إذا كنت ترغب في استخدام قدرات الكاهنة المقدسة ، يجب أن تكون على استعداد لبذل الجهد. “
“أرتبى هو دائما هكذا. أنت دائما تخفي الحقيقة ، وتركز على التغليف الخارجي. “
“ميتيل“.
كان هناك ضوء صادق في عيون أرتبى. أرادت ميتيل العبوس. حيث كانت واضحة تمامًا في التعبير عن استيائها ، ولكن في النهاية ، أومأت برأسها.
و بدأ أرتبى عمله بجدية في الغداء.
“بدلاً من ذلك أريدك أن تمنحني رغبتي.”
“اسمي فريدريك كوار بالاديا. أنتما الاثنان يمكن دعوتى بـ فريدريك “.
“حسنا. و إذا لم يكن الأمر أكثر من اللازم فسأمنحك رغبة واحدة. ومع ذلك لا يمكنك العمل ضد انضمام الكاهنة المقدسة إلى حزبنا. حسنا؟“
“نعم••••••.”
“إذا كنت أنت فربما يكون لديك طريقة لحل هذا دون قتلها.”
تم إبرام العقد بشكل مرض.
“••••••؟“
و بدأ أرتبى عمله بجدية في الغداء.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
