كسر المصفوفة
داخل الأدغال الموجودة أمام الأبراج مباشرة ، كان فريق تشو تشينج تشينج ، الذي وصل متأخراً ، ينظرون إلى المشهد بارتباك.
كونت الأبراج الستة والثلاثون فضاء مغلق ، مما أدى إلى محاصرة كل شخص داخل حدوده ومنع أي شخص خارجي من رؤية ما بالداخل.
أومأ لوه يونهاي ” هذه المصفوفة شائعة الاستخدام في الجيش. لقد تابعت العراب لمدة عامين للتعرف على هذه المصفوفة وأطلب من لورد الصرح تشو أن تمنحني كل السلطة! “
حتى الجمهور الذين يشاهدون البث لم يتمكنوا من رؤية ما بالداخل. كل ما رأوه هو أشعة الضوء ، مما زاد من قلقهم.
قبل ثانية لم ينوي تقديم المزيد من التضحيات التي لا قيمة لها ، لانه كان محكوم عليهم بالموت معا، لكن الآن ، حتى لو مات ، فسيتأكد من أنه سيكون أخر شخص يموت!
بينما جانب بَوّابة الإِمبِراطور كان الأهدأ بين المجموعة ، حيث عرضوا ابتساماتهم العريضة والشريرة.
لكن لونغ شينغ يون لوح بوجهه ” لا تقل ذلك. قد ينجحوا.”
داخل الأدغال الموجودة أمام الأبراج مباشرة ، كان فريق تشو تشينج تشينج ، الذي وصل متأخراً ، ينظرون إلى المشهد بارتباك.
أكثر ما أدهشهم هي قرارات تشو فان.
لم يتمكنوا من فهم هذا التغيير الأخير. لماذا دفعهم تشو فان للمجيئ إلى هنا؟
‘ ألسنا جميعاً بشر؟ لماذا يجب أن يضحوا بأنفسهم؟‘
“مصفوفة الدرجة الثالثة؟” حدق تشو تشينج تشينج.
أومأ جانب الجدة برأسهم بسعادة أيضاً. من كان يظن أن عشيرة لوه لم يكن لديها فقط تشو فان المسخ الجدير بالملاحظة ، بل و زعيم عشيرتهم الشاب أيضاً؟ بالتأكيد ليسوا هم.
أومأ لوه يونهاي ” لقد أتوا أيضاً بجيش مخفي. لكي ينجح الكمين ، فإن الأسهل سيكون مصفوفة مع قمع من عدة اتجاهات. ان تباطئنا في طريقنا إلى اتي لصالحنا. فلكي ينشط الفخ ، فهذا يعني أن هناك شخص ما قد وقع فيه. “
شعرت شيو نينج شيانج بالحزن ، وبدأت دموعها تنهمر.
“ماذا؟ هل تقول أن تشو فان قادنا لفخ؟ ” صاحت تشو تشينج تشينج بعدم تصديق.
“اذهب!” وافقت تشو تشينج تشينج على الفور.
أومأ لوه يونهاي برأسه ” على الرغم من أن كل مخطط للأخ تشو قد أتى ثماره(نجح) ومن غير المرجح أن يرتكب مثل هذا الخطأ ، فإن مهمتنا الملحة في هذه المرحلة هي كسر المصفوفة! “
عندما هاجم دونغ تيانبا أبراج الضوء عند بوابة الحياة ، شعر بتموج الأعمدة الأخرى. ثم هاجمت فرق شياو داندان و لوه يونهاي أهدافهم الخاصة وتغيرت الأمور.
أومأت تشو تشينج تشينج برأسها بعد التفكير للحظة ، ثم صاحت ” الرجال ، هيااا. سنكسر المصفوفة ونخرجهم!”
سقط جانب بَوّابة الإِمبِراطور فى شعور الكآبة ، فقط لينج وو تشانج رسم تلك الابتسامة الغامضة الخافته علي وجهه ” هاهاها ، ليس لها أي عواقب …”
“مفهوم! ” قبض الرجال أيديهم واندفعوا إلى جانبها.
أكثر ما أدهشهم هي قرارات تشو فان.
كان جانب الجدة قلق للغاية، لكن وصول تشو تشينج تشينج المفاجئ اعاد الأمل. على الأقل لن يعاني الفريقان الآخران من هزيمة كاملة.
في ذلك الوقف القاسي. إن لم يكن هم(يقصد الأتباع) ، فمن اذاً؟ المَنازِلُُُ السبعة؟ بغض النظر عن مدى استعداد لونج شينج يون والباقي للتضحية ، وهم لم يكونوا ابداً ، فلن يقبل التابعين تضحية اسيادهم أبداً أيضاً.
بوووم!!
بوووم!!
ضربت تشو تشينج تشينج احد الأعمدة المتوهجة عدة مرات ، حتى بدأ يرتجف ويومض، ولكن كان هناك 36 منهم ، وقدم كل واحد منهم الدعم ، مما أدي إلى استقرار الحلقة الأضعف.
حتى الجمهور الذين يشاهدون البث لم يتمكنوا من رؤية ما بالداخل. كل ما رأوه هو أشعة الضوء ، مما زاد من قلقهم.
على هذا النحو ، انتشر اليوان تشي القوي لتشو تشينج تشينج بالتساوي بينهم. فاهتزوا جميعاً لكنهم كانو بعيدين عن الانهيار.
“عشيرة تشين من مدينة تينبروس. قبل 150 عاماً ، أقسمنا الولاء لجناح التنين الخفي! ” كشف وجهه الرجل المظلم عن فهمه لمقصد لونج شينج يون. فانحنى ” أتمنى أن يعتني السيد الشاب الأكبر بعشيرتي! “
بينما هاجم الباقيين الأعمدة الأخرى متجاهلين مهما مدي جدوي هجومهم.
عندما هاجم دونغ تيانبا أبراج الضوء عند بوابة الحياة ، شعر بتموج الأعمدة الأخرى. ثم هاجمت فرق شياو داندان و لوه يونهاي أهدافهم الخاصة وتغيرت الأمور.
كان جانب الجدة قلق للغاية. فهم الأن في سباق مع الزمن. وكلما تأخرو في كسر المصفوفة ، زاد عدد ضحايا المحاصرين بالداخل.
حسناً ، نظراً لأن شخصاً ما كان يضرب المصفوفة ، فقد تسلل الأمل لقلبه.
في الفخ ، تم دفع لونج شينج يون ورفاقه إلى الزاوية بسبب المستنقع الزاحف. و عندما لم يجدو أماكن للتراجع ، تم دفع بعض المرؤوسين الأدني إلى الأمام لإفساح المجال لهم.
أومأت النمور الأربعة لتيانيو بفخر. كانوا هم الذين رعوا هذا الأخ الأصغر ، والان رأوه يصنع اسماً لنفسه في مُنَافَسَةٌ المَنازِل ، مما ملئهم بالبهجة والفخر.
‘ أنتم أتباعنا. إن التضحية بنفسكم من أجل اسيادكم هو شرفكم المطلق!‘
أومأ لوه يونهاي ” هذه المصفوفة شائعة الاستخدام في الجيش. لقد تابعت العراب لمدة عامين للتعرف على هذه المصفوفة وأطلب من لورد الصرح تشو أن تمنحني كل السلطة! “
لقد فهموا هذا المنطق أيضاً فتقدموا إلى الأمام دون إلحاح سيدهم. و تحدوا المستنقع الزاحف ، فقط لينتهي أمرهم كبركة آخري من الدماء.
منعت التموجات الأخرى الموجة الأولى من الانتشار إلى الأبراج الأخرى.
شعرت شيو نينج شيانج بالحزن ، وبدأت دموعها تنهمر.
شعرت شيو نينج شيانج بالحزن ، وبدأت دموعها تنهمر.
‘ ألسنا جميعاً بشر؟ لماذا يجب أن يضحوا بأنفسهم؟‘
استدار لوه يونهاي وصرخ ” اسمعوا جميعاً. دونغ تيانبا ، خذ ثلاثمائة رجل وهاجم بوابة الحياة في وسط الغرب. شياو داندان ، خذ ثلاثمائة رجل وهاجم بوابة الموت الثانية في الشرق. الباقي سيأتون معي لمهاجمة بوابة الختم! ” فانطلق الرجال في الحال.
في ذلك الوقف القاسي. إن لم يكن هم(يقصد الأتباع) ، فمن اذاً؟ المَنازِلُُُ السبعة؟ بغض النظر عن مدى استعداد لونج شينج يون والباقي للتضحية ، وهم لم يكونوا ابداً ، فلن يقبل التابعين تضحية اسيادهم أبداً أيضاً.
جعلت كلماته الآخرين يخفضون رؤوسهم بحزن. لك الأرض ، الغارقة في الدماء ، لم تفعل شيئ سوي زيادة حزنهم.
كان من السهل تخمين السبب. إذا هربوا من هذا الجحيم بسبب تضحية سيدهم ، فما هو مستقبل عشائرهم؟
أومأت تشو تشينج تشينج برأسها بعد التفكير للحظة ، ثم صاحت ” الرجال ، هيااا. سنكسر المصفوفة ونخرجهم!”
الأبادة!
لذا ، بينما بدت تضحيتهم تمثيل للشجاعة والشرف الكبير على السطح ، فجوهرها هو أنقاذ سلالاتهم. ومن يعرف ، ربما يشعر أسيادهم ببعض الشفقة و ينظرون بلطف إلى عشائرهم.
كانت تشو تشينج تشينج سعيدة بالداخل. سعيد بهذه المصفوفة التي أثارت غضب العديد منهم و لكنها سقطت امام المجهود البسيط للوه يونهاي.
وهكذا انطلق سيل تضحيات بلا نهاية ، لكن المستنقع أجبرهم على الوقوف في الزاوية ، بلا مخرج.
“مصفوفة الدرجة الثالثة؟” حدق تشو تشينج تشينج.
بدا وجه تشيج يون ممتلئ بالكائبة. ثم التفت إلى عشرات الرجال المشتتين بقلب مثقل ” أي تضحيات أخرى لا طائل من ورائها. لن تمنحنا مساحة أكبر. هل سنواجه نهايتنا هنا؟“
كانوا جميعاً يعرفون من جلب لوه يونهاي إلى دائرة الضوء ، انه تشو فان. فمع تولي تشو فان دائماً زمام المبادرة في المخططات والمعارك ، فابن العشيرة من الدرجة الثالثة بالكاد اظهر وجهه ، وبالكاد اثبت أنه يستحق أن يكون تحت رعاية دوجو تشان تيان!
جعلت كلماته الآخرين يخفضون رؤوسهم بحزن. لك الأرض ، الغارقة في الدماء ، لم تفعل شيئ سوي زيادة حزنهم.
“مفهوم! ” رد الرجال مملوءين بالغيرة.
جاء الآلاف من الناس إلى هنا ، لكن الان بالكاد يمكن عد مجموعتهم على اليدين. لم يتمكنوا من إنكار مصيرهم ، ومن المؤكد أنه سينتهي أمرهم إلى كبركة دم أخرى على الأرض ، سينضمو إلى الآخرين. ‘ أوه ، يا لها من مأساة! ‘
كان جانب الجدة قلق للغاية، لكن وصول تشو تشينج تشينج المفاجئ اعاد الأمل. على الأقل لن يعاني الفريقان الآخران من هزيمة كاملة.
بوووم!
ثم تقاربت التموجات الثلاثة لضرب برج واحد ، مما منعه من جعل الابراج الآخري تشاركه حمل هجماتهم. و سرعان ما صرخ الرجل الموجود داخل البرج ، وعندما اختفى البرج ، انفجر الرجل لأشلاء.
اهتزت السماء من الصوت المفاجئ وظلت الصور الدموية من حولهم تخفت أكثر. بينما في عيون لونج شينج يون ، ظهر شعاع أمل خافت ” احدهم يهاجم المصفوفة!”
على هذا النحو ، انتشر اليوان تشي القوي لتشو تشينج تشينج بالتساوي بينهم. فاهتزوا جميعاً لكنهم كانو بعيدين عن الانهيار.
“نعم ، ولكن ما فائدة ذلك؟ بحلول الوقت الذي سيكسر فيه المصفوفة ، لن تتبقى حتى عظامنا!” نظر شي تيان شانج إلى السماء ، بتعبير مظلم مكتئب.
كان جانب الجدة قلق للغاية. فهم الأن في سباق مع الزمن. وكلما تأخرو في كسر المصفوفة ، زاد عدد ضحايا المحاصرين بالداخل.
و قطعت كلماته توقعات الآخرين و أملهم.
لقد فهموا هذا المنطق أيضاً فتقدموا إلى الأمام دون إلحاح سيدهم. و تحدوا المستنقع الزاحف ، فقط لينتهي أمرهم كبركة آخري من الدماء.
لكن لونغ شينغ يون لوح بوجهه ” لا تقل ذلك. قد ينجحوا.”
ثم تقاربت التموجات الثلاثة لضرب برج واحد ، مما منعه من جعل الابراج الآخري تشاركه حمل هجماتهم. و سرعان ما صرخ الرجل الموجود داخل البرج ، وعندما اختفى البرج ، انفجر الرجل لأشلاء.
ربت لونج شينج يون على كتف الرجل المجاور له ” أخي ، من أي عشيرة أنت؟ إلى متى خدمت جناح التنين الخفي؟ “
الأبادة!
“عشيرة تشين من مدينة تينبروس. قبل 150 عاماً ، أقسمنا الولاء لجناح التنين الخفي! ” كشف وجهه الرجل المظلم عن فهمه لمقصد لونج شينج يون. فانحنى ” أتمنى أن يعتني السيد الشاب الأكبر بعشيرتي! “
ربت لونج شينج يون على كتف الرجل المجاور له ” أخي ، من أي عشيرة أنت؟ إلى متى خدمت جناح التنين الخفي؟ “
“لقد اتبعت مَنزِلي لفترة طويلة وتضحية اليوم لن تذهب سدى. أنا ، لونج شينج يون ، لن أنسى أبداً إخلاصك! ” أومأ شينج يون بشكل جاد.
بدا وجه تشيج يون ممتلئ بالكائبة. ثم التفت إلى عشرات الرجال المشتتين بقلب مثقل ” أي تضحيات أخرى لا طائل من ورائها. لن تمنحنا مساحة أكبر. هل سنواجه نهايتنا هنا؟“
تحجر فك الرجل وعيناه علي المستنقع ثم اندفع نحوه ، ومع ذلك فبالكاد لمسه حتي بدأ السم يقضم جسده بالفعل. و راقب الجميع دمه يملئ الأرض في ثواني.
اهتزت السماء من الصوت المفاجئ وظلت الصور الدموية من حولهم تخفت أكثر. بينما في عيون لونج شينج يون ، ظهر شعاع أمل خافت ” احدهم يهاجم المصفوفة!”
صرخت شيو نينج شيانج ، و دفنت رأسها في كتف شي تيان يانج.
ضربت تشو تشينج تشينج ورجالها أبراج الضوء عشرات المرات دون أي نتيجة. و كل فشل جعل قلقهم يتزايد. بينما بدأت الجدة تتعرق أيضاً ، في حين تحطمت شي شياو فنج ولونج ييفي ارتجفتا خائفتين من مصير أبنائهما الغامض.
تنهد شي تيان يانج وربت على يدها لتهدئتها. الأمر لم يفاجئه ، ليس مع كم المرات التي رأى فيها المَنازِلُُُ السبعة تسيء استخدام امتيازها.
بوووم!
وقف لونج شينج يون مبتهجاً في المكان الذي تم إفراغه حديثاً. وبدا وجهه الهادئ وكأنه يدفع الناس لسؤاله ، هل تتذكر حتى اسم عشيرة الرجل؟
حتى الجمهور الذين يشاهدون البث لم يتمكنوا من رؤية ما بالداخل. كل ما رأوه هو أشعة الضوء ، مما زاد من قلقهم.
حسناً ، نظراً لأن شخصاً ما كان يضرب المصفوفة ، فقد تسلل الأمل لقلبه.
قبل ثانية لم ينوي تقديم المزيد من التضحيات التي لا قيمة لها ، لانه كان محكوم عليهم بالموت معا، لكن الآن ، حتى لو مات ، فسيتأكد من أنه سيكون أخر شخص يموت!
قبل ثانية لم ينوي تقديم المزيد من التضحيات التي لا قيمة لها ، لانه كان محكوم عليهم بالموت معا، لكن الآن ، حتى لو مات ، فسيتأكد من أنه سيكون أخر شخص يموت!
شعرت شيو نينج شيانج بالحزن ، وبدأت دموعها تنهمر.
ماذا لو عاش؟
بينما جانب بَوّابة الإِمبِراطور كان الأهدأ بين المجموعة ، حيث عرضوا ابتساماتهم العريضة والشريرة.
ضربت تشو تشينج تشينج ورجالها أبراج الضوء عشرات المرات دون أي نتيجة. و كل فشل جعل قلقهم يتزايد. بينما بدأت الجدة تتعرق أيضاً ، في حين تحطمت شي شياو فنج ولونج ييفي ارتجفتا خائفتين من مصير أبنائهما الغامض.
في الفخ ، تم دفع لونج شينج يون ورفاقه إلى الزاوية بسبب المستنقع الزاحف. و عندما لم يجدو أماكن للتراجع ، تم دفع بعض المرؤوسين الأدني إلى الأمام لإفساح المجال لهم.
لا أحد هناك كان قلق أكثر منهم.
كان جانب الجدة قلق للغاية. فهم الأن في سباق مع الزمن. وكلما تأخرو في كسر المصفوفة ، زاد عدد ضحايا المحاصرين بالداخل.
وقف دوجو تشان تيان مستقيماً مثل شفرة بينهم ، وعيناه مثبتتان على الصورة ، كان مثال للقلق الصامت.
‘ ألسنا جميعاً بشر؟ لماذا يجب أن يضحوا بأنفسهم؟‘
تمتم دوجو لين ” مارشال ، مصفوفة النجوم ال36 السماوية هذه…”
في الفخ ، تم دفع لونج شينج يون ورفاقه إلى الزاوية بسبب المستنقع الزاحف. و عندما لم يجدو أماكن للتراجع ، تم دفع بعض المرؤوسين الأدني إلى الأمام لإفساح المجال لهم.
“توقف ، يجب أن يعرف يونهاي طريقة! ” دوجو تشان تيان لوح بيده ، وعيناه ممتلئة بالثقة.
بوووم!!
أومأت النمور برأسها وهي تراقب الشاب عند حجر العنصر الوطني بابتسامة.
تنهد شي تيان يانج وربت على يدها لتهدئتها. الأمر لم يفاجئه ، ليس مع كم المرات التي رأى فيها المَنازِلُُُ السبعة تسيء استخدام امتيازها.
فحص لوه يونهاي المصفوفة وقال ” لورد الصرح تشو ، تم وضع مصفوفة النجوم ال36 السماوية وفقاً للنجوم الـ 36 لـ للدب الأكبر. إذا تماسكت احدهم ، فسيتماسكون جميعاً. و إذا انهارت أحدهم ، فسينهارون جميعاً. فقط من خلال مهاجمة بوابة الحياة سنفتح بوابة الموت ونكسر المصفوفة!”
في الفخ ، تم دفع لونج شينج يون ورفاقه إلى الزاوية بسبب المستنقع الزاحف. و عندما لم يجدو أماكن للتراجع ، تم دفع بعض المرؤوسين الأدني إلى الأمام لإفساح المجال لهم.
“هل لديك طريقة؟” سألت تشو تشينج تشينج.
“هل لديك طريقة؟” سألت تشو تشينج تشينج.
أومأ لوه يونهاي ” هذه المصفوفة شائعة الاستخدام في الجيش. لقد تابعت العراب لمدة عامين للتعرف على هذه المصفوفة وأطلب من لورد الصرح تشو أن تمنحني كل السلطة! “
أومأت تشو تشينج تشينج برأسها بعد التفكير للحظة ، ثم صاحت ” الرجال ، هيااا. سنكسر المصفوفة ونخرجهم!”
“اذهب!” وافقت تشو تشينج تشينج على الفور.
استدار لوه يونهاي وصرخ ” اسمعوا جميعاً. دونغ تيانبا ، خذ ثلاثمائة رجل وهاجم بوابة الحياة في وسط الغرب. شياو داندان ، خذ ثلاثمائة رجل وهاجم بوابة الموت الثانية في الشرق. الباقي سيأتون معي لمهاجمة بوابة الختم! ” فانطلق الرجال في الحال.
استدار لوه يونهاي وصرخ ” اسمعوا جميعاً. دونغ تيانبا ، خذ ثلاثمائة رجل وهاجم بوابة الحياة في وسط الغرب. شياو داندان ، خذ ثلاثمائة رجل وهاجم بوابة الموت الثانية في الشرق. الباقي سيأتون معي لمهاجمة بوابة الختم! ” فانطلق الرجال في الحال.
فحص لوه يونهاي المصفوفة وقال ” لورد الصرح تشو ، تم وضع مصفوفة النجوم ال36 السماوية وفقاً للنجوم الـ 36 لـ للدب الأكبر. إذا تماسكت احدهم ، فسيتماسكون جميعاً. و إذا انهارت أحدهم ، فسينهارون جميعاً. فقط من خلال مهاجمة بوابة الحياة سنفتح بوابة الموت ونكسر المصفوفة!”
مثل التَنانين ، بدأت الفرق الثلاثة تمطر هجماتها على ابراج الضوء ال36.
لذا ، بينما بدت تضحيتهم تمثيل للشجاعة والشرف الكبير على السطح ، فجوهرها هو أنقاذ سلالاتهم. ومن يعرف ، ربما يشعر أسيادهم ببعض الشفقة و ينظرون بلطف إلى عشائرهم.
عندما هاجم دونغ تيانبا أبراج الضوء عند بوابة الحياة ، شعر بتموج الأعمدة الأخرى. ثم هاجمت فرق شياو داندان و لوه يونهاي أهدافهم الخاصة وتغيرت الأمور.
استدار لوه يونهاي وصرخ ” اسمعوا جميعاً. دونغ تيانبا ، خذ ثلاثمائة رجل وهاجم بوابة الحياة في وسط الغرب. شياو داندان ، خذ ثلاثمائة رجل وهاجم بوابة الموت الثانية في الشرق. الباقي سيأتون معي لمهاجمة بوابة الختم! ” فانطلق الرجال في الحال.
منعت التموجات الأخرى الموجة الأولى من الانتشار إلى الأبراج الأخرى.
لكن لونغ شينغ يون لوح بوجهه ” لا تقل ذلك. قد ينجحوا.”
ثم تقاربت التموجات الثلاثة لضرب برج واحد ، مما منعه من جعل الابراج الآخري تشاركه حمل هجماتهم. و سرعان ما صرخ الرجل الموجود داخل البرج ، وعندما اختفى البرج ، انفجر الرجل لأشلاء.
وقف لونج شينج يون مبتهجاً في المكان الذي تم إفراغه حديثاً. وبدا وجهه الهادئ وكأنه يدفع الناس لسؤاله ، هل تتذكر حتى اسم عشيرة الرجل؟
فقدت أبراج الضوء الـ 36 توازنهم ولم يعد بإمكانهم دعم بعضها البعض.
جاء الآلاف من الناس إلى هنا ، لكن الان بالكاد يمكن عد مجموعتهم على اليدين. لم يتمكنوا من إنكار مصيرهم ، ومن المؤكد أنه سينتهي أمرهم إلى كبركة دم أخرى على الأرض ، سينضمو إلى الآخرين. ‘ أوه ، يا لها من مأساة! ‘
ضحكنا تشان تيان ” لطيف! لم يضيع الطفل السنتين اللتان قضاهم بجانبي! “
أكثر ما أدهشهم هي قرارات تشو فان.
أومأت النمور الأربعة لتيانيو بفخر. كانوا هم الذين رعوا هذا الأخ الأصغر ، والان رأوه يصنع اسماً لنفسه في مُنَافَسَةٌ المَنازِل ، مما ملئهم بالبهجة والفخر.
أومأت النمور الأربعة لتيانيو بفخر. كانوا هم الذين رعوا هذا الأخ الأصغر ، والان رأوه يصنع اسماً لنفسه في مُنَافَسَةٌ المَنازِل ، مما ملئهم بالبهجة والفخر.
أومأ جانب الجدة برأسهم بسعادة أيضاً. من كان يظن أن عشيرة لوه لم يكن لديها فقط تشو فان المسخ الجدير بالملاحظة ، بل و زعيم عشيرتهم الشاب أيضاً؟ بالتأكيد ليسوا هم.
سقط جانب بَوّابة الإِمبِراطور فى شعور الكآبة ، فقط لينج وو تشانج رسم تلك الابتسامة الغامضة الخافته علي وجهه ” هاهاها ، ليس لها أي عواقب …”
أكثر ما أدهشهم هي قرارات تشو فان.
جعلت كلماته الآخرين يخفضون رؤوسهم بحزن. لك الأرض ، الغارقة في الدماء ، لم تفعل شيئ سوي زيادة حزنهم.
كانوا جميعاً يعرفون من جلب لوه يونهاي إلى دائرة الضوء ، انه تشو فان. فمع تولي تشو فان دائماً زمام المبادرة في المخططات والمعارك ، فابن العشيرة من الدرجة الثالثة بالكاد اظهر وجهه ، وبالكاد اثبت أنه يستحق أن يكون تحت رعاية دوجو تشان تيان!
عندما هاجم دونغ تيانبا أبراج الضوء عند بوابة الحياة ، شعر بتموج الأعمدة الأخرى. ثم هاجمت فرق شياو داندان و لوه يونهاي أهدافهم الخاصة وتغيرت الأمور.
كانت تشو تشينج تشينج سعيدة بالداخل. سعيد بهذه المصفوفة التي أثارت غضب العديد منهم و لكنها سقطت امام المجهود البسيط للوه يونهاي.
كان جانب الجدة قلق للغاية، لكن وصول تشو تشينج تشينج المفاجئ اعاد الأمل. على الأقل لن يعاني الفريقان الآخران من هزيمة كاملة.
لم يدع لوه يونهاي هذا النجاح البسيط يلقي بظلاله على عقله ” بوابة المشاهدة مفتوحة. هاجموا بوابة الألم!”
أومأت النمور الأربعة لتيانيو بفخر. كانوا هم الذين رعوا هذا الأخ الأصغر ، والان رأوه يصنع اسماً لنفسه في مُنَافَسَةٌ المَنازِل ، مما ملئهم بالبهجة والفخر.
“مفهوم! ” رد الرجال مملوءين بالغيرة.
“مفهوم! ” رد الرجال مملوءين بالغيرة.
سقط جانب بَوّابة الإِمبِراطور فى شعور الكآبة ، فقط لينج وو تشانج رسم تلك الابتسامة الغامضة الخافته علي وجهه ” هاهاها ، ليس لها أي عواقب …”
لذا ، بينما بدت تضحيتهم تمثيل للشجاعة والشرف الكبير على السطح ، فجوهرها هو أنقاذ سلالاتهم. ومن يعرف ، ربما يشعر أسيادهم ببعض الشفقة و ينظرون بلطف إلى عشائرهم.
لذا ، بينما بدت تضحيتهم تمثيل للشجاعة والشرف الكبير على السطح ، فجوهرها هو أنقاذ سلالاتهم. ومن يعرف ، ربما يشعر أسيادهم ببعض الشفقة و ينظرون بلطف إلى عشائرهم.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
