الفصل السابع و الثلاثون
الفصل السابع و الثلاثون:
أطلق وتر القوس صريرا ، و في اللحظة التالية ، كان السهم بالفعل مخترقا لرقبته.
أصبح وجه لوه فو باردا. الكلب السكران يُقدِم على خطوة نحوها؟
مباشرة بعد سقوطها على الوسادة ، هدأ تنفسها.
لقد تجاهلت ذلك و لعبت بالمسامير بزاوية تنورتها. لقد مرت شهور عديدة ، لكن لم يكن هناك أخبار بخصوص عباد الشمس دم التنين. لم يكن هناك وجود لشيء من هذا القبيل في العالم.
غطى الرجل بالأسود رقبته ، سقط للخلف ، و إرتعش عدة مرات.
لكنها لم تقلق بشأن ذلك بسبب ليو وو.
داخل الخيزران ، كان القفص نحاسيا و مغطى بقطعة قماش. الحرارة تتدفق من الأسفل و جعلته دافئا.
أمسكها ملك الحرب فعليا مباشرة و أخذ شفتيه الممزجتين برائحة حامضة نحو رقبتها. إندفعتْ المرارة من بطنها ، مما جعلها تشعر بالغثيان.
“صفعة!” ردة لوه فو بإلقاء صفعة.
“صفعة!” ردة لوه فو بإلقاء صفعة.
وقف على جانب السرير رجل مقنع بلباس أسود يحاول طعنها بسيف.
صدم ملك الحرب للحظة و قال بنبرة باردة ، “أتجرئين!”
لكنها لم تقلق بشأن ذلك بسبب ليو وو.
تجاهلته لوه فو. شخرت ببرود ، و أخرجت ورقة من الرق ، و مسحت اليد التي لامست وجهه ، و الرقبة التي كاد يلمسها. ثم في الأخير رمته عند قدميه.
ركض حراس القصر الملكي على أحصنتهم و أبلغوا ملك الحرب ، “أيها الأمير ، المحظية في غرفة الولادة. عليكَ بالعودة إلى البلاط.”
“ألم يقل وانغ يي أنه سيعيش هو و زوجته لوه ييرين معا كزوجين مخلصين مدى الحياة؟ لماذا؟ لم تمر سوى بضعة أشهر فقط ، و لا يمكنكَ التحكم في نفسك؟”
ركض حراس القصر الملكي على أحصنتهم و أبلغوا ملك الحرب ، “أيها الأمير ، المحظية في غرفة الولادة. عليكَ بالعودة إلى البلاط.”
إرتعدتْ شفاه ملك الحرب و هي تتحدث. أدار رأسه بعيدا بعد التفكير في لوه ييرين.
ليو شي ، التي تبعتها ، أرادت أن تسأل لماذا توقفت ، لكن عندما رفعتْ نظرها ، صدمتْ.
ركض حراس القصر الملكي على أحصنتهم و أبلغوا ملك الحرب ، “أيها الأمير ، المحظية في غرفة الولادة. عليكَ بالعودة إلى البلاط.”
لوه فو لم تهرب. بينما كانت ليو شي تقاتل الرجل بالأسود ، سرعان ما أخرجت قوسا صغيرا ، قامت بتحميل سهم و أطلقته!
تغير لون وجه ملك الحرب عندما نزل من العربة و إندفع إلى وانغفو بعد الإمساك بحصان.
“إنزلقت؟” تذكرت لوه فو الذكريات التي تركتها لوه شو لنفسها.
عبست لوه فو بإشمئزاز من رائحة الكحول المتبقية في العربة.
أصبح وجه لوه فو باردا. الكلب السكران يُقدِم على خطوة نحوها؟
لم يكن من المفترض أن تلد لوه ييرين في أكتوبر ، صحيح؟ لماذا بدأ ذلك في وقت مبكر جدا؟
“أميرة ، لماذا أكلتِ القليل جدا؟” دفعت تسوي يان مدفأة يد في ذراعيها.
بالعودة إلى المنزل و دخول الفناء ، تقدمت أوي إلى الأمام و ساعدت لوه فو في خلع عباءتها. إستلقت لوه فو بشكل مريح على الأريكة الناعمة و إتكأت على قفص الخيزران المجاور لها.
سلسلة من الحركات دفعة واحدة.
داخل الخيزران ، كان القفص نحاسيا و مغطى بقطعة قماش. الحرارة تتدفق من الأسفل و جعلته دافئا.
تغير لون وجه ملك الحرب عندما نزل من العربة و إندفع إلى وانغفو بعد الإمساك بحصان.
مددتْ قدميها ، و كانت يلفها الدفء. كان ذلك مريحا.
قدمت تسوي يان وعاءا من الحساء ، أنزلته بعد إحتساء بضع رشفات و سألتها عن فناء الإجاص الواضح.
قدمت تسوي يان وعاءا من الحساء ، أنزلته بعد إحتساء بضع رشفات و سألتها عن فناء الإجاص الواضح.
فجأة ، فتحت لوه فو عينيها بدافع غريزة الخطر ، و ضوء ساطع تدفق بعينيها.
“أميرة ، لماذا أكلتِ القليل جدا؟” دفعت تسوي يان مدفأة يد في ذراعيها.
صدم ملك الحرب للحظة و قال بنبرة باردة ، “أتجرئين!”
“لقد أكلتُ كثيرا في البلاط ، و أنا لستُ جائعة في الوقت الحالي. من فضلك أخبريني ما حدث في فناء الإجاص الواضح ،” لوه فو سحبت تسوي يان و جلست معها.
الفصل السابع و الثلاثون:
“سمعتُ أنه عندما خرجت في نزهة على الأقدام بعد العشاء ، إنزلقت و سقطت عن طريق الخطأ ، و بدأ المخاض مقدما،” قالت تسوي يان.
مباشرة بعد سقوطها على الوسادة ، هدأ تنفسها.
“إنزلقت؟” تذكرت لوه فو الذكريات التي تركتها لوه شو لنفسها.
لوه ييرين إنزلقتْ بمفردها؟
لوه فو لم تهرب. بينما كانت ليو شي تقاتل الرجل بالأسود ، سرعان ما أخرجت قوسا صغيرا ، قامت بتحميل سهم و أطلقته!
آه!
لكنها لم تقلق بشأن ذلك بسبب ليو وو.
إغتسلت لوه فو و نامت. بعد قضاء عدة أيام هناك ، تعودت على الذهاب إلى الفراش مبكرا و الإستيقاظ مبكرا.
داخل الخيزران ، كان القفص نحاسيا و مغطى بقطعة قماش. الحرارة تتدفق من الأسفل و جعلته دافئا.
مباشرة بعد سقوطها على الوسادة ، هدأ تنفسها.
أمسكها ملك الحرب فعليا مباشرة و أخذ شفتيه الممزجتين برائحة حامضة نحو رقبتها. إندفعتْ المرارة من بطنها ، مما جعلها تشعر بالغثيان.
فجأة ، فتحت لوه فو عينيها بدافع غريزة الخطر ، و ضوء ساطع تدفق بعينيها.
فجأة ، فتحت لوه فو عينيها بدافع غريزة الخطر ، و ضوء ساطع تدفق بعينيها.
وقف على جانب السرير رجل مقنع بلباس أسود يحاول طعنها بسيف.
أصبح وجه لوه فو باردا. الكلب السكران يُقدِم على خطوة نحوها؟
إلتقطت لوه فو الوسادة و رمتها على وجه الرجل. في الوقت نفسه ، قفزت من سريرها ، أخذت الملابس من على الستار ، و إرتدتها و دفعت الستار نحو الرجل بالأسود.
داخل الخيزران ، كان القفص نحاسيا و مغطى بقطعة قماش. الحرارة تتدفق من الأسفل و جعلته دافئا.
سلسلة من الحركات دفعة واحدة.
window.pubfuturetag = window.pubfuturetag || [];window.pubfuturetag.push({unit: "663b2a7000a9d3471ea9a021", id: "pf-8890-1"}) “سمعتُ أنه عندما خرجت في نزهة على الأقدام بعد العشاء ، إنزلقت و سقطت عن طريق الخطأ ، و بدأ المخاض مقدما،” قالت تسوي يان.
الحركة في الغرفة أيقضت على الفور ليو شي ، التي كانت تقوم بدورية الليلة بالخارج. نهضت على الفور و ركضتْ إلى الغرفة و رأت الرجل المكتسي بالأسود. هرعت للأمام و لم تنسى أن تقول للوه فو ، “أهربي!”
سلسلة من الحركات دفعة واحدة.
لوه فو لم تهرب. بينما كانت ليو شي تقاتل الرجل بالأسود ، سرعان ما أخرجت قوسا صغيرا ، قامت بتحميل سهم و أطلقته!
ليو شي تفاعلت أخيرا و تبعتها بسرعة. لكن في قلبها ، تم تجديد تصورها للوه فو بالكامل.
أطلق وتر القوس صريرا ، و في اللحظة التالية ، كان السهم بالفعل مخترقا لرقبته.
غطى الرجل بالأسود رقبته ، سقط للخلف ، و إرتعش عدة مرات.
الأميرة أطلقتْ على عدوها ، قتلته بدقة شديدة و بهدوء. كانت متفاجئة جدا.
“ليو شي ، لنذهب!” لوه فو لم تنظر حتى إلى الرجل بالأسود.
عبست لوه فو بإشمئزاز من رائحة الكحول المتبقية في العربة.
ليو شي تفاعلت أخيرا و تبعتها بسرعة. لكن في قلبها ، تم تجديد تصورها للوه فو بالكامل.
“صفعة!” ردة لوه فو بإلقاء صفعة.
الأميرة أطلقتْ على عدوها ، قتلته بدقة شديدة و بهدوء. كانت متفاجئة جدا.
“لقد أكلتُ كثيرا في البلاط ، و أنا لستُ جائعة في الوقت الحالي. من فضلك أخبريني ما حدث في فناء الإجاص الواضح ،” لوه فو سحبت تسوي يان و جلست معها.
توقفت لوه فو مؤقتا بعد خروجها من الفناء.
قدمت تسوي يان وعاءا من الحساء ، أنزلته بعد إحتساء بضع رشفات و سألتها عن فناء الإجاص الواضح.
ليو شي ، التي تبعتها ، أرادت أن تسأل لماذا توقفت ، لكن عندما رفعتْ نظرها ، صدمتْ.
“صفعة!” ردة لوه فو بإلقاء صفعة.
ترجمة: khalidos
الفصل السابع و الثلاثون:
لكنها لم تقلق بشأن ذلك بسبب ليو وو.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
