نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

Born as the Daughter of the Wicked Woman 38

الفصل 37

الفصل 37

“سيستغرق الأمر بعض الوقت ولكن سيتم العلاج بالكامل ، هذا جيد صحيح ؟”

“منذ البداية ، وُلدت العائلة الإمبراطورية بعيون ذهبية من جيل إلى جيل كـرمز لترابط الدم و حب الإله . الأمر نفسه مع جلالة الملك الحالي وأنا .”

“…نعم .”

‘هل ستحاول والدتي الزواج من الدوق الأكبر ؟’

داخل العربة في طريق العودة إلى المنزل .

“معظم هذه المحلات تحت إدارة كلوي .”

ملأ الصمت المكان بشكل مختلف عما كان عليه في المعبد .

“لا بأس حقاً .”

مع ظهور الأمير المتوج بشكل مفاجئ سقط الشعور بالأمل على الأرض .

“…..”

“أنا آسف دافني ، لم يكن يجب علىَّ ترككِ بمفردكِ .”

‘…أشعر بشعور جيد .’

“…أنتَ لم تفعل شيئاً خاطئاً .”

“…نعم .”

إذا كان هناكَ خطأ فسيكون خطئي لأنني لا أستطيع تحمل هذا القدر .

ملأ الصمت المكان بشكل مختلف عما كان عليه في المعبد .

كان علىَّ أن أكون محظوظة لأن ساقي كانت على وشكِ العلاج .

خفضتُ غطاء الرأس بدرجة كافية بما يكفي لتخفي نظري ، لكن العربة توقفت فجأة .

“همم.”

نظرَ إلى أسفل العربة بإبتسامة مريرة لأنه شعر أنه على وشكِ البكاء وإحمرت عيناه بشكل تدريجي .

“لا بأس حقاً .”

‘…أشعر بشعور جيد .’

ظل أكسيليوس ينظر إلى بنظرة جادة ، مما جعلني أشعر بعدم الإرتياح .

كان هناك فاكهة على الطاولات ، و الكثير من الطعام تفوح منه رائحة التوابل .

لم يتغير تعبير أكسيليوس بسهولة حتى بعدما قُلتُ أنه لا بأس .

“أوه ، الأب و الإبنة لديهم علاقة جيدة ! سوف أعطيه لكم بثمن بخس لذا إشترو بعض التفاح !”

“يؤسفني جعلك تسمع ذلكَ ، إنها المرة الأولى التي يُساء فيها الفهم على أنني إبنة الدوق الأكبر  .”

لقد كانت عربة متلألئة مع ملحقاتها .

بدلاً من ذلكَ ، لقد كان غاضباً لتعرضي للإهانة .. لكن أكسيليوس كان أكثر حزناً من ذلكَ .

“هناكَ الكثير مما لا يُمكنكِ رؤيته عندما تكونين على كرسي متحرك ، فهل يُمكنتي حملكِ في الأرجاء؟”

نظرَ إلى أسفل العربة بإبتسامة مريرة لأنه شعر أنه على وشكِ البكاء وإحمرت عيناه بشكل تدريجي .

كانت الشوارع كبيرة كان هناك ملابس وطعام و العاب .

“يُمكنكِ مناداتي أچاشي بشكل مريح .”

“…أنتَ لم تفعل شيئاً خاطئاً .”

“كيف يُمكنني فعلُ ذلكَ للدوق الأكبر ؟”

كان بإمكاني رؤية يد كبيرة لا يُمكن مقارنتها بيدي .

“..لم أخبركِ بذلكَ لأنني خفت من ذلك .”

لقد كنتُ أقصد أنني إستمتعت .

م/أچاشي : عم أو الرجل اللي تخطى حاجز ال٣٠ باللغة الكورية .

“….”

تظاهرتُ أنني لم أدرك صوته المتألم .

“صحيح . أنه الأمير الوحيد لكنه لم يُولد بالعين الذهبية .”

“في الواقع ، سايمون هو إبن أخي الوحيد .وُلدِ بقوة وعاش في وئام ، لذا فإن شخصيته كانت غريبة بعض الشيئ .”

“…هل أنتَ من العائلة الملكية ؟”

يتحدث عن شخصيته القذرة بطريقة فاخرة للغاية .

“واو .”

بينما ظهرت قصته ، تظاهرتُ بطرح الاسألة ، رغم أنني كنتُ أعرف ذلك .

في النهاية ، لقد إشترى أكسيليوس الكثير من الأشياء في يده .

“لماذا كان الأمير المتوج غاضب جداً مني ؟”

يتبع …

“حسناً ، في الواقع …”

نظرَ إلى أسفل العربة بإبتسامة مريرة لأنه شعر أنه على وشكِ البكاء وإحمرت عيناه بشكل تدريجي .

ظهرَ الخجل على وجه أكسيليوس .

يبدو أنهم يبيعون وجبات خفيفة مثل الحلوى و الشوكولا في الكشك .

تساءلتُ ما إن كان الحديث جيداً ، لذا خفضتُ رأسي وتحدث بسرعة

لذلكَ بدأتُ أنظر حول الحشد بسعادة .

“إنها ليست قصة خفية ، لا تفعلي ذلكَ الوجه . لا تشعري بالحزن لأنكِ يجب عليكِ أن تكوني فضولية .”

“هذا يكفي بالفعل .”

“…نعم .”

أدركتُ الآن أن هذا الأچاشي  كان يسخر مني .

رفع وجهه وعندها فقط إرتفعت تعبيرات وجهه قليلاً .

“ماذا يُمكنني أن أقدم لكَ ؟”

“منذ البداية ، وُلدت العائلة الإمبراطورية بعيون ذهبية من جيل إلى جيل كـرمز لترابط الدم و حب الإله . الأمر نفسه مع جلالة الملك الحالي وأنا .”

“…هل أنتَ من العائلة الملكية ؟”

“…هل أنتَ من العائلة الملكية ؟”

“…لن أتطرق إلى العرش ابداً . سيكون الإمبراطور القادم هو سايمون بالتأكيد ، لم يتغير هذا الأمر .”

“بالدم فقط ، لقد تنازلتُ عن حق الخلافة لذا أجبرني الملك على أخذ لقب الدوق الأكبر .”

بإبتسامة مريرة ، لقد كنتُ قادرة على معرفة أنه لا يقول إلا الحقيقة .

اومأتُ برأسي كما لو أنني أفهم لذا إستمر في الشرح مرة أخرى .

ومع ذلكَ ، حتى لو حاولتُ التوقف عن الندم حولها ظلت عيني تنظر لها .

“لأنها صفة من صفات العائلة الملكية ، اولئك اللذين يرثون الدم الملكي يولدون بعيون ذهبية .”

“فقط لهذه المرة .”

هل هو لون تملكه العائلة الملكية فقط ؟

بدأ التجار في التنافس على سلعهم و الترويج لها .

“يتزوج من في العائلة المالكة أحياناً من كبار الإرستقراطيين .”

“لكن يُمكنكم تركها و أكلها لاحقاً .”

“…..”

عندما نظرتُ إلى الأسفل قليلاً كان الأطفال المتجمعين ينظرون لي بجسد .

بالتفكير في الأمر ، أنا أتذكر أن لون عين أبي البيولوچي كانت باللون الذهبي ايضاً .

“هناكَ الكثير مما لا يُمكنكِ رؤيته عندما تكونين على كرسي متحرك ، فهل يُمكنتي حملكِ في الأرجاء؟”

“وسايمون لم يُولد بذلكَ اللون .”

فوجئتُ بكلمات أكسيليوس و تراجعت .

“…لقد كانت فضية .”

“…..”

“صحيح . أنه الأمير الوحيد لكنه لم يُولد بالعين الذهبية .”

لم أستطع حتى إمساكَ تلكَ اليد الكبيرة التي كانت تظهر ، وشعرتُ أنني كنتُ أُدفن لمجرد النظر إلى تعبيرات وجهه .

لهذا السبب كان حذراً جداً من أكسيليوس ؟

“هذه هدية أقدمها للآنسة الصغيرة لأنها تستمع إلى والدتها . آه ، سأكون سعيداً لوجود مثل هذه الإبنة اللطيفة .”

لقد كان على الحدود منذ فترة طويلة ، وعاد فجأة ، لذلكَ كان يخشى بأن يحل مكانه ؟

ضحكتُ مرة أخرى بسبب الإخلاص الذي عقب ذلك .

“هل الدوق الأكبر هو الوريث التالي للعرش ؟”

“إذاً سيدي ، أريد جميع حلوى الفرا…”

“…لن أتطرق إلى العرش ابداً . سيكون الإمبراطور القادم هو سايمون بالتأكيد ، لم يتغير هذا الأمر .”

أمام أحد شوارع السوق ، رأيتُ تجمعاً من الأطفال .

لقد كانت كلماته حازمة .

نظرَ إلى أسفل العربة بإبتسامة مريرة لأنه شعر أنه على وشكِ البكاء وإحمرت عيناه بشكل تدريجي .

بإبتسامة مريرة ، لقد كنتُ قادرة على معرفة أنه لا يقول إلا الحقيقة .

لفت الشارع النابض بالحياة إنتباهي .

“فهمت .”

“لقد قيل لي أننا لا يجب ان نأكل كثيراً لأننا أطفال .”

“لا أعرف من هو والد دافني … لكن لا تقلقي لأن العيون الذهبية تظهر أحياناً بين عامة الناس .”

“…..”

م/أچاشي : عم أو الرجل اللي تخطى حاجز ال٣٠ باللغة الكورية .

ضغطتُ على غطاء الرأس بقوة لأسفل من أجل لا شيئ .

اومأتُ برأسي كما لو أنني أفهم لذا إستمر في الشرح مرة أخرى .

خفضتُ غطاء الرأس بدرجة كافية بما يكفي لتخفي نظري ، لكن العربة توقفت فجأة .

بإبتسامة مريرة ، لقد كنتُ قادرة على معرفة أنه لا يقول إلا الحقيقة .

ربما لم نصل بعد لكن عندما حاولت أن أرى ما يجري مدت يد كبيرة أمامي .

“…لقد كانت فضية .”

كان بإمكاني رؤية يد كبيرة لا يُمكن مقارنتها بيدي .

“..لم أخبركِ بذلكَ لأنني خفت من ذلك .”

“من قبل ، لقد كان هناكَ سوق ، لما لا نذهب للعب قليلاً قبل الرحيل ؟”

“نعم ! أليست شخصاً رائعاً ؟”

“….”

لقد كان ريكاردو يقول هذا في كل مرة يعطينا فيها الشوكولا .

بالنظر إلى تلكَ اليد ، تذكرتُ يد الدوق الذي كان يرفض أن يلمسني .

“من قبل ، لقد كان هناكَ سوق ، لما لا نذهب للعب قليلاً قبل الرحيل ؟”

لم أستطع حتى إمساكَ تلكَ اليد الكبيرة التي كانت تظهر ، وشعرتُ أنني كنتُ أُدفن لمجرد النظر إلى تعبيرات وجهه .

اومأتُ برأسي وأنا أنظر إلى القفاز الذي في يدي .

‘لقد كنتُ خائفة حقاً في ذلكَ الوقت .’

“…..”

ومع ذلكَ ، حتى مع نفس اليد الكبيرة ، لم تكن يد أكسيليوس مخيفة .

إبتسمتُ بلطف وأمسكت بأطراف ملابسه وقلت «هل هذا صحيح ؟»

امسكتُ يد أكسيليوس بخفة .

وبينما كنتُ أحدق في وجهه غمز لي بمرح .

يبدو وكأنه كان يطلب الإمساك بي ، لذا عندما رفع يده أمسكتها .

إن إشتريتُ له هدية في طريق عودتي سيحب الأمر بالتأكيد .

وكأنه كان يبدو سعيداً إبتسم على نطاق واسع و حملني بين ذراعيه .

“أمي ؟”

“هناكَ الكثير مما لا يُمكنكِ رؤيته عندما تكونين على كرسي متحرك ، فهل يُمكنتي حملكِ في الأرجاء؟”

“هل الدوق الأكبر هو الوريث التالي للعرش ؟”

“فقط لهذه المرة .”

“هاهاهاها . أود علبة واحدة مُغلفة بشكل مناسب .”

“نعم ، شكراً لكِ .”

“…..”

خرجت ضحكة مرحة من فمه .

خفضتُ غطاء الرأس بدرجة كافية بما يكفي لتخفي نظري ، لكن العربة توقفت فجأة .

عندما نزلنا من العربة ، لقد كان بعض الناس يشاهدون العربة الفاخرة و البعض الآخر يشاهدون السوق .

هذا هو الشيئ الوحيد الذي فكرتُ فيه فقط لذا تحدثتُ على الفور .

إختلط أكسيليوس برفي بينهم تاركاً نظراتهم ورائه .

“…لماذا لا تتزوج ؟”

لقد كان يُمكسني بقوة بين ذراعه حتى لا أسقط .

عندما كنا على وشكِ العودة إلى المنزل ، لاحظتُ فجأة وجود عربة في زاوية الشارع .

“إن كان لدىّ أطفال يوماً ما كنتُ أرغب في الخروج معهم و اللعب في الشارع ، لقد جعلت دافني هذا الحلم حقيقة اليوم .”

أنه يريحني ، لذا حتى لو كان الأمر مزعجاً يجب علىّ تحمل الأمر .

“…لماذا لا تتزوج ؟”

“أمي ؟”

على الرغم من أن الإجابة كانت متوقعة إلا أنني تظاهرت بالسؤال .

وكأنه كان يبدو سعيداً إبتسم على نطاق واسع و حملني بين ذراعيه .

“لأن الشخص الذي أحبه يبدو أنه لا يهتم بالزواج ؟”

لقد كانت كلماته حازمة .

إبتسمتُ بلطف وأمسكت بأطراف ملابسه وقلت «هل هذا صحيح ؟»

“نعم ، شكراً لكِ .”

“سأفعل ذلكَ إن طلبت مني ذلك .” «يتزوجها»

وبينما كنتُ أحدق في وجهه غمز لي بمرح .

ضحكتُ مرة أخرى بسبب الإخلاص الذي عقب ذلك .

ظهرَ الخجل على وجه أكسيليوس .

‘هل ستحاول والدتي الزواج من الدوق الأكبر ؟’

بينما ظهرت قصته ، تظاهرتُ بطرح الاسألة ، رغم أنني كنتُ أعرف ذلك .

أن لم تفعل ذلكَ حتى الآم ، فلابدَ أن لها سبباً وجيهاً .

رفع وجهه وعندها فقط إرتفعت تعبيرات وجهه قليلاً .

لقد كان شعوراً مذهلاً أن يكون لديكَ مثل هذا الحب المحزن بلا مقابل لفترة طويلة ، لذا فركتُ وجهي قائلة أنه لطيف وربتتُ على كتفه .

أوقفته لأن الشمس كانت على وشكِ الغروب أثناء التسوق .

“دافني ، أنتِ لطيفة جداً . لقد رأيتُ لينوكس وريكاردو عندما كانا أطفالاً ، لكن دافني هي الأجمل و الأكثر روعة .”

عندما كنا على وشكِ العودة إلى المنزل ، لاحظتُ فجأة وجود عربة في زاوية الشارع .

أنه يريحني ، لذا حتى لو كان الأمر مزعجاً يجب علىّ تحمل الأمر .

“حسناً ، في الواقع …”

فركت خدي لفترة من الوقت ، ثم أدرتُ رأسي بسبب الرائحة الحلوة .

رفع وجهه وعندها فقط إرتفعت تعبيرات وجهه قليلاً .

أمام أحد شوارع السوق ، رأيتُ تجمعاً من الأطفال .

“…؟ هذا كثير جداً !”

يبدو أنهم يبيعون وجبات خفيفة مثل الحلوى و الشوكولا في الكشك .

“..لم أخبركِ بذلكَ لأنني خفت من ذلك .”

“هل تريدين الأكل ؟”

“من قبل ، لقد كان هناكَ سوق ، لما لا نذهب للعب قليلاً قبل الرحيل ؟”

“ليس أنا . رارا يحبُ الشوكولا .”

على الرغم من أن الإجابة كانت متوقعة إلا أنني تظاهرت بالسؤال .

“هل هذا صحيح ؟ هل يجب أن نشتري بعض الشوكولا لـرارا ؟”

“فهمت .”

لابدَ أن راجنار يشعر بالملل و الوحدة في المنزل .

“نعم ، شكراً لكِ .”

إن إشتريتُ له هدية في طريق عودتي سيحب الأمر بالتأكيد .

‘هل ستحاول والدتي الزواج من الدوق الأكبر ؟’

اومأتُ برأسي وأنا أنظر إلى القفاز الذي في يدي .

ضحك أكسيليوس على ما قاله و قال «ماهذا.»

بدا صاحب المتجر مُتفاجئاً عندما ظهر رجل كبير بين الأطفال المتجمعين .

لقد كان ريكاردو يقول هذا في كل مرة يعطينا فيها الشوكولا .

لكنه بعد ذلكَ إبتسم لي بسرور بين ذراعه .

لحسن الحظ ، إستسلم بسرعة .

“ماذا يُمكنني أن أقدم لكَ ؟”

“بالدم فقط ، لقد تنازلتُ عن حق الخلافة لذا أجبرني الملك على أخذ لقب الدوق الأكبر .”

“كل الشوكولا التي هنا !”

فوجئتُ بكلمات أكسيليوس و تراجعت .

“…؟ هذا كثير جداً !”

“إذاً ، ماذا تحبين ؟”

فوجئتُ بكلمات أكسيليوس و تراجعت .

بالنظر إلى الشوارع النابضة بالحياة لم أستطع إخفاء إعجابي .

هل هذا لأنه الدوق الأكبر ؟ أم لأنه كان يعيش كفارس علر الحدود لفترة طويلة ؟

‘…أشعر بشعور جيد .’

لم يكن يعرف شيئاً كالإعتدال .

“كل الشوكولا التي هنا !”

“لكن يُمكنكم تركها و أكلها لاحقاً .”

لقد كانت عربة متلألئة مع ملحقاتها .

“لقد قيل لي أننا لا يجب ان نأكل كثيراً لأننا أطفال .”

“أمي ؟”

لقد كان ريكاردو يقول هذا في كل مرة يعطينا فيها الشوكولا .

لقد كانت عربة متلألئة مع ملحقاتها .

لكن بدى أكسيليوس مستاءاً .

“أمي ؟”

“ولكن ، إن كنتِ لا تستطيعين أكل الكثير من الطعام اللذيذ ألن يكون هذا محزناً ؟”

‘…جميلة .’

“أ-أنا لا أحب الشوكولا كثيراً .”

لم يكن يعرف شيئاً كالإعتدال .

“إذاً ، ماذا تحبين ؟”

“نعم ! أليست شخصاً رائعاً ؟”

“ف-فراولة ؟”

م/أچاشي : عم أو الرجل اللي تخطى حاجز ال٣٠ باللغة الكورية .

هذا هو الشيئ الوحيد الذي فكرتُ فيه فقط لذا تحدثتُ على الفور .

“يتزوج من في العائلة المالكة أحياناً من كبار الإرستقراطيين .”

“إذاً سيدي ، أريد جميع حلوى الفرا…”

“أمي ؟”

“هذا كثير جداً !”

“لقد قيل لي أننا لا يجب ان نأكل كثيراً لأننا أطفال .”

“هاهاهاها . أود علبة واحدة مُغلفة بشكل مناسب .”

لقد كنت أريد أن أطلب منه شرائها لكنه أنفق بما فيه الكفاية اليوم .

إنفجر أكسيليوس من الضحك .

لقد كان أكثر إثارة للإعجاب هو التحقق من مكانة كلوي !

أدركتُ الآن أن هذا الأچاشي  كان يسخر مني .

“هاهاهاها . أود علبة واحدة مُغلفة بشكل مناسب .”

وبينما كنتُ أحدق في وجهه غمز لي بمرح .

لقد كانت كلماته حازمة .

“أمكِ قامت بتعليمكِ جيداً أيتها الآنسة الصغيرة . إذا تناولتِ الكثير من الحلوى فسيكون هذا سيئاً لجسدكِ صحيح ؟”

“لماذا كان الأمير المتوج غاضب جداً مني ؟”

قد يكون ذلكَ بسبب أكسيليوس لكن صاحب المتجر إبتسم و أمسك بعصى الحلوى في يده .

“فهمت .”

“هذه هدية أقدمها للآنسة الصغيرة لأنها تستمع إلى والدتها . آه ، سأكون سعيداً لوجود مثل هذه الإبنة اللطيفة .”

أن لم تفعل ذلكَ حتى الآم ، فلابدَ أن لها سبباً وجيهاً .

ضحك أكسيليوس على ما قاله و قال «ماهذا.»

“واو .”

“واو .”

تظاهرتُ أنني لم أدرك صوته المتألم .

“تبدو جيدة.”

لقد كان شعوراً مذهلاً أن يكون لديكَ مثل هذا الحب المحزن بلا مقابل لفترة طويلة ، لذا فركتُ وجهي قائلة أنه لطيف وربتتُ على كتفه .

كنتُ غارقة في المشاعر النصف هو الخجل لأنه كان يتم مضايقتي والنصف الآخر الفرح لأنه تم الثناء على ، لكنني سمعتُ صوتاً مليئاً بالحسد من الأسفل .

“أوه ، الأب و الإبنة لديهم علاقة جيدة ! سوف أعطيه لكم بثمن بخس لذا إشترو بعض التفاح !”

عندما نظرتُ إلى الأسفل قليلاً كان الأطفال المتجمعين ينظرون لي بجسد .

“إذاً ماذا علينا أن نشتري هذه المرة ؟ هل تحب دافني الدمى ؟”

‘…أشعر بشعور جيد .’

م/أچاشي : عم أو الرجل اللي تخطى حاجز ال٣٠ باللغة الكورية .

شعرتُ أن أكسيليوس والدي حقاً ، لذلكَ شعرتُ بشعور جيد بشكل غريب .

كانت الشوارع كبيرة كان هناك ملابس وطعام و العاب .

‘هل سيكون الأمر على هذا النحو إن كان لدىّ أب يحبني ؟’

على الرغم من أن الإجابة كانت متوقعة إلا أنني تظاهرت بالسؤال .

شعرتُ بدغدغة في قلبي كما لو أنني تلقيتُ الحب و المودة من أمي و لينوكس و ريكاردو .

“يؤسفني جعلك تسمع ذلكَ ، إنها المرة الأولى التي يُساء فيها الفهم على أنني إبنة الدوق الأكبر  .”

وعانقتُ المصاصات التي أخذتها بلا مقابل .

إنفجر أكسيليوس من الضحك .

لذلكَ بدأتُ أنظر حول الحشد بسعادة .

بعد شراء الوجبات الخفيفة ، بدأت اشياء أخرى تخطر على بالي .

“إن كان لدىّ أطفال يوماً ما كنتُ أرغب في الخروج معهم و اللعب في الشارع ، لقد جعلت دافني هذا الحلم حقيقة اليوم .”

كان هناك فاكهة على الطاولات ، و الكثير من الطعام تفوح منه رائحة التوابل .

“سأفعل ذلكَ إن طلبت مني ذلك .” «يتزوجها»

كانت الشوارع كبيرة كان هناك ملابس وطعام و العاب .

“إذاً ماذا علينا أن نشتري هذه المرة ؟ هل تحب دافني الدمى ؟”

بالنظر إلى الشوارع النابضة بالحياة لم أستطع إخفاء إعجابي .

“أمكِ قامت بتعليمكِ جيداً أيتها الآنسة الصغيرة . إذا تناولتِ الكثير من الحلوى فسيكون هذا سيئاً لجسدكِ صحيح ؟”

“معظم هذه المحلات تحت إدارة كلوي .”

تساءلتُ ما إن كان الحديث جيداً ، لذا خفضتُ رأسي وتحدث بسرعة

“أمي ؟”

“منذ البداية ، وُلدت العائلة الإمبراطورية بعيون ذهبية من جيل إلى جيل كـرمز لترابط الدم و حب الإله . الأمر نفسه مع جلالة الملك الحالي وأنا .”

“نعم ! أليست شخصاً رائعاً ؟”

“بالدم فقط ، لقد تنازلتُ عن حق الخلافة لذا أجبرني الملك على أخذ لقب الدوق الأكبر .”

وبكلمات مليئة بالإخلاص اومأتُ برأسي بقوة .

“ف-فراولة ؟”

لقد كان أكثر إثارة للإعجاب هو التحقق من مكانة كلوي !

“إنها ليست قصة خفية ، لا تفعلي ذلكَ الوجه . لا تشعري بالحزن لأنكِ يجب عليكِ أن تكوني فضولية .”

لفت الشارع النابض بالحياة إنتباهي .

“…لماذا لا تتزوج ؟”

“أوه ، الأب و الإبنة لديهم علاقة جيدة ! سوف أعطيه لكم بثمن بخس لذا إشترو بعض التفاح !”

“لأن الشخص الذي أحبه يبدو أنه لا يهتم بالزواج ؟”

“هذه الفاكهة المستوردة من الخارج لذيذة ايضاً !”

‘لقد كنتُ خائفة حقاً في ذلكَ الوقت .’

“إنها فراولة هذا الموسم !”

بإبتسامة مريرة ، لقد كنتُ قادرة على معرفة أنه لا يقول إلا الحقيقة .

بدأ التجار في التنافس على سلعهم و الترويج لها .

“دافني ، أنتِ لطيفة جداً . لقد رأيتُ لينوكس وريكاردو عندما كانا أطفالاً ، لكن دافني هي الأجمل و الأكثر روعة .”

كما لاحظ أن نظري كان متوجهاً نحو الفراولة ، إشتري أكسيليوس علبة من الفراولة دون تردد .

اومأتُ برأسي كما لو أنني أفهم لذا إستمر في الشرح مرة أخرى .

لقد كانت يده كبيرة بشكل نادر لذا تمكنتُ من رؤية عيون الناس في السوق تتلألأ . «مبذر بيشتري كتير »

رفع وجهه وعندها فقط إرتفعت تعبيرات وجهه قليلاً .

في النهاية ، لقد إشترى أكسيليوس الكثير من الأشياء في يده .

قد يكون ذلكَ بسبب أكسيليوس لكن صاحب المتجر إبتسم و أمسك بعصى الحلوى في يده .

“إذاً ماذا علينا أن نشتري هذه المرة ؟ هل تحب دافني الدمى ؟”

لقد كان على الحدود منذ فترة طويلة ، وعاد فجأة ، لذلكَ كان يخشى بأن يحل مكانه ؟

“أمي اشترت لي الكثير ….”

‘هل ستحاول والدتي الزواج من الدوق الأكبر ؟’

كنتُ أحاول بالفعل أن أخبره أن هناكَ الكثير لكن أكسيليوس كان سعيداً جداً لدرجة أنني لم أستطع إيقافه .

“أوه ، الأب و الإبنة لديهم علاقة جيدة ! سوف أعطيه لكم بثمن بخس لذا إشترو بعض التفاح !”

في النهاية ، لقد إشترى الكثير من الدمى اللطيفة .

“ف-فراولة ؟”

أوقفته لأن الشمس كانت على وشكِ الغروب أثناء التسوق .

“لقد قيل لي أننا لا يجب ان نأكل كثيراً لأننا أطفال .”

لحسن الحظ ، إستسلم بسرعة .

“هذه هدية أقدمها للآنسة الصغيرة لأنها تستمع إلى والدتها . آه ، سأكون سعيداً لوجود مثل هذه الإبنة اللطيفة .”

“هل إستمتعتِ ؟ آمل أن تختفي ذكريات دافني السيئة تماماً و تغطى بالكثير من الذكريات الجيدة .”

لقد كان أكثر إثارة للإعجاب هو التحقق من مكانة كلوي !

“هذا يكفي بالفعل .”

ظل أكسيليوس ينظر إلى بنظرة جادة ، مما جعلني أشعر بعدم الإرتياح .

لقد كنتُ أقصد أنني إستمتعت .

“ولكن ، إن كنتِ لا تستطيعين أكل الكثير من الطعام اللذيذ ألن يكون هذا محزناً ؟”

على الرغم من أن أكسيليوس كان يكافح إلا أنه ظل متمسك بإبتسامته وهو ممسك بي .

قد يكون ذلكَ بسبب أكسيليوس لكن صاحب المتجر إبتسم و أمسك بعصى الحلوى في يده .

لقد مر وقت طويل منذُ أن إختفت كل الذكريات السيئة في أعماقي ، كان ذلكَ بسبب العمل الجاد لأكسيليوس .

“وسايمون لم يُولد بذلكَ اللون .”

عندما كنا على وشكِ العودة إلى المنزل ، لاحظتُ فجأة وجود عربة في زاوية الشارع .

“…هل أنتَ من العائلة الملكية ؟”

‘…جميلة .’

أوقفته لأن الشمس كانت على وشكِ الغروب أثناء التسوق .

لقد كانت عربة متلألئة مع ملحقاتها .

“وسايمون لم يُولد بذلكَ اللون .”

‘هل سيكون الأمر بخير إن أخبرته أن يشتريها لي ؟’

أنه يريحني ، لذا حتى لو كان الأمر مزعجاً يجب علىّ تحمل الأمر .

لقد كنت أريد أن أطلب منه شرائها لكنه أنفق بما فيه الكفاية اليوم .

“…..”

ومع ذلكَ ، حتى لو حاولتُ التوقف عن الندم حولها ظلت عيني تنظر لها .

في النهاية ، لقد إشترى أكسيليوس الكثير من الأشياء في يده .

يتبع …

“…نعم .”

الفصل لطيف اوي بعيط????

وبينما كنتُ أحدق في وجهه غمز لي بمرح .

نظرَ إلى أسفل العربة بإبتسامة مريرة لأنه شعر أنه على وشكِ البكاء وإحمرت عيناه بشكل تدريجي .

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط