الفصل الثاني عشر
الفصل الثاني عشر:
تحت أنظار عيون باي شي اليقظة ، صعدت لوه فو على العربة بمساعدة ملك الحرب.
تحت أنظار عيون باي شي اليقظة ، صعدت لوه فو على العربة بمساعدة ملك الحرب.
تحت أنظار عيون باي شي اليقظة ، صعدت لوه فو على العربة بمساعدة ملك الحرب.
إنحنت لوه فو على جدار العربة ، ممسكة الصافرة الصغيرة في يدها.
في النهاية ، ‘الزنجبيل القديم متبل أكثر*’ ، لوه يوتشينغ قد كان أكثر هدوءا من لوه فانغ. <م.م: ‘الزنجبيل القديم متبل أكثر’ ببساطة ترمز إلى زيادة الحكمة و الخبرة مع كبر العمر.>
نظر إليها ملك الحرب ، ثم أبعد نظره ، لم يعد يعيرها أي إهتمام.
الجميع عرفوا من يكتنز الأمير في قلبه. كان يقضي كل أيامه في فناء الإجاص الواضح. لكن بالنسبة إلى لوه فو ، الأميرة الحقيقية ، كان موقفه غير مبالٍ.
منذ عودتهم إلى المنزل ، لم يطأ ملك الحرب قدمه في الفناء الرئيسي الخاص بلوه فو لمدة عشرة أيام و أمضى كل لياليه في فناء الإجاص الواضح.
تحت أنظار عيون باي شي اليقظة ، صعدت لوه فو على العربة بمساعدة ملك الحرب.
عندما يكون يعمل في غرفة الدراسة(المكتب) أثناء النهار ، دائما ما يكون هناك حراس خارج غرفة الدراسة. حتى المحظيات اللواتي جلبن له الحساء و الوجبات الخفيفة قد تم إرجاعهن أدراجهن.
ملك الحرب ، كيف يجرؤ!
فقط لوه ييرين يمكنها أن تذهب ، دون عوائق إلى غرفة الدراسة.
تحت أنظار عيون باي شي اليقظة ، صعدت لوه فو على العربة بمساعدة ملك الحرب.
بطبيعة الحال عيون الناس في البلاط لم يفتها ذلك.
“أبي ، سأذهب لإصطحاب أختي غدا! لنجعل نونغنونغ تنفصل عنه! لا يمكننا الإنتظار أكثر من هذا و تركها هناك مع ملك الحرب عديم الفائدة. لماذا سنتركها هناك؟ للقتال ضد لوه ييرين؟ كيف يجرؤ على التنمر على نونغنونغ كثيرا. هل يعتقد أننا جميعا أموات؟”
الجميع عرفوا من يكتنز الأمير في قلبه. كان يقضي كل أيامه في فناء الإجاص الواضح. لكن بالنسبة إلى لوه فو ، الأميرة الحقيقية ، كان موقفه غير مبالٍ.
الجميع عرفوا من يكتنز الأمير في قلبه. كان يقضي كل أيامه في فناء الإجاص الواضح. لكن بالنسبة إلى لوه فو ، الأميرة الحقيقية ، كان موقفه غير مبالٍ.
عندما رأت ليو شي كل هذا ، أرسلتْ رسالة سرية في الليل.
أما بالنسبة لتقصير الخدم في البيت ، لم يكن لذلك تأثير عليها.
جاءت مع الأميرة إلى قصر تشانوانغ للإعتناء بنظام الأميرة الغذائي. بالإضافة إلى ذلك ، كان لديها مهمة أخرى بالغة الأهمية. أخبرها لوه فانغ بمراقبة الوضع في المنزل و إبلاغه بذلك.
الجميع عرفوا من يكتنز الأمير في قلبه. كان يقضي كل أيامه في فناء الإجاص الواضح. لكن بالنسبة إلى لوه فو ، الأميرة الحقيقية ، كان موقفه غير مبالٍ.
من وجهة نظر لوه فانغ ، أخته من النوع الطيب بطبيعته. لن تقوم بالإشتكاء منه لعائلته ما لم تحاصر لحد الموت. لكن بصفته أخا ، عالما بوضع أخته ، كيف يمكنه أن يشعر بالراحة؟ أبقى عينيه على البلاط.
هل يعتقد أن رئيس الوزراء قد مات؟ بعد نصف شهر فقط من الزواج من نونغنونغ* ، تجرأ على تدليل محظيته! <م.م: تذكروا نونغنونغ هو لقب لوه فو>
خلاف ذلك ، لن يعرف حتى كيف يتنمر الكلب على أخته الصغرى!!
الجميع عرفوا من يكتنز الأمير في قلبه. كان يقضي كل أيامه في فناء الإجاص الواضح. لكن بالنسبة إلى لوه فو ، الأميرة الحقيقية ، كان موقفه غير مبالٍ.
تلقى لوه فانغ الرسالة من ليو شي. بعد قراءتها ، دمرها.
فقط لوه ييرين يمكنها أن تذهب ، دون عوائق إلى غرفة الدراسة.
ملك الحرب ، كيف يجرؤ!
منذ عودتهم إلى المنزل ، لم يطأ ملك الحرب قدمه في الفناء الرئيسي الخاص بلوه فو لمدة عشرة أيام و أمضى كل لياليه في فناء الإجاص الواضح.
هل يعتقد أن رئيس الوزراء قد مات؟ بعد نصف شهر فقط من الزواج من نونغنونغ* ، تجرأ على تدليل محظيته!
<م.م: تذكروا نونغنونغ هو لقب لوه فو>
لوه يوتشينغ يمكنه حتى جعل لوه فانغ يرسل جيشا.
أخبر لوه فانغ والده عن الرسالة. كان لدى لوه يوتشينج نظرة فارغة على وجهه ، لكن قبضته المشدودة أظهرت غضبه. كان هناك أثر خيبة أمل في عينيه.
أخبر لوه فانغ والده عن الرسالة. كان لدى لوه يوتشينج نظرة فارغة على وجهه ، لكن قبضته المشدودة أظهرت غضبه. كان هناك أثر خيبة أمل في عينيه.
طلب من الآخرين عدم معاملة ييرين معاملة سيئة ، لكنها في النهاية تورطت مع أخيها في القانون(صهرها).
بطبيعة الحال عيون الناس في البلاط لم يفتها ذلك.
تزوجته حتى على حساب قطع صلتها برئيس الوزراء.
كان جيدا كفاية أنه تركها تتزوج الأمير بصفتها محظية عندما أرادت ذلك.
فبعد كل شيء ، هي إمرأة ذات مهر غني ، حتى أنه ليس من المستحيل أن تقوم بالوعظ بالمال. الفضة التي تملكها أكثر من كافية.
من كان يعلم أنها سترتبط بملك الحرب ، الذي تجاهل نونغنونغ كليا.
هل يعتقد أن رئيس الوزراء قد مات؟ بعد نصف شهر فقط من الزواج من نونغنونغ* ، تجرأ على تدليل محظيته! <م.م: تذكروا نونغنونغ هو لقب لوه فو>
إلى أي مدى كانت نونغنونغ تعامل أختها الصغرى بلطف؟ كل شيء خاص أو فريد حصلتْ عليه كانت تتركه كله لها. و هذه هي الطريقة التي تجازيها بها!
تزوجته حتى على حساب قطع صلتها برئيس الوزراء.
“أبي ، سأذهب لإصطحاب أختي غدا! لنجعل نونغنونغ تنفصل عنه! لا يمكننا الإنتظار أكثر من هذا و تركها هناك مع ملك الحرب عديم الفائدة. لماذا سنتركها هناك؟ للقتال ضد لوه ييرين؟ كيف يجرؤ على التنمر على نونغنونغ كثيرا. هل يعتقد أننا جميعا أموات؟”
من وجهة نظر لوه فانغ ، أخته من النوع الطيب بطبيعته. لن تقوم بالإشتكاء منه لعائلته ما لم تحاصر لحد الموت. لكن بصفته أخا ، عالما بوضع أخته ، كيف يمكنه أن يشعر بالراحة؟ أبقى عينيه على البلاط.
ألقى لوه يوتشينغ لمحة عليه ، “لماذا أنتَ قلق هكذا؟ الأمر لم يتقرر بعد ، إنتظر.”
عندما يكون يعمل في غرفة الدراسة(المكتب) أثناء النهار ، دائما ما يكون هناك حراس خارج غرفة الدراسة. حتى المحظيات اللواتي جلبن له الحساء و الوجبات الخفيفة قد تم إرجاعهن أدراجهن.
في النهاية ، ‘الزنجبيل القديم متبل أكثر*’ ، لوه يوتشينغ قد كان أكثر هدوءا من لوه فانغ.
<م.م: ‘الزنجبيل القديم متبل أكثر’ ببساطة ترمز إلى زيادة الحكمة و الخبرة مع كبر العمر.>
“أنتظر؟ أنتظر حتى تتعرض أختي الصغرى للتنمر أكثر من قبلهم؟” إستشاط لوه فانغ غضبا و سار بشكل محموم ذهابا و إيابا في الغرفة.
“ألم تتفاخر بأن لديكَ أشخاصا أقوياء تحت إمرتك؟ ماذا حدث لهم هذه المرة؟”
تلقى لوه فانغ الرسالة من ليو شي. بعد قراءتها ، دمرها.
لوه يوتشينغ يمكنه حتى جعل لوه فانغ يرسل جيشا.
قال لوه يوتشينج بنبرة متسلطة ، “أنا لم أمت بعد. إذا تجرأ فنغ على لمس شعر عزيزتي نونغنونغ ، فسوف أقتله. إذا لم أقم بخنقه ، فإن إسم عائلتي لن يكون لوه!”
كان تعبير لوه فانغ فاترا ، “هاه ، لا تنخدع بمظهر ليو شي غير المؤذي. أنا لستُ حتى خصمها. لولاها ، لما إطمأننتُ بإبقائها بجانب أختي. مع ذلك ، إذا واجهتْ أختي مشكلة ، فسيكون الأوان قد فات على الندم.”
بشرتها البيضاء الباهتة الآن تبدو منتعشة مثل زهرة الخوخ.
قال لوه يوتشينج بنبرة متسلطة ، “أنا لم أمت بعد. إذا تجرأ فنغ على لمس شعر عزيزتي نونغنونغ ، فسوف أقتله. إذا لم أقم بخنقه ، فإن إسم عائلتي لن يكون لوه!”
لذلك ، كان من المهم الإسراع و رفع نقاط الكراهية لديها.
كان كل من الأب و الإبن قلقين ، لكن حياة لوه فو في قصر الملك كانت حياة جيدة.
لكن اللحم نما بالأماكن حيث يجب أن يكون. لم يكن هناك أثر للدهون حيث لا ينبغي.
مهارات ليو شي في الطبخ عظيمة. قامت بإعداد طعام جيد للوه فو يوما. و في غضون أيام قليلة ، إكتسبتْ الأميرة الكثير من الوزن.
فبعد كل شيء ، هي إمرأة ذات مهر غني ، حتى أنه ليس من المستحيل أن تقوم بالوعظ بالمال. الفضة التي تملكها أكثر من كافية.
لكن اللحم نما بالأماكن حيث يجب أن يكون. لم يكن هناك أثر للدهون حيث لا ينبغي.
فبعد كل شيء ، هي لم تتكاسل و كانت تمارس التدريبات يوميا. كل شيء أكلته إحترق. تحسنتْ كل من بنيتها و بشرتها.
فبعد كل شيء ، هي لم تتكاسل و كانت تمارس التدريبات يوميا. كل شيء أكلته إحترق. تحسنتْ كل من بنيتها و بشرتها.
فبعد كل شيء ، هي إمرأة ذات مهر غني ، حتى أنه ليس من المستحيل أن تقوم بالوعظ بالمال. الفضة التي تملكها أكثر من كافية.
بشرتها البيضاء الباهتة الآن تبدو منتعشة مثل زهرة الخوخ.
الفصل الثاني عشر:
أما بالنسبة لتقصير الخدم في البيت ، لم يكن لذلك تأثير عليها.
جاءت مع الأميرة إلى قصر تشانوانغ للإعتناء بنظام الأميرة الغذائي. بالإضافة إلى ذلك ، كان لديها مهمة أخرى بالغة الأهمية. أخبرها لوه فانغ بمراقبة الوضع في المنزل و إبلاغه بذلك.
فبعد كل شيء ، هي إمرأة ذات مهر غني ، حتى أنه ليس من المستحيل أن تقوم بالوعظ بالمال. الفضة التي تملكها أكثر من كافية.
“أبي ، سأذهب لإصطحاب أختي غدا! لنجعل نونغنونغ تنفصل عنه! لا يمكننا الإنتظار أكثر من هذا و تركها هناك مع ملك الحرب عديم الفائدة. لماذا سنتركها هناك؟ للقتال ضد لوه ييرين؟ كيف يجرؤ على التنمر على نونغنونغ كثيرا. هل يعتقد أننا جميعا أموات؟”
الشيء الوحيد الذي جعلها غير راضية هو أن نقاط الكراهية خاصتها كانت على وشك النفاد.
الجميع عرفوا من يكتنز الأمير في قلبه. كان يقضي كل أيامه في فناء الإجاص الواضح. لكن بالنسبة إلى لوه فو ، الأميرة الحقيقية ، كان موقفه غير مبالٍ.
بمجرد إنفاق كل الكراهية ، لن تكون قادرة على تذوق الطعام اللذيذ عندها ، و فرحة حياتها ستضيع.
مهارات ليو شي في الطبخ عظيمة. قامت بإعداد طعام جيد للوه فو يوما. و في غضون أيام قليلة ، إكتسبتْ الأميرة الكثير من الوزن.
لذلك ، كان من المهم الإسراع و رفع نقاط الكراهية لديها.
أخبر لوه فانغ والده عن الرسالة. كان لدى لوه يوتشينج نظرة فارغة على وجهه ، لكن قبضته المشدودة أظهرت غضبه. كان هناك أثر خيبة أمل في عينيه.
ترجمة: khalidos
كان كل من الأب و الإبن قلقين ، لكن حياة لوه فو في قصر الملك كانت حياة جيدة.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
