الظروف المعاكسة 1
الفصل 89: الظروف المعاكسة 1
* ملك الشر *
انحنى أسياد بوابة الدائرة السماوية وسيف الرمل القرمزي إلى الأمام في حالة صدمة.
* ترجمت هذا الفصل بيدين مرتجفتين ، لم تثر مشاعري كما الآن سوى حين تساقطت النجوم برواية حيوا الملك و حين دمر إنتقم يون تشي بضد الآلهة و لطخ ذلك العالم الأبيض بالدماء *
كانت الخيول البيضاء والسوداء تنفخ وتضرب بالحوافر. تم ربطهم بجذع شجرة على جانب الطريق.
“أنه محق يا سايمون ، يجب أن نعود الآن ونتفرق في اتجاهات مختلفة!” أجاب أحد تلاميذ البوابات الاثني عشر السفلية بتعبير قلق. “سيدي قال لي أن أنقل الآتي لكم .”
انشقت الأخت روزيتا ، وكان الأخ الأكبر الثاني مفقودًا ، والآن أصيب السيد أيضًا. لم يكن الأخ الأكبر غارين موجودًا في أي مكان أيضًا.
“ما هو ؟” رفع سيمون رأسه وحثه على الاستمرار.
غادر غارين والمجموعة بسرعة باتجاه المخرج.
“قد يستخدم شخص ما إجراءات متطرفة ضدنا! طلب سيدي من السيد فاي توخي الحذر. في هذا الوقت ، كل رجل لنفسه “.
“ما هو ؟” رفع سيمون رأسه وحثه على الاستمرار.
أسرع التلميذ بعد هذه الكلمات ، وعندها فقط أدرك سيمون أن التلميذ يحمل حقيبة ظهر سوداء في يده.
“إتقان تقنية سر الماموث من الدرجة الثالثة إلى هذا المستوى …” متذكراً المشهد على المنصة ، غمغم. “يجب أن يكون … هذا بالتأكيد …”
في هذه اللحظة ، شعر سايمون بأن عقله كان فوضوياً.
كان قائد هؤلاء التلاميذ رجلاً أزرق الشعر يرتدي حلة سوداء. تم الكشف عن ذراعيه و وضع وشم صليب أسود على ذراعه اليمنى .
انشقت الأخت روزيتا ، وكان الأخ الأكبر الثاني مفقودًا ، والآن أصيب السيد أيضًا. لم يكن الأخ الأكبر غارين موجودًا في أي مكان أيضًا.
“لماذا تتابعوننا؟” سأل غارين بصوت عميق.
“كم سيكون رائعًا لو كان الأخ الأكبر غارين هنا !!” كان يفر بهذا في عقله.
“جيد ، لطيف ، حسنًا. غارين من بوابة الغيوم البيضاء ، سأتذكر هذا ، وسوف تدفع ثمنه يومًا ما !! ” ابتسم ابتسامة حزينة و ركض بسرعة وسط الحشد مع تلميذه ؛ كان سريعًا مثل طائر سنونو يطير في المطر.
فجأة ، دخلت بعض الصور الظلية من المدخل. كان يقود المجموعة شاب طويل القامة يتمتع ببنية متينة بعيون نبيذ حمراء ، يرتدي زيا أبيض للتدريب على فنون الدفاع عن النفس.
وهذا هو السبب أيضًا في بقاء الطرفين متواضعين منذ البداية. كانت أقوى المجموعتين تخشى من خصمها. بعد أن قام بتحسين قوته ، أصبح بإمكان غارين الآن معرفة قوة الشخص من خلال أقل حركاته وطريقة تصرفه وتحدثه. يمكن أن يشعر بالتهديد من تينستار ني.
“إنه الأخ الأكبر غارين!”
” خرج السيد لحماية تلميذه الذي لا قيمة له؟”
“الأخ الأكبر غارين هنا!”
قفزت المجموعة دون تردد.
“الأخ الأكبر غارين!”
“يجب أن نغادر الآن! إذا كانت الكلمات صحيحة ، فإننا في خطر كبير. هذا المكان ليس آمنًا. زاد غارين من سرعته ومضى قدمًا.
وجد تلاميذ بوابة الإثنا عشر الجنوبية فجأة شخصًا يمكنهم الاعتماد عليه ؛ انتشرت الهتافات المفاجئة تدريجياً على حشد التلاميذ.
“إنه الأخ الأكبر غارين!”
“رئيس!” رأى غارين على الفور فاي بويون بعد دخوله المنصة ، مستلقياً على كرسي بذراعين. تغير تعبير غارين واندفع إلى جانب سيده.
مع ازدياد احمرار عينيه ، تردد صدى أنفاسه العميقة مثل نداءات الماموث. بدا وكأنه قنبلة مكبوتة ، في انتظار الانفجار.
“رئيس! ما هو شعورك؟ هل تأذيت؟!”
تجاهل غارين الصراخ وطلب من التلميذ الذي يقود العربة أن يجلد الخيول بالسوط. استدارت العربات بسرعة وانطلقت بسرعة على الطريق. جلس غارين بجانب السائق وأغمض عينيه مغمورًا في ذهنه للتحقق من حالته.
“اخرج من هنا! خذ الجميع و غادر ! ” ترك فاي بويون تنهيدة مرتاحة بعد رؤية غارين أخيرًا ، خف تعبيره قليلاً.
بانغ بام بام !!
فحص غارين نبض وتنفس فاي بايون. كان كل شيء طبيعيًا ، لذا لم يكن مصابًا بجروح خطيرة. كان يعاني فقط من صعوبة في التحدث بسبب ارتجاج في المخ ، لذلك شعر غارين بالارتياح.
قفز غارين فجأة إلى الوراء ، وتوقف جسده بالكامل. مد يديه كما لو كان ممسكا بدائرتين غير مرئيتين. خرج من جسده تيار هواء ساخن بسبب ارتفاع درجة حرارة الجلد بسرعة.
“أهذا الذي يسمونه الأقوى بين البوابات الجنوبية الاثني عشر ، الأخ الأكبر غارين؟” صرخ الشاب ذو الشعر الأخضر على المسرح فجأة. “يبدو أن البوابات الاثنا عشر الجنوبية قد وضعت كل آمالها عليك. هل تجرؤ على الصعود والتحدي؟ ”
“رئيس! ما هو شعورك؟ هل تأذيت؟!”
وقف غارين ، ونظر إلى الحشد المحيط.
في هذه اللحظة ، شعر سايمون بأن عقله كان فوضوياً.
كان كل تلاميذ البوابة الاثني عشر السفلية يراقبونه ، جنبًا إلى جنب مع مارغنت الذي هزمه وعدد قليل من السادة الآخرين الذين ما زالوا واعين.
كانت الخيول البيضاء والسوداء تنفخ وتضرب بالحوافر. تم ربطهم بجذع شجرة على جانب الطريق.
سخر غارين و هز كتفيه ، ثم قفز على المسرح.
غادر غارين والمجموعة بسرعة باتجاه المخرج.
“أنت تحفر قبرك بنفسك.” كان تعبيره قاسيا. أصبحت عيناه أكثر احمرارًا.
قفزت المجموعة دون تردد.
كان يشعر بالإحباط من هزيمته في وقت سابق ، لذلك اندلع غضبه مثل البركان.
“رئيس!” رأى غارين على الفور فاي بويون بعد دخوله المنصة ، مستلقياً على كرسي بذراعين. تغير تعبير غارين واندفع إلى جانب سيده.
“أنت بالتأكيد تتحدث بشكل كبير!” سخر الشاب ذو الشعر الأخضر وانطلق إلى الأمام ، واقترب على الفور من غارين.
بانغ بام بام !!
بانغ بام بام !!
” خرج السيد لحماية تلميذه الذي لا قيمة له؟”
تبادل الاثنان عشرات الضربات في ثوان. ملأ صوت اشتباك أيديهم ومرافقهم المنصة.
كان كل تلاميذ البوابة الاثني عشر السفلية يراقبونه ، جنبًا إلى جنب مع مارغنت الذي هزمه وعدد قليل من السادة الآخرين الذين ما زالوا واعين.
بينغ!
انشقت الأخت روزيتا ، وكان الأخ الأكبر الثاني مفقودًا ، والآن أصيب السيد أيضًا. لم يكن الأخ الأكبر غارين موجودًا في أي مكان أيضًا.
شحب وجه الشاب و تراجع بضع خطوات للوراء بينما كان يشد صدره ، غير قادر على التقاط أنفاسه.
“أهذا الذي يسمونه الأقوى بين البوابات الجنوبية الاثني عشر ، الأخ الأكبر غارين؟” صرخ الشاب ذو الشعر الأخضر على المسرح فجأة. “يبدو أن البوابات الاثنا عشر الجنوبية قد وضعت كل آمالها عليك. هل تجرؤ على الصعود والتحدي؟ ”
قفز غارين فجأة إلى الوراء ، وتوقف جسده بالكامل. مد يديه كما لو كان ممسكا بدائرتين غير مرئيتين. خرج من جسده تيار هواء ساخن بسبب ارتفاع درجة حرارة الجلد بسرعة.
سار غارين باتجاه أكبر عربة تجرها أربعة أحصنة وكان بها صفان. قام على الفور بسحب الحبل الذي ربط العربة ومزقها بسهولة.
مع ازدياد احمرار عينيه ، تردد صدى أنفاسه العميقة مثل نداءات الماموث. بدا وكأنه قنبلة مكبوتة ، في انتظار الانفجار.
“سحقا !!” قفز عليها رجل بشعر أخضر مشابه يجلس أسفل المنصة واندفع بسرعة نحو غارين.
“سحقا !!” قفز عليها رجل بشعر أخضر مشابه يجلس أسفل المنصة واندفع بسرعة نحو غارين.
“الأخ الأكبر غارين هنا!”
كان لأسياد الطوائف الأخرى وجوه قاتمة.
قدر غارين وفكر في نفسه.
انحنى أسياد بوابة الدائرة السماوية وسيف الرمل القرمزي إلى الأمام في حالة صدمة.
* ترجمت هذا الفصل بيدين مرتجفتين ، لم تثر مشاعري كما الآن سوى حين تساقطت النجوم برواية حيوا الملك و حين دمر إنتقم يون تشي بضد الآلهة و لطخ ذلك العالم الأبيض بالدماء *
فجأة ، تذكر سيد سيف الدم القرمزي شيئًا ما.
فحص غارين نبض وتنفس فاي بايون. كان كل شيء طبيعيًا ، لذا لم يكن مصابًا بجروح خطيرة. كان يعاني فقط من صعوبة في التحدث بسبب ارتجاج في المخ ، لذلك شعر غارين بالارتياح.
“هذا …!” إذا كان قد فوجئ بالفعل من قبل ، فهو الآن لا يستطيع إغلاق فمه.
أسرع التلميذ بعد هذه الكلمات ، وعندها فقط أدرك سيمون أن التلميذ يحمل حقيبة ظهر سوداء في يده.
كابوم!
حدق غارين حول المنصة ، واستدار وقفز.
خرجت ضوضاء عالية من المسرح. إلى جانب ذلك جاءت القطع المتناثرة من ملابس أحدهم.
كان لأسياد الطوائف الأخرى وجوه قاتمة.
تضخمت عضلات غارين بشدة ووقف هناك مثل مخلوق قوي من التاريخ القديم. بدا جسده الذي يبلغ ارتفاعه أكثر من مترين ساحقًا. حدقت عيناه الحمراوتان الباردتان في الرجال ذوي الشعر الأخضر.
“رئيس! ما هو شعورك؟ هل تأذيت؟!”
” خرج السيد لحماية تلميذه الذي لا قيمة له؟”
شحب وجه الشاب و تراجع بضع خطوات للوراء بينما كان يشد صدره ، غير قادر على التقاط أنفاسه.
حمل الرجل ذو الشعر الأخضر تلميذه الفاقد للوعي بين ذراعيه ، لكنه دفع عشر درجات للوراء. كانت ملابسه تنهار. كان يلهث ولا يستطيع أن يتكلم بكلمة.
عندما فتح فمه للتحدث ، نزل في فمه الدم وانحنى على الأرض.
قدر غارين وفكر في نفسه.
“جيد ، لطيف ، حسنًا. غارين من بوابة الغيوم البيضاء ، سأتذكر هذا ، وسوف تدفع ثمنه يومًا ما !! ” ابتسم ابتسامة حزينة و ركض بسرعة وسط الحشد مع تلميذه ؛ كان سريعًا مثل طائر سنونو يطير في المطر.
“أنت تحفر قبرك بنفسك.” كان تعبيره قاسيا. أصبحت عيناه أكثر احمرارًا.
حدق غارين حول المنصة ، واستدار وقفز.
أومأ غارين بصراحة.
“احزموا أغراضكم ، سنخرج من هنا!”
وجد تلاميذ بوابة الإثنا عشر الجنوبية فجأة شخصًا يمكنهم الاعتماد عليه ؛ انتشرت الهتافات المفاجئة تدريجياً على حشد التلاميذ.
“نعم! الأخ الأكبر! ” أجاب كلينغ والآخرون. دعم أحدهم سيمون بينما قام غارين بإمساك سيده ، وغادروا جميعًا من خلال المخرج. لم يشف جسده بالكامل بعد ، لذا لم يستطع الاستمرار في القتال. وإلا لكان سيحاول إجبار المعلم والتلميذ ذي الشعر الأخضر على البقاء.
“رئيس!” رأى غارين على الفور فاي بويون بعد دخوله المنصة ، مستلقياً على كرسي بذراعين. تغير تعبير غارين واندفع إلى جانب سيده.
بمجرد خروجهما ، خرج تيار من الدم من فم غارين.
بينغ!
“الأخ الأكبر !!” رأت كلينغ هذا و جاءت لمحاولة دعمه ، لكن غارين رفع يده لإيقافها.
“رئيس! ما هو شعورك؟ هل تأذيت؟!”
“يجب أن نغادر الآن! إذا كانت الكلمات صحيحة ، فإننا في خطر كبير. هذا المكان ليس آمنًا. زاد غارين من سرعته ومضى قدمًا.
عندما غادروا ساحة انتظار السيارات ، رأوا على يسارهم بعض التلاميذ الآخرين من البوابات الجنوبية الإثنا عشر يسيرون من المخرج من موقف السيارات الآخر. قاد الطريق زوجان في منتصف العمر ، وتبعهما تلاميذهما.
تبعته المجموعة خلفه. كان هناك أكثر من عشرة تلاميذ من طوائف أخرى وراءهم أيضًا.
داخل ساحة انتظار السيارات ، وقف غارين والمجموعة معًا ، محدقين في تلاميذ بوابة الدائرة السماوية.
“لماذا تتابعوننا؟” سأل غارين بصوت عميق.
“الأخ الأكبر !!” رأت كلينغ هذا و جاءت لمحاولة دعمه ، لكن غارين رفع يده لإيقافها.
“نحن … نسير في نفس اتجاهك! هل يمكن للأخ الأكبر غارين أن يحمينا في طريق العودة؟ ” وقف شاب ذو شعر فضي متوسلًا. كان هناك عدد قليل من التلاميذ خلفه يدعمون اثنين من كبار السن فاقدي الوعي ، وكانوا في نفس الحال مع بوابة الغيوم البيضاء.
تجاهل غارين الصراخ وطلب من التلميذ الذي يقود العربة أن يجلد الخيول بالسوط. استدارت العربات بسرعة وانطلقت بسرعة على الطريق. جلس غارين بجانب السائق وأغمض عينيه مغمورًا في ذهنه للتحقق من حالته.
“المتابعة إذن!” كانت حماية أربعة أو أربعة عشر رجلاً متشابهة ، لذلك اعتقد غارين أنه قد يساعد هؤلاء الأشخاص المحتاجين أيضًا.
” لو كانت لديهم القدرات لمساعدتنا ، لفعلوا ذلك. منذ أن غادروا بمفردهم ، من الواضح أنهم لا يستطيعون مساعدتنا. دعنا نعود بالطريقة التي أتينا بها. لدي فضول لمعرفة نوع الأساليب التي أعدوها لنا! ” استهزأ غارين وقاد الطريق إلى اليمين.
“اسمي رامباس ، سأقوم بتمثيل بوابتي!” قدم الشاب ذو الشعر الفضي نفسه.
” لو كانت لديهم القدرات لمساعدتنا ، لفعلوا ذلك. منذ أن غادروا بمفردهم ، من الواضح أنهم لا يستطيعون مساعدتنا. دعنا نعود بالطريقة التي أتينا بها. لدي فضول لمعرفة نوع الأساليب التي أعدوها لنا! ” استهزأ غارين وقاد الطريق إلى اليمين.
أومأ غارين بصراحة.
انشقت الأخت روزيتا ، وكان الأخ الأكبر الثاني مفقودًا ، والآن أصيب السيد أيضًا. لم يكن الأخ الأكبر غارين موجودًا في أي مكان أيضًا.
حزم الرجال أمتعتهم وسألوا بوابة الدائرة السماوية إذا كان بإمكانهم استعارة سياراتهم. أرادت بوابة الدائرة السماوية البقاء محايدة وخالية من هذه الفوضى ، لذلك رفضوا الطلب.
“أهذا الذي يسمونه الأقوى بين البوابات الجنوبية الاثني عشر ، الأخ الأكبر غارين؟” صرخ الشاب ذو الشعر الأخضر على المسرح فجأة. “يبدو أن البوابات الاثنا عشر الجنوبية قد وضعت كل آمالها عليك. هل تجرؤ على الصعود والتحدي؟ ”
داخل ساحة انتظار السيارات ، وقف غارين والمجموعة معًا ، محدقين في تلاميذ بوابة الدائرة السماوية.
كان قائد هؤلاء التلاميذ رجلاً أزرق الشعر يرتدي حلة سوداء. تم الكشف عن ذراعيه و وضع وشم صليب أسود على ذراعه اليمنى .
“إنه الأخ الأكبر غارين!”
“أنا تينستار ني. أعطانا السيد أوامر. لا أحد يستعير سياراتنا في هذه اللحظة ، لذا يرجى المغادرة “. عقد الرجل ذراعيه و صرخ .
“إتقان تقنية سر الماموث من الدرجة الثالثة إلى هذا المستوى …” متذكراً المشهد على المنصة ، غمغم. “يجب أن يكون … هذا بالتأكيد …”
“تمت دعوتنا للانضمام إلى هذا التبادل ، ولكن الآن بما أننا في ورطة ، فلن تسمحوا لنا حتى باستخدام سياراتكم … أنت !!” كانت كلينغ غاضبة جدًا لدرجة أنها لم تستطع التحدث.
تبادل الاثنان عشرات الضربات في ثوان. ملأ صوت اشتباك أيديهم ومرافقهم المنصة.
“أنا فقط أتبع الأوامر. الأمر ليس فقط أنتم يا رفاق ، لا يُسمح للبوابات السفلية الاثني عشر الأخرى باستعارة سياراتنا أيضًا. لقد ذهب الأخ الأكبر بالفعل إلى الجانب الآخر “. خفض تينستار ني يديه وشد قبضتيه. “مع الأخ الأكبر هنا ، حتى أسيادك لا يجرؤون على اتخاذ خطوة. لماذا لا تستسلمون الآن ، إستديروا و عودوا إلى حيث أتيتم؟ ”
“أنه محق يا سايمون ، يجب أن نعود الآن ونتفرق في اتجاهات مختلفة!” أجاب أحد تلاميذ البوابات الاثني عشر السفلية بتعبير قلق. “سيدي قال لي أن أنقل الآتي لكم .”
لم يكن لدى تلاميذ بوابة الدائرة السماوية خلفه أي تعبير على وجوههم. عند سماع كلمات تينستار ني ، قاموا جميعًا بخفض يدهم اليمنى وبدأوا في مد أصابعهم. تخلل الهواء إحساس مثير.
بانغ بام بام !!
حدق غارين في تينستار ني بعينيه الباردة. يمكن أن يشعر بقوة الخصم ؛ كانت قريبة من مستواه. إذا كانوا سيقاتلون الآن ، فستكون النتيجة نهايتهم .
انحنى أسياد بوابة الدائرة السماوية وسيف الرمل القرمزي إلى الأمام في حالة صدمة.
وهذا هو السبب أيضًا في بقاء الطرفين متواضعين منذ البداية. كانت أقوى المجموعتين تخشى من خصمها. بعد أن قام بتحسين قوته ، أصبح بإمكان غارين الآن معرفة قوة الشخص من خلال أقل حركاته وطريقة تصرفه وتحدثه. يمكن أن يشعر بالتهديد من تينستار ني.
“إتقان تقنية سر الماموث من الدرجة الثالثة إلى هذا المستوى …” متذكراً المشهد على المنصة ، غمغم. “يجب أن يكون … هذا بالتأكيد …”
“حسنا! ممتاز! بوابة الدائرة السماوية ، سأتذكر هذا! ” استدار غارين. على الرغم من أنه كان واثقًا من قوته الخاصة ، فقد كان الآن في منطقة بوابة الدائرة السماوية ، وبالتالي لن يكون من الحكمة الدخول في صراع معهم الآن.
“اخرج من هنا! خذ الجميع و غادر ! ” ترك فاي بويون تنهيدة مرتاحة بعد رؤية غارين أخيرًا ، خف تعبيره قليلاً.
والأهم من ذلك أنه ما زال مصابًا.
كانت الخيول البيضاء والسوداء تنفخ وتضرب بالحوافر. تم ربطهم بجذع شجرة على جانب الطريق.
“التحدي يجب أن يكون مع سبق الإصرار ، إنه مؤامرة ضد البوابات الاثني عشر لسفلية !” قال سيمون وهو يمسك بذراعه المكسورة. لماذا لا يستهدفون أحدًا سوى بوابات الاثني عشر السفلية! السادة إما أصيبوا أو أغمي عليهم. لا بد أن هناك من يحاول الإطاحة بنا! ”
عندما فتح فمه للتحدث ، نزل في فمه الدم وانحنى على الأرض.
غادرت المجموعة الموقف بسرعة وابتعدت عن السيارات.
بمجرد خروجهما ، خرج تيار من الدم من فم غارين.
شعر تينستار ني أخيرًا بالارتياح عندما حدق في ظهر غارين.
“جيد ، لطيف ، حسنًا. غارين من بوابة الغيوم البيضاء ، سأتذكر هذا ، وسوف تدفع ثمنه يومًا ما !! ” ابتسم ابتسامة حزينة و ركض بسرعة وسط الحشد مع تلميذه ؛ كان سريعًا مثل طائر سنونو يطير في المطر.
“إتقان تقنية سر الماموث من الدرجة الثالثة إلى هذا المستوى …” متذكراً المشهد على المنصة ، غمغم. “يجب أن يكون … هذا بالتأكيد …”
“نحن … نسير في نفس اتجاهك! هل يمكن للأخ الأكبر غارين أن يحمينا في طريق العودة؟ ” وقف شاب ذو شعر فضي متوسلًا. كان هناك عدد قليل من التلاميذ خلفه يدعمون اثنين من كبار السن فاقدي الوعي ، وكانوا في نفس الحال مع بوابة الغيوم البيضاء.
غادر غارين والمجموعة بسرعة باتجاه المخرج.
كابوم!
“هذا ليس الوقت المناسب لمناقشة ذلك الآن. البوابات الاثني عشر مشغولة بشؤونها الخاصة. قال كلينغ أن كل طائفة تعاني من مشاكل داخلية كبيرة ، هل هذا صحيح؟ ” سأل غارين وهو يقود الطريق.
أومأ غارين بصراحة.
“انها حقيقة!” أومأ سيمون برأسه ، “من الواضح أنها مؤامرة ضدنا ، ويجب أن يكون أعداؤنا قد دفعوا لبوابة الدائرة السماوية. قد يكون لديهم بعض الاتفاقيات السرية أيضًا! يجب أن نكون حذرين!”
“الأخ الأكبر !!” رأت كلينغ هذا و جاءت لمحاولة دعمه ، لكن غارين رفع يده لإيقافها.
“بغض النظر عن مدى الحرص ، في بعض الأحيان مثل هذه القوة الغاشمة هي المخرج الوحيد.”
” إنهم يتجهون نحو معسكرات الجيش. يبدو أن لديهم صلات داخل الجيش! هل يجب أن نتبعهم ، أيها الأخ الأكبر؟ ” سأل كلينغ بصوت هادئ.
عندما غادروا ساحة انتظار السيارات ، رأوا على يسارهم بعض التلاميذ الآخرين من البوابات الجنوبية الإثنا عشر يسيرون من المخرج من موقف السيارات الآخر. قاد الطريق زوجان في منتصف العمر ، وتبعهما تلاميذهما.
حدق غارين حول المنصة ، واستدار وقفز.
أومأوا برأسهم قليلاً عندما رأوا غارين ، و ساروا بالطريق إلى اليسار.
قدر غارين وفكر في نفسه.
” إنهم يتجهون نحو معسكرات الجيش. يبدو أن لديهم صلات داخل الجيش! هل يجب أن نتبعهم ، أيها الأخ الأكبر؟ ” سأل كلينغ بصوت هادئ.
“تمت دعوتنا للانضمام إلى هذا التبادل ، ولكن الآن بما أننا في ورطة ، فلن تسمحوا لنا حتى باستخدام سياراتكم … أنت !!” كانت كلينغ غاضبة جدًا لدرجة أنها لم تستطع التحدث.
رفع غارين رأسه ونظر لأعلى. في الطوابق التي تعلوه ، كان التلاميذ من الطوائف الأخرى ينظرون إليهم من الداخل. وكان من بينهم رايدون و تلك الأنثى كانا مقربين منه في وقت سابق. كان يتساءل أين كانوا عندما كان يتنافس في البطولة. بدا الأمر وكأنهم تلقوا أوامر مسبقًا.
“تمت دعوتنا للانضمام إلى هذا التبادل ، ولكن الآن بما أننا في ورطة ، فلن تسمحوا لنا حتى باستخدام سياراتكم … أنت !!” كانت كلينغ غاضبة جدًا لدرجة أنها لم تستطع التحدث.
” لو كانت لديهم القدرات لمساعدتنا ، لفعلوا ذلك. منذ أن غادروا بمفردهم ، من الواضح أنهم لا يستطيعون مساعدتنا. دعنا نعود بالطريقة التي أتينا بها. لدي فضول لمعرفة نوع الأساليب التي أعدوها لنا! ” استهزأ غارين وقاد الطريق إلى اليمين.
كانت كرة دم صغيرة في صدره تدور وتدور ، و تشع تيارات ساخنة في جسده. انتشرت الطاقة مثل الجداول الصغيرة وعادت بعد أن ركضت في جسده كله. كانت دورة مستمرة.
كان طريق الأسمنت الأبيض عريضًا بما يكفي لركوب أربع عربات جنبًا إلى جنب. اتبعت المجموعة غارين خارج البوابة الأمامية لبوابة الدائرة السماوية ، حيث كانت العربات متوقفة.
“يجب أن نغادر الآن! إذا كانت الكلمات صحيحة ، فإننا في خطر كبير. هذا المكان ليس آمنًا. زاد غارين من سرعته ومضى قدمًا.
كانت الخيول البيضاء والسوداء تنفخ وتضرب بالحوافر. تم ربطهم بجذع شجرة على جانب الطريق.
“إتقان تقنية سر الماموث من الدرجة الثالثة إلى هذا المستوى …” متذكراً المشهد على المنصة ، غمغم. “يجب أن يكون … هذا بالتأكيد …”
سار غارين باتجاه أكبر عربة تجرها أربعة أحصنة وكان بها صفان. قام على الفور بسحب الحبل الذي ربط العربة ومزقها بسهولة.
بمجرد خروجهما ، خرج تيار من الدم من فم غارين.
“اركبوا !”
“تمت دعوتنا للانضمام إلى هذا التبادل ، ولكن الآن بما أننا في ورطة ، فلن تسمحوا لنا حتى باستخدام سياراتكم … أنت !!” كانت كلينغ غاضبة جدًا لدرجة أنها لم تستطع التحدث.
قفزت المجموعة دون تردد.
“أنا تينستار ني. أعطانا السيد أوامر. لا أحد يستعير سياراتنا في هذه اللحظة ، لذا يرجى المغادرة “. عقد الرجل ذراعيه و صرخ .
عثر غارين على عربة كبيرة أخرى خلف الأولى ونظم كل شخص آخر للركوب.
قدر غارين وفكر في نفسه.
“تلك هي عرباتنا! ماذا تظن بأنك تفعل!” جاء صراخ من الخلف.
بعد أن تطورت تقنية الماموث السرية الخاصة به إلى مستوى المتفجر ، لم يكن متأكدًا من قوته الحالية. كان يعلم فقط أنه أقوى و أقوى بكثير!
تجاهل غارين الصراخ وطلب من التلميذ الذي يقود العربة أن يجلد الخيول بالسوط. استدارت العربات بسرعة وانطلقت بسرعة على الطريق. جلس غارين بجانب السائق وأغمض عينيه مغمورًا في ذهنه للتحقق من حالته.
“المتابعة إذن!” كانت حماية أربعة أو أربعة عشر رجلاً متشابهة ، لذلك اعتقد غارين أنه قد يساعد هؤلاء الأشخاص المحتاجين أيضًا.
بعد أن تطورت تقنية الماموث السرية الخاصة به إلى مستوى المتفجر ، لم يكن متأكدًا من قوته الحالية. كان يعلم فقط أنه أقوى و أقوى بكثير!
“قد يستخدم شخص ما إجراءات متطرفة ضدنا! طلب سيدي من السيد فاي توخي الحذر. في هذا الوقت ، كل رجل لنفسه “.
كانت كرة دم صغيرة في صدره تدور وتدور ، و تشع تيارات ساخنة في جسده. انتشرت الطاقة مثل الجداول الصغيرة وعادت بعد أن ركضت في جسده كله. كانت دورة مستمرة.
حدق غارين حول المنصة ، واستدار وقفز.
لم تلتئم إصاباته تمامًا ولكن كان لا يزال يتعين عليه محاربة الرجل ذو الشعر الأخضر في وقت سابق. السمة القوية لتقنية الماموث السرية هي قوتها الإنفجارية ، ولكن عندما يقاتل المستخدم شخصًا يتمتع بقوة مماثلة أو شخصًا يتمتع بجسم أقوى ، فإن هذا الانفجار سيتحول إلى قوة مضادة و تؤذي المستخدم أيضًا.
فحص غارين نبض وتنفس فاي بايون. كان كل شيء طبيعيًا ، لذا لم يكن مصابًا بجروح خطيرة. كان يعاني فقط من صعوبة في التحدث بسبب ارتجاج في المخ ، لذلك شعر غارين بالارتياح.
تفاقمت إصابة غارين بعد هذه المعركة.
بينغ!
“لا ينبغي أن يكون الأمر مهمًا للغاية.” الغريب أن كرة الدم في صدره كانت تصلح جسده كما فعلت نقاط السمات . “بهذا المعدل. سأكون بخير وقادر على استعادة قوتي الكاملة بعد نصف ساعة “.
تضخمت عضلات غارين بشدة ووقف هناك مثل مخلوق قوي من التاريخ القديم. بدا جسده الذي يبلغ ارتفاعه أكثر من مترين ساحقًا. حدقت عيناه الحمراوتان الباردتان في الرجال ذوي الشعر الأخضر.
قدر غارين وفكر في نفسه.
أومأوا برأسهم قليلاً عندما رأوا غارين ، و ساروا بالطريق إلى اليسار.
في هذه اللحظة ، شعر سايمون بأن عقله كان فوضوياً.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
