المد 2
الفصل 1104: المد 2
* ملك الشر *
“عمي ، عمي! هل أحضرت لنا شيئًا لذيذًا اليوم؟ “
* برعاية أدولف *
بززززز !
مسحت بايلون حبات العرق الباردة من جبهتها. في تلك اللحظة ، شعرت كما لو أنها قد تتعرض للضرب من قبل العملاق ذي الأربعة أذرع إذا أغلقت عينيها .
“هل هو ممكن؟” ابتسم فيلا بخفة. “أعلم أن الخبراء مثلك لديهم تعلقات كبيرة جدًا بعقلياتهم. لقد حملت ضغائن من الطريقة التي عاملتك بها. إذا لم تقتلني ، فهل ستشعر بالرضا؟ “
في هذه الأثناء ، كان وايت وينتر خائفاً لدرجة أنه تدحرج إلى كرة. لا يهتم بالتحكم بالميكانيكا ، فبالكاد يستطيع أن يفتح عينيه لينظر. كل ما فعله هو الجلوس في قمرة القيادة بلا حراك.
في هذه الأثناء ، كان وايت وينتر خائفاً لدرجة أنه تدحرج إلى كرة. لا يهتم بالتحكم بالميكانيكا ، فبالكاد يستطيع أن يفتح عينيه لينظر. كل ما فعله هو الجلوس في قمرة القيادة بلا حراك.
“ماذا قال العملاق الآن؟” سأل كلينت بعد تعافيه من الصدمة.
كان تنين الجليد مألوفًا بوجوه الاثنين.
“لا أعلم. ” أجاب ريد مون بلا حول ولا قوة. “في الواقع ، تعتبر الكائنات الحية ، مثل مخلوقات الفراغ، حيوانات برية في الكون ، تمامًا مثل الأسد البري والنمور التي تراها على كوكبك. هناك البعض الذي ينتمي إلى فئة الحيوانات المحمية ، والبعض الآخر في فئة الموارد الثابتة. هناك أنواع عديدة من مخلوقات الفراغ “.
أغلق عينيه.
“حتى أن هناك مخلوقات فراغ محمية ؟!” بقي كلينت صامتا. للاعتقاد بأن الوحش ، الذي يمكن أن يدمر كوكبًا بصفعة ، كان بحاجة إلى الحماية.
سسسسس
أجاب ريد مون بشكل عرضي: “هناك خطر دائما في المجال السلبي ، ويجب أن تعرف السبب . من الطبيعي أن يكون العملاق ذو الأربع أذرع ضخم مثل كوكب. ومن الطبيعي أيضًا أن يتمتعوا بالحماية لأن عددهم نادر جدًا “.
بام! بام! بام! بام! بام!
فجأة لاحظ شيئًا خاطئًا.
تدريجيًا ، أصبح عدد الأشخاص الذين عرفوا أنه يمول الأيتام أقل وأصبح أكثر سرية.
هاه؟
راقب ميكانيكي ضخم ذو درع ذهبي بهدوء الميكا الحمراء وهي تبتلعها موجة قوس قزح.
أدرك ريد مون أن شعاع الضوء بدأ بالاهتزاز.
هاه؟
فجأة ، ومضت فكرة في عقله.
انفجرت العين الأخرى لجنرال الريح الإلهية السابعة.
“لا … لا يمكنني أن أكون سيئ الحظ لهذه الدرجة ، أليس كذلك …؟”
“هل فشلت مرة أخرى؟” سحب غارين يده على مضض. “هذه هي المرة الخامسة بالفعل. أنت محظوظ حقًا لأن عقلك لم يتحول إلى فوضى حمقاء “. ( * معليش يا غارين ، حاول مجددا *)
“ماذا حدث؟” سأل كلينت بقلق.
كانت مجموعة من الأطفال تحيط بفيلا في دار الأيتام. كل وجه من وجوههم الصغيرة كانت مليئة بالابتسامات السعيدة.
“لا يمكن أن يكون هناك عملاق آخر ، أليس كذلك …؟” لم يعد بإمكان قلب بايلون التحمل .
انفجرت العين الأخرى لجنرال الريح الإلهية السابعة.
“لا … قد يكون شيئًا أسوأ من ذلك العملاق …” قال ريد مون بجفاف.
“الإنسانية معقدة حقًا …” لم يستطع غارين إلا أن يشعر بالأسى.
قبل أن يتمكن حتى من إنهاء جملته ، ضربهم تموج خفيف يشبه قوس قزح فجأة على جانبهم.
سقط جسده على الأرض دون أن يصدر أي صوت.
بززززز !
على الكوكب الأم
شعر الثلاثة بدوار شديد. يمكن أن يشعروا بأن العالم يدور وهم يجلسون داخل الميكا ؛ أغمي عليهم على الفور تقريبًا.
“القدر عادل ، بعض الناس مقدر لهم ألا يموتوا. في غضون ذلك ، قد يموت بعض الناس في مكان ما. يتطلب إجراء أي تغييرات في القدر سعرًا باهضا لأن ذلك سيغير المسار العام للأحداث … “قال الوجه المشتعل بخفة.
”مد الطاقة! عليك اللعنة!” أطلق هدير ريدمون الأخير شرارة صغيرة بين ضوء قوس قزح قبل أن يختفي.
في النهاية ، وضع يديه على رأس جنرال الرياح الإلهية السابع ونقل تقلبًا لا يوصف إلى رأسه. أصبح تنين الجليد متوتراً بشكل رهيب وهو يراقبهم من الجانب . لقد وقف بالفعل بعيدًا بما فيه الكفاية ، ومع ذلك لا يزال بإمكانه سماع الصرخات المتألمة لجنرال الرياح الإلهية السابع.
*********************
“لا أعلم. ” أجاب ريد مون بلا حول ولا قوة. “في الواقع ، تعتبر الكائنات الحية ، مثل مخلوقات الفراغ، حيوانات برية في الكون ، تمامًا مثل الأسد البري والنمور التي تراها على كوكبك. هناك البعض الذي ينتمي إلى فئة الحيوانات المحمية ، والبعض الآخر في فئة الموارد الثابتة. هناك أنواع عديدة من مخلوقات الفراغ “.
على نجم بعيد في الفضاء السلبي.
دخل السهم الدموي في مؤخرة رأسه واخترق رأسه على الفور. لقد أنهى حياة فيلا تمامًا.
راقب ميكانيكي ضخم ذو درع ذهبي بهدوء الميكا الحمراء وهي تبتلعها موجة قوس قزح.
“يمكنه حتى أن يعامل عدوه بعدل و إنصاف.” قال الوجه الملتهب: “سبب استعدادنا لاتباعه هو بالضبط بسبب كرمه”.
“كيف يمكن للملك الأحمر ، الذي هو مجرد حاكم من الدرجة المنخفضة ، أن يقارن بسموه؟ إنه يقف على عجلة القدر “عيون الميكانيكا الذهبية التي تشبه الأحجار الكريمة الزمردية إنبعث منها ضوء أخضر باهت.
“لا … لا يمكنني أن أكون سيئ الحظ لهذه الدرجة ، أليس كذلك …؟”
“أنا حقا لا أعرف لماذا يريد الملك إبقائه على قيد الحياة. أليس من الأفضل قتله فقط؟ “
فجأة لاحظ شيئًا خاطئًا.
“قتله ؟” بدأ عدد لا يحصى من النجوم والمواد المشتعلة تتكثف خلف الميكا . تشكل وجه مرأة ضخم يبلغ عرضه بضعة كيلومترات ، من خلال الجمع بين الصهارة والغازات عالية الحرارة.
“أبي ! كيف يكون ذلك ممكنا!” سقطت دموعه وارتجفت يداه. قام بلطف بمسح الجروح المنتفخة لجنرال الرياح الإلهية .
“القدر هو جوزة يصعب كسرها. هل تعتقد أن السيد لم يفكر في ذلك؟ الغريب أنه كلما ظهر الملك الأحمر ، سيفقد السيد كل نوايا القتل بدون سبب على الإطلاق. بغض النظر عن الاختيارات التي تتخذها ، فإن القدر سيصنع دائمًا نوعًا من الترتيب. حتى لو قتلت الملك الأحمر ، فقد يكون هناك ملك آخر مختبئ في مكان آخر “.
“لا يمكن أن يكون هناك عملاق آخر ، أليس كذلك …؟” لم يعد بإمكان قلب بايلون التحمل .
قال الوجه الضخم وراء الميكا ببطء.
تدفقت العديد من المعلومات في ذهنه تحت ترتيب بصمة ميكانيكي الطاقة.
“بدلا من قتله وترك ما هو معروف يصبح مجهولا ، أليس من الأفضل الاستمرار في مراقبته؟” كان الميكا الذهبي يفكر في شيء ما. ”كما هو متوقع من الملك. رؤية لسيد الجريئة ليست شيئًا يمكننا مقارنة أنفسنا به. سنقتل بالتأكيد كل أعدائنا “.
“لو سمحت! أتوسل إليك ، أرجوك إعفوا والدي! لو سمحت!” توسل وهو يبكي. بدأت جبهته تنزف ، ويمكن رؤية الجروح في لحمه.
“يمكنه حتى أن يعامل عدوه بعدل و إنصاف.” قال الوجه الملتهب: “سبب استعدادنا لاتباعه هو بالضبط بسبب كرمه”.
“في السابق ، كنت تطاردني وتريدني ميتًا.” ابتسم غارين. “الآن أنا هنا لأرد الجميل.”
أومأ الميكانيكي الذهبي “هذا صحيح”.
”مد الطاقة! عليك اللعنة!” أطلق هدير ريدمون الأخير شرارة صغيرة بين ضوء قوس قزح قبل أن يختفي.
“القدر عادل ، بعض الناس مقدر لهم ألا يموتوا. في غضون ذلك ، قد يموت بعض الناس في مكان ما. يتطلب إجراء أي تغييرات في القدر سعرًا باهضا لأن ذلك سيغير المسار العام للأحداث … “قال الوجه المشتعل بخفة.
“إذا كنتم لا تزالون تريدون الحلوى في المرة القادمة ، فستحتاجون إلى اجتياز اختبار المعلم. هل تفهمون!” كان الأمر كما لو أن فيلا كان شخصًا مختلفًا و هو يحذر الأيتام.
قال الميكا الذهبي بهدوء: “السيد هو الطريق الصحيح”.
تجاهل غارين ريمبنجتون ونظر نحو فيلا الذي كانت تعبيراته تبدو قاتمة .
********************
“لا!” كافح جنرال الرياح الإلهية السابع و صرخ بصوت عالٍ. “لا تتوسل إليه! توقف عن التوسل إليه! ” حاول الإمساك بابنه برفع يديه. ومع ذلك ، كان ضعيفًا جدًا ولم يكن قادرًا على القيام بذلك.
على الكوكب الأم
با !
بيا!
“لا أعلم. ” أجاب ريد مون بلا حول ولا قوة. “في الواقع ، تعتبر الكائنات الحية ، مثل مخلوقات الفراغ، حيوانات برية في الكون ، تمامًا مثل الأسد البري والنمور التي تراها على كوكبك. هناك البعض الذي ينتمي إلى فئة الحيوانات المحمية ، والبعض الآخر في فئة الموارد الثابتة. هناك أنواع عديدة من مخلوقات الفراغ “.
انفجرت إحدى مقل العيون الخاصة بجنرال الرياح الإلهية السابع ، الذي كان تحت سيطرة غارين فجأة و تحولت إلى شيء لزج على الأرض.
“حتى أن هناك مخلوقات فراغ محمية ؟!” بقي كلينت صامتا. للاعتقاد بأن الوحش ، الذي يمكن أن يدمر كوكبًا بصفعة ، كان بحاجة إلى الحماية.
“آه!” صرخ جنرال الريح الإلهية وصرخ ، “اقتلني!” ( * لا عيب ، إحنا ناس محترمين *)
“الإنسانية معقدة حقًا …” لم يستطع غارين إلا أن يشعر بالأسى.
“هل فشلت مرة أخرى؟” سحب غارين يده على مضض. “هذه هي المرة الخامسة بالفعل. أنت محظوظ حقًا لأن عقلك لم يتحول إلى فوضى حمقاء “. ( * معليش يا غارين ، حاول مجددا *)
“التوازن هو القانون الطبيعي للكون. في كل مرة أواجه مثل هذا المثال ، لا يسعني إلا أن أشعر بالعاطفة “استدار غارين ونظر إلى ريمينجتون الذي كان فاقدًا للوعي من خبط رأسه على الأرض.
“فقط … اقتلني … أنا!” كان جنرال الرياح الإلهية السابع مغطى بالدم. كان جسده منتفخًا لدرجة أنه لم يعد يشبه الإنسان. لقد تعرض لتعذيب شديد لدرجة أن القيح كان يتدفق من بعض أجزاء جسده.
فجأة ، بدا وكأنه رأى شيئًا غريبًا.
“هذه هي المرة الأخيرة” ، وضع غارين خطة جديدة. “هذه حقًا آخر مرة.” شعر أنه نفذ صبره أخيرا . عندما كان في عالم الطوطم ، ألم يكن من السهل جدًا تعديل نفسه؟ لماذا كان من الصعب جدًا استعادة تقلبات ذاكرة جنرال الرياح هذه المرة؟
“ماذا حدث؟” سأل كلينت بقلق.
يمكنه بسهولة حل بنية جسمه الجميلة ، ولكن كما هو الحال بالنسبة للكائنات الحية الأخرى …
“عمي ، عمي! هل أحضرت لنا شيئًا لذيذًا اليوم؟ “
في النهاية ، وضع يديه على رأس جنرال الرياح الإلهية السابع ونقل تقلبًا لا يوصف إلى رأسه. أصبح تنين الجليد متوتراً بشكل رهيب وهو يراقبهم من الجانب . لقد وقف بالفعل بعيدًا بما فيه الكفاية ، ومع ذلك لا يزال بإمكانه سماع الصرخات المتألمة لجنرال الرياح الإلهية السابع.
أشار غارين إلى تورينج لإطلاق سراحه.
بعد فترة وجيزة ، فتح غارين عينيه.
هاه؟
بيا !
في النهاية ، وضع يديه على رأس جنرال الرياح الإلهية السابع ونقل تقلبًا لا يوصف إلى رأسه. أصبح تنين الجليد متوتراً بشكل رهيب وهو يراقبهم من الجانب . لقد وقف بالفعل بعيدًا بما فيه الكفاية ، ومع ذلك لا يزال بإمكانه سماع الصرخات المتألمة لجنرال الرياح الإلهية السابع.
انفجرت العين الأخرى لجنرال الريح الإلهية السابعة.
دخل السهم الدموي في مؤخرة رأسه واخترق رأسه على الفور. لقد أنهى حياة فيلا تمامًا.
“يا معلم ، لقد أكملت مهمتي ” سافر صوت تورينج في ذهن غارين.
لقد تأثر أيضًا بالعواطف الحقيقية لهذا الشاب القاسي ذو الخلفية الثرية.
“أحضرهم ” عاد صوت غارين إلى تورينج.
مد غارين يده ، وظهر فم ضخم أزرق جليدي على راحة يده. أطلق الفم كمية لا حصر لها من خيوط الحرير الأزرق ، التي اتجه جزء منها نحو غرفة سرية أخرى مرتبطة.
“نعم.”
“في السابق ، كنت تطاردني وتريدني ميتًا.” ابتسم غارين. “الآن أنا هنا لأرد الجميل.”
سرعان ما دخل ثلاثة أشخاص إلى الطابق السفلي. على وجه الدقة ، سار مستذئب برأسين في الطابق السفلي بينما كان يحمل شخصين بين ذراعيه.
“لم أرك منذ وقت طويل يا فيلا” ، استقبله كصديق قديم.
كان تنين الجليد مألوفًا بوجوه الاثنين.
”مد الطاقة! عليك اللعنة!” أطلق هدير ريدمون الأخير شرارة صغيرة بين ضوء قوس قزح قبل أن يختفي.
كانوا فيلا و ريمنجتون.
“نعم!” أجاب الأطفال معًا بصوت عالٍ.
كان ريمنجتون على وشك الموت. عندما رأى جنرال الرياح الإلهية السابع المسمر على جدار الطابق السفلي اتسعت عيناه على الفور ، كما لو كانت على وشك التمزق.
أغلق عينيه.
“أبي … لا … لا!” كافح من أجل التحرر من ذراع تورينج.
سحب غارين يديه ونظر إلى فيلا بنظرة معقدة. في تلك المرحلة ، أصبح نقل الذاكرة بطيئًا بعض الشيء ؛ خرج اللعاب من زوايا فم فيلا .
أشار غارين إلى تورينج لإطلاق سراحه.
*********************
بيا حية.
كان ريمنجتون على وشك الموت. عندما رأى جنرال الرياح الإلهية السابع المسمر على جدار الطابق السفلي اتسعت عيناه على الفور ، كما لو كانت على وشك التمزق.
اندفع ريمنجتون على الفور وعانق أرجل جنرال الرياح الإلهية السابع.
“أبي ! كيف يكون ذلك ممكنا!” سقطت دموعه وارتجفت يداه. قام بلطف بمسح الجروح المنتفخة لجنرال الرياح الإلهية .
بعد فترة وجيزة ، فتح غارين عينيه.
“هل أنت ريمنجتون؟” سأل الجنرال الريح الإلهي السابع بشكل ضعيف.
“عمي ، عمي! هل أحضرت لنا شيئًا لذيذًا اليوم؟ “
“نعم! هذا أنا!” أجاب ريمنجتون بصوت عالٍ.
فجأة تذكر شيئا. استدار على الفور وركع لغارين .
فجأة تذكر شيئا. استدار على الفور وركع لغارين .
كان تنين الجليد مألوفًا بوجوه الاثنين.
بام! بام! بام! بام! بام!
دخل السهم الدموي في مؤخرة رأسه واخترق رأسه على الفور. لقد أنهى حياة فيلا تمامًا.
كان يطرق رأسه باستمرار على الأرض باتجاه غارين.
“الإنسانية معقدة حقًا …” لم يستطع غارين إلا أن يشعر بالأسى.
“لو سمحت! أتوسل إليك ، أرجوك إعفوا والدي! لو سمحت!” توسل وهو يبكي. بدأت جبهته تنزف ، ويمكن رؤية الجروح في لحمه.
سرعان ما دخل ثلاثة أشخاص إلى الطابق السفلي. على وجه الدقة ، سار مستذئب برأسين في الطابق السفلي بينما كان يحمل شخصين بين ذراعيه.
“لا!” كافح جنرال الرياح الإلهية السابع و صرخ بصوت عالٍ. “لا تتوسل إليه! توقف عن التوسل إليه! ” حاول الإمساك بابنه برفع يديه. ومع ذلك ، كان ضعيفًا جدًا ولم يكن قادرًا على القيام بذلك.
*********************
“سأقف بلا حراك … حتى لو كان عليّ أن أموت!” صرخ بكل القوة التي بقيت فيه.
“هذه هي المرة الأخيرة” ، وضع غارين خطة جديدة. “هذه حقًا آخر مرة.” شعر أنه نفذ صبره أخيرا . عندما كان في عالم الطوطم ، ألم يكن من السهل جدًا تعديل نفسه؟ لماذا كان من الصعب جدًا استعادة تقلبات ذاكرة جنرال الرياح هذه المرة؟
ريمنجتون لم يتوقف. واصل ضرب رأسه على الأرض في مواجهة غارين.
“هل هو ممكن؟” ابتسم فيلا بخفة. “أعلم أن الخبراء مثلك لديهم تعلقات كبيرة جدًا بعقلياتهم. لقد حملت ضغائن من الطريقة التي عاملتك بها. إذا لم تقتلني ، فهل ستشعر بالرضا؟ “
تجاهل غارين ريمبنجتون ونظر نحو فيلا الذي كانت تعبيراته تبدو قاتمة .
هاه؟
“لم أرك منذ وقت طويل يا فيلا” ، استقبله كصديق قديم.
“لا!” كافح جنرال الرياح الإلهية السابع و صرخ بصوت عالٍ. “لا تتوسل إليه! توقف عن التوسل إليه! ” حاول الإمساك بابنه برفع يديه. ومع ذلك ، كان ضعيفًا جدًا ولم يكن قادرًا على القيام بذلك.
كان فيلا هادئا جدًا “لقد مر وقت طويل بالفعل”. ربما كان ذلك لأنه أدرك أنه محكوم عليه بالموت. و من ثم قبل كل شيء وتغلب على خوفه.
منذ أن ولد فيلا على طول الطريق حتى أصبح بالغًا ، في كل معركة ، كيف كان يزداد قوة باستمرار … كانت حياة فيلا بأكملها تومض في عيون غارين مثل فيلم.
“في السابق ، كنت تطاردني وتريدني ميتًا.” ابتسم غارين. “الآن أنا هنا لأرد الجميل.”
“كيف يمكن للملك الأحمر ، الذي هو مجرد حاكم من الدرجة المنخفضة ، أن يقارن بسموه؟ إنه يقف على عجلة القدر “عيون الميكانيكا الذهبية التي تشبه الأحجار الكريمة الزمردية إنبعث منها ضوء أخضر باهت.
“أنا على استعداد لقبول أي شيء. إنه مجرد موت ، أليس كذلك؟ ” ابتسم فيلا بشكل خافت.
بيا حية.
ضحك غارين بينما كان يداعب ذقنه برفق: “إذا ركعت على ركبتي وتوسلت مثله ، فقد أفكر في إعطائك فرصة”.
كان فيلا هادئا جدًا “لقد مر وقت طويل بالفعل”. ربما كان ذلك لأنه أدرك أنه محكوم عليه بالموت. و من ثم قبل كل شيء وتغلب على خوفه.
“هل هو ممكن؟” ابتسم فيلا بخفة. “أعلم أن الخبراء مثلك لديهم تعلقات كبيرة جدًا بعقلياتهم. لقد حملت ضغائن من الطريقة التي عاملتك بها. إذا لم تقتلني ، فهل ستشعر بالرضا؟ “
“الإنسانية معقدة حقًا …” لم يستطع غارين إلا أن يشعر بالأسى.
“أنت تعرفني جيدا!” كان غارين متفاجئًا بعض الشيء.
راقب ميكانيكي ضخم ذو درع ذهبي بهدوء الميكا الحمراء وهي تبتلعها موجة قوس قزح.
“بغض النظر عما أفعله ، ما زلت سأموت في النهاية. لذا ، لماذا لا أموت بقلب حر؟ ” بقي فيلا هادئا بشكل غريب.
“عمي ، عمي! هل أحضرت لنا شيئًا لذيذًا اليوم؟ “
“لسوء الحظ ، أنت لست موهوبًا إلى هذا الحد. خلاف ذلك ، قد تكون قادرًا على التطور إلى مستوى أعلى ، “هز غارين رأسه. مد يده ببطء و وضع سبابته برفق بين حاجبي فيلا.
فجأة تذكر شيئا. استدار على الفور وركع لغارين .
لم يكن قادرًا على قراءة ذاكرة خبير المستوى الموروث ، لكن لا ينبغي أن يكون ذلك صعبًا بالنسبة للقيام به بشخص من مستوى الرنين.
سقط جسده على الأرض دون أن يصدر أي صوت.
سسسس…
أشار غارين إلى تورينج لإطلاق سراحه.
تدفقت العديد من المعلومات في ذهنه تحت ترتيب بصمة ميكانيكي الطاقة.
“حتى أن هناك مخلوقات فراغ محمية ؟!” بقي كلينت صامتا. للاعتقاد بأن الوحش ، الذي يمكن أن يدمر كوكبًا بصفعة ، كان بحاجة إلى الحماية.
منذ أن ولد فيلا على طول الطريق حتى أصبح بالغًا ، في كل معركة ، كيف كان يزداد قوة باستمرار … كانت حياة فيلا بأكملها تومض في عيون غارين مثل فيلم.
فجأة ، بدا وكأنه رأى شيئًا غريبًا.
فجأة ، بدا وكأنه رأى شيئًا غريبًا.
“إنه يحاول بدء كارثة! يجب أن نوقفه على الفور! ” انتقل صوت الخوف الناري إلى كل من كان حاضراً. “هجوم !”
“عمي ، عمي! هل أحضرت لنا شيئًا لذيذًا اليوم؟ “
“ماذا حدث؟” سأل كلينت بقلق.
كانت مجموعة من الأطفال تحيط بفيلا في دار الأيتام. كل وجه من وجوههم الصغيرة كانت مليئة بالابتسامات السعيدة.
“بغض النظر عما أفعله ، ما زلت سأموت في النهاية. لذا ، لماذا لا أموت بقلب حر؟ ” بقي فيلا هادئا بشكل غريب.
“هناك حلوى الأحجار الكريمة والنقانق الاصطناعية ، كل شخص لديه واحدة ~ تمهلوا!” كانت لدى فيلا ابتسامة لطيفة على وجهه لم يرها غارين من قبل و هو يوزع الحلوى والطعام على الأيتام.
فجأة تذكر شيئا. استدار على الفور وركع لغارين .
“إذا كنتم لا تزالون تريدون الحلوى في المرة القادمة ، فستحتاجون إلى اجتياز اختبار المعلم. هل تفهمون!” كان الأمر كما لو أن فيلا كان شخصًا مختلفًا و هو يحذر الأيتام.
سرعان ما دخل ثلاثة أشخاص إلى الطابق السفلي. على وجه الدقة ، سار مستذئب برأسين في الطابق السفلي بينما كان يحمل شخصين بين ذراعيه.
“نعم!” أجاب الأطفال معًا بصوت عالٍ.
“الإنسانية معقدة حقًا …” لم يستطع غارين إلا أن يشعر بالأسى.
مع استمرار وميض المشاهد ، رأى غارين أن فيلا كان يذهب إلى دار أيتام واحدة تلو الأخرى دون أن يلاحظ أحد. في البداية ، ذهب فيلا علنًا لتمويل مؤسسات دور أيتام الحرب. ومع ذلك ، في وقت لاحق ، اضطر إلى ارتداء قناع الوجه قبل زيارة دار الأيتام لأسباب مختلفة.
بيا !
تدريجيًا ، أصبح عدد الأشخاص الذين عرفوا أنه يمول الأيتام أقل وأصبح أكثر سرية.
“عمي ، عمي! هل أحضرت لنا شيئًا لذيذًا اليوم؟ “
في نظر الناس ، كان عبقريًا شريرًا ومستبدًا وعبقريًا رفيع المستوى في منطقة الصبورة السوداء . ومع ذلك ، عندما لم يكن أحد يشاهده ، استخدم سرًا مبلغًا كبيرًا من المال لتمويل الأيتام الذين فقدوا عائلاتهم خلال الحرب.
كانت مجموعة من الأطفال تحيط بفيلا في دار الأيتام. كل وجه من وجوههم الصغيرة كانت مليئة بالابتسامات السعيدة.
سحب غارين يديه ونظر إلى فيلا بنظرة معقدة. في تلك المرحلة ، أصبح نقل الذاكرة بطيئًا بعض الشيء ؛ خرج اللعاب من زوايا فم فيلا .
في نظر الناس ، كان عبقريًا شريرًا ومستبدًا وعبقريًا رفيع المستوى في منطقة الصبورة السوداء . ومع ذلك ، عندما لم يكن أحد يشاهده ، استخدم سرًا مبلغًا كبيرًا من المال لتمويل الأيتام الذين فقدوا عائلاتهم خلال الحرب.
“الإنسانية معقدة حقًا …” لم يستطع غارين إلا أن يشعر بالأسى.
لم يكن قادرًا على قراءة ذاكرة خبير المستوى الموروث ، لكن لا ينبغي أن يكون ذلك صعبًا بالنسبة للقيام به بشخص من مستوى الرنين.
“ألم يقل السيد أن هناك يين ويانغ في الناس؟ سيسعى الجميع بشكل طبيعي إلى تحقيق التوازن بين عقلهم وجسمهم. لا مفر من ذلك.” أجاب تورينج باحترام.
”مد الطاقة! عليك اللعنة!” أطلق هدير ريدمون الأخير شرارة صغيرة بين ضوء قوس قزح قبل أن يختفي.
“نعم ،” نقر غارين على رأس فيلا برفق.
في نظر الناس ، كان عبقريًا شريرًا ومستبدًا وعبقريًا رفيع المستوى في منطقة الصبورة السوداء . ومع ذلك ، عندما لم يكن أحد يشاهده ، استخدم سرًا مبلغًا كبيرًا من المال لتمويل الأيتام الذين فقدوا عائلاتهم خلال الحرب.
با !
“لا … لا يمكنني أن أكون سيئ الحظ لهذه الدرجة ، أليس كذلك …؟”
دخل السهم الدموي في مؤخرة رأسه واخترق رأسه على الفور. لقد أنهى حياة فيلا تمامًا.
الفصل 1104: المد 2 * ملك الشر *
سقط جسده على الأرض دون أن يصدر أي صوت.
يمكن رؤية ظلال العشرات من الميكا وهم يندفعون نحو الفيلا حيث يوجد غارين .
“التوازن هو القانون الطبيعي للكون. في كل مرة أواجه مثل هذا المثال ، لا يسعني إلا أن أشعر بالعاطفة “استدار غارين ونظر إلى ريمينجتون الذي كان فاقدًا للوعي من خبط رأسه على الأرض.
“محاولة أخيرة.”
لقد تأثر أيضًا بالعواطف الحقيقية لهذا الشاب القاسي ذو الخلفية الثرية.
سرعان ما دخل ثلاثة أشخاص إلى الطابق السفلي. على وجه الدقة ، سار مستذئب برأسين في الطابق السفلي بينما كان يحمل شخصين بين ذراعيه.
“يال سوء الحظ…”
“لا … لا يمكنني أن أكون سيئ الحظ لهذه الدرجة ، أليس كذلك …؟”
مد غارين يده ، وظهر فم ضخم أزرق جليدي على راحة يده. أطلق الفم كمية لا حصر لها من خيوط الحرير الأزرق ، التي اتجه جزء منها نحو غرفة سرية أخرى مرتبطة.
بززززز !
“محاولة أخيرة.”
*********************
أغلق عينيه.
سسسسس
أدرك ريد مون أن شعاع الضوء بدأ بالاهتزاز.
يمكن سماع أصوات خيوط الحرير التي تخترق رأس جنرال الرياح الإلهية السابعة وكذلك رأس دوق الدمار الأكبر في غرفة أخرى. اختفت كلتا العلامتين الحيويتين بسرعة …
كان تنين الجليد مألوفًا بوجوه الاثنين.
في الوقت نفسه ، بدأت قطع لا حصر لها من الضوء الملون تغطي السماء بالخارج. كان الأمر كما لو أن السماء بأكملها كانت مليئة بعدد كبير من شظايا أقواس قزح.
على الكوكب الأم
يمكن رؤية ظلال العشرات من الميكا وهم يندفعون نحو الفيلا حيث يوجد غارين .
“فقط … اقتلني … أنا!” كان جنرال الرياح الإلهية السابع مغطى بالدم. كان جسده منتفخًا لدرجة أنه لم يعد يشبه الإنسان. لقد تعرض لتعذيب شديد لدرجة أن القيح كان يتدفق من بعض أجزاء جسده.
اجتمع هنا ديوفي و الرعب الناري وآليات قديمة تمامًا يسيطر عليها خبراء مستوى عدم السقوط .
“لا يمكن أن يكون هناك عملاق آخر ، أليس كذلك …؟” لم يعد بإمكان قلب بايلون التحمل .
“إنه يحاول بدء كارثة! يجب أن نوقفه على الفور! ” انتقل صوت الخوف الناري إلى كل من كان حاضراً. “هجوم !”
“ماذا قال العملاق الآن؟” سأل كلينت بعد تعافيه من الصدمة.
دون أي تردد ، قام العشرات من كبار الخبراء بتنشيط ميكاتهم و إطلاق عدد كبير من الأضواء لمستوى عدم السقوط باتجاه فيلا الغابة الجبلية من جميع الاتجاهات.
فجأة ، بدا وكأنه رأى شيئًا غريبًا.
“هل فشلت مرة أخرى؟” سحب غارين يده على مضض. “هذه هي المرة الخامسة بالفعل. أنت محظوظ حقًا لأن عقلك لم يتحول إلى فوضى حمقاء “. ( * معليش يا غارين ، حاول مجددا *)
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
