610
الفصل 610
* الفصل اليومي لملك الشر *
“يا للعجب …” أخذ الرجل نفسا عميقا و استدار على جانبه ناظرًا إلى الجسد الآخر على شجيرة على بعد مسافة.
“هذا الشعور … إنه مذهل …” أغمض عينيه ، كما لو كان منغمسًا تمامًا في هذا العالم الذي لا يوصف.
كان يعلم أن هذا هو جزء من ساعة الحظ الحجرية أو شيء قال الأصلع إنه وجده.
اهو !!
******
بدأت العاصفة تدور في جميع الاتجاهات المحيطة به مع كونه نقطة المركز مما دفع حتى الأطباء والممرضات في سيارة الإسعاف إلى أقدامهم.
في حشد من الطلاب ، أخذ غارين الصندوق و شرع في التحقق منه. التقط الساعي صورة لها قبل أن يغادر.
في نفس اللحظة تقريبًا ، في سيارة الإسعاف التي تحمل داهم ، جلس شخص قوي بصمت على النقالة و أزال كل الإبر الملتصقة بذراعيه.
رأى بعض الحمير الوحشية و هي تقفز بسرعة عن بعد.
“هذا الشعور…. إنه أقوى بكثير من ذي قبل … “كانت عيون داهم متوهجة بفرح لا يوصف ، على الرغم من أن جسده كان مغطى بالعضلات إلا أنه كان لا يزال هناك تلميح من الأنوثة يشع منه. رفع ذراعه و تذكر دون وعي ذكرياته عن الحالة التي كان عليها غارين خلال دوران اليشم الأبيض الخادع.
لقد أراد فقط أن يرى إلى أي مدى يمكن أن يصل هذان الإثنان في النهاية. ما نوع النتيجة التي سيحققونها بإعتبارهم نخب بين النخب الذكور في الكوكب …
“المستوى 3 … هههههههه … هذا هو المستوى 3! مذهل … أوقف السيارة! “
“اللعنة ، هل أنت بخير؟” قام الرجل الملطخ بالتراب بلعق شفتيه المتشققة لكن حتى لعابه جف و لم يكن لديه طريقة لترطيب شفتيه.
كان الأطباء و الممرضات من حوله مذهولين تمامًا كما لو كانوا مجموعة من الحيوانات الصغيرة التي تقف أمام وحش شرس.
“أعتقد أننا بحاجة إلى التركيز على الأمور المهمة حاليا …”
******
توقف الضحك مباشرة .
بعد أن شعر بالهالتين التين تقومان بالتراكم ببطء من بعيد ، أظهر وجهه دون وعي تلميحًا للدهشة و الفرح .
من كان يظن أن هوشمان و داهم ، سيكونان قادرين على التغلب على الخوف من الموت و الدخول بنجاح إلى المستوى الثالث من دوران اليشم الأبيض الخادع و الذي يعتبر قطة التحول.
“مثير للاهتمام … كم هو ممتع …”
“أنت تتحدث عن صقر الليل ؟ إذا كانوا سيتخذون إجراء ، فسيكون هذا ممتعًا ، هاهاها … مح مح مح ! ” ضحك بان قليلاً ، لكن بسبب الجفاف في حلقه انتهى به الأمر إلى السعال.
من كان يظن أن هوشمان و داهم ، سيكونان قادرين على التغلب على الخوف من الموت و الدخول بنجاح إلى المستوى الثالث من دوران اليشم الأبيض الخادع و الذي يعتبر قطة التحول.
بالنسبة لغارين ، كان الشيء الأكثر إثارة للاهتمام في هذا هو أن هالتي الاثنين تبدوان كأنها تتمتعان بنوع من الانجذاب الطبيعي لبعضهما البعض ، من خلال التفاعل المتبادل و الاشتباك ، هذا الإنجذاب سيدفعهما للوقوف ضد بعضهما البعض ، ومع ذلك ، في نفس الوقت ، سيتوافق كل منهما مع الآخر..
قبضة الطيور المائية ذات الوجهين مجرد مهارة سرية مقتبسة من حركة فنون قتالية عادية ممزوجة بالهالة والتشي من بذرة الروح.
في سهل فارغ.
أكثر ما فاجأ غارين هو أن هوشمان و داهم ، عند دخولهما إلى المستوى 3 ، تمكنا من تشغيل التشي الخاص به من بذور الروح و الهالة اللذين خبئهم في أجساداهم للتحكم بهم ، مستخدمين هالته و بذور روحه كنواة ، قام الإثنان بتشكيل نوعهم الخاص من إنشاء الهالة .
ابتسم غارين وهو يواصل مراقبة القطعة.
لم يكن هذا النوع اللذي أنشؤوه قويًا مثل الهالة ، كان كما لو أنه مجرد دفعة من القوة العقلية ، لكن نتاج إبتكارهم لا يزال بطريقة ما ينجح في تحريك التشي .
بعد التحديق للحظة وجيزة ، استدار و خرج من الحقل.
“لن تتوافق الأمور مع خططي دائما ، أليس كذلك؟” كان غارين يقف في الحقول المنحدرة خارج الحديقة المهجورة و ينظر إلى الاتجاهات التي غادرت بها سيارات الإسعاف . كانت هالة الاثنين قد بدأت في التكون ببطئ .
حاول الرجل الوصول إلى حقيبته خلفه ، لكنه بدأ بعد ذلك في الشتم مثل البحارين القدماء .
كانت كل واحدة مختلفة عن الأخرى .
تم استخدام جزأين من نفس الهالة لتحفيز تكوين هالتين جديدتين تمامًا و متميزتين . هذا النوع من الإبداع الجديد يفتح بالتأكيد احتمالات اندماج أكثر.
هالة هوشمان جعلته يشعر كأنه أسد شرس ، كائن بتعبير بارد يقيد الوحشية بداخله ، جاهز للانفجار ضد أي خصم يحاول مواجهته ممزقا إياه إلى أشلاء. كان له قوة طبيعية عالية لكنه لن يهاحم ما لم يستفز .
“أنت تتحدث عن صقر الليل ؟ إذا كانوا سيتخذون إجراء ، فسيكون هذا ممتعًا ، هاهاها … مح مح مح ! ” ضحك بان قليلاً ، لكن بسبب الجفاف في حلقه انتهى به الأمر إلى السعال.
كانت هالة داهم أكثر قمعًا و شرا للناس العاديين ، كانت هالته مثل الكوبرا المنزلقة في أعماق النهر ، تشبه تقريبًا إبرة صامتة ، مخفية ، سامة ، جاهزة لتسمم و قتل العدو في أي وقت.
“ساقي مكسورة.” صرخ باين. “اتصل بشخص ما للحصول على المساعدة! كينا! استخدم هاتف الأقمار الصناعية الخاص بك! “
بالنسبة لغارين ، كان الشيء الأكثر إثارة للاهتمام في هذا هو أن هالتي الاثنين تبدوان كأنها تتمتعان بنوع من الانجذاب الطبيعي لبعضهما البعض ، من خلال التفاعل المتبادل و الاشتباك ، هذا الإنجذاب سيدفعهما للوقوف ضد بعضهما البعض ، ومع ذلك ، في نفس الوقت ، سيتوافق كل منهما مع الآخر..
تم استخدام جزأين من نفس الهالة لتحفيز تكوين هالتين جديدتين تمامًا و متميزتين . هذا النوع من الإبداع الجديد يفتح بالتأكيد احتمالات اندماج أكثر.
تم استخدام جزأين من نفس الهالة لتحفيز تكوين هالتين جديدتين تمامًا و متميزتين . هذا النوع من الإبداع الجديد يفتح بالتأكيد احتمالات اندماج أكثر.
كان هذا جذبًا طبيعيًا دون تأثير خارجي ، كان الحدس.
“بذرتان تم إنتاجهما بشكل فردي ، و مع ذلك لا تزالان قادرتين على الاندماج معًا … كم هذا مثير … أتساءل ما الذي سيحدث عندما تمتزج الاثنتين معًا ” ابتسم غارين و هو ينظر إلى الاتجاه الذي غادرت به سيارتي الإسعاف .
“هذا الشعور … إنه مذهل …” أغمض عينيه ، كما لو كان منغمسًا تمامًا في هذا العالم الذي لا يوصف.
بإستخدام الدعم التمهيدي اللذي قدمه لهما ، بدأ الاثنان في شق طريقهما نحو أن يصبحا قائدي قتاليين كبيرين . لقد تجاوز هذا بالفعل توقعاته الخاصة.
تم استخدام جزأين من نفس الهالة لتحفيز تكوين هالتين جديدتين تمامًا و متميزتين . هذا النوع من الإبداع الجديد يفتح بالتأكيد احتمالات اندماج أكثر.
“لسوء الحظ ، تفتقر هذه القوة الهائلة إلى أساس جيد بما فيه الكفاية … كم هو مؤسف …” تنهد غارين ، إذا كان لدى الاثنين المزيد من الوقت و الطاقة و قوة الإرادة لتدريب قبضة الطيور المائية ذات الوجهين بشكل صحيح و تقليدي ، فستكون النتائج أفضل. و مع ذلك ، للأسف ، لم تتح لهم فرصة كهذه . هذين الإثنان كانا يستخدمان قوة غارين كأساس لهم ، لذلك منذ البداية ، كانت قوتهم و أقصى إرتفاعاتهم محدودة بسبب ذلك.
على الأرض ، بجوار الحشائش ، كشفت أشعة شمس الشفق عن رجل مغطى بالتراب.
“اسمحوا لي أن أرى ما إذا كان بإمكانكم الهروب من هذا المصير …”
في سهل فارغ.
بعد التحديق للحظة وجيزة ، استدار و خرج من الحقل.
ووش … شكل القطعة على الفور طبع في حواسه . حتى بدون استخدام بصره ، تمكن من عكس هندسة القطعة من الصفر في عقله.
امتص الإثنان بشكل مستقل كلا من التشي و قوة الحياة و شكلوا بذور متقابلة فريدة من نوعها . لسبب ما ، تطلق بذور هوشمان و داهم إحساس بالعداء تجاه بعضهما البعض ، الشعور القادم منهما يطالب بإمتصاص بذور الجانب الآخر ، تبدوا هالاتهم كما لو أنها تقول أنهم سيكونون قادرين على تحقيق قوة لا يمكن تصورها فقط في حالة تمكنوا من إمتصاص بذور الجانب الآخر .
“هذا يبدو وكأنه جزء من بعض قطعة من الأواني الخزفية.”
كان هذا جذبًا طبيعيًا دون تأثير خارجي ، كان الحدس.
“لسوء الحظ ، تفتقر هذه القوة الهائلة إلى أساس جيد بما فيه الكفاية … كم هو مؤسف …” تنهد غارين ، إذا كان لدى الاثنين المزيد من الوقت و الطاقة و قوة الإرادة لتدريب قبضة الطيور المائية ذات الوجهين بشكل صحيح و تقليدي ، فستكون النتائج أفضل. و مع ذلك ، للأسف ، لم تتح لهم فرصة كهذه . هذين الإثنان كانا يستخدمان قوة غارين كأساس لهم ، لذلك منذ البداية ، كانت قوتهم و أقصى إرتفاعاتهم محدودة بسبب ذلك.
ربما هم لا يشعرون بذلك الآن لكن غارين صار واضحا بشأن الأمر ، ستزداد قوة الجذب هئه مع إزدياد قوتهم حتى يصبحوا غير قادرين على تجاهلها ، إذا تمكن أحداهما من استيعاب الآخر فسوف يكملون الجزء الناقص بأرواحهم و يحققون مستوى لا مثيل له من الكمال تقريبًا . حتى غارين لا يعرف ما هو المستوى اللذي سيصلونه أو القوة التي سيمتلكونها بعد الوصول إليه .
ربما هم لا يشعرون بذلك الآن لكن غارين صار واضحا بشأن الأمر ، ستزداد قوة الجذب هئه مع إزدياد قوتهم حتى يصبحوا غير قادرين على تجاهلها ، إذا تمكن أحداهما من استيعاب الآخر فسوف يكملون الجزء الناقص بأرواحهم و يحققون مستوى لا مثيل له من الكمال تقريبًا . حتى غارين لا يعرف ما هو المستوى اللذي سيصلونه أو القوة التي سيمتلكونها بعد الوصول إليه .
كل ما فعله هو مجرد زرع البذرة ، تمكنت البذور من النضج في ظل ظروف مختلفة و أنتجت كل بذرة ثمار مختلفة و فريدة من نوعها ، الأمر خارج عن إرادته و حتى هو لا يعرف ما سيؤول الأمر إليه لأن هذه كانت فقط تجربته الأولى.
“أن أتفق .” باستخدام ذراعيه لدعم جسده ، وقف الرجل من الشجيرة و هو يتفقد محيطه. “أسرع وتعال! نحن بحاجة إلى المغادرة! “
لقد أراد فقط أن يرى إلى أي مدى يمكن أن يصل هذان الإثنان في النهاية. ما نوع النتيجة التي سيحققونها بإعتبارهم نخب بين النخب الذكور في الكوكب …
بعد التحديق للحظة وجيزة ، استدار و خرج من الحقل.
الآن ، لقد نبتت البذور و بدأت تظهر علامات النضخ أخيرا لذا لم تعد هناك حاجة لهم لتوجيهاته.
بالنسبة لغارين ، كان الشيء الأكثر إثارة للاهتمام في هذا هو أن هالتي الاثنين تبدوان كأنها تتمتعان بنوع من الانجذاب الطبيعي لبعضهما البعض ، من خلال التفاعل المتبادل و الاشتباك ، هذا الإنجذاب سيدفعهما للوقوف ضد بعضهما البعض ، ومع ذلك ، في نفس الوقت ، سيتوافق كل منهما مع الآخر..
******
آآآآآآآآآوووووووو!!
جنوب أفريقيا
ربما هم لا يشعرون بذلك الآن لكن غارين صار واضحا بشأن الأمر ، ستزداد قوة الجذب هئه مع إزدياد قوتهم حتى يصبحوا غير قادرين على تجاهلها ، إذا تمكن أحداهما من استيعاب الآخر فسوف يكملون الجزء الناقص بأرواحهم و يحققون مستوى لا مثيل له من الكمال تقريبًا . حتى غارين لا يعرف ما هو المستوى اللذي سيصلونه أو القوة التي سيمتلكونها بعد الوصول إليه .
في سهل فارغ.
“مثير للاهتمام … كم هو ممتع …”
مع وجود شجيرات ذابلة متناثرة في كل مكان ، كان عدد قليل من الحمار الوحشي يركضون ببطء على السهول.
لم يكن هذا النوع اللذي أنشؤوه قويًا مثل الهالة ، كان كما لو أنه مجرد دفعة من القوة العقلية ، لكن نتاج إبتكارهم لا يزال بطريقة ما ينجح في تحريك التشي .
على الأرض ، بجوار الحشائش ، كشفت أشعة شمس الشفق عن رجل مغطى بالتراب.
مع وجود شجيرات ذابلة متناثرة في كل مكان ، كان عدد قليل من الحمار الوحشي يركضون ببطء على السهول.
كان مستلقيًا على الأرض ، وساقه مغطاة ببقع الدم . كان هناك صوت أنين كلب بري يأتي نت بعيد ، بدا و كأنه لطفل يبكي.
بعد التحديق للحظة وجيزة ، استدار و خرج من الحقل.
“يا للعجب …” أخذ الرجل نفسا عميقا و استدار على جانبه ناظرًا إلى الجسد الآخر على شجيرة على بعد مسافة.
“بذرتان تم إنتاجهما بشكل فردي ، و مع ذلك لا تزالان قادرتين على الاندماج معًا … كم هذا مثير … أتساءل ما الذي سيحدث عندما تمتزج الاثنتين معًا ” ابتسم غارين و هو ينظر إلى الاتجاه الذي غادرت به سيارتي الإسعاف .
“اللعنة ، هل أنت بخير؟” قام الرجل الملطخ بالتراب بلعق شفتيه المتشققة لكن حتى لعابه جف و لم يكن لديه طريقة لترطيب شفتيه.
الآن ، لقد نبتت البذور و بدأت تظهر علامات النضخ أخيرا لذا لم تعد هناك حاجة لهم لتوجيهاته.
“ما زلنا على قيد الحياة …” جاء رد ضعيف من بعيد. ”لا مزيد من النوم! نحن بحاجة لمغادرة هذا المكان! لقد اكتفيت من هذا! “
بدأت العاصفة تدور في جميع الاتجاهات المحيطة به مع كونه نقطة المركز مما دفع حتى الأطباء والممرضات في سيارة الإسعاف إلى أقدامهم.
“أن أتفق .” باستخدام ذراعيه لدعم جسده ، وقف الرجل من الشجيرة و هو يتفقد محيطه. “أسرع وتعال! نحن بحاجة إلى المغادرة! “
“ساقي مكسورة.” صرخ باين. “اتصل بشخص ما للحصول على المساعدة! كينا! استخدم هاتف الأقمار الصناعية الخاص بك! “
رأى بعض الحمير الوحشية و هي تقفز بسرعة عن بعد.
كانت هالة داهم أكثر قمعًا و شرا للناس العاديين ، كانت هالته مثل الكوبرا المنزلقة في أعماق النهر ، تشبه تقريبًا إبرة صامتة ، مخفية ، سامة ، جاهزة لتسمم و قتل العدو في أي وقت.
“ساقي مكسورة.” صرخ باين. “اتصل بشخص ما للحصول على المساعدة! كينا! استخدم هاتف الأقمار الصناعية الخاص بك! “
آآآآآآآآآوووووووو!!
حاول الرجل الوصول إلى حقيبته خلفه ، لكنه بدأ بعد ذلك في الشتم مثل البحارين القدماء .
“يبدو أن هناك بعض التأثير؟” ترك غارين كل ما لديه من ضبط النفس و أطلق العنان لحواسه على الحجر .
“اختفى الهاتف ، وكذلك حقيبة الظهر الملطخة بالدماء!”
“يا للعجب …” أخذ الرجل نفسا عميقا و استدار على جانبه ناظرًا إلى الجسد الآخر على شجيرة على بعد مسافة.
“ليفاي القصير اللعين !!” لعن الإثنان بصوت عال ثم تحركا تجاه بعضهما البعض.
“لقد نشرت بالفعل أخبارًا حول ساعة الحظ الحجرية ، يجب أن يتدافع الرجال ذوو البشرة السوداء من كل مكان الآن ، لا توجد طريقة سأسمح فيها لليفاي بالحصول على ساعة الحظ الحجرية لنفسه .” أطلق كينا قهقهة قصيرة.
على الرغم من أن إحدى ساقي كينا لم تعد قادرة على الحركة ، إلا أنه ما زال يعرج في طريقه. الرجل الآخر كان في حالة أسوأ ، 3 من أطرافه أصبحت عديمة الفائدة.
“إنها موجودة ! ربما لأن هذه القطعة صغيرة جدًا ، لم يتبق فيها الكثير من هالة نقاط الإمكانات … باستخدام هذا كأساس للفرضية ، الساعة الحجرية الحقيقية على الرغم من أنها لن تحتوي على الكثير ، إلا أنه سيظل بها بالتأكيد نقاط إمكانات قيمة . “
“نحن بحاجة إلى التفكير في شيء ما … من المؤكد أن ليفاي أرسل رجاله للبحث عنا ! هذا هو عملي ، لم أكن أريد أن أشركك فيه “. تمتم كينا و جلس على الأرض محاولا مساعدة الرجل الآخر على النهوض.
بعد أن شعر بالهالتين التين تقومان بالتراكم ببطء من بعيد ، أظهر وجهه دون وعي تلميحًا للدهشة و الفرح .
“لم أكن أرغب في هذا أيضًا ، لكن منذ أن انجررت إلى هذا المأزق ، ليس لدي خيار حقًا . دعنا نحاول حل المشكلة المطروحة الآن ، ستجذب دمائنا انتباه الكلاب البرية الأفريقية ، هي واحدة من أخطر الحيوانات المفترسة في إفريقيا! سوف يأكلوننا أحياء! “
“مثير للاهتمام … كم هو ممتع …”
ستلاحق مجموعات الكلاب البرية فرائسها و تلتهمها بجنون. سوف تكافح الفريسة بينما يتمزق أجساداهم إلى أشلاء ، حتى لا يترك حتى عظامًا بينما تتغذى الكلاب عليها.
“لم أكن أرغب في هذا أيضًا ، لكن منذ أن انجررت إلى هذا المأزق ، ليس لدي خيار حقًا . دعنا نحاول حل المشكلة المطروحة الآن ، ستجذب دمائنا انتباه الكلاب البرية الأفريقية ، هي واحدة من أخطر الحيوانات المفترسة في إفريقيا! سوف يأكلوننا أحياء! “
“لقد نشرت بالفعل أخبارًا حول ساعة الحظ الحجرية ، يجب أن يتدافع الرجال ذوو البشرة السوداء من كل مكان الآن ، لا توجد طريقة سأسمح فيها لليفاي بالحصول على ساعة الحظ الحجرية لنفسه .” أطلق كينا قهقهة قصيرة.
“قبل أن أخرج ، سمعت بالفعل الأخبار ،وصل العملاق الأوروبي و الراستا الآسيوي ، حتى أنني ذهبت إلى الحانة التي يتردد عليها المرتزقة لجمع بعض المعلومات ، ههههه …”
“لن يسمح لك بالفرار بهذا بسهولة ، بالعودة إلى المكان الذي وجدنا فيه الآثار ….لقد أراد دفننا أحياء حياً. حتى أنه لديه العشرات من أتباعه على استعداد للهجوم في أي لحظة “. عبس باين ، هذا الرجل في منتصف العمر كان يضع ببطء بعض الأدوية على ساقه.
في مكتب البريد ، سلم ساعي أسود صندوقًا بحجم راحة اليد إلى غارين.
“قبل أن أخرج ، سمعت بالفعل الأخبار ،وصل العملاق الأوروبي و الراستا الآسيوي ، حتى أنني ذهبت إلى الحانة التي يتردد عليها المرتزقة لجمع بعض المعلومات ، ههههه …”
******
“أنت تتحدث عن صقر الليل ؟ إذا كانوا سيتخذون إجراء ، فسيكون هذا ممتعًا ، هاهاها … مح مح مح ! ” ضحك بان قليلاً ، لكن بسبب الجفاف في حلقه انتهى به الأمر إلى السعال.
كانت هالة داهم أكثر قمعًا و شرا للناس العاديين ، كانت هالته مثل الكوبرا المنزلقة في أعماق النهر ، تشبه تقريبًا إبرة صامتة ، مخفية ، سامة ، جاهزة لتسمم و قتل العدو في أي وقت.
“سأفعل أي شيئ فقط لأرى تعبير ليفاي عندما يسمع عن هذا ، هاهاها …” ضحك كينا بصوت عالٍ.
“يا للعجب …” أخذ الرجل نفسا عميقا و استدار على جانبه ناظرًا إلى الجسد الآخر على شجيرة على بعد مسافة.
آآآآآآآآآوووووووو!!
ابتسم غارين وهو يواصل مراقبة القطعة.
توقف الضحك مباشرة .
كان داخل الصندوق أيضًا ملاحظة مطوية ، أخرجها و فتحها.
“أعتقد أننا بحاجة إلى التركيز على الأمور المهمة حاليا …”
في لحظة ، ومض شيء مشابه لشرارة بيضاء في عيون غارين.
******
أخرج هاتفه ، وأرسل على عجل رسالة نصية إلى الأصلع.
“غارين توماس ، طردك.”
“لسوء الحظ ، تفتقر هذه القوة الهائلة إلى أساس جيد بما فيه الكفاية … كم هو مؤسف …” تنهد غارين ، إذا كان لدى الاثنين المزيد من الوقت و الطاقة و قوة الإرادة لتدريب قبضة الطيور المائية ذات الوجهين بشكل صحيح و تقليدي ، فستكون النتائج أفضل. و مع ذلك ، للأسف ، لم تتح لهم فرصة كهذه . هذين الإثنان كانا يستخدمان قوة غارين كأساس لهم ، لذلك منذ البداية ، كانت قوتهم و أقصى إرتفاعاتهم محدودة بسبب ذلك.
في مكتب البريد ، سلم ساعي أسود صندوقًا بحجم راحة اليد إلى غارين.
تم استخدام جزأين من نفس الهالة لتحفيز تكوين هالتين جديدتين تمامًا و متميزتين . هذا النوع من الإبداع الجديد يفتح بالتأكيد احتمالات اندماج أكثر.
في حشد من الطلاب ، أخذ غارين الصندوق و شرع في التحقق منه. التقط الساعي صورة لها قبل أن يغادر.
امتص الإثنان بشكل مستقل كلا من التشي و قوة الحياة و شكلوا بذور متقابلة فريدة من نوعها . لسبب ما ، تطلق بذور هوشمان و داهم إحساس بالعداء تجاه بعضهما البعض ، الشعور القادم منهما يطالب بإمتصاص بذور الجانب الآخر ، تبدوا هالاتهم كما لو أنها تقول أنهم سيكونون قادرين على تحقيق قوة لا يمكن تصورها فقط في حالة تمكنوا من إمتصاص بذور الجانب الآخر .
قام غارين بتمزيق الإيصال الموجود على الصندوق ، و فتح الصندوق و أخرج صندوقًا أصغر مصنوعًا من معدن أسود اللون.
“ساقي مكسورة.” صرخ باين. “اتصل بشخص ما للحصول على المساعدة! كينا! استخدم هاتف الأقمار الصناعية الخاص بك! “
عند فتحه ، في منتصف رغوة التعبئة السوداء ، كانت توجد قطعة بيضاء صغيرة لشيء ما ، مع علامات واضحة إلى حد ما على التآكل و التلف.
“غارين توماس ، طردك.”
تبدو هذه القطعة وكأنها صنعت منذ بعض الوقت ، وقد تم تقسيمها إلى شكل مثلث ، وكانت بحجم نصف راحة يده فقط.
“أنت تتحدث عن صقر الليل ؟ إذا كانوا سيتخذون إجراء ، فسيكون هذا ممتعًا ، هاهاها … مح مح مح ! ” ضحك بان قليلاً ، لكن بسبب الجفاف في حلقه انتهى به الأمر إلى السعال.
بعد إخراجها ، سار غارين نحو المقعد على جانب الملعب وجلس ثم ألقى نظرة فاحصة على الشظية.
بإستخدام الدعم التمهيدي اللذي قدمه لهما ، بدأ الاثنان في شق طريقهما نحو أن يصبحا قائدي قتاليين كبيرين . لقد تجاوز هذا بالفعل توقعاته الخاصة.
“هذا يبدو وكأنه جزء من بعض قطعة من الأواني الخزفية.”
“غارين توماس ، طردك.”
كان داخل الصندوق أيضًا ملاحظة مطوية ، أخرجها و فتحها.
كان الأطباء و الممرضات من حوله مذهولين تمامًا كما لو كانوا مجموعة من الحيوانات الصغيرة التي تقف أمام وحش شرس.
“أيها الزعيم ، أنا آسف ، هذا كل ما يمكننا الحصول عليه من المزاد ، كان هناك الكثير من المزايدين المتنافسين من منظمات أخرى لهواة جمع التحف ، يرجى التحقق لمعرفة ما إذا كان الأمر يفي بالمعايير الخاصة بك.”
“مثير للاهتمام … كم هو ممتع …”
كان خط يد أصلع.
”مفهوم . إذن ، من فضلك انتظر أخبارنا السارة سيدي. ” من الواضح أن الأصلع فهم ما كان يقصده غارين .
ابتسم غارين وهو يواصل مراقبة القطعة.
“ليفاي القصير اللعين !!” لعن الإثنان بصوت عال ثم تحركا تجاه بعضهما البعض.
كان يعلم أن هذا هو جزء من ساعة الحظ الحجرية أو شيء قال الأصلع إنه وجده.
“لقد نشرت بالفعل أخبارًا حول ساعة الحظ الحجرية ، يجب أن يتدافع الرجال ذوو البشرة السوداء من كل مكان الآن ، لا توجد طريقة سأسمح فيها لليفاي بالحصول على ساعة الحظ الحجرية لنفسه .” أطلق كينا قهقهة قصيرة.
أغلق عينيه و إستشعرها عن كثب ، لقد احتوت على تلميح صغير لهالة غير معروفة.
الفصل 610 * الفصل اليومي لملك الشر *
“يبدو أن هناك بعض التأثير؟” ترك غارين كل ما لديه من ضبط النفس و أطلق العنان لحواسه على الحجر .
“ليفاي القصير اللعين !!” لعن الإثنان بصوت عال ثم تحركا تجاه بعضهما البعض.
ووش … شكل القطعة على الفور طبع في حواسه . حتى بدون استخدام بصره ، تمكن من عكس هندسة القطعة من الصفر في عقله.
“المستوى 3 … هههههههه … هذا هو المستوى 3! مذهل … أوقف السيارة! “
بزت!
ربما هم لا يشعرون بذلك الآن لكن غارين صار واضحا بشأن الأمر ، ستزداد قوة الجذب هئه مع إزدياد قوتهم حتى يصبحوا غير قادرين على تجاهلها ، إذا تمكن أحداهما من استيعاب الآخر فسوف يكملون الجزء الناقص بأرواحهم و يحققون مستوى لا مثيل له من الكمال تقريبًا . حتى غارين لا يعرف ما هو المستوى اللذي سيصلونه أو القوة التي سيمتلكونها بعد الوصول إليه .
في لحظة ، ومض شيء مشابه لشرارة بيضاء في عيون غارين.
جنوب أفريقيا
“إنها موجودة ! ربما لأن هذه القطعة صغيرة جدًا ، لم يتبق فيها الكثير من هالة نقاط الإمكانات … باستخدام هذا كأساس للفرضية ، الساعة الحجرية الحقيقية على الرغم من أنها لن تحتوي على الكثير ، إلا أنه سيظل بها بالتأكيد نقاط إمكانات قيمة . “
“لم أكن أرغب في هذا أيضًا ، لكن منذ أن انجررت إلى هذا المأزق ، ليس لدي خيار حقًا . دعنا نحاول حل المشكلة المطروحة الآن ، ستجذب دمائنا انتباه الكلاب البرية الأفريقية ، هي واحدة من أخطر الحيوانات المفترسة في إفريقيا! سوف يأكلوننا أحياء! “
أخرج هاتفه ، وأرسل على عجل رسالة نصية إلى الأصلع.
“اللعنة ، هل أنت بخير؟” قام الرجل الملطخ بالتراب بلعق شفتيه المتشققة لكن حتى لعابه جف و لم يكن لديه طريقة لترطيب شفتيه.
على الفور تقريبًا ، تلقى ردًا.
قبضة الطيور المائية ذات الوجهين مجرد مهارة سرية مقتبسة من حركة فنون قتالية عادية ممزوجة بالهالة والتشي من بذرة الروح.
”مفهوم . إذن ، من فضلك انتظر أخبارنا السارة سيدي. ” من الواضح أن الأصلع فهم ما كان يقصده غارين .
“اختفى الهاتف ، وكذلك حقيبة الظهر الملطخة بالدماء!”
“هذا الشعور … إنه مذهل …” أغمض عينيه ، كما لو كان منغمسًا تمامًا في هذا العالم الذي لا يوصف.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
