درع المعركة
عندما انتهت فترة القتال، وجد كلا الشخصين أنهما يفهمان بعضهما البعض بشكل أفضل قليلاً.
[مجهول الهوية] [مجهول الهوية جاهز، ينتظر الاستيقاظ] [هذا عنصر من الهاوية اللانهائية للعوالم المدمرة، مكان حيث لا يمكن لكائن حي أن يذهب إليه — باستثناء عدد قليل جدا من طيور العليق] [قبل استيقاظ مجهول الهوية، لا يستطيع النظام معرفة تفاصيله، يرجى الانتظار بصبر]
استخدمت إيليا السجال كوسيلة لفهم غو تشينغ شان.
في نهاية السهول كانت هناك غابة كبيرة وسميكة من الأشجار.
لكن غو تشينغ شان كان يفعل نفس الشيء أيضاً.
وإلا، مع اختلاف مستويات قوتهم، كان يمكن لإيليا أن تستخدم كل قوتها فجأة للتغلب عليه.
بعد القتال، أعطت إيليا غو تشينغ شان بعض النصائح المفيدة جدا والمباشرة.
window.pubfuturetag = window.pubfuturetag || [];window.pubfuturetag.push({unit: "663b2a7000a9d3471ea9a021", id: "pf-8890-1"}) “جيش الأشباح عرض الكثير من الأشياء الثمينة والفوائد للمتاجرة بالكنز فقط” “لكن مباشرة بعد أن رفض شعب القبيلة عرضه، بدأ [نظام ملك الشيطان] على الفور حرب الانقراض” “دُمر عالم شعب القبيلة شيئا فشيئا، فقط لأنني تصادفت أنني كنت في مدينة المد والجزر واستخدمت الكثير من الكنوز لمساعدة البذور الإلهية في الكفاح تمكنوا من الحفاظ عليها لفترة طويلة”
في نفس الوقت، قام غو تشينغ شان بتقييم إيليا.
“ماذا يحدث؟” غو تشينغ شان لم يستطع إلا أن يسأل.
—–يبدو أن إيليا شخص جدير بالثقة.
ألقت إيليا نظرة عليه من الأعلى إلى الأسفل “أين هو الدرع؟”
أولاً، إيليا أقسمت لشجرة العليق المقدسة لحماية لورا.
سأل بصمت “نظام، هذا الشيء المجهول في جسدي، ما هو بالضبط؟”
لورا قالت أن طائر العليق الذي يخالف عهوده سيجرد من قواه.
“في الواقع، هناك شيء خاطئ …” وافقت إيليا على ذلك.
ثانيا، في المعركة الآن، يمكن لغو تشينغ شان أن يشعر بأنها كانت تزيد قوتها تدريجيا حسب حدوده دون حقد.
[مجهول الهوية] [مجهول الهوية جاهز، ينتظر الاستيقاظ] [هذا عنصر من الهاوية اللانهائية للعوالم المدمرة، مكان حيث لا يمكن لكائن حي أن يذهب إليه — باستثناء عدد قليل جدا من طيور العليق] [قبل استيقاظ مجهول الهوية، لا يستطيع النظام معرفة تفاصيله، يرجى الانتظار بصبر]
وإلا، مع اختلاف مستويات قوتهم، كان يمكن لإيليا أن تستخدم كل قوتها فجأة للتغلب عليه.
“ماذا يحدث؟” غو تشينغ شان لم يستطع إلا أن يسأل.
بما أن غو تشينغ شان كان يمشي أساساً على جليد رقيق، فقد كان دائماً على أهبة الاستعداد للاحتياط.
“في الواقع، هناك شيء خاطئ …” وافقت إيليا على ذلك.
لم يشعر بالارتياح إلا في النهاية حين أعطته إيليا نصيحة حول كيفية تنمية نفسه.
أخذ غو تشينغ شان نفسا عميقا ولمس الدرع.
والآن، غو تشينغ شان سأل شيئاً كان يتسائل عنه منذ البداية.
بعد القتال، أعطت إيليا غو تشينغ شان بعض النصائح المفيدة جدا والمباشرة.
“ينتابني الفضول، لماذا لم تصبحي هدفًا لـ [نهاية العوالم اون لاين]؟”
غريب، نظام إله الحرب لا يرتكب خطأ.
“لماذا فكرت أن تسأل هذا السؤال؟”
إذاً كل شيء واضح. الشيء الوحيد المتبقّي لفعله هو معرفة ما الذي سيحاول جيش الأشباح فعله تالياً. بينما كان غو تشينغ شان يفكر، إيليا أخرجت مجموعة من الدروع الكاملة من مكان ما. كانت هذه مجموعة زرقاء زاهية من درع المعركة، تتكون من درع الصدر، وسائد الكتف، واقيات الذراع، واقيات المعصم، القفازات، الحزام، وسائد الركبة، أحذية المسيرة، فضلا عن خوذة كاملة. مجموعة جديدة من الدروع من الرأس إلى أخمص القدمين. أعطى الدرع ضوء أزرق ساطع خافت الذي كان يعمي تقريبا.
“بسبب وجود أكثر من مليوني شخص شيطاني يحملون [نهاية العوالم اون لاين] في الخارج، لم يعارضه أحد منهم”
في نفس الوقت، قام غو تشينغ شان بتقييم إيليا.
“الأمر ليس أن أحدا لم يعارضه، لكن كل من فعل ذلك أصبح مصدرا لنقاط الروح له”
تنهدت إيليا وتابعت “حاولت أن تجبرني، لكنني رفضت، فأرسلت العديد من لوردات الشيطان لمحاولة الإمساك بي. عند تلك النقطة، اختبأت على الفور في الجليد أسفل — لأنني لم أستطع الانتقام وإلا خاطرت بملاحظة تريست”
بما أن غو تشينغ شان كان يمشي أساساً على جليد رقيق، فقد كان دائماً على أهبة الاستعداد للاحتياط.
غو تشينغ شان أومأ “رجاءً واصلي”
“غطست الى الأسفل متْبعة تدفق المياه، واكتشفت اخيرا ان هذا العالم هو العالم الذي يفصله محيط من العالم الواسع، فوقه توجد الأراضي القاحلة المتجمدة، في حين أن العالم تحته محمي بحاجز الإله القديم. كان علي أن أستخدم مادة ثمينة لأعبر الحاجز الإلهي وأدخل هذا العالم المفقود”
“هذا يذكرني، لم يكن هناك أي شخص في هذا العالم الضائع يحمل [نهاية العوالم اون لاين] على الإطلاق” تأمل غو تشينغ شان.
“ينتابني الفضول، لماذا لم تصبحي هدفًا لـ [نهاية العوالم اون لاين]؟”
أجابت إيليا “بما ان هذا عالم خلقته الآلهة القديمة، يحتوي الحاجز على ألوهيتهم، مانعا [نهاية العوالم اون لاين] من التسلل اليه. لم يكن باستطاعتها سوى إرسال أشباح الانتروبي للاستكشاف، بمجرد أن قاموا بذلك، بعثروا أنفسهم في أشباح أخرى واستدعوا أشباح أخرى من الخارج”
“وبقوة كبيرة من الأشباح، استكشفوا هذا العالم وعثروا على كنز القبائل، ونقلوا تلك المعلومات إلى [نظام ملك الشيطان]”
حتى هذه اللحظة، توقف إيليا لفترة وجيزة وفكرت في شيء ما “هذا الكنز، قال أهل القبيلة إنه من مخلفات الآلهة القديمة. أشعر بأن [نظام ملك الشيطان] في أمس الحاجة إليه لسبب ما”
في كل حرب، يأخذ مزارع السيف دائما الموقع الأول في الخطوط الأمامية، بدون درع، يكون مزارع السيف دائما في حالة تأهب، غير قادر على تشتيت نفسه ليلحق أكبر قدر من الضرر.
“لماذا تظنين ذلك؟”
لم يكن هناك أي مراكز حراسة أو حواجز إنذار أقيمت حول الوادي على الإطلاق.
“جيش الأشباح عرض الكثير من الأشياء الثمينة والفوائد للمتاجرة بالكنز فقط”
“لكن مباشرة بعد أن رفض شعب القبيلة عرضه، بدأ [نظام ملك الشيطان] على الفور حرب الانقراض”
“دُمر عالم شعب القبيلة شيئا فشيئا، فقط لأنني تصادفت أنني كنت في مدينة المد والجزر واستخدمت الكثير من الكنوز لمساعدة البذور الإلهية في الكفاح تمكنوا من الحفاظ عليها لفترة طويلة”
كما كانت القطع على وشك التعلق به–
“هل هناك فرق بين البذور الإلهية والانصاف؟”
غو تشينغ شان نظر إلى واجهة إله الحرب.
“بالطبع هناك، الانصاف هي ذرية وأحفاد الآلهة، يمكنهم أن يتعلموا ويتقنوا المهارات الإلهية، البذور الإلهية هي من صنع الآلهة، وهي نوع مختلف تماما”
مما يعني أن لورا لم تذهب إلى الهاوية اللانهائية للعوالم المدمرة. إذن من أين أتى هذا الدرع الذي أرتديه؟ ماهذا الشيء بالظبط؟
“لهذا السبب” قال غو تشينغ شان.
لكن الأشباح أنفسهم لم يتم رؤيتهم في أي مكان. جيش من مائة ألف شبح قد اختفى تماما دون أن يترك أثرا واحدا.
إذاً كل شيء واضح.
الشيء الوحيد المتبقّي لفعله هو معرفة ما الذي سيحاول جيش الأشباح فعله تالياً.
بينما كان غو تشينغ شان يفكر، إيليا أخرجت مجموعة من الدروع الكاملة من مكان ما.
كانت هذه مجموعة زرقاء زاهية من درع المعركة، تتكون من درع الصدر، وسائد الكتف، واقيات الذراع، واقيات المعصم، القفازات، الحزام، وسائد الركبة، أحذية المسيرة، فضلا عن خوذة كاملة. مجموعة جديدة من الدروع من الرأس إلى أخمص القدمين.
أعطى الدرع ضوء أزرق ساطع خافت الذي كان يعمي تقريبا.
لكن الأشباح أنفسهم لم يتم رؤيتهم في أي مكان. جيش من مائة ألف شبح قد اختفى تماما دون أن يترك أثرا واحدا.
إيليا وضعته بخفة أمام غو تشينغ شان.
“ارتدي ذلك، المعارك المقبلة ستكون أكثر خطورة، لكن ليس لديك حتى قطعة من معدات الحماية، كمزارع سيف تكمن خبرته في القتال عن قرب، لا ينبغي أن يكون هذا هو الحال على الإطلاق”
نظر غو تشينغ شان إلى الدرع وشعر ببعض التردد.
عاشت طيور العليق في المناطق الصوفية، وكانت ثرواتها معروفة في جميع أنحاء طبقات العالم الـ 900 مليون.
إذا لم يكن هذا هو الحال، لن يكون هناك الكثير من الناس الذين جاءوا لنداء ضوء الفجر تريست.
بطبيعة الحال، كمقاتلة معروفة مثل تريست، صقيع الليل البارد، الجنرالة إيليا سيكون لديها أيضا العديد من الكنوز الخاصة بها.
هذا الدرع الذي يقف بمفرده خلق ظاهرة غير طبيعية، يمكنك بسهولة القول أنه لم يكن شيئا متوسطا.
دُمّر درع الجنرال يو جي الخاص بغو تشينغ شان من قبل إله الجبل الجليدي أثناء تسلقه.
كلينك!
وغو تشينغ شان استطاع أن يقول بنظرة واحدة أن هذا الدرع هنا يفوق درعه السابق بكثير.
“نظام، اعرض درعي” قال.
في كل حرب، يأخذ مزارع السيف دائما الموقع الأول في الخطوط الأمامية، بدون درع، يكون مزارع السيف دائما في حالة تأهب، غير قادر على تشتيت نفسه ليلحق أكبر قدر من الضرر.
“هل هناك فرق بين البذور الإلهية والانصاف؟”
بصفته مزارع سيف، كان غو تشينغ شان يشعر بالخجل قليلا من نفسه لعدم امتلاكه قطعة واحدة من العتاد الواقي لارتدائه.
بخدوش خارج الدرع، شعر غو تشينغ شان بوضوح السطح المعدني البارد والصلب.
“شكراً لكِ، إذن سأقبل به”
لاحظ كلاهما أنه لا يوجد شيء في الوادي في نفس الوقت.
غو تشينغ شان أخيرا شبك قبضته لشكرها.
وغو تشينغ شان استطاع أن يقول بنظرة واحدة أن هذا الدرع هنا يفوق درعه السابق بكثير.
“لا تذكر ذلك، فقط المس الدرع واستخدم عقلك للشعور به، سيلبس نفسه عليك” قالت إيليا.
مما يعني أن هذا الدرع حقاً أتى من الهاوية اللانهائية للعوالم المدمرة.
أخذ غو تشينغ شان نفسا عميقا ولمس الدرع.
بما أن غو تشينغ شان كان يمشي أساساً على جليد رقيق، فقد كان دائماً على أهبة الاستعداد للاحتياط.
بمجرد أن فعل ذلك، ظهرت بضعة أسطر من النص المتوهج على واجهة إله الحرب.
“لا تذكر ذلك، فقط المس الدرع واستخدم عقلك للشعور به، سيلبس نفسه عليك” قالت إيليا.
[اسم البند: درع حرب جنرال لطائر العليق]
[بند ملحمي]
[مهارات إله الحرب: درع جنرال طائر العليق، لا يحتوي على أي مهارات لتتعلمها]
[سجلات يوم القيامة: درع جنرال طائر العليق جديد، لا يوجد حدث تاريخي مرتبط به]
لكن غو تشينغ شان كان يفعل نفس الشيء أيضاً.
بخدوش خارج الدرع، شعر غو تشينغ شان بوضوح السطح المعدني البارد والصلب.
كما تراجع جيش الأشباح إلى الغابة أثناء هروبهم.
هذا صحيح، مزارع سيف بدرع هو مثل نمر بأجنحة في ساحة المعركة!
أجاب غو تشينغ شان “لن أفعل. ومع ذلك، بغض النظر عما حدث مع هذا الدرع، كانت لا تزال نواياها الحسنة”
أطلق رؤيته الداخلية للاتصال مع الدرع.
“لا، كيف يكون ذلك؟” يتمتم.
كلينك!
في الوقت الحالي، غو تشينغ شان لا يستطيع ارتداء الدروع الأخرى.
بعد تفكيره، تناثر الدرع إلى قطع وبدأ يدور حوله.
[لم يستيقظ بعد، لذا لا يمكن استخدامه]
كما كانت القطع على وشك التعلق به–
أعادت القطع تنظيم نفسها على شكل درع أمام غو تشينغ شان مرة أخرى.
على نحو غير متوقع، أطلقت القطع صرخة قصيرة قبل أن تعود إلى حيث كانت.
“نعم”
أعادت القطع تنظيم نفسها على شكل درع أمام غو تشينغ شان مرة أخرى.
بعد القتال، أعطت إيليا غو تشينغ شان بعض النصائح المفيدة جدا والمباشرة.
درع جنرال طائر العليق رفض التعلق بغو تشينغ شان!
أطلق رؤيته الداخلية للاتصال مع الدرع.
“ماذا يحدث؟” غو تشينغ شان لم يستطع إلا أن يسأل.
“قالت أنه درع مأخوذ من جزء من الهاوية اللانهائية للعوالم المدمرة”
كما فوجئت إيليا برؤية ذلك.
غو تشينغ شان قرر أن يطلق رؤيته الداخلية مباشرة للبحث في الوادي.
“كم هو غريب، درع جنرال طائر العليق هذا هو درع قتالي ملحمي تكيفي للغاية، لماذا رفضك؟ انتظر، هل ترتدي درعا مخفيا الآن؟”
غو تشينغ شان قرر أن يطلق رؤيته الداخلية مباشرة للبحث في الوادي.
غو تشينغ شان “آه، هذا صحيح، لقد نسيت، في الواقع لورا أعطتني درعا”
——كان هذا غريباً بعض الشيء، لذا فلننتظر حتى نعود ونسأل لورا.
ألقت إيليا نظرة عليه من الأعلى إلى الأسفل “أين هو الدرع؟”
“لا، كيف يكون ذلك؟” يتمتم.
“أرتديه الآن، لكنّه لم يظهر بعد”
سأل بصمت “نظام، هذا الشيء المجهول في جسدي، ما هو بالضبط؟”
“كم هو غريب، هل يمكن أن يكون درعا واعيا – هل أخبرتك أي نوع من الدروع كان؟”
[لم يستيقظ بعد، لذا لا يمكن استخدامه]
“قالت أنه درع مأخوذ من جزء من الهاوية اللانهائية للعوالم المدمرة”
لكن الأشباح أنفسهم لم يتم رؤيتهم في أي مكان. جيش من مائة ألف شبح قد اختفى تماما دون أن يترك أثرا واحدا.
“هذا مستحيل!” هتفت إيليا وهي مصدومة.
“بسبب وجود أكثر من مليوني شخص شيطاني يحملون [نهاية العوالم اون لاين] في الخارج، لم يعارضه أحد منهم”
“لماذا هذا مستحيل؟”
هذا صحيح، مزارع سيف بدرع هو مثل نمر بأجنحة في ساحة المعركة!
“لأن فقط أفراد العائلة الملكية لطائر العليق الذين يوقظون قدرة [مأوى العوالم اللانهائية] يمكنهم الذهاب الى هناك. الوحيد القادر على فعل ذلك في تاريخ مملكة طائر العليق كان ملك قبل عدة آلاف من السنين”
ثانيا، في المعركة الآن، يمكن لغو تشينغ شان أن يشعر بأنها كانت تزيد قوتها تدريجيا حسب حدوده دون حقد.
“يبدو أن لورا أيقظت أيضاً هذه القدرة”
“لماذا تظنين ذلك؟”
دحضت إيليا “لا، ليس لديها سوى القدرة، لإيقاظها تماما، يجب أن تكمل مراسم مباركة شجرة العليق المقدسة، وهي لم تفعل ذلك بعد”
“الأمر ليس أن أحدا لم يعارضه، لكن كل من فعل ذلك أصبح مصدرا لنقاط الروح له” تنهدت إيليا وتابعت “حاولت أن تجبرني، لكنني رفضت، فأرسلت العديد من لوردات الشيطان لمحاولة الإمساك بي. عند تلك النقطة، اختبأت على الفور في الجليد أسفل — لأنني لم أستطع الانتقام وإلا خاطرت بملاحظة تريست”
مما يعني أن لورا لم تذهب إلى الهاوية اللانهائية للعوالم المدمرة.
إذن من أين أتى هذا الدرع الذي أرتديه؟
ماهذا الشيء بالظبط؟
وغو تشينغ شان استطاع أن يقول بنظرة واحدة أن هذا الدرع هنا يفوق درعه السابق بكثير.
غو تشينغ شان نظر إلى واجهة إله الحرب.
—–يبدو أن إيليا شخص جدير بالثقة.
“نظام، اعرض درعي” قال.
لا عجب أن لورا قريبة منه بشخصية كهذه.
ظهرت بضعة أسطر من النص على واجهة إله الحرب.
كلينك!
[مجهول الهوية]
[مجهول الهوية جاهز، ينتظر الاستيقاظ]
[هذا عنصر من الهاوية اللانهائية للعوالم المدمرة، مكان حيث لا يمكن لكائن حي أن يذهب إليه — باستثناء عدد قليل جدا من طيور العليق]
[قبل استيقاظ مجهول الهوية، لا يستطيع النظام معرفة تفاصيله، يرجى الانتظار بصبر]
كان هناك ببساطة الكثير من الكنوز في المجموعة الشخصية للعائلة الملكية لطائر العليق، كان من المستحيل أساساً معرفة أي واحدا منحته لورا.
غريب، نظام إله الحرب لا يرتكب خطأ.
بمجرد أن فعل ذلك، ظهرت بضعة أسطر من النص المتوهج على واجهة إله الحرب.
مما يعني أن هذا الدرع حقاً أتى من الهاوية اللانهائية للعوالم المدمرة.
“كم هو غريب، درع جنرال طائر العليق هذا هو درع قتالي ملحمي تكيفي للغاية، لماذا رفضك؟ انتظر، هل ترتدي درعا مخفيا الآن؟”
لكن لورا لم تكن لتذهب إلى هناك.
إذاً ما الذي يجري؟
بخدوش خارج الدرع، شعر غو تشينغ شان بوضوح السطح المعدني البارد والصلب.
غو تشينغ شان كان مشوشاً جداً.
غريب، نظام إله الحرب لا يرتكب خطأ.
سأل بصمت “نظام، هذا الشيء المجهول في جسدي، ما هو بالضبط؟”
ابتسمت إيليا “حسنا جدا. لنذهب ونستكشف جيش الأشباح لنرى ما الذي يخططون له”
[درع] أجاب النظام.
“إذن لماذا لا أشعر به على الإطلاق”
غو تشينغ شان أخيرا شبك قبضته لشكرها.
[لم يستيقظ بعد، لذا لا يمكن استخدامه]
[درع] أجاب النظام. “إذن لماذا لا أشعر به على الإطلاق”
“كيف اوقظه؟”
غريب، نظام إله الحرب لا يرتكب خطأ.
[يلزم استيفاء عدد قليل من المتطلبات الخاصة، ولا يعرف النظام تفاصيل هذه المتطلبات]
“لهذا السبب” قال غو تشينغ شان.
غو تشينغ شان استسلم.
منذ انسحاب جيش الأشباح بسرعة، لم يكن لديهم الكثير من الوقت لتغطية آثارهم، جنبا إلى جنب مع حقيقة أن كل من غو تشينغ شان وإيليا كانا خبيرين في الحرب، وجدوا بسرعة آثار انسحاب جيش الأشباح.
إيليا فكّرت في الأمر، لكن لم يكن لديها أدنى فكرة أيضاً.
[لم يستيقظ بعد، لذا لا يمكن استخدامه]
كان هناك ببساطة الكثير من الكنوز في المجموعة الشخصية للعائلة الملكية لطائر العليق، كان من المستحيل أساساً معرفة أي واحدا منحته لورا.
“لماذا فكرت أن تسأل هذا السؤال؟”
في الوقت الحالي، غو تشينغ شان لا يستطيع ارتداء الدروع الأخرى.
مما يعني أن لورا لم تذهب إلى الهاوية اللانهائية للعوالم المدمرة. إذن من أين أتى هذا الدرع الذي أرتديه؟ ماهذا الشيء بالظبط؟
قالت له إيليا اعتذارا “لا تزال لورا صغيرة، ربما أرادت أن تتباهى بأنها أعطتك درعا غريبا، مدعية أنه من الهاوية اللانهائية للعوالم المدمرة. هي بالتأكيد لم تحاول خداعك عن قصد، لذا آمل ألا تلومها على ذلك”
“نظام، اعرض درعي” قال.
أجاب غو تشينغ شان “لن أفعل. ومع ذلك، بغض النظر عما حدث مع هذا الدرع، كانت لا تزال نواياها الحسنة”
أعادت القطع تنظيم نفسها على شكل درع أمام غو تشينغ شان مرة أخرى.
——كان هذا غريباً بعض الشيء، لذا فلننتظر حتى نعود ونسأل لورا.
غو تشينغ شان نظر إلى واجهة إله الحرب.
فرحت إيليا، حين رأت موقفه هذا.
كانت هناك آثار واضحة من جيش الأشباح في جميع أنحاء الوادي.
لا عجب أن لورا قريبة منه بشخصية كهذه.
غو تشينغ شان استسلم.
ابتسمت إيليا “حسنا جدا. لنذهب ونستكشف جيش الأشباح لنرى ما الذي يخططون له”
في الوقت الحالي، غو تشينغ شان لا يستطيع ارتداء الدروع الأخرى.
“نعم”
والآن، غو تشينغ شان سأل شيئاً كان يتسائل عنه منذ البداية.
الاثنين قفزا وذهبا في طريقهما.
غو تشينغ شان كان مشوشاً جداً.
في نهاية السهول كانت هناك غابة كبيرة وسميكة من الأشجار.
مما يعني أن لورا لم تذهب إلى الهاوية اللانهائية للعوالم المدمرة. إذن من أين أتى هذا الدرع الذي أرتديه؟ ماهذا الشيء بالظبط؟
قبل ذلك، كان غو تشينغ شان قد أحضر لورا والرجل العجوز جياو عبر هذه الغابة من أجل الوصول إلى السهول.
“لماذا هذا مستحيل؟”
كما تراجع جيش الأشباح إلى الغابة أثناء هروبهم.
أعادت القطع تنظيم نفسها على شكل درع أمام غو تشينغ شان مرة أخرى.
منذ انسحاب جيش الأشباح بسرعة، لم يكن لديهم الكثير من الوقت لتغطية آثارهم، جنبا إلى جنب مع حقيقة أن كل من غو تشينغ شان وإيليا كانا خبيرين في الحرب، وجدوا بسرعة آثار انسحاب جيش الأشباح.
بمجرد أن فعل ذلك، ظهرت بضعة أسطر من النص المتوهج على واجهة إله الحرب.
جميع العلامات تشير إلى داخل وادي مظلم.
“الأمر ليس أن أحدا لم يعارضه، لكن كل من فعل ذلك أصبح مصدرا لنقاط الروح له” تنهدت إيليا وتابعت “حاولت أن تجبرني، لكنني رفضت، فأرسلت العديد من لوردات الشيطان لمحاولة الإمساك بي. عند تلك النقطة، اختبأت على الفور في الجليد أسفل — لأنني لم أستطع الانتقام وإلا خاطرت بملاحظة تريست”
تبادلوا النظرات واختبأوا بسرعة وهم يقتربون من الوادي.
قبل ذلك، كان غو تشينغ شان قد أحضر لورا والرجل العجوز جياو عبر هذه الغابة من أجل الوصول إلى السهول.
كلما إقتربوا، غو تشينغ شان شعر بالريبة أكثر فأكثر.
إذاً كل شيء واضح. الشيء الوحيد المتبقّي لفعله هو معرفة ما الذي سيحاول جيش الأشباح فعله تالياً. بينما كان غو تشينغ شان يفكر، إيليا أخرجت مجموعة من الدروع الكاملة من مكان ما. كانت هذه مجموعة زرقاء زاهية من درع المعركة، تتكون من درع الصدر، وسائد الكتف، واقيات الذراع، واقيات المعصم، القفازات، الحزام، وسائد الركبة، أحذية المسيرة، فضلا عن خوذة كاملة. مجموعة جديدة من الدروع من الرأس إلى أخمص القدمين. أعطى الدرع ضوء أزرق ساطع خافت الذي كان يعمي تقريبا.
لم يكن هناك أي مراكز حراسة أو حواجز إنذار أقيمت حول الوادي على الإطلاق.
درع جنرال طائر العليق رفض التعلق بغو تشينغ شان!
هل كان جيش الأشباح دائما بهذا الإهمال؟
“لأن فقط أفراد العائلة الملكية لطائر العليق الذين يوقظون قدرة [مأوى العوالم اللانهائية] يمكنهم الذهاب الى هناك. الوحيد القادر على فعل ذلك في تاريخ مملكة طائر العليق كان ملك قبل عدة آلاف من السنين”
غو تشينغ شان قرر أن يطلق رؤيته الداخلية مباشرة للبحث في الوادي.
“في الواقع، هناك شيء خاطئ …” وافقت إيليا على ذلك.
“لا، كيف يكون ذلك؟” يتمتم.
أعادت القطع تنظيم نفسها على شكل درع أمام غو تشينغ شان مرة أخرى.
“في الواقع، هناك شيء خاطئ …” وافقت إيليا على ذلك.
“لماذا هذا مستحيل؟”
لاحظ كلاهما أنه لا يوجد شيء في الوادي في نفس الوقت.
“هذا مستحيل!” هتفت إيليا وهي مصدومة.
كانت هناك آثار واضحة من جيش الأشباح في جميع أنحاء الوادي.
مما يعني أن هذا الدرع حقاً أتى من الهاوية اللانهائية للعوالم المدمرة.
لكن الأشباح أنفسهم لم يتم رؤيتهم في أي مكان.
جيش من مائة ألف شبح قد اختفى تماما دون أن يترك أثرا واحدا.
“ماذا يحدث؟” غو تشينغ شان لم يستطع إلا أن يسأل.
أطلق رؤيته الداخلية للاتصال مع الدرع.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
