مهارات إله الحرب الحصرية
“غو تشينغ شان!”
“غو تشينغ شان!”
“غو تشينغ شان!”
1 سيف، 10 سيف، 100 سيف، 1000 سيف، 10000 سيف، 100000 سيف.
صرخت لورا بقلق.
ظل الفرس الأسود يندفع إلى الأمام، آخذا معه مجموعة من 16 حارسا نحو مدينة المد والجزر.
“ماذا؟” ردّ غو تشينغ شان أخيرا.
لوّح القائد الشبح بسلاحه، مصوباً نحو غو تشينغ شان وصرخ 『اقتلوه — وإلا— لن — تتوقف — الرياح!』
“كيف نجهز تشكيل المعركة؟”
“ما هذا؟ هل الأشباح اغبياء؟” سأل أحد الحراس.
نظرت إلى حراسها حول الفرس الأسود ثم إلى جيش الأشباح الذين كانوا على وشك الاصطدام بهم.
كانوا قد بدأوا بالفعل بغزو مدينة المد والجزر!
“اندفعوا مباشرة واقضوا عليهم” أجاب غو تشينغ شان.
“لا يمكن، ربما يأملون في قتله؟” دحض حارس آخر بتردد.
أخرج لوحة التشكيل كما قال، اعدّ بسرعة عدة عشرات من تكوينات الحرب واسعة النطاق على التوالي.
انقسم جيش الأشباح بسرعة إلى كلا الجانبين.
طبقة فوق طبقة من التكوينات ارتفعت من لوحة التشكيل لتغطية الفرقة بأكملها.
الجميع كان سعيداً والروح المعنوية كانت عالية.
“الجميع، جهزوا دفاعاتكم” أمر غو تشينغ شان.
الحرّاس جميعاً نظروا إلى غو تشينغ شان.
“ماذا عن الهجوم؟” لم يسع أحد إلا أن يسأل.
حتى لو اضطروا الى التضحية بالقليل منهم، كانوا مصممين ان يجتازوا عاصفة السيف ويقتلوا هذا الإنسان!
غو تشينغ شان لم يرد.
قالت لورا بعصبية “غو تشينغ شان، إيليا نفسها مجروحة، قد لا تكون قادرة على الصمود”
كما أن الفريق على وشك أن يصطدم مباشرة بجيش الأشباح—
“هيِّئوا أنفسكم!” أعلنت لورا بصوت عال.
صرخ غو تشينغ شان فجأة “تنشيط المصفوفة!”
في البداية، ظنوا أنها مهمة انتحارية، لكن بدا أنهم لن يموتوا.
مع امره.
—– هذا غير جيد، إستخدام مصفوفة السيف المضاعفة 32 مرة كلفتني 100،000 نقطة روح، إذا لم أستطع إستعادتها كلها عندما تتاح لي الفرصة، ألن تكون خسارة كبيرة؟
من خلف فرقة الفرسان هذه، من السهول الشاسعة، من السماء العالية فوق، من بحر الغيوم اللانهائي، بدأت الرياح تهب.
هوه هوه هوه هوه—–
سيف الأرض.
غو تشينغ شان لم يرد.
سيف تشاو يين.
فصار جميع الحراس الـ 16 حذرين واستعدوا لاستقبال الهجمات.
سيف جبل المسارات الستة العظيم.
جيش الأشباح الهارب توقف عندما سمعوا ذلك.
السيوف الثلاثة وصلت إلى بحر الغيوم في لحظات غير معروفة.
لم تستطع إلا أن تنظر للأعلى.
سرعان ما انطلقوا حول الغيوم الكثيفة، متحرّكين بسرعات تجاوزت السرعة نفسها.
صُعقت أشكال الحياة القديمة تماما، فلم تتمكن من فهم ما يحدث.
عندما تحركوا، تركوا وراءهم صور السيوف واحدة تلو الأخرى، سرعان ما شكلوا مصفوفة تشكيل فريدة من نوعها—
صُعقت أشكال الحياة القديمة تماما، فلم تتمكن من فهم ما يحدث.
1 سيف،
10 سيف،
100 سيف،
1000 سيف،
10000 سيف،
100000 سيف.
مما يعني أنهم سيخاطروا بحياتهم قريباً!
تشكيل هائل خُلق من السيوف البحتة كان يظهر!
[يرجى إيلاء اهتمام خاص، في هذا اللقب يوجد ‘إله الحرب’، والتي تمثل المهارة الحصرية لإله الحرب] [علاوة على ذلك، تحتاج إلى فهم ما هي مهارة السببية حقا]
عند نقطة معينة، توقفت جميع صور السيف في مكانها وأطلقت صوتًا خشنًا.
تجمع النسيم ببطء لتشكيل عاصفة، بسرعة تجاوز الفرسان وتحطم في جيش الأشباح المقابل.
مصفوفة السيف تايي.
أرادوا أن يمزقوه قطعة قطعة بينما كان على قيد الحياة!
تم تشكيلها!
بما أن جيش الأشباح كانوا يرمون أنفسهم في مصفوفة السيف ليقتلوا، فقد ارتفعت نقاط روحه مرة أخرى.
هوه هوه هوه هوه—–
في اللحظة الأخيرة، تراجع أعدائهم فجأة.
هبّت الرياح العاتية على طول الطريق الى السماء، كاسحة حتى الغيوم من فوق.
لوّح القائد الشبح بسلاحه، مصوباً نحو غو تشينغ شان وصرخ 『اقتلوه — وإلا— لن — تتوقف — الرياح!』
بدلاً من ذلك، حلّت مجموعة من السيوف المليئة بنية القتل محل طبقة الغيوم، التي انتشرت في جميع أنحاء السماء.
سخيف! هذا النوع من الرياح ليس شيئا أستطيع تحمله، دع الأشباح الغبية الأخرى تركض إلى موتها!
فجأة، تحركت كل صور السيوف.
لورا وحراسها صعقوا عندما رأوا هذا.
عاصفة السيوف الغير مرئية نزلت من الأعلى إلى السهول في الأسفل.
طبقة فوق طبقة من التكوينات ارتفعت من لوحة التشكيل لتغطية الفرقة بأكملها.
فسارع النسيم العليل إلى اللحاق بالفرس الاسود.
سيف جبل المسارات الستة العظيم.
تجمع النسيم ببطء لتشكيل عاصفة، بسرعة تجاوز الفرسان وتحطم في جيش الأشباح المقابل.
قالت لورا بعصبية “غو تشينغ شان، إيليا نفسها مجروحة، قد لا تكون قادرة على الصمود”
بدون صوت او تحذير، نسجت العاصفة بين جيش الملايين.
مع امره.
بوم!
عاصفة السيوف الغير مرئية نزلت من الأعلى إلى السهول في الأسفل.
انفجار مفاجئ للرياح!!!
رورر!
اختفى جزء كبير من جيش الأشباح ببساطة، كما لو أنهم محوا من هذا العالم.
غو تشينغ شان تذكر شيئا فجأة.
أينما مرت عاصفة السيف، بدون صوت واحد، كل شيء ببساطة مات.
أرادوا قتله!
تم التهام صفوف جيش الأشباح، وتشّكيل طريق مستقيم وواسع لهم ليسلكوه.
من خلف فرقة الفرسان هذه، من السهول الشاسعة، من السماء العالية فوق، من بحر الغيوم اللانهائي، بدأت الرياح تهب.
غو تشينغ شان والحراس استمروا في الركض إلى الأمام على الطريق الذي صنعته الرياح.
فسارع النسيم العليل إلى اللحاق بالفرس الاسود.
كلما حاول شبح أو عائد أن يقف في طريقهم، فإنه من السهل أن ينفجر إلى التراب بسبب عاصفة السيف.
سخيف! هذا النوع من الرياح ليس شيئا أستطيع تحمله، دع الأشباح الغبية الأخرى تركض إلى موتها!
『تجنبوا — تلك — الرياح!』
حث غو تشينغ شان فرسه.
شبح قائد ضخم لاحظ الوضع السيء وصرخ بأمر.
شبح قائد ضخم لاحظ الوضع السيء وصرخ بأمر.
انقسم جيش الأشباح بسرعة إلى كلا الجانبين.
جيش الأشباح الهارب توقف عندما سمعوا ذلك.
في الواقع، مدى العاصفة كان هائلاً.
كما أجاب الحراس بفرح.
لكن السهول كانت أكبر، طالما يتجنبونها وينتظروا حتى تمرّ العاصفة، سيكون من السهل أن يكون هناك الكثير من الأشباح التي تنجوا.
“ماذا عن الهجوم؟” لم يسع أحد إلا أن يسأل.
في ذلك الوقت، لم يفت الأوان لإحاطتهم وقتلهم.
كلما حاول شبح أو عائد أن يقف في طريقهم، فإنه من السهل أن ينفجر إلى التراب بسبب عاصفة السيف.
الذي خلق هذا المشهد الغريب في الأسفل.
الآن نحن على وشك… البدء؟
جيش ضخم من الأشباح والعائدين استمر في الفراق لإفساح الطريق في حين فرقة صغيرة من 11 خيل ركضت بسهولة من خلاله.
أحسّوا بأنّ عاصفة السيف تتبدّد.
ظل الفرس الأسود يندفع إلى الأمام، آخذا معه مجموعة من 16 حارسا نحو مدينة المد والجزر.
طبقة فوق طبقة من التكوينات ارتفعت من لوحة التشكيل لتغطية الفرقة بأكملها.
بينما كان جالسًا على الفرس، كان غو تشينغ شان لا يزال يولي اهتمامًا لقيمته المرتفعة في نقاط الروح.
لسبب ما، قائد الشبح لاحظ غو تشينغ شان.
لكن عند نقطة معينة، كانت السرعة قد تباطأت.
مع امره.
ألقى غو تشينغ شان نظرة سريعة على الأشباح وهي تفرّ بسرعة.
هزّ زئيره السماء والأرض『هناك لقيط قوي على السهول، إنه المفتاح لإنهاء هذه المعركة، كل القوات، اقتلوه!』
“كدنا نصل إلى هناك، مدينة المد والجزر أمامنا!” صرخت لورا بحماس.
جيش الأشباح هناك كان يزأر منتصراً.
“بالفعل، جلالتك!”
“ماذا عن الهجوم؟” لم يسع أحد إلا أن يسأل.
كما أجاب الحراس بفرح.
قالت لورا بعصبية “غو تشينغ شان، إيليا نفسها مجروحة، قد لا تكون قادرة على الصمود”
في البداية، ظنوا أنها مهمة انتحارية، لكن بدا أنهم لن يموتوا.
هذا الهجوم بدأ ينفد أخيراً من القوة!
الجميع كان سعيداً والروح المعنوية كانت عالية.
في ذلك الوقت، لم يفت الأوان لإحاطتهم وقتلهم.
فقط غو تشينغ شان كان ينظر بأسف إلى الأشباح الهاربة.
جيش الأشباح استدار مرة أخرى واتجه نحو مجموعة غو تشينغ شان.
——هذه كلها نقاط الروح …
انتظر لحظة.
انتظر انتظر انتظر.
“لا يمكن، ربما يأملون في قتله؟” دحض حارس آخر بتردد.
غو تشينغ شان تذكر شيئا فجأة.
بينما ركز غو تشينغ شان على قيمة نقاط الروح.
تفحّص أحدث [لقب إله الحرب]: [إله الحرب لهب النجم].
لوّح القائد الشبح بسلاحه، مصوباً نحو غو تشينغ شان وصرخ 『اقتلوه — وإلا— لن — تتوقف — الرياح!』
[تجهيز اللقب: إله الحرب لهب النجم، سوف تحصل على مهارة فريدة: قهر]
[قهر: عندما تستخدم هذه المهارة، كل عدو تستهدفه سيضطر لسبب شرعي لمهاجمتك]
[ملاحظة: تنتمي هذه المهارة إلى النوع الصوفي، مهارة سببية، لا مفر منها] (1)
[ملاحظة: القهر او الخضوع، هذا هو السؤال]
لسبب ما، قائد الشبح لاحظ غو تشينغ شان.
ماذا لو جربتها هنا؟
تمتم بإجابة “آه، هذه علامة انتهاء مصفوفة السيف من تطويقها، نحن الآن على وشك البدء”
العمل يتفوق على التفكير، لذا سارع غو تشينغ شان إلى تغيير لقبه السابق [الجنرال الموهوب] إلى [إله الحرب لهب النجم].
لكن السهول كانت أكبر، طالما يتجنبونها وينتظروا حتى تمرّ العاصفة، سيكون من السهل أن يكون هناك الكثير من الأشباح التي تنجوا.
بمجرد أن جهزّه، اختار جيش الأشباح بأكمله كهدف وقام بتنشيط مهارته الفريدة: [قهر].
في نفس الوقت، تغير وضع ساحة المعركة.
كما أصيب الحراس الستة عشر الموجودون في السهول بالصدمة.
لسبب ما، قائد الشبح لاحظ غو تشينغ شان.
نظر غو تشينغ شان إلى المدينة واتخذ قرار بسرعة.
نظر إلى غو تشينغ شان، ثم إلى سلسلة السيوف العملاقة في السماء.
جيش الأشباح الهارب توقف عندما سمعوا ذلك.
بنظرة واحدة، لاحظ نفس تشي السيف على غو تشينغ شان كما الشيء في السماء.
window.pubfuturetag = window.pubfuturetag || [];window.pubfuturetag.push({unit: "663b2a7000a9d3471ea9a021", id: "pf-8890-1"}) عندما تحركوا، تركوا وراءهم صور السيوف واحدة تلو الأخرى، سرعان ما شكلوا مصفوفة تشكيل فريدة من نوعها—
فهمت!
——هذه كلها نقاط الروح … انتظر لحظة. انتظر انتظر انتظر.
لوّح القائد الشبح بسلاحه، مصوباً نحو غو تشينغ شان وصرخ 『اقتلوه — وإلا— لن — تتوقف — الرياح!』
تفحّص أحدث [لقب إله الحرب]: [إله الحرب لهب النجم].
جيش الأشباح الهارب توقف عندما سمعوا ذلك.
الجميع كان سعيداً والروح المعنوية كانت عالية.
عدد لا يحصى من أقاربهم ماتوا على يد غو تشينغ شان.
“الجميع، جهزوا دفاعاتكم” أمر غو تشينغ شان.
لكنهم لم يستطيعوا سوى الركض.
“غو تشينغ شان!” “غو تشينغ شان!” “غو تشينغ شان!”
جيش ضد دزينة من الناس، ومع ذلك كانوا يهربون بيأس جدا!
أينما مرت عاصفة السيف، بدون صوت واحد، كل شيء ببساطة مات.
جيش الأشباح كان غاضباً بالفعل.
جيش ضد دزينة من الناس، ومع ذلك كانوا يهربون بيأس جدا!
والآن بعد أن أصدر قائدهم الأمر، لم يعودوا بحاجة الى السيطرة على طبيعتهم المتعطشة للدماء.
فجأة، تحركت كل صور السيوف.
رورر!
سيف تشاو يين.
جيش الأشباح هرع نحو غو تشينغ شان.
جيش الأشباح الهارب توقف عندما سمعوا ذلك.
أرادوا قتله!
أخرج لوحة التشكيل كما قال، اعدّ بسرعة عدة عشرات من تكوينات الحرب واسعة النطاق على التوالي.
في ثوان معدودة، غيَّر الجيش الهارب اتجاهه من جديد، واندفع الجميع نحو عاصفة السيف!
بينما كان جالسًا على الفرس، كان غو تشينغ شان لا يزال يولي اهتمامًا لقيمته المرتفعة في نقاط الروح.
حتى لو اضطروا الى التضحية بالقليل منهم، كانوا مصممين ان يجتازوا عاصفة السيف ويقتلوا هذا الإنسان!
بوم!
ومع ذلك، كيف يمكن لجنود المشاة أن يتحملوا قوة [مصفوفة السيف تايي] المضاعفة 32 مرة؟
لكن السهول كانت أكبر، طالما يتجنبونها وينتظروا حتى تمرّ العاصفة، سيكون من السهل أن يكون هناك الكثير من الأشباح التي تنجوا.
مثل مطحنة اللحوم، دارت عاصفة السيف، ومحت بسهولة جيش الأشباح في أجزاء كبيرة في كل مرة.
رورر!
لورا وحراسها صعقوا عندما رأوا هذا.
في اللحظة الأخيرة، تراجع أعدائهم فجأة.
“ما هذا؟ هل الأشباح اغبياء؟” سأل أحد الحراس.
“اندفعوا مباشرة واقضوا عليهم” أجاب غو تشينغ شان.
“لا يمكن، ربما يأملون في قتله؟” دحض حارس آخر بتردد.
أينما مرت عاصفة السيف، بدون صوت واحد، كل شيء ببساطة مات.
الحرّاس جميعاً نظروا إلى غو تشينغ شان.
كيف اساعدهم بسرعة في تخفيف الضغط …
بينما ركز غو تشينغ شان على قيمة نقاط الروح.
عظيم!
بما أن جيش الأشباح كانوا يرمون أنفسهم في مصفوفة السيف ليقتلوا، فقد ارتفعت نقاط روحه مرة أخرى.
“غو تشينغ شان!” “غو تشينغ شان!” “غو تشينغ شان!”
عظيم!
لسبب ما، قائد الشبح لاحظ غو تشينغ شان.
غو تشينغ شان رفع حواجبه بسعادة.
أنا حقا لا أستطيع أن أصدق أن مهارة [إله الحرب لهب النجم] الفريدة من نوعها [قهر] يمكن أن تطبق بهذه الطريقة. هذه المهارة لوحدها غيرت مجرى الحرب بأكملها.
لكن قريباً، جيش الأشباح لم يعد يستطيع تحمّل ذلك.
الآن نحن على وشك… البدء؟
ثم استداروا مرة اخرى محاولين الهرب.
عظيم!
سخيف! هذا النوع من الرياح ليس شيئا أستطيع تحمله، دع الأشباح الغبية الأخرى تركض إلى موتها!
تجمع النسيم ببطء لتشكيل عاصفة، بسرعة تجاوز الفرسان وتحطم في جيش الأشباح المقابل.
رؤية زيادة نقاط روحه تتباطأ، غو تشينغ شان أدار عينيه.
غو تشينغ شان لم يرد.
—– هذا غير جيد، إستخدام مصفوفة السيف المضاعفة 32 مرة كلفتني 100،000 نقطة روح، إذا لم أستطع إستعادتها كلها عندما تتاح لي الفرصة، ألن تكون خسارة كبيرة؟
بينما ركز غو تشينغ شان على قيمة نقاط الروح.
ثم أعاد النظر إلى لقب [إله الحرب لهب النجم] على لقب واجهة إله الحرب، صرّ أسنانه ونشط المهارة [قهر] مرة أخرى.
“بالفعل، جلالتك!”
حالما تم تفعيل المهارة، الأشباح أحست بشيء.
رورر!
أحسّوا بأنّ عاصفة السيف تتبدّد.
ظل الفرس الأسود يندفع إلى الأمام، آخذا معه مجموعة من 16 حارسا نحو مدينة المد والجزر.
هذا الهجوم بدأ ينفد أخيراً من القوة!
مما يعني أنهم سيخاطروا بحياتهم قريباً!
الأشباح كانت كلها سعيدة لدرجة أنها أرادت البكاء.
بينما ركز غو تشينغ شان على قيمة نقاط الروح.
كونها مطاردة من قبل هذا النوع المرعب من الرياح، حتى زلة واحدة يمكن أن تنتهي بالموت، كانت علامة الخوف الهائلة على جيش الأشباح.
عظيم!
جيد، جيد، هجومك على وشك أن ينتهي.
ثم سنندفع مرة أخرى!
رورر!
“الجميع، جهزوا دفاعاتكم” أمر غو تشينغ شان.
جيش الأشباح استدار مرة أخرى واتجه نحو مجموعة غو تشينغ شان.
“أستطيع أن أرى ذلك، سنزيد من سرعتنا”
لا— كانوا يهاجمون غو تشينغ شان بنفسه.
أنا حقا لا أستطيع أن أصدق أن مهارة [إله الحرب لهب النجم] الفريدة من نوعها [قهر] يمكن أن تطبق بهذه الطريقة. هذه المهارة لوحدها غيرت مجرى الحرب بأكملها.
أرادوا أن يمزقوه قطعة قطعة بينما كان على قيد الحياة!
مما يعني أنهم سيخاطروا بحياتهم قريباً!
فصار جميع الحراس الـ 16 حذرين واستعدوا لاستقبال الهجمات.
بوم!
الجميع لاحظ أيضا أن عاصفة السيف بدأت تهدأ.
——هذه كلها نقاط الروح … انتظر لحظة. انتظر انتظر انتظر.
مما يعني أنهم سيخاطروا بحياتهم قريباً!
بوم!
“هيِّئوا أنفسكم!” أعلنت لورا بصوت عال.
في الواقع، بدون سور المدينة وبسرعة تحرك جيش الأشباح، كان من غير المرجح أن توقفهم إيليا.
ثم خفضت رأسها وهمست لتسأله “غو تشينغ شان، هل هجومك على وشك الانتهاء؟”
الذي خلق هذا المشهد الغريب في الأسفل.
نظر غو تشينغ شان إلى تسونامي الأشباح المقتربة وصمت لفترة وجيزة.
غو تشينغ شان والحراس استمروا في الركض إلى الأمام على الطريق الذي صنعته الرياح.
تمتم بإجابة “آه، هذه علامة انتهاء مصفوفة السيف من تطويقها، نحن الآن على وشك البدء”
كيف اساعدهم بسرعة في تخفيف الضغط …
الآن نحن على وشك… البدء؟
مصفوفة السيف تايي.
كانت لورا مصدومة.
سيف جبل المسارات الستة العظيم.
لم تستطع إلا أن تنظر للأعلى.
لكن قريباً، جيش الأشباح لم يعد يستطيع تحمّل ذلك.
لم تكن هناك غيمة واحدة في السماء.
أصبح الوضع خطيرا جدا.
كانت الرياح فوقهم تعوي بشدة.
بعد ذلك …
أوم—
مثل الشلال الحقيقي، عاصفة الرياح تحطمت من الأعلى.
اشتبكت عاصفة السيف مرة أخرى مع جيش الأشباح.
اكتسحت.
تم محو جزء كبير من جيش الأشباح.
بقيت الرياح تجتاح المكان.
سرب كامل من الجيش كان قد اختفى.
بالنسبة لجيش الأشباح، كانت هذه بداية مذبحة مروعة.
ضمن العواء والبكاء والصراخ، أرادت الأشباح الفرار مرة أخرى.
—–غيروا اتجاههم، وهربوا بكل قوتهم.
لكن تطويق السيف كان قد اكتمل، الى أين كانوا سيهربون؟
اجتياح واحد، القضاء.
اجتياح واحد، تدمير.
اجتياح واحد، الإبادة.
قيمة نقاط الروح في واجهة إله الحرب كانت تزداد بمعدل أسي.
غو تشينغ شان كان سعيدا جدا بصمت.
“ليس جيدا، غو تشينغ شان، بسرعة ألقي نظرة!”
نقرت لورا بسرعة غو تشينغ شان وقالت.
غو تشينغ شان نظر للأعلى.
كانت نهاية السهول على مرمى البصر.
في حين أنهم لم يكونوا منتبهين، كان الفريق قد ركض بالفعل أمام جيش من الأشباح وكان على وشك الوصول إلى مدينة المد والجزر.
لكن مدينة المد والجزر كانت في حالة مزرية.
“لا يمكن، ربما يأملون في قتله؟” دحض حارس آخر بتردد.
بعد معارك طويلة وحادة، انهار احد اسوار مدينة المد والجزر.
السيوف الثلاثة وصلت إلى بحر الغيوم في لحظات غير معروفة.
جيش الأشباح هناك كان يزأر منتصراً.
شبح قائد ضخم لاحظ الوضع السيء وصرخ بأمر.
كانوا قد بدأوا بالفعل بغزو مدينة المد والجزر!
“الجميع، جهزوا دفاعاتكم” أمر غو تشينغ شان.
قالت لورا بعصبية “غو تشينغ شان، إيليا نفسها مجروحة، قد لا تكون قادرة على الصمود”
في البداية، ظنوا أنها مهمة انتحارية، لكن بدا أنهم لن يموتوا.
“أستطيع أن أرى ذلك، سنزيد من سرعتنا”
في الواقع، بدون سور المدينة وبسرعة تحرك جيش الأشباح، كان من غير المرجح أن توقفهم إيليا.
حث غو تشينغ شان فرسه.
لكنهم لم يستطيعوا سوى الركض.
في الواقع، بدون سور المدينة وبسرعة تحرك جيش الأشباح، كان من غير المرجح أن توقفهم إيليا.
فصار جميع الحراس الـ 16 حذرين واستعدوا لاستقبال الهجمات.
أصبح الوضع خطيرا جدا.
“ماذا عن الهجوم؟” لم يسع أحد إلا أن يسأل.
كيف اساعدهم بسرعة في تخفيف الضغط …
ردت واجهة إله الحرب.
نظر غو تشينغ شان إلى المدينة واتخذ قرار بسرعة.
تفحّص أحدث [لقب إله الحرب]: [إله الحرب لهب النجم].
بعد برهة، نشَّط مهارته الفريدة من نوعها [قهر] مرة اخرى، مستهدفا كل الأشباح التي تحاصر المدينة.
فصار جميع الحراس الـ 16 حذرين واستعدوا لاستقبال الهجمات.
في الوقت نفسه، ظهر عائد ضخم على وجه الخصوص على قمة الجبل.
هزّ زئيره السماء والأرض『هناك لقيط قوي على السهول، إنه المفتاح لإنهاء هذه المعركة، كل القوات، اقتلوه!』
هزّ زئيره السماء والأرض『هناك لقيط قوي على السهول، إنه المفتاح لإنهاء هذه المعركة، كل القوات، اقتلوه!』
ومع ذلك، كيف يمكن لجنود المشاة أن يتحملوا قوة [مصفوفة السيف تايي] المضاعفة 32 مرة؟
جميع الأشباح أجابت.
أحسّوا بأنّ عاصفة السيف تتبدّد.
رورر!
سرعان ما انطلقوا حول الغيوم الكثيفة، متحرّكين بسرعات تجاوزت السرعة نفسها.
سرعان ما تخلى جيش الأشباح عن المدينة وأعادوا تنظيم أنفسهم للزحف إلى أسفل الجبل.
ظل الفرس الأسود يندفع إلى الأمام، آخذا معه مجموعة من 16 حارسا نحو مدينة المد والجزر.
كانوا يتجهون بسرعة إلى غو تشينغ شان.
انفجار مفاجئ للرياح!!!
في المدينة، عدد لا يستهان به من أشكال الحياة القديمة قد تحولت وغُطّت في الدم، على استعداد للمخاطرة بحياتهم على وقفة أخيرة للموت جنبا إلى جنب مع العدو.
لكن السهول كانت أكبر، طالما يتجنبونها وينتظروا حتى تمرّ العاصفة، سيكون من السهل أن يكون هناك الكثير من الأشباح التي تنجوا.
في اللحظة الأخيرة، تراجع أعدائهم فجأة.
رؤية زيادة نقاط روحه تتباطأ، غو تشينغ شان أدار عينيه.
ما هذا بحق الجحيم—–
لا— كانوا يهاجمون غو تشينغ شان بنفسه.
صُعقت أشكال الحياة القديمة تماما، فلم تتمكن من فهم ما يحدث.
بعد برهة، نشَّط مهارته الفريدة من نوعها [قهر] مرة اخرى، مستهدفا كل الأشباح التي تحاصر المدينة.
كما أصيب الحراس الستة عشر الموجودون في السهول بالصدمة.
لم تكن هناك غيمة واحدة في السماء.
“تخلوا عن حصار المدينة وجاءوا من أجلنا؟” الحارس لا يسعه إلا أن يعلق.
“هذه إستراتيجية، لضرب التعزيزات قبل أن يكونوا مستعدين” حاول حارس آخر تبرير ذلك.
“هذه إستراتيجية، لضرب التعزيزات قبل أن يكونوا مستعدين” حاول حارس آخر تبرير ذلك.
في المدينة، عدد لا يستهان به من أشكال الحياة القديمة قد تحولت وغُطّت في الدم، على استعداد للمخاطرة بحياتهم على وقفة أخيرة للموت جنبا إلى جنب مع العدو.
“لا، كلاكما مخطئ، ربما جيش الأشباح يتوق للقتال مع مقاتل حقيقي” حارس آخر تحدث بنبرة احترام.
هزّ زئيره السماء والأرض『هناك لقيط قوي على السهول، إنه المفتاح لإنهاء هذه المعركة، كل القوات، اقتلوه!』
حدق غو تشينغ شان في تسونامي اقتراب الأعداء وذهب صامتا.
لكن قريباً، جيش الأشباح لم يعد يستطيع تحمّل ذلك.
أنا حقا لا أستطيع أن أصدق أن مهارة [إله الحرب لهب النجم] الفريدة من نوعها [قهر] يمكن أن تطبق بهذه الطريقة.
هذه المهارة لوحدها غيرت مجرى الحرب بأكملها.
في الواقع، بدون سور المدينة وبسرعة تحرك جيش الأشباح، كان من غير المرجح أن توقفهم إيليا.
“النظام، هذا اللقب، [إله الحرب لهب النجم] غير معقول بعض الشيء، أليس كذلك؟” قال بصمت.
جيش الأشباح هناك كان يزأر منتصراً.
[تينغ]!
“بالفعل، جلالتك!”
ردت واجهة إله الحرب.
رؤية زيادة نقاط روحه تتباطأ، غو تشينغ شان أدار عينيه.
[يرجى إيلاء اهتمام خاص، في هذا اللقب يوجد ‘إله الحرب’، والتي تمثل المهارة الحصرية لإله الحرب]
[علاوة على ذلك، تحتاج إلى فهم ما هي مهارة السببية حقا]
تمتم بإجابة “آه، هذه علامة انتهاء مصفوفة السيف من تطويقها، نحن الآن على وشك البدء”
جميع الأشباح أجابت.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
