الفصل الخامس عشر
الفصل الخامس عشر:
سقطت تشيانتشيان على ركبتيها.
“يمكنكِ شراء المزيد من الطعام! و هناك أيضا وظيفة النسخ. في كل مرة تأكل فيها المضيفة طبقا ، يمكنكِ إختيار نسخه. إذا كنتِ ترغبين في تناوله لاحقا ، يمكنكِ شراؤه من هذا النظام في أي وقت. ما رأيكِ بهته الوظيفة؟ أليست مغرية؟”
لمست وجهها و تساءلت عما إذا كان ذلك سيترك ندوبا.
“لدي طباخة خاصة الآن. يمكنها صنع ما أريد أكله في أي وقت أريد. لماذا عساي أختار نسخه؟ هل تريد حرق نقاط الكراهية التي لدي؟ أضلاع الدجاج*! مضيعة! نظام غشاش! ما فائدة هذا النظام المعطوب!”
<م.م: أضلاع الدجاج رغم أنه ليس بها الكثير من اللحم إلا أنه من المؤسف التخلص منها دون أكلها. يشير التشبيه لشيء لا قيمة له لكن من الصعب على المرء التخلي عنه.>
الفصل الخامس عشر:
“أنا ، أنا …” شعر النظام بالظلم ، ثم فجأة قال ، “ماذا لو كنتِ في البرية؟ ماذا لو لم تجلبي معكِ طباخا؟ و بعض الأطباق تستغرق وقتا طويلا لإعدادها، و قد لا يكون مضمونا أنه سيتم تحضيرها مرة أخرى. لكن إذا إخترتِ النسخ ، طالما أنكِ تدفعين قدرا معينا من الكراهية ، يمكنكِ الإستمتاع بالطعام على الفور! و يمكنكِ أيضا أن تأكلي أشدهم لِذة!”
‘هذا النبيذ قوي للغاية. بعد ثلاثة أكواب ، لا يهم كم أنتَ جيد في الشرب ، لن تكون لديكَ الرغبة في البقاء مستيقظا.’
فكرت لوه فو في الأمر مرة أخرى. هل ينبغي عليها محاولة الترقية؟
صُدم ملك الحرب بسؤالها.
مع ذلك ، بعد الترقية ، لن يتبقى لها سوى بضع مئات من قيمة الكراهية.
قم بالترقية!
لاحظ النظام ترددها ، و أكمل قائلا، “بعد الترقية إلى المستوى 2 ، سيكون هناك آيس كريم ، كعك ، وعاء ساخن ، شواء … سيتوفر المزيد من الأطعمة و الأطباق. أنتِ تستحقين أن تأكليهم جميعًا.”
قامت ليو شي برفعه عن الأرض و خرجت.
قم بالترقية!
مباشرة بعد الترقية ، إشترتْ لوه فو على الفور كعكة الجبن بنكهة الشاي الأخضر ، و في اللحظة التي وضعتها في فمها ، إنهمرتْ دموعها.
نقاط الكراهية يمكن كسبها في أي وقت.
ثم إقتحم ملك الحرب الفناء الرئيسي بغضب ، “لوه فو! أنتِ تجرئين على صفع ييرين! أيتها المرأة السامة!”
مباشرة بعد الترقية ، إشترتْ لوه فو على الفور كعكة الجبن بنكهة الشاي الأخضر ، و في اللحظة التي وضعتها في فمها ، إنهمرتْ دموعها.
هذا النبيذ ، المسمى تاوهواتشون ، كان أيضا من النظام.
أوه! الأمر لم يكن سهلا عليها. لقد كانت تفكر في تناولها لسنوات عديدة ، و الآن أخيرا أمكنها تناول قضمة.
شعرت لوه ييرين بالضعف و أغمي عليها مرة أخرى.
على الفور إكتسبتْ دافعا لجمع المزيد من الكراهية.
“سيدتي ، هذا ليس جيدا ، سيدتي-” سارعت تشيان تشيان للداخل.
في تلك اللحظة ، “رنين ، تهانينا على الحصول على 188+ كراهية من البطل.”
ثم إقتحم ملك الحرب الفناء الرئيسي بغضب ، “لوه فو! أنتِ تجرئين على صفع ييرين! أيتها المرأة السامة!”
حسنا؟ لماذا أعطاها.البطل فجأة قيمة الكراهية؟ هل كان-
“حديقة الأوركيد؟”
ثم إقتحم ملك الحرب الفناء الرئيسي بغضب ، “لوه فو! أنتِ تجرئين على صفع ييرين! أيتها المرأة السامة!”
كانت لوه فو تجلس على الكرسي مع طاولة كبيرة أمامها.
إجتاحت عيون ملك الحرب على الطاولة. كان هناك الكثير من الأشياء التي لم يرها قط في حياته.
إجتاحت عيون ملك الحرب على الطاولة. كان هناك الكثير من الأشياء التي لم يرها قط في حياته.
ضحكت لوه فو بشكل هادف.
كانت لوه فو مسترخية ، دون رفع حاجبيها ، سألت ، “وانغ يي ، هل تعتقد أنني سأفعل ذلك بدون سبب؟”
كانت لوه ييرين مستاءة بالفعل. جعلها التذمر أكثر غضبا. إلتقطتْ الوسادة و ألقتها.
صُدم ملك الحرب بسؤالها.
قامت و إستلقت على السرير.
أصدرت لوه فو تعليمات لشياوويا ، “أضيفي أدوات مائدة لأجل وانغ يي.”
“لقد كانت ليو سيفاي.”
قالت مرة أخرى ، “هل أكل وانغ يي أي شيء بعد؟ لا تخف من الجلوس. لن يفوت الأوان على التحدث عن هته الأشياء بعد أن تملأ معدتك.”
تخيلتْ لوه ييرين المشهد حيث تُعاقب فيه لوه فو من قبل ملك الحرب. و بينما كانت تضحك دون وعي ، آلمها الجرح في وجهها. لقد جفلت و شعرت أن كراهيتها تتزايد.
ملك الحرب رفض. لم يكن لديه مزاج ليأكل الآن. لكن رائحة الأطباق خدشت أنفه.
قالت تشيان تشيان بحذر ، “ذهب وانغ يي إلى حديقة الأوركيد.”
الجوع هو رغبة أكثر حدة من ممارسة الجنس. الدليل الحي على هذا القول ، هما الإثنان الجالسان في حيرة و يأكلان كالأطفال.
كانت لوه فو مسترخية ، دون رفع حاجبيها ، سألت ، “وانغ يي ، هل تعتقد أنني سأفعل ذلك بدون سبب؟”
عندما عاد وانغ يي لرشده ، كان جالسا بالفعل على الطاولة ، و كانت لوه فو تسكب له النبيذ.
“حديقة الأوركيد؟”
هذا النبيذ ، المسمى تاوهواتشون ، كان أيضا من النظام.
ثم إقتحم ملك الحرب الفناء الرئيسي بغضب ، “لوه فو! أنتِ تجرئين على صفع ييرين! أيتها المرأة السامة!”
‘هذا النبيذ قوي للغاية. بعد ثلاثة أكواب ، لا يهم كم أنتَ جيد في الشرب ، لن تكون لديكَ الرغبة في البقاء مستيقظا.’
أوه! الأمر لم يكن سهلا عليها. لقد كانت تفكر في تناولها لسنوات عديدة ، و الآن أخيرا أمكنها تناول قضمة.
بعد شرب كوبين ، أخذ ملك الحرب الإبريق بمفرده و إنزلق و سقط على الطاولة.
“أنا ، أنا …” شعر النظام بالظلم ، ثم فجأة قال ، “ماذا لو كنتِ في البرية؟ ماذا لو لم تجلبي معكِ طباخا؟ و بعض الأطباق تستغرق وقتا طويلا لإعدادها، و قد لا يكون مضمونا أنه سيتم تحضيرها مرة أخرى. لكن إذا إخترتِ النسخ ، طالما أنكِ تدفعين قدرا معينا من الكراهية ، يمكنكِ الإستمتاع بالطعام على الفور! و يمكنكِ أيضا أن تأكلي أشدهم لِذة!”
قامت لوه فو بمنادات أوي ، “من كانت أفضل راقصة آخر مرة؟”
ملك الحرب رفض. لم يكن لديه مزاج ليأكل الآن. لكن رائحة الأطباق خدشت أنفه.
“لقد كانت ليو سيفاي.”
الجوع هو رغبة أكثر حدة من ممارسة الجنس. الدليل الحي على هذا القول ، هما الإثنان الجالسان في حيرة و يأكلان كالأطفال.
“أوه نعم ، ليو شي ، تعالي و ساعدي وانغ يي للوصول إلى فناء ساي فاي. أخبريها أن وانغ يي سكران و دعيها تعتني به.”
تاوهواتشون ، بالإضافة إلى طعمه الناعم و خصائصه المسكرة ، كان له آثار مفيدة أخرى.
قامت ليو شي برفعه عن الأرض و خرجت.
كان لفناء الإجاص الواضح الكثير من الدراما على جانبها ، لكن حديقة الأوركيد كانت مليئة بالربيع.
ضحكت لوه فو بشكل هادف.
الفصل الخامس عشر:
تاوهواتشون ، بالإضافة إلى طعمه الناعم و خصائصه المسكرة ، كان له آثار مفيدة أخرى.
حكت لوه ييرين جبينها ، “ما الخطب؟”
سيقضي ملك الحرب و المحظية ليو ليلة رائعة.
فناء الإجاص الواضح.
بعد شرب كوبين ، أخذ ملك الحرب الإبريق بمفرده و إنزلق و سقط على الطاولة.
تخيلتْ لوه ييرين المشهد حيث تُعاقب فيه لوه فو من قبل ملك الحرب. و بينما كانت تضحك دون وعي ، آلمها الجرح في وجهها. لقد جفلت و شعرت أن كراهيتها تتزايد.
“حديقة الأوركيد؟”
لمست وجهها و تساءلت عما إذا كان ذلك سيترك ندوبا.
فناء الإجاص الواضح.
قامت و إستلقت على السرير.
قامت و إستلقت على السرير.
“سيدتي ، هذا ليس جيدا ، سيدتي-” سارعت تشيان تشيان للداخل.
“يمكنكِ شراء المزيد من الطعام! و هناك أيضا وظيفة النسخ. في كل مرة تأكل فيها المضيفة طبقا ، يمكنكِ إختيار نسخه. إذا كنتِ ترغبين في تناوله لاحقا ، يمكنكِ شراؤه من هذا النظام في أي وقت. ما رأيكِ بهته الوظيفة؟ أليست مغرية؟”
كانت لوه ييرين مستاءة بالفعل. جعلها التذمر أكثر غضبا. إلتقطتْ الوسادة و ألقتها.
“حديقة الأوركيد؟”
سقطت تشيانتشيان على ركبتيها.
ضحكت لوه فو بشكل هادف.
حكت لوه ييرين جبينها ، “ما الخطب؟”
حسنا؟ لماذا أعطاها.البطل فجأة قيمة الكراهية؟ هل كان-
قالت تشيان تشيان بحذر ، “ذهب وانغ يي إلى حديقة الأوركيد.”
الفصل الخامس عشر:
“حديقة الأوركيد؟”
“سيدتي —” صاحت تشيان تشيان.
“إنها فناء المحظية ليو.”
مع ذلك ، بعد الترقية ، لن يتبقى لها سوى بضع مئات من قيمة الكراهية.
شعرت لوه ييرين بالضعف و أغمي عليها مرة أخرى.
ثم إقتحم ملك الحرب الفناء الرئيسي بغضب ، “لوه فو! أنتِ تجرئين على صفع ييرين! أيتها المرأة السامة!”
“سيدتي —” صاحت تشيان تشيان.
“لقد كانت ليو سيفاي.”
كان لفناء الإجاص الواضح الكثير من الدراما على جانبها ، لكن حديقة الأوركيد كانت مليئة بالربيع.
لمست وجهها و تساءلت عما إذا كان ذلك سيترك ندوبا.
في تلك الليلة ، نامت لوه فو بحلاوة إستثنائية.
في تلك اللحظة ، “رنين ، تهانينا على الحصول على 188+ كراهية من البطل.”
ترجمة: khalidos
كانت لوه فو مسترخية ، دون رفع حاجبيها ، سألت ، “وانغ يي ، هل تعتقد أنني سأفعل ذلك بدون سبب؟”
ملك الحرب رفض. لم يكن لديه مزاج ليأكل الآن. لكن رائحة الأطباق خدشت أنفه.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
