نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

Born as the Daughter of the Wicked Woman 39

الفصل 38

الفصل 38

بمجرد وصولنا إلى المنزل إستقبلنا صوت أمي .

لا يُمكننا تفويت هذه الفرصة ، لذا اومأنا في نفس الوقت كما لو كنا قد حددنا الموعد .«موعد الإماءة .»

“سمعتُ أن زبوناً كبير الحجم ظهرَ في الشارع اليوم .”
«قصدها غني »

“الرحلة التي تم إرسالك فيها إلى الأطراف لتمكين أخوك قد إنتهت و اليوم هو دور القصة بعد الوصول .”

أعتقد أن أمي قد تركت عملها في وقت مبكر بسبب قلقها .

“لم أرَ مثل هذا الشيئ من قبل ، لقد كان هناك دانچون ضخم جداً وجدته عند وصولي ، لقد منتُ مرعوباً لمدة ثانية .”

بدلاً من ذلكَ ، لقد كانت تنظر لنا نحنُ من جئنا متأخرين كما لو كان الأمرُ سخيفاً .

“نعم . أنا سعيد جداً هذه الأيام واتسائل إن كان بإمكاني أن أكون كذلك . كل هذا بسبب وجود دافني هنا .”

على وجه الدقة إلى أكسيليوس .

نعم ، بالتأكيد سيفعل .

لأكون أكثر دقة ، للأحمال التي كانت في يده .

إحمرّت خدود راجنار .

“لقد كان من الصعب التوقف بعد رؤية دافني بهذا الشكل .”

كانت القصة التي بدأت تُشبه قصة قديمة ، كانت بمثابة قصة مغامرات نواجهها شخصياً .

عندما ظهرَ إسمي توقفت أمي و نظرت لي .

نعم ، بالتأكيد سيفعل .

لقد كنتُ أحمل هدية رارا بين ذاعىّ و اومأتُ لها .

“دافني ، أليس الجو بارداً ؟”

لا يُمكنها التذمر بسببي .

على وجه الدقة إلى أكسيليوس .

ضحكت أمي كما لو أنها لا تستطيع المساعدة .

ومع ذلكَ ، فقد أحببنا أكسيليوس .

ظهرت إبتسامة ودية على وجه أكسيليوس بعد والدتي .

عند رؤية الزهور البرية تتفتح شعرتُ أننا كنا في نزهة الربيع لذا إتفقنا جميعاً .

كان تعبيره في المعبد و الإبتسامة التي نحو أمي مختلفة تماماً .

“هل لديكَ عمل ؟”

‘أنتَ حقاً تُحب أمي .’

“إن الشوكولا تغطي فمك.”

لأنني إبنة أمي فأنا متأكدة أنه يحبني بشكل جيد .

أجاب راجنار بصوت قوي .

حركت الكرسي المتحرك و تحركتُ إلى راجنار الذي كان ينتظرني عند الباب .

“حسناً ، إلى أين وصلت ؟”

“ألم تشعر بالملل بدوني ؟”

“راجنار ، لقد وعدتني أنكِ لن تركض بمفردكَ في الغابة ، صحيح؟”

“نعم ، لقد درستُ الحروف مع لينوكس ، وإستمتعتُ بقراءة الكتب !”

‘لأنها ستكون مشكلة إن إنتشرت شائعات أن رئيسة بينديكتو لها صلة بالمرأة الشريرة .’

“بدلاً من الخروج معي ؟”

بمعرفة أصله ، لقد شعرتُ بالرعب ، لكن بالنسبة لراجنار قد يكون مجاناً غير معروف .

“لا !”

عندما رفعتُ رأسي و نظرتُ له بعيني المتلألئة رفعني فوق ركبتيه .

بعد تلكَ الكلمات السريعة ضحكتُ وسلمتُ له الهدية التي كانت بين يدي .

ربما سبب تفتح الأزهار الملونة في الغابة هو جونا الدافئ ؟

أعطيتهُ صندوقاً بحجم رأسه ، ولقد نظر إلى الأسفل وهو لا يعرف ماهذا .

ربما سبب تفتح الأزهار الملونة في الغابة هو جونا الدافئ ؟

همست بهدوء .

عندما ظهرَ إسمي توقفت أمي و نظرت لي .

“إنها هدية ، شوكولا .”

أخرجتُ منديلي من جيبي ومسحتُ الشوكولا من على فم راجنار .

“وااا،واااا.”

“وااا،واااا.”

إحمرّت خدود راجنار .

أنا بجددد …. دي اول مرة ابقى محتاجة فيها أدخل الرواية اضرب الدوق ابوها دا بنفسي بجد ……

بسبب رائحة الشوكولا الخافتة ، لم يقاوم راجنار وفتح العلبة .

لأن القديسة قالت انها ستكون مشكلة كبيرة إن بالغتُ .

عندما رأى راجنار الشوكولا الجميلة بالداخل أمسكَ الشوكولا ووضعها في فمه .

لأنني إبنة أمي فأنا متأكدة أنه يحبني بشكل جيد .

“لذيذة .”

“الوحوش الضعيفة عادة ما تكون بالقرب من المدخل . كلما تعمقت أكثر كلما وجدتَ الوحوش القوية .”

بدى راجنار سعيداً ولقد كان يتلوى و قطع الشوكولا في فمه .

بصوت مرعب ، عانقني راجنار بقوة .

“إن الشوكولا تغطي فمك.”

“وااا،واااا.”

أخرجتُ منديلي من جيبي ومسحتُ الشوكولا من على فم راجنار .

أنا بجددد …. دي اول مرة ابقى محتاجة فيها أدخل الرواية اضرب الدوق ابوها دا بنفسي بجد ……

“وإذا كنتَ تأكل الكثير من الشوكولا ستتعفن أسنانكَ صحيح؟”

بدلاً من ذلكَ ، لقد كانت تنظر لنا نحنُ من جئنا متأخرين كما لو كان الأمرُ سخيفاً .

“لكنها لاتزال لذيذة جداً .”

أريد أن أركض على الفور و أذهب بين ذراعيها .

حمل راجنار علبة الشوكولا بين ذراعيه .

“الوحوش؟”

“شكراً لكِ دافني ، أنا سعيد للغاية .”

“لذيذة .”

“حقاً ؟”

دفنتُ رأسي أكثر لأشعر بالراحة .

“نعم . أنا سعيد جداً هذه الأيام واتسائل إن كان بإمكاني أن أكون كذلك . كل هذا بسبب وجود دافني هنا .”

لقد طرحتُ سؤالاً فجأة على أكسيليوس وكأنني لا أعرف بسبب راجنار الذي كان في حيرة من أمره .

كان راجنار دائماً يُبقي كلماته جميلة .

“وااا،واااا.”

إبتسمتُ وفتحت ذراعي لكلمات راجنار .

كما لو انها لم تكن مشكلة كبيرة ، واصل أكسيليوس الحديث بهدوء .

إحتضنني راجنار بشكل مألوف .

إحمرّت خدود راجنار .

ربما سبب تفتح الأزهار الملونة في الغابة هو جونا الدافئ ؟

وبعد أن هدأ من البكاء بدأ يشعر بالخجل وأخبرنا أن ننسى الأمر .

و بسبب الأخبار التي كانت مفعمة بالأمل بعد ذلكَ تنهد الجميع براحة .

“هيك!”

شعرتُ حقاً أن السعادة قد بدأت تنكشف .

أريد أن أجعلها أمنيتي لكنني لا أستطيع ذلك .

لقد حل الربيع أخيراً .

“…وتالياً ؟ ألا يُمكنكَ العودة إلى مسقط رأسكَ ؟”

***

‘لأنها ستكون مشكلة إن إنتشرت شائعات أن رئيسة بينديكتو لها صلة بالمرأة الشريرة .’

“مرحباً ،دافني ، راجنار ، كيف حالكما ؟”

“أرى كل ما يحدث غالباً في الأطراف .”

لقد مر أقل من اسبوعين لكن أكسيليوس عاد للعب مرة أخرى .

‘كان سيكون من الرائع أن أكون بين ذراعىّ والدتي الآن .’

“هل لديكَ عمل ؟”

كما لو انها لم تكن مشكلة كبيرة ، واصل أكسيليوس الحديث بهدوء .

“مستحيل ، لقد أتيتُ لأرى دافني وراجنار .”

“في بعض الأحيان تحفر الدانچون أفخاخ بنفسها و تأكل الناس .”

لهذا السبب كنا نُحب أكسيليوس .

“نعم ، بعد إجتياز تلكَ العاصفة وصلتُ أخيراً إلى الأطراف .”

لقد كنتُ سعيدة لعدم سؤاله عن هويتي ، ولم يكن يمانع النظر إلى عين راجنار .
«لو تفتكرو عين راجنار زي الزواحف ، النني بتاع العين مش مدور زي البني ادم الطبيعي بل هو شكله كدا ? على طويل لو فهمتو قصدي »

على وجه الخصوص ، لقد كانت قصة أكسيليوس في الضواجي التي لم تكن متوفرة في الأصل ، جديدة تماماً .

لقد كان لطيفاً معي و مع راجنار بدون تمييز .

ربما لن أتمكن من رؤية والدتي مرة أخرى .

لقد كان سريعاً بالنسبة لنا كأطفال أن نفتح قلوبنا لمثل هذا الشخص الطيب .

إبتسم راجنار براحة و بدأ يركض ليرى الأزهار المتفتحة حديثاً .

عندما أمسكنا يده أولاً إعتاد أن ينفجر بالبكاء .

عندما ظهرَ إسمي توقفت أمي و نظرت لي .

وبعد أن هدأ من البكاء بدأ يشعر بالخجل وأخبرنا أن ننسى الأمر .

و بسبب الأخبار التي كانت مفعمة بالأمل بعد ذلكَ تنهد الجميع براحة .

منذُ ذلكَ الحين ، يسخر راجنار أحياناً من أكسيليوس لكونه عماً يبكي عندما يكون غاضباً .

بسبب كلمات أكسيليوس اللاذعة عاد راجنار إلى مكانه مرة أخرى .

ومع ذلكَ ، فقد أحببنا أكسيليوس .

‘أنا حسودة قليلاً .’

“رأيت أرنباً يتجول في الغابة أمامي ، فهل نذهب لنجده ؟”

همست بهدوء .

الأهم من ذلكَ ، إن كان لدينا أكسيليوس يُمكننا الخروج إلى الغابات المحيطة من وقت لآخر بالإضافة إلى المنزل و الحديقة .

“لذيذة .”

لا يُمكننا تفويت هذه الفرصة ، لذا اومأنا في نفس الوقت كما لو كنا قد حددنا الموعد .«موعد الإماءة .»

“هل أذهب و أحضره ؟”

“حسناً ، حسناً . تعالي ، راجنار ايضاً .”

ياتي تتغير حتى لو لم أمشي في طريق صعب .

حملني أكسيليوس بين ذراعه بدون أى صعوبة .

‘لأنها ستكون مشكلة إن إنتشرت شائعات أن رئيسة بينديكتو لها صلة بالمرأة الشريرة .’

أمسكَ بي بيده اليُمنى و أمسكَ راجنار بإحكام بيده اليسرى .

و بسبب الأخبار التي كانت مفعمة بالأمل بعد ذلكَ تنهد الجميع براحة .

بالإضافة درجات الحرارة الدافئة و الرياح ظهر المزيد من الأشخاص في حياتنا اليومية الهادئة .

“وإذا كنتَ تأكل الكثير من الشوكولا ستتعفن أسنانكَ صحيح؟”

“آه ، إنه أرنب .”

وبعد أن هدأ من البكاء بدأ يشعر بالخجل وأخبرنا أن ننسى الأمر .

إندهش الأرنب الذي كان يأكل العشب بصوت المشي على العشب وهرب بعيداً .

إحتضنني راجنار بشكل مألوف .

لقد كان حزيناً ومتجهماً بعص الشيئ ، لذلكَ إتخذ راجنار موقفاً للركض في أى لحظة .

لأن القديسة قالت انها ستكون مشكلة كبيرة إن بالغتُ .

“هل أذهب و أحضره ؟”

“راجنار ، لقد وعدتني أنكِ لن تركض بمفردكَ في الغابة ، صحيح؟”

“راجنار ، لقد وعدتني أنكِ لن تركض بمفردكَ في الغابة ، صحيح؟”

“وااا،واااا.”

بسبب كلمات أكسيليوس اللاذعة عاد راجنار إلى مكانه مرة أخرى .

‘أنا حسودة قليلاً .’

“إن العم الباكي لئيم .”

عندما ظهرَ إسمي توقفت أمي و نظرت لي .

راجنار قام بدفع التراب بقدمه عن عمد و عبس شفتيه بدون سبب .

بالإضافة درجات الحرارة الدافئة و الرياح ظهر المزيد من الأشخاص في حياتنا اليومية الهادئة .

إبتسمَ أكسيليوس بحنان .

ومع ذلكَ ، فقد أحببنا أكسيليوس .

“هل نأكل الوجبات الخفيفة هنا اليوم؟”

نعم ، بالتأكيد سيفعل .

عند رؤية الزهور البرية تتفتح شعرتُ أننا كنا في نزهة الربيع لذا إتفقنا جميعاً .

“هل أذهب و أحضره ؟”

أكسيليوس بشكل مألوف وضع الوسادة و أجلسني عليها .

لقد مر أقل من اسبوعين لكن أكسيليوس عاد للعب مرة أخرى .

بعد اليوم الذي قررتُ فيه الإستمرار في تلقي العلاج مرة كل أسبوعين ، تحسنت ركبتي بدرجة كافية للإنحناء ببطء بسبب العلاج الذي تلقيته عدة مرات بالفعل .

لقد كان لطيفاً معي و مع راجنار بدون تمييز .

لا أستطيع الإنتظار حتى أتجول في الغابة و أجري .

عانقني كلاهما لأنهما كانا يعتقدان أنني خائفة ، شعرتُ بدفء وبرودة خفيفة من درجة حرارة أجسادها في نفس الوقت .

‘لكن لايزال يجبُ علىّ توخي الحذر .’

“نعم ، الجو ليس بارداً .”

لأن القديسة قالت انها ستكون مشكلة كبيرة إن بالغتُ .

بعد تلكَ الكلمات السريعة ضحكتُ وسلمتُ له الهدية التي كانت بين يدي .

“دافني ، أليس الجو بارداً ؟”

حركت الكرسي المتحرك و تحركتُ إلى راجنار الذي كان ينتظرني عند الباب .

“نعم ، الجو ليس بارداً .”

لقد كانت تلكَ النظرة رائعة و فخورة .

كان الوقت ربيعاً تماماً لذا حتى الرياح كانت دافئة ، ولقد كان هناكَ الكثير من الفراغ في ذهني .

إبتسمَ أكسيليوس بحنان .

إبتسم راجنار براحة و بدأ يركض ليرى الأزهار المتفتحة حديثاً .

هل سأكون قادرة على الركض هكذا يوماً ما ؟

“إحترس حتى لا تسقط .”

“الوحوش لا ينبغي أن تزعج الناس ، صحيح ؟”

بالطبع لقد كانت تلكَ كلمات طبيعية ، لكن لم يكن هناكَ شيئ يُسمى بالسقوط .

إحتضنني راجنار بشكل مألوف .

‘أنا حسودة قليلاً .’

العالم الذي لم أتعرض له دائماً مذهل و ممتع .

هل سأكون قادرة على الركض هكذا يوماً ما ؟

بمعرفة أصله ، لقد شعرتُ بالرعب ، لكن بالنسبة لراجنار قد يكون مجاناً غير معروف .

ثم سأركض و ألعب مع راجنار .

“إن العم الباكي لئيم .”

سيكون من الممتع بالتأكيد الركض حول الحديقة ، و المشي في الغابة هكذا ، والتسكع معاً .

“ألم تشعر بالملل بدوني ؟”

ح

ضحكت أمي كما لو أنها لا تستطيع المساعدة .

ياتي تتغير حتى لو لم أمشي في طريق صعب .

“آه !”

“أچاشي ، أخبرني عن ذلكَ اليوم ايضاً .”

بالطبع لقد كانت تلكَ كلمات طبيعية ، لكن لم يكن هناكَ شيئ يُسمى بالسقوط .

راجنار الذي كان يلعب في الماء لفترة طويلة قفز مرة أخرى إلى هنا .

بالطبع لقد كانت تلكَ كلمات طبيعية ، لكن لم يكن هناكَ شيئ يُسمى بالسقوط .

جلس راجنار بجانبي .

حملني أكسيليوس بين ذراعه بدون أى صعوبة .

“حسناً ، إلى أين وصلت ؟”

بعد تلكَ الكلمات السريعة ضحكتُ وسلمتُ له الهدية التي كانت بين يدي .

“الرحلة التي تم إرسالك فيها إلى الأطراف لتمكين أخوك قد إنتهت و اليوم هو دور القصة بعد الوصول .”

“دافني ، أليس الجو بارداً ؟”

العالم الذي لم أتعرض له دائماً مذهل و ممتع .

***

على وجه الخصوص ، لقد كانت قصة أكسيليوس في الضواجي التي لم تكن متوفرة في الأصل ، جديدة تماماً .

لم تكن هناكَ كذبة واحدة مختلطة في هذه الكلمات التي تخرج بحزم .

عندما كنتُ أشعر بالفضول لما سيحدث تالياً وتمسكت في أكسيليوس الذي كان بجانبي .

أعتقد أن أمي قد تركت عملها في وقت مبكر بسبب قلقها .

عندما رفعتُ رأسي و نظرتُ له بعيني المتلألئة رفعني فوق ركبتيه .

حركت الكرسي المتحرك و تحركتُ إلى راجنار الذي كان ينتظرني عند الباب .

“نعم ، بعد إجتياز تلكَ العاصفة وصلتُ أخيراً إلى الأطراف .”

إنه فقط الربيع وهذا يجعلني أشعر بالدفء و الفراغ .

كانت القصة التي بدأت تُشبه قصة قديمة ، كانت بمثابة قصة مغامرات نواجهها شخصياً .

أكسيليوس بشكل مألوف وضع الوسادة و أجلسني عليها .

“لم أرَ مثل هذا الشيئ من قبل ، لقد كان هناك دانچون ضخم جداً وجدته عند وصولي ، لقد منتُ مرعوباً لمدة ثانية .”

لقد إحتضننا دون صوت لذا خرجت صرخة مفاجأة منا .

“دانچون ؟”

أخرجتُ منديلي من جيبي ومسحتُ الشوكولا من على فم راجنار .

بدا راجنار في حيرة من أمره و نظر للأسفل .

عندما تواصلتُ أنا وراجنار بالعين و كأنه كان من المخيف سماع ذلك ، عانقنا ذلكَ الأچاشي الهادئ فجأة في الحال .

بمعرفة أصله ، لقد شعرتُ بالرعب ، لكن بالنسبة لراجنار قد يكون مجاناً غير معروف .

ياتي تتغير حتى لو لم أمشي في طريق صعب .

لو لم اقرأ الرواية الاصلية لكنتُ قلت نفس رد راجنار .

بمجرد وصولنا إلى المنزل إستقبلنا صوت أمي .

لقد طرحتُ سؤالاً فجأة على أكسيليوس وكأنني لا أعرف بسبب راجنار الذي كان في حيرة من أمره .

“أچاشي ، أخبرني عن ذلكَ اليوم ايضاً .”

بسبب سؤالي قال أكسيليوس انه آسف أنه لم يُفسر .

عند رؤية الزهور البرية تتفتح شعرتُ أننا كنا في نزهة الربيع لذا إتفقنا جميعاً .

“إنها كارثة طبيعية مخيفة . في يوم من الأيام ، تظهر فجأة وتجعل الأرض المحيطة بها جافة وأحياناً تهاجم الوحوش التي تخرج منها الناس .”

‘…إن كنتَ إمبراطوراً ، هل كانت أمي لتموت بهذه الطريقة ؟’

“الوحوش؟”

بصوت مرعب ، عانقني راجنار بقوة .

عندما تواصلتُ أنا وراجنار بالعين و كأنه كان من المخيف سماع ذلك ، عانقنا ذلكَ الأچاشي الهادئ فجأة في الحال .

“الوحوش لا ينبغي أن تزعج الناس ، صحيح ؟”

“نعم ، وحوش ! وحش مخيف للغاية ، شرير يؤذي الناس !”

على الأقل سيكون من الرائع لو تم دفنها تحت شجرة دافئة .

“اك.”

عندما رأى راجنار الشوكولا الجميلة بالداخل أمسكَ الشوكولا ووضعها في فمه .

“آه !”

“سمعتُ أن زبوناً كبير الحجم ظهرَ في الشارع اليوم .” «قصدها غني »

لقد إحتضننا دون صوت لذا خرجت صرخة مفاجأة منا .

ربما سبب تفتح الأزهار الملونة في الغابة هو جونا الدافئ ؟

لقد كان حيداً في مفاجأتنا ، عانقنا أكسيليوس بإبتسامة كبيرة .

و بسبب الأخبار التي كانت مفعمة بالأمل بعد ذلكَ تنهد الجميع براحة .

كان كتفه و صدره عريضين بما يكفي ليحمل طفلين صغيرين بين ذراعيه .

لو لم اقرأ الرواية الاصلية لكنتُ قلت نفس رد راجنار .

“الوحوش لا ينبغي أن تزعج الناس ، صحيح ؟”

ظهرت إبتسامة ودية على وجه أكسيليوس بعد والدتي .

“نعم!”

لقد كنتُ سعيدة لعدم سؤاله عن هويتي ، ولم يكن يمانع النظر إلى عين راجنار . «لو تفتكرو عين راجنار زي الزواحف ، النني بتاع العين مش مدور زي البني ادم الطبيعي بل هو شكله كدا ? على طويل لو فهمتو قصدي »

أجاب راجنار بصوت قوي .

حمل راجنار علبة الشوكولا بين ذراعيه .

بدا أكسيليوس في عينه وكأنه محارب صالح .

“نعم ، الجو ليس بارداً .”

“لذا خاطرتُ أنا و الفرسان الآخرون بحياتنا لمهاجمة الدانچون . إن قتلت كل الوحوش فإن الدانچون يختفى .”

“إن العم الباكي لئيم .”

“…وتالياً ؟ ألا يُمكنكَ العودة إلى مسقط رأسكَ ؟”

منذُ ذلكَ الحين ، يسخر راجنار أحياناً من أكسيليوس لكونه عماً يبكي عندما يكون غاضباً .

“أرى كل ما يحدث غالباً في الأطراف .”

لأنني إبنة أمي فأنا متأكدة أنه يحبني بشكل جيد .

إستحوذ صوته المر على الواقع الثقيل في هذا الوقت .

“بدلاً من الخروج معي ؟”

“اى نوع من الوحوش يكون في الدانچون؟”

“نعم ، وحوش ! وحش مخيف للغاية ، شرير يؤذي الناس !”

“…لا أعرف إن كان من الجيد سرد مثل هذه القصة .”

“نعم ، لقد درستُ الحروف مع لينوكس ، وإستمتعتُ بقراءة الكتب !”

تردد أكسيليوس قليلاً ، ثم بدأ في النظر إلى ذكرياته الواحد تلو الآخر .

“الوحوش الضعيفة عادة ما تكون بالقرب من المدخل . كلما تعمقت أكثر كلما وجدتَ الوحوش القوية .”

والدتي التي ماتت في البرج لم تكن لتتمتع بهذا الربيع الدافئ .

كان تعبير أكسيليوس عندما كان يتذكر هذا الوقت مشوهاً بشكل فظيع .

عندما رأى راجنار الشوكولا الجميلة بالداخل أمسكَ الشوكولا ووضعها في فمه .

“في بعض الأحيان تحفر الدانچون أفخاخ بنفسها و تأكل الناس .”

أعطيتهُ صندوقاً بحجم رأسه ، ولقد نظر إلى الأسفل وهو لا يعرف ماهذا .

“هيك!”

“حقاً ؟”

بصوت مرعب ، عانقني راجنار بقوة .

و بسبب الأخبار التي كانت مفعمة بالأمل بعد ذلكَ تنهد الجميع براحة .

عندما رأيتُ يد راجنار ترتجف عانقته بقوة ليختفي خوفه .

لأكون أكثر دقة ، للأحمال التي كانت في يده .

“ألم يكن الأمر مخيفاً . كان من الممكن الهرب .”

لقد كان لطيفاً معي و مع راجنار بدون تمييز .

“لكن إن تغلبنا على كل هذه الوحوش وإختفى الدانچون ، يُمكن أن يكون العديد من الناس سعداء .”

ثم سأركض و ألعب مع راجنار .

كما لو انها لم تكن مشكلة كبيرة ، واصل أكسيليوس الحديث بهدوء .

ربما سبب تفتح الأزهار الملونة في الغابة هو جونا الدافئ ؟

“بصفتي فارساً للمعبد ، وأعتقد ان العائلة الإمبراطورية عليها الإهتمام بالعديد من الأشخاص في المملكة .”

و بسبب الأخبار التي كانت مفعمة بالأمل بعد ذلكَ تنهد الجميع براحة .

لم تكن هناكَ كذبة واحدة مختلطة في هذه الكلمات التي تخرج بحزم .

كانت القصة التي بدأت تُشبه قصة قديمة ، كانت بمثابة قصة مغامرات نواجهها شخصياً .

لقد كانت تلكَ النظرة رائعة و فخورة .

سيكون من الممتع بالتأكيد الركض حول الحديقة ، و المشي في الغابة هكذا ، والتسكع معاً .

“أتمنى لو كنتَ الإمبراطور .”

عندما كنتُ أشعر بالفضول لما سيحدث تالياً وتمسكت في أكسيليوس الذي كان بجانبي .

“هاه ، هذه مشكلة كبيرة . انا الآن فارس مقدس للإمبراطور .”

“آه !”

كان أكسيليوس رجلاً صالحاً ومستقيماً حقاً .

“أرى كل ما يحدث غالباً في الأطراف .”

لذلكَ فكرتُ في هذا عندما رأيتُ أكسيليوس .

“لذا خاطرتُ أنا و الفرسان الآخرون بحياتنا لمهاجمة الدانچون . إن قتلت كل الوحوش فإن الدانچون يختفى .”

‘…إن كنتَ إمبراطوراً ، هل كانت أمي لتموت بهذه الطريقة ؟’

“الوحوش الضعيفة عادة ما تكون بالقرب من المدخل . كلما تعمقت أكثر كلما وجدتَ الوحوش القوية .”

لا ، لم يكن ليحدث ذلكَ إن لم يكن هناك من يحرق القصة .

‘لأنها ستكون مشكلة إن إنتشرت شائعات أن رئيسة بينديكتو لها صلة بالمرأة الشريرة .’

لابدَ أن نهاية أمي كانت موتاً قاسياً ويائساً .

“حقاً ؟”

والدتي التي ماتت في البرج لم تكن لتتمتع بهذا الربيع الدافئ .

كان أكسيليوس رجلاً صالحاً ومستقيماً حقاً .

على الأقل سيكون من الرائع لو تم دفنها تحت شجرة دافئة .

على وجه الدقة إلى أكسيليوس .

‘…أريد أن أجد جسد أمي .’

“بصفتي فارساً للمعبد ، وأعتقد ان العائلة الإمبراطورية عليها الإهتمام بالعديد من الأشخاص في المملكة .”

أريد أن أجعلها أمنيتي لكنني لا أستطيع ذلك .

بصوت مرعب ، عانقني راجنار بقوة .

‘لأنها ستكون مشكلة إن إنتشرت شائعات أن رئيسة بينديكتو لها صلة بالمرأة الشريرة .’

هل ستعانقني أمي بنفس الطريقة التي تعانقني بها من قبل إن إكتشفت أنني أفكر في أمي البيولوچية ؟

ربما لن أتمكن من رؤية والدتي مرة أخرى .

أجاب راجنار بصوت قوي .

سواء كانت حية أو ميتة .

همست بهدوء .

فجأة تغيرت القصة ، ولقد كانت قصص البطولة و الشجاعة تخرج بإستمرار من فم أكسيليوس .

“نعم . أنا سعيد جداً هذه الأيام واتسائل إن كان بإمكاني أن أكون كذلك . كل هذا بسبب وجود دافني هنا .”

تألقت عيون راجنار أكثر ولم أكن أرغب في كسر هذا الجو اللطيف ، لذا عانقتُ اكسيليوس وراجنار أكثر وأكثر .

ومع ذلكَ ، فقد أحببنا أكسيليوس .

عانقني كلاهما لأنهما كانا يعتقدان أنني خائفة ، شعرتُ بدفء وبرودة خفيفة من درجة حرارة أجسادها في نفس الوقت .

كانت القصة التي بدأت تُشبه قصة قديمة ، كانت بمثابة قصة مغامرات نواجهها شخصياً .

‘كان سيكون من الرائع أن أكون بين ذراعىّ والدتي الآن .’

“لكنها لاتزال لذيذة جداً .”

كان الطقس الربيعي دافئاً وجيداً لدرجة أنني قد شعرتُ بالأسف للإستمتاع بكل هذا الدفئ بمفردي .

‘كان سيكون من الرائع أن أكون بين ذراعىّ والدتي الآن .’

دفنتُ رأسي أكثر لأشعر بالراحة .

“اى نوع من الوحوش يكون في الدانچون؟”

إنه فقط الربيع وهذا يجعلني أشعر بالدفء و الفراغ .

إنه فقط الربيع وهذا يجعلني أشعر بالدفء و الفراغ .

نعم ، بالتأكيد سيفعل .

على وجه الخصوص ، لقد كانت قصة أكسيليوس في الضواجي التي لم تكن متوفرة في الأصل ، جديدة تماماً .

بطريقة ما أشتقتُ لأمي .

تردد أكسيليوس قليلاً ، ثم بدأ في النظر إلى ذكرياته الواحد تلو الآخر .

أريد أن أركض على الفور و أذهب بين ذراعيها .

أريد أن أركض على الفور و أذهب بين ذراعيها .

‘…إشتقتُ لأمي .’

بمعرفة أصله ، لقد شعرتُ بالرعب ، لكن بالنسبة لراجنار قد يكون مجاناً غير معروف .

هل ستعانقني أمي بنفس الطريقة التي تعانقني بها من قبل إن إكتشفت أنني أفكر في أمي البيولوچية ؟

لقد كان لطيفاً معي و مع راجنار بدون تمييز .

يتبع …

لهذا السبب كنا نُحب أكسيليوس .

أنا بجددد ….
دي اول مرة ابقى محتاجة فيها أدخل الرواية اضرب الدوق ابوها دا بنفسي بجد ……

“هل نأكل الوجبات الخفيفة هنا اليوم؟”

عذراً على تأخير الفصل ، عيدكم مبارك ❤️

“لا !”

“نعم ، وحوش ! وحش مخيف للغاية ، شرير يؤذي الناس !”

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط