576
الفصل 576
المجلد الرابع : عالم مصاصي الدماء
“هذا صحيح…”
* الفصل اليومي لملك الشر *
خفضت رافاييل رأسها في حرج.
* آخر فصل *
نهض الاثنان وخرجا من الفصل الدراسي ، حيث قامت رافاييل بسحب غارين للأمام.
كان عليه أن يجد شيئًا يمكن أن يزيد من نقاط الإمكانات خاصته ، كانت هذه هي الطريقة الوحيدة لتقليل وقت التدريب . كان الأمر مجرد أن غارين لم يكن لديه أي فكرة عن كيفية القيام بذلك على الإطلاق ، كل هذه السنوات ، كان قد لمس بالفعل العديد من أنواع العناصر القديمة ، لكنه لم يشعر بأي تلميح من نقاط الإمكانات في أي منها.
دفعت رافاييل صديقتها بعيدًا و دخلت الفصل وحدها و جلست على مكتب غارين.
كما حاول سرًا قتل الحيوانات البرية ، مثل الثعابين أو الذئاب ، ولكن دون جدوى. هذا جعله يعيد النظر في أفكاره ، ربما يكون قد أخطأ في تخميناته حول مصدر نقاط الإمكانات .
“حسنا .” لقد شعر بالفعل بأن شيء ما خاطئ و قد قرر أخيرا النظر في الألغاز هنا بشكل صحيح ، بالإضافة إلى الاتجاه الغريب و القديم لوجود فتيات نشيطات و فتيان سلبيين في هذه المدينة ، كل الأشياء المخفية هنا بدأت تثير اهتمامه.
إذا كان مصدر النقاط المحتملة هو مجرد القوة الغامضة لتحف المأساة ، فعندئذ في عالم الطوطم اللاحق ، لا ينبغي أن يكون القتل قادرًا على زيادة نقاطه أيضًا.
لقد تحولت إلى قميص أبيض بلا أكمام ، وكانت ترتدي نفس الجينز المبيض من الأمس ، تركب دراجتها وهي تبتسم في غارين و تلوح. عكست بشرتها الفاتحة و المرنة الضوء الأبيض الساطع تحت أشعة الشمس و أضف ذلك إلى شعرها الذهبي المماثل ، بدا كما لو أن رافاييل كلها كانت تتوهج .
لكن في عالم الطوطم ، سواء كان ذلك قتل مستخدمي الطوطم أو المخلوقات المتولة ، كل واحد منهم أعطاه قدرًا كبيرًا من النقاط ، لذلك كان ذلك غريبًا.
“هذا الرجل …” كانت رافاييل عاجزة .
الاستنتاج الذي توصل إليه غارين ، هو أنه يجب عليه بذل المزيد من المحاولات و التجربة بناءً على قوة الروح.
كان غارين عاجزًا عن الكلام.
هذا لأن الحد الأعلى لقوته التي تزيد من سماته كانت قوة روحه ، تمامًا مثل كيف أن تقنية الروح الشريرة في أعماق روحه ستزيد من حدود سماته بشكل طفيف كل عام. منذ أن ولد حتى الآن ، تجاوزت حدوده حدود سماته بكثير من قبل و كانت الآن عند ثلاثين نقطة. كان أمرًا مرعبًا أن يكون متوسط حد أعلى يبلغ ثلاثين نقطة ، لكن قوة تعديل الروح لم تكن بلا حدود أيضًا ، بعد أن انتقل من عشرين نقطة إلى ثلاثين ، كانت هادئة تمامًا ، وكانت قوة التعديل و تأثيره لا تزال موجودة ، لكنها توقفت عن تقوية روحه و حدوده.
“هاه؟ جدتك؟” شعر غارين كما لو أن رد فعله قد تأخر قليلاً ، “أليس هذا التطور سريعًا جدًا؟”
هذا يعني أن قوة تقنية نار الجليد الشريرة لا يمكنها إلا تعديل هذا الجسم إلى حد زائد يبلغ ثلاثين نقطة.
“هذا صحيح…”
نظرًا لأن الشيء الذي يزيد من الحدود العليا لسماته كان هو قوة روحه ، فمن أجل الحصول على نقاط للسمات حتى يتمكن من التقدم إلى المستوى التالي ، ربما يحتاج إلى شيء يتعلق بالروح أيضًا.
طوال الطريق إلى هناك ، كانت يضغط الدواسة بكل قوتها ، مما يجعل الدراجة تسير بشكل أسرع وأسرع وأسرع وأسرع ، إذا كان هناك أي شخص آخر في ظل هذه الظروف ، لكانوا قد اختفوا منذ فترة طويلة من الخوف.
بالتفكير في التأثير المأساوي الخاص لتحف المأساة ، ثم التفكير في الصفات الفريدة لمستخدمي الطوطم بقوتهم الطوطمية ، شعر غارين بشكل غامض أن اتجاهه العام يجب أن يكون له علاقة بالروح.
“هذا الشيء الذي قدمته لي للتو كان جيدًا جدًا ، لقد أحببه حقًا.”
لكن هذا العالم كان لا يزال مكانًا مجهولًا بالنسبة له حتى الآن ، ولم ير حتى الآن حتى ظاهرة طبيعية بدت أنها تُظهر قوة غير طبيعية ، ناهيك عن شيء يتعلق بمجال الروح ، الذي كان يُعتبر طبقة أعلى حتى بين غير الطبيعيين. .
خفضت رافاييل رأسها في حرج.
استيقظ غارين منتعشًا ، ثم جلس و سحب الأغطية بعيدًا. التقط ماء الشرب البارد بجوار سريره وابتلع منه مباشرة ، شرب كوب من الماء العادي في الصباح يساعد على التخلص من السموم في الجسم.
لقد تجاوزوا الشوارع القليلة في لمح البصر ، و سرعان ما وصلوا إلى المدرسة.
بعد النهوض من السرير ، سار إلى النافذة ، و قام بفتح الستائر الصفراء الباهتة.
“أو ربما هذا الشيء أيضًا له معنى خاص؟” كان يداعب الشارة و هو يتأمل.
“مهلا!!” في الشوارع البيضاء النظيفة بالأسفل ، كانت فتاة جميلة تركب دراجة تلوح له . كانت رافاييل!
لم تقل رافاييل أي شيء آخر و ضفطت بقوة على الدواسة مما جعل الدراجة تنطلق إلى الأمام بشكل مفاجئ.
لقد تحولت إلى قميص أبيض بلا أكمام ، وكانت ترتدي نفس الجينز المبيض من الأمس ، تركب دراجتها وهي تبتسم في غارين و تلوح. عكست بشرتها الفاتحة و المرنة الضوء الأبيض الساطع تحت أشعة الشمس و أضف ذلك إلى شعرها الذهبي المماثل ، بدا كما لو أن رافاييل كلها كانت تتوهج .
“غارين ، هل يمكنني أن أسألك عن كيفية حل هذا؟” أثناء الاستراحة ، ربت الصبي الذي يقف خلفه على ظهر غارين ، و أعطاه دفترًا صغيرًا به أسئلة حسابية.
” غارين ، أسرع !” بدت قلقة من أن الجميع من حولهم لا يستطيعون سماعها و صوتها المرتفع بشكل غير طبيعي.
كان غارين عاجزًا عن الكلام.
خرج غارين من غرفة نومه ، وشعر بالارتباك ، ورأى أن جيسون كان يخرج أيضًا بشعره الذهبي الفوضوي أمامه ، من الواضح أنه محبط من تصرفات رافاييل الصادمة أيضًا.
بالتفكير في التأثير المأساوي الخاص لتحف المأساة ، ثم التفكير في الصفات الفريدة لمستخدمي الطوطم بقوتهم الطوطمية ، شعر غارين بشكل غامض أن اتجاهه العام يجب أن يكون له علاقة بالروح.
“هل هذا هو سبب سؤالك لي أمس؟” نظر إلى أخيه الأصغر و شعر بعاطفة شديدة. “تلك الفتاة كانت تنتظر هناك منذ نصف ساعة …”
لقد تحولت إلى قميص أبيض بلا أكمام ، وكانت ترتدي نفس الجينز المبيض من الأمس ، تركب دراجتها وهي تبتسم في غارين و تلوح. عكست بشرتها الفاتحة و المرنة الضوء الأبيض الساطع تحت أشعة الشمس و أضف ذلك إلى شعرها الذهبي المماثل ، بدا كما لو أن رافاييل كلها كانت تتوهج .
كان غارين عاجزًا عن الكلام.
هذا يعني أن قوة تقنية نار الجليد الشريرة لا يمكنها إلا تعديل هذا الجسم إلى حد زائد يبلغ ثلاثين نقطة.
أثناء تناولهم وجبة الإفطار ، أعطى والدهم غارين إبهامًا كبيرًا و نظرته مشجعة و ابتسم ابتسامة عريضة و صار يبدو مثل أختهم الصغيرة فيفيان. كما هو متوقع ، التقطت أختهم الصغيرة هذه العادة القبيحة منه.
“ما الذي يفترض بي أن أعرفه؟ انتظري ، هل يمكن أن تكونا … “كان لدى عمتي الحي خيال جامح لذا فوجأت على الفور.
حتى أن والدتهم تريش قد نهضت وكانت على وشك دعوة رافاييل إلى المنزل لتناول الإفطار معهم ، لكن غارين رفض ذلك على عجل. شرب حليبه ، أكل على عجل من سلطة الفواكه والخضروات ، أخذ شريحتين أخريين من الخبز المحمص ، و اندفع خارج الباب ، في الوقت المناسب تمامًا لرؤية رافاييل تبتسم بشكل مذهل بينما كانت تنتظر على الطريق على دراجتها و هي تتجاذب أطراف الحديث مع عمتين من الحي.
استقبلت عمّتي الحي غارين بابتسامة ، و غادرتا على عجل ، مدعيتين أنهما لا تريدان أن تقفا في طريقها.
“فتاة ، ما علاقتك مع الصغير غارين؟ من المؤكد أنك أتيت إلى هنا مبكرًا لتنتظريه “.
“حسنا .” أخرج غارين نفسا و أخذ المقعد الخلفي للدراجة.
“أنا … أنا … كما تعلمين …” خفضت رافاييل رأسها بخجل ، وارتفع إحمرار في خديها.
هذا يعني أن قوة تقنية نار الجليد الشريرة لا يمكنها إلا تعديل هذا الجسم إلى حد زائد يبلغ ثلاثين نقطة.
“ما الذي يفترض بي أن أعرفه؟ انتظري ، هل يمكن أن تكونا … “كان لدى عمتي الحي خيال جامح لذا فوجأت على الفور.
طوال الفصل في ذلك الصباح ، كان يلعب باستمرار بشارة الغزال الخاصة به ، ولاحظ أنه عندما رأت فتاتان الشارة في يده ، لمعت عيونهما إلى حد ما.
“هذا صحيح…”
“هذا الشيء الذي قدمته لي للتو كان جيدًا جدًا ، لقد أحببه حقًا.”
“أنت صغيرة جدًا ، عليك أن تعتني بجسمك.” كانت العمتين في حالة عدم تصديق “هل فعلتما ذلك فعلاً؟ هذا الشيء؟ “
“نقاط إمكانات ؟!” خفق قلب غارين بشدة.
خفضت رافاييل رأسها في حرج.
سار غارين إليهم بلا كلام ، إذا تحدثوا مرة أخرى فإن سوء التفاهم سيزداد سوءًا ، من الواضح أن رافاييل كان لديها دافع خفي.
سار غارين إليهم بلا كلام ، إذا تحدثوا مرة أخرى فإن سوء التفاهم سيزداد سوءًا ، من الواضح أن رافاييل كان لديها دافع خفي.
لم تقل رافاييل أي شيء آخر و ضفطت بقوة على الدواسة مما جعل الدراجة تنطلق إلى الأمام بشكل مفاجئ.
استقبلت عمّتي الحي غارين بابتسامة ، و غادرتا على عجل ، مدعيتين أنهما لا تريدان أن تقفا في طريقها.
“أوه نعم ، غارين ، هل تتذكر وعدنا من الأمس؟” تحدثت رافاييل فجأة.
“سآخذك ، إقفز.” ابتسمت رافاييل في غارين بمرح.
“تعال ، دعنا نتناول الغداء معًا ، لقد أعددت بعض الطعام الجيد خصيصًا لك.”
نظر غارين يسارًا و يمينًا ، عادة ما يكون قادرًا على رؤية سيرين وإيلين الآن ، لكن لم يكن أي منهما في أي مكان يمكن رؤيته. لم يكن لديه خيار سوى إعادة النظر في ما يسمى بالقسم.
“ما الذي يفترض بي أن أعرفه؟ انتظري ، هل يمكن أن تكونا … “كان لدى عمتي الحي خيال جامح لذا فوجأت على الفور.
“حسنا .” أخرج غارين نفسا و أخذ المقعد الخلفي للدراجة.
نظر غارين إلى سيرين وإيلين مرة أخرى ، كانا يتحدثان فيما بينهما هناك و لم يلتقيا بنظرته على الإطلاق.
“امسك خصري ، احرص على عدم الوقوع.”
كان عليه أن يجد شيئًا يمكن أن يزيد من نقاط الإمكانات خاصته ، كانت هذه هي الطريقة الوحيدة لتقليل وقت التدريب . كان الأمر مجرد أن غارين لم يكن لديه أي فكرة عن كيفية القيام بذلك على الإطلاق ، كل هذه السنوات ، كان قد لمس بالفعل العديد من أنواع العناصر القديمة ، لكنه لم يشعر بأي تلميح من نقاط الإمكانات في أي منها.
“لا بأس ، فقط إنطلقي ، أنا مستقر هنا.” أجاب غارين بلا إهتمام .
“فتاة ، ما علاقتك مع الصغير غارين؟ من المؤكد أنك أتيت إلى هنا مبكرًا لتنتظريه “.
“حسنا اذا.”
من الواضح أن هؤلاء الطلاب في المرحلة الإعدادية يعرفون كيفية إخفاء الأشياء بشكل أفضل من طلاب المدارس الابتدائية ، و لكن بالمقارنة مع شخص بالغ مثل غارين ، فإنهم بطبيعة الحال لا يستطيعون إخفاء أي شيء.
لم تقل رافاييل أي شيء آخر و ضفطت بقوة على الدواسة مما جعل الدراجة تنطلق إلى الأمام بشكل مفاجئ.
“هذا الرجل …” كانت رافاييل عاجزة .
طوال الطريق إلى هناك ، كانت يضغط الدواسة بكل قوتها ، مما يجعل الدراجة تسير بشكل أسرع وأسرع وأسرع وأسرع ، إذا كان هناك أي شخص آخر في ظل هذه الظروف ، لكانوا قد اختفوا منذ فترة طويلة من الخوف.
“كنت أعلم أنك ستحبه ، أتذكر أنك كنت تحب التحف حقًا.” ضحكت رافاييل و هي تجيب: “لا تظن أنني كنت أمزح من قبل ، لقد انتبهت إليك حقًا منذ فترة طويلة ، حتى جدتي وافقت على علاقتنا.”
لماذا لا يمسك غارين خصري؟
لم تقل رافاييل أي شيء آخر و ضفطت بقوة على الدواسة مما جعل الدراجة تنطلق إلى الأمام بشكل مفاجئ.
فكرت رافاييل بدافعها الخفي ، و استدارت لإلقاء نظرة على غارين لتجده في الواقع قد نام . بغض النظر عن مدى تأرجح الدراجة ، فقد جلس هناك ، متوازن تمامًا وسليمًا.
“مهلا!!” في الشوارع البيضاء النظيفة بالأسفل ، كانت فتاة جميلة تركب دراجة تلوح له . كانت رافاييل!
“هذا الرجل …” كانت رافاييل عاجزة .
“ما الذي يفترض بي أن أعرفه؟ انتظري ، هل يمكن أن تكونا … “كان لدى عمتي الحي خيال جامح لذا فوجأت على الفور.
لقد تجاوزوا الشوارع القليلة في لمح البصر ، و سرعان ما وصلوا إلى المدرسة.
هذا يعني أن قوة تقنية نار الجليد الشريرة لا يمكنها إلا تعديل هذا الجسم إلى حد زائد يبلغ ثلاثين نقطة.
توقفت الدراجة عند بوابات المدرسة بصوت صرير ، حينها فتح غارين عينيه و استيقظ كما لو كان قد تلقى إشارة.
في ذلك الوقت ، رأى غارين رافاييل تقف عند باب الفصل مرتدية ملابسها الجميلة و مبتسمة و هي تتجاذب أطراف الحديث مع إحدى تابعاتها و أصواتهم منخفضة للغاية كما لو كن يتهامسن .
ترجل الاثنان بشكل منفصل.
حتى أن والدتهم تريش قد نهضت وكانت على وشك دعوة رافاييل إلى المنزل لتناول الإفطار معهم ، لكن غارين رفض ذلك على عجل. شرب حليبه ، أكل على عجل من سلطة الفواكه والخضروات ، أخذ شريحتين أخريين من الخبز المحمص ، و اندفع خارج الباب ، في الوقت المناسب تمامًا لرؤية رافاييل تبتسم بشكل مذهل بينما كانت تنتظر على الطريق على دراجتها و هي تتجاذب أطراف الحديث مع عمتين من الحي.
“أوه نعم ، غارين ، هل تتذكر وعدنا من الأمس؟” تحدثت رافاييل فجأة.
“هذا لك.” حشت رافاييل فجأة شيئًا صغيرًا في يده مما جعله يشعر بالبرد في راحة يده.
“تقصدين المكافأة؟” رفع غارين حاجبيه.
لماذا لا يمسك غارين خصري؟
“هذا لك.” حشت رافاييل فجأة شيئًا صغيرًا في يده مما جعله يشعر بالبرد في راحة يده.
“غارين ، هل يمكنني أن أسألك عن كيفية حل هذا؟” أثناء الاستراحة ، ربت الصبي الذي يقف خلفه على ظهر غارين ، و أعطاه دفترًا صغيرًا به أسئلة حسابية.
رفع غارين يده لينظر إلى الهدية ، لقد كانت شارة فضية سوداء قديمة ، وكان عليها صورة غزال ، وقد تم حك معظم المنحوتات الموجودة على الجانبين ، كما لو كانت قد أمضت الكثير من الوقت في يد شخص آخر.
“فتاة ، ما علاقتك مع الصغير غارين؟ من المؤكد أنك أتيت إلى هنا مبكرًا لتنتظريه “.
“ما هذا؟”
اندفعت بعض الخصلات من الهالة المألوفة في ذراعه من الشارة . لقد كانت فقط القليل من شيء اعتاد أن يكون مألوفًا به للغاية.
“لقد أعطتني جدتي ، لقد تم تناقلها من قبل ، لا تخسرها ، حسنا ؟ ” قالت رافاييل بابتسامة ، و بعد ذلك دفعت الدراجة بعيدًا عن مكان وقوفهم و هي محاطة بالعديد من أتباعها.
“تعال ، دعنا نتناول الغداء معًا ، لقد أعددت بعض الطعام الجيد خصيصًا لك.”
وقف غارين عند بوابات المدرسة و تعبيره غريب بعض الشيء وهو ينظر إلى شارة الغزال في يده.
“أنت صغيرة جدًا ، عليك أن تعتني بجسمك.” كانت العمتين في حالة عدم تصديق “هل فعلتما ذلك فعلاً؟ هذا الشيء؟ “
اندفعت بعض الخصلات من الهالة المألوفة في ذراعه من الشارة . لقد كانت فقط القليل من شيء اعتاد أن يكون مألوفًا به للغاية.
اندفعت بعض الخصلات من الهالة المألوفة في ذراعه من الشارة . لقد كانت فقط القليل من شيء اعتاد أن يكون مألوفًا به للغاية.
“نقاط إمكانات ؟!” خفق قلب غارين بشدة.
“تقصدين المكافأة؟” رفع غارين حاجبيه.
“لا … هذه القوة الصغيرة لا يمكنها حتى تشكيل نقطة إمكانات واحدة ، إنها مجرد قدر ضئيل من الطاقة المتبقية عليها …” ألقى غارين نظرة خاطفة على جزء السمات ، و قفز جزء النقاط قليلاً و ظل غير واضح بشكل طفيف كالـ 0٪ ، ولكن هذا كان كل شيء.
طوال الطريق إلى هناك ، كانت يضغط الدواسة بكل قوتها ، مما يجعل الدراجة تسير بشكل أسرع وأسرع وأسرع وأسرع ، إذا كان هناك أي شخص آخر في ظل هذه الظروف ، لكانوا قد اختفوا منذ فترة طويلة من الخوف.
هذا القليل من الطاقة من السابق أمكنه أن يجعل قيمة إمكاناته الخاصة تومض قليلاً.
“تعال ، دعنا نتناول الغداء معًا ، لقد أعددت بعض الطعام الجيد خصيصًا لك.”
“هذا … أثر مأساة؟” التقط غارين شارة الغزال .
“نقاط إمكانات ؟!” خفق قلب غارين بشدة.
طوال الفصل في ذلك الصباح ، كان يلعب باستمرار بشارة الغزال الخاصة به ، ولاحظ أنه عندما رأت فتاتان الشارة في يده ، لمعت عيونهما إلى حد ما.
لاحظ أن سيرين و إيلين كانتا تجلسان في الطرف الآخر البعيد من الفصل ، لكن نظراتهما تنجرف بين الحين والآخر ، وتلقي نظرة سريعة عليه ، ثم تبتعدان بسرعة.
من الواضح أن هؤلاء الطلاب في المرحلة الإعدادية يعرفون كيفية إخفاء الأشياء بشكل أفضل من طلاب المدارس الابتدائية ، و لكن بالمقارنة مع شخص بالغ مثل غارين ، فإنهم بطبيعة الحال لا يستطيعون إخفاء أي شيء.
“هذا صحيح…”
“أو ربما هذا الشيء أيضًا له معنى خاص؟” كان يداعب الشارة و هو يتأمل.
لاحظ أن سيرين و إيلين كانتا تجلسان في الطرف الآخر البعيد من الفصل ، لكن نظراتهما تنجرف بين الحين والآخر ، وتلقي نظرة سريعة عليه ، ثم تبتعدان بسرعة.
لاحظ أن سيرين و إيلين كانتا تجلسان في الطرف الآخر البعيد من الفصل ، لكن نظراتهما تنجرف بين الحين والآخر ، وتلقي نظرة سريعة عليه ، ثم تبتعدان بسرعة.
اندفعت بعض الخصلات من الهالة المألوفة في ذراعه من الشارة . لقد كانت فقط القليل من شيء اعتاد أن يكون مألوفًا به للغاية.
“غارين ، هل يمكنني أن أسألك عن كيفية حل هذا؟” أثناء الاستراحة ، ربت الصبي الذي يقف خلفه على ظهر غارين ، و أعطاه دفترًا صغيرًا به أسئلة حسابية.
ترجل الاثنان بشكل منفصل.
أخذها غارين ، وشرح السؤال للصبي و هو يشاهد تحركات سيرين وإيلين.
هذا القليل من الطاقة من السابق أمكنه أن يجعل قيمة إمكاناته الخاصة تومض قليلاً.
كلما فكر في الأمر ، كلما شعر بشيء من هذا القسم القديم ، في عينيه كان من المفترض أن يكون مجرد صراع بسيط بين الفتيات ، لكنه لم يكن يتوقع أن تكون النتيجة مثل هذه المفاجئة.
لماذا لا يمسك غارين خصري؟
في ذلك الوقت ، رأى غارين رافاييل تقف عند باب الفصل مرتدية ملابسها الجميلة و مبتسمة و هي تتجاذب أطراف الحديث مع إحدى تابعاتها و أصواتهم منخفضة للغاية كما لو كن يتهامسن .
استقبلت عمّتي الحي غارين بابتسامة ، و غادرتا على عجل ، مدعيتين أنهما لا تريدان أن تقفا في طريقها.
في الوقت الحالي ، عرف الجميع تقريبًا أن رافاييل و غارين كانت لهما علاقة مستمرة ، حتى المعلم الذكر الذي كان يحزم أغراضه و يغادر الغرفة أعطى غارين نظرة مؤذية.
لقد تجاوزوا الشوارع القليلة في لمح البصر ، و سرعان ما وصلوا إلى المدرسة.
تحدثت رافاييل بهدوء مع صديقتها المفضلة بصوت لا يسمعه إلا الاثنان ، ولم يعرف أحد ما يقولانه ، لكنهما ضحكوا معًا بسعادة.
الفصل 576 المجلد الرابع : عالم مصاصي الدماء
لقد انتظروا حتى يغادر جميع الطلاب لتناول طعام الغداء بشكل أو بآخر.
لكن هذا العالم كان لا يزال مكانًا مجهولًا بالنسبة له حتى الآن ، ولم ير حتى الآن حتى ظاهرة طبيعية بدت أنها تُظهر قوة غير طبيعية ، ناهيك عن شيء يتعلق بمجال الروح ، الذي كان يُعتبر طبقة أعلى حتى بين غير الطبيعيين. .
دفعت رافاييل صديقتها بعيدًا و دخلت الفصل وحدها و جلست على مكتب غارين.
“مهلا!!” في الشوارع البيضاء النظيفة بالأسفل ، كانت فتاة جميلة تركب دراجة تلوح له . كانت رافاييل!
“تعال ، دعنا نتناول الغداء معًا ، لقد أعددت بعض الطعام الجيد خصيصًا لك.”
دفعت رافاييل صديقتها بعيدًا و دخلت الفصل وحدها و جلست على مكتب غارين.
نظر غارين إلى سيرين وإيلين مرة أخرى ، كانا يتحدثان فيما بينهما هناك و لم يلتقيا بنظرته على الإطلاق.
“لقد أعطتني جدتي ، لقد تم تناقلها من قبل ، لا تخسرها ، حسنا ؟ ” قالت رافاييل بابتسامة ، و بعد ذلك دفعت الدراجة بعيدًا عن مكان وقوفهم و هي محاطة بالعديد من أتباعها.
“حسنا .” لقد شعر بالفعل بأن شيء ما خاطئ و قد قرر أخيرا النظر في الألغاز هنا بشكل صحيح ، بالإضافة إلى الاتجاه الغريب و القديم لوجود فتيات نشيطات و فتيان سلبيين في هذه المدينة ، كل الأشياء المخفية هنا بدأت تثير اهتمامه.
لماذا لا يمسك غارين خصري؟
نهض الاثنان وخرجا من الفصل الدراسي ، حيث قامت رافاييل بسحب غارين للأمام.
في ذلك الوقت ، رأى غارين رافاييل تقف عند باب الفصل مرتدية ملابسها الجميلة و مبتسمة و هي تتجاذب أطراف الحديث مع إحدى تابعاتها و أصواتهم منخفضة للغاية كما لو كن يتهامسن .
“هذا الشيء الذي قدمته لي للتو كان جيدًا جدًا ، لقد أحببه حقًا.”
“أنا … أنا … كما تعلمين …” خفضت رافاييل رأسها بخجل ، وارتفع إحمرار في خديها.
“كنت أعلم أنك ستحبه ، أتذكر أنك كنت تحب التحف حقًا.” ضحكت رافاييل و هي تجيب: “لا تظن أنني كنت أمزح من قبل ، لقد انتبهت إليك حقًا منذ فترة طويلة ، حتى جدتي وافقت على علاقتنا.”
“هذا صحيح…”
“هاه؟ جدتك؟” شعر غارين كما لو أن رد فعله قد تأخر قليلاً ، “أليس هذا التطور سريعًا جدًا؟”
حتى أن والدتهم تريش قد نهضت وكانت على وشك دعوة رافاييل إلى المنزل لتناول الإفطار معهم ، لكن غارين رفض ذلك على عجل. شرب حليبه ، أكل على عجل من سلطة الفواكه والخضروات ، أخذ شريحتين أخريين من الخبز المحمص ، و اندفع خارج الباب ، في الوقت المناسب تمامًا لرؤية رافاييل تبتسم بشكل مذهل بينما كانت تنتظر على الطريق على دراجتها و هي تتجاذب أطراف الحديث مع عمتين من الحي.
“سريع؟ كيف ذلك؟ إذا كنت تحبهم ، احصل عليهم! افعل ما تريد فعله! سواء كان ذلك سريعًا أو بطيئًا ، ما الهدف من مقارنة نفسك بالآخرين؟ ” ردت رافاييل بازدراء ، “كان هذا هو المبدأ الذي أخبرتني به جدتي منذ أن كنت صغيرة ، إذا وجدت شيئًا جيدًا ، يجب أن أتصرف بسرعة ، إذا كنت بطيئة فلن يتبقى لي أي شيء.”
“تقصدين المكافأة؟” رفع غارين حاجبيه.
” متأكد من أن جدتك هي … جريئة … هاها …” لم يعرف غارين كيف تعلق ، ألم تكن جدتها قلقة من خروج علاقته مع حفيدتها بشكل سيء؟
“هذا الرجل …” كانت رافاييل عاجزة .
نظر غارين إلى سيرين وإيلين مرة أخرى ، كانا يتحدثان فيما بينهما هناك و لم يلتقيا بنظرته على الإطلاق.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
