الأبراج المحصنة
الكتاب الأول – الفصل 61
كانت فرصتهم تكمن في الآثار المخبأة مع الملكة.
كان قبو العبيد أحد أقسى الأماكن في جميع الأراضي القاحلة.
أمسكت ذراعه وضطت عليها بخقة.
دقت صرخات الألم واليأس ليلاً ونهاراً في غرفها ومات العبيد كل يوم على أيدي مُعذبيهم.
غطت دماء وعظام العبيد الذين ماتوا هنا كل شبر مثل السجاد .
استخدم أحد الحراس مؤخرة بندقيته لضرب أحد العبيد بطئ الحركة.
الظلام والتعذيب ، لقد تم إحضارهم إلى الجحيم.
أغلق المتحولين الثلاثة المكان مع عشرات المرؤوسين الذين يحملون القوس والنشاب.
بُنيت الأبراج المحصنة في نظام الصرف الصحي المعاد بناءه للمبنى.
عندما سمحت لهم الملكة بالذهاب سقطوا على الأرض وأصبح كل شيء فوق أعناقهم فحم الكوك [1].
امتدت الممرات في جميع الإتجاهات مثل المتاهة ، لكن سكان البؤرة الإستيطانية احتلوا فقط الأقسام الأكثر أكتمالاً.
تحرك أحد الحراس لدفعه مرة أخرى عندما قام كلاود هوك فجأة بالركض إلى الأمام.
من وقت لآخر تجولت المخلوقات المتحولة لمهاجمة وأكل العبيد الذين أمسكوا بهم.
“الجميع أركضوا ، حرروا قدر ما تستطيعون! “
دخل كلاود هوك إلى الأبراج المحصنة مكبلاً بالأغلال وتم أخذ عصاه من قبل أحد الحراس.
صوت يقطع أفكارهم المظلمة من الخلف.
لم تحمل الملكة الملطخة بالدماء أي أسلحة مرئية لذلك لم يتم أخذ شئ منها.
“لنتراجع!”
أجبرهم عدة حراس على التقدم تحت تهديد السلاح.
عندما دخلوا الزنزانة الرطبة القاتمة ، تمكنوا من رؤية خمسمائة أو ستمائة عبد محتجزون هنا.
عندما دخلوا الزنزانة الرطبة القاتمة ، تمكنوا من رؤية خمسمائة أو ستمائة عبد محتجزون هنا.
فحصت عيناه الداكنتان جسد الملكة وأردافها المستديرة للحظة ، عرف العديد من الحراس نيته “أنتِ ، أنتِ هناك ، تعالي إلى هنا“.
تم ترتيب أدوات التعذيب المكسوة بالدم في انتظار استخدامها.
كانت المرأة مرعبة مثل القناع الشيطاني الذي ترتديه!.
من مكان قريب تردد صدى سلسلة مستمرة من النحيب في الظلام.
لكن إذا لم يفعلوا شيئًا ، فهل سيتم التخلي عنهم في هذه الأبراج المحصنة كعبيد؟.
تم جلب عبيد جدد ووضعوا في ظلام دامس.
لكن هجوم الملكة كان سريعًا ومفاجئًا وغير متوقع.
لقد خضعوا لأسابيع أو شهور لعملية التدجين حيث تحطمت إرادتهم تحت التعذيب الجنوني.
1. الفحم وفحم الكوك هما الوسيلتان الرئيسيتان لإشعال النار في الصين ، ويمكن القول أنهما السبب الرئيسي لقضايا التلوث لديهم. يشبه الكوك الخشب المحروق ، وهو خفيف جدًا ، وهو الوقود المفضل للشواء في الهواء الطلق وغلايات المياه.
هذه هي الطريقة التي جعلوا بها هؤلاء القفر البربريين متوافقين.
أمسك بمسدس من خصر الكابتن وأحد بنادق الحراس ومخزن رصاص.
“أسرع ، بسرعة!”.
اندلعت النار من كل فتحة.
استخدم أحد الحراس مؤخرة بندقيته لضرب أحد العبيد بطئ الحركة.
استخدم أحد الحراس مؤخرة بندقيته لضرب أحد العبيد بطئ الحركة.
كانت الزنزانة مليئة بأقفاص العبيد.
في لحظة احترقت ذراعه بالكامل مثل الفحم.
تم تقسيم ما تبقى من محصول ليونين لمنع أي تمرد وتم إرسالهم إلى السجم أثناء انتظار بدء التدجين.
شعر كل من الملكة الملطخة بالدماء و كلاود هوك أن قلوبهما تغرق في صدرهما.
تم اصطحاب كلاود هوك و الملكة الملطخة بالدماء إلى قسم أعمق من الزنزانة مع عدد قليل فقط من القفار الآخرين معهم.
لقد خضعوا لأسابيع أو شهور لعملية التدجين حيث تحطمت إرادتهم تحت التعذيب الجنوني.
نظر كلاود هوك حوله لمحاولة فهم الموقف.
تهربت الملكة الملطخة بالدماء من الرصاصة ببراعة.
أحصى أربعة حراس خلفهم مسلحين وخمسة أو ستة حراس آخرين في مكان قريب.
أحصى أربعة حراس خلفهم مسلحين وخمسة أو ستة حراس آخرين في مكان قريب.
ما لا يزيد عن عشرة حراس معًا.
تدفق حشد من القوات المدرعين ممسكين فؤوسًا عريضة الرؤوس ، وتبع ذلك وصول رجل مجنح من الأعلى.
لم يعرف أي منهم مدى مهارة الحراس ، لكن إذا كانوا مقاتلين ماهرين فإنهم أكثر من اللازم بالنسبة إلى كلاود هوك لكن بالنسبة للملكة فستكون قصة مختلفة.
استغرق الأمر منهم دقيقتين فقط للعثور على الإتجاه الذي فروا فيه.
لكن مثله كانت الملكة مكبلة بالأغلال مما منع حركتها ، كان عليه أن يفترض أن ذلك سيؤثر على مهاراتها.
الكتاب الأول – الفصل 61
عليها أيضاً أن تقتل الأربعة المسلحين بالبنادق في أسرع وقت ممكن ، ولكن سيكون ذلك صعبًا بسبب إصابتها . في ظل هذه الظروف بدا أنه حتى الملكة العظيمة عاجزة.
ألقى العباءة عليهم وأخرج طاقته النفسية لإخفائهم مؤقتًا.
ماذا يجب ان يفعلوا؟.
“لم أكن أعتقد أن ليونين سيعيد مثل هذه البضائع عالية الجودة“اقترب الكابتن ببطء من الملكة“دعنا نرى كيف تبدو“.
لوى كلاود هوك معصميه لكنه لم يتمكن من التحرر من الأغلال.
“الجميع أركضوا ، حرروا قدر ما تستطيعون! “
عندما نظر حوله ، كان من الواضح أن الأبراج المحصنة تخضع لحراسة جيدة ، ولكن حراسة طفيفة لأنه لم يكن أمام العبيد فرصة للهروب.
بينما يُعيد الحارس تعمير البندقية وكانت الطلقة الثانية جاهزة ، رفع رأسه لكن هدفه أختفى.
كانت فرصتهم تكمن في الآثار المخبأة مع الملكة.
عليها أيضاً أن تقتل الأربعة المسلحين بالبنادق في أسرع وقت ممكن ، ولكن سيكون ذلك صعبًا بسبب إصابتها . في ظل هذه الظروف بدا أنه حتى الملكة العظيمة عاجزة.
إذا تمكنت من التحرر من السلاسل ، فقد يكونون قادرين على المقاومة.
بينما تخبط البقية لرفع أسلحتهم ، وصلت أمام حارسين آخرين في ومضة.
كلاهما كانا يفكران بهدوء في نفس الموقف.
في وابل من الشرر وصرير يصم الآذان ، أنكسرت الأصفاد مثل أداة القطع.
كانوا يعرفون أن أتباع الشياطين قريبين ، إذا تمكنت الملكة من التحرر من الزنزانة فستكشف الفوضى عن وجودهم هنا.
“الملكة!”
أليس هذا هو نفس الأمر مثل الإعلان عن موقعهم؟.
رفعت الملكة ساقها النحيلة وضربت صدر الكابتن بقوة كافية لكسر عظامه.
الكناسون تحت قيادة المتحول ذو الرداء الأسود يحتاجون فقط إلى تطويقهم وسوف يتم إحباط خطة هروبهم.
الكتاب الأول – الفصل 61
لكن إذا لم يفعلوا شيئًا ، فهل سيتم التخلي عنهم في هذه الأبراج المحصنة كعبيد؟.
لكن هجوم الملكة كان سريعًا ومفاجئًا وغير متوقع.
صوت يقطع أفكارهم المظلمة من الخلف.
صوت يقطع أفكارهم المظلمة من الخلف.
“توقفوا!”
كان قائد البؤرة الإستيطانية سريعًا ، لكن الملكة أسرع.
توقف الحراس واستداروا ليروا من صرخ.
توقف الحراس واستداروا ليروا من صرخ.
واجهوا الوافد الجديد بمظهر محترم“كابتن!”.
أمسك الأخرون الذين جاءوا معهم الأسلحة الأخرى.
“ما هي أوامرك؟“.
” ربما تمتلئ القاعات الرئيسية بالأعداء الآن ، لا يمكننا التقدم ، علينا التفكير في شيء آخر ” أستعاد رداء كلاود هوك استعادت ببطء مظهره العادي.
يبدو أن الرجل الذي اقترب كان الكابتن.
“أسرع ، بسرعة!”.
فحصت عيناه الداكنتان جسد الملكة وأردافها المستديرة للحظة ، عرف العديد من الحراس نيته “أنتِ ، أنتِ هناك ، تعالي إلى هنا“.
“إنهم حقًا هم!” رن ضحك مروع من حلقه “أيها الإخوة ، لقد وجدنا الجرذان!”.
علم كلاود هوك أنه لم يكن شيئًا جيدًا سيأتي من هذا.
سحب خنجرًا بيده اليسرى ودفعه نحو بطنها.
انفصلت الملكة عن المجموعة.
عندما دخلوا الزنزانة الرطبة القاتمة ، تمكنوا من رؤية خمسمائة أو ستمائة عبد محتجزون هنا.
من خلال عباءتها الممزقة ، لا يزال من الممكن رؤية منحنايتها المثيرة والضيقة.
1. الفحم وفحم الكوك هما الوسيلتان الرئيسيتان لإشعال النار في الصين ، ويمكن القول أنهما السبب الرئيسي لقضايا التلوث لديهم. يشبه الكوك الخشب المحروق ، وهو خفيف جدًا ، وهو الوقود المفضل للشواء في الهواء الطلق وغلايات المياه.
أخفى القناع وجه الملكة ، لكن جسدها وحده كافي لإيقاظ الطبيعة الوحشية لهؤلاء الحراس.
“أريد أن أرى هذا بمفردي ، اتركها معي“.
كانوا خائفين للغاية من عرض الملكة الوحشي السابق ولم يجرؤوا على الرد.
“نعم نقيب!”رأى أحد الحراس أن كلاود هوك لم يكن يتحرك وركله بشدة بكعب حذائه“ما الذي تحدق فيه بحق الجحيم؟ ، تحرك!”.
قالت بصوتها الأجش “اذهب“.
“لم أكن أعتقد أن ليونين سيعيد مثل هذه البضائع عالية الجودة“اقترب الكابتن ببطء من الملكة“دعنا نرى كيف تبدو“.
عندما سمحت لهم الملكة بالذهاب سقطوا على الأرض وأصبح كل شيء فوق أعناقهم فحم الكوك [1].
تسلل وهج قاتل ببطء من عيون الملكة.
ألقت الملكة الأصفاد من معصمها وضربت بيدها نحو الكابتن.
عرف كلاود هوك في اللحظة التي رآها فيها أن الإحتفاظ بمظهر منخفض لم يعد خيارًا.
أثار نزوله سحابة من الغبار.
مع مزاج الملكة ، عرف أن الأمور على وشك أن تصبح فوضوية.
فذهول الرجال لدرجة أنهم لم يفكروا كثيرًا في ما هو أبعد من فعل ما قيل لهم ، فقد غادروا لتحرير الآخرين.
تحرك أحد الحراس لدفعه مرة أخرى عندما قام كلاود هوك فجأة بالركض إلى الأمام.
“الملكة! ، دعينا نذهب!”
اصطدم بالحارس وتمكن من الإستيلاء على العصا.
عندما نظر حوله ، كان من الواضح أن الأبراج المحصنة تخضع لحراسة جيدة ، ولكن حراسة طفيفة لأنه لم يكن أمام العبيد فرصة للهروب.
نظر الكابتن لأعلى ورأى الوضع ، أظلم وجهه” تريد المقاومة أيها الشقي؟ ، تعال!”.
أطلق كلاود هوك النار على أحد حراس السجن الذي كان يسد طريقهم ودفعه بعيدًا وفتح طريقًا نحو المخرج.
“الملكة!”
“الملكة!”
رمى كلاود هوك عصاه تجاهها ، دارت الملكة ورفعت يديها.
ووش!
صافرت العصا الفولاذية في الهواء بسرعة عالية وحطمت أغلالها.
بينما يُعيد الحارس تعمير البندقية وكانت الطلقة الثانية جاهزة ، رفع رأسه لكن هدفه أختفى.
في وابل من الشرر وصرير يصم الآذان ، أنكسرت الأصفاد مثل أداة القطع.
من خلال عباءتها الممزقة ، لا يزال من الممكن رؤية منحنايتها المثيرة والضيقة.
ألقت الملكة الأصفاد من معصمها وضربت بيدها نحو الكابتن.
1. الفحم وفحم الكوك هما الوسيلتان الرئيسيتان لإشعال النار في الصين ، ويمكن القول أنهما السبب الرئيسي لقضايا التلوث لديهم. يشبه الكوك الخشب المحروق ، وهو خفيف جدًا ، وهو الوقود المفضل للشواء في الهواء الطلق وغلايات المياه.
كان كابتن الحرس في مخفر جرينلاند محاربًا ماهرًا لا يقل قدرة من قادة حرس النخبة في مخفر بلاك فلاج.
لكن هجوم الملكة كان سريعًا ومفاجئًا وغير متوقع.
لكن هجوم الملكة كان سريعًا ومفاجئًا وغير متوقع.
بووم!
في لحظة عرف أن هذه المرأة مقاتلة من الدرجة الأولى والأوان قد فات لتفادي الضربة.
عليها أيضاً أن تقتل الأربعة المسلحين بالبنادق في أسرع وقت ممكن ، ولكن سيكون ذلك صعبًا بسبب إصابتها . في ظل هذه الظروف بدا أنه حتى الملكة العظيمة عاجزة.
رفع الكابتن ذراعه لصد هجومها.
إذا تمكنت من التحرر من السلاسل ، فقد يكونون قادرين على المقاومة.
سحب خنجرًا بيده اليسرى ودفعه نحو بطنها.
رن الصوت البارد لـ ستراينجر بلاك في آذانهم“إنهم هنا ، لن يكون بإمكانهم الركض بعيدًا!”.
كان قائد البؤرة الإستيطانية سريعًا ، لكن الملكة أسرع.
عليها أيضاً أن تقتل الأربعة المسلحين بالبنادق في أسرع وقت ممكن ، ولكن سيكون ذلك صعبًا بسبب إصابتها . في ظل هذه الظروف بدا أنه حتى الملكة العظيمة عاجزة.
أمسكت ذراعه وضطت عليها بخقة.
أمسكت ذراعه وضطت عليها بخقة.
“ااااغغ!”.
ووش!
عوى بصوت لا إنساني مليء بالألم.
“الملكة! ، دعينا نذهب!”
في لحظة احترقت ذراعه بالكامل مثل الفحم.
يبدو أن الرجل الذي اقترب كان الكابتن.
رفعت الملكة ساقها النحيلة وضربت صدر الكابتن بقوة كافية لكسر عظامه.
هذه هي الطريقة التي جعلوا بها هؤلاء القفر البربريين متوافقين.
خُلع كتفه الأيمن وتم دفعه بقوة إلى الخلف لدرجة أنه اصطدم بالجدار البعيد.
نظر الكابتن لأعلى ورأى الوضع ، أظلم وجهه” تريد المقاومة أيها الشقي؟ ، تعال!”.
لم يكن هذا جرحًا يستطيع النجاة منه.
رفع الكابتن ذراعه لصد هجومها.
أدارت جسدها واستخدمت ذراع الكابتن الأسود كسلاح وضربت وجه الحارس قبل أن يتمكن من الرد.
جلب المتحولين الثلاثة فرق معهم وبدأوا في تمشيط الأبراج المحصنة لكن لم يجدوا أي شيئ.
بينما تخبط البقية لرفع أسلحتهم ، وصلت أمام حارسين آخرين في ومضة.
لكن هجوم الملكة كان سريعًا ومفاجئًا وغير متوقع.
ضغطت يداها على وجوههم.
كلاهما كانا يفكران بهدوء في نفس الموقف.
ووش!
سقط كلاود هوك على الأرض وبدأ في تفتيش الجثث.
اندلعت النار من كل فتحة.
أصبحت عيونهم وأنفهم وفمهم مثل الثقوب المتفحمة تشبه حفرًا بشعة.
عندما سمحت لهم الملكة بالذهاب سقطوا على الأرض وأصبح كل شيء فوق أعناقهم فحم الكوك [1].
من خلال الضوء الخافت والأوساخ ، رصدت عيون المتحول الإثنان اللذان يستعدان للفرار.
أصبحت عيونهم وأنفهم وفمهم مثل الثقوب المتفحمة تشبه حفرًا بشعة.
في لحظة عرف أن هذه المرأة مقاتلة من الدرجة الأولى والأوان قد فات لتفادي الضربة.
أرتعش الاثنين المتبقيين من هذه المرأة.
“توقفوا!”
تراجعوا إلى الوراء أثناء محاولة تصويب أسلحتهم.
بينما يركضون حطموا أقفال الزنازين لتحرير المزيد من العبيد وخلق المزيد من الفوضى.
اندفع كلاود هوك إلى الأمام وضرب بعصاه صدر حارس ، لكنه تأخر بنصف لحظة للهجوم على الثاني.
لكن هجوم الملكة كان سريعًا ومفاجئًا وغير متوقع.
ببوم!
كانت الزنزانة مليئة بأقفاص العبيد.
أطلق الحارس الأخير النار ، لكن بنادقهم كانت بدائية وذات طلقة واحدة.
“الملكة! ، دعينا نذهب!”
تهربت الملكة الملطخة بالدماء من الرصاصة ببراعة.
واجهوا الوافد الجديد بمظهر محترم“كابتن!”.
بينما يُعيد الحارس تعمير البندقية وكانت الطلقة الثانية جاهزة ، رفع رأسه لكن هدفه أختفى.
غطت دماء وعظام العبيد الذين ماتوا هنا كل شبر مثل السجاد .
بووم!
بينما يُعيد الحارس تعمير البندقية وكانت الطلقة الثانية جاهزة ، رفع رأسه لكن هدفه أختفى.
انزلقت الملكة خلف الحارس ولفت يديها حول رقبته وشدّت عضلاتها.
كان عليهم أن يجدوا مخرجًا!.
انكسر عموده الفقري مثل غصن رفيع.
ماذا يجب ان يفعلوا؟.
انهار جسده وشقت الملكة طريقها وهي تلهث نحو كلاود هوك للمساعدة في تحريره من الأصفاد.
” ربما تمتلئ القاعات الرئيسية بالأعداء الآن ، لا يمكننا التقدم ، علينا التفكير في شيء آخر ” أستعاد رداء كلاود هوك استعادت ببطء مظهره العادي.
قالت بصوتها الأجش “اذهب“.
كان كابتن الحرس في مخفر جرينلاند محاربًا ماهرًا لا يقل قدرة من قادة حرس النخبة في مخفر بلاك فلاج.
تمكنت من قتل حفنة من حراس المخفر دون بذل الكثير من الجهد .
كانت فرصتهم تكمن في الآثار المخبأة مع الملكة.
لقد تعاملوا مع الحراس ، لكن إطلاق النار سينبه الجميع وسرعان ما سيتم إحاطتهم بالعشرات من حراس السجن ، أكثر مما يستطيع اثنان منهم التعامل معه.
لوى كلاود هوك معصميه لكنه لم يتمكن من التحرر من الأغلال.
سقط كلاود هوك على الأرض وبدأ في تفتيش الجثث.
علم كلاود هوك أنه لا يمكن للملكة الإختباء ، لذلك كان أفضل رهان لهما هو إحداث الفوضى.
أمسك بمسدس من خصر الكابتن وأحد بنادق الحراس ومخزن رصاص.
يبدو أن الرجل الذي اقترب كان الكابتن.
أمسك الأخرون الذين جاءوا معهم الأسلحة الأخرى.
من مكان قريب تردد صدى سلسلة مستمرة من النحيب في الظلام.
قال كلاودوك للآخرين “لن نهرب هكذا“.
هذه هي الطريقة التي جعلوا بها هؤلاء القفر البربريين متوافقين.
” حرروا الآخرين ، إذا تمكنا من التعاون معًا فقد نتمكن من القتال والخروج من هنا “.
“أريد أن أرى هذا بمفردي ، اتركها معي“.
كانوا خائفين للغاية من عرض الملكة الوحشي السابق ولم يجرؤوا على الرد.
سقط كلاود هوك على الأرض وبدأ في تفتيش الجثث.
كانت المرأة مرعبة مثل القناع الشيطاني الذي ترتديه!.
” ربما تمتلئ القاعات الرئيسية بالأعداء الآن ، لا يمكننا التقدم ، علينا التفكير في شيء آخر ” أستعاد رداء كلاود هوك استعادت ببطء مظهره العادي.
فذهول الرجال لدرجة أنهم لم يفكروا كثيرًا في ما هو أبعد من فعل ما قيل لهم ، فقد غادروا لتحرير الآخرين.
تهربت الملكة الملطخة بالدماء من الرصاصة ببراعة.
تمكنوا من فتح عدد قليل من الزنازين وتحرير عشرات العبيد أو نحو ذلك قبل ظهور مجموعة من حراس السجن.
رفعت الملكة ساقها النحيلة وضربت صدر الكابتن بقوة كافية لكسر عظامه.
“الجميع أركضوا ، حرروا قدر ما تستطيعون! “
تم ترتيب أدوات التعذيب المكسوة بالدم في انتظار استخدامها.
علم كلاود هوك أنه لا يمكن للملكة الإختباء ، لذلك كان أفضل رهان لهما هو إحداث الفوضى.
أمسك بمسدس من خصر الكابتن وأحد بنادق الحراس ومخزن رصاص.
إذا تمكنوا من تحرير العبيد ، فقد يمنحوهم الغطاء الذي يحتاجونه للخروج.
بينما تخبط البقية لرفع أسلحتهم ، وصلت أمام حارسين آخرين في ومضة.
“الملكة! ، دعينا نذهب!”
ضغطت يداها على وجوههم.
أطلق كلاود هوك النار على أحد حراس السجن الذي كان يسد طريقهم ودفعه بعيدًا وفتح طريقًا نحو المخرج.
“الجميع أركضوا ، حرروا قدر ما تستطيعون! “
بينما يركضون حطموا أقفال الزنازين لتحرير المزيد من العبيد وخلق المزيد من الفوضى.
أليس هذا هو نفس الأمر مثل الإعلان عن موقعهم؟.
أندفع الكثير من العبيد ولم يستطع الحراس قمعهم وسرعان ما طغى عليهم العبيد.
تحرك أحد الحراس لدفعه مرة أخرى عندما قام كلاود هوك فجأة بالركض إلى الأمام.
وصل الإثنان إلى المخرج ولكن عندما كانا على وشك الإندفاع للخارج ، قوبلوا بصوت مدوي.
لم تحمل الملكة الملطخة بالدماء أي أسلحة مرئية لذلك لم يتم أخذ شئ منها.
شق عدد كبير من الأشاخص المدججين بالسلاح طريقهم نحوهم.
ماذا يجب ان يفعلوا؟.
عرفتهم الملكة على الفور” الكناسين!”.
توقف الحراس واستداروا ليروا من صرخ.
تدفق حشد من القوات المدرعين ممسكين فؤوسًا عريضة الرؤوس ، وتبع ذلك وصول رجل مجنح من الأعلى.
صوت يقطع أفكارهم المظلمة من الخلف.
أثار نزوله سحابة من الغبار.
أليس هذا هو نفس الأمر مثل الإعلان عن موقعهم؟.
من خلال الضوء الخافت والأوساخ ، رصدت عيون المتحول الإثنان اللذان يستعدان للفرار.
عرف كلاود هوك في اللحظة التي رآها فيها أن الإحتفاظ بمظهر منخفض لم يعد خيارًا.
“إنهم حقًا هم!” رن ضحك مروع من حلقه “أيها الإخوة ، لقد وجدنا الجرذان!”.
غطت دماء وعظام العبيد الذين ماتوا هنا كل شبر مثل السجاد .
كيف وصلوا إلى هنا بهذه السرعة؟!.
شعر كل من الملكة الملطخة بالدماء و كلاود هوك أن قلوبهما تغرق في صدرهما.
شعر كل من الملكة الملطخة بالدماء و كلاود هوك أن قلوبهما تغرق في صدرهما.
رمى كلاود هوك عصاه تجاهها ، دارت الملكة ورفعت يديها.
كانوا محاصرين ، مع ثلاثة من القادة المتحولين وأفضل مقاتلي البؤرة الإستيطانية يقتربون.
أندفع الكثير من العبيد ولم يستطع الحراس قمعهم وسرعان ما طغى عليهم العبيد.
لا يمكن أن يقاتل الإثنان بالتأكيد للخروج!.
تدفق حشد من القوات المدرعين ممسكين فؤوسًا عريضة الرؤوس ، وتبع ذلك وصول رجل مجنح من الأعلى.
“لنتراجع!”
عندما سمحت لهم الملكة بالذهاب سقطوا على الأرض وأصبح كل شيء فوق أعناقهم فحم الكوك [1].
ركض كلاود هوك والملكة نحو الطريق الأول الذي رأوه.
في لحظة احترقت ذراعه بالكامل مثل الفحم.
أغلق المتحولين الثلاثة المكان مع عشرات المرؤوسين الذين يحملون القوس والنشاب.
بينما يركضون حطموا أقفال الزنازين لتحرير المزيد من العبيد وخلق المزيد من الفوضى.
استغرق الأمر منهم دقيقتين فقط للعثور على الإتجاه الذي فروا فيه.
لكن مثله كانت الملكة مكبلة بالأغلال مما منع حركتها ، كان عليه أن يفترض أن ذلك سيؤثر على مهاراتها.
رن الصوت البارد لـ ستراينجر بلاك في آذانهم“إنهم هنا ، لن يكون بإمكانهم الركض بعيدًا!”.
غطت دماء وعظام العبيد الذين ماتوا هنا كل شبر مثل السجاد .
جلب المتحولين الثلاثة فرق معهم وبدأوا في تمشيط الأبراج المحصنة لكن لم يجدوا أي شيئ.
أدارت جسدها واستخدمت ذراع الكابتن الأسود كسلاح وضربت وجه الحارس قبل أن يتمكن من الرد.
ألتصق كلاود هوك والملكة ببعضهما البعض وجهاً لوجه.
اصطدم بالحارس وتمكن من الإستيلاء على العصا.
ألقى العباءة عليهم وأخرج طاقته النفسية لإخفائهم مؤقتًا.
انكسر عموده الفقري مثل غصن رفيع.
لم يتمكن المتحولون من رؤية أي شيء ومروا بجانبهم غير مدركين تمامًا أن فريستهم كانت على بعد بوصات.
خُلع كتفه الأيمن وتم دفعه بقوة إلى الخلف لدرجة أنه اصطدم بالجدار البعيد.
” ربما تمتلئ القاعات الرئيسية بالأعداء الآن ، لا يمكننا التقدم ، علينا التفكير في شيء آخر ” أستعاد رداء كلاود هوك استعادت ببطء مظهره العادي.
عندما دخلوا الزنزانة الرطبة القاتمة ، تمكنوا من رؤية خمسمائة أو ستمائة عبد محتجزون هنا.
كانت أداة كلاود هوك مثيرة للدهشة ، لكن لم يكن لدى الملكة الوقت لإستجوابه.
أمسك الأخرون الذين جاءوا معهم الأسلحة الأخرى.
كان عليهم أن يجدوا مخرجًا!.
لوى كلاود هوك معصميه لكنه لم يتمكن من التحرر من الأغلال.
1. الفحم وفحم الكوك هما الوسيلتان الرئيسيتان لإشعال النار في الصين ، ويمكن القول أنهما السبب الرئيسي لقضايا التلوث لديهم. يشبه الكوك الخشب المحروق ، وهو خفيف جدًا ، وهو الوقود المفضل للشواء في الهواء الطلق وغلايات المياه.
كان قائد البؤرة الإستيطانية سريعًا ، لكن الملكة أسرع.
أثار نزوله سحابة من الغبار.
window.pubfuturetag = window.pubfuturetag || [];window.pubfuturetag.push({unit: "663b2a7000a9d3471ea9a021", id: "pf-8890-1"}) تم تقسيم ما تبقى من محصول ليونين لمنع أي تمرد وتم إرسالهم إلى السجم أثناء انتظار بدء التدجين.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
