التجمع 2
الفصل 1112: التجمع 2
* ملك الشر *
وجه صغير جميل أطل من خلال صدع الباب. كانت ترتدي بعض المكياج الخفيف ، لتحل محل بعض براءتها السابقة بجرعة إضافية من الجاذبية.
* برعاية تركي *
*********************
“أين ليز؟”
“طائفة الثلج القرمزي؟” بدا أن ديوس لم يكن على دراية بها ، لكنه سرعان ما بحث عن المعلومات ذات الصلة ، و اكتشف أنها كانت مجرد طائفة صغيرة. لقد ابتسم فقط بأدب. بالنظر إلى غارين ، بدا الأمر كما لو أنه لم يكن هناك شيء غير عادي فيه على الإطلاق ، كان لديه فقط قوة عادية من المستوى الرابع. لقد بدا أضعف من ليز ، لذلك توقف ديوس عن الاهتمام به و حول نظره إلى أكورد بدلاً من ذلك.
“ستكون هنا قريبًا.”
خارج المقهى ، كان هناك العديد من صفوف السيارات الفاخرة المتوقفة. كان مزدحما قليلا قليلًا ، لقد كان المساء بالفعل.
بمجرد أن قال ذلك ، كان هناك قرع من الباب.
بالتفكير في كيفية رد أكورد و غارين ، و مقارنة ذلك بابتسامة الأخ الأكبر ديوس اللطيفة والدافئة والمتواضعة ، شعرت بشكل غامض بانطباعها عن صديقيها يتدهور.
وجه صغير جميل أطل من خلال صدع الباب. كانت ترتدي بعض المكياج الخفيف ، لتحل محل بعض براءتها السابقة بجرعة إضافية من الجاذبية.
“أنت لست من ضوء التنين؟ ديوس ، لم أسمع بمثل هذا الشخص في ضوء التنين “. عبس أكورد متجاهلاً يده الممدودة وسؤاله. تسبب هذا العرض الصارخ للوقاحة على الفور في بعض إستياء الاثنين الآخرين.
“أنا لم أتأخر ، أليس كذلك؟” بينما تراجعت ، نظرت ليز إلى غارين و أكورد ، لكن نظرتها كانت مركزة بشكل أكبر على أكورد .
لقد مرت بالكثير قبل أن تتمكن من إقناع الأخ الأكبر ديوس بالمجيء إلى هنا ، إذا تمكنوا من بناء اتصال مع ديوس ، فسيكون ذلك مفيدًا جدًا لـأكورد و غارين. لكنها لم تتوقع منهم ألا يقدروا ذلك على الإطلاق.
أجاب أكورد بلا مبالاة ، مبتسماً: “لقد حان الوقت”.
لقد اتفقوا في البداية على اجتماع ثلاثتهم فقط لكن ليز جلبت آخرين إلى هنا ، يستطيع غارين فهم سبب إنزعاج أكورد.
فُتح الباب ، ومن الواضح أن ليز لم تأت بمفردها. كان هناك ثلاثة آخرون خلفها ، رجلان وامرأة ، وكانوا جميعًا يرتدون أزياء طائفة ضوء التنين الفضية الباهتة. كان هناك شعار تنين طائر مطرز على أكمامهم. كان الرجال وسيمون والمرأة جميلة ، لكن كان لديهم جميعًا آثار عمليات تجميل.
بمجرد أن قال ذلك ، كان هناك قرع من الباب.
“لقد تصادف أن عدد قليل من الإخوة و الاخوات موجودون معي هنا. عندما سمعوا أننا نجتمع لذا أرادوا الانضمام إلى المرح. أنتما الاثنان لا تمانعان ، أليس كذلك؟ ” قالت ليز بضحكة.
بالتفكير في كيفية رد أكورد و غارين ، و مقارنة ذلك بابتسامة الأخ الأكبر ديوس اللطيفة والدافئة والمتواضعة ، شعرت بشكل غامض بانطباعها عن صديقيها يتدهور.
ومض تلميح من عدم الراحة في عيون أكورد لكنه لم يقل أي شيء.
ذهب غارين إلى الفندق الذي كانت تسنا تستريح فيه ، وأخرجها واستأجر سيارة لإرسالها مباشرة إلى نقطة نقل طائفة الثلج القرمزي .
قاطعه غارين على عجل: “لا بأس ، لا بأس”. كان يعرف مزاج أكورد جيدًا ، كان الرجل متعجرفًا بشكل لا يصدق و لم يكن خائفًا من إظهار ذلك على وجهه .
“غارين. طائفة الثلج القرمزي “.
لقد اتفقوا في البداية على اجتماع ثلاثتهم فقط لكن ليز جلبت آخرين إلى هنا ، يستطيع غارين فهم سبب إنزعاج أكورد.
“أنا فقط أقيم مؤقتًا في ضوء التنين ، أنا من النصل الأسود.” ابتسم الشاب قليلا ، ولكن كان هناك ما يشير إلى الازدراء في لطفه.
“” دعونا نتعرف على بعضنا البعض ، أنا الأخ الأكبر لليز ، ديوس ، هل سنكون أصدقاء؟ ” مد الشاب الرائد يده لمصافحة غارين.
“لا ، لا أريد الدخول أيضًا. مجرد رؤية الطريقة التي ينظر بها هؤلاء الأوغاد المتغطرسون إلينا تثير استيائي “. لوح له أكورد . “سنخبرها فقط من خلال بصمات ميكانيكي الطاقة ، نحن مجرد حشرات صغيرة ضعيفة على أي حال ، لا يهم إذا غادرنا أم لا.”ضحك باستنكار للذات.
“غارين. طائفة الثلج القرمزي “.
لكن سرعان ما تلاشت هذه الفكرة من خلال المحادثات والأسئلة التي طرحها الأشخاص من حولها. كانت القوى القوية من حولها مفتاحًا حاسمًا لم يكن بإمكانها تجاهلها. تحدثت ديوس و أحد أصحاب النفوذ ، شخص يُدعى هيرينغ ، عن نصائح تدريبية ، وقد استفادت كثيرًا من تلك المحادثة.
“طائفة الثلج القرمزي؟” بدا أن ديوس لم يكن على دراية بها ، لكنه سرعان ما بحث عن المعلومات ذات الصلة ، و اكتشف أنها كانت مجرد طائفة صغيرة. لقد ابتسم فقط بأدب. بالنظر إلى غارين ، بدا الأمر كما لو أنه لم يكن هناك شيء غير عادي فيه على الإطلاق ، كان لديه فقط قوة عادية من المستوى الرابع. لقد بدا أضعف من ليز ، لذلك توقف ديوس عن الاهتمام به و حول نظره إلى أكورد بدلاً من ذلك.
وبغض النظر عن هذا الموضوع ، بدأ الاثنان في الحديث عن بعض الأمور من الماضي ، لكن لم يستطع أي منهما فهم كيف تحولت ليز هكذا .
“أكورد من سحابة النجوم ؟” رفع حاجبه و مد يده. “أخي الأكبر قريب جدًا من الأخ الأكبر إيكو من طائفتك ، سمعت أن لديك قوة تسمى الضوء المظلم و هي شيء قوي حقًا.”
لكن أيا منهما لم يكلف نفسه عناء الشرح ، فماذا لو شرحا؟ كان بعض الناس هكذا بشكل طبيعي. لذلك على الرغم من أنهم كانوا يعلمون أن ليز قصدت حسن النية ، إلا أن كلاهما لم يعد يراها في نور مشرق كما اعتادوا.
“أنت لست من ضوء التنين؟ ديوس ، لم أسمع بمثل هذا الشخص في ضوء التنين “. عبس أكورد متجاهلاً يده الممدودة وسؤاله. تسبب هذا العرض الصارخ للوقاحة على الفور في بعض إستياء الاثنين الآخرين.
بدون تأخير لحظة.
“أنا فقط أقيم مؤقتًا في ضوء التنين ، أنا من النصل الأسود.” ابتسم الشاب قليلا ، ولكن كان هناك ما يشير إلى الازدراء في لطفه.
وبغض النظر عن هذا الموضوع ، بدأ الاثنان في الحديث عن بعض الأمور من الماضي ، لكن لم يستطع أي منهما فهم كيف تحولت ليز هكذا .
“الأخ الأكبر ديوس هو قوة ثلاثية الشفرات!” الفتاة الوحيدة لم تستطع إلا أن تقدم بغطرسة أيضًا. “إنه يساوي ما تسموه يا رفاق ذروة المستوى الموروث !”
كان غارين غاضبًا. “أنت تدفع رغباتك علي بسرعة ، لكننا سنرى كيف ستسير الأمور. سوف نرى.”
“هل هذا صحيح؟” كان أكورد غاضبًا وأراد تجاهل هؤلاء الغرباء تمامًا ، لكن الطرف الآخر كان يتصرف بأدب تام ، لذلك لم يجد سببًا لخوض معركة. إذا استمر على هذا النحو ، فقد يظهر أنه يفتقر إلى التنشئة الأخلاقية ، للذا لم يرغب بالغنزعاج منهم أكثر .
“أراك لاحقا.”
كان الاثنان الآخران أيضًا من كبار إخوة ليز من ضوء التنين ، لكنهم كانوا في جانب ديوس من النصل الأسود ، وكان ديوس فخورًا أيضًا. عندما رأى أن أكورد لم يستجب لعرضه الكريم ، توقف عن محاولة الضغط على الأمر.
ارتجف الظل الأسود قليلاً و سار في الضوء. اتضح أنه رجل ذو بشرة داكنة ، كان هناك بالفعل لمعان ضوء من العرق فوق رأسه. حدق في الاتجاه الذي غادر فيه أكورد ، لكن لم يعرف أحد ما كان يفكر فيه.
في البداية ، جاء إلى هنا فقط لأنه سمع أن أكورد كان من نخبة سحابة النجوم . كان هذا هو السبب الوحيد الذي جعله يكلف نفسه عناء المجيء إلى هنا لإلقاء نظرة ، لم يكن لديه ما يفعله أيضا .
“إذا شعرت بأي خطأ ، فقط اخرج من هناك في أسرع وقت ممكن. تذكر ، لا تستخدم أي نقاط إنتقال آني “نصحه غارين ، مع تلميح من الخطورة.
أما بالنسبة لما كانت تفكر فيه ليز ، فقد كان يعرفه جيدًا أيضًا. كانت أخته الصغرى ، التي كان مغرمًا بها ، تحاول منح صديقاتها مزيدًا من العلاقات. لسوء الحظ ، لا يبدو أن الاثنين الآخرين يحاولان مساعدة نفسيهما.
كان أكورد يسير في الشوارع ، وصادف أنه كان يقف في الظل في تلك اللحظة ، رفع رأسه و نظر إلى الضوء الأبيض المتجه في اتجاه كوكب الثلج القرمزي.
وبغض النظر عن هذا ، لم يبدُ حتى غارين من طائفة الثلج القرمزي سعيدًا بشكل خاص.
قاطعه غارين على عجل: “لا بأس ، لا بأس”. كان يعرف مزاج أكورد جيدًا ، كان الرجل متعجرفًا بشكل لا يصدق و لم يكن خائفًا من إظهار ذلك على وجهه .
اجتمع غارين و أكورد معًا ، وشربوا نبيذهم بهدوء في زاوية الغرفة. بقي الآخرون معًا ، يضحكون ويتحدثون عن شيء ما. يبدو أن وصول ديوس قد اجتذب تلاميذ آخرين من طائفة ضوء التنين للانضمام واحدًا تلو الآخر ، كما اقترب منهم بعض أعضاء الطوائف الأخرى متوسطة المستوى للتواصل الاجتماعي. كان هناك إثنان في المنطقة المغناطيسية ، ويبدو أنهما صديقان لديوس أيضًا ، وكانوا جميعًا في نفس المستوى. على الفور ، أصبحت الغرفة مزدحمة. وسرعان ما تلقوا أخبارًا من الخارج تفيد بأن المقهى بأكمله قد تم حجزه.
تبادل الاثنان النظرات و وجدا ذلك مضحكا إلى حد ما.
الحمد لله الغرفة التي حجزتها أكورد كانت كبيرة بما يكفي ، وإلا فستكون مزدحمة هنا حقًا.
“غارين. طائفة الثلج القرمزي “.
“ألن تذهب وتتعرف عليهم؟ قال أكورد عبر الإرسال الصوتي لغارين و تعبيره ساخر.
“يو ، أليس هذا هو الأخ الأكبر ايكو؟” قال أكورد ساخرًا وهو يستدير و ينظر إلى الظل. “هل كنت تبحث عني ، أنا أخوك الصغيراللطيف ، هل تحتاج شيء ما؟”
رفع غارين كأس النبيذ الخاص به و أخذ رشفة صغيرة.
ارتجف الظل الأسود قليلاً و سار في الضوء. اتضح أنه رجل ذو بشرة داكنة ، كان هناك بالفعل لمعان ضوء من العرق فوق رأسه. حدق في الاتجاه الذي غادر فيه أكورد ، لكن لم يعرف أحد ما كان يفكر فيه.
“ماذا عنك؟ لماذا لا تذهب؟ هناك قوة بنفس مستوى أخيك الأكبر هناك الآن “.
ذهب غارين إلى الفندق الذي كانت تسنا تستريح فيه ، وأخرجها واستأجر سيارة لإرسالها مباشرة إلى نقطة نقل طائفة الثلج القرمزي .
“انس الأمر ، أكره هذا النوع من التواصل الاجتماعي أكثر من غيره.” تومض تلميح من نفاد الصبر في عيون أكورد. “هل تريد الخروج لتنزه ؟”
أطلق أكورد نفسا طويلا.
“بالتأكيد.”
“معك حق.”
أومأ غارين برأسه.
“أنت لست من ضوء التنين؟ ديوس ، لم أسمع بمثل هذا الشخص في ضوء التنين “. عبس أكورد متجاهلاً يده الممدودة وسؤاله. تسبب هذا العرض الصارخ للوقاحة على الفور في بعض إستياء الاثنين الآخرين.
بدا الاثنان غير واضحين تمامًا بين الحشد و غادرا الغرفة الخاصة بدون صوت. فقط ليز ، التي كانت تهتم بهم باستمرار ، لاحظتهم من خلال الحشد ، حيث ظهر وميض من الكآبة في قلبها.
ارتجف الظل الأسود قليلاً و سار في الضوء. اتضح أنه رجل ذو بشرة داكنة ، كان هناك بالفعل لمعان ضوء من العرق فوق رأسه. حدق في الاتجاه الذي غادر فيه أكورد ، لكن لم يعرف أحد ما كان يفكر فيه.
لسبب ما ، شعرت دائمًا أن هناك فجوة بينها وبين الاثنين الآخرين.
“أنا فقط أقيم مؤقتًا في ضوء التنين ، أنا من النصل الأسود.” ابتسم الشاب قليلا ، ولكن كان هناك ما يشير إلى الازدراء في لطفه.
لكن سرعان ما تلاشت هذه الفكرة من خلال المحادثات والأسئلة التي طرحها الأشخاص من حولها. كانت القوى القوية من حولها مفتاحًا حاسمًا لم يكن بإمكانها تجاهلها. تحدثت ديوس و أحد أصحاب النفوذ ، شخص يُدعى هيرينغ ، عن نصائح تدريبية ، وقد استفادت كثيرًا من تلك المحادثة.
“ثم تابع بقيت ثلاثة أيام ، يجب أن أقوم برحلة عودة الى الطائفة أولاً.” نظر في الوقت و قال . “حسنًا ، يجب أن أعود ، أخبر ليز من أجلي أنني لن أعود إلى هنا .”
ربما كان هذا هو الثمن الذي يجب دفعه مقابل أن تصبح أقوى …
كلاهما أخفى قواهما الحقيقية لمنع خلق شقاق بينهم و بين أصدقائهم ، لكن ليز فسرت ذلك على أنه يعني أنهم كانوا ضعفاء و لا يزالون يرفضون التحسن … كلاهما لم يكن سعيدًا بشكل خاص بذلك.
كان هذا ما اعتقدته.
“نفس الشيء هنا ” ابتسم غارين. “طائفة الثلج القرمزي هي طائفة صغيرة ، لذا فهي جيدة طالما تؤدي أداءً جيدًا ، سنحاول تجاوز حدودنا. أعتقد أننا يجب أن نكون قادرين على تحقيق بعض النتائج الجيدة هذه المرة “.
لقد مرت بالكثير قبل أن تتمكن من إقناع الأخ الأكبر ديوس بالمجيء إلى هنا ، إذا تمكنوا من بناء اتصال مع ديوس ، فسيكون ذلك مفيدًا جدًا لـأكورد و غارين. لكنها لم تتوقع منهم ألا يقدروا ذلك على الإطلاق.
انطلق من تحته ظل أسود متوهج ، وضرب الظل الأسود بقوة !
بالتفكير في كيفية رد أكورد و غارين ، و مقارنة ذلك بابتسامة الأخ الأكبر ديوس اللطيفة والدافئة والمتواضعة ، شعرت بشكل غامض بانطباعها عن صديقيها يتدهور.
ذهب غارين إلى الفندق الذي كانت تسنا تستريح فيه ، وأخرجها واستأجر سيارة لإرسالها مباشرة إلى نقطة نقل طائفة الثلج القرمزي .
“لقد كنتم من لا يريدون التحسن ، وإذا كنتم ضعيفًا ولا تزالون لا تعرفون كيفية بناء العلاقات ، فلن أتمكن من مساعدتكم أيضًا.”
“نعم ، رحلة طيبة .”
*************
الآن ، وهم يتجاذبون أطراف الحديث في نسيم الليل ، تمكنوا من إبعاد بعض من هذا الإحباط.
خارج المقهى ، كان هناك العديد من صفوف السيارات الفاخرة المتوقفة. كان مزدحما قليلا قليلًا ، لقد كان المساء بالفعل.
بدا الاثنان غير واضحين تمامًا بين الحشد و غادرا الغرفة الخاصة بدون صوت. فقط ليز ، التي كانت تهتم بهم باستمرار ، لاحظتهم من خلال الحشد ، حيث ظهر وميض من الكآبة في قلبها.
وقف غارين وأكورد بجانب الباب وتحدثا عن بعض التطورات الأخيرة بأصوات منخفضة.
فُتح الباب ، ومن الواضح أن ليز لم تأت بمفردها. كان هناك ثلاثة آخرون خلفها ، رجلان وامرأة ، وكانوا جميعًا يرتدون أزياء طائفة ضوء التنين الفضية الباهتة. كان هناك شعار تنين طائر مطرز على أكمامهم. كان الرجال وسيمون والمرأة جميلة ، لكن كان لديهم جميعًا آثار عمليات تجميل.
“ماذا تخطط أن تفعل في المستقبل؟ هل ستستمر في البقاء بطائفة الثلج القرمزي؟ ” سأل أكورد.
*************
“يمكن.” ضحك غارين. “شيء كبير قد يحدث قريبًا ، لا بد أنك لاحظت أن العديد من الطوائف قد أبيدت ، أليس كذلك؟” بغض النظر عن أي شيء ، كان أكورد أحد أصدقائه القلائل ، وقد ساعد غارين كثيرًا في ذلك الوقت. كان على غارين أن يحذره.
بسست!
“ما هذا؟ هل لديك بعض الأخبار من الداخل؟ ” يبدو أن أكورد انتهى من الشرب ، وسكب ما تبقى من النبيذ على الأرض ، وألقى بالكوب في روبوت تنظيف قريب.
أما بالنسبة لما كانت تفكر فيه ليز ، فقد كان يعرفه جيدًا أيضًا. كانت أخته الصغرى ، التي كان مغرمًا بها ، تحاول منح صديقاتها مزيدًا من العلاقات. لسوء الحظ ، لا يبدو أن الاثنين الآخرين يحاولان مساعدة نفسيهما.
“إذا شعرت بأي خطأ ، فقط اخرج من هناك في أسرع وقت ممكن. تذكر ، لا تستخدم أي نقاط إنتقال آني “نصحه غارين ، مع تلميح من الخطورة.
لسبب ما ، شعرت دائمًا أن هناك فجوة بينها وبين الاثنين الآخرين.
رأى أكورد أن غارين كان جادًا للغاية بشأن هذا الأمر ، وأصبح تعبيره كذلك أيضًا.
“غارين. طائفة الثلج القرمزي “.
“بالتأكيد ، سأتذكر ذلك.”
ومض تلميح من عدم الراحة في عيون أكورد لكنه لم يقل أي شيء.
وبغض النظر عن هذا الموضوع ، بدأ الاثنان في الحديث عن بعض الأمور من الماضي ، لكن لم يستطع أي منهما فهم كيف تحولت ليز هكذا .
ارتجف الظل الأسود قليلاً و سار في الضوء. اتضح أنه رجل ذو بشرة داكنة ، كان هناك بالفعل لمعان ضوء من العرق فوق رأسه. حدق في الاتجاه الذي غادر فيه أكورد ، لكن لم يعرف أحد ما كان يفكر فيه.
كانت تتبع أخًا كبيرًا قويًا ليدعمها ، كان أمرا مألوفا لكن الاثنين تعاملوا مع مثل هذا الموقف بمنتهى الازدراء.
“وماذا في ذلك؟” ضحك أكورد بسخرية. “أنت المسؤول ، أنا مجرد نائب.”
“يتخذ كل فرد خيارات مختلفة.” قال غارين بهدوء “لا يمكننا إجبار الكثير من الأشياء على البقاء دون تغيير. ألا توافق؟ “
“الامر متروك لك. لكن تذكر ، يجب أن تفعل ذلك بطريقة نظيفة” ، قال الظل الأسود.
أطلق أكورد نفسا طويلا.
تراجع الظل الأسود خطوتين إلى الوراء ، وسرعان ما اندفعت يده للإمساك بالثعبان الأسود السام الذي ظهر على وجهه بلا صوت. كاد لسان الثعبان الملطخ بالدماء أن يلمس وجهه.
“صحيح. من كان يعلم أنني لن أتقبل الأمر بقدر ما تستطيع أنت فعله ” .
الآن ، وهم يتجاذبون أطراف الحديث في نسيم الليل ، تمكنوا من إبعاد بعض من هذا الإحباط.
كلاهما أخفى قواهما الحقيقية لمنع خلق شقاق بينهم و بين أصدقائهم ، لكن ليز فسرت ذلك على أنه يعني أنهم كانوا ضعفاء و لا يزالون يرفضون التحسن … كلاهما لم يكن سعيدًا بشكل خاص بذلك.
وقف غارين وأكورد بجانب الباب وتحدثا عن بعض التطورات الأخيرة بأصوات منخفضة.
الآن ، وهم يتجاذبون أطراف الحديث في نسيم الليل ، تمكنوا من إبعاد بعض من هذا الإحباط.
ذهب غارين إلى الفندق الذي كانت تسنا تستريح فيه ، وأخرجها واستأجر سيارة لإرسالها مباشرة إلى نقطة نقل طائفة الثلج القرمزي .
لكن أيا منهما لم يكلف نفسه عناء الشرح ، فماذا لو شرحا؟ كان بعض الناس هكذا بشكل طبيعي. لذلك على الرغم من أنهم كانوا يعلمون أن ليز قصدت حسن النية ، إلا أن كلاهما لم يعد يراها في نور مشرق كما اعتادوا.
ارتجف الظل الأسود قليلاً و سار في الضوء. اتضح أنه رجل ذو بشرة داكنة ، كان هناك بالفعل لمعان ضوء من العرق فوق رأسه. حدق في الاتجاه الذي غادر فيه أكورد ، لكن لم يعرف أحد ما كان يفكر فيه.
“بالنسبة للمعركة الكبرى هذه المرة ، قمت بكل استعداداتي و أنا مستعد لاتخاذ الخطوة التالية في أي وقت. ما هي خططك؟” سأل أكورد عن معركة الطوائف الكبرى.
فُتح الباب ، ومن الواضح أن ليز لم تأت بمفردها. كان هناك ثلاثة آخرون خلفها ، رجلان وامرأة ، وكانوا جميعًا يرتدون أزياء طائفة ضوء التنين الفضية الباهتة. كان هناك شعار تنين طائر مطرز على أكمامهم. كان الرجال وسيمون والمرأة جميلة ، لكن كان لديهم جميعًا آثار عمليات تجميل.
“نفس الشيء هنا ” ابتسم غارين. “طائفة الثلج القرمزي هي طائفة صغيرة ، لذا فهي جيدة طالما تؤدي أداءً جيدًا ، سنحاول تجاوز حدودنا. أعتقد أننا يجب أن نكون قادرين على تحقيق بعض النتائج الجيدة هذه المرة “.
“أراك لاحقا.”
“هههه ، أنت واثق من ذلك؟ أمامك مهمة شاقة ، فلنبذل قصارى جهدنا معًا “.
بدون تأخير لحظة.
“بالطبع.” مد غارين يده و قام بمصافحة كف أكورد المرتفعة عاليا .
“أنا فقط أقيم مؤقتًا في ضوء التنين ، أنا من النصل الأسود.” ابتسم الشاب قليلا ، ولكن كان هناك ما يشير إلى الازدراء في لطفه.
“عندما تبدأ المعركة الكبرى ، سأقدم لك فتاة مثيرة. ألم أقل ذلك في المرة الأخيرة؟ ” ابتسم أكورد بمهارة. “لا يجب أن تموت أعزب بعد أن قضيت كل هذا العمر حيا .”
بسست!
كان غارين غاضبًا. “أنت تدفع رغباتك علي بسرعة ، لكننا سنرى كيف ستسير الأمور. سوف نرى.”
انطلق من تحته ظل أسود متوهج ، وضرب الظل الأسود بقوة !
“ثم تابع بقيت ثلاثة أيام ، يجب أن أقوم برحلة عودة الى الطائفة أولاً.” نظر في الوقت و قال . “حسنًا ، يجب أن أعود ، أخبر ليز من أجلي أنني لن أعود إلى هنا .”
ارتجف الظل الأسود قليلاً و سار في الضوء. اتضح أنه رجل ذو بشرة داكنة ، كان هناك بالفعل لمعان ضوء من العرق فوق رأسه. حدق في الاتجاه الذي غادر فيه أكورد ، لكن لم يعرف أحد ما كان يفكر فيه.
“لا ، لا أريد الدخول أيضًا. مجرد رؤية الطريقة التي ينظر بها هؤلاء الأوغاد المتغطرسون إلينا تثير استيائي “. لوح له أكورد . “سنخبرها فقط من خلال بصمات ميكانيكي الطاقة ، نحن مجرد حشرات صغيرة ضعيفة على أي حال ، لا يهم إذا غادرنا أم لا.”ضحك باستنكار للذات.
فجأة ظهر ظل أسود من خلفه.
“معك حق.”
وقف غارين وأكورد بجانب الباب وتحدثا عن بعض التطورات الأخيرة بأصوات منخفضة.
تبادل الاثنان النظرات و وجدا ذلك مضحكا إلى حد ما.
“معك حق.”
“أراك لاحقا.”
“هل تأمرني ؟” وقف أكورد غاضبًا و تلميح من العنف ينبعث من جسده.
“نعم ، رحلة طيبة .”
“بالنسبة للمعركة الكبرى هذه المرة ، قمت بكل استعداداتي و أنا مستعد لاتخاذ الخطوة التالية في أي وقت. ما هي خططك؟” سأل أكورد عن معركة الطوائف الكبرى.
*********************
“بالتأكيد ، سأتذكر ذلك.”
بدون تأخير لحظة.
أومأ غارين برأسه.
ذهب غارين إلى الفندق الذي كانت تسنا تستريح فيه ، وأخرجها واستأجر سيارة لإرسالها مباشرة إلى نقطة نقل طائفة الثلج القرمزي .
“يتخذ كل فرد خيارات مختلفة.” قال غارين بهدوء “لا يمكننا إجبار الكثير من الأشياء على البقاء دون تغيير. ألا توافق؟ “
بعد فترة وجيزة ، انطلق عمود من الضوء الأبيض في الهواء متجهًا نحو كوكب آخر بعيد.
“نعم ، رحلة طيبة .”
كان أكورد يسير في الشوارع ، وصادف أنه كان يقف في الظل في تلك اللحظة ، رفع رأسه و نظر إلى الضوء الأبيض المتجه في اتجاه كوكب الثلج القرمزي.
“بالطبع.” مد غارين يده و قام بمصافحة كف أكورد المرتفعة عاليا .
فجأة ظهر ظل أسود من خلفه.
فُتح الباب ، ومن الواضح أن ليز لم تأت بمفردها. كان هناك ثلاثة آخرون خلفها ، رجلان وامرأة ، وكانوا جميعًا يرتدون أزياء طائفة ضوء التنين الفضية الباهتة. كان هناك شعار تنين طائر مطرز على أكمامهم. كان الرجال وسيمون والمرأة جميلة ، لكن كان لديهم جميعًا آثار عمليات تجميل.
“يو ، أليس هذا هو الأخ الأكبر ايكو؟” قال أكورد ساخرًا وهو يستدير و ينظر إلى الظل. “هل كنت تبحث عني ، أنا أخوك الصغيراللطيف ، هل تحتاج شيء ما؟”
لقد مرت بالكثير قبل أن تتمكن من إقناع الأخ الأكبر ديوس بالمجيء إلى هنا ، إذا تمكنوا من بناء اتصال مع ديوس ، فسيكون ذلك مفيدًا جدًا لـأكورد و غارين. لكنها لم تتوقع منهم ألا يقدروا ذلك على الإطلاق.
“الضوء الأسود ، هذه المرة على الهيكل العظمي الأحمر هنا أيضًا.”
كان أكورد يسير في الشوارع ، وصادف أنه كان يقف في الظل في تلك اللحظة ، رفع رأسه و نظر إلى الضوء الأبيض المتجه في اتجاه كوكب الثلج القرمزي.
“وماذا في ذلك؟” ضحك أكورد بسخرية. “أنت المسؤول ، أنا مجرد نائب.”
“نعم ، رحلة طيبة .”
“يريد منك الشيوخ أن تزيل الآخرين من المسابقة أولاً. ركز على الهيكل العظمي الأحمر وت نين اليشم الأسود.
ومض تلميح من عدم الراحة في عيون أكورد لكنه لم يقل أي شيء.
“إزالتهم سرا؟” عبس أكورد.
“أنت لست من ضوء التنين؟ ديوس ، لم أسمع بمثل هذا الشخص في ضوء التنين “. عبس أكورد متجاهلاً يده الممدودة وسؤاله. تسبب هذا العرض الصارخ للوقاحة على الفور في بعض إستياء الاثنين الآخرين.
“الامر متروك لك. لكن تذكر ، يجب أن تفعل ذلك بطريقة نظيفة” ، قال الظل الأسود.
“يتخذ كل فرد خيارات مختلفة.” قال غارين بهدوء “لا يمكننا إجبار الكثير من الأشياء على البقاء دون تغيير. ألا توافق؟ “
“هل تأمرني ؟” وقف أكورد غاضبًا و تلميح من العنف ينبعث من جسده.
“معك حق.”
بسست!
بدأت اليد التي استخدمها في الإمساك بالثعبان في الواقع تتعفن.
انطلق من تحته ظل أسود متوهج ، وضرب الظل الأسود بقوة !
رأى أكورد أن غارين كان جادًا للغاية بشأن هذا الأمر ، وأصبح تعبيره كذلك أيضًا.
تراجع الظل الأسود خطوتين إلى الوراء ، وسرعان ما اندفعت يده للإمساك بالثعبان الأسود السام الذي ظهر على وجهه بلا صوت. كاد لسان الثعبان الملطخ بالدماء أن يلمس وجهه.
*********************
هسسس…
كلاهما أخفى قواهما الحقيقية لمنع خلق شقاق بينهم و بين أصدقائهم ، لكن ليز فسرت ذلك على أنه يعني أنهم كانوا ضعفاء و لا يزالون يرفضون التحسن … كلاهما لم يكن سعيدًا بشكل خاص بذلك.
بدأت اليد التي استخدمها في الإمساك بالثعبان في الواقع تتعفن.
ارتجف الظل الأسود قليلاً و سار في الضوء. اتضح أنه رجل ذو بشرة داكنة ، كان هناك بالفعل لمعان ضوء من العرق فوق رأسه. حدق في الاتجاه الذي غادر فيه أكورد ، لكن لم يعرف أحد ما كان يفكر فيه.
“أنا أحذرك ، إذا كنت تجرؤ على محاولة أمري مرة أخرى ، فسوف أقتلك!” ضحك أكورد ببروةد واستدار وغادر. “أخبر الحكماء و الشيوخ أيضًا أنني أهدف إلى الحصول على رتبة في المقر الرئيسي ، وليس فقط في واحدة من تقسيمات كوكب ألنجا الرئيسية البالغ عددها 81.”
لقد مرت بالكثير قبل أن تتمكن من إقناع الأخ الأكبر ديوس بالمجيء إلى هنا ، إذا تمكنوا من بناء اتصال مع ديوس ، فسيكون ذلك مفيدًا جدًا لـأكورد و غارين. لكنها لم تتوقع منهم ألا يقدروا ذلك على الإطلاق.
ارتجف الظل الأسود قليلاً و سار في الضوء. اتضح أنه رجل ذو بشرة داكنة ، كان هناك بالفعل لمعان ضوء من العرق فوق رأسه. حدق في الاتجاه الذي غادر فيه أكورد ، لكن لم يعرف أحد ما كان يفكر فيه.
“لقد تصادف أن عدد قليل من الإخوة و الاخوات موجودون معي هنا. عندما سمعوا أننا نجتمع لذا أرادوا الانضمام إلى المرح. أنتما الاثنان لا تمانعان ، أليس كذلك؟ ” قالت ليز بضحكة.
فُتح الباب ، ومن الواضح أن ليز لم تأت بمفردها. كان هناك ثلاثة آخرون خلفها ، رجلان وامرأة ، وكانوا جميعًا يرتدون أزياء طائفة ضوء التنين الفضية الباهتة. كان هناك شعار تنين طائر مطرز على أكمامهم. كان الرجال وسيمون والمرأة جميلة ، لكن كان لديهم جميعًا آثار عمليات تجميل.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
