380
* فصول ملك الشر *
“ريح…… ؟!” كاد غارين أن يتقيأ عندما سمع ذلك . بالنظر إلى هذا الوجه غير السار ، لم يستطع غارين إلا التفكير في المكان الذي يجب أن يتقيأ فيه . لم يكن اسمه و وجهه يتناسبان على الإطلاق.
* غدا 10 و اللي عليه بين 5-10 *
مشى غارين نحو المنطقة التي أصيب فيها في البداية ، ووقف أسفل حفرة كبيرة في الحائط ، ناظرًا إلى أعلى في المكان الذي تشكلت فيه الحفرة الكبيرة في وقت سابق.
لم يهتز غطاء رأس غارين من رأسه عندما أصيب و تم إرساله يطير معه لكن لحسن الحظ لم يتعرض لأي إصابات.
توقفت خطواته فجأة و وقف متجمداً في مكانه.
أصبح كلا الجانبين الآن متشابكين مع بعضهما البعض و يبدو أنهما يشعران بصلابة خصومهما مما تسبب في نهاية المطاف في وصولهما الى طريق مسدود.
أوضح ويندلينغ: “إنها جبهة الغراب الملبدة بالغيوم”. “نطلق عليها غيمة الغراب ” . يمكن أن تحفز أكثر من عشرة آلاف من الطواطم الروحية للغراب الأسود لتشكيل جبهة أسطوانية لعزل واحتجاز أعداء المرء . تكلفة قدرتها على السجن كبيرة للغاية و بعد أن حطمتها بالأمس ، تم أيضًا تدمير جزء من هيكل هذا الإرث الثمين. كل ما تبقى الآن هو بعض قدرات الغراب الأسود المحفزة. “
مر الوقت مع مرور الدقائق و الثواني.
“ما هذا؟”
بعد فترة زمنية غير معروفة ، قل ضوء الشمس تدريجياً ، بينما بدأت السماء تغمق ببطء.
“هذا الشيء ليس سيئًا ، وقوته ممتازة ، وتكلفته ليست باهظة”. كان غارين سعيدًا للغاية بهذا الإرث الثمين.
أخيرًا أطلقت عربة العالم السفلي صرخة طويلة حيث تحركت للخلف ببطء و اندمجت مباشرة في منطقة صغيرة من الظلال خلفها.
كا تشاك!
* صهيل * !
“نعم ، ذلك الإرث الثمين يمكن إعادة استخدامه ، و أقوى قوة يمكنه إطلاقها تعادل طوطم نموذج رابع ” قالت ويندلينج و هو يحدق في ساعة الجيب بشكل مؤلم إلى حد ما. “الآن ، إنها ملك لك.”
حدقت عيونها المحتقنة بالدماء في غارين ، كما لو كانت تتذكر هذا اللقيط الذي جعلها عاجزة لأول مرة.
أصبح كلا الجانبين الآن متشابكين مع بعضهما البعض و يبدو أنهما يشعران بصلابة خصومهما مما تسبب في نهاية المطاف في وصولهما الى طريق مسدود.
سرعان ما دخل جسمها والعربة في الظل معًا و فجأة استدار و ركض بسرعة أكبر في الظل قبل أن يقفز.
طارت كومة كبيرة من الغبار والرمل في كل مكان و سقطت على التمثال المجاور للجدار ، و تجمعت هناك مرة أخرى.
مع صمت غوص ، اندمجت عربة العالم السفلي في الجدار مباشرة و اختفت تمامًا.
* غدا 10 و اللي عليه بين 5-10 *
كان من الممكن سماع صرخات “الصهيل ” المستمرة بهدوء من مسافة بعيدة ، واستمر صداها في جميع أنحاء المكتبة. و مع ذلك ، كلما تقدمت ، أصبحت الضوضاء أكثر ليونة ، حتى اختفت تمامًا.
أخذ ويندلينج عنصرًا من جيبه دون قلق ، لقد كان ساعة جيب سوداء رائعة و أرسله إلى غارين .
وقف غارين في مكانه الأول بهدوء حيث بدأت مشاعر نفاد الصبر في الظهور داخله.
بدأ الحصى على الأرض يطفو لأعلى ، و يطير نحو السقف ، عادوا في أماكنهم الأولية التي كانت في السابق أخاديد متصدعة.
لقد جرب جميع التقنيات السرية ، لكن السرعة التي تم إستخلاصها منه كانت كبيرة جدًا ، ووصلت تقريبًا إلى 80٪ ، مما جعل خصمه قادرًا على مواكبة ردود أفعاله ، لكنه غير قادر على ذلك. ومع ذلك ، لم تكن هذه مشكلة كبيرة ، لأنه لطالما كان لديه القدرة على التنبؤ لم يكن ذلك مشكلة.
بدت المكتبة بأكملها كما لو كانت تمر بانعكاس زمني صامت ، حيث عادت جميع المناطق المتضررة بسرعة إلى حالتها الأولية.
الشيء الأكثر أهمية كان أن سرعة عربة العالم السفلي أصبحت سريعة للغاية ، كانت مثل وميض البرق الأصفر و في غمضة عين أصابت جسم غارين مرات عديدة .
أمسك غارين ساعة الجيب في يده ، و حاول أن يجعل قوة الطوطم وضوء الطوطم يتدفقان في الداخل.
علاوة على ذلك ، كانت عربة العالم السفلي أيضًا محصنة تمامًا ضد هجمات الطوطم. نظرًا لأن غارين غير قادر على مواكبة الهجمات الجسدية بينما كانت هجمات الطوطم غير قابلة للاستخدام تمامًا ، لم تكن هناك طريقة للقتال!
كان من الممكن سماع صرخات “الصهيل ” المستمرة بهدوء من مسافة بعيدة ، واستمر صداها في جميع أنحاء المكتبة. و مع ذلك ، كلما تقدمت ، أصبحت الضوضاء أكثر ليونة ، حتى اختفت تمامًا.
قاتل غارين حتى امتلأ رأسه بالغضب.
أوضح ويندلينج: “إنها نسخة طبق الأصل من إرث ثمين من المستوى الثاني . أنت تعرف أن النسخة الأصلية الموروثة ثمينة . داخل الغوامض ، نقسم موروثاتنا الثمينة إلى فئات مثل العادية والنهائية والأصلية . ثم نقوم بتصنيفها إلى مستويات من الأول إلى الثالث ، لتبسيط عملية تنظيمها بناءً على قوتها ، مثل الإرث الثمين الأصلي الذي يعادل المستوى الثالث من الإرث الثمين . يتم استخدام جبهة الغراب الملبدة بالغيوم للدفاع ، و تعتبر بمثابة إرث ثمين من المستوى الثاني . هناك العديد من الموروثات الثمينة في المستوى الثاني ، ويمتلك كل زعيم قوي تقريبًا واحدًا . كانت هذه أيضًا المكافأة التي تلقيناها بعد مساهمتنا الأولى في الغوامض “.
نظر إلى قاعة المكتبة الفارغة ، و تنهد بارتياح و استدار للخارج ليرى ما إذا كان الرجل الفضي الوجه لا يزال هناك.
بعد فترة زمنية غير معروفة ، قل ضوء الشمس تدريجياً ، بينما بدأت السماء تغمق ببطء.
توقفت خطواته فجأة و وقف متجمداً في مكانه.
كانت الكرة الفضية الكبيرة التي اندفعت تتحرك الآن من تلقاء نفسها ، حيث كانت تطفو بلطف إلى موقعها الأصلي ، مثل إعادة تشغيل اللقطات في مقطع فيديو عكسيا ، حيث كانت تدور و تدور بنفس الطريقة التي تدحرجت بها إلى أسفل.
القاعة بأكملها خضعت فجأة لتحول غريب.
“إذا كان الاستسلام يعني أن تكون مستيقظًا تمامًا ، فسأختار دائمًا المثابرة.” كانت مكتوبة بكلمات إندر. (* يريد أن يحلم للأبد * )
بدأ الحصى على الأرض يطفو لأعلى ، و يطير نحو السقف ، عادوا في أماكنهم الأولية التي كانت في السابق أخاديد متصدعة.
بدأ الحصى على الأرض يطفو لأعلى ، و يطير نحو السقف ، عادوا في أماكنهم الأولية التي كانت في السابق أخاديد متصدعة.
كانت الكرة الفضية الكبيرة التي اندفعت تتحرك الآن من تلقاء نفسها ، حيث كانت تطفو بلطف إلى موقعها الأصلي ، مثل إعادة تشغيل اللقطات في مقطع فيديو عكسيا ، حيث كانت تدور و تدور بنفس الطريقة التي تدحرجت بها إلى أسفل.
ظهرت حفر متعددة على الحائط فجأة. بعد لحظات ، تمت إعادتهم بسرعة إلى حالاتهم الأولية. سحب غارين أصابعه للخلف و نظر إلى محيطه ، حيث ظهرت نظرة مدروسة على وجهه.
طارت كومة كبيرة من الغبار والرمل في كل مكان و سقطت على التمثال المجاور للجدار ، و تجمعت هناك مرة أخرى.
تمت استعادة المكتبة أخيرًا إلى اللحظة الأولى عندما أتى غارين إلى الداخل. لم تكن هناك آثار لتحركات عربة العالم السفلي.
بدأت أكفان الغبار تطفو مرة أخرى و ترتفع باستمرار دون صوت واحد. بدا العالم وكأنه قد قلب نفسه ، حيث بدأ الغبار والحصى يرتفعان من الأرض مثل مطر من نوع غريب.
تلاشى صوته.
بدأت الكراسي والطاولات الخشبية التي تم تحطيمها وتحولت إلى أنقاض في وقت سابق في التحرك من تلقاء نفسها ، حيث تراجعت إلى مواقعها الأصلية ، قبل أن تعود كومة كبيرة من نشارة الخشب إلى أسطحها ، مما يجعلها كاملة مرة أخرى سحب الغبار غطتهم مرة أخرى ، وأصبحت أكثر سمكا و سمكا.
بدأ محيط غارين يمتلئ بالضباب الأسود على الفور.
تم ملء الحفر الكبيرة على الأرض على الفور مرة أخرى ، حيث اختفت الشقوق و غطت بالرخام الأسود الأولي ، قبل أن تغطي طبقة سميكة من الغبار السطح.
“ما مقدار ضوء الطوطم الذي يمتلكه حقًا…” غمغم ويندلينج ، بتعبير غير قابل للقراءة على وجهه.
بدت المكتبة بأكملها كما لو كانت تمر بانعكاس زمني صامت ، حيث عادت جميع المناطق المتضررة بسرعة إلى حالتها الأولية.
فتح فم ويندلينج لفترة من الوقت ، لكن لم تخرج أي كلمات.
أخيرًا ، عاد كل شيء إلى شكل نظامي .
بعد لحظات ، تحولت الغربان إلى ضباب أسود مرة أخرى ، وتدفقت عائدة إلى ساعة الجيب في يد غارين.
تمت استعادة المكتبة أخيرًا إلى اللحظة الأولى عندما أتى غارين إلى الداخل. لم تكن هناك آثار لتحركات عربة العالم السفلي.
“كيف أستخدم هذا؟” قلب غارين ساعة الجيب في يده.
ظهر تعبير مشوش على وجهه بينما كانت عيناه تنظران عبر قاعة المكتبة. في هذه اللحظة ، كان عقله في حيرة كاملة.
اختفى الضباب الأسود و برز وجه غارين الهادئ.
“ماذا يجري هنا؟”
“أوه؟”
مشى غارين نحو المنطقة التي أصيب فيها في البداية ، ووقف أسفل حفرة كبيرة في الحائط ، ناظرًا إلى أعلى في المكان الذي تشكلت فيه الحفرة الكبيرة في وقت سابق.
أخيرًا أطلقت عربة العالم السفلي صرخة طويلة حيث تحركت للخلف ببطء و اندمجت مباشرة في منطقة صغيرة من الظلال خلفها.
كانت مثالية دون أي ضرر ، ويمكنه حتى رؤية شبكة عنكبوت صغيرة في زاوية الجدار ، مع قشرة عنكبوتية شفافة على السطح.
“أزل قناعك إذن.”
لم تكن الحفرة في مكان عالي ، لذلك مد غارين إصبعه للخارج و ضغطه على الحائط.
“القواعد … أعرف إلى أين يجب أن يتجه الهاربان الآخران!” اجاب الرجل ذو الوجه الفضي في الحال. كان رد فعله مفاجئًا تمامًا دون أي تردد.
كان السطح مستقيمًا و ناعمًا ، و مغطى بطبقة من الغبار الأبيض ، في حين اختفى الغبار الأسود من السابق.
أصبح كلا الجانبين الآن متشابكين مع بعضهما البعض و يبدو أنهما يشعران بصلابة خصومهما مما تسبب في نهاية المطاف في وصولهما الى طريق مسدود.
غير مقتنع ، ضغط بقوة هذه المرة.
بعد لحظات ، تحولت الغربان إلى ضباب أسود مرة أخرى ، وتدفقت عائدة إلى ساعة الجيب في يد غارين.
كا تشاك!
مع صمت غوص ، اندمجت عربة العالم السفلي في الجدار مباشرة و اختفت تمامًا.
ظهرت حفر متعددة على الحائط فجأة. بعد لحظات ، تمت إعادتهم بسرعة إلى حالاتهم الأولية. سحب غارين أصابعه للخلف و نظر إلى محيطه ، حيث ظهرت نظرة مدروسة على وجهه.
أخذها غارين وقلبها في يده.
استدار وخرج من الباب الرئيسي. بمجرد أن خرج من الباب الرئيسي ، نظر إلى الرجل ذو الوجه الفضي الذي كان يجلس على الدرج عند عتبة الباب. يبدو أن هذا الرجل قد نام ، وبدا كما لو أنه استرخى للحظة ، وسمح لكل شيء بالهبوط من هناك لفعل ما كان من المفترض أن يفعله. حتى أنه كان يشخر.
“نعم ، ذلك الإرث الثمين يمكن إعادة استخدامه ، و أقوى قوة يمكنه إطلاقها تعادل طوطم نموذج رابع ” قالت ويندلينج و هو يحدق في ساعة الجيب بشكل مؤلم إلى حد ما. “الآن ، إنها ملك لك.”
كانت الثياب السوداء على جسد الرجل متسخة و مليئة بالتراب ، حتى أن بعض أجزائها كانت ممزقة.
“هذا الشيء ليس سيئًا ، وقوته ممتازة ، وتكلفته ليست باهظة”. كان غارين سعيدًا للغاية بهذا الإرث الثمين.
على الأرض بجانبه ، تم رمي شارة سوداء هناك . تم نقش صورة غريبة على الشارة. كانت شمس فضية تطلق عددًا لا يحصى من أشعة الضوء ، وفي منتصف الشمس كانت عين ذات بؤبؤ أسود.
على الأرض بجانبه ، تم رمي شارة سوداء هناك . تم نقش صورة غريبة على الشارة. كانت شمس فضية تطلق عددًا لا يحصى من أشعة الضوء ، وفي منتصف الشمس كانت عين ذات بؤبؤ أسود.
احتفظ غارين بالشارة.
غير مقتنع ، ضغط بقوة هذه المرة.
مشى لركل الرجل ذو الوجه الفضي.
كانت الكرة الفضية الكبيرة التي اندفعت تتحرك الآن من تلقاء نفسها ، حيث كانت تطفو بلطف إلى موقعها الأصلي ، مثل إعادة تشغيل اللقطات في مقطع فيديو عكسيا ، حيث كانت تدور و تدور بنفس الطريقة التي تدحرجت بها إلى أسفل.
“استيقظ. مهلا!”
الشيء الأكثر أهمية كان أن سرعة عربة العالم السفلي أصبحت سريعة للغاية ، كانت مثل وميض البرق الأصفر و في غمضة عين أصابت جسم غارين مرات عديدة .
انقلب الرجل ذو الوجه الفضي و استيقظ على الفور. وقف فجأة.
“استيقظ. مهلا!”
“تم ؟!” استدار و نظر إلى غارين بشكل قلق.
بدت المكتبة بأكملها كما لو كانت تمر بانعكاس زمني صامت ، حيث عادت جميع المناطق المتضررة بسرعة إلى حالتها الأولية.
“ماذا تقصد بـ” تم “؟” كان غارين صامتا. “سنحتاج قوتك الآن. خذني إلى قواعد مجتمع الغوامض ، كل القواعد التي تعرفها “.
وقف غارين في مكانه الأول بهدوء حيث بدأت مشاعر نفاد الصبر في الظهور داخله.
أراد أن يتخذ خطوة الآن. كانت رشاقته أقل قليلاً من الكمال و كانت تقنياته السرية بحاجة إلى الإرتفاع في المستوى .
ظهر تعبير مشوش على وجهه بينما كانت عيناه تنظران عبر قاعة المكتبة. في هذه اللحظة ، كان عقله في حيرة كاملة.
“القواعد … أعرف إلى أين يجب أن يتجه الهاربان الآخران!” اجاب الرجل ذو الوجه الفضي في الحال. كان رد فعله مفاجئًا تمامًا دون أي تردد.
بعد فترة زمنية غير معروفة ، قل ضوء الشمس تدريجياً ، بينما بدأت السماء تغمق ببطء.
نظر إليه غارين دون وعي مرة أخرى.
“إلى أي مستوى ينتمي هذا الإرث الثمين؟”
“أزل قناعك إذن.”
بمجرد أن جعله وجدها تصل المستوى الروحاني فذلك عنى له أن لدى الإإرث قوى كافية لاحتياجاته اليومية ، لن يحتاج التنين ذو الرؤوس الثمانية الأقوى إلى إظهار وجهه دائمًا بعد الآن. سيكون التنين ذو الثمانية رؤوس الحالي دائمًا في شكل وهمي خفي عند إصداره ، كما لو كان جسمه بالكامل قد خرج و تم إطلاقه مسبقا بالفعل. خلال فترة قصيرة من الزمن ، كان بإمكانه التظاهر بأنه كان مجرد شكل روحاني خفي . ومع ذلك ، بعد وقت طويل ، حتى مستخدم طوطم نموذجي سيعرف أن هذا كان غير طبيعي.
ابتسم الرجل ذو الوجه الفضي بمرارة و نزع القناع عن وجهه.
أخذ ويندلينج عنصرًا من جيبه دون قلق ، لقد كان ساعة جيب سوداء رائعة و أرسله إلى غارين .
لقد كشف وجهه غير السار في منتصف العمر. كان وجهًا عاديًا متواضعًا و له لحية سوداء تحتوي على خيوط قليلة من الشعر الأبيض. كانت عيناه غائرتين ، و بدا محرومًا بشدة من النوم.
احتفظ غارين بالشارة.
“ما اسمك؟” سأل غارين على الفور.
على الأرض بجانبه ، تم رمي شارة سوداء هناك . تم نقش صورة غريبة على الشارة. كانت شمس فضية تطلق عددًا لا يحصى من أشعة الضوء ، وفي منتصف الشمس كانت عين ذات بؤبؤ أسود.
. أجاب الرجل في منتصف العمر بصدق: ” اسمي ويندلينج. ” ( * تعني ريح أخري *)
بعد فترة زمنية غير معروفة ، قل ضوء الشمس تدريجياً ، بينما بدأت السماء تغمق ببطء.
“ريح…… ؟!” كاد غارين أن يتقيأ عندما سمع ذلك . بالنظر إلى هذا الوجه غير السار ، لم يستطع غارين إلا التفكير في المكان الذي يجب أن يتقيأ فيه . لم يكن اسمه و وجهه يتناسبان على الإطلاق.
استدار وخرج من الباب الرئيسي. بمجرد أن خرج من الباب الرئيسي ، نظر إلى الرجل ذو الوجه الفضي الذي كان يجلس على الدرج عند عتبة الباب. يبدو أن هذا الرجل قد نام ، وبدا كما لو أنه استرخى للحظة ، وسمح لكل شيء بالهبوط من هناك لفعل ما كان من المفترض أن يفعله. حتى أنه كان يشخر.
“حسنًا ، ويندلينج” ، قال غارين وهو يقبل التناقض على مضض. “الإرث الثمين الذي أظهرته أثناء الحصار بالأمس ، أخرجه و كل ما تمتلكه الآن.”
استمرت سحب الضباب الأسود في التجمد ، وتزايد عدد الغربان السحابية بسرعة وتدريجيا ، وكان المدخل الرئيسي للمكتبة مغطى بالكامل بالضباب الأسود.
أخذ ويندلينج عنصرًا من جيبه دون قلق ، لقد كان ساعة جيب سوداء رائعة و أرسله إلى غارين .
بدأ الحصى على الأرض يطفو لأعلى ، و يطير نحو السقف ، عادوا في أماكنهم الأولية التي كانت في السابق أخاديد متصدعة.
أخذها غارين وقلبها في يده.
استمرت سحب الضباب الأسود في التجمد ، وتزايد عدد الغربان السحابية بسرعة وتدريجيا ، وكان المدخل الرئيسي للمكتبة مغطى بالكامل بالضباب الأسود.
كانت ساعة الجيب صغيرة للغاية ، و نصف حجم ساعة الجيب العادية فقط. لم تكن هناك أرقام و لا كلمات على وجهها ، ولا حتى مقياس . بدلاً من ذلك ، لم يكن هناك سوى إبرة تتحرك باستمرار في دائرة.
انقلب الرجل ذو الوجه الفضي و استيقظ على الفور. وقف فجأة.
“ما هذا؟”
حلق الضباب فوق رأس غارين وتجمد أخيرًا هناك ، قبل أن يتحول بسرعة إلى غربان سوداء صغيرة. جلس بعضهم على أكتاف غارين بينما طار البعض الآخر فوق رأسه. قام عدد قليل من الآخرين بالبحث حول محيطهم بأعينهم الصغيرة بحثًا عن أهداف يمكنهم مهاجمتها.
أوضح ويندلينغ: “إنها جبهة الغراب الملبدة بالغيوم”. “نطلق عليها غيمة الغراب ” . يمكن أن تحفز أكثر من عشرة آلاف من الطواطم الروحية للغراب الأسود لتشكيل جبهة أسطوانية لعزل واحتجاز أعداء المرء . تكلفة قدرتها على السجن كبيرة للغاية و بعد أن حطمتها بالأمس ، تم أيضًا تدمير جزء من هيكل هذا الإرث الثمين. كل ما تبقى الآن هو بعض قدرات الغراب الأسود المحفزة. “
* صهيل * !
“إلى أي مستوى ينتمي هذا الإرث الثمين؟”
“إذا كان الاستسلام يعني أن تكون مستيقظًا تمامًا ، فسأختار دائمًا المثابرة.” كانت مكتوبة بكلمات إندر. (* يريد أن يحلم للأبد * )
أوضح ويندلينج: “إنها نسخة طبق الأصل من إرث ثمين من المستوى الثاني . أنت تعرف أن النسخة الأصلية الموروثة ثمينة . داخل الغوامض ، نقسم موروثاتنا الثمينة إلى فئات مثل العادية والنهائية والأصلية . ثم نقوم بتصنيفها إلى مستويات من الأول إلى الثالث ، لتبسيط عملية تنظيمها بناءً على قوتها ، مثل الإرث الثمين الأصلي الذي يعادل المستوى الثالث من الإرث الثمين . يتم استخدام جبهة الغراب الملبدة بالغيوم للدفاع ، و تعتبر بمثابة إرث ثمين من المستوى الثاني . هناك العديد من الموروثات الثمينة في المستوى الثاني ، ويمتلك كل زعيم قوي تقريبًا واحدًا . كانت هذه أيضًا المكافأة التي تلقيناها بعد مساهمتنا الأولى في الغوامض “.
بدأ محيط غارين يمتلئ بالضباب الأسود على الفور.
ومضت عيون غارين.
حلق الضباب فوق رأس غارين وتجمد أخيرًا هناك ، قبل أن يتحول بسرعة إلى غربان سوداء صغيرة. جلس بعضهم على أكتاف غارين بينما طار البعض الآخر فوق رأسه. قام عدد قليل من الآخرين بالبحث حول محيطهم بأعينهم الصغيرة بحثًا عن أهداف يمكنهم مهاجمتها.
“إذن أنت تقول ، أن مجتمع الغوامض لديه أيضًا مستوى ثلاثة من الإرث الثمين الأصلي؟”
“الغربان التي تطلق لن يكون لها سوى عقلية الهجوم ، ولن تكون قادرة على فعل أي شيء آخر. وبالتالي ، عليك توخي الحذر عند استخدام هذا “.
“نعم ، ذلك الإرث الثمين يمكن إعادة استخدامه ، و أقوى قوة يمكنه إطلاقها تعادل طوطم نموذج رابع ” قالت ويندلينج و هو يحدق في ساعة الجيب بشكل مؤلم إلى حد ما. “الآن ، إنها ملك لك.”
. أجاب الرجل في منتصف العمر بصدق: ” اسمي ويندلينج. ” ( * تعني ريح أخري *)
ابتسم غارين وقلب ساعة الجيب لينظر إلى سطر الكلمات الفضية المنقوش في ظهره الأسود.
“حسنًا ، ويندلينج” ، قال غارين وهو يقبل التناقض على مضض. “الإرث الثمين الذي أظهرته أثناء الحصار بالأمس ، أخرجه و كل ما تمتلكه الآن.”
“إذا كان الاستسلام يعني أن تكون مستيقظًا تمامًا ، فسأختار دائمًا المثابرة.” كانت مكتوبة بكلمات إندر. (* يريد أن يحلم للأبد * )
بدأ محيط غارين يمتلئ بالضباب الأسود على الفور.
“تم نقش هذا السطر من الكلمات من قبل الصانع . لقد كان أعز أصدقائي ، وكذلك حدادا و باحثًا رفيع المستوى في الغوامض ، لكنه مات منذ سنوات عديدة “. هدأ ويندلينج.
“إلى أي مستوى ينتمي هذا الإرث الثمين؟”
“كيف أستخدم هذا؟” قلب غارين ساعة الجيب في يده.
ظهرت حفر متعددة على الحائط فجأة. بعد لحظات ، تمت إعادتهم بسرعة إلى حالاتهم الأولية. سحب غارين أصابعه للخلف و نظر إلى محيطه ، حيث ظهرت نظرة مدروسة على وجهه.
“تخيل أن طاقة الطوطم تتدفق بداخلها و في كل مرة تستخدمها ستحتاج إلى بلورة أرجوانية. فقط للتذكير ، قوة الطوطم اللازمة لذلك عالية للغاية ، ولكن بالطبع يمكنك استخدام ضوء الطوطم لتعويض ذلك. ذكّر ويندلينج غارين بسرعة أن طبيعتي هذين الأمرين لا تختلف كثيرًا.
بدأ الحصى على الأرض يطفو لأعلى ، و يطير نحو السقف ، عادوا في أماكنهم الأولية التي كانت في السابق أخاديد متصدعة.
“أوه؟”
بمجرد أن جعله وجدها تصل المستوى الروحاني فذلك عنى له أن لدى الإإرث قوى كافية لاحتياجاته اليومية ، لن يحتاج التنين ذو الرؤوس الثمانية الأقوى إلى إظهار وجهه دائمًا بعد الآن. سيكون التنين ذو الثمانية رؤوس الحالي دائمًا في شكل وهمي خفي عند إصداره ، كما لو كان جسمه بالكامل قد خرج و تم إطلاقه مسبقا بالفعل. خلال فترة قصيرة من الزمن ، كان بإمكانه التظاهر بأنه كان مجرد شكل روحاني خفي . ومع ذلك ، بعد وقت طويل ، حتى مستخدم طوطم نموذجي سيعرف أن هذا كان غير طبيعي.
أمسك غارين ساعة الجيب في يده ، و حاول أن يجعل قوة الطوطم وضوء الطوطم يتدفقان في الداخل.
أخذها غارين وقلبها في يده.
“يتم تحديد قوة هذا الإرث الثمين من خلال مقدار قوة الطوطم وضوء الطوطم الذين تصبهما في الداخل. الحد الأعلى هو النموذج الرابع و يمكن أن يكون النطاق واسعًا للغاية “أوضح ويندلينغ وهو يتحرك للخلف بعيدًا. هذا جعل من السهل على غارين تجربة الإرث الثمين.
بدأ محيط غارين يمتلئ بالضباب الأسود على الفور.
“الغربان التي تطلق لن يكون لها سوى عقلية الهجوم ، ولن تكون قادرة على فعل أي شيء آخر. وبالتالي ، عليك توخي الحذر عند استخدام هذا “.
بعد فترة زمنية غير معروفة ، قل ضوء الشمس تدريجياً ، بينما بدأت السماء تغمق ببطء.
تلاشى صوته.
تمت استعادة المكتبة أخيرًا إلى اللحظة الأولى عندما أتى غارين إلى الداخل. لم تكن هناك آثار لتحركات عربة العالم السفلي.
بدأ محيط غارين يمتلئ بالضباب الأسود على الفور.
طارت كومة كبيرة من الغبار والرمل في كل مكان و سقطت على التمثال المجاور للجدار ، و تجمعت هناك مرة أخرى.
بدأت سحب كبيرة من الضباب الأسود تنتشر من محيطه ، و يبدو أن مصدر الضباب جاء من ساعة الجيب في يده.
الشيء الأكثر أهمية كان أن سرعة عربة العالم السفلي أصبحت سريعة للغاية ، كانت مثل وميض البرق الأصفر و في غمضة عين أصابت جسم غارين مرات عديدة .
حلق الضباب فوق رأس غارين وتجمد أخيرًا هناك ، قبل أن يتحول بسرعة إلى غربان سوداء صغيرة. جلس بعضهم على أكتاف غارين بينما طار البعض الآخر فوق رأسه. قام عدد قليل من الآخرين بالبحث حول محيطهم بأعينهم الصغيرة بحثًا عن أهداف يمكنهم مهاجمتها.
حدقت عيونها المحتقنة بالدماء في غارين ، كما لو كانت تتذكر هذا اللقيط الذي جعلها عاجزة لأول مرة.
استمرت سحب الضباب الأسود في التجمد ، وتزايد عدد الغربان السحابية بسرعة وتدريجيا ، وكان المدخل الرئيسي للمكتبة مغطى بالكامل بالضباب الأسود.
“الغربان التي تطلق لن يكون لها سوى عقلية الهجوم ، ولن تكون قادرة على فعل أي شيء آخر. وبالتالي ، عليك توخي الحذر عند استخدام هذا “.
فتح فم ويندلينج لفترة من الوقت ، لكن لم تخرج أي كلمات.
علاوة على ذلك ، كانت عربة العالم السفلي أيضًا محصنة تمامًا ضد هجمات الطوطم. نظرًا لأن غارين غير قادر على مواكبة الهجمات الجسدية بينما كانت هجمات الطوطم غير قابلة للاستخدام تمامًا ، لم تكن هناك طريقة للقتال!
كان هذا الزخم مشابهًا للزخم الذي أوجدوه بالأمس. بدأت السحابة الكبيرة من الضباب الأسود تتدفق في الهواء في المكتبة ، على شكل نهر أسود طويل اجتمع معًا ثم انفصل.
كانت الثياب السوداء على جسد الرجل متسخة و مليئة بالتراب ، حتى أن بعض أجزائها كانت ممزقة.
ملأت أصوات النعيق آذانهم. بدا الأمر كما لو أن المدينة المهجورة قد عادت فجأة للحياة مرة أخرى.
كان هذا الزخم مشابهًا للزخم الذي أوجدوه بالأمس. بدأت السحابة الكبيرة من الضباب الأسود تتدفق في الهواء في المكتبة ، على شكل نهر أسود طويل اجتمع معًا ثم انفصل.
“ما مقدار ضوء الطوطم الذي يمتلكه حقًا…” غمغم ويندلينج ، بتعبير غير قابل للقراءة على وجهه.
أخذ ويندلينج عنصرًا من جيبه دون قلق ، لقد كان ساعة جيب سوداء رائعة و أرسله إلى غارين .
بعد لحظات ، تحولت الغربان إلى ضباب أسود مرة أخرى ، وتدفقت عائدة إلى ساعة الجيب في يد غارين.
ومضت عيون غارين.
اختفى الضباب الأسود و برز وجه غارين الهادئ.
“إذا كان الاستسلام يعني أن تكون مستيقظًا تمامًا ، فسأختار دائمًا المثابرة.” كانت مكتوبة بكلمات إندر. (* يريد أن يحلم للأبد * )
“هذا الشيء ليس سيئًا ، وقوته ممتازة ، وتكلفته ليست باهظة”. كان غارين سعيدًا للغاية بهذا الإرث الثمين.
مشى غارين نحو المنطقة التي أصيب فيها في البداية ، ووقف أسفل حفرة كبيرة في الحائط ، ناظرًا إلى أعلى في المكان الذي تشكلت فيه الحفرة الكبيرة في وقت سابق.
كان التنين ذو الثمانية رؤوس هو أقوى طوطم لديه و هو بذروة النموذج الرابع غالبا ، حيث لا يمكن مقارنة الطواطم المتبقية به على الإطلاق لأنها كانت ضعيفة للغاية ، كان يخطط للتخلي عن سيطرته عليه بعد فترة زمنية معينة ، حتى يتمكن من ذلك . يجب عليه استبداله بمصادر قوة أخرى تفاديا للموت .
ظهر تعبير مشوش على وجهه بينما كانت عيناه تنظران عبر قاعة المكتبة. في هذه اللحظة ، كان عقله في حيرة كاملة.
كان التنين ذو الرؤوس الثمانية قوياً للغاية ، إذا أخرجه دون تفكير ، فلن يمر وقت طويل قبل أن يدرك الآخرون أن الطوطم الخاص به لا يشبه طوطم أي شخص آخر. و لكن بمجرد حصوله على غيمة الغراب ، فقد عوضت عن أوجه القصور التي واجهها على أساس يومي في هذا الجانب.
اختفى الضباب الأسود و برز وجه غارين الهادئ.
بمجرد أن جعله وجدها تصل المستوى الروحاني فذلك عنى له أن لدى الإإرث قوى كافية لاحتياجاته اليومية ، لن يحتاج التنين ذو الرؤوس الثمانية الأقوى إلى إظهار وجهه دائمًا بعد الآن. سيكون التنين ذو الثمانية رؤوس الحالي دائمًا في شكل وهمي خفي عند إصداره ، كما لو كان جسمه بالكامل قد خرج و تم إطلاقه مسبقا بالفعل. خلال فترة قصيرة من الزمن ، كان بإمكانه التظاهر بأنه كان مجرد شكل روحاني خفي . ومع ذلك ، بعد وقت طويل ، حتى مستخدم طوطم نموذجي سيعرف أن هذا كان غير طبيعي.
ابتسم غارين وقلب ساعة الجيب لينظر إلى سطر الكلمات الفضية المنقوش في ظهره الأسود.
على الأرض بجانبه ، تم رمي شارة سوداء هناك . تم نقش صورة غريبة على الشارة. كانت شمس فضية تطلق عددًا لا يحصى من أشعة الضوء ، وفي منتصف الشمس كانت عين ذات بؤبؤ أسود.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
