عشيرة [١]
العشيرة 1
كان الغضب في المعلومات الموروثة مثل الفيروس تمامًا ، حتى أن جارين كاد أن يصاب به مع تزايد الكراهية تجاه البشر بداخله. انفجرت طاقة الروح من حلقة الروح الخاصة به فجأة ، مما أدى إلى إلغاء المشاعر السلبية الشديدة التي شعر بها.
“هذه المساحة …” بعد عدة محاولات ، تخلى غارين تمامًا عن فكرة استخدام طاقة الروح لاستكشاف المنطقة.
بعد اكتمال نظام اللغة الذي يمر عبر الحبل السري ، بدأ في استخدامه كأداة لعرض المعلومات الأخرى.
في الوقت نفسه ، لاحظ وجود جسم يشبه الحبل متصل بالجدار الداخلي لقشرة البيضة وأن سائلًا ناعمًا يتدفق إلى جسده من الحبل السري.
لم يعد التدهور أمرًا لا مفر منه لعشيرة التنين. على الرغم من أنهم ما زالوا موجودين في الجزء العلوي من السلسلة الغذائية ، إلا أنهم ببساطة لم يعودوا قادرين على العيش بمفردهم لأنه بمجرد تركهم بمفردهم ، كان من المرجح أن يتعرضوا للهجوم من قبل عدد لا يحصى من قتلة التنين الجشعين. تم امتصاص أجسادهم وكنوزهم وكل ثرواتهم تمامًا من قبل تلك الديدان الجشعة.
“إذن هذه هي العناصر الغذائية؟” شد الحبل السري وكان بالفعل صلبًا جدًا.
بعد اكتمال نظام اللغة الذي يمر عبر الحبل السري ، بدأ في استخدامه كأداة لعرض المعلومات الأخرى.
كان من الواضح جدًا أنه كان في جنين داخل قشر البيض ، وغالبًا ما تظهر أجنة قشر البيض هذه فقط مع مخلوقات خاصة.
استمر الصوت في التكرار مرارًا وتكرارًا حتى انزعج جارين ، لكن كتلة اللحم على الجانب كانت تستمتع به. استلقى هناك بلا حراك ، وأظهرت طاقة الروح الطفيفة المنبعثة منه أنه كان شديد التركيز في الوقت الحالي.
بحث غارين في ذكرياته ومعرفته لمدة نصف يوم تقريبًا وأدرج على الفور عشرات الأنواع التي يحتمل أن تكون متشابهة ، ولكن كان هناك حاجة إلى مزيد من التحقق.
وبينما كان يدلي بتكهنات مختلفة في ذهنه ، خرج سائل ناعم ودافئ فجأة من الحبل السري على بطنه. يبدو أن هناك تدفق معلومات خاص غير معروف في السائل. تمامًا مثل النهر المتدفق ، تدفقت المعلومات في ذهنه مع السائل ، ودخل الهواء المحيط بحلقات الروح الخاصة به كما لو كان محفورًا ، وتحول إلى العديد من الأنماط المثيرة للاهتمام.
مر الوقت ببطء.
همسة…
يسخن الجزء الخارجي من قشر البيض تدريجيًا حيث تنتقل حرارة لا تطاق من الخارج كما لو كان شخص ما يشويها بالنار.
ردد صوت غير معروف في أعماق قلب جارين مرارًا وتكرارًا القوى والأمجاد والأوسمة المختلفة لعرق التنين.
بدأ غارين يشعر بالحرارة ، لكن الحرارة ازدادت سوءًا ولم يعد قادرًا على تحملها بعد الآن. جاء صوت أنين خفي من جسم لحمي صغير على جانبه بدا وكأنه حبات رمال ، مثير للشفقة حقًا.
“إذن هذه هي العناصر الغذائية؟” شد الحبل السري وكان بالفعل صلبًا جدًا.
هو …
لم يعد التدهور أمرًا لا مفر منه لعشيرة التنين. على الرغم من أنهم ما زالوا موجودين في الجزء العلوي من السلسلة الغذائية ، إلا أنهم ببساطة لم يعودوا قادرين على العيش بمفردهم لأنه بمجرد تركهم بمفردهم ، كان من المرجح أن يتعرضوا للهجوم من قبل عدد لا يحصى من قتلة التنين الجشعين. تم امتصاص أجسادهم وكنوزهم وكل ثرواتهم تمامًا من قبل تلك الديدان الجشعة.
فجأة ، هب نسيم وانخفضت درجة حرارة قشر البيض على الفور.
سميت ذكرياته الموروثة هذا المكان على هذا النحو.
داخل قشر البيض ، قام جارين بتلويح جسده وهو يغير وضعه. ركل الجسم اللحمي جانبًا ، استمتع بالانخفاض السريع في درجة الحرارة.
بعد اكتمال نظام اللغة الذي يمر عبر الحبل السري ، بدأ في استخدامه كأداة لعرض المعلومات الأخرى.
“ايسغولا … ميلدي …” فجأة ، رن صوت عالٍ ولكن جاد خارج قشر البيض.
أذهل غارين قليلاً. بعد كل شيء ، كانت هذه هي المرة الأولى التي يسمع فيها شيئًا واضحًا في الخارج يخص مخلوقًا ، وكان صوتًا إيقاعيًا ، رغم أنه كان لغة غير معروفة.
مر الوقت ببطء.
همسة…
من الواضح أن بيئة هذا العالم كانت تشبه إلى حد كبير الكثير من الأساطير الغربية التي رآها ذات مرة على الأرض.
وسرعان ما أدرك أن شيئًا ما ليس على ما يرام.
فجأة ، هب نسيم وانخفضت درجة حرارة قشر البيض على الفور.
بدأ الحبل السري على بطنه في التوهج ، وأطلق وميض أبيض خافت مثل المصباح. لم يضيء قشر البيض من الداخل فحسب ، بل أشرق على جسده الضعيف الحالي.
مستوى المادة (الجوهر) الرئيسية.
أبيض…!
يسخن الجزء الخارجي من قشر البيض تدريجيًا حيث تنتقل حرارة لا تطاق من الخارج كما لو كان شخص ما يشويها بالنار.
كل شيء كان أبيض. سواء كان الجدار الداخلي لقشر البيض أو جسده في تلك اللحظة ، كان كل شيء أبيض تمامًا.
الكواكب التي كان يعرفها هي المجرة والسديم. ومع ذلك ، لم تكن هناك نماذج محددة هنا ، وبدلاً من ذلك كان المستوى ، أحجام مختلفة من التصميمات التي تتغير باستمرار.
مع الضوء ، رفع جارين مخلبه ولاحظ أنه كان مخلبًا يشبه الوحش ولم يكن هناك أي علامة على الإنسانية على الإطلاق. كان جلد مخلبه الشبيه بالوحش مغطى بمقاييس صغيرة ، مما يعكس الضوء الأبيض الخافت مثل المرآة. كانت جميلة بشكل غير عادي.
بمجرد الانتهاء من كل العمل ، مرت عشر دقائق بالكاد.
“هذا الجسد يبدو ضعيفًا حقًا” قال جارين. بالنظر إلى جزء السمات أدناه ، لم يكن هناك أي شيء معروض. من عرف متى سيستعيد سماته . ومع ذلك ، لم يكن هناك شك في أن موهبته وقوته نشأت من هذا العالم. إذا أراد توضيح هذا الأمر ، فإن الفرصة الوحيدة التي كانت أمامه كانت أن يفقص ويخرج من قشر البيض.
“الحكام … الحكام هنا ، ما طريقة وجودهم؟” واصل جارين تحليل المعلومات الموروثة في قشر البيض.
جرب جارين قوة جسده ، وبشكل مفاجئ ، فإن قوة جسده تجاوزت بكثير ما كان يتخيله.
استمر الصوت بثبات ، وقرأ المعلومات وفقًا لذلك. بالكاد وصل إلى ثلث محتوياته قبل أن ينهي غارين كل المحتوى المرسل من تدفق المعلومات.
“يبدو أن روحي قوية جدًا بالفعل ، أعتقد أن معظم الأجساد البشرية ليست قادرة على استيعابي دون تعديل ، ولهذا السبب دخلت في جسد مثل هذا المخلوق المستبد” ، قال غارين.
نزل بعض الحكام على الأناجيل أو المعجزات وكان هناك عدد كبير من المؤمنين الذين أسسوا المنظمات وبنوا البلاد. اندمج بعض الحكام في الحياة اليومية مثل حاكم الشعر ، حاكم الثروة ، حاكم الماء ، حاكم الغابات ، إلخ …. كل أنواع الحكام كانوا أقوياء وواعدين. لم يكن لديهم فقط محاربون عاديون رفيعو المستوى كأتباع لهم ، ولكن كان لديهم أنصاف الحكام الذين أشعلوا النار المقدسة ، الأرواح المقدسة التي كانت نقية وبريئة. قسمت الأديان المختلفة تسعين بالمائة من مستوى المادة الرئيسية بأكمله.
وبينما كان يدلي بتكهنات مختلفة في ذهنه ، خرج سائل ناعم ودافئ فجأة من الحبل السري على بطنه. يبدو أن هناك تدفق معلومات خاص غير معروف في السائل. تمامًا مثل النهر المتدفق ، تدفقت المعلومات في ذهنه مع السائل ، ودخل الهواء المحيط بحلقات الروح الخاصة به كما لو كان محفورًا ، وتحول إلى العديد من الأنماط المثيرة للاهتمام.
أذهل غارين قليلاً. بعد كل شيء ، كانت هذه هي المرة الأولى التي يسمع فيها شيئًا واضحًا في الخارج يخص مخلوقًا ، وكان صوتًا إيقاعيًا ، رغم أنه كان لغة غير معروفة.
دار نظام طاقة الروح الهائلة لغارين بسرعة ، مما أدى إلى استهلاك قدر كبير من طاقة الروح. سرعان ما وجد نظام اللغة لتيار المعلومات وميزها بشكل صحيح في منطقة لغة دماغه.
بمجرد الانتهاء من كل العمل ، مرت عشر دقائق بالكاد.
بمجرد الانتهاء من كل العمل ، مرت عشر دقائق بالكاد.
لم تكن هناك أسلحة نارية هنا ، ولا أسلحة قوية مثل القنابل النووية والصواريخ الموجهة ، على الأقل. كان ذلك لأن البارود كان غير مستقر للغاية! علاوة على ذلك ، كانت القوة الجبارة هنا أقوى من عالم تكنولوجي مثل الأرض.
ألقى جارين نظرة على الجسم اللحمي بجانبه وأدرك أنه يتلقى أيضًا تدفق المعلومات من خلال الحبل السري أيضًا. من الواضح أن كل هذا لم يكن مخصصًا له وحده.
لم يعد التدهور أمرًا لا مفر منه لعشيرة التنين. على الرغم من أنهم ما زالوا موجودين في الجزء العلوي من السلسلة الغذائية ، إلا أنهم ببساطة لم يعودوا قادرين على العيش بمفردهم لأنه بمجرد تركهم بمفردهم ، كان من المرجح أن يتعرضوا للهجوم من قبل عدد لا يحصى من قتلة التنين الجشعين. تم امتصاص أجسادهم وكنوزهم وكل ثرواتهم تمامًا من قبل تلك الديدان الجشعة.
“تقول الأسطورة أن بعض المخلوقات القوية لها ميراث فطري حتى قبل ولادتها ، فهل يمكن أن يكون هذا هو الميراث الفطري المزعوم؟” قدم جارين تخمينًا جامحًا. كان يعتقد أن روحه كانت قوية بما يكفي إلى حد ما بحيث أن الجسد الذي اختاره لم يكن بالتأكيد من عرق ضعيف ، لذلك لن يكون من المستغرب على الإطلاق أن يتلقى ميراثًا فطريًا.
لقد فهم أيضًا هويته الحالية.
بعد اكتمال نظام اللغة الذي يمر عبر الحبل السري ، بدأ في استخدامه كأداة لعرض المعلومات الأخرى.
كان هذان النسجان هما هذا العالم ، أو ربما نظام النقل الرئيسي لهذا المستوى.
بإلقاء نظرة ، فهم على الفور تمامًا نوع الوجود الذي كان عليه.
“الحكام … الحكام هنا ، ما طريقة وجودهم؟” واصل جارين تحليل المعلومات الموروثة في قشر البيض.
“أنا واحد من عشيرة التنين الملون العظيمة ، لقد ولدت لأكون نبيلًا بشكل لا يضاهى ، لكوني المفترس الرئيسي في قمة الكثير من سلاسل الطعام. نحن ، عرق التنين ، ولدنا شرفاء ، وننمو إلى مخلوقات من المستوى الخامس. لدينا قدرات قتالية قريبة وحشية وبالطبع موهبة وحركات قاتلة … ”
ردد صوت غير معروف في أعماق قلب جارين مرارًا وتكرارًا القوى والأمجاد والأوسمة المختلفة لعرق التنين.
ردد صوت غير معروف في أعماق قلب جارين مرارًا وتكرارًا القوى والأمجاد والأوسمة المختلفة لعرق التنين.
يمكن لغارين رؤية نهاية المعلومات الموروثة.
استمر الصوت في التكرار مرارًا وتكرارًا حتى انزعج جارين ، لكن كتلة اللحم على الجانب كانت تستمتع به. استلقى هناك بلا حراك ، وأظهرت طاقة الروح الطفيفة المنبعثة منه أنه كان شديد التركيز في الوقت الحالي.
كان المستوى عبارة عن كرة تشبه كوكبًا يدور باستمرار. من المعلومات الموروثة ، كانت هذه هي النقطة الوحيدة التي يمكن أن يفهمها. أما الآخرون فكانوا فهمًا للجحيم والهاوية والعالم البشري.
“عرق التنين؟” من المعلومات التي حصل عليها ، قرأ جارين بسرعة عن العرق الذي ينتمي إليه ، التنين الأبيض.
جزء من السبب ربما كان البشر هم أكبر أعدائهم ، في حين أن الجحيم كانت مستوى شرير مجاور لمستوى المادة الرئيسية. جندت عشيرة التنين الأبيض ذات مرة تنانين صغارًا لدخول الجحيم لإجراء دورات تدريبية لفترة من الوقت حيث كان صيد مخلوقات الجحيم علامة على البلوغ.
استمر الصوت بثبات ، وقرأ المعلومات وفقًا لذلك. بالكاد وصل إلى ثلث محتوياته قبل أن ينهي غارين كل المحتوى المرسل من تدفق المعلومات.
لقد فهم أيضًا هويته الحالية.
ألقى جارين نظرة على الجسم اللحمي بجانبه وأدرك أنه يتلقى أيضًا تدفق المعلومات من خلال الحبل السري أيضًا. من الواضح أن كل هذا لم يكن مخصصًا له وحده.
تنين أبيض!
سميت ذكرياته الموروثة هذا المكان على هذا النحو.
على وجه الدقة ، كان تنينًا صغيرًا ينتمي إلى عشيرة التنين الأبيض.
ثم تابع المشاهدة.
“مثير للاهتمام!” كانت هذه المرة الأولى التي يتجسد فيها غارين في جنس غير بشري. من الواضح أن المعلومات المنقولة لها خصائص عاطفية شخصية ، وكان من الواضح أن الجيل السابق من التنانين البيضاء قد عدل المحتويات بمشاعرهم الخاصة. في البداية ، كان تفسيرًا للمكانة السامية لمكانة التنانين المتفوقة. بعد ذلك ، كانت مجرد معرفة أساسية بالفطرة السليمة. بعد ذلك ، وبغض النظر عما إذا كانت التنانين الصغيرة قادرة على تحمل ذلك ، فإن المعرفة الضخمة والمعقدة بالعادات والمحرمات وغيرها من المعلومات كلها تتدفق إلى الداخل. كان من الواضح أن جميع المعلومات كانت جاهزة للتخزين في أذهان التنانين الصغيرة وعندما يكبرون ببطء ، ستنفتح جميع المعلومات. كان هذا هو النمو الطبيعي لتنين صغير.
كان الشاغل الرئيسي لغارين هو البيئة هنا.
لكن من الواضح أن غارين لم يندرج ضمن هذه الفئة العادية. مع بضع نظرات ، كان قد انتهى بالفعل من قراءة المعلومات. كان تدفق المعلومات هذا مقارنة بالثقب الأسود هو الفرق عمليًا بين النملة والشمس ، حتى أنه لم يكن كافيًا لملئ فجوة الأسنان.
كان هذان النسجان هما هذا العالم ، أو ربما نظام النقل الرئيسي لهذا المستوى.
ومع ذلك ، سرعان ما توقف نقل تدفق المعلومات.
لقد فهم أيضًا هويته الحالية.
انتهى الميراث.
هدأ الخارج مرة أخرى مع مرور الوقت ببطء وبدأ جارين يشعر بالملل من جديد. سمح له الميراث بفهم نوع المكان الذي كان فيه.
هدأ الخارج مرة أخرى مع مرور الوقت ببطء وبدأ جارين يشعر بالملل من جديد. سمح له الميراث بفهم نوع المكان الذي كان فيه.
“عرق التنين؟” من المعلومات التي حصل عليها ، قرأ جارين بسرعة عن العرق الذي ينتمي إليه ، التنين الأبيض.
مستوى المادة (الجوهر) الرئيسية.
“ايسغولا … ميلدي …” فجأة ، رن صوت عالٍ ولكن جاد خارج قشر البيض.
سميت ذكرياته الموروثة هذا المكان على هذا النحو.
انتهى الميراث.
كان المكان ضخمًا جدًا جدًا. لقد كان شاسعًا لدرجة أنه حتى لو حلق التنين الأبيض بأقصى سرعته ، ثلاثمائة كيلومتر في الثانية ، لمدة تسعة عشر عامًا ، فسيظلون غير قادرين على رؤية حافة هذا المستوى. بقيت الكثير من الأعراق هنا أيضًا ، لكن البشر كانوا أكبر مجموعة عرقية احتلت الأرض. كانوا أقوياء وجشعين وكانوا مثل العشب الذي لا يمكن أن تحرقه نار البراري. تظهر مجموعة أخرى في غمضة عين بعد وفاة مجموعة وكان لديهم عدد لا يحصى من الأشخاص الأقوياء.
وسرعان ما أدرك أن شيئًا ما ليس على ما يرام.
منذ اختفاء سلالة التنين منذ عشرين ألف عام ، سقطوا تمامًا في حالة من التدهور. على الرغم من أن الذكريات الموروثة أشادت بعظمة وأمجاد سلالة التنين ، إلا أن حساسية غارين يمكن أن تشعر بالكراهية ضد البشر والأقزام ، وخاصة البشر. لقد قاموا بمطاردة عرق التنين باستخدام المهارات الخاصة للحفاظ على الجثث ، بل وصنعوا جميع أنواع المعدات القوية للأقزام.
جزء من السبب ربما كان البشر هم أكبر أعدائهم ، في حين أن الجحيم كانت مستوى شرير مجاور لمستوى المادة الرئيسية. جندت عشيرة التنين الأبيض ذات مرة تنانين صغارًا لدخول الجحيم لإجراء دورات تدريبية لفترة من الوقت حيث كان صيد مخلوقات الجحيم علامة على البلوغ.
كانوا أكثر اشمئزازًا وجشعًا من شياطين الجحيم وشياطين الهاوية.
انتهى الميراث.
سرعان ما اكتسح غارين هذه المحتويات المفصلة والمملة ، حتى يتمكن من غرس الكراهية والبغضاء لدى التنانين الصغيرة تجاه البشر.
كان هناك قمرين مستديرين في السماء. كان أحدهما حاكمة السحرة ، مؤسسة النسج ، وكذلك حاكمة السحر ، ميسترا. يمثل القمر الأرجواني جوهر النسج ، ولم يكن مجرد كوكب عادي.
كان الشاغل الرئيسي لغارين هو البيئة هنا.
داخل قشر البيض ، قام جارين بتلويح جسده وهو يغير وضعه. ركل الجسم اللحمي جانبًا ، استمتع بالانخفاض السريع في درجة الحرارة.
من الواضح أن بيئة هذا العالم كانت تشبه إلى حد كبير الكثير من الأساطير الغربية التي رآها ذات مرة على الأرض.
ثم تابع المشاهدة.
أكثر ما صدمه هو وجود حاكم هنا!
“يبدو أن روحي قوية جدًا بالفعل ، أعتقد أن معظم الأجساد البشرية ليست قادرة على استيعابي دون تعديل ، ولهذا السبب دخلت في جسد مثل هذا المخلوق المستبد” ، قال غارين.
نزل بعض الحكام على الأناجيل أو المعجزات وكان هناك عدد كبير من المؤمنين الذين أسسوا المنظمات وبنوا البلاد. اندمج بعض الحكام في الحياة اليومية مثل حاكم الشعر ، حاكم الثروة ، حاكم الماء ، حاكم الغابات ، إلخ …. كل أنواع الحكام كانوا أقوياء وواعدين. لم يكن لديهم فقط محاربون عاديون رفيعو المستوى كأتباع لهم ، ولكن كان لديهم أنصاف الحكام الذين أشعلوا النار المقدسة ، الأرواح المقدسة التي كانت نقية وبريئة. قسمت الأديان المختلفة تسعين بالمائة من مستوى المادة الرئيسية بأكمله.
أبيض…!
“الحكام … الحكام هنا ، ما طريقة وجودهم؟” واصل جارين تحليل المعلومات الموروثة في قشر البيض.
استمر الصوت بثبات ، وقرأ المعلومات وفقًا لذلك. بالكاد وصل إلى ثلث محتوياته قبل أن ينهي غارين كل المحتوى المرسل من تدفق المعلومات.
لم تكن هناك أسلحة نارية هنا ، ولا أسلحة قوية مثل القنابل النووية والصواريخ الموجهة ، على الأقل. كان ذلك لأن البارود كان غير مستقر للغاية! علاوة على ذلك ، كانت القوة الجبارة هنا أقوى من عالم تكنولوجي مثل الأرض.
دار نظام طاقة الروح الهائلة لغارين بسرعة ، مما أدى إلى استهلاك قدر كبير من طاقة الروح. سرعان ما وجد نظام اللغة لتيار المعلومات وميزها بشكل صحيح في منطقة لغة دماغه.
الأقوى هنا هم السحرة.
أذهل غارين قليلاً. بعد كل شيء ، كانت هذه هي المرة الأولى التي يسمع فيها شيئًا واضحًا في الخارج يخص مخلوقًا ، وكان صوتًا إيقاعيًا ، رغم أنه كان لغة غير معروفة.
كان هناك قمرين مستديرين في السماء. كان أحدهما حاكمة السحرة ، مؤسسة النسج ، وكذلك حاكمة السحر ، ميسترا. يمثل القمر الأرجواني جوهر النسج ، ولم يكن مجرد كوكب عادي.
همسة…
من ناحية أخرى ، كان القمر الآخر أسود اللون. فقط مستحضر الأرواح والمؤمنون الذين كانوا يسيطرون على طاقة الظل المظلم يمكنهم رؤيته. كان ذلك القمر الأسود ، وكان يمثل نسجًا آخر – نسج الظل. نشأت من الحاكمة المظلمة وتم إنشاؤها لمحاربة ميسترا.
كان هذان النسجان هما هذا العالم ، أو ربما نظام النقل الرئيسي لهذا المستوى.
كان هذان النسجان هما هذا العالم ، أو ربما نظام النقل الرئيسي لهذا المستوى.
استمر الصوت في التكرار مرارًا وتكرارًا حتى انزعج جارين ، لكن كتلة اللحم على الجانب كانت تستمتع به. استلقى هناك بلا حراك ، وأظهرت طاقة الروح الطفيفة المنبعثة منه أنه كان شديد التركيز في الوقت الحالي.
لم يفهم غارين تمامًا مفهوم هذا المستوى .
“أنا واحد من عشيرة التنين الملون العظيمة ، لقد ولدت لأكون نبيلًا بشكل لا يضاهى ، لكوني المفترس الرئيسي في قمة الكثير من سلاسل الطعام. نحن ، عرق التنين ، ولدنا شرفاء ، وننمو إلى مخلوقات من المستوى الخامس. لدينا قدرات قتالية قريبة وحشية وبالطبع موهبة وحركات قاتلة … ”
الكواكب التي كان يعرفها هي المجرة والسديم. ومع ذلك ، لم تكن هناك نماذج محددة هنا ، وبدلاً من ذلك كان المستوى ، أحجام مختلفة من التصميمات التي تتغير باستمرار.
كان من الواضح جدًا أنه كان في جنين داخل قشر البيض ، وغالبًا ما تظهر أجنة قشر البيض هذه فقط مع مخلوقات خاصة.
كان المستوى عبارة عن كرة تشبه كوكبًا يدور باستمرار. من المعلومات الموروثة ، كانت هذه هي النقطة الوحيدة التي يمكن أن يفهمها. أما الآخرون فكانوا فهمًا للجحيم والهاوية والعالم البشري.
استمر الصوت في التكرار مرارًا وتكرارًا حتى انزعج جارين ، لكن كتلة اللحم على الجانب كانت تستمتع به. استلقى هناك بلا حراك ، وأظهرت طاقة الروح الطفيفة المنبعثة منه أنه كان شديد التركيز في الوقت الحالي.
من بينها ، كانت المعلومات هي معرفة بالعالم البشري والجحيم.
كان الغضب في المعلومات الموروثة مثل الفيروس تمامًا ، حتى أن جارين كاد أن يصاب به مع تزايد الكراهية تجاه البشر بداخله. انفجرت طاقة الروح من حلقة الروح الخاصة به فجأة ، مما أدى إلى إلغاء المشاعر السلبية الشديدة التي شعر بها.
جزء من السبب ربما كان البشر هم أكبر أعدائهم ، في حين أن الجحيم كانت مستوى شرير مجاور لمستوى المادة الرئيسية. جندت عشيرة التنين الأبيض ذات مرة تنانين صغارًا لدخول الجحيم لإجراء دورات تدريبية لفترة من الوقت حيث كان صيد مخلوقات الجحيم علامة على البلوغ.
“هذا الجسد يبدو ضعيفًا حقًا” قال جارين. بالنظر إلى جزء السمات أدناه ، لم يكن هناك أي شيء معروض. من عرف متى سيستعيد سماته . ومع ذلك ، لم يكن هناك شك في أن موهبته وقوته نشأت من هذا العالم. إذا أراد توضيح هذا الأمر ، فإن الفرصة الوحيدة التي كانت أمامه كانت أن يفقص ويخرج من قشر البيض.
لكن الآن ، بدا كل شيء مختلفًا …
لكن الآن ، بدا كل شيء مختلفًا …
يمكن لغارين رؤية نهاية المعلومات الموروثة.
“إذن هذه هي العناصر الغذائية؟” شد الحبل السري وكان بالفعل صلبًا جدًا.
لم يعد التدهور أمرًا لا مفر منه لعشيرة التنين. على الرغم من أنهم ما زالوا موجودين في الجزء العلوي من السلسلة الغذائية ، إلا أنهم ببساطة لم يعودوا قادرين على العيش بمفردهم لأنه بمجرد تركهم بمفردهم ، كان من المرجح أن يتعرضوا للهجوم من قبل عدد لا يحصى من قتلة التنين الجشعين. تم امتصاص أجسادهم وكنوزهم وكل ثرواتهم تمامًا من قبل تلك الديدان الجشعة.
في الوقت نفسه ، لاحظ وجود جسم يشبه الحبل متصل بالجدار الداخلي لقشرة البيضة وأن سائلًا ناعمًا يتدفق إلى جسده من الحبل السري.
حتى عند مواجهة هؤلاء الأشرار ، استدار بعض من سلالة التنين وانضم إليهم ، وهو أمر لا يغتفر !!!
مر الوقت ببطء.
كان الغضب في المعلومات الموروثة مثل الفيروس تمامًا ، حتى أن جارين كاد أن يصاب به مع تزايد الكراهية تجاه البشر بداخله. انفجرت طاقة الروح من حلقة الروح الخاصة به فجأة ، مما أدى إلى إلغاء المشاعر السلبية الشديدة التي شعر بها.
“أنا واحد من عشيرة التنين الملون العظيمة ، لقد ولدت لأكون نبيلًا بشكل لا يضاهى ، لكوني المفترس الرئيسي في قمة الكثير من سلاسل الطعام. نحن ، عرق التنين ، ولدنا شرفاء ، وننمو إلى مخلوقات من المستوى الخامس. لدينا قدرات قتالية قريبة وحشية وبالطبع موهبة وحركات قاتلة … ”
ثم تابع المشاهدة.
لم يفهم غارين تمامًا مفهوم هذا المستوى .
……..
مستوى راح ترجمها عالم
…….
النسج ما لقيت معنى الها بس هو يقصد ان يشكل مادة معينة زي السحر او تقنيات
…….
Hijazi
أكثر ما صدمه هو وجود حاكم هنا!
ثم تابع المشاهدة.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
