278
278
* ملك الشر *
القدرات: ركلة متفجرة ، إبادة نبات (قادر للغاية على الأكل) “.
* هذا الفصل برعاية ملك الشر *
شعر غارين بالدفء والضبابية فقط في المكان الذي يضيء فيه الضوء ، و شعر بالراحة.
* يوجد صور بالفصل *
صدى صوت رنين يصم الآذان و هتز بشدة طبلات آذان الثلاثي. كان سطح الأرض يهتز بشدة أيضًا بسبب الاهتزازات. بدأت باطن أقدامهم بالخدر.
فجأة ، بدأت الكرة البلورية الحمراء ببطء تضيئ ، تمامًا مثل كرة معدنية تنشر شعاعًا من الضوء الفضي.
بعد العديد من البعثات ؛ نجح في البعض و لم ينجح البعض الآخر و لم يقتل سوى 3 من مستخدمي الطوطم من 1 ، مما سمح للنسبة بالاندفاع نحو 94٪ من التقدم.
في قلب الكرة ، انطلق ضوء فضي ، و ضرب رأس الأرنب
“ربما كنا جميعًا على خطأ.” نظر غارين أيضًا إلى غوث. “إنه ليس نوعًا من القمامة ، ولكنه عبقري حقيقي.”
بعد حوالي 5 ثوان ، تبدد الضوء الفضي ، و عادت الكرة البلورية إلى لونها الأحمر.
شعر غارين بالدفء والضبابية فقط في المكان الذي يضيء فيه الضوء ، و شعر بالراحة.
“اكتملت العملية ، تم حفظ عينة المخلوق. نقل المخلوق … من فضلك لا تتحرك. ” أطلقت الكرة ضوء الأحمر باتجاه غارين
يبلغ قطر عمود الضوء الأبيض عدة عشرات من الأمتار ، إخترق الأرض و مزق السماء و أنار كل شيء حوله في شعاع أبيض ناصع
شعر غارين بالدفء والضبابية فقط في المكان الذي يضيء فيه الضوء ، و شعر بالراحة.
“تغذية العشب تعتبر قدرة؟” بينما كان يلقي نظرة على الأرنب البري الذي تعافى للتو ، بدا أن هذا الرجل الصغير مذهول ، لأنه كان بالكاد قادر على النهوض ، هز أذنيه ، ثم نظر إلى غارين.
تحت جزء المهارة في أسفل بصره ، برزت فجأة أيقونة ثلاثية الأبعاد إضافية للطوطم ، الأيقونة هي الأرنب الذي أغمي عليه.
فجأة ، بدأت الكرة البلورية الحمراء ببطء تضيئ ، تمامًا مثل كرة معدنية تنشر شعاعًا من الضوء الفضي.
“الأرنب الحديدي: الشكل الأول من الطوطم الحي ، قابل للترقية. معدل نجاح التطور: 81٪ (كلما كان المخلوق الأصلي أضعف زاد معدل النجاح). التكلفة: 200٪.
قفز قليلا ، ثم ركض إلى غارين و حضن ساقي غارين للراحة بطريقة ودية للغاية.
القدرة: الضربة القاضية ، التغذي على العشب. ” ( * شباب هل معنا هنا من لا يمكنه الأكل و يحتاج تطوير * المهم إليكم توقعي للشكل 2 *)
ميييي !! ~~
بالنظر إلى هذه القدرة ، أراد غارين أن يضحك ، لكنه لم يتمكن من ذلك بسبب الألم على جسده.
نظر غارين إلى القدرة الثانية بصمت.
قبل تجاوز 100 متر شعروا فجأة أن العشب المحيط قد تحول إلى اللون الأبيض . ثم تم إطلاق شعاع ضوء قوي من الخلف.
“تغذية العشب تعتبر قدرة؟” بينما كان يلقي نظرة على الأرنب البري الذي تعافى للتو ، بدا أن هذا الرجل الصغير مذهول ، لأنه كان بالكاد قادر على النهوض ، هز أذنيه ، ثم نظر إلى غارين.
ربت آندي على أكتاف غارين ، ووضع حقيبته و جلس كما بدا أنه ليس في مزاج للتحدث.
قفز قليلا ، ثم ركض إلى غارين و حضن ساقي غارين للراحة بطريقة ودية للغاية.
“ربما يمكنني تطويره ، فقط للتحقق من شكله بعد ذلك.”
“إذن ، هذا هو الطوطم نصف الحي ، الطوطم المخلوق ، الطوطم الفضي؟” حمل غارين الأرنب من أذنيه ، وألقى نظرة أفضل عليه.
خرج الزفير بصوت عالٍ من أنفه ، مثل صهيل الحصان. برز لسانه مثل كلب يلهث من أجل الهواء. لكن ما لم يتوقعه غارين من الوحش أمامه أنيضغط جسمه عليه كالجرو تماما كما فعل سابقا بطريقة ودية.
“ربما يمكنني تطويره ، فقط للتحقق من شكله بعد ذلك.”
انبثقت موجة صدمة ضخمة على الأرض مثل الزلزال . كان يشعر بغموض كما لو أن شيئًا ما ينفجر من تحت الأرض.
بعد العثور على مصدر جديد للنقاط ، أصبح غارين أكثر تراخي في استخدامه للنقاط .
ومع ذلك ، أثناء التطور ، أدرك غارين أن ضوء الطوطم في جسده أصبح الآن أكثر سمكًا. كانت طبقة من ضوء الطوطم الشفاف تشبه الزجاج تغطي جسمه بالكامل بشكل طبيعي.
في نقابة الحرب ، قام باستمرار بالعديد من المهام ، وطالما كان لديه ما يكفي من القوة ، يمكنه الحصول على بعض نقاط الإمكانات . و رغم ذلك كان نيلها صعبًا للغاية ، حتى درجة إضطراره إجهاض البعثات أحيانا . وهذا هو السبب في أنه لا يزال لم يجمع حتى نقطة محتملة بعد العديد من المهام .
شعر غارين بالدفء والضبابية فقط في المكان الذي يضيء فيه الضوء ، و شعر بالراحة.
إمكاناته الحالية: 1594٪.
ابتعد غارين وآندي بعيدًا محاولين جاهدين مقاومة الرغبة في التقيؤ.
بعد العديد من البعثات ؛ نجح في البعض و لم ينجح البعض الآخر و لم يقتل سوى 3 من مستخدمي الطوطم من 1 ، مما سمح للنسبة بالاندفاع نحو 94٪ من التقدم.
التربة ، والصخور ، والأشجار ، والمخلوقات ، كلها تحطموا في الضوء الأبيض ، تحطموا تمامًا.
“فقط من خلال كوني قويًا يمكني كسب المزيد من نقاط الإمكانات … لنجرب ذلك .”
“لكن ساقاي مصابتان”. رفع غوث رأسه بعيون جرو.
بدأ بالتركيز على أيقونة الأرنب الحديدي لمدة ثلاث ثوان.
278 * ملك الشر *
بعد الثوان الثلاث بدأ رمز الأرنب الحديدي يصبح ضبابيًا ، كما أصبح الوصف الموجود خلف الرمز ضبابيًا.
“غوث ، هل يمكنك إغلاق ساقيك و إدارتهما … أنت لست جيسيكا ، حسنا .” غارين لم يسعه إلا أن يطلب بصخب .
وضع غارين الأرنب في يده على العشب و راقب التغييرات بهدوء.
نظر غارين إلى القدرة الثانية بصمت.
تسسسسس …
278 * ملك الشر *
فجأة ، وقف الأرنب منتصبًا ، وبدأت علامات التمدد و الإتواء تظهر على جسده بالكامل. بدأ جسده ينتفخ بعضلات قوية.
أجابت جيسيكا بهدوء.
وو !!
استدار غارين على الفور و نظر إلى اتجاه مخرج الكهف.
صار الأرنب فجأة يعوي كالذئب ، نمى بسرعة من حجم كف بسرعة إلى نصف ارتفاع الرجل.
“لم يكن هذا عرين قطاع الطرق على الإطلاق. إنها قاعدة مستخدمي طوطم! ” أجاب آندي بنبرة منخفضة الروح ، “لقد واجهنا مستخدمي الطوطم بالداخل ، ثم … لولا غوث ، أخشى ألا ينجو أحد”
عيونه حمراء بلون الدم ، مع ظهور عروق خضراء تحت الجلد ، جحظ فروها و نمت كل أطرافه الأربعة أطول. نظرًا لأنه كان يقف على أربع فقد كان كبيرا مثل الحصان.
القدرات: ركلة متفجرة ، إبادة نبات (قادر للغاية على الأكل) “.
تشي!
تحت جزء المهارة في أسفل بصره ، برزت فجأة أيقونة ثلاثية الأبعاد إضافية للطوطم ، الأيقونة هي الأرنب الذي أغمي عليه.
خرج الزفير بصوت عالٍ من أنفه ، مثل صهيل الحصان. برز لسانه مثل كلب يلهث من أجل الهواء. لكن ما لم يتوقعه غارين من الوحش أمامه أنيضغط جسمه عليه كالجرو تماما كما فعل سابقا بطريقة ودية.
على الأرض كان آندي يعوي من الألم من ذراعه المكسورة.
ميييي !! ~~
اللعنة على هذا المقرف …
دلل هذا الأرنب لفترة ثم تركه ليرفع رأسه و الذي تبعه عواء مرة أخرى.
عيونه حمراء بلون الدم ، مع ظهور عروق خضراء تحت الجلد ، جحظ فروها و نمت كل أطرافه الأربعة أطول. نظرًا لأنه كان يقف على أربع فقد كان كبيرا مثل الحصان.
ارتعش وجه غارين وهو ينظر إلى الأرنب ، ثم نظر إلى جزء المهارات ، إلى أيقونة الطوطم الجديدة الواضحة.
وقفت جيسيكا على جانبهما ، ووجهها أحمر ثم حولت رأسها بعيدًا عنهما.
“أرنب العواء الحديدي ، الشكل التطوري الثاني للأرنب الحديدي ، الشكل الثاني من طوطم نصف حي . يمكن أن يتطور ، معدل نجاح التطور 54٪. استخدام النقاط : 300٪.
بالنظر إلى هذه القدرة ، أراد غارين أن يضحك ، لكنه لم يتمكن من ذلك بسبب الألم على جسده.
* خخخخ الشكل 3 * غارين متغامرش بينا *
“ربما يمكنني تطويره ، فقط للتحقق من شكله بعد ذلك.”
ابتعد غارين وآندي بعيدًا محاولين جاهدين مقاومة الرغبة في التقيؤ.
القدرات: ركلة متفجرة ، إبادة نبات (قادر للغاية على الأكل) “.
عند مدخل النفق و محيطه داخل دائرة نصف قطرها 50 مترا ، كان المكان غارق في عمود من الضوء أطلق من الأرض ، و تصاعد إلى السماء.
بالنظر إلى هذه القدرة ، أراد غارين أن يضحك ، لكنه لم يتمكن من ذلك بسبب الألم على جسده.
“تغذية العشب تعتبر قدرة؟” بينما كان يلقي نظرة على الأرنب البري الذي تعافى للتو ، بدا أن هذا الرجل الصغير مذهول ، لأنه كان بالكاد قادر على النهوض ، هز أذنيه ، ثم نظر إلى غارين.
تحول الأرنب الحديدي فجأة إلى مخلوق يبلغ ارتفاعه نصف طول الرجل ، ويشبه الكلب ، ويشبه الذئب ، ويشبه الحصان. يبدو وكأنه ذئب في جلد أرنب.
في قلب الكرة ، انطلق ضوء فضي ، و ضرب رأس الأرنب
ومع ذلك ، أثناء التطور ، أدرك غارين أن ضوء الطوطم في جسده أصبح الآن أكثر سمكًا. كانت طبقة من ضوء الطوطم الشفاف تشبه الزجاج تغطي جسمه بالكامل بشكل طبيعي.
”غارين! لنذهب!” صرخ آندي بنبرة متسرعة.
“لحسن الحظ ، لا يزال ضوء الطوطم فعالاً.” مد غارين ذراعه ليشعر بنور الطوطم على جسده و أومأ برأسه قسرا.
على الأرض كان آندي يعوي من الألم من ذراعه المكسورة.
كان لديه فكرة ، لذا أطلق أرنب العواء نحو الغابة على مسافة ، ليدخل الغابة بسرعة.
عندما خرج الثلاثي ، رأوا غارين ، الذي كان يقف تحت الظل
بوووووم!!
وو !!
جاء زلزال مفاجئ من الغابة ، هذا الزلزال فاجأ غارين و كاد يسقطه .
“تغذية العشب تعتبر قدرة؟” بينما كان يلقي نظرة على الأرنب البري الذي تعافى للتو ، بدا أن هذا الرجل الصغير مذهول ، لأنه كان بالكاد قادر على النهوض ، هز أذنيه ، ثم نظر إلى غارين.
انبثقت موجة صدمة ضخمة على الأرض مثل الزلزال . كان يشعر بغموض كما لو أن شيئًا ما ينفجر من تحت الأرض.
استدار غارين على الفور و نظر إلى اتجاه مخرج الكهف.
“إذن ، هذا هو الطوطم نصف الحي ، الطوطم المخلوق ، الطوطم الفضي؟” حمل غارين الأرنب من أذنيه ، وألقى نظرة أفضل عليه.
كان هناك مزيج من الخطوات المتسارعة التي تقترب بسرعة ، و سرعان ما خرجت ثلاث صور ظلية مسرعة من الكهف. كانوا جيسيكا و آندي و غوث. كان الثلاثي مغطى بالجروح . أصيب خد جيسيكا الأيسر بجرح طويل ، مما جعلها تبدو مخيفة و هي تركض. كانت ذراع آندي اليسرى ملتوية و مكسورة ، و جبهته مليئة بالعرق لكنه عض شفتيه و تحمل .
يبلغ قطر عمود الضوء الأبيض عدة عشرات من الأمتار ، إخترق الأرض و مزق السماء و أنار كل شيء حوله في شعاع أبيض ناصع
كان غوث آخر من خرج ، كان وجهه شاحب. حتى أنه كان يتعثر أثناء سيره ، وفي بعض الأحيان يحتاج إلى دعم جيسيكا للمضي قدمًا.
تحول الأرنب الحديدي فجأة إلى مخلوق يبلغ ارتفاعه نصف طول الرجل ، ويشبه الكلب ، ويشبه الذئب ، ويشبه الحصان. يبدو وكأنه ذئب في جلد أرنب.
عندما خرج الثلاثي ، رأوا غارين ، الذي كان يقف تحت الظل
أسرع الثلاثة بركضهم .
”غارين! لنذهب!” صرخ آندي بنبرة متسرعة.
“أعتقد أنها الكرات النارية للأسد الأسود ، يمكنه أن يقذف نوعين من الكرات النارية ؛ واحد أحمر ، يمكنه إطلاق النار منه بقدر ما يشاء ، و الأخضر الذي لديه فاصل طويل بين الهجمات. إن قوته التدميرية أكبر بكثير و له بعض التأثير المدمر. “أوضح آندي ،” قتل غوث نحو مائة من هؤلاء. “
لم يتردد غارين و تابع الثلاثي ، ركضوا في الإتجاه المعاكس للمدخل و لم يظهروا أي علامات على التوقف.
ارتعش وجه غارين وهو ينظر إلى الأرنب ، ثم نظر إلى جزء المهارات ، إلى أيقونة الطوطم الجديدة الواضحة.
قبل تجاوز 100 متر شعروا فجأة أن العشب المحيط قد تحول إلى اللون الأبيض . ثم تم إطلاق شعاع ضوء قوي من الخلف.
شعر غارين بالدفء والضبابية فقط في المكان الذي يضيء فيه الضوء ، و شعر بالراحة.
أسرع الثلاثة بركضهم .
تحول الأرنب الحديدي فجأة إلى مخلوق يبلغ ارتفاعه نصف طول الرجل ، ويشبه الكلب ، ويشبه الذئب ، ويشبه الحصان. يبدو وكأنه ذئب في جلد أرنب.
عند مدخل النفق و محيطه داخل دائرة نصف قطرها 50 مترا ، كان المكان غارق في عمود من الضوء أطلق من الأرض ، و تصاعد إلى السماء.
نظر غارين إلى القدرة الثانية بصمت.
صدى صوت رنين يصم الآذان و هتز بشدة طبلات آذان الثلاثي. كان سطح الأرض يهتز بشدة أيضًا بسبب الاهتزازات. بدأت باطن أقدامهم بالخدر.
لفترة من الوقت ، نظروا إلى عمود الضوء الذي يخترق السماء ، ووجدوا أنفسهم عاجزين عن الكلام. فقط مشاعر الصدمة والذهول كانت متشابكة ، و لم يعرفوا ماذا يقولون .
يبلغ قطر عمود الضوء الأبيض عدة عشرات من الأمتار ، إخترق الأرض و مزق السماء و أنار كل شيء حوله في شعاع أبيض ناصع
استدار غارين على الفور و نظر إلى اتجاه مخرج الكهف.
التربة ، والصخور ، والأشجار ، والمخلوقات ، كلها تحطموا في الضوء الأبيض ، تحطموا تمامًا.
“لكن ساقاي مصابتان”. رفع غوث رأسه بعيون جرو.
استمر الثلاثي في الجري لعدة مئات من الأمتار ، و عندها فقط تجرأوا على الإبطاء وتوقفوا ببطء.
قفز قليلا ، ثم ركض إلى غارين و حضن ساقي غارين للراحة بطريقة ودية للغاية.
لفترة من الوقت ، نظروا إلى عمود الضوء الذي يخترق السماء ، ووجدوا أنفسهم عاجزين عن الكلام. فقط مشاعر الصدمة والذهول كانت متشابكة ، و لم يعرفوا ماذا يقولون .
أومأت جيسيكا برأسها بصمت على الجانب ، ناظرة إلى غوث ، بدت عيناه معقدتين بسبب شيء ما.
جلس غوث على قطعة أرض عشبية صفراء وخضراء ، وضغط يده على صدره و هو يحدق بهدوء في اتجاه العمود الأبيض. كانت أفكاره غير معروفة.
ميييي !! ~~
ربت آندي على أكتاف غارين ، ووضع حقيبته و جلس كما بدا أنه ليس في مزاج للتحدث.
ميييي !! ~~
كان جسد غارين كله أسود متفحم. و كان كل ما تبقى عليه مجموعة من الثياب الممزقة. أخرج مجموعة من الملابس من حقيبة ظهر أندي ولبسها.
لفترة من الوقت ، نظروا إلى عمود الضوء الذي يخترق السماء ، ووجدوا أنفسهم عاجزين عن الكلام. فقط مشاعر الصدمة والذهول كانت متشابكة ، و لم يعرفوا ماذا يقولون .
“ماذا حدث لكم يا رفاق؟ كيف أصبحتم هكذا يا رفاق؟ ” سأل بنبرة منخفضة.
قفز قليلا ، ثم ركض إلى غارين و حضن ساقي غارين للراحة بطريقة ودية للغاية.
“لم يكن هذا عرين قطاع الطرق على الإطلاق. إنها قاعدة مستخدمي طوطم! ” أجاب آندي بنبرة منخفضة الروح ، “لقد واجهنا مستخدمي الطوطم بالداخل ، ثم … لولا غوث ، أخشى ألا ينجو أحد”
“لكن ساقاي مصابتان”. رفع غوث رأسه بعيون جرو.
أومأت جيسيكا برأسها بصمت على الجانب ، ناظرة إلى غوث ، بدت عيناه معقدتين بسبب شيء ما.
بعد العثور على مصدر جديد للنقاط ، أصبح غارين أكثر تراخي في استخدامه للنقاط .
أدرك غارين ذلك ، وأدرك أن شيئًا ما يجب أن يحدث بين هذا الثلاثي يصعب تفسيره ، وهناك أخيرًا بعض التطور بين جيسيكا وغوث.
استدار غارين على الفور و نظر إلى اتجاه مخرج الكهف.
“ماذا عنك؟ كيف خرجت بهذه الطريقة؟ يبدو الأمر كما لو كنت محترقًا بالنار “. نظر آندي إلى غارين.
“فقط من خلال كوني قويًا يمكني كسب المزيد من نقاط الإمكانات … لنجرب ذلك .”
خفت عمود الضوء ببطئ و أصبح أرق ببطء ، ثم إنطفأ تمامًا. أشرقت أشعة الشمس الذهبية مرة أخرى ، لتغطي الضوء الأبيض الذي اجتاح السماء والأرض.
بعد الثوان الثلاث بدأ رمز الأرنب الحديدي يصبح ضبابيًا ، كما أصبح الوصف الموجود خلف الرمز ضبابيًا.
في المكان الذي كان فيه الضوء الأبيض ، بقيت فوهة بنصف قطر عدة عشرات من الأمتار. كانت سوداء قاتمة ، مع دخان أخضر حول الحواف.
بدأ بالتركيز على أيقونة الأرنب الحديدي لمدة ثلاث ثوان.
نظر غارين إلى الحفرة ، وزفر بارتياح. كان يشعر أن العواء كان على ما يرام ، ومن الواضح أنه قد ركض أيضًا إلى بر الأمان. شعر فجأة أن الراهب لديه رغبة ملحة في تناول الطعام. لقد جاع بالفعل ، مما جعله يتغذى على العشب في محيطه ،بينما يختبئ. عاد غارين إلى التركيز و أجاب على سؤال أندي.
“لقد اكتشفت أيضًا تفردي ، هاهاها.” ضحك غوث بسعادة ، “لا تعبدني كثيرًا! لقد ولدت لأكون بطل أسطوري! ها! ها! ها! “
“أصبت بكرة نارية ألقاها مستخدم الطوطم … لا أعرف ما هو اللهب ، لكن لحسن الحظ لم تكن درجة الحرارة مرتفعة ، وإلا كنت سأموت …” أجبر غارين على الضحك.
ومع ذلك ، أثناء التطور ، أدرك غارين أن ضوء الطوطم في جسده أصبح الآن أكثر سمكًا. كانت طبقة من ضوء الطوطم الشفاف تشبه الزجاج تغطي جسمه بالكامل بشكل طبيعي.
“أعتقد أنها الكرات النارية للأسد الأسود ، يمكنه أن يقذف نوعين من الكرات النارية ؛ واحد أحمر ، يمكنه إطلاق النار منه بقدر ما يشاء ، و الأخضر الذي لديه فاصل طويل بين الهجمات. إن قوته التدميرية أكبر بكثير و له بعض التأثير المدمر. “أوضح آندي ،” قتل غوث نحو مائة من هؤلاء. “
“فقط من خلال كوني قويًا يمكني كسب المزيد من نقاط الإمكانات … لنجرب ذلك .”
أصيب غارين بالصدمة ونظر إلى غوث الذي كان جالسًا على الأرض.
* يوجد صور بالفصل *
هذا الشاب الذي يرتدي مريلة حمراء و كان وجهه حزينًا و هو جالس على الأرض. كانت صورته مغرية وجذابة ، حيث كان يقاطع ساقيه ، ويظهر منحنى نحيف و جميل من خلف ظهره .
إمكاناته الحالية: 1594٪.
اللعنة على هذا المقرف …
“أنا أحذرك! لا تخنقني! أكره الناس الذين يخنقونني أكثر من غيرهم! ” صاح غوث و هو يكافح.
ابتعد غارين وآندي بعيدًا محاولين جاهدين مقاومة الرغبة في التقيؤ.
بوووووم!!
“غوث ، هل يمكنك إغلاق ساقيك و إدارتهما … أنت لست جيسيكا ، حسنا .” غارين لم يسعه إلا أن يطلب بصخب .
طار عدد قليل من الطيور الزرقاء بسرعة ، و رفرفت أجنحتها في السحب ضد الرياح القوية.
“لكن ساقاي مصابتان”. رفع غوث رأسه بعيون جرو.
عيونه حمراء بلون الدم ، مع ظهور عروق خضراء تحت الجلد ، جحظ فروها و نمت كل أطرافه الأربعة أطول. نظرًا لأنه كان يقف على أربع فقد كان كبيرا مثل الحصان.
“حتى لو تعرضت للإصابة ، لا تقم بهذه الوضعية!” خنق أندي رقبة غوث وه زها.
اللعنة على هذا المقرف …
“أنا أحذرك! لا تخنقني! أكره الناس الذين يخنقونني أكثر من غيرهم! ” صاح غوث و هو يكافح.
القدرات: ركلة متفجرة ، إبادة نبات (قادر للغاية على الأكل) “.
“وكانني اهتم بذلك! أرغ !! اللعنة! لا تمسك بي ** !! أيها العاهر! امسكنى!! أنت هاااغ !!”
لم يتردد غارين و تابع الثلاثي ، ركضوا في الإتجاه المعاكس للمدخل و لم يظهروا أي علامات على التوقف.
وقفت جيسيكا على جانبهما ، ووجهها أحمر ثم حولت رأسها بعيدًا عنهما.
بعد العثور على مصدر جديد للنقاط ، أصبح غارين أكثر تراخي في استخدامه للنقاط .
جلس غارين ، محدقًا بهدوء في اتجاه عمود الضوء
كان جسد غارين كله أسود متفحم. و كان كل ما تبقى عليه مجموعة من الثياب الممزقة. أخرج مجموعة من الملابس من حقيبة ظهر أندي ولبسها.
“ماذا كان ذلك الآن؟”
“أنا أحذرك! لا تخنقني! أكره الناس الذين يخنقونني أكثر من غيرهم! ” صاح غوث و هو يكافح.
“فرن حركي ، إنه شيء تم إنشاؤه بواسطة منظمة تسمى مجتمع الغوامض.”
“لكن ساقاي مصابتان”. رفع غوث رأسه بعيون جرو.
أجابت جيسيكا بهدوء.
“غوث فجّر الفرن ، ثم كل شيء ، كل شيء انفجر.”
وضع غارين الأرنب في يده على العشب و راقب التغييرات بهدوء.
هدأ غارين لبعض الوقت ، ثم سأل.
وضع غارين الأرنب في يده على العشب و راقب التغييرات بهدوء.
“ماذا حدث لجسد غوث ؟:
تحول الأرنب الحديدي فجأة إلى مخلوق يبلغ ارتفاعه نصف طول الرجل ، ويشبه الكلب ، ويشبه الذئب ، ويشبه الحصان. يبدو وكأنه ذئب في جلد أرنب.
“اندلعت موهبته ، تمكن الطائر الأسود من التحرك فجأة…. و تحول إلى طائر ضخم! “تحدثت جيسيكا كما كانت تتذكر ،” ثم … ثم … وقف أمامنا … “لم تستمر في الكلام ، لكنها نظرت إلى غوث الذي كان يتشاجر ، وكشفت شفتيها عن تلميح من اللطف.
“أعتقد أنها الكرات النارية للأسد الأسود ، يمكنه أن يقذف نوعين من الكرات النارية ؛ واحد أحمر ، يمكنه إطلاق النار منه بقدر ما يشاء ، و الأخضر الذي لديه فاصل طويل بين الهجمات. إن قوته التدميرية أكبر بكثير و له بعض التأثير المدمر. “أوضح آندي ،” قتل غوث نحو مائة من هؤلاء. “
“ربما كنا جميعًا على خطأ.” نظر غارين أيضًا إلى غوث. “إنه ليس نوعًا من القمامة ، ولكنه عبقري حقيقي.”
بعد العديد من البعثات ؛ نجح في البعض و لم ينجح البعض الآخر و لم يقتل سوى 3 من مستخدمي الطوطم من 1 ، مما سمح للنسبة بالاندفاع نحو 94٪ من التقدم.
“لقد اكتشفت أيضًا تفردي ، هاهاها.” ضحك غوث بسعادة ، “لا تعبدني كثيرًا! لقد ولدت لأكون بطل أسطوري! ها! ها! ها! “
“غوث ، هل يمكنك إغلاق ساقيك و إدارتهما … أنت لست جيسيكا ، حسنا .” غارين لم يسعه إلا أن يطلب بصخب .
سقط حزام هذا الشقي ، كانت إحدى يديه على بنطاله و أخرى تشير إلى السماء بإصبع أوسط مربوع .
عند مدخل النفق و محيطه داخل دائرة نصف قطرها 50 مترا ، كان المكان غارق في عمود من الضوء أطلق من الأرض ، و تصاعد إلى السماء.
على الأرض كان آندي يعوي من الألم من ذراعه المكسورة.
استمر الثلاثي في الجري لعدة مئات من الأمتار ، و عندها فقط تجرأوا على الإبطاء وتوقفوا ببطء.
رفع أربعتهم رؤوسهم نحو السماء.
اللعنة على هذا المقرف …
طار عدد قليل من الطيور الزرقاء بسرعة ، و رفرفت أجنحتها في السحب ضد الرياح القوية.
ومع ذلك ، أثناء التطور ، أدرك غارين أن ضوء الطوطم في جسده أصبح الآن أكثر سمكًا. كانت طبقة من ضوء الطوطم الشفاف تشبه الزجاج تغطي جسمه بالكامل بشكل طبيعي.
على أقدام كل طائر أزرق ، كان هناك لفافة من الورق الأبيض مربوطة به. إحدى اللفائف كان عليها القليل من بقع الدم.
“ماذا عنك؟ كيف خرجت بهذه الطريقة؟ يبدو الأمر كما لو كنت محترقًا بالنار “. نظر آندي إلى غارين.
“وكانني اهتم بذلك! أرغ !! اللعنة! لا تمسك بي ** !! أيها العاهر! امسكنى!! أنت هاااغ !!”
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
