مهمة مستحيلة الجزء الخامس
الفصل 118: مهمة مستحيلة الجزء الخامس
الفصل 118: مهمة مستحيلة الجزء الخامس
المترجم: pharaoh-king-jeki
*******لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن*******
*
———-هذه الفصول تنتمي الى موقع روايات بالعربية , rewayat-ar.net .. شكرًا——-
*
———————————
كان الطقس لا يزال لطيفا. و عندما غادروا أيديا كان فصل الشتاء. حيث كان الجزء الأخير من الربيع في بالاديا.
استدارت آريا لإلقاء نظرة على سيلبينون ، وتحدثت بطريقة مريحة عندما أجابت عليه. ابتسم أرتبى بابتسامة عندما بدا سيلبينون متألم قليلاً بسبب كلماتها. تساءل سيلبينون عما إذا كان يجب أن يخبرها أنه كان ولي عهد دياز. و تساءل عما إذا كان ذلك سيسمح له باستعادة كرامته في عينيها. ومع ذلك تخلى عن هذه الفكرة. حيث كان يعتقد أنه سيبدو مثيرًا للشفقة إذا فعل ذلك.
استمر أرتبى والكاهنة المقدسة في الحصول على موعد في نفس الـ موقع حيث استمتعوا بالطقس الجميل. و لقد فعلوا ذلك لمدة ستة أيام متتالية.
“البطل-نيم ، لقد صنعت لك بعض فطائر التفاح. هل ترغب في الحصول على قطعه؟ “
“آه. نعم. سآخذ البعض. و كما حدث ، أردت أن أكل بعض التفاح. “
“لهذا السبب أنا أيضًا ضائع بسبب ما يحدث!”
“يا-هو ••••••! في الحقيقة ، اعتقدت أنه ربما كان من الأفضل خبز كيشي مليء باللحوم لأنك لا تزال تنمو. “
“إن الأمر ليس كذلك!”
]ثم سنقوم بإعداد النقل لك غدا[.
“لا. أنا آكل اللحم كل يوم لذلك هذا جيد “.
أخذت فادينيت تورتة محملة بالتفاح والكريمة المخفوقة ، ووضعتها على الطاولة. و نظر إليها أرتبى بعيون مريرة. ومع ذلك قوبل بعيون زرقاء تلمع بالحياة. حيث كانت مليئة بتوقعات كبيرة حيث بقيت عينيها مزروعتين على أرتبى.
“ليس لديها فتحة“.
“القوة الداخلية داخل المعبد اجمعت على قتل ميتيل.”
]إنه يهتف لي •••••• يبدو الأمر كما لو أن الجميع يحاول مساعدتي. و أنا سعيده جدا[.
خلال الأيام الستة الماضية ، جرب طرقًا مختلفة لاستهداف مشاعرها. و لقد حاول جاهدا. ومع ذلك بالكاد حقق أي تقدم. و على الأقل كان هذا رأيه.
بعد ذلك التقطت شوكة ، وطعنت في قطعة صغيرة من التورتة. ورفعتها نحو فم أرتبى.
]يجب أن أشكر البابا مباشرة. أريد أن أشكره شخصياً[.
‘لديها عيونها على سيلبينون. أعتقد أنه كان من المتوقع.
لهذا كان يعيد التفكير في خطته في تلك المرحلة و ربما كانت الخطة خاطئة منذ البداية؟ كان لديه مثل هذه الأفكار.
أغلق أرتبى عينيه مشدودا وهو يأكل ما أعطي له. حيث كانت الفتاة المقدسة سعيدة للغاية لدرجة أنها لا تعرف ماذا تفعل بنفسها. جعله هذا المنظر يعيد التفكير في رده.
“سوف أقطعها لذلك سيكون من الأسهل لك تناول الطعام. …….آه.”
في حياته الماضية لم يظهر هذا المستوى من التصميم حتى عندما حارب البطله. بدا أرتبى حازما عندما خرج من الغرفة بعد أن وضع تعويذة تمويه على نفسه. و تم تصميم سيلبينون و آريا على التركيز فقط على عملهما.
أخرجت فادينيت سكينًا يبدو مناسبًا تمامًا لها ، وقامت بتقطيع التورتة إلى قطع. قد يكون مجرد خياله ، ولكن بدا كما لو كانت فادينيت فجأة لديه فكرة. أصبح خديها مصبوغين باللون الأحمر.
“لهذا السبب أنا أيضًا ضائع بسبب ما يحدث!”
“أنتم يا رفاق ستواصلون البحث. ةسأستمع إلى ما تقوله فادينت لميتيل “.
بعد ذلك التقطت شوكة ، وطعنت في قطعة صغيرة من التورتة. ورفعتها نحو فم أرتبى.
نهض أرتبى يائسا من مقعده.
“هل سيكون من الأفضل أن أطعم هذا لك؟“
يجب أن تعتاد عليه الآن لكن آريا أصبحت متوترة في كل مرة واجهت أرتبى. تحدث سيلبينون بصراحة عندما رأى ذلك.
“سوف آكل فقط … لا يهم. شكرا جزيلا.”
كان أرتبى سيرفضها في البداية لكنه غيّر كلماته بسرعة عندما رأى التعبير المخيب للآمال على وجهها. و إذا اكتشفت ميتيل عن هذا فإن الكاهنة المقدسة ستقتل. ومع ذلك إذا حدث ذلك فقد كان القدر.
“هل هو لذيذ ، البطل نيم؟“
window.pubfuturetag = window.pubfuturetag || [];window.pubfuturetag.push({unit: "663b2a7000a9d3471ea9a021", id: "pf-8890-1"})
أدركت آريا أن أرتبى قد أدرك الحقيقة لذلك أنهت المحادثة بسرعة بتقديم شرح.
“اممم ••••••.”
المترجم: pharaoh-king-jeki
أغلق أرتبى عينيه مشدودا وهو يأكل ما أعطي له. حيث كانت الفتاة المقدسة سعيدة للغاية لدرجة أنها لا تعرف ماذا تفعل بنفسها. جعله هذا المنظر يعيد التفكير في رده.
“نعم. و على الأقل ، إنها ألذ لاذعة تذوقتها. “
لهذا كان يعيد التفكير في خطته في تلك المرحلة و ربما كانت الخطة خاطئة منذ البداية؟ كان لديه مثل هذه الأفكار.
“آه ، جيز. البطل-نيم…. “
“الطريقة التي تعاملك به بها تختلف عن الطريقة التي تعاملني بها؟“
“في الحقيقة هذه هي المرة الأولى التي أكلت فيها شئ حامض.”
“ذلك سيئ جدا. سأقدم لك المزيد من الفطائر لك. و من الآن فصاعدًا عليك فقط أكل الفطائر التي صنعتها. هوو-هاووهت. “
الفصل 118: مهمة مستحيلة الجزء الخامس
كما هو متوقع كانت هذه الخطة معيبة منذ البداية. و منذ اللحظة التي التقت به كان ولعها تجاهه يصل إلى أقصى حد. فكيف كان من المفترض أن يغويها أكثر!
“أنا لا أفهمها. لا توجد وسيلة لفهمها …… “
أنهى أرتبى الموعد مبكرًا قليلاً ، وعاد إلى غرفته. لم تكن الغرفة التي كانت يقيم فيها مع ميتيل. حيث كانت الغرفة الأصلية المخصصة له. فكانت الغرفة التي كانت يختبئ فيها سيلبينون.
أدركت آريا أن أرتبى قد أدرك الحقيقة لذلك أنهت المحادثة بسرعة بتقديم شرح.
“أنت هنا؟“
“آه. نعم. سآخذ البعض. و كما حدث ، أردت أن أكل بعض التفاح. “
ظل الجزء الداخلي من رأس أرتبى يزداد تعقيدًا. تحدث سيلبينون وهو يشاهد أرتبى.
“نعم. مرحبًا يا آريا “.
أخرجت فادينيت سكينًا يبدو مناسبًا تمامًا لها ، وقامت بتقطيع التورتة إلى قطع. قد يكون مجرد خياله ، ولكن بدا كما لو كانت فادينيت فجأة لديه فكرة. أصبح خديها مصبوغين باللون الأحمر.
استدارت آريا لإلقاء نظرة على سيلبينون ، وتحدثت بطريقة مريحة عندما أجابت عليه. ابتسم أرتبى بابتسامة عندما بدا سيلبينون متألم قليلاً بسبب كلماتها. تساءل سيلبينون عما إذا كان يجب أن يخبرها أنه كان ولي عهد دياز. و تساءل عما إذا كان ذلك سيسمح له باستعادة كرامته في عينيها. ومع ذلك تخلى عن هذه الفكرة. حيث كان يعتقد أنه سيبدو مثيرًا للشفقة إذا فعل ذلك.
“نعم … نعم يا سيدي. أنا سعيده أرتبى-نيم يبدو جيدا …… “
window.pubfuturetag = window.pubfuturetag || [];window.pubfuturetag.push({unit: "663b2a7000a9d3471ea9a021", id: "pf-8890-1"})
يجب أن تعتاد عليه الآن لكن آريا أصبحت متوترة في كل مرة واجهت أرتبى. تحدث سيلبينون بصراحة عندما رأى ذلك.
]ثم سنقوم بإعداد النقل لك غدا[.
“كيف يعقل ذلك؟ هذا ما أسأله. حتى لو كان وهمها شديدًا ، التقينا للتو فكيف يمكنها ….. “
“الطريقة التي تعاملك به بها تختلف عن الطريقة التي تعاملني بها؟“
“هذا لأن السيد سيلبينون هو السيد سيلبينون ••••••؟“
“لا يمكن. و أنا قادر على إظهار تعويذاتي دون أن يعرف أي شخص في الفئة صفر ذلك “
استدارت آريا لإلقاء نظرة على سيلبينون ، وتحدثت بطريقة مريحة عندما أجابت عليه. ابتسم أرتبى بابتسامة عندما بدا سيلبينون متألم قليلاً بسبب كلماتها. تساءل سيلبينون عما إذا كان يجب أن يخبرها أنه كان ولي عهد دياز. و تساءل عما إذا كان ذلك سيسمح له باستعادة كرامته في عينيها. ومع ذلك تخلى عن هذه الفكرة. حيث كان يعتقد أنه سيبدو مثيرًا للشفقة إذا فعل ذلك.
“نعم … نعم يا سيدي. أنا سعيده أرتبى-نيم يبدو جيدا …… “
“سيلبينون ، كيف الحال على جانبك؟“
“سيلبينون ، كيف الحال على جانبك؟“
“بواسطة نبرة صوتك المتدليه ، يمكنني أن أقول أنك لم تحرز الكثير من التقدم. كل شيء يسير بسلاسة إلى جانبنا “.
“آه. لا! أنت لست وسيمًا ببساطة … أعتقد أنك وسيم للغاية لدرجة أن أي شخص سيسقط لك من النظرة الأولى! “
ألقى أرتبى نظرة صارمة على سيلبينون الذي ذهب مباشرة إلى الوريد. ومع ذلك استمر سيلبينون في وضع الوثائق على مهل كما تحدث.
كما كان متوقعًا كان تعليق سيلبينون على حق. حيث كانت الكاهنة المقدسة تعتبر آرتبي رفيقا لها منذ لحظة مقابلته. و لهذا لم يكن هناك تغيير في موقفها العقلي. حيث كانت النية الحسنة تجاه أرتبى والعداء تجاه ميتيل تسير في خطوط متوازية.
أنهى أرتبى الموعد مبكرًا قليلاً ، وعاد إلى غرفته. لم تكن الغرفة التي كانت يقيم فيها مع ميتيل. حيث كانت الغرفة الأصلية المخصصة له. فكانت الغرفة التي كانت يختبئ فيها سيلبينون.
“إن طريقتك في القيام بالأشياء لن تحقق أي تقدم. أنت فقط تمنع الكاهنة المقدسة من فعل أي شيء آخر. و بالطبع ، إذا كانت خطتك هي الحفاظ على مكتب الكاهنة المقدسة بعد إسقاط المعبد فإن خطتك ناجحة. “
]يا الهى. يا له من اقتراح ممتاز …[.
“لماذا لا أحرز أي تقدم معها؟“
كما هو متوقع كانت هذه هي الطريقة التي سيواصلون بها. و من وجهة نظرهم كانت الخطوة الأكثر منطقية. سوف يتجنبون تعريض أفعالهم لأي شخص خارج دائرتهم عن طريق إرسال البطل والكاهنة المقدسة إلى الخارج. و عندما أخذ المرء في الاعتبار العلاقة المحسنة بين أرتبى والكاهنة المقدسة بدت الخطة أفضل بكثير.
“في ذهن الكاهنة المقدسة ، العلاقة معك ومعها كاملة بالفعل.”
كما كان متوقعًا كان تعليق سيلبينون على حق. حيث كانت الكاهنة المقدسة تعتبر آرتبي رفيقا لها منذ لحظة مقابلته. و لهذا لم يكن هناك تغيير في موقفها العقلي. حيث كانت النية الحسنة تجاه أرتبى والعداء تجاه ميتيل تسير في خطوط متوازية.
“كيف يعقل ذلك؟ هذا ما أسأله. حتى لو كان وهمها شديدًا ، التقينا للتو فكيف يمكنها ….. “
رأت الكاهنة المقدسة الكاهن بصوت مشرق. و عندما غادر الكاهن الغرفة ، تركت وحدها في الغرفة. ثم جلست ، وبعد لحظة ، ضحكت.
“هذا … .. من الصعب التلفظ“.
“بواسطة نبرة صوتك المتدليه ، يمكنني أن أقول أنك لم تحرز الكثير من التقدم. كل شيء يسير بسلاسة إلى جانبنا “.
في حياته الماضية كانت الكاهنة المقدسة تحب سيلبينون. حيث كانت هذه حقيقة تمسك بها. فلم يكن هناك أي شك في ذهنه حول ذلك. ولم يستطع أرتبى التغلب على إحباطه لذلك كان يتمتم لنفسه. و في تلك اللحظة ، تحدثت آريا بعناية.
المترجم: pharaoh-king-jeki
“ربما لأن أرتبى-نيم وسيم ••••••؟“
“سوف آكل فقط … لا يهم. شكرا جزيلا.”
“••••••.”
“••••••.”
أخذت فادينيت تورتة محملة بالتفاح والكريمة المخفوقة ، ووضعتها على الطاولة. و نظر إليها أرتبى بعيون مريرة. ومع ذلك قوبل بعيون زرقاء تلمع بالحياة. حيث كانت مليئة بتوقعات كبيرة حيث بقيت عينيها مزروعتين على أرتبى.
نهض أرتبى يائسا من مقعده.
ضاقت عيون أرتبى. و نظر سيلبينون إلى آريا بنظرة مماثلة. و شعرت أريا بالارتباك عندما حاولت شرح نفسها.
بعد قول هذه الكلمات ، خرجت الكاهنة المقدسة من مقعدها. لم يتمكن أرتبى من فهم ما حدث للتو لذا فقد رمش عينيه. حيث كان سيلبينون وآريا يراقبونه ، وتساءلا عما حدث. و نظروا إلى أرتبى بنظرات متوقعة.
“آه. لا! أنت لست وسيمًا ببساطة … أعتقد أنك وسيم للغاية لدرجة أن أي شخص سيسقط لك من النظرة الأولى! “
أنهى أرتبى الموعد مبكرًا قليلاً ، وعاد إلى غرفته. لم تكن الغرفة التي كانت يقيم فيها مع ميتيل. حيث كانت الغرفة الأصلية المخصصة له. فكانت الغرفة التي كانت يختبئ فيها سيلبينون.
“لست متأكدا…. دعونا نستمع إليهم لبعض الوقت قبل أن نصدر الحكم. “
“أنتي جريئة للغاية في اعترافك.”
]إنه يهتف لي •••••• يبدو الأمر كما لو أن الجميع يحاول مساعدتي. و أنا سعيده جدا[.
بدا سيلبينون محير ، وهذا جعل آريا أكثر ارتباكًا لأنها أعطت إنكارها.
أخذت فادينيت تورتة محملة بالتفاح والكريمة المخفوقة ، ووضعتها على الطاولة. و نظر إليها أرتبى بعيون مريرة. ومع ذلك قوبل بعيون زرقاء تلمع بالحياة. حيث كانت مليئة بتوقعات كبيرة حيث بقيت عينيها مزروعتين على أرتبى.
]إنه يهتف لي •••••• يبدو الأمر كما لو أن الجميع يحاول مساعدتي. و أنا سعيده جدا[.
“هذا هو…. و بالطبع ، أعتقد أن أرتبى-نيم وسيم لكن الأمر ليس كذلك! … و على أي حال الأمر ليس كذلك! “
“يمكنك قول الحقيقة. هذا الرجل هو عابس. إنه يحبها أكثر عندما يكون هناك المزيد من النساء. “
“إن الأمر ليس كذلك!”
أصبحت أريا غاضبة من رواية سيلبينون للحدث. وأصبحت أذنيها حمراء إلى الجذور. ذكّر المنظر آرتبي بالكاهنة المقدسة التي كانت يراها في اليومين الماضيين. و هذا هو السبب في أنه كان عن غير قصد في وضع يسمح له بدراسة تشريح قلب المرأة. و لهذا كان حريصًا بشكل غير معهود على إدراك شيء ما.
“سيلبينون ، كيف الحال على جانبك؟“
‘لديها عيونها على سيلبينون. أعتقد أنه كان من المتوقع.
يبدو أن سيلبينون كان جاهلًا. حيث كان الشخصية الرئيسية المنفعلة المثالية.
من منظور ميتيل كانت أرتبى أميرها. و من منظور آريا ربما كان سيلبينون أميرها. و لقد كانت تعيش حياة خادمة لكن اللص وجدها كما لو كان مصيرها. و علاوة على ذلك كان شابًا وسيمًا للغاية!
كانت تتحرك حول المعبد مع رفيق البطل. حيث كانت تتعاون معه لمعرفة الفساد داخل المعبد. و لقد كانت حقاً قصة من رواية. حيث كان من الغريب لو لم يكن لديها أي اهتمام بـ سيلبينون!
بعد ذلك التقطت شوكة ، وطعنت في قطعة صغيرة من التورتة. ورفعتها نحو فم أرتبى.
بدا سيلبينون محير ، وهذا جعل آريا أكثر ارتباكًا لأنها أعطت إنكارها.
“لماذا تقع جميع النساء في أرتبى؟ حتى ليسيتى لدينا تتحدث باسمه مرة أو مرتين في اليوم. تتحدث باسمه كما لو أنها تعتقد أنه سيتم استدعاؤها بطريقة سحرية أمامها بطريقة ما “.
“هذا هو…. و بالطبع ، أعتقد أن أرتبى-نيم وسيم لكن الأمر ليس كذلك! … و على أي حال الأمر ليس كذلك! “
]ثم سنقوم بإعداد النقل لك غدا[.
يبدو أن سيلبينون كان جاهلًا. حيث كان الشخصية الرئيسية المنفعلة المثالية.
المترجم: pharaoh-king-jeki
استمر أرتبى والكاهنة المقدسة في الحصول على موعد في نفس الـ موقع حيث استمتعوا بالطقس الجميل. و لقد فعلوا ذلك لمدة ستة أيام متتالية.
“•••••• يبدو أنك مثلي بطرق عديدة.”
“ماذا ستفعل؟ هل ستوقفهم الآن؟ “
“ماذا؟ لا أعرف ما الذي تتحدث عنه لكنك تسخر مني ، أليس كذلك؟ “
“آه. لا! أنت لست وسيمًا ببساطة … أعتقد أنك وسيم للغاية لدرجة أن أي شخص سيسقط لك من النظرة الأولى! “
كان أرتبى سيرفضها في البداية لكنه غيّر كلماته بسرعة عندما رأى التعبير المخيب للآمال على وجهها. و إذا اكتشفت ميتيل عن هذا فإن الكاهنة المقدسة ستقتل. ومع ذلك إذا حدث ذلك فقد كان القدر.
“أ … و على أي حال! سأقولها مرة أخرى. “
“هذا هو…. و بالطبع ، أعتقد أن أرتبى-نيم وسيم لكن الأمر ليس كذلك! … و على أي حال الأمر ليس كذلك! “
أدركت آريا أن أرتبى قد أدرك الحقيقة لذلك أنهت المحادثة بسرعة بتقديم شرح.
كما هو متوقع كانت هذه هي الطريقة التي سيواصلون بها. و من وجهة نظرهم كانت الخطوة الأكثر منطقية. سوف يتجنبون تعريض أفعالهم لأي شخص خارج دائرتهم عن طريق إرسال البطل والكاهنة المقدسة إلى الخارج. و عندما أخذ المرء في الاعتبار العلاقة المحسنة بين أرتبى والكاهنة المقدسة بدت الخطة أفضل بكثير.
“إذا كنت في حذاء الكاهنة المقدسة ، كنت سأفكر في البطل – نيم كمقدر لي … .. فكنت أحاول أن أقول أنني لن أتمكن من مقاومة الوقوع في الحب مع أرتبى-نيم من النظرة الأولى. . و هذا لأن الكاهنة نيم في وضع مثالي تريده جميع النساء. “
“علاوة على ذلك فإن العقبة الوحيدة في طريقها هي ميتيل“.
“أنا لا أفهمها. لا توجد وسيلة لفهمها …… “
“هذا صحيح••••••.”
]لا يمكن أن يحدث هذا. إذا لم أذهب إلى أرتبى-نيم الآن .. ربما هو مع تلك الكلبة الآن[.
ظل الجزء الداخلي من رأس أرتبى يزداد تعقيدًا. تحدث سيلبينون وهو يشاهد أرتبى.
“ماذا ستفعل؟ هل ستوقفهم الآن؟ “
“هل سيكون من الأفضل أن أطعم هذا لك؟“
“على أي حال ربما يجب عليك تغيير طريقة معاملتك للكاهنة المقدسة. أوشكنا على الانتهاء من نهايتنا “
“أنتم يا رفاق انتهيت تقريبا؟ ••••••آه. و أنا أرى.”
]لا يمكن أن يحدث هذا. إذا لم أذهب إلى أرتبى-نيم الآن .. ربما هو مع تلك الكلبة الآن[.
أطلق أرتبى ضحكة مريرة عندما نظر إلى الوثائق الموضوعة على رأس الطاولة. إحدى الوثائق كانت الخريطة الداخلية للفئة صفر ، وكانت معظم الخريطة مغطاة بعلامات اختيار سوداء. و في الحقيقة لم يكن هناك الكثير لتغطيته. حيث كانوا يقتربون من خط النهاية.
“أعتقد أن بحثنا سينتهي الليلة … لا ، سينتهي ليلة الغد. أيضا….”
]نحن نعلم مقدار النوم الذي فقدتيه في انتظار البطل نيم. حيث كان شعورًا أيضًا إلى جانبك[.
“لهذا السبب أنا أيضًا ضائع بسبب ما يحدث!”
امتلأت عيون سيلبينون بغضب بارد.
ظل الجزء الداخلي من رأس أرتبى يزداد تعقيدًا. تحدث سيلبينون وهو يشاهد أرتبى.
“سيتم تنفيذ خطتهم قريبا. و عندما أرسلت ميتيل إلى المقدمة بدأت صورة بالاديا “للبطل” بالانتقال منك. حيث تم نقلها إلى ميتيل. يريدون التخلص من ميتيل قبل فوات الأوان “.
]لكنك تقابليه دائما في نفس الـ موقع ، وهذا يجب أن يكون خانقا … و كما يحدث ، مهرجان الترحيب بالأبطال على وشك الافتتاح. أعطى البابا موافقته. كلاكما سيسمح لهما بالذهاب إلى وسط المدينة. أتيت إلى هنا لأنني أردت إبلاغك بهذه الأخبار[.
“حتى الآن كان أرتبى-نيم جيد في السيطرة على الكاهنة المقدسة. ومع ذلك سيحاول أعداؤنا إرسال دعوة لها قبل تنفيذ خطتهم و ربما يعتقدون أن أرتبى-نيم مغرم بالكنيسة المقدسة . و أعتقد أنهم سيستخدمونها لفصل ميتيل-نيم عن أرتبى-نيم “.
“•••••• يبدو هذا أمرًا معقولًا حقًا.”
نظر أرتبى بصمت إلى الملفات وهو يستمع إلى سيلبينون و آريا. رفع رأسه فجأة وهو يتمتم لنفسه. كاهن رفيع المستوى كان يخفي طاقته الشيطانية ، قد قرع للتو الغرفة المجاورة. و عندما تم إخطار سيلبينون بهذه الحقيقة ، أصبح قلقا. و سأل أرتبى أسئلة بطريقة جدلية.
“هذا صحيح••••••.”
“ماذا ستفعل؟ هل ستوقفهم الآن؟ “
“ماذا ستفعل؟ هل ستوقفهم الآن؟ “
]لكنك تقابليه دائما في نفس الـ موقع ، وهذا يجب أن يكون خانقا … و كما يحدث ، مهرجان الترحيب بالأبطال على وشك الافتتاح. أعطى البابا موافقته. كلاكما سيسمح لهما بالذهاب إلى وسط المدينة. أتيت إلى هنا لأنني أردت إبلاغك بهذه الأخبار[.
“لست متأكدا…. دعونا نستمع إليهم لبعض الوقت قبل أن نصدر الحكم. “
“ماذا؟ لا أعرف ما الذي تتحدث عنه لكنك تسخر مني ، أليس كذلك؟ “
نعم كان يستمع إلى المحادثة بين الاثنين. و هذا سيسمح له بفك شفرة ما كان يفكر فيه فاديني. حيث كان متأكدا من ذلك.
وضع أرتبى يده على جدار الغرفة ، وقام بتفعيل تعويذة استماع. و لقد كانت تعويذة يمكنها التقاط الأصوات من خلال أي تعويذات تخميد الصوت أو تعويذات من نوع الحاجز. حيث كان دائمًا شاكراً لـ أيديا. حيث كانت تعويذة أخذها منهم.
الفصل 118: مهمة مستحيلة الجزء الخامس
“ماذا ستفعل؟ هل ستوقفهم الآن؟ “
]يبدو أن العلاقة بين البطل نيم والكاهنة نيم قد تحسنت كثيرًا[.
]هل تبدو بهذه الطريقة؟ هو-هو. اووووووه-هوي هوي[.
“إن طريقتك في القيام بالأشياء لن تحقق أي تقدم. أنت فقط تمنع الكاهنة المقدسة من فعل أي شيء آخر. و بالطبع ، إذا كانت خطتك هي الحفاظ على مكتب الكاهنة المقدسة بعد إسقاط المعبد فإن خطتك ناجحة. “
]لكنك تقابليه دائما في نفس الـ موقع ، وهذا يجب أن يكون خانقا … و كما يحدث ، مهرجان الترحيب بالأبطال على وشك الافتتاح. أعطى البابا موافقته. كلاكما سيسمح لهما بالذهاب إلى وسط المدينة. أتيت إلى هنا لأنني أردت إبلاغك بهذه الأخبار[.
“••••••.”
*******لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن******* * ———-هذه الفصول تنتمي الى موقع روايات بالعربية , rewayat-ar.net .. شكرًا——- * ———————————
]يا الهى. يا له من اقتراح ممتاز …[.
“يا-هو ••••••! في الحقيقة ، اعتقدت أنه ربما كان من الأفضل خبز كيشي مليء باللحوم لأنك لا تزال تنمو. “
كما هو متوقع كانت هذه هي الطريقة التي سيواصلون بها. و من وجهة نظرهم كانت الخطوة الأكثر منطقية. سوف يتجنبون تعريض أفعالهم لأي شخص خارج دائرتهم عن طريق إرسال البطل والكاهنة المقدسة إلى الخارج. و عندما أخذ المرء في الاعتبار العلاقة المحسنة بين أرتبى والكاهنة المقدسة بدت الخطة أفضل بكثير.
“نعم. مرحبًا يا آريا “.
“في ذهن الكاهنة المقدسة ، العلاقة معك ومعها كاملة بالفعل.”
]يجب أن أشكر البابا مباشرة. أريد أن أشكره شخصياً[.
]أراد البابا أن يشجعك شخصيًا ، ولكنه للأسف مشغول في القيام بمهمة أخرى[.
“•••••• يبدو أنك مثلي بطرق عديدة.”
]إنه يهتف لي •••••• يبدو الأمر كما لو أن الجميع يحاول مساعدتي. و أنا سعيده جدا[.
أخرجت فادينيت سكينًا يبدو مناسبًا تمامًا لها ، وقامت بتقطيع التورتة إلى قطع. قد يكون مجرد خياله ، ولكن بدا كما لو كانت فادينيت فجأة لديه فكرة. أصبح خديها مصبوغين باللون الأحمر.
]نحن نعلم مقدار النوم الذي فقدتيه في انتظار البطل نيم. حيث كان شعورًا أيضًا إلى جانبك[.
“علاوة على ذلك فإن العقبة الوحيدة في طريقها هي ميتيل“.
على السطح بدا الأمر وكأنه محادثة بين كاهن أحمق وعذراء في الحب. ومع ذلك عرف أرتبى نواياهم لذلك أعطته المحادثة زحفًا.
“علاوة على ذلك فإن العقبة الوحيدة في طريقها هي ميتيل“.
“البطل-نيم ، لقد صنعت لك بعض فطائر التفاح. هل ترغب في الحصول على قطعه؟ “
]ثم سنقوم بإعداد النقل لك غدا[.
ضاقت عيون أرتبى. و نظر سيلبينون إلى آريا بنظرة مماثلة. و شعرت أريا بالارتباك عندما حاولت شرح نفسها.
]نعم. أريد أن أشكرك مرة أخرى[.
رأت الكاهنة المقدسة الكاهن بصوت مشرق. و عندما غادر الكاهن الغرفة ، تركت وحدها في الغرفة. ثم جلست ، وبعد لحظة ، ضحكت.
كما هو متوقع كانت هذه هي الطريقة التي سيواصلون بها. و من وجهة نظرهم كانت الخطوة الأكثر منطقية. سوف يتجنبون تعريض أفعالهم لأي شخص خارج دائرتهم عن طريق إرسال البطل والكاهنة المقدسة إلى الخارج. و عندما أخذ المرء في الاعتبار العلاقة المحسنة بين أرتبى والكاهنة المقدسة بدت الخطة أفضل بكثير.
]هذه خطة مقنعة بشكل رقيق. إنهم يريدون التخلص من ميتيل عن طريق إخراج أرتبى-نيم وأنا من الطريق … حيث يبدو أنهم سيبدون أخيرًا أسنانهم بجدية. سيتنتن من الطاقة الشيطانية. لم يستطع حتى شم رائحته الفاسدة. و بعد فترة قصيره، ستنهار سمعة المعبد على الأرض[.
لم يتفاجأ أرتبى للغاية عندما سمع كلماتها. و في حياته الماضية كانت فادينيت أكبر قليلاً لكنها كانت تعرف كل شيء عن الفساد داخل المعبد. فلم يكن من المستغرب معرفة ان فادينيت الحالية تعرف أيضا عن الفساد.
ظل الجزء الداخلي من رأس أرتبى يزداد تعقيدًا. تحدث سيلبينون وهو يشاهد أرتبى.
ومع ذلك فاجأته الكلمات التي خرجت من فمها بعد ذلك.
*******لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن******* * ———-هذه الفصول تنتمي الى موقع روايات بالعربية , rewayat-ar.net .. شكرًا——- * ———————————
]لا يمكن أن يحدث هذا. إذا لم أذهب إلى أرتبى-نيم الآن .. ربما هو مع تلك الكلبة الآن[.
كما كان متوقعًا كان تعليق سيلبينون على حق. حيث كانت الكاهنة المقدسة تعتبر آرتبي رفيقا لها منذ لحظة مقابلته. و لهذا لم يكن هناك تغيير في موقفها العقلي. حيث كانت النية الحسنة تجاه أرتبى والعداء تجاه ميتيل تسير في خطوط متوازية.
“أنا لا أصدق ذلك.”
بعد قول هذه الكلمات ، خرجت الكاهنة المقدسة من مقعدها. لم يتمكن أرتبى من فهم ما حدث للتو لذا فقد رمش عينيه. حيث كان سيلبينون وآريا يراقبونه ، وتساءلا عما حدث. و نظروا إلى أرتبى بنظرات متوقعة.
استمر أرتبى والكاهنة المقدسة في الحصول على موعد في نفس الـ موقع حيث استمتعوا بالطقس الجميل. و لقد فعلوا ذلك لمدة ستة أيام متتالية.
“القوة الداخلية داخل المعبد اجمعت على قتل ميتيل.”
على السطح بدا الأمر وكأنه محادثة بين كاهن أحمق وعذراء في الحب. ومع ذلك عرف أرتبى نواياهم لذلك أعطته المحادثة زحفًا.
“و؟ ماذا عن الكاهنة المقدسة؟ “
“•••••• يبدو وكأنها تحاول منع ذلك من الحدوث؟“
لقد قال هذه الكلمات بطريقة مذهلة. حيث كان لدى سيلبينون وأريا تعبير مشابه لـ أرتبى.
“أنا لا أصدق ذلك.”
“•••••• يبدو أنك مثلي بطرق عديدة.”
“•••••• يبدو أنك مثلي بطرق عديدة.”
“هل أدركت أنك كنت تستمع؟ ماذا لو علمت أنك تستخدم تعويذة الاستماع؟ ربما تحدثت عن قصد بهذه الكلمات لذلك لن تشتري أي إرادة سيئة من أرتبى-نيم! “
“هل هو لذيذ ، البطل نيم؟“
“لا يمكن. و أنا قادر على إظهار تعويذاتي دون أن يعرف أي شخص في الفئة صفر ذلك “
“سوف آكل فقط … لا يهم. شكرا جزيلا.”
“إذن ماذا حدث بحق الجحيم؟ إذا أخذنا في الاعتبار العداء تجاه ميتيل-نيم من قبل الكاهنة نيم فيجب أن تتعاون مع خطتهم بجدية! لا يجب أن تحاول إيقافها! “
“سيتم تنفيذ خطتهم قريبا. و عندما أرسلت ميتيل إلى المقدمة بدأت صورة بالاديا “للبطل” بالانتقال منك. حيث تم نقلها إلى ميتيل. يريدون التخلص من ميتيل قبل فوات الأوان “.
“أنتم يا رفاق انتهيت تقريبا؟ ••••••آه. و أنا أرى.”
“لهذا السبب أنا أيضًا ضائع بسبب ما يحدث!”
“سيتم تنفيذ خطتهم قريبا. و عندما أرسلت ميتيل إلى المقدمة بدأت صورة بالاديا “للبطل” بالانتقال منك. حيث تم نقلها إلى ميتيل. يريدون التخلص من ميتيل قبل فوات الأوان “.
“لماذا لا أحرز أي تقدم معها؟“
لم يتمكن الثلاثة منهم من قبول الواقع لذلك استمروا في الجدل مع بعضهم البعض. ومع ذلك فقد نسوا حقيقة مهمة واحدة. حيث كانت فادينيت تتجه نحو أرتبى لتخبره بالحقيقة. و بالطبع ، سوف تلتقي فادينيت مع ميتيل التي كانت تحرس غرفة أرتبى!
نهض أرتبى يائسا من مقعده.
“•••••• إننا في طريقنا للخروج!”
“هذا صحيح••••••.”
“أنتم يا رفاق ستواصلون البحث. ةسأستمع إلى ما تقوله فادينت لميتيل “.
نعم كان يستمع إلى المحادثة بين الاثنين. و هذا سيسمح له بفك شفرة ما كان يفكر فيه فاديني. حيث كان متأكدا من ذلك.
ضاقت عيون أرتبى. و نظر سيلبينون إلى آريا بنظرة مماثلة. و شعرت أريا بالارتباك عندما حاولت شرح نفسها.
سيعرف ما إذا كانت مجرد عاهرة المجنونه ، أو إذا كانت لديها خطط أخرى. سيكون قادرًا على معرفة ما إذا كانت فادينيت تريد أن تتحول إلى شيطان مرة أخرى في هذه الحياة ، أو إذا أرادت الوقوف إلى جانب أرتبى ككاهنة مقدسة!
“هل سيكون من الأفضل أن أطعم هذا لك؟“
“•••••• إننا في طريقنا للخروج!”
“أنتم يا رفاق ستواصلون البحث. ةسأستمع إلى ما تقوله فادينت لميتيل “.
“آه. آه-أوه-أوه. أنا خائفه. أنا خائفه لمعرفة ما سيأتي من هذا. “
سيعرف ما إذا كانت مجرد عاهرة المجنونه ، أو إذا كانت لديها خطط أخرى. سيكون قادرًا على معرفة ما إذا كانت فادينيت تريد أن تتحول إلى شيطان مرة أخرى في هذه الحياة ، أو إذا أرادت الوقوف إلى جانب أرتبى ككاهنة مقدسة!
“•••••• دعينا فقط نواصل تحقيقاتنا. علينا أن ننهيها بسرعة “.
في حياته الماضية لم يظهر هذا المستوى من التصميم حتى عندما حارب البطله. بدا أرتبى حازما عندما خرج من الغرفة بعد أن وضع تعويذة تمويه على نفسه. و تم تصميم سيلبينون و آريا على التركيز فقط على عملهما.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
