نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

نهاية العوالم أونلاين 1033

اعذروني، لكن من فضلكم اذهبوا الى الجحيم

اعذروني، لكن من فضلكم اذهبوا الى الجحيم

1033 اعذروني، لكن من فضلكم اذهبوا الى الجحيم

اللعنة. لقد استغرق الأمر الكثير من الأرواح من جانبنا لاستنزاف قوة تلك الفنانة القتالية، كيف يمكنني أن أستسلم فقط بسبب مزارع سيف واحد؟ ‏ على الرغم من أن مزارع السيف هذا لا يصدق، زراعته نفسها ليست عالية جدا، لن يكون قادرا على ايقافنا جميعا. اقتله… أكثر ما سنخسره هو حياة 7-8 أشخاص آخرين. ‏ بعد قليل من التفكير، الرجل العجوز إتخذ قراره. ‏ تساءل ببرود “ماذا لو رفضنا المغادرة، ماذا تنوي أن تفعل؟” ‏ في هذه المرحلة، فهم مرؤوسيه بشكل طبيعي ما كان يُقترح واستعدوا للهجوم. ‏ واقفا أمامهم، ابتسم غو تشينغ شان ببساطة. ‏ قال باستخفاف “إذن، اعذروني، لكن من فضلكم اذهبوا الى الجحيم” ‏ “هاه؟ أتريد قتلي؟” بعد أن كرر خلف مرؤوسيه، ضحك الرجل العجوز ساخرا. ‏ شيء غير متوقع حدث! ‏ ظهر فجأة ثعبان أسود وثعبان أبيض من العدم، يلتفان حول الرجل العجوز بدءا من قدميه، ويدوران بسرعة حول جسده. ‏ ثم تحول الثعبانان إلى فتاة بأردية بيضاء وفتاة بأردية سوداء دخلت جسد الرجل العجوز ببطء. ‏ “لا، [ثعبانان الدهر التوأمان]! هذه مهارتنا الإلهية —— هذا مستحيل!”

بليش.

———يالها من مهارة مذهلة في المبارزة!

كان الدم يقطر.

كانت تصرخ بصوت عال عندما انبعث ضوء ساطع من جسدها. ‏ تحت قدميها، يبدو أن الجبل بأكمله محاصر بقوة شديدة مما جعله يهتز بشدة. ‏ هذه الظاهرة الواضحة الخارقة للطبيعة جعلت المزارعين في الجانب الآخر يترددون في اتخاذ خطوات قليلة إلى الوراء.

كانت لين ملطخة بالدماء في كل مكان مع جثة في يدها، ثم قامت برميها بعيداً.

ولين لم تستطع ملاحقتهم بعيدا.

الجثة رسمت قوس طويل قبل أن تسقط في كومة من الجثث.

اللعنة. لقد استغرق الأمر الكثير من الأرواح من جانبنا لاستنزاف قوة تلك الفنانة القتالية، كيف يمكنني أن أستسلم فقط بسبب مزارع سيف واحد؟ ‏ على الرغم من أن مزارع السيف هذا لا يصدق، زراعته نفسها ليست عالية جدا، لن يكون قادرا على ايقافنا جميعا. اقتله… أكثر ما سنخسره هو حياة 7-8 أشخاص آخرين. ‏ بعد قليل من التفكير، الرجل العجوز إتخذ قراره. ‏ تساءل ببرود “ماذا لو رفضنا المغادرة، ماذا تنوي أن تفعل؟” ‏ في هذه المرحلة، فهم مرؤوسيه بشكل طبيعي ما كان يُقترح واستعدوا للهجوم. ‏ واقفا أمامهم، ابتسم غو تشينغ شان ببساطة. ‏ قال باستخفاف “إذن، اعذروني، لكن من فضلكم اذهبوا الى الجحيم” ‏ “هاه؟ أتريد قتلي؟” بعد أن كرر خلف مرؤوسيه، ضحك الرجل العجوز ساخرا. ‏ شيء غير متوقع حدث! ‏ ظهر فجأة ثعبان أسود وثعبان أبيض من العدم، يلتفان حول الرجل العجوز بدءا من قدميه، ويدوران بسرعة حول جسده. ‏ ثم تحول الثعبانان إلى فتاة بأردية بيضاء وفتاة بأردية سوداء دخلت جسد الرجل العجوز ببطء. ‏ “لا، [ثعبانان الدهر التوأمان]! هذه مهارتنا الإلهية —— هذا مستحيل!”

مسحت لين الدم من فمها واتخذت وضعا.

في تلك اللحظة، التفت الجميع للنظر إلى نفس النقطة بالضبط على الأرض.

كجبل صلب غير متحرك، بقيت صامتة دون كلمة واحدة، لكنها ساعدت آنا على ردع هؤلاء المزارعين.

لكن يبدو ان ذلك لم يستغرقه أي جهد، فكل أرجوحة كانت خفيفة وعادية، ومع ذلك رافقته الصور اللاحقة الصاخبة.

——كانوا مزارعين أقوياء إلى حد كبير.

مسحت لين الدم من فمها واتخذت وضعا.

خوفا من قوة لين، كانوا يهاجمون في موجات، مستخدمين تكتيكات العجلات لطحن قوة لين إلى أسفل.

اقترب رجل عجوز ببطء من الفتاتين من مجموعة المزارعين.

ولين لم تستطع ملاحقتهم بعيدا.

كان مزارع يقف هناك بقطعة قماش سوداء فوق عينيه، حاملا سيفا وأطلق الشق الواحد تلو الآخر.

لأنها احتاجت أن تبقى بالقرب من آنا وتتأكد أن آنا لم تتأذى.

طقطق عنقه، وأسند سيفه على كتفه، ثم أخرج زجاجة خمر وبدأ بسكبها في حلقه.

كانت هذه المعركة في النهاية محبطة للغاية.

كجبل صلب غير متحرك، بقيت صامتة دون كلمة واحدة، لكنها ساعدت آنا على ردع هؤلاء المزارعين.

لكنها لم تترك أي خيار آخر.

لكنها لم تترك أي خيار آخر.

على رأس جبل الميراث هذا من إله الموت، كانت المعركة تقترب ببطء من نهايتها.

لكنها لم تترك أي خيار آخر.

——لم يتبقى لدى لين الكثير من القوة لمنع هؤلاء المزارعين من الاقتراب.

لكن يبدو ان ذلك لم يستغرقه أي جهد، فكل أرجوحة كانت خفيفة وعادية، ومع ذلك رافقته الصور اللاحقة الصاخبة.

في هذه الاثناء، كانت آنا واقفة في وسط المذبح خلف ظهرها، تحوم في الهواء بصمت وهي تحمل منجلها الاسود الطويل. كانت عيناها مغلقتين بينما كانت تهتفّ دائما بشيء ما، ويبدو أنها كانت تقوم بطقوس فريدة من نوعها.

طقطق عنقه، وأسند سيفه على كتفه، ثم أخرج زجاجة خمر وبدأ بسكبها في حلقه.

——ميراثها لم يكتمل بعد.

ولين لم تستطع ملاحقتهم بعيدا.

اقترب رجل عجوز ببطء من الفتاتين من مجموعة المزارعين.

———يالها من مهارة مذهلة في المبارزة!

“يا لها من براعة ومهارات رائعة في فنون القتال، بعد ملاحظتك لفترة طويلة، استفاد هذا الرجل العجوز بشكل كبير. بمجرد أن يعود هذا العجوز إلى العزلة، زراعتي ستتقدم بالتأكيد مرة أخرى”

كانت تصرخ بصوت عال عندما انبعث ضوء ساطع من جسدها. ‏ تحت قدميها، يبدو أن الجبل بأكمله محاصر بقوة شديدة مما جعله يهتز بشدة. ‏ هذه الظاهرة الواضحة الخارقة للطبيعة جعلت المزارعين في الجانب الآخر يترددون في اتخاذ خطوات قليلة إلى الوراء.

انحنت شفة لين قليلا وقالت بسخرية “هل استفدت كثيرا؟ أنت حتى لا تملك الشجاعة لمواجهة القتال، فقط ترسل مرؤوسيك لموتهم. أي فهم تحصل عليه سيكون مزيفا”

ولين لم تستطع ملاحقتهم بعيدا.

أصبح تعبير الرجل العجوز قاتما.

بالفعل، كزعيم، أقوى مزارع في هذه المجموعة، لم يكن لديه الشجاعة ليتصرف شخصيا كما كان يعرف مدى قوة الطرف الآخر.

هذا من شأنه أن يضر بسمعته.

قام الرجل العجوز بلعنتها في عقله في صمت، لكنه لم يبد أي تغيير في تعبيره وصفق ببساطة بيده.

تقدم أحد المزارعين إلى الأمام “سيدي الزعيم، وفقا لحواسي، لم يتبق لديها سوى 5% من قدرتها على التحمل وإصاباتها خطيرة. لم تعد قادرة على القتال في ذروتها”

أظهر الرجل العجوز ابتسامة منتصرة.

“فنانة القتال الأنثى، بالرغم من أنكِ ستموتين قريبا جدا، يجب أن تتعلمي بعض الأشياء من هذا الأمر. إذا كنت سأضعها في كلمات——–”

“الكثرة تغلب الشجاعة”

عندما استمعت لين إليه، أجابت بهدوء “الموت في المعركة هو نهاية المحارب، لست مندهشة من ذلك على الإطلاق”

رفعت كلتا يديها، مشكلةً يداً واحدة إلى قبضة، ويداً واحدة إلى راحة عندما ارتفع حضورها إلى الذروة.

“استبداد!”

صرخ المزارع بصوت عال.

كانت تصرخ بصوت عال عندما انبعث ضوء ساطع من جسدها.

تحت قدميها، يبدو أن الجبل بأكمله محاصر بقوة شديدة مما جعله يهتز بشدة.

هذه الظاهرة الواضحة الخارقة للطبيعة جعلت المزارعين في الجانب الآخر يترددون في اتخاذ خطوات قليلة إلى الوراء.

“ايها الشيخ، انظر!”

حافظت لين على وجودها والقت نظرة بصمت خلفها.

لكن يبدو أن زاوية فمها غير قادرة على احتواء ابتسامة. ‏ — لذلك فهو إلى جانبهم.

لسوء الحظ، بقيت عينا آنّا مغلقتين بإحكام، ويبدو أنها لا تزال تتواصل مع المذبح.

تنهدت صامت، أعادت لين تركيز اهتمامها على المزارعين الذين يواجهونها.

لم تكن هناك طريقة أخرى.

كانت هذه المعركة في النهاية محبطة للغاية.

في النصف العلوي من الجبل في تصورها، لم يكن هناك أحد آخر.

كانت الوحيدة التي يمكنها أن تواجه هؤلاء الأعداء.

صرخت مرة اخرى “تعالوا واستلموا موتكم!”

تبادل المزارعون النظرات، غير متأكدين مما يجب فعله.

——هذه المرأة كانت مثل وحش شرير بطبقات فوق طبقات من الوسائل، لا أحد يجرؤ على التقليل من شأنها.

صاح المزارع من قبل “سيدي الشيخ، إنها تخاطر بذلك—— هذا هو حقيقتها، ضربة أخيرة!”

دون تردد، تراجع الرجل العجوز خلف مرؤوسيه.

——لا تكن سخيفاً، من سيخاطر بحياته ضد شخص على حافة الموت؟

صرخ الرجل العجوز بأمره “تتقدم جميع القوات، وزعوا قوة هجومها بالتساوي بين الجميع، ولن تكون هناك أي مشاكل”

“مفهوم!”

تحت أعين الجميع الساهرة، بصرف النظر عن المذبح الذي كانت تحوم فيه آنّا، كان الجبل بكامله قد أُزيل.

استجاب المزارعون.

تقلصت المسافة بين الجانبين—— وصل حضور لين إلى ذروته مرة أخرى لأنها كانت على استعداد للتخلي عن حياتها.

فجأة، اهتزت الأرض.

الجميع استعاد توازنه بحذر، حتى لين كان عليها رفع حراستها.

لأن هذا لم يكن أي رعشة صغيرة.

الجبل بأكمله يهدر!

“ماذا حدث؟! ما الذي تفعله؟” صاح الرجل العجوز بسؤاله.

“لا أعرف، سيدي، لكن هذا ليس من فعلها!” أبلغ المزارع الآخر على عجل.

كان الدم يقطر.

بينما كانوا يتحدثون، اهتزت الأرض بشدة مرة أخرى.

في البداية، سقط جسد الجميع فجأة، ثم توقف فجأة.

هذه المرة، كل مزارع هنا أدرك حقيقة معينة.

—هذا الجبل الأسود بأكمله كان يتساقط.

“هذا مستحيل. لقد اختبرنا بالفعل، كل صخرة على هذا الجبل العملاق قوية بما يكفي لاستخدامها كسلاح” تمتم الرجل العجوز.

استمر الجبل الأسود في الهبوط.

——كان يهبط بطريقة سريعة ومرئية ويمكن تمييزها بوضوح، مما تسبب في الذعر للجميع.

انحنت شفة لين قليلا وقالت بسخرية “هل استفدت كثيرا؟ أنت حتى لا تملك الشجاعة لمواجهة القتال، فقط ترسل مرؤوسيك لموتهم. أي فهم تحصل عليه سيكون مزيفا”

لا يمكن للجبل أن يختفي من تلقاء نفسه. ‏
إذاً، ما الذي يجري بالضبط؟


تراجعت لين بضعة خطوات لحماية آنا بشكل أفضل.

برؤية ذلك، لم يحاول المزارعون التقدم للأمام.

لأن المشكلة الوحيدة الآن هي تأكيد الوضع.

بعد فترة وجيزة، شعر الجميع بالتغيير——

اقترب رجل عجوز ببطء من الفتاتين من مجموعة المزارعين.

الجبل لم يعد يهتز بشكل مكثف.

حافظت لين على وجودها والقت نظرة بصمت خلفها.

كما لو أن الجبل قد استوعب الأمر بعد أن غرق عدة مرات، فقد بدأ يهبط الآن بمهارة وبالتدريج دون أي صوت.

طقطق عنقه، وأسند سيفه على كتفه، ثم أخرج زجاجة خمر وبدأ بسكبها في حلقه.

بينما كان الجبل ينحدر بسرعة، صارت الأرض ببطء في نظر الجميع.

بينما كانوا يتحدثون، اهتزت الأرض بشدة مرة أخرى. ‏ في البداية، سقط جسد الجميع فجأة، ثم توقف فجأة. ‏ هذه المرة، كل مزارع هنا أدرك حقيقة معينة. ‏ —هذا الجبل الأسود بأكمله كان يتساقط. ‏ “هذا مستحيل. لقد اختبرنا بالفعل، كل صخرة على هذا الجبل العملاق قوية بما يكفي لاستخدامها كسلاح” تمتم الرجل العجوز. ‏ استمر الجبل الأسود في الهبوط. ‏ ——كان يهبط بطريقة سريعة ومرئية ويمكن تمييزها بوضوح، مما تسبب في الذعر للجميع.

“ايها الشيخ، انظر!”

——كانوا مزارعين أقوياء إلى حد كبير.

صرخ المزارع بصوت عال.

“يا لها من براعة ومهارات رائعة في فنون القتال، بعد ملاحظتك لفترة طويلة، استفاد هذا الرجل العجوز بشكل كبير. بمجرد أن يعود هذا العجوز إلى العزلة، زراعتي ستتقدم بالتأكيد مرة أخرى”

التفت الرجل العجوز مسرعا الى المكان الذي كان يشير إليه.

خوفا من قوة لين، كانوا يهاجمون في موجات، مستخدمين تكتيكات العجلات لطحن قوة لين إلى أسفل.

في تلك اللحظة، التفت الجميع للنظر إلى نفس النقطة بالضبط على الأرض.

كانت لين ملطخة بالدماء في كل مكان مع جثة في يدها، ثم قامت برميها بعيداً.

كان مزارع يقف هناك بقطعة قماش سوداء فوق عينيه، حاملا سيفا وأطلق الشق الواحد تلو الآخر.

لكن يبدو ان ذلك لم يستغرقه أي جهد، فكل أرجوحة كانت خفيفة وعادية، ومع ذلك رافقته الصور اللاحقة الصاخبة.

خوفا من قوة لين، كانوا يهاجمون في موجات، مستخدمين تكتيكات العجلات لطحن قوة لين إلى أسفل.

ضربت الصور اللاحقة لشقه الجبل الأسود على التوالي، إزالته طبقة طبقة.

والآن يقف الجميع على الأرض.

لم يميل الجبل بسبب ضربه بالشقوق، ولم تكن هناك حالة انهار فيها جزء فقط بينما بقي جزء آخر سليمًا.

طقطق عنقه، وأسند سيفه على كتفه، ثم أخرج زجاجة خمر وبدأ بسكبها في حلقه.

كانت الشقوق تهاجم الجبل بسرعة، بسبب مدى سرعتها، كل ما يمكنهم رؤيته هو صور لاحقة خافتة.

لكن يبدو ان ذلك لم يستغرقه أي جهد، فكل أرجوحة كانت خفيفة وعادية، ومع ذلك رافقته الصور اللاحقة الصاخبة.

بما ان عاصفة الشقوق ضربت الجبل، انحدر الجبل بكامله بصمت وسلاسة شيئا فشيئا.

——ميراثها لم يكتمل بعد.

———يالها من مهارة مذهلة في المبارزة!

على رأس جبل الميراث هذا من إله الموت، كانت المعركة تقترب ببطء من نهايتها.

تحت أعين الجميع الساهرة، بصرف النظر عن المذبح الذي كانت تحوم فيه آنّا، كان الجبل بكامله قد أُزيل.

طقطق عنقه، وأسند سيفه على كتفه، ثم أخرج زجاجة خمر وبدأ بسكبها في حلقه.

والآن يقف الجميع على الأرض.

كانت هذه المعركة في النهاية محبطة للغاية.

والآن، أوقف الرجل ذو القماش الأسود سيفه أخيراً.

بعد جرعة طويلة، وضع الرجل الزجاجة جانباً وقال معتذرا “اعتذاري، لأن حلق الجبل استغرق وقتاً أطول قليلاً، شعرت بقليل من العطش —— شيء جيد أيضاً لأنني انتهيت أخيراً” ‏ تحدث كما لو كان ما حلقه الآن مجرد قطعة من الثمار وليس جبلا يحتوي على ميراث إله. ‏ رؤية كيف كان غير رسمي حول هذا الموضوع. كان المزارعون عاجزين تماما عن الكلام. ‏ “ايها الشيخ ——” صاحب التقرير أراد أن يقول شيئاً. ‏ الرجل العجوز رفع يده ليوقفه. ‏ قال بنبرة رسمية جدا “هذا المستوى من المبارزة قد وصل إلى مستوى تجميع كل ضربة في ضربة واحدة. على الأرجح أنه تجاوز عالم قديس السيف ؛ نحن بحاجة إلى إبداء الاحترام” ‏ بالخروج من الحشد، شبك قبضته ضد الحزب الآخر “هذا المتواضع هو شيخ طائفة تسانغ وو، ياو وو تشي. يرحب بك، من أين أتيت؟” ‏ شبك الرجل قبضته أيضا وأجاب “طائفة باي هوا، غو تشينغ شان” ‏ “إذاً، لأي سبب أنت هنا؟” ‏ “أن تطلبوا من أنفسكم أن تسدوا لهذا الشخص معروفاً” ‏ “آه. أنا متأكد من أننا لم نتعرف من قبل، يهمنا أن نشرح ما تعنيه؟” ‏ “ليس من السهل أن تزرع، هذا الشخص يتمنى أن تقدر حياتك وتغادر هذا المكان على الفور” ‏ الرجل العجوز عبس واستدار إلى الجانب الآخر. ‏ ‏وقفت لين بلا حراك في مكانها، ظلت صامتة دون أن تنبس بكلمة.

طقطق عنقه، وأسند سيفه على كتفه، ثم أخرج زجاجة خمر وبدأ بسكبها في حلقه.

لم يميل الجبل بسبب ضربه بالشقوق، ولم تكن هناك حالة انهار فيها جزء فقط بينما بقي جزء آخر سليمًا.

بعد جرعة طويلة، وضع الرجل الزجاجة جانباً وقال معتذرا “اعتذاري، لأن حلق الجبل استغرق وقتاً أطول قليلاً، شعرت بقليل من العطش —— شيء جيد أيضاً لأنني انتهيت أخيراً”

تحدث كما لو كان ما حلقه الآن مجرد قطعة من الثمار وليس جبلا يحتوي على ميراث إله.

رؤية كيف كان غير رسمي حول هذا الموضوع. كان المزارعون عاجزين تماما عن الكلام.

“ايها الشيخ ——” صاحب التقرير أراد أن يقول شيئاً.

الرجل العجوز رفع يده ليوقفه.

قال بنبرة رسمية جدا “هذا المستوى من المبارزة قد وصل إلى مستوى تجميع كل ضربة في ضربة واحدة. على الأرجح أنه تجاوز عالم قديس السيف ؛ نحن بحاجة إلى إبداء الاحترام”

بالخروج من الحشد، شبك قبضته ضد الحزب الآخر “هذا المتواضع هو شيخ طائفة تسانغ وو، ياو وو تشي. يرحب بك، من أين أتيت؟”

شبك الرجل قبضته أيضا وأجاب “طائفة باي هوا، غو تشينغ شان”

“إذاً، لأي سبب أنت هنا؟”

“أن تطلبوا من أنفسكم أن تسدوا لهذا الشخص معروفاً”

“آه. أنا متأكد من أننا لم نتعرف من قبل، يهمنا أن نشرح ما تعنيه؟”

“ليس من السهل أن تزرع، هذا الشخص يتمنى أن تقدر حياتك وتغادر هذا المكان على الفور”

الرجل العجوز عبس واستدار إلى الجانب الآخر.

‏وقفت لين بلا حراك في مكانها، ظلت صامتة دون أن تنبس بكلمة.

في تلك اللحظة، التفت الجميع للنظر إلى نفس النقطة بالضبط على الأرض.

لكن يبدو أن زاوية فمها غير قادرة على احتواء ابتسامة.

— لذلك فهو إلى جانبهم.

سخر الرجل العجوز.

سخر الرجل العجوز.

لكنها لم تترك أي خيار آخر.

اللعنة.
لقد استغرق الأمر الكثير من الأرواح من جانبنا لاستنزاف قوة تلك الفنانة القتالية، كيف يمكنني أن أستسلم فقط بسبب مزارع سيف واحد؟ ‏
على الرغم من أن مزارع السيف هذا لا يصدق، زراعته نفسها ليست عالية جدا، لن يكون قادرا على ايقافنا جميعا.
اقتله…
أكثر ما سنخسره هو حياة 7-8 أشخاص آخرين.


بعد قليل من التفكير، الرجل العجوز إتخذ قراره.

تساءل ببرود “ماذا لو رفضنا المغادرة، ماذا تنوي أن تفعل؟”

في هذه المرحلة، فهم مرؤوسيه بشكل طبيعي ما كان يُقترح واستعدوا للهجوم.

واقفا أمامهم، ابتسم غو تشينغ شان ببساطة.

قال باستخفاف “إذن، اعذروني، لكن من فضلكم اذهبوا الى الجحيم”

“هاه؟ أتريد قتلي؟” بعد أن كرر خلف مرؤوسيه، ضحك الرجل العجوز ساخرا.

شيء غير متوقع حدث!

ظهر فجأة ثعبان أسود وثعبان أبيض من العدم، يلتفان حول الرجل العجوز بدءا من قدميه، ويدوران بسرعة حول جسده.

ثم تحول الثعبانان إلى فتاة بأردية بيضاء وفتاة بأردية سوداء دخلت جسد الرجل العجوز ببطء.

“لا، [ثعبانان الدهر التوأمان]! هذه مهارتنا الإلهية —— هذا مستحيل!”

على رأس جبل الميراث هذا من إله الموت، كانت المعركة تقترب ببطء من نهايتها.

استجاب المزارعون. ‏ تقلصت المسافة بين الجانبين—— وصل حضور لين إلى ذروته مرة أخرى لأنها كانت على استعداد للتخلي عن حياتها. ‏ فجأة، اهتزت الأرض. ‏ الجميع استعاد توازنه بحذر، حتى لين كان عليها رفع حراستها. ‏ لأن هذا لم يكن أي رعشة صغيرة. ‏ الجبل بأكمله يهدر! ‏ “ماذا حدث؟! ما الذي تفعله؟” صاح الرجل العجوز بسؤاله. ‏ “لا أعرف، سيدي، لكن هذا ليس من فعلها!” أبلغ المزارع الآخر على عجل.

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط