حياة جديدة
قال الملك الذئب: “أحتاج إلى التفكير بجدية في هذا ——- هل يجب أن أترك هذه المليارات من الأرواح تموت على أيدي عدد لا يحصى من الشياطين ، أم ينبغي إنقاذها”
— — — — — — — — — — — — — — — — —
كانت المرأة متوترة فقط لأنه رأت كأم جديدة طفلها يبكي.
بعد رحيل نوع الشياطين الأنثى ، بدأ الموتى يصبحون أكثر صخبًا.
تفاجأ غو تشينغ شان.
كان بعض الموتى ما زالوا يفكرون ، وآخرون دخلوا إلى ستار النور دون تردد واختفوا.
كان الموتى يتجادلون.
لقد تناسخ أذكى وأكثر الموتى دهاءًا بالفعل حتى قبل أن تتحدث أنثى نوع الشياطين.
لم يغادروا.
في هذا الوقت ، برز واحد آخر من القادة العشرة المعارضين للجحيم وأعلن بصوت عالٍ: “الجميع ، لماذا ما زلتم هنا ، حان الوقت للتناسخ ، إذا بقينا هنا بعد الآن ، فسيتم خصم جدارتنا!”
الفصل – 423: حياة جديدة — — — — — — — — — — — — — — — — —
ثم نادى: “آلة محاسب الجدارة!”
أيضا.
ظهر عداد الجدارة فوق رأسه ، متناقصا بمعدل ثابت.
منذ أن كانت الآسورا الأنثى تحميها هي وطفلها ، لم تكن خائفة منها على الإطلاق.
“ألقوا نظرة ، هذه هي الجدارة التي حصلت عليها مقابل وفاتي مرات لا تحصى”
بعد رحيل نوع الشياطين الأنثى ، بدأ الموتى يصبحون أكثر صخبًا.
“لماذا يجب أن أتخلص من الجدارة التي قضيت من أجلها عددًا لا يحصى من الوفيات من أجل عالم الأحياء؟”
“فكروا في الأمر بعناية”
أجابت الآسورا الأنثى عن باقيهم: “الملك الشيطان ألقي نظرة حيث أنا”.
بعد أن انتهى ، نظر إلى غو تشينغ شان بابتسامة لا تبتسم.
“اعتذاري ، الملك الشيطان ، أحتاج إلى الاهتمام بنفسي أولاً”
“اعتذاري ، الملك الشيطان ، أحتاج إلى الاهتمام بنفسي أولاً”
بقول ذلك ، ذهب أيضًا إلى ستار الضوء الذي لا نهاية له واختفى.
ذهب إلى الستار الضوئي وتناسخ جديدًا.
قطعه صوت.
برز واحد آخر من العشرة ضاحكًا في حالة من الجنون: “فقط الدمار اللامتناهي يمكن أن يجلب الفرحة التي لا نهاية لها ، الملك الشيطان ، أشكرك كثيرًا لمنحي هذا الفرح قبل تناسخي”
“لذا مت! دع العالم يُدمر! هذا هو السيناريو الأفضل عندي!”
أومأ الملك الذئب برأسه: “إذن أعطوني حوالي 29 دقيقة و 17 ثانية”
“أنا ذاهب الآن ، يمكن لبقيتكم ——- أن يموتوا!”
“انتظر لحظة ، ما زلنا لم نغادر!”
بقول ذلك ، ذهب أيضًا إلى ستار الضوء الذي لا نهاية له واختفى.
سألت بصوت عالٍ من العدم: “ماذا عنكم يا جماعة؟ بماذا تفكرون؟ بما أنكم في الجحيم ، فلا أحد منكم في الأصل شخص طيب ، ولكن لماذا بقيتم هنا؟”
تحدث آخر من بين العشرة: “فكروا جيدًا جميعاً ، في نفس لحظة تناسخكم ، سيتم تدمير العالم برحيلكم ، فقط إلى أي مدى سيكون مثل هذا الشيء رائعاً وممتعًا؟ انضموت الي!!”
ذهب إلى الستار الضوئي وتناسخ جديدًا.
اختفى أيضًا في النور.
سأل في حيرة.
البقية من العشرة أكثر أو أقل سخروا وضحكوا على غو تشينغ شان قبل أن يرحلوا.
بواسطة :
كلهم غادروا.
في هذا الوقت ، جاءت صرخات الطفل.
بعد بعض التفكير ، تمتم بعض الموتى: “آلة محاسب الجدارة”
كل الموتى حدقوا في هذا.
عندما رأوا جدارتهم تتناقص بأعينهم ، كانوا خائفين.
أجاب غو تشينغ شان: 「29 دقيقة و 17 ثانية」
وسرعان ما دخلوا إلى شاشة الضوء أيضًا.
تفاجأ غو تشينغ شان.
عدد قليل من الموتى العاديين الذين لديهم نفس أفكار القادة العشرة المعارضين سخروا أيضًا من غو تشينغ شان قبل التناسخ أيضًا.
تابع غو تشينغ شان بصوت منخفض: “بعد ذلك ، سنقوم …”
هذا لا يمكن أن يساعد.
قال الملك الذئب: “أحتاج إلى التفكير بجدية في هذا ——- هل يجب أن أترك هذه المليارات من الأرواح تموت على أيدي عدد لا يحصى من الشياطين ، أم ينبغي إنقاذها”
لم يعد بإمكان صولجان الملك الشيطان الحارس التحكم في هؤلاء الموتى بعد الآن.
كان القادة السبعة لا يزالون على اتصال.
لأنه من خلال فعل التناسخ ، يمكنهم قطع علاقاتهم بالجحيم.
“كم من الوقت تريد أن تفكر؟”
هز غو تشينغ شان رأسه وهو يعلم أنه فقد الصورة الكبيرة بالفعل.
لم يغادروا.
التفت إلى أصدقائه ، وطلب منهم التحضير للاستعدادات النهائية.
“انتظر لحظة ، ما زلنا لم نغادر!”
“إلهة النزاهة ، نشّط كل أسلحة الحرب ، نحن سنراهن بكل شيء”
كانت تبتسم.
“سيدي الرئيس وجلالتك ، قد ترغبون في التفكير في حشد القوات الآن”
“إذن لماذا لم تغادروا بعد؟” سألت الآسورا الأنثى.
تنهد القادة وأومأوا برأسهم.
مرت بضع دقائق.
تابع غو تشينغ شان بصوت منخفض: “بعد ذلك ، سنقوم …”
اختفى أيضًا في النور.
“انتظر لحظة ، ما زلنا لم نغادر!”
تنهد القادة وأومأوا برأسهم.
قطعه صوت.
سأل في حيرة.
الذئب الملك.
كان القادة السبعة لا يزالون على اتصال.
كان الملك الذئب هو الذي تحدث.
“هل ما زلت تفكر في ذلك؟ أنت تعلم أن جدارتك يتم خصمها في كل دقيقة تمر صحيح؟” قاطعه القائد نوع الشياطين.
تفاجأ غو تشينغ شان.
اتبع الجميع الرابط التخاطري ونظروا إليها.
ثم قام بإعادة وصل التخاطر لمراقبة الموتى.
كانت الآسورا الأنثى تعيد الطفل على عجل إلى امرأة بشرية.
كان القادة السبعة لا يزالون على اتصال.
「لماذا لم تتناسخوا بعد؟ 」
مرت بضع دقائق.
كان الموتى يتهامسون فيما بينهم ، لكنهم لم يصرحوا بأي شيء لجميع الموتى كما فعلت.
كان الكثير من الموتى قد اختفوا بالفعل وتجسدوا من جديد.
“هل ما زلت تفكر في ذلك؟ أنت تعلم أن جدارتك يتم خصمها في كل دقيقة تمر صحيح؟” قاطعه القائد نوع الشياطين.
لكن الغالبية منهم بقيت.
هدوء تام.
وجد أن حوالي 80٪ من الموتى لا يزالون على اتصال مع صولجان الملك الشيطان الحارس وما زالوا لم يدخلوا إلى شاشة الضوء.
بقي الموتى صامتين دون أن ينبسوا ببنت شفة.
لم يغادروا.
كان الموتى يتجادلون.
ضغط غو تشينغ شان على رأس صولجان الملك الشيطان الحارس ، متصلاً بالموتى.
لقد تناسخ أذكى وأكثر الموتى دهاءًا بالفعل حتى قبل أن تتحدث أنثى نوع الشياطين.
「لماذا لم تتناسخوا بعد؟ 」
وسرعان ما دخلوا إلى شاشة الضوء أيضًا.
سأل في حيرة.
بدت في سلام ورضا ، ولديها لمعان الأم.
بقي الموتى صامتين دون أن ينبسوا ببنت شفة.
“حسنًا ، ما مدى سهولة نومه” “هذا الشقي الصغير ربما لا يعرف أن العالم على وشك الانتهاء” “أحمق ، مثل هذه الحياة الصغيرة بالطبع لن تفهم هذه الأشياء” “العالم قد انتهى أمره ، سينتهي أمره هو أيضًا” “أيها العاهرة ، هذا العظيم لا يزال هنا”
تبادلوا النظرات ، على ما يبدو لا يعرفون كيف يجيبون.
بعد أن انتهى ، نظر إلى غو تشينغ شان بابتسامة لا تبتسم.
أجابت الآسورا الأنثى عن باقيهم: “الملك الشيطان ألقي نظرة حيث أنا”.
في هذه اللحظة ، كانت تقف في الردهة المفتوحة الآن ، وهي تحمل مولودًا جديدًا بالقرب من صدرها.
اتبع الجميع الرابط التخاطري ونظروا إليها.
كانت تبتسم.
كانت الآسورا الأنثى تحرس قاعة مستشفى.
اختفى أيضًا في النور.
تفرق القادة السبعة في وقت سابق ، بحثًا عن معاركهم الخاصة للقتال ، وكان هذا هو المكان الذي انتهى المطاف فيه بالأنثى الآسورا.
ظهر عداد الجدارة فوق رأسه ، متناقصا بمعدل ثابت.
سقط شيطان كبير بشكل خاص وتسبب في انهيار أكثر من نصف المستشفى.
لم يستطع الموتى إلا التحدث فيما بينهم.
لاحظت الآسورا الأنثى ذلك عن طريق الصدفة ، فقد نزلت لمحاربة الشيطان.
تفاجأ غو تشينغ شان.
لقد قامت بحماية هذا المكان.
لكن الغالبية منهم بقيت.
في هذه اللحظة ، كانت تقف في الردهة المفتوحة الآن ، وهي تحمل مولودًا جديدًا بالقرب من صدرها.
قطعه صوت.
كان تعبيرها ناعمًا.
“سيدي الرئيس وجلالتك ، قد ترغبون في التفكير في حشد القوات الآن”
“هذه حياة جديدة”
كل الموتى حدقوا في هذا.
وبقولها ذلك ، عرضت الطفل على الموتى ليروه.
كانت الآسورا الأنثى تحرس قاعة مستشفى.
يبدو أن الطفل استشعر ذلك ، فتح عينيه ينظر حوله بفضول.
اتبع الجميع الرابط التخاطري ونظروا إليها.
بالطبع لا يمكن أن يرى نظرات لا حصر لها من فراغ الفضاء.
تفاجأ غو تشينغ شان.
بعد لحظات قليلة ، شعر الطفل بالتعب بالفعل وأغلق عينيه ، وعاد إلى النوم.
بعد رحيل نوع الشياطين الأنثى ، بدأ الموتى يصبحون أكثر صخبًا.
لم يستطع الموتى إلا التحدث فيما بينهم.
سأل في حيرة.
“حسنًا ، ما مدى سهولة نومه”
“هذا الشقي الصغير ربما لا يعرف أن العالم على وشك الانتهاء”
“أحمق ، مثل هذه الحياة الصغيرة بالطبع لن تفهم هذه الأشياء”
“العالم قد انتهى أمره ، سينتهي أمره هو أيضًا”
“أيها العاهرة ، هذا العظيم لا يزال هنا”
أجابت الآسورا الأنثى عن باقيهم: “الملك الشيطان ألقي نظرة حيث أنا”.
كان الموتى يتجادلون.
قطعه صوت.
تحدثت الآسورا الأنثى: “—- لم أفكر في إنقاذ العالم أو أي شيء بهذا القدر ، لقد جئت إلى العالم البشري فقط لأجعل الملك الشيطان يدين لي بخدمة ، وأكسب المزيد من الجدارة في الطريق”
“لكنني صادفت هذه الحياة الجديدة”
“الآن أتمنى فقط أن يعيش هذا الطفل وأمه ويعيشا معًا”
window.pubfuturetag = window.pubfuturetag || [];window.pubfuturetag.push({unit: "663b2a7000a9d3471ea9a021", id: "pf-8890-1"}) بعد بعض التفكير ، تمتم بعض الموتى: “آلة محاسب الجدارة”
كانت الآسورا الأنثى تتحدث من خلال رابط التخاطر.
ظلوا صامتين حتى بعد فترة.
“بعد كل شيء ، لقد اعتدت على الجحيم ، الذهاب إلى هناك مرة أخرى لا يمثل مشكلة كبيرة”
بعد أن انتهى ، نظر إلى غو تشينغ شان بابتسامة لا تبتسم.
ثم نظرت باتجاه غو تشينغ شان وسألت بهدوء: “الملك الشيطان ، إذا وقعت في الجحيم ، هل أنت على استعداد لمنحي الخلاص مرة أخرى؟”
كان الملك الذئب هو الذي تحدث.
توقفت أصوات الموتى.
تبادلوا النظرات ، على ما يبدو لا يعرفون كيف يجيبون.
هدوء تام.
غو تشينغ شان شدد على صولجان الملك الشيطان الحارس: “حتى لو اضطررت لتدمير كل طبقات الجحيم ، سأخرجكم”
كانوا جميعًا ينتظرون إجابة غو تشينغ شان.
قطعه صوت.
غو تشينغ شان شدد على صولجان الملك الشيطان الحارس: “حتى لو اضطررت لتدمير كل طبقات الجحيم ، سأخرجكم”
يبدو أن الطفل استشعر ذلك ، فتح عينيه ينظر حوله بفضول.
أومأت الآسورا الأنثى برأسها كما أن تعبيرها أصبح طبيعيًا مرة أخرى.
“حسنًا ، ما مدى سهولة نومه” “هذا الشقي الصغير ربما لا يعرف أن العالم على وشك الانتهاء” “أحمق ، مثل هذه الحياة الصغيرة بالطبع لن تفهم هذه الأشياء” “العالم قد انتهى أمره ، سينتهي أمره هو أيضًا” “أيها العاهرة ، هذا العظيم لا يزال هنا”
سألت بصوت عالٍ من العدم: “ماذا عنكم يا جماعة؟ بماذا تفكرون؟ بما أنكم في الجحيم ، فلا أحد منكم في الأصل شخص طيب ، ولكن لماذا بقيتم هنا؟”
لقد تناسخ أذكى وأكثر الموتى دهاءًا بالفعل حتى قبل أن تتحدث أنثى نوع الشياطين.
كان الموتى يتهامسون فيما بينهم ، لكنهم لم يصرحوا بأي شيء لجميع الموتى كما فعلت.
التفت إلى أصدقائه ، وطلب منهم التحضير للاستعدادات النهائية.
أو ربما لم يعرفوا ماذا يقولون.
لم يغادروا.
“بإحصاء القتل الذي قمت به في المعركة ، كان حقًا الكارما السيئة التي ارتكبتها أثناء حياتي ، أعترف بهذا” تمتم الآسورا الذكر ، “ولكن إذا غادرت الآن ، ما زلت أشعر أنه لن يكون الأمر على ما يرام على الإطلاق”
وسرعان ما دخلوا إلى شاشة الضوء أيضًا.
وتابع الملك الذئب: “بمجرد أن أغادر ، ستموت معي مليارات من الأرواح … هذا يجعلني أتردد حقًا”
“حتى لو قتلت عددًا لا يحصى من الأعداء بينما كنت على قيد الحياة ، أعتقد أن هذا يجب أن يكون هذا الموقف هو الأول للجميع هنا ، مثل هذا الخيار غير المسبوق”
ضغط غو تشينغ شان على رأس صولجان الملك الشيطان الحارس ، متصلاً بالموتى.
لم يستطع أشرار الجحيم منع نفسهم من الإيماء.
كان القادة السبعة لا يزالون على اتصال.
“إذن لماذا لم تغادروا بعد؟” سألت الآسورا الأنثى.
هز غو تشينغ شان رأسه وهو يعلم أنه فقد الصورة الكبيرة بالفعل.
قال الملك الذئب: “أحتاج إلى التفكير بجدية في هذا ——- هل يجب أن أترك هذه المليارات من الأرواح تموت على أيدي عدد لا يحصى من الشياطين ، أم ينبغي إنقاذها”
كان الملك الذئب هو الذي تحدث.
“هل ما زلت تفكر في ذلك؟ أنت تعلم أن جدارتك يتم خصمها في كل دقيقة تمر صحيح؟” قاطعه القائد نوع الشياطين.
سقط شيطان كبير بشكل خاص وتسبب في انهيار أكثر من نصف المستشفى.
في هذا الوقت ، جاءت صرخات الطفل.
window.pubfuturetag = window.pubfuturetag || [];window.pubfuturetag.push({unit: "663b2a7000a9d3471ea9a021", id: "pf-8890-1"}) بعد بعض التفكير ، تمتم بعض الموتى: “آلة محاسب الجدارة”
نظر الجميع إلى الوراء.
لم تكن تعرف حتى أنها كانت ميتة ، أو آسورا ، فقط لأنها كانت قوية جدًا.
كانت الآسورا الأنثى تعيد الطفل على عجل إلى امرأة بشرية.
نظرت الأم إليه واستدارت وبدأت ترضعه.
كانت تبتسم.
تحدثت الآسورا الأنثى: “—- لم أفكر في إنقاذ العالم أو أي شيء بهذا القدر ، لقد جئت إلى العالم البشري فقط لأجعل الملك الشيطان يدين لي بخدمة ، وأكسب المزيد من الجدارة في الطريق” “لكنني صادفت هذه الحياة الجديدة” “الآن أتمنى فقط أن يعيش هذا الطفل وأمه ويعيشا معًا”
منذ أن كانت الآسورا الأنثى تحميها هي وطفلها ، لم تكن خائفة منها على الإطلاق.
كانوا جميعًا ينتظرون إجابة غو تشينغ شان.
لم تكن تعرف حتى أنها كانت ميتة ، أو آسورا ، فقط لأنها كانت قوية جدًا.
كان بعض الموتى ما زالوا يفكرون ، وآخرون دخلوا إلى ستار النور دون تردد واختفوا.
كانت المرأة متوترة فقط لأنه رأت كأم جديدة طفلها يبكي.
البقية من العشرة أكثر أو أقل سخروا وضحكوا على غو تشينغ شان قبل أن يرحلوا.
لكنها سرعان ما عانقت الطفل وهدأته.
في هذا الوقت ، برز واحد آخر من القادة العشرة المعارضين للجحيم وأعلن بصوت عالٍ: “الجميع ، لماذا ما زلتم هنا ، حان الوقت للتناسخ ، إذا بقينا هنا بعد الآن ، فسيتم خصم جدارتنا!”
يبدو أن الطفل كان جائعا.
لم يغادروا.
نظرت الأم إليه واستدارت وبدأت ترضعه.
التفت إلى أصدقائه ، وطلب منهم التحضير للاستعدادات النهائية.
لا يزال بإمكان الموتى رؤية تعبيراتها من هذه الزاوية.
عندما رأوا جدارتهم تتناقص بأعينهم ، كانوا خائفين.
بدت في سلام ورضا ، ولديها لمعان الأم.
سقط شيطان كبير بشكل خاص وتسبب في انهيار أكثر من نصف المستشفى.
كل الموتى حدقوا في هذا.
كانوا جميعًا ينتظرون إجابة غو تشينغ شان.
ظلوا صامتين حتى بعد فترة.
قطعه صوت.
تنهدت الملك الذئب فجأة: “يا له من صداع ، المغادرة أو البقاء ، ربما يحتاج هذا الشخص إلى مزيد من الوقت للتفكير”
مرت بضع دقائق.
“كم من الوقت تريد أن تفكر؟”
“هل ما زلت تفكر في ذلك؟ أنت تعلم أن جدارتك يتم خصمها في كل دقيقة تمر صحيح؟” قاطعه القائد نوع الشياطين.
“ملك الشيطان ، كم من الوقت بقي حتى يصلح حاجز العالم نفسه؟”
“هل ما زلت تفكر في ذلك؟ أنت تعلم أن جدارتك يتم خصمها في كل دقيقة تمر صحيح؟” قاطعه القائد نوع الشياطين.
أجاب غو تشينغ شان: 「29 دقيقة و 17 ثانية」
بعد رحيل نوع الشياطين الأنثى ، بدأ الموتى يصبحون أكثر صخبًا.
أومأ الملك الذئب برأسه: “إذن أعطوني حوالي 29 دقيقة و 17 ثانية”
كل الموتى حدقوا في هذا.
قال ذلك ، وصمت.
سقط شيطان كبير بشكل خاص وتسبب في انهيار أكثر من نصف المستشفى.
أصبح الاتصال التخاطري لمئات الكوادريليونات من الأشخاص هنا صامتًا ببطء أيضًا.
اختفى أيضًا في النور.
لم يتحدث أحد.
أيضا.
اختفى أيضًا في النور.
لم يغادر أحد.
هز غو تشينغ شان رأسه وهو يعلم أنه فقد الصورة الكبيرة بالفعل.
بواسطة :
مرت بضع دقائق.
ذهب إلى الستار الضوئي وتناسخ جديدًا.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
