معركة جماعية [٢]
معركة جماعية 2
“هل لا يزال لديك أي خوف بعد تجنبهم ؟” سألت المرأة عرضا.
بعد أن نزل ، تجول في المرفأ لمدة نصف يوم. لم يتمكن غارين من العثور على كشك لبيع الطعام. في ظل هذه الظروف ، لم يكن بإمكانه إلا أن يتعمق أكثر ويذهب إلى الشوارع المؤدية إلى المدينة.
“يمكن أن يكون من المنارة. هم فقط من يمكنهم تجنب قراءة عقلك للاقتراب منا! ” عرفت المرأة المنارة وأخبرت قارئ العقل بصراحة.
كانت هناك بارات للطعام في جميع أنحاء الشارع. الحشد الذي كان يأتي ويذهب كان هائلاً للغاية. كان الأزواج يمسكون بأيديهم بينما كان العديد من الأطفال يحتجزون من قبل أفراد عائلاتهم وهم يدخلون ويخرجون.
“تعالوا معي ، أفعى البحر و قارئ العقل.” ابتسم ملك القلوب.
اختار جارين أحدهم وتوجه. وجد مكانًا للجلوس وطلب بعض الأطباق. انتظر الأطباق لتقديمها.
“ماذا عنك؟ أين تدرس؟”
كان الشخص المسؤول عن تحية العملاء في المتجر فتاة تبلغ من العمر سبعة عشر إلى ثمانية عشر عامًا. كانت ترتدي بنطلون جينز ضيق باللون الأزرق الباهت ، كاشفة عن شخصيتها في جميع الأماكن الصحيحة. جذبت الأرانب البيضاء الصغيرة تحت قميصها الأصفر ، بالإضافة إلى وجهها الجميل ، عددًا لا بأس به من العملاء الذكور إلى المتجر.
“إنه السلطعون الأبيض” همست المرأة. أخرجت ولاعة لإشعال سيجارة بنفسها.
رنين رنين.
أخرجت المرأة هاتفها المحمول لإلقاء نظرة. أنه كان متأخرا. وضعت بعض المال على الطاولة لتسوية الدفع ونهضت للخروج بحقيبة يدها.
رن هاتف غارين المحمول. لقد أخرجه لإلقاء نظرة. كانت رسالة من العقرب ذات الذيل المزدوج . تم تحديد موقع قارئ العقل على الأرجح ، ويمكن تضييق الموقع الإقليمي إلى نطاق حي سكني . أي شيء أكثر دقة من ذلك لا يمكن تحقيقه.
هذا جعل الفتاتين تحتقرانه إليه أكثر.
“نطاق الحي جيد بما فيه الكفاية” ، كان غارين راضٍ تمامًا و حذف الرسالة.
“ما عليك سوى أن تعرف أنها منظمة سيئة حقًا وأنهم يلاحقون ختمك المقدس” ، تناولت المرأة رشفة من القهوة.
بمجرد أن جلس ، دخلت بضع فتيات يرتدين زي طالبات الجامعة إلى المتجر. شعرت إحدى الفتيات بالحيرة عندما ألقت نظرة على جارين.
“إذن يجب أن يكون صديقك الحالي ، هاها. فلا عجب أنك تتعاملين مع الأخوين فيلت ببرود . هذا لأن رجلك هنا! ” ضحكت صديقة آخرى .
“ما الخطب يا كامي؟” ربت فتاة أخرى على كتفها.
معركة جماعية 2
“لا شيء ، أعتقد أنني رأيت شخصًا أعرفه.” هزت الفتاة كامي رأسها وابتسمت.
“من هو؟ صديقك القديم؟”
جلست الفتيات الثلاث على الطاولة بالقرب من جارين وطلبن بعض الأطباق.
“نعم ، سمعت أن عاصمة المحيط هي مكان سياحي مشهور عالميًا ، لذا جئت للتحقق من ذلك ” ابتسم جارين وهو يرد. “أنت تدرسين في جامعة المحيط لعائلة لانس الملكية، أليس كذلك؟”
أدارت كامي رأسها وبدا أنها تتذكر شيئًا. أدارت رأسها لتنظر إلى جارين مرة أخرى.
“أنا أعرف ما تعنيه.” أومأ قارئ العقل.
“كونغ شياوفي؟” نادت بصوت ناعم.
جلست الفتيات الثلاث على الطاولة بالقرب من جارين وطلبن بعض الأطباق.
“مم؟” فوجئ جارين للحظات. لم يكن يعتقد أن هناك من يتعرف عليه.
جلس جارين بجانب الفتيات الثلاث.
تبع الصوت ونظر من فوق. تعرف على الفتاة على الفور.
“إنه السلطعون الأبيض” همست المرأة. أخرجت ولاعة لإشعال سيجارة بنفسها.
“كامي نينغ؟”
كانت كامي نينغ عاجزة عن الكلام. ومع ذلك ، بناءً على بنية غارين الكبيرة ، يمكنها فهم شهيته الكبيرة.
كانت زميلته في المدرسة الثانوية في زنبق الوادي . من كان يظن أنهم سيلتقون في مثل هذا المكان.
“قدرتك على التحذير لا يمكن أن تكون خاطئة. أظن أننا مراقبون “ذكرت المرأة بهدوء ،” يمكن أن يكونوا أولئك الحثالة من النسر. لم يجرؤوا على ملاحقة القاتل ، لكنهم جاؤوا ليتنمروا ويبحثون عنا بدلاً من ذلك “. أعطت نظرة ازدراء.
عندما غادر المدرسة ، أعلن أنه تمت ترشيحه بموقع آخر للجامعة وأنهى التواصل مع زملائه في المدرسة الثانوية. بعد كل شيء ، لم يكن كونغ شياوفي الحقيقي.
“تعالوا معي ، أفعى البحر و قارئ العقل.” ابتسم ملك القلوب.
“لماذا أنت هنا؟” كانت كامي نينغ في سعادة غامرة. لم تكن تتوقع مقابلة أحد معارفها القدامى هنا.
رنين رنين.
“ماذا عنك ، كيف انتهى بك المطاف هنا؟” تبادل جارين الموضوع بأدب.
“أنا أعرف ما تعنيه.” أومأ قارئ العقل.
“أذهب إلى الجامعة هنا. في أي مكان آخر ، إن لم يكن هنا؟ ” ردت كامي نينغ بابتسامة.
“لا تقلق ، كل شيء سيكون على ما يرام. يمكنك أن تأخذ ابنك إلى مكان لا يعرف فيه أحد من أنت ونعيش فيه. استرخي.” ربتت المرأة على كتف قارئ العقل.
ضحكت صديقاها على الفور عندما اقتربا.
ظهرت بطاقة بيضاء حادة بين أصابعه.
“من هو؟ صديقك القديم؟”
ضحكت صديقاها على الفور عندما اقتربا.
“مستحيل! هل تفكرين في أي شيء آخر غير تلك الأشياء كيندا؟ ” ردت كامي نينغ بالضحك.
في البداية ، عندما سمعوا أن غارين كان هنا للسفر لقضاء إجازة ، يجب أن يكون جيدًا حتى يتمكن من السفر بمفرده بسهولة. ومع ذلك ، الآن بعد أن ترك الدراسة ، تضاءل حماسهم.
“إذن يجب أن يكون صديقك الحالي ، هاها. فلا عجب أنك تتعاملين مع الأخوين فيلت ببرود . هذا لأن رجلك هنا! ” ضحكت صديقة آخرى .
تم الجمع بين الطاولتين بشكل طبيعي معًا.
“كلام فارغ. نحن مجرد زملاء عاديين “. كان لدى كامي نينج انطباع جيد عن جارين. لقد كان فتى نحيلًا صادقًا ، لكنه أصبح قاسًا الآن في مثل هذا الوقت القصير.
“أليست ترتدين شعار المدرسة؟” أشار جارين إلى صدر أحد الفتيات. كان هناك شعار حورية البحر أبيض فضي مصنوع بدقة مثبتة هناك.
تم الجمع بين الطاولتين بشكل طبيعي معًا.
“إذا كانوا سيتبعونك ، ألن يجعلنا ذلك نأتي من أجل لا شيء؟” سمع صوت بارد قادم من وراء قارئ العقل و أفعى البحر.
جلس جارين بجانب الفتيات الثلاث.
ظهرت بطاقة بيضاء حادة بين أصابعه.
“ما الذي تفعله هنا؟ عطلة؟”
“ماذا عنك؟ أين تدرس؟”
“نعم ، سمعت أن عاصمة المحيط هي مكان سياحي مشهور عالميًا ، لذا جئت للتحقق من ذلك ” ابتسم جارين وهو يرد. “أنت تدرسين في جامعة المحيط لعائلة لانس الملكية، أليس كذلك؟”
ابتسم جارين ، “مجرد مسألة صغيرة ، يجب أن أذهب الآن. استمر في تناول وجبتك “نهض وهو يتحدث وجاء لمقابلة شخص يقف بجانب مدخل المتجر.
“كيف علمت بذلك؟” كانت كامي نينغ مندهشة.
“أليست ترتدين شعار المدرسة؟” أشار جارين إلى صدر أحد الفتيات. كان هناك شعار حورية البحر أبيض فضي مصنوع بدقة مثبتة هناك.
“نعم ، سمعت أن عاصمة المحيط هي مكان سياحي مشهور عالميًا ، لذا جئت للتحقق من ذلك ” ابتسم جارين وهو يرد. “أنت تدرسين في جامعة المحيط لعائلة لانس الملكية، أليس كذلك؟”
“ماذا عنك؟ أين تدرس؟”
عندما غادر المدرسة ، أعلن أنه تمت ترشيحه بموقع آخر للجامعة وأنهى التواصل مع زملائه في المدرسة الثانوية. بعد كل شيء ، لم يكن كونغ شياوفي الحقيقي.
أجاب جارين عرضاً: “لم أعد ادرس”.
“نعم ، سمعت أن عاصمة المحيط هي مكان سياحي مشهور عالميًا ، لذا جئت للتحقق من ذلك ” ابتسم جارين وهو يرد. “أنت تدرسين في جامعة المحيط لعائلة لانس الملكية، أليس كذلك؟”
“لم تعد تدرس؟” كانت كامي نينغ مذهولة . يجب أن يكون صحيحًا ، لأنه لم يكن هناك عطلة فصل دراسي الآن وكان لدى كونغ شياوفي الوقت للسفر. يجب أن يكون هناك بعض المشاكل.
كان الشخص المسؤول عن تحية العملاء في المتجر فتاة تبلغ من العمر سبعة عشر إلى ثمانية عشر عامًا. كانت ترتدي بنطلون جينز ضيق باللون الأزرق الباهت ، كاشفة عن شخصيتها في جميع الأماكن الصحيحة. جذبت الأرانب البيضاء الصغيرة تحت قميصها الأصفر ، بالإضافة إلى وجهها الجميل ، عددًا لا بأس به من العملاء الذكور إلى المتجر.
عند سماع هذه الكلمات ، صدمت الفتاتين الأخريين. على الرغم من عدم ظهور صدمتهم على الفور ، إلا أن وجوههم أصبحت باهتة بعض الشيء.
أخرجت المرأة هاتفها المحمول لإلقاء نظرة. أنه كان متأخرا. وضعت بعض المال على الطاولة لتسوية الدفع ونهضت للخروج بحقيبة يدها.
في البداية ، عندما سمعوا أن غارين كان هنا للسفر لقضاء إجازة ، يجب أن يكون جيدًا حتى يتمكن من السفر بمفرده بسهولة. ومع ذلك ، الآن بعد أن ترك الدراسة ، تضاءل حماسهم.
“قدرتك على التحذير لا يمكن أن تكون خاطئة. أظن أننا مراقبون “ذكرت المرأة بهدوء ،” يمكن أن يكونوا أولئك الحثالة من النسر. لم يجرؤوا على ملاحقة القاتل ، لكنهم جاؤوا ليتنمروا ويبحثون عنا بدلاً من ذلك “. أعطت نظرة ازدراء.
“هل تركت الدراسة ؟” سأل أحدهم بصوت منخفض.
“ماذا عنك؟ أين تدرس؟”
أومأ جارين. كيف يمكن لضرطة قديمة عاشت بضع مئات من السنين ألا ترى التغيير في موقف الفتاتين؟ لم يكن منزعجًا حتى قليلا. لقد تجاوز مرحلة التباهي.
“لم تعد تدرس؟” كانت كامي نينغ مذهولة . يجب أن يكون صحيحًا ، لأنه لم يكن هناك عطلة فصل دراسي الآن وكان لدى كونغ شياوفي الوقت للسفر. يجب أن يكون هناك بعض المشاكل.
تم تقديم الأطباق التي طلبوها بسرعة. أكلوا معا. أبقى جارين رأسه منخفضًا بينما كان يأكل بسرعة ، ونظف الأطباق في بضع جرعات. كانت حمولة الأطباق صغيرة جدًا ، لذلك قام بتنظيفها دون ترك أي أثر.
“لماذا أنت هنا؟” كانت كامي نينغ في سعادة غامرة. لم تكن تتوقع مقابلة أحد معارفها القدامى هنا.
هذا جعل الفتاتين تحتقرانه إليه أكثر.
اختار جارين أحدهم وتوجه. وجد مكانًا للجلوس وطلب بعض الأطباق. انتظر الأطباق لتقديمها.
كانت كامي نينغ عاجزة عن الكلام. ومع ذلك ، بناءً على بنية غارين الكبيرة ، يمكنها فهم شهيته الكبيرة.
“كونغ شياوفي؟” نادت بصوت ناعم.
******
التفتت كامي نينغ وصديقاها للنظر إلى الثنائي ، وشعروا بالغرابة إلى حد ما
“لدي شعور سيء ” في مقهى ليس بعيدًا ، همس رجل يرتدي سترة واقية سوداء لسيدة بجانبه.
حتى بعد دقيقة من مغادرتهم ، فتح الباب. دخلت مجموعة من الرجال والنساء يرتدون قبعات بيضاء. وامتدت نظرتهم الحادة في مكان الحادث. بعد تبادل الهمسات ، وجدوا أنهم لم يكونوا في الجوار. قامت المجموعة بمسح وفحص الطاولات واحدة تلو الأخرى.
كانت المرأة ترتدي نفس سترة واقية سوداء. كان ارتداء السترات الواقية من الريح في يوم حار بالتأكيد شيئًا لافتًا للنظر. كانت المرأة ذات شعر أرجواني بينما تميزها قزحية أرجوانية وبشرتها البيضاء الباهتة عن الحشد.
“كامي نينغ؟”
“قدرتك على التحذير لا يمكن أن تكون خاطئة. أظن أننا مراقبون “ذكرت المرأة بهدوء ،” يمكن أن يكونوا أولئك الحثالة من النسر. لم يجرؤوا على ملاحقة القاتل ، لكنهم جاؤوا ليتنمروا ويبحثون عنا بدلاً من ذلك “. أعطت نظرة ازدراء.
“هل نسيت أحلامنا؟” وقف شاب في الزقاق وظهره يواجههم. “افعى البحر؟”
“لا … هذه المرة ، الشعور أقوى من الأوقات السابقة ” تحدث مايند ريدر بصوت منخفض. “أظن أنه قد يكون شخصًا أكثر إزعاجًا .”
“ما الخطب يا كامي؟” ربت فتاة أخرى على كتفها.
“يمكن أن يكون من المنارة. هم فقط من يمكنهم تجنب قراءة عقلك للاقتراب منا! ” عرفت المرأة المنارة وأخبرت قارئ العقل بصراحة.
“مم؟” فوجئ جارين للحظات. لم يكن يعتقد أن هناك من يتعرف عليه.
“لماذا تبحث المنارة عني ! لماذا لا تخبرني كل شيء؟ ” عبس قارئ العقل.
“لا تقلق ، كل شيء سيكون على ما يرام. يمكنك أن تأخذ ابنك إلى مكان لا يعرف فيه أحد من أنت ونعيش فيه. استرخي.” ربتت المرأة على كتف قارئ العقل.
“ما عليك سوى أن تعرف أنها منظمة سيئة حقًا وأنهم يلاحقون ختمك المقدس” ، تناولت المرأة رشفة من القهوة.
استدارت المرأة ونظرت لكنها لم تجد شيئًا. لقد رأت فقط الحشود تذهب وتخرج إلى الشوارع.
“ثم ماذا سنفعل؟” سأل قارئ العقل بصوت منخفض.
استدارت المرأة ونظرت لكنها لم تجد شيئًا. لقد رأت فقط الحشود تذهب وتخرج إلى الشوارع.
“الآن ، هناك القوات الثلاث ، الاتحاد الأسود ، والنسر ، والسلطعون الأبيض ، يلاحقوننا . سنبقى هنا لبضعة أسابيع لإغراء هذه القوى الثلاث. الآن ، طالما أننا نلعب أوراقنا بشكل صحيح … ”
“هل نسيت أحلامنا؟” وقف شاب في الزقاق وظهره يواجههم. “افعى البحر؟”
“أنا أعرف ما تعنيه.” أومأ قارئ العقل.
“هل تخطط لاتخاذ خطوة هنا؟”
“لا تقلق ، كل شيء سيكون على ما يرام. يمكنك أن تأخذ ابنك إلى مكان لا يعرف فيه أحد من أنت ونعيش فيه. استرخي.” ربتت المرأة على كتف قارئ العقل.
“قوة طاقة الروح؟” كان جارين يتناول الشاي بعد الوجبة عندما شعر فجأة بارتعاش. لقد شعر بوجود فوضى طفيفة في قوة طاقة الروح تتذبذب على مسافة ليست بعيدة.
“آمل ذلك …” أجبر قارئ العقل نفسه على الإيماء. كان على وشك أن يأخذ رشفة من القهوة في يديه قبل أن يتجمد وجهه ، “إنهم هنا!”
“ما الذي تفعله هنا؟ عطلة؟”
تظاهر بالتصرف بشكل طبيعي ، وقف ومشى نحو الحمام.
“ثم ماذا سنفعل؟” سأل قارئ العقل بصوت منخفض.
أخرجت المرأة هاتفها المحمول لإلقاء نظرة. أنه كان متأخرا. وضعت بعض المال على الطاولة لتسوية الدفع ونهضت للخروج بحقيبة يدها.
******
تعاون الاثنان ضمنيًا دون جذب أي انتباه وغادرا من خلال مخرجين على التوالي.
******
أولئك الذين في المقهى لم يجدوهم خارج عن المألوف.
ظهرت بطاقة بيضاء حادة بين أصابعه.
حتى بعد دقيقة من مغادرتهم ، فتح الباب. دخلت مجموعة من الرجال والنساء يرتدون قبعات بيضاء. وامتدت نظرتهم الحادة في مكان الحادث. بعد تبادل الهمسات ، وجدوا أنهم لم يكونوا في الجوار. قامت المجموعة بمسح وفحص الطاولات واحدة تلو الأخرى.
التفتت كامي نينغ وصديقاها للنظر إلى الثنائي ، وشعروا بالغرابة إلى حد ما
خارج الشوارع بجوار عمود إنارة ، تجمع الاثنان ونظروا إلى المقهى من بعيد.
أطلقت رصاصة أخرى.
“إنه السلطعون الأبيض” همست المرأة. أخرجت ولاعة لإشعال سيجارة بنفسها.
قامت مجموعة من الجنود بملابس عسكرية سوداء بفتح مدخل المحل. اقتحم أكثر من عشرة جنود مسلحين وحاصروا جارين.
“هل يمكنك الشعور بأفكارهم؟”
آه!
“إنهم هنا للقبض علي كما كان من قبل. هذه المرة ، إنهم يجرون بحثًا شاملاً. لن أعرف تفاصيل أكثر من ذلك. إنهم يمنعون عقولهم من قراءتها من قبلي “. كان الرجل في مأزق.
أطلقت رصاصة أخرى.
“هل لا يزال لديك أي خوف بعد تجنبهم ؟” سألت المرأة عرضا.
اختار جارين أحدهم وتوجه. وجد مكانًا للجلوس وطلب بعض الأطباق. انتظر الأطباق لتقديمها.
“إنه أقوى الآن!”
“ما الذي تفعله هنا؟ عطلة؟”
“اتجاه.”
أجاب جارين عرضاً: “لم أعد ادرس”.
“خلفنا.”
كانت زميلته في المدرسة الثانوية في زنبق الوادي . من كان يظن أنهم سيلتقون في مثل هذا المكان.
استدارت المرأة ونظرت لكنها لم تجد شيئًا. لقد رأت فقط الحشود تذهب وتخرج إلى الشوارع.
قامت مجموعة من الجنود بملابس عسكرية سوداء بفتح مدخل المحل. اقتحم أكثر من عشرة جنود مسلحين وحاصروا جارين.
“هيا بنا ” قادته إلى السير على الجانب ، ودخلوا إلى زقاق صغير.
“سيد السيف جارين؟” كان الرجل وقحًا وكشف بهدوء عن هوية غارين.
توقف الاثنان بمجرد دخولهما الزقاق.
كانت كامي نينج وأصدقاؤها يتحدثون بشأن الأخبار الشيقة هنا عندما رأوه يحمل هاتفه المحمول.
“هل نسيت أحلامنا؟” وقف شاب في الزقاق وظهره يواجههم. “افعى البحر؟”
“نعم ، سمعت أن عاصمة المحيط هي مكان سياحي مشهور عالميًا ، لذا جئت للتحقق من ذلك ” ابتسم جارين وهو يرد. “أنت تدرسين في جامعة المحيط لعائلة لانس الملكية، أليس كذلك؟”
أدار الرجل رأسه إلى الوراء. وحملت عيناه البنية الداكنة نظرة ميتة على المرأة.
“إذا كانوا سيتبعونك ، ألن يجعلنا ذلك نأتي من أجل لا شيء؟” سمع صوت بارد قادم من وراء قارئ العقل و أفعى البحر.
ظهرت بطاقة بيضاء حادة بين أصابعه.
جلس جارين بجانب الفتيات الثلاث.
“ملك القلوب!” توتر جسد المرأة .
اختفت ابتسامة جارين ببطء. ألقى نظرة على كامي نينغ وأصدقائها خلفه.
يستطيع قارئ العقل رؤية السمات المميزة الأخرى للرجل.
“إنه السلطعون الأبيض” همست المرأة. أخرجت ولاعة لإشعال سيجارة بنفسها.
“الاتحاد الأسود …” تقلصت عيناه وتراجع جسده إلى الوراء. لم يستطع اكتشاف أفكار الشخص أمامه . كان من المنارة!
أطلقت رصاصة أخرى.
“تعالوا معي ، أفعى البحر و قارئ العقل.” ابتسم ملك القلوب.
“هل تخطط لاتخاذ خطوة هنا؟”
“إذا كانوا سيتبعونك ، ألن يجعلنا ذلك نأتي من أجل لا شيء؟” سمع صوت بارد قادم من وراء قارئ العقل و أفعى البحر.
“إنه أقوى الآن!”
******
“إنهم هنا للقبض علي كما كان من قبل. هذه المرة ، إنهم يجرون بحثًا شاملاً. لن أعرف تفاصيل أكثر من ذلك. إنهم يمنعون عقولهم من قراءتها من قبلي “. كان الرجل في مأزق.
“قوة طاقة الروح؟” كان جارين يتناول الشاي بعد الوجبة عندما شعر فجأة بارتعاش. لقد شعر بوجود فوضى طفيفة في قوة طاقة الروح تتذبذب على مسافة ليست بعيدة.
أجاب جارين عرضاً: “لم أعد ادرس”.
كانت كامي نينج وأصدقاؤها يتحدثون بشأن الأخبار الشيقة هنا عندما رأوه يحمل هاتفه المحمول.
“إنهم هنا للقبض علي كما كان من قبل. هذه المرة ، إنهم يجرون بحثًا شاملاً. لن أعرف تفاصيل أكثر من ذلك. إنهم يمنعون عقولهم من قراءتها من قبلي “. كان الرجل في مأزق.
“ما هو الخطأ؟ هل لديك شيء ما عليك القيام به؟ اذهب واعتني به ، “كان من النادر أن تصطدم كامي نينج بزميلها في الفصل ، لذلك كانت في حالة مزاجية جيدة وانفتحت أكثر.
“ملك القلوب!” توتر جسد المرأة .
ابتسم جارين ، “مجرد مسألة صغيرة ، يجب أن أذهب الآن. استمر في تناول وجبتك “نهض وهو يتحدث وجاء لمقابلة شخص يقف بجانب مدخل المتجر.
“أنا أعرف ما تعنيه.” أومأ قارئ العقل.
كان ذلك الشخص بطول مترين وكان يرتدي بدلة غربية بيضاء. كان يرتدي زوجًا من النظارات المعدنية الذهبية المتطورة. عكس شعره الأشقر توهجًا ناعمًا ومشرقًا تحت أشعة الشمس. كان يقف عند مدخل المحل وابتسم وهو يحدق في جارين.
أجاب جارين عرضاً: “لم أعد ادرس”.
“سيد السيف جارين؟” كان الرجل وقحًا وكشف بهدوء عن هوية غارين.
قامت مجموعة من الجنود بملابس عسكرية سوداء بفتح مدخل المحل. اقتحم أكثر من عشرة جنود مسلحين وحاصروا جارين.
اختفت ابتسامة جارين ببطء. ألقى نظرة على كامي نينغ وأصدقائها خلفه.
“تعالوا معي ، أفعى البحر و قارئ العقل.” ابتسم ملك القلوب.
“هل تخطط لاتخاذ خطوة هنا؟”
توقف الاثنان بمجرد دخولهما الزقاق.
“لطالما أردت أن ألتقي بعبقري سلان كيندو رقم واحد ، والتي تمت تسميته بأقوى فن سيف في ثلاثة آلاف عام. الآن بعد أن صادفتك بالصدفة ، ألن أضيع حظي السعيد إذا لم أطلب نصيحتك؟ ” تعمقت ابتسامة وجه الرجل.
“كامي نينغ؟”
“إنهم يمثلون ، أليس كذلك؟ ” شخص ما لا يسعه إلا أن يضحك بصوت عالٍ ، “يا له من عرض.”
“نطاق الحي جيد بما فيه الكفاية” ، كان غارين راضٍ تمامًا و حذف الرسالة.
التفتت كامي نينغ وصديقاها للنظر إلى الثنائي ، وشعروا بالغرابة إلى حد ما
كانت المرأة ترتدي نفس سترة واقية سوداء. كان ارتداء السترات الواقية من الريح في يوم حار بالتأكيد شيئًا لافتًا للنظر. كانت المرأة ذات شعر أرجواني بينما تميزها قزحية أرجوانية وبشرتها البيضاء الباهتة عن الحشد.
قامت مجموعة من الجنود بملابس عسكرية سوداء بفتح مدخل المحل. اقتحم أكثر من عشرة جنود مسلحين وحاصروا جارين.
“إنهم يمثلون ، أليس كذلك؟ ” شخص ما لا يسعه إلا أن يضحك بصوت عالٍ ، “يا له من عرض.”
لقد فتحوا أمان البنادق بنقرة واحدة. كانت جميع الأسلحة النارية موجهة إلى غارين.
ظهرت بطاقة بيضاء حادة بين أصابعه.
“إنه عرض ، أليس كذلك؟ ليست هناك حاجة لأن تكون … بانغ “، كان أحد العملاء على وشك فتح فمه عندما أطلقت رصاصة على صدره. غمر الدم ظهره وانهار على الأرض.
عند سماع هذه الكلمات ، صدمت الفتاتين الأخريين. على الرغم من عدم ظهور صدمتهم على الفور ، إلا أن وجوههم أصبحت باهتة بعض الشيء.
صمت جميع العملاء في المتجر.
“نعم ، سمعت أن عاصمة المحيط هي مكان سياحي مشهور عالميًا ، لذا جئت للتحقق من ذلك ” ابتسم جارين وهو يرد. “أنت تدرسين في جامعة المحيط لعائلة لانس الملكية، أليس كذلك؟”
أسقطت النادلة الخدمة وكسرت طبقًا. كان شخص ما يغطي فمه بإحكام.
“مستحيل! هل تفكرين في أي شيء آخر غير تلك الأشياء كيندا؟ ” ردت كامي نينغ بالضحك.
آه!
بعد أن نزل ، تجول في المرفأ لمدة نصف يوم. لم يتمكن غارين من العثور على كشك لبيع الطعام. في ظل هذه الظروف ، لم يكن بإمكانه إلا أن يتعمق أكثر ويذهب إلى الشوارع المؤدية إلى المدينة.
صرخت امرأة من الخوف وأرادت أن تهرب.
التفتت كامي نينغ وصديقاها للنظر إلى الثنائي ، وشعروا بالغرابة إلى حد ما
بووم.
كانت المرأة ترتدي نفس سترة واقية سوداء. كان ارتداء السترات الواقية من الريح في يوم حار بالتأكيد شيئًا لافتًا للنظر. كانت المرأة ذات شعر أرجواني بينما تميزها قزحية أرجوانية وبشرتها البيضاء الباهتة عن الحشد.
أطلقت رصاصة أخرى.
تم تقديم الأطباق التي طلبوها بسرعة. أكلوا معا. أبقى جارين رأسه منخفضًا بينما كان يأكل بسرعة ، ونظف الأطباق في بضع جرعات. كانت حمولة الأطباق صغيرة جدًا ، لذلك قام بتنظيفها دون ترك أي أثر.
لقد سقطت على الفور على الأرض بجانب جارين. نزف الدم من ظهرها. اصطدم جسدها ببطء على الأرض ويرتجف قليلاً. تراجعت واستقرت على قدم جارين.
“أليست ترتدين شعار المدرسة؟” أشار جارين إلى صدر أحد الفتيات. كان هناك شعار حورية البحر أبيض فضي مصنوع بدقة مثبتة هناك.
قعقعة!
“أنا أعرف ما تعنيه.” أومأ قارئ العقل.
صفقت راحتي جارين وأصدرت صوتًا مدويًا خارق للأذن. ترنح إلى الأمام مع جسده السفلي ينحني وتقوست راحتيه للأمام.
……….
Hijazi
“لماذا أنت هنا؟” كانت كامي نينغ في سعادة غامرة. لم تكن تتوقع مقابلة أحد معارفها القدامى هنا.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
