الفصل السابع و الخمسون
الفصل السابع و الخمسون:
أخيرا ، عادت إلى السياج ، و لم تستطع التراجع. كانت خائفة من القتال ، “دعني أخرج! دعني أخرج! أنا صاحبة السمو الملكي ، الأميرة ، أتجرؤ على معاملتي بهذه الطريقة! صدق أو لا تصدق ، سأجعله يقتلكم جميعا!”
نظرت حولها ، و سقطت عيناها على الرجل المحرج في الزاوية.
“أنتِ و الطفل … هل أنتم بخير؟ تعالي هنا ، أنا … سعال سعال ، لدي شيء لأخبركِ به.”
أخيرا ، عادت إلى السياج ، و لم تستطع التراجع. كانت خائفة من القتال ، “دعني أخرج! دعني أخرج! أنا صاحبة السمو الملكي ، الأميرة ، أتجرؤ على معاملتي بهذه الطريقة! صدق أو لا تصدق ، سأجعله يقتلكم جميعا!”
“أوه!” تقيأ دما تناثر على وجه لوه ييرين ثم سقط.
ضحك السجان و سخر منها بلا رحمة، “من الذي لا يعلم أن صاحب السمو الملكي يحب زوجته كثيرا. عندما كان يتمركز في الجيش ، لم ينس أبدا جمع ألذ الأطباق الشهيرة للأميرة. و بعد أن عاد إلى العاصمة منتصرا رفض الجميلة التي كافأه بها جلالته. من تظنين نفسكِ؟ هل تجرؤين على تسمية نفسكِ بالأميرة؟ أعتقد أنكِ متوهمة! هاهاهاها …”
عند وصولها إلى موقع المقابلة ، سارعت لوه ييرين إلى المصعد و إصطدمت بشخص ، “آسفة ، أنا آسفة ، لم أقصد أن–”
ضحك السجان و غادر.
الفصل السابع و الخمسون:
صدمت لوه ييرين. كانت عيناها فارغتين ، و تمتم فمها مرارا و تكرارا ، “لا ، الأمر ليس كذلك …”
كان الرجل الوسيم و الطويل يعانق المرأة الجميلة و الرقيقة بين ذراعيه ، و كانت إبتسامته مليئة بالتسامح.
“ييري…”
هل كان كل ما حدث لها مجرد حلم؟
همس صوت أجش من الزاوية.
لماذا تشعرت بفراغ في قلبها و بضيق في التنفس؟
إلتفتتْ لوه ييرين لإلقاء نظرة على عيون ملك الحرب القاتمة.
“هاه؟ هل أعرفكِ؟” نظرت لوه فو إلى لوه ييرين.
“أنتِ و الطفل … هل أنتم بخير؟ تعالي هنا ، أنا … سعال سعال ، لدي شيء لأخبركِ به.”
هل كان كل ما حدث لها مجرد حلم؟
على الرغم من أنه مسجون الآن ، إلا أنه كان يخشى أنه سيموت قريبا. لكن ليس و كأن ملك الحرب كان يحمل لقب أمير عبثا. لقد ترك الكثير من الإجراءات التحضيرية في الظلام.
صدمت لوه ييرين. كانت عيناها فارغتين ، و تمتم فمها مرارا و تكرارا ، “لا ، الأمر ليس كذلك …”
كان لديه أيضا إبن. طالما أنها تربي إبنها جيدا و ترث الأشياء التي تركها لها ، في المستقبل … قد لا يكون من المستحيل بدأ فرصة جديدة!
لكن في اللحظة التالية ، كسر صوت كل تخيلاتها ، “لماذا تقف هناك؟ ألم تأتي لإصطحابي؟”
وقفت لوه ييرين و سارت نحوه خطوة بخطوة. عندما وصلت إلى حيث كان ، قفزت فجأة مثل المجنون و خدشت وجهه.
مصباح كهربائي ، سرير بطابقين ، مكتب كمبيوتر … هل عادت إلى العصر الحديث؟
“لقد كذبتَ علي! أيها الوغد! لماذا لم تمت! مت! مت!”
“أوه!” تقيأ دما تناثر على وجه لوه ييرين ثم سقط.
بدت و كأنها مختلة. الإستياء الذي في كلماتها ، مثل السيف الحاد ، أحدث فجوة كبيرة في قلبه.
“ييري…”
“أوه!” تقيأ دما تناثر على وجه لوه ييرين ثم سقط.
هل كان كل ما حدث لها مجرد حلم؟
سطع ضوء النهار الكئيب عبر النافذة الضيقة على وجهه الشاحب ، و كان الدم على ذقنه يجف.
لا ، هم لا يبدوان متشابهين فقط ، بل لهما نفس الوجه!
نظرت إليه لوه ييرين بشكل فارغ ، و لم تستعد رشدها إلا عندما أدركتْ أنه مات!
لا ، هم لا يبدوان متشابهين فقط ، بل لهما نفس الوجه!
كان هناك ألم رهيب في قلبها ، و حل الظلام على عينيها.
“ييرين؟ ييرين؟”
لكن في اللحظة التالية ، كسر صوت كل تخيلاتها ، “لماذا تقف هناك؟ ألم تأتي لإصطحابي؟”
هز شخص ما جسدها بلطف ، و إستيقظت لوه ييرين على الفور.
“أوه!” تقيأ دما تناثر على وجه لوه ييرين ثم سقط.
فتحت عينيها.
أمسكت بحقيبة يدها و هربت.
مصباح كهربائي ، سرير بطابقين ، مكتب كمبيوتر … هل عادت إلى العصر الحديث؟
هز شخص ما جسدها بلطف ، و إستيقظت لوه ييرين على الفور.
“ييرين ، ألن تذهبي إلى المقابلة اليوم؟ إنها الساعة الثامنة بالفعل ، و سوف تتأخرين إذا لم تذهبي.” قالت رفيقتها في الغرفة و غادرت غرفة النوم.
“ييرين ، ألن تذهبي إلى المقابلة اليوم؟ إنها الساعة الثامنة بالفعل ، و سوف تتأخرين إذا لم تذهبي.” قالت رفيقتها في الغرفة و غادرت غرفة النوم.
كانت لوه ييرين نصف راكعة على السرير ، بنظرة غبية ، لم تتعافى تماما بعد.
“أنا ، هل نعرف بعضنا البعض؟”
إمبراطورية تشي ، ملك الحرب ، لوه فو ، شوان يي ، موتشي …
طالما أنها إجتمعت مع الرجل الذي أمامها ، فقد تكون الفائزة في هذه الحياة!
هل كان كل ما حدث لها مجرد حلم؟
لوه فو!
لماذا تشعرت بفراغ في قلبها و بضيق في التنفس؟
لوه فو!
عند وصولها إلى موقع المقابلة ، سارعت لوه ييرين إلى المصعد و إصطدمت بشخص ، “آسفة ، أنا آسفة ، لم أقصد أن–”
“أنتِ و الطفل … هل أنتم بخير؟ تعالي هنا ، أنا … سعال سعال ، لدي شيء لأخبركِ به.”
رفعت رأسها و رأت الرجل أمامها. تجمدت على الفور.
“ييري…”
هو! لماذا يبدو مشابها جدا لملك الحرب في حلمها ، تشين وانغ؟
“هاه؟ هل أعرفكِ؟” نظرت لوه فو إلى لوه ييرين.
لا ، هم لا يبدوان متشابهين فقط ، بل لهما نفس الوجه!
لكن في اللحظة التالية ، كسر صوت كل تخيلاتها ، “لماذا تقف هناك؟ ألم تأتي لإصطحابي؟”
كان فقط أن الشخص الذي أمامها كان يرتدي بدلة سوداء مع حذاء جلدي و له شعر قصير. بدا و كأنه نخبة بالعصر الحديث.
نظرت حولها ، و سقطت عيناها على الرجل المحرج في الزاوية.
ألقى نظرة خاطفة عليها ، لم يقل شيئا ، ثم غادر.
فجأة فكرت لوه ييرين في فكرة مجنونة. في الحلم لقد خسرت أمام لوه فو ، لم يكن الأمر مهما بما أنه مجرد حلم.
“إنتظر ، سيدي” أمسكت لوه ييرين بذراعه دون وعي لكنها أرجعت يدها تحت نظرته اللامبالية.
“أنا ، هل نعرف بعضنا البعض؟”
“ييرين؟ ييرين؟”
فجأة فكرت لوه ييرين في فكرة مجنونة. في الحلم لقد خسرت أمام لوه فو ، لم يكن الأمر مهما بما أنه مجرد حلم.
كان فقط أن الشخص الذي أمامها كان يرتدي بدلة سوداء مع حذاء جلدي و له شعر قصير. بدا و كأنه نخبة بالعصر الحديث.
طالما أنها إجتمعت مع الرجل الذي أمامها ، فقد تكون الفائزة في هذه الحياة!
الفصل السابع و الخمسون:
لكن في اللحظة التالية ، كسر صوت كل تخيلاتها ، “لماذا تقف هناك؟ ألم تأتي لإصطحابي؟”
دخلت المرأة ذات الثوب الأحمر بإبتسامة كسولة و ساحرة على وجهها.
صدمت لوه ييرين. كانت عيناها فارغتين ، و تمتم فمها مرارا و تكرارا ، “لا ، الأمر ليس كذلك …”
لوه فو!
نظرت حولها ، و سقطت عيناها على الرجل المحرج في الزاوية.
في اللحظة التي رأتها فيها ، إتسعت عيون لوه ييرين ، و صرخت ، “كيف لكِ أن تكوني هنا؟”
مع ذلك ، عندما خرجت من المبنى ، لم تستطع منع نفسها من النظر إلى الوراء.
“هاه؟ هل أعرفكِ؟” نظرت لوه فو إلى لوه ييرين.
فتحت عينيها.
للمرأة جلد ثلجي و وجه يشع كما لو كانت لديها هالة بطلة الرواية. لوه ييرين قبلت بهزيمتها ، تراجعت خطوتين إلى الوراء ، و قالت ، “لا ، لا أعرفك. آسفة ، إعتقدتُ أنكِ شخص آخر.”
دخلت المرأة ذات الثوب الأحمر بإبتسامة كسولة و ساحرة على وجهها.
أمسكت بحقيبة يدها و هربت.
ترجمة: khalidos
مع ذلك ، عندما خرجت من المبنى ، لم تستطع منع نفسها من النظر إلى الوراء.
صدمت لوه ييرين. كانت عيناها فارغتين ، و تمتم فمها مرارا و تكرارا ، “لا ، الأمر ليس كذلك …”
كان الرجل الوسيم و الطويل يعانق المرأة الجميلة و الرقيقة بين ذراعيه ، و كانت إبتسامته مليئة بالتسامح.
صدمت لوه ييرين. كانت عيناها فارغتين ، و تمتم فمها مرارا و تكرارا ، “لا ، الأمر ليس كذلك …”
ترجمة: khalidos
أخيرا ، عادت إلى السياج ، و لم تستطع التراجع. كانت خائفة من القتال ، “دعني أخرج! دعني أخرج! أنا صاحبة السمو الملكي ، الأميرة ، أتجرؤ على معاملتي بهذه الطريقة! صدق أو لا تصدق ، سأجعله يقتلكم جميعا!”
كان فقط أن الشخص الذي أمامها كان يرتدي بدلة سوداء مع حذاء جلدي و له شعر قصير. بدا و كأنه نخبة بالعصر الحديث.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
