310
310
* ملك الشر *
“لا تخبرني أن هذا الرجل يريد فعلاً إثارة هذا القطيع من الوحوش؟” ظهرت فكرة في عقل غارين. من بين كل هذه السحالي العملاقة ، حتى لو كان عدوهم طوطم من الشكل 3 ، فسيكون من المخيف الاعتقاد بأن …
* الفصول الطبيعية *
كانت هناك ثقوب كبيرة في العديد من هذه القوافل في الأسواق ، وكان عدد قليل من سحالي القرن الواحد يستريحون على الأسطح. في هذه الأثناء ، تحت ظل القوافل ، كان عدد قليل من سحالي ذات القرن الواحد التي كانت لها أجساد حمراء متوهجة منشغلة بمطاردة ومحاربة بعضها البعض.
* هناك مزيد *
لم يستطع تمساح المستنقعات العميقة أن يساعد نفسه وهدر بهدوء ، حيث بدأ جسمه يتحول إلى لون بني غامق. بدأ جسمه في التوسع أيضًا ، ونما من خمسة أمتار الى طول ثمانية أمتار …
تمساح المستنقعات العميقة: تطور الشكل 2 للتمساح قصير الذيل ، الطوطم ذو الشكل الثاني. قابل للترقية ، احتمالية التطور الناجح: 25٪. تكلفة النقاط: 500٪.
وقف غارين عند النافذة التي كانت كسرت للتو ، وثنى رأسه لأسفل لينظر إلى الخارج.
القدرة: هجوم مفاجئ متفجر ، إخفاء حديد ، تطفل.
* هناك مزيد *
“أربعون نقطة إمكانات ، هذا يعني ثماني فرص. لا أعتقد أني لن أستطيع النجاح بهذه ! ” بقيت نظرة غارين على جسم تمساح المستنقعات العميقة. كانت هذه كل النقاط التي حصل عليها من غوث. أصيب غوث حاليًا بجروح خطيرة ، ولن يكون قادرًا على الخروج ومطاردة أنسيلا. وبالمثل ، لن يكون قادرًا على تلقي المزيد من النقاط أيضًا ، وبالتالي ، كانت هذه النقاط هي كل ما تُرك له لاستخدامه و التي عليه إستعمالها في كسب المزيد.
وقف غارين خلف الستائر ، ونظر إلى السلمندر المزدوج بالأسفل من خلال الشق.
إذا فشل هذه المرة ، فإن الشيء الوحيد الذي يمكنه فعله هو الاعتماد ببطء على حظه.
كانت لا تزال كما في الأول !
“ابدأ!”
تم بالفعل تغيير رمز تمساح المستنقعات العميقة إلى صورة السلمندر ثنائي الرأس.
حدق غارين في أيقونة تمساح المستنقعات العميقة لأكثر من ثلاث ثوان.
زحف هذا الوحش المرعب الذي يبلغ طوله ستة عشر متراً في حديقته ، وكأنه ديناصور عملاق من الماضي. بدا حجمه أكبر بقليل من الخفاش الأبيض الذي واجهه سابقًا.
فجأة ، اهتزت الأيقونة بقوة وأصبحت ضبابية. تحت نظرة غارين المتفائلة ، بدأت الأيقونة تتضح بسرعة مرة أخرى.
كانت المعركة بين الوحوش من النموذج 3 شيئًا لم يعد قادرًا على التدخل فيه. كان بإمكانه فقط انتظار النتيجة بهدوء.
كانت لا تزال كما في الأول !
طارت السحالي ذات القرن الواحد الحمراء وانطلقت نحو السلمندر المزدوج الرأس. لقد غضبوا بشدة من هذا الوحش الذي عطل نومهم. بدأت سحالي القرن الواحد الحمراء في إصدار أصوات تشبه الذباب المنزلي.
بقي تعبير غارين كما هو واستأنف العملية.
بعد ثلاث ثوانٍ ، أصبح الرمز ضبابيًا مرة أخرى ، ثم عاد دون أي تغييرات أخرى.
بعد ثلاث ثوانٍ ، أصبح الرمز ضبابيًا مرة أخرى ، ثم عاد دون أي تغييرات أخرى.
“مرة أخرى! لا أصدق أني لن أنجح ! ” أصبحت نظرة غارين جادة. استمر!
“مرة أخرى! لا أصدق أني لن أنجح ! ” أصبحت نظرة غارين جادة. استمر!
بقي تعبير غارين كما هو واستأنف العملية.
المرة الثالثة!
اختفت أيقونة تمساح المستنقعات العميقة واستُبدلت بأيقونة جديدة غير معروفة.
فشل مرة أخرى!
لم يبق السلمندر طويلًا ، وركض مباشرة نحو سوق المنتجات ، حيث تسبب الصوت العالي المنبعث من خطواته في اهتزاز بعض المباني قليلاً.
المرة الرابعة! فشل!
تمدد جسمه إلى ما لا نهاية ،كما لو خضع لسنوات عديدة من النمو في هذه الفترة القصيرة البالغة عشر ثوانٍ.
المرة الخامسة! فشل!
كراك كراك …
المرة السادسة! فشل!
شااااااااا !!
المرة السابعة!
كانت لا تزال كما في الأول !
أصبح الرمز ضبابيًا للحظة ، ثم أصبح واضحًا مرة أخرى.
* هناك مزيد *
“اشل مرة أخرى …؟” ومض تعبير متردد في عيون غارين. فجأة ، نظر إلى الأيقونة بشكل صحيح بمجرد أن أصبحت ظاهرة مرة أخرى وعلق صوته في حلقه. “هذا هو…؟؟”
بامكراك شكواااك !!
اختفت أيقونة تمساح المستنقعات العميقة واستُبدلت بأيقونة جديدة غير معروفة.
تم بالفعل تغيير رمز تمساح المستنقعات العميقة إلى صورة السلمندر ثنائي الرأس.
هدير!!!
خرج غارين أخيرًا من حالة الصدمة. نظر إلى السمندر البني مزدوج الرأس أدناه وأدرك أن نقاط إمكاناته قد استُنفدت بشكل جيد .
لم يستطع تمساح المستنقعات العميقة أن يساعد نفسه وهدر بهدوء ، حيث بدأ جسمه يتحول إلى لون بني غامق. بدأ جسمه في التوسع أيضًا ، ونما من خمسة أمتار الى طول ثمانية أمتار …
في هذه الأثناء ، كافحت السحالي العملاقة الحمراء على الأرض بشكل ضعيف أثناء محاولتها النهوض. كانت مقاومتهم أقوى قليلاً ، لكنهم ما زالوا غير قادرين على النهوض ، ناهيك عن الفرار من هنا.
تمدد جسم تمساح المستنقعات العميقة وسرعان ما وصل إلى أقصى سعة للغرفة. حدق غارين فيه وفمه مفتوحًا وعيناه غائمتان ، كسر تمياحالمستنقعات العميقة إطار النافذة وقفز منهاالى الحديقة أدناه.
طارت السحالي ذات القرن الواحد الحمراء وانطلقت نحو السلمندر المزدوج الرأس. لقد غضبوا بشدة من هذا الوحش الذي عطل نومهم. بدأت سحالي القرن الواحد الحمراء في إصدار أصوات تشبه الذباب المنزلي.
تمدد جسمه إلى ما لا نهاية ،كما لو خضع لسنوات عديدة من النمو في هذه الفترة القصيرة البالغة عشر ثوانٍ.
كان أغرب جزء هو أن رأسه قد نما بطريقة معيبة قليلاً ، بينما نمت كتلة إضافية من اللحم على كتفه الأيمن. استمرت كتلة اللحم في النمو بسرعة ، وتحولت إلى شيء جديد. أخيرًا ، نمت إلى رأس كبير كان بنفس حجم رأس التمساح العملاق الأصلي.
وقف غارين عند النافذة التي كانت كسرت للتو ، وثنى رأسه لأسفل لينظر إلى الخارج.
المرة الثالثة!
أصبحت الحديقة البالغ طولها عشرة أمتار مملوءة بالكامل تقريبًا بجسم تمساح المستنقعات العميقة. نما طوله إلى ما يقرب من خمسة عشر أو ستة عشر مترا ، وكان له جسم عرضه من سبعة إلى ثمانية أمتار يشبه ديناصورًا كبيرًا من العصر الجوراسي.
طار ظل أجنحة الطائر العملاق فوق الفيلا على الفور ، حيث اختفى في التلال البعيدة.
كان أغرب جزء هو أن رأسه قد نما بطريقة معيبة قليلاً ، بينما نمت كتلة إضافية من اللحم على كتفه الأيمن. استمرت كتلة اللحم في النمو بسرعة ، وتحولت إلى شيء جديد. أخيرًا ، نمت إلى رأس كبير كان بنفس حجم رأس التمساح العملاق الأصلي.
حلقت سحالي القرن الواحد بجنون ، كما لو كانت مجموعة من الطيور المذهلة ، حيث رفرفت أجنحتها بسرعة وأطلقت صرخات غريبة.
بانغ بانغ !!
بانغ بانغ !!
لم يكن معروفًا متى نما زوج أقدام كبيرة إضافية من بطن التمساح العملاق ، وأصبحت الآن تخطو على الأرض بعنف. دعمت الأرجل الستة جسمه الكبير تمامًا.
المرة السادسة! فشل!
أخيرًا ، أكمل تطوره ، وتحول من صورته الأصلية التي تشبه التمساح إلى سمندل. بدأ رأاه يفتحان أفواههما الكبيرة في اتجاهين متعاكسين ، بينما كان يتنفسان بصمت.
أصبح الرمز ضبابيًا للحظة ، ثم أصبح واضحًا مرة أخرى.
صه …
خرج غارين أخيرًا من حالة الصدمة. نظر إلى السمندر البني مزدوج الرأس أدناه وأدرك أن نقاط إمكاناته قد استُنفدت بشكل جيد .
نفث كلا من أفواهها ريحًا كريهة الرائحة.
أُضيء الطائر العملاق بتوهج أصفر بدا وكأنه هالة حول جسمه بالكامل و كان يتجه نحو السلمندر مزدوج الرأس.
خرج غارين أخيرًا من حالة الصدمة. نظر إلى السمندر البني مزدوج الرأس أدناه وأدرك أن نقاط إمكاناته قد استُنفدت بشكل جيد .
السلمندر ثنائي الرأس: تطور الشكل 3 لتمساح المستنقعات العميقة ، مخلوق من الشكل الثالث ، لا يمكن ترقية الشكل النهائي.
زحف هذا الوحش المرعب الذي يبلغ طوله ستة عشر متراً في حديقته ، وكأنه ديناصور عملاق من الماضي. بدا حجمه أكبر بقليل من الخفاش الأبيض الذي واجهه سابقًا.
بدت أرجله الست الكبيرة ذات اللون البني مثل ستة أعمدة حجرية وهي تطأ الأرض ، مما تسبب في تحويل بعض الحجارة الصغيرة والعظام البيضاء على الأرض إلى قطع صغيرة.
“سيء للغاية ، إنه ليس طوطم النموذج 3 الأساسي خاصتي ولكنه مجرد طوطم فضي بدلاً من ذلك!” رثى غارين وهو ينظر إلى لوحة الطوطم في أسفل مجال رؤيته ، وهو ينظر إلى قسم الأيقونات بعناية.
طار ظل أجنحة الطائر العملاق فوق الفيلا على الفور ، حيث اختفى في التلال البعيدة.
تم بالفعل تغيير رمز تمساح المستنقعات العميقة إلى صورة السلمندر ثنائي الرأس.
لكن الاختلاف الكبير في الحجم جعلهم يبدون وكأنهم مجموعة من الأطفال يشكلون دائرة حول شخص بالغ.
السلمندر ثنائي الرأس: تطور الشكل 3 لتمساح المستنقعات العميقة ، مخلوق من الشكل الثالث ، لا يمكن ترقية الشكل النهائي.
تسببت الموجة الصوتية العالية في زيادة ضغط الهواء ، مما أدى إلى حدوث موجة صدمة يمكن رؤيتها بالعين المجردة ، والتي إنتشرت إلى الخارج باتجاه محيطها مثل موجة الماء. تأثرت معظم السحالي العملاقة وأجبرت على السغوث على الأرض مما تسبب في ضوضاء عالية في جميع أنحاء االمنطقة .
رسالة قديمة: وُجد هذا الوحش المرعب في عصر بَهيِيمُوث القديم ، الذي كان على الأقل قبل عشرين مليون سنة. كانوا أسياد البرمائيات ، وكانوا يمتلكون قوة كبيرة بالإضافة إلى دفاعات لا مثيل لها. إنهم يعيشون عمومًا في كهوف مظلمة ورطبة تشبه المتاهة تحت الأرض ، ولديهم إحساس إقليمي قوي و متملكون للغاية.
310 * ملك الشر *
القدرات: حفر الكهوف الشبيهة بالمتاهة
“اشل مرة أخرى …؟” ومض تعبير متردد في عيون غارين. فجأة ، نظر إلى الأيقونة بشكل صحيح بمجرد أن أصبحت ظاهرة مرة أخرى وعلق صوته في حلقه. “هذا هو…؟؟”
عض الحياة (المخلوقات التي يتم عضها بفمها الأيسر ستسمح دون وعي لقوة حياتها بالتدفق إلى جسم الوحش ، مما يخلق تأثيرًا علاجيًا)
تمساح المستنقعات العميقة: تطور الشكل 2 للتمساح قصير الذيل ، الطوطم ذو الشكل الثاني. قابل للترقية ، احتمالية التطور الناجح: 25٪. تكلفة النقاط: 500٪.
جلد التنين (قشور التنين القوية القادرة على منع الضرر الذي تسببه معظم الأسلحة والأسنان الحادة)
كان هناك ما يقرب من مائة من السحالي وحيد القرن في هذا المكان!
زئير التنين (هدير عالٍ يسبب الصمم والدوخة لجميع الكائنات المحيطة ، حتى يتمكن السلمندر البطيء الحركة من اللحاق بفريسته وابتلاعها)
كانت هناك ثقوب كبيرة في العديد من هذه القوافل في الأسواق ، وكان عدد قليل من سحالي القرن الواحد يستريحون على الأسطح. في هذه الأثناء ، تحت ظل القوافل ، كان عدد قليل من سحالي ذات القرن الواحد التي كانت لها أجساد حمراء متوهجة منشغلة بمطاردة ومحاربة بعضها البعض.
التطفل: يمكن أن يضع السلمندر ذو الرأسين بيضه الطفيلي داخل أجسام أعدائه ، مما يتسبب في إصابات مؤلمة ، ويخلق أخيرًا تمساحمستنقعات عميقةشرسًا من شكل 2. معدل إنتاج البيض واحد في الأسبوع.
كانت هناك ثقوب كبيرة في العديد من هذه القوافل في الأسواق ، وكان عدد قليل من سحالي القرن الواحد يستريحون على الأسطح. في هذه الأثناء ، تحت ظل القوافل ، كان عدد قليل من سحالي ذات القرن الواحد التي كانت لها أجساد حمراء متوهجة منشغلة بمطاردة ومحاربة بعضها البعض.
“بفففف !!” عندما نظر إلى تمساح المستنقعات العميقة ، لم يستطع غارين إلا أن يتنهد بارتياح.
تبعه غارينو على الفور ، ظهر أمامه سوق مستطيل الشكل مكون من قوافل كبيرة رمادية وبيضاء.
يمكن لـ تمساح المستنقعات العميقة إنشاء طفيليات من تلقاء نفسها ، في حين أن هذا السلمندر مزدوج الرأس يمكن أن يخلق المزيد من تماسيح المستنقعاتالعميقة .
اختبأ غارين خلف الستائر ، و أخمد دمه ، بينما كان يراقب بهدوء المعركة بين الوحشين الضخمين. كان من الواضح أن الطائر العملاق في السماء كان عبارة عن طوطم من النموذج 3 ، وقد جاء إلى هنا لأنه كان منجذباً بواسطة السمندر مزدوج الرأس.
“لقد ربحت الكثير هذه المرة!” نظر غارين إلى السمندر القوي مزدوج الرأس تحته وشعر أن قلبه يمتلأ بالرضا.
شااااااااا !!
سكوااااك !!
“سيء للغاية ، إنه ليس طوطم النموذج 3 الأساسي خاصتي ولكنه مجرد طوطم فضي بدلاً من ذلك!” رثى غارين وهو ينظر إلى لوحة الطوطم في أسفل مجال رؤيته ، وهو ينظر إلى قسم الأيقونات بعناية.
في مكان بعيد من السماء ، تردد صدى صوت عالي كأنه زئير النمر.
* هناك مزيد *
على الفور ، طار طائر عملاق مرعب يبلغ طول جناحيه أكثر من عشرة أمتار نحو السلمندر ثنائي الرأس بسرعة. كان جسد الطائر العملاق أسود نفاث ، وكان هناك ثمانية مخالب صفراء نمت من بطنه.
قبل أن يتمكن حتى من إنهاء أفكاره ، رأى السلمندر المزدوج الرأس يسرع فجأة ، حيث ركض نحو القوافل الرمادية والبيضاء وبدأ في إسقاطها. بدا الأمر وكأن عربة شحن كبيرة اصطدمت بهم.
أُضيء الطائر العملاق بتوهج أصفر بدا وكأنه هالة حول جسمه بالكامل و كان يتجه نحو السلمندر مزدوج الرأس.
“سيء للغاية ، إنه ليس طوطم النموذج 3 الأساسي خاصتي ولكنه مجرد طوطم فضي بدلاً من ذلك!” رثى غارين وهو ينظر إلى لوحة الطوطم في أسفل مجال رؤيته ، وهو ينظر إلى قسم الأيقونات بعناية.
رفع السلمندر ذو الرأسين رأسيه وزأر على الطائر العملاق بشراسة. كان للرأس على جانبه الأيمن تعبير شرس وماكر. تراجع إلى الوراء قليلاً كما لو كان يجمع طاقته و يستعد لمهاجمة خصمه.
القدرة: هجوم مفاجئ متفجر ، إخفاء حديد ، تطفل.
اختبأ غارين خلف الستائر ، و أخمد دمه ، بينما كان يراقب بهدوء المعركة بين الوحشين الضخمين. كان من الواضح أن الطائر العملاق في السماء كان عبارة عن طوطم من النموذج 3 ، وقد جاء إلى هنا لأنه كان منجذباً بواسطة السمندر مزدوج الرأس.
رسالة قديمة: وُجد هذا الوحش المرعب في عصر بَهيِيمُوث القديم ، الذي كان على الأقل قبل عشرين مليون سنة. كانوا أسياد البرمائيات ، وكانوا يمتلكون قوة كبيرة بالإضافة إلى دفاعات لا مثيل لها. إنهم يعيشون عمومًا في كهوف مظلمة ورطبة تشبه المتاهة تحت الأرض ، ولديهم إحساس إقليمي قوي و متملكون للغاية.
كانت المعركة بين الوحوش من النموذج 3 شيئًا لم يعد قادرًا على التدخل فيه. كان بإمكانه فقط انتظار النتيجة بهدوء.
طار ظل أجنحة الطائر العملاق فوق الفيلا على الفور ، حيث اختفى في التلال البعيدة.
استمر الطائر العملاق في الدوران في السماء ، كما لو كان يبحث عن فرصة للإنقضاض والتقاط السلمندر ذي الرأسين ، لكنه كان حذرًا لأنه شعر بالتهديد إلى حد ما. بعد الدوران لفترة من الوقت ، تخلى عن الفكرة الأولية لبدء معركة. مد جناحيه وأطلق هديرًا غاضبًا قبل أن يرفرف بجناحيه و يحلق بعيدًا.
“مرة أخرى! لا أصدق أني لن أنجح ! ” أصبحت نظرة غارين جادة. استمر!
طار ظل أجنحة الطائر العملاق فوق الفيلا على الفور ، حيث اختفى في التلال البعيدة.
عندما سار السلمندر مزدوج الرأس على الطريق ، ركضت كل الوحوش الأخرى للاختباء. لا يهم ما إذا كانوا أطفالًا موتى أو سحالي ذات القرن الواحد ، فبمجرد أن رأوا السلمندر ذو الرأس المزدوج يقترب من مسافة بعيدة ، كانوا يتصرفون مثل الفئران التي شاهدت قطة و كانوا تهربون من مجال نظره بجنون .
شااااااااا !!
“اخرج واصطاد”
قام السمندر بتقويس رأسه لأعلى وأطلق هديرًا مغرورًا.
كانت لا تزال كما في الأول !
وقف غارين خلف الستائر ، ونظر إلى السلمندر المزدوج بالأسفل من خلال الشق.
بامكراك شكواااك !!
“اخرج واصطاد”
رسالة قديمة: وُجد هذا الوحش المرعب في عصر بَهيِيمُوث القديم ، الذي كان على الأقل قبل عشرين مليون سنة. كانوا أسياد البرمائيات ، وكانوا يمتلكون قوة كبيرة بالإضافة إلى دفاعات لا مثيل لها. إنهم يعيشون عمومًا في كهوف مظلمة ورطبة تشبه المتاهة تحت الأرض ، ولديهم إحساس إقليمي قوي و متملكون للغاية.
قدم الأمر من خلال إرادته.
لم يبق السلمندر طويلًا ، وركض مباشرة نحو سوق المنتجات ، حيث تسبب الصوت العالي المنبعث من خطواته في اهتزاز بعض المباني قليلاً.
حنى السمندر مزدوج الرأس رأسيه فجأة ، وبدأ بمسح محيطه من اليسار إلى اليمين ، كما لو كان يستنشق شيئًا ما.
عندما سار السلمندر مزدوج الرأس على الطريق ، ركضت كل الوحوش الأخرى للاختباء. لا يهم ما إذا كانوا أطفالًا موتى أو سحالي ذات القرن الواحد ، فبمجرد أن رأوا السلمندر ذو الرأس المزدوج يقترب من مسافة بعيدة ، كانوا يتصرفون مثل الفئران التي شاهدت قطة و كانوا تهربون من مجال نظره بجنون .
على الفور ، أكد الموقع وبدأ جسمه الكبير يتتجه نحو سوق المنتجات بالقرب من الضواحي.
حدق غارين في أيقونة تمساح المستنقعات العميقة لأكثر من ثلاث ثوان.
كراك كراك …
استمر الطائر العملاق في الدوران في السماء ، كما لو كان يبحث عن فرصة للإنقضاض والتقاط السلمندر ذي الرأسين ، لكنه كان حذرًا لأنه شعر بالتهديد إلى حد ما. بعد الدوران لفترة من الوقت ، تخلى عن الفكرة الأولية لبدء معركة. مد جناحيه وأطلق هديرًا غاضبًا قبل أن يرفرف بجناحيه و يحلق بعيدًا.
بدت أرجله الست الكبيرة ذات اللون البني مثل ستة أعمدة حجرية وهي تطأ الأرض ، مما تسبب في تحويل بعض الحجارة الصغيرة والعظام البيضاء على الأرض إلى قطع صغيرة.
لم يكن معروفًا متى نما زوج أقدام كبيرة إضافية من بطن التمساح العملاق ، وأصبحت الآن تخطو على الأرض بعنف. دعمت الأرجل الستة جسمه الكبير تمامًا.
قفز غارين من النافذة وطارده خلسة من الخلف.
استمر الطائر العملاق في الدوران في السماء ، كما لو كان يبحث عن فرصة للإنقضاض والتقاط السلمندر ذي الرأسين ، لكنه كان حذرًا لأنه شعر بالتهديد إلى حد ما. بعد الدوران لفترة من الوقت ، تخلى عن الفكرة الأولية لبدء معركة. مد جناحيه وأطلق هديرًا غاضبًا قبل أن يرفرف بجناحيه و يحلق بعيدًا.
عندما سار السلمندر مزدوج الرأس على الطريق ، ركضت كل الوحوش الأخرى للاختباء. لا يهم ما إذا كانوا أطفالًا موتى أو سحالي ذات القرن الواحد ، فبمجرد أن رأوا السلمندر ذو الرأس المزدوج يقترب من مسافة بعيدة ، كانوا يتصرفون مثل الفئران التي شاهدت قطة و كانوا تهربون من مجال نظره بجنون .
اختبأ غارين خلف الستائر ، و أخمد دمه ، بينما كان يراقب بهدوء المعركة بين الوحشين الضخمين. كان من الواضح أن الطائر العملاق في السماء كان عبارة عن طوطم من النموذج 3 ، وقد جاء إلى هنا لأنه كان منجذباً بواسطة السمندر مزدوج الرأس.
لم يبق السلمندر طويلًا ، وركض مباشرة نحو سوق المنتجات ، حيث تسبب الصوت العالي المنبعث من خطواته في اهتزاز بعض المباني قليلاً.
المرة الثالثة!
تبعه غارينو على الفور ، ظهر أمامه سوق مستطيل الشكل مكون من قوافل كبيرة رمادية وبيضاء.
رسالة قديمة: وُجد هذا الوحش المرعب في عصر بَهيِيمُوث القديم ، الذي كان على الأقل قبل عشرين مليون سنة. كانوا أسياد البرمائيات ، وكانوا يمتلكون قوة كبيرة بالإضافة إلى دفاعات لا مثيل لها. إنهم يعيشون عمومًا في كهوف مظلمة ورطبة تشبه المتاهة تحت الأرض ، ولديهم إحساس إقليمي قوي و متملكون للغاية.
كانت هناك ثقوب كبيرة في العديد من هذه القوافل في الأسواق ، وكان عدد قليل من سحالي القرن الواحد يستريحون على الأسطح. في هذه الأثناء ، تحت ظل القوافل ، كان عدد قليل من سحالي ذات القرن الواحد التي كانت لها أجساد حمراء متوهجة منشغلة بمطاردة ومحاربة بعضها البعض.
لم يبق السلمندر طويلًا ، وركض مباشرة نحو سوق المنتجات ، حيث تسبب الصوت العالي المنبعث من خطواته في اهتزاز بعض المباني قليلاً.
كان هناك ما يقرب من مائة من السحالي وحيد القرن في هذا المكان!
السلمندر ثنائي الرأس: تطور الشكل 3 لتمساح المستنقعات العميقة ، مخلوق من الشكل الثالث ، لا يمكن ترقية الشكل النهائي.
“لا تخبرني أن هذا الرجل يريد فعلاً إثارة هذا القطيع من الوحوش؟” ظهرت فكرة في عقل غارين. من بين كل هذه السحالي العملاقة ، حتى لو كان عدوهم طوطم من الشكل 3 ، فسيكون من المخيف الاعتقاد بأن …
المرة السادسة! فشل!
قبل أن يتمكن حتى من إنهاء أفكاره ، رأى السلمندر المزدوج الرأس يسرع فجأة ، حيث ركض نحو القوافل الرمادية والبيضاء وبدأ في إسقاطها. بدا الأمر وكأن عربة شحن كبيرة اصطدمت بهم.
بامكراك شكواااك !!
صه …
حلقت سحالي القرن الواحد بجنون ، كما لو كانت مجموعة من الطيور المذهلة ، حيث رفرفت أجنحتها بسرعة وأطلقت صرخات غريبة.
حنى السمندر مزدوج الرأس رأسيه فجأة ، وبدأ بمسح محيطه من اليسار إلى اليمين ، كما لو كان يستنشق شيئًا ما.
طارت السحالي ذات القرن الواحد الحمراء وانطلقت نحو السلمندر المزدوج الرأس. لقد غضبوا بشدة من هذا الوحش الذي عطل نومهم. بدأت سحالي القرن الواحد الحمراء في إصدار أصوات تشبه الذباب المنزلي.
إذا فشل هذه المرة ، فإن الشيء الوحيد الذي يمكنه فعله هو الاعتماد ببطء على حظه.
تسببت هذه الأصوات في شعور المستمعين بالنعاس وإرهاق أجسادهم كلها.
تم بالفعل تغيير رمز تمساح المستنقعات العميقة إلى صورة السلمندر ثنائي الرأس.
لقد أحدثوا هذا الضجيج أثناء قيامهم بالتحليق حول السلمندر ذي الرأسين ، بحثًا بلا نهاية عن فرصة للتحليق للأسفل لمهاجمته.
“اخرج واصطاد”
لكن الاختلاف الكبير في الحجم جعلهم يبدون وكأنهم مجموعة من الأطفال يشكلون دائرة حول شخص بالغ.
عندما سار السلمندر مزدوج الرأس على الطريق ، ركضت كل الوحوش الأخرى للاختباء. لا يهم ما إذا كانوا أطفالًا موتى أو سحالي ذات القرن الواحد ، فبمجرد أن رأوا السلمندر ذو الرأس المزدوج يقترب من مسافة بعيدة ، كانوا يتصرفون مثل الفئران التي شاهدت قطة و كانوا تهربون من مجال نظره بجنون .
تقدم السلمندر مزدوج الرأس باتجاه مقدمة القوافل ، وقلب رأسه إلى أعلى فجأة. رفع فمه المحمر كالدم وفتحه وزأر في كلا الاتجاهين.
فشل مرة أخرى!
وو !!
قفز غارين من النافذة وطارده خلسة من الخلف.
تسببت الموجة الصوتية العالية في زيادة ضغط الهواء ، مما أدى إلى حدوث موجة صدمة يمكن رؤيتها بالعين المجردة ، والتي إنتشرت إلى الخارج باتجاه محيطها مثل موجة الماء. تأثرت معظم السحالي العملاقة وأجبرت على السغوث على الأرض مما تسبب في ضوضاء عالية في جميع أنحاء االمنطقة .
استخدم السلمندر مزدوج الرأس أحد رؤوسه كمطرقة حرب ليصيب أحد السحالي العملاقة الحمراء ، مما تسبب في سغوثها من السماء. سقطت على الأرض بعنف وأخذ السلمندر منها لقمة كبيرة وسحقها بقوة مباشرة حين فعل ذلك مما تسبب في رش دماء جديدة على وجهه. تم قطع السحلية العملاقة الحمراء بالكامل إلى جزأين منفصلين.
بانغ !
حدق غارين في أيقونة تمساح المستنقعات العميقة لأكثر من ثلاث ثوان.
استخدم السلمندر مزدوج الرأس أحد رؤوسه كمطرقة حرب ليصيب أحد السحالي العملاقة الحمراء ، مما تسبب في سغوثها من السماء. سقطت على الأرض بعنف وأخذ السلمندر منها لقمة كبيرة وسحقها بقوة مباشرة حين فعل ذلك مما تسبب في رش دماء جديدة على وجهه. تم قطع السحلية العملاقة الحمراء بالكامل إلى جزأين منفصلين.
قبل أن يتمكن حتى من إنهاء أفكاره ، رأى السلمندر المزدوج الرأس يسرع فجأة ، حيث ركض نحو القوافل الرمادية والبيضاء وبدأ في إسقاطها. بدا الأمر وكأن عربة شحن كبيرة اصطدمت بهم.
فتح فم غارين و لم يغلق ، غير متأكد مما سيقوله.
لكن الاختلاف الكبير في الحجم جعلهم يبدون وكأنهم مجموعة من الأطفال يشكلون دائرة حول شخص بالغ.
نظر إلى النقاط في أسفل مجال رؤيته ولاحظ أنه كانت هناك زيادة بمقدار نقطتين ولكن عندما نظر إلى سحليته المخيفة ثنائية الرأس ، أدرك أنها فازت في المعركة دون عناء بسبب قلة قوة خصمها..
المرة الخامسة! فشل!
امتلكت السحلية الحمراء العملاقة قوة تعادل قوة طوطم النموذج 2. كان الطوطم الفضي مختلفًا عن الطواطم البدائية العادبة لأن جوهرهم كان متراكمًا في أجسادهم. من ناحية أخرى ، تم تخزين جوهر الطواطم البدائية دائمًا مع مستخدمي طوطم بدلاً من ذلك.
إذا فشل هذه المرة ، فإن الشيء الوحيد الذي يمكنه فعله هو الاعتماد ببطء على حظه.
كان هذا سببًا آخر لإمكانية حصوله على نقاط من قتل الطواطم الفضية ، لكنه لن يحصل على أي فوائد عند قتل الطواطم البدائية .
رسالة قديمة: وُجد هذا الوحش المرعب في عصر بَهيِيمُوث القديم ، الذي كان على الأقل قبل عشرين مليون سنة. كانوا أسياد البرمائيات ، وكانوا يمتلكون قوة كبيرة بالإضافة إلى دفاعات لا مثيل لها. إنهم يعيشون عمومًا في كهوف مظلمة ورطبة تشبه المتاهة تحت الأرض ، ولديهم إحساس إقليمي قوي و متملكون للغاية.
سمح موت السحلية العملاقة الحمراء لغارين بالحصول على نقطتين في وقت واحد. هذا يعني أنها كانت معادلة لأدنى مستخدم طوطم من النموذج 2.
كانت المعركة بين الوحوش من النموذج 3 شيئًا لم يعد قادرًا على التدخل فيه. كان بإمكانه فقط انتظار النتيجة بهدوء.
أطلق السلمندر ذو الرأسين هديرًا عاليًا ، مما تسبب في سغوث مئات من السحالي على الأرض مثل الزلابية. أصيبوا بالدوار ولم يتمكنوا من النهوض لمدة نصف يوم ، في إشارة إلى أنهم أصيبوا بالذهول جميعًا.
“ابدأ!”
في هذه الأثناء ، كافحت السحالي العملاقة الحمراء على الأرض بشكل ضعيف أثناء محاولتها النهوض. كانت مقاومتهم أقوى قليلاً ، لكنهم ما زالوا غير قادرين على النهوض ، ناهيك عن الفرار من هنا.
* هناك مزيد *
انتهت المعركة بأكملها عندما بدأت.
كان أغرب جزء هو أن رأسه قد نما بطريقة معيبة قليلاً ، بينما نمت كتلة إضافية من اللحم على كتفه الأيمن. استمرت كتلة اللحم في النمو بسرعة ، وتحولت إلى شيء جديد. أخيرًا ، نمت إلى رأس كبير كان بنفس حجم رأس التمساح العملاق الأصلي.
بعد ثلاث ثوانٍ ، أصبح الرمز ضبابيًا مرة أخرى ، ثم عاد دون أي تغييرات أخرى.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
