نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

نهاية العوالم أونلاين 1016

خراب إله الحياة

خراب إله الحياة

1016 خراب إله الحياة

“همف! إذهب إليه بسرعة!”

“ماذا نفعل الآن؟” يي فاي لي سأل.

“وفقًا لعهدنا السابق، لا يمكننا حاليًا إيذاء بعضنا البعض، لكن بما أننا هنا لمساعدتك في استكشاف الخراب، لا يمكننا الذهاب بشكل أعمى. أريدك أن تشارك جميع المعلومات التي لديك قبل وأثناء استكشافنا للخراب」

“الراحة” أجاب غو تشينغ شان.

فكر غو تشينغ شان قليلا، ثم اختتم:

زفر يي فاي لي بعمق، أخرج جهاز ألعاب من صدره، وقال “هذا جيد. لقد وصلت إلى المرحلة الأصعب، إذا مت اليوم، كانت ستترك غير منتهية إلى الأبد”

نزل الملك على عرشه وألقى نظرة أخيرة على الأمير.

وجد كرسي وقلب نفسه عليه.

أطلق يديه ودفع الأمير بعيدا. ‏ اعرب الملك عن ابتسامة ودية وقال للذين اتوا من بعيد「اهلا بضيوفي الكرام. أعتقد أن هذا يعني أنك اتخذت قرارك؟」 ‏ تذبذبات الإعوجاج المكاني تجلت ببطء في وسط القصر الملكي.

شغّل لوحة المفاتيح.

أرسل صوته.

وبدأ اللعب.

بعد تفكير بسيط، أومأ الملك برأسه قائلا「لا بأس بذلك」

غو تشينغ شان هز رأسه بصمت.

زفر يي فاي لي بعمق، أخرج جهاز ألعاب من صدره، وقال “هذا جيد. لقد وصلت إلى المرحلة الأصعب، إذا مت اليوم، كانت ستترك غير منتهية إلى الأبد”

ابتسمت لورا “غو تشينغ شان، ما رأيك في دعوتي لك ‘سيد’ في وقت سابق؟”

ابتسمت لورا “غو تشينغ شان، ما رأيك في دعوتي لك ‘سيد’ في وقت سابق؟”

نقر غو تشينغ شان رأسها وأشاد “أحسنتِ، كان ذلك تنسيقا مثاليا”

window.pubfuturetag = window.pubfuturetag || [];window.pubfuturetag.push({unit: "663b2a7000a9d3471ea9a021", id: "pf-8890-1"}) “بالنسبة للعهد، لا يملك الطفل البالغ من العمر ثلاث سنوات القدرة على توقيع عقد من تلقاء نفسه، لكن بوصفك أمه، فإن لديكِ صلة مباشرة بالسلالة تسمح لكِ بمساعدته على توقيع عقود معينة”

ابتسمت لورا بسعادة.

“أرجوك إمضي وقولي ذلك”

“هل سنساعد الملك حقاً في استكشاف الخراب؟” سألت.

نزل الملك على عرشه وألقى نظرة أخيرة على الأمير.

“أردت استشارة الزعيم حول ذلك” أجاب غو تشينغ شان.

لوّح بيده نحو شوان يا التي كانت تحوم في الهواء وناداها.

الزعيم استلقى على الأريكة مرة أخرى.

سأل غو تشينغ شان “هل ترك أسلافك أي كلمات بشأن هذه البوابة؟”

عندما سمع غو تشينغ شان، أغلق عينيه وأجاب “إله الحياة هو أحد الآلهة القليلة التي تمكنت من النجاة من تدمير البُعد الداخلي، ليس فقط لأنه كان قويا، بل يجب أن يعرف الكثير من الأسرار حتى، لذا ليس من الجيد إلقاء نظرة”

ابتسمت لورا “غو تشينغ شان، ما رأيك في دعوتي لك ‘سيد’ في وقت سابق؟”

“أتعرف شيئاً؟” غو تشينغ شان سأل.

أرسل صوته.

“ليس حقا، لكن أفترض أن صارخ الروح لا يزال يتدافع للعثور علينا في الخارج. قبل أن نعود، من المحتمل أن يساعد ذلك قضيتنا في فهم التاريخ القديم” أجاب الزعيم.

“ليس حقا، لكن أفترض أن صارخ الروح لا يزال يتدافع للعثور علينا في الخارج. قبل أن نعود، من المحتمل أن يساعد ذلك قضيتنا في فهم التاريخ القديم” أجاب الزعيم.

فكر غو تشينغ شان قليلا، ثم اختتم:

فكر غو تشينغ شان قليلا، ثم اختتم:

“ثم تقرر، سنلقي نظرة على خراب إله الحياة”

لم يرد الملك أن يجيب على ذلك، لكنه شعر بإحساس بالخطر يدق في قلبه. ‏ هذه هي قوة العهد. يجب أن أجيب على هذا السؤال. ‏ وإلا فإن قوة العهد ستجرحني بشدة. ‏ لم يكن امامه خيار سوى أن يجيب「كان سرًّا معينا للآلهة. أسلافي تركوا فقط عبارة واحدة: هذه البوابة لا يمكن فتحها إلا في لحظة الأزمة النهائية للعائلة المالكة. علاوة على ذلك، لا يمكن فتحها إلا مرة واحدة، ولن تكون هناك فرصة ثانية」 「بسبب هذا، نحن بحاجة إلى التحرك بكل ما لدينا」 ‏ قام غو تشينغ شان بتقييم هذه البوابة البرونزية الكبيرة مرة أخرى وأجاب “لا مشكلة”

لوّح بيده نحو شوان يا التي كانت تحوم في الهواء وناداها.

أومأ الأمير واستدار لمغادرة القصر.

“بالنسبة للعهد، لا يملك الطفل البالغ من العمر ثلاث سنوات القدرة على توقيع عقد من تلقاء نفسه، لكن بوصفك أمه، فإن لديكِ صلة مباشرة بالسلالة تسمح لكِ بمساعدته على توقيع عقود معينة”

“هل سنساعد الملك حقاً في استكشاف الخراب؟” سألت.

غو تشينغ شان تحدث بجدية شديدة:

“في هذه اللحظةِ، أعرض على ابنك الانضمام إلينا”

“بمجرد انضمامك هو وأنتِ، سيتم اعتبارك أشخاصا بجانبي”

“الآن فقط، وقعت عهدا مبهما جدا مع الملك. بسبب مخاوف من سلامته، وضع تركيزا كبيرا على وقف إطلاق النار لكنه فشل في إدراك أن ذلك كان متبادلا. على الرغم من أننا لا نستطيع إيذائه بأي شكل من الأشكال، فإنه لن يكون قادرا على إيذاء أي شخص في مجموعتي أيضا”

“أي فرد من العائلة المالكة يقترب منك بسوء نية سيتحمل عواقب هذا العهد على الفور”

“لذا، اتخذي قرارك”

كانت شوان يا مسرورة للغاية وأومأت على عجل.

“هل سنساعد الملك حقاً في استكشاف الخراب؟” سألت.

“قالت أنها مستعدة”

يي فاي لي نقل الرسالة بدون النظر للأعلى.

قال غو تشينغ شان “ثم تقرر الأمر. يجب أن تقولي هذا بالضبط: ‘أنا وطفلي على استعداد للانضمام إلى تعهد حافة الشفرة’ ”

“تعهد حافة الشفرة؟”

جاء صوت تشانغ يينغ هاو.

عاد للتو بعد أن أغلق الباب.

“هذا صحيح، الجانبان اللذان أقمتهما في العهد كانا العائلة المالكة وتعهد حافة الشفرة”

واصل غو تشينغ شان شرح “تعهد حافة الشفرة هو الفريق الذي شكله باري وكيتي مع رفاقهم، لذلك لديه أساس كاف لعهد، لا ينبغي أن يكون هناك أي مشاكل”

أومأ تشانغ يينغ هاو وتنهد “بهذه الطريقة، لن تتمكن العائلة المالكة من التصرف ضدهم بعد الآن، بدون علم أي أحد، لقد قمت بإيوائها هي وطفلها بشكل مثالي”

أومأ تشانغ يينغ هاو وتنهد “بهذه الطريقة، لن تتمكن العائلة المالكة من التصرف ضدهم بعد الآن، بدون علم أي أحد، لقد قمت بإيوائها هي وطفلها بشكل مثالي”

“وفقًا لعهدنا السابق، لا يمكننا حاليًا إيذاء بعضنا البعض، لكن بما أننا هنا لمساعدتك في استكشاف الخراب، لا يمكننا الذهاب بشكل أعمى. أريدك أن تشارك جميع المعلومات التي لديك قبل وأثناء استكشافنا للخراب」

في هذه الأثناء، كانت شوان يا قدت بدأت بالتحدث.

“أنا وطفلي على استعداد للانضمام إلى تعهد حافة الشفرة” أعلنت بصمت.

بعد كلماتها، نزلت شرارتان خافتتان من الضوء من الأعلى، يغطيان شوان يا وابنها.

كانت هذه هي قوة العهد.

نقر غو تشينغ شان حقيبة مخزونه وأخرج لوحة التكوين لترتيب بعض التكوينات حول الطفل النائم.

「دعونا نوقع عهدنا قبل أي شيء آخر، هلا فعلنا؟」ابتسم الملك وقال.

“لتجنب أي مشاكل غير ضرورية، سأستعمل معمودية الطاقة الروحية لأتأكد ان ولدك يبقى في نومه. هذا سيحسن من إمكانياته عندما يستيقظ، وهي عملية تعود عليه بمنفعة أكثر من الضرر”

“لقد رتبت أيضا كمية مناسبة من التكوينات الدفاعية”

“للأيام القليلة القادمة، سيبقى نائما، حتى أتمكن من إحيائك —— عندما تكونين على قيد الحياة مرة أخرى، يمكنكِ مقابلته شخصيا”

سماع ذلك، فتحت شوان يا عينيها على مصراعيها وفمها في صدمة.

“هذا صحيح، لا تصدمي، يمكنني إحياءك”

قال غو تشينغ شان.



على الجانب الآخر.

الملك شق طريقه عائداً إلى القصر.

جلس على عرشه بصمت، يتأمل الأحداث الأخيرة.

「أبي، هل كل شيء على ما يرام؟」

صعد رجل طويل وسيم إلى الدرجات السفلى من الدرج المؤدي إلى العرش وسأل.

「على العكس من ذلك، الشيء الوحيد الذي يمكننا فعله الآن هو الانتظار بصمت」أجاب الملك.

「‏أبتاه … ماذا عن الوصي؟「 الأمير سأل.

أطلق يديه ودفع الأمير بعيدا. ‏ اعرب الملك عن ابتسامة ودية وقال للذين اتوا من بعيد「اهلا بضيوفي الكرام. أعتقد أن هذا يعني أنك اتخذت قرارك؟」 ‏ تذبذبات الإعوجاج المكاني تجلت ببطء في وسط القصر الملكي.

「لقد ماتت، لسوء الحظ، طفلها يعيش. أرسل رجالك ليراقبوا ذلك المكان، حالما يغادرون، أدخلوا وقتلوا ذلك الطفل بيديك」

الأمير الوسيم كان مترددا في الإجابة، على ما يبدو يريد أن يرفض.

أصبحت نظرة الملك ثابتة وهو يصرخ「ألا تفهم؟ عندما تختلط سلالة العائلة المالكة وعشيرة الوصي، واحدة فقط من نتيجتين ستحدث. إما أن يموت الطفل قبل أن يبلغ الثالثة من عمره، أو أن يمتص قوة اثنين من أفراد العائلة المالكة وينمي بسرعة مهارة إلهية جديدة」
「طوال السنوات الثلاث الماضية، انتظرت موت ذلك الطفل، لكنه تمكن من العيش!」

أمسك الملك بكتفي الأمير بيديه وهو يصرخ「الشعب الوحيد الذي بقي له نسل العائلة المالكة هو أنت وأنا وذلك الطفل. هل تريد أن تمتص قوتك وتتحول ببطء إلى قشرة عديمة الفائدة من نفسك السابقة؟」
「لا، لا أريد مثل هذا الشيء!」أجاب الأمير بخوف.

عندما كان الملك على وشك قول شيء آخر، تغيرت تعبيراته.

“هل سنساعد الملك حقاً في استكشاف الخراب؟” سألت.

أطلق يديه ودفع الأمير بعيدا.

اعرب الملك عن ابتسامة ودية وقال للذين اتوا من بعيد「اهلا بضيوفي الكرام. أعتقد أن هذا يعني أنك اتخذت قرارك؟」

تذبذبات الإعوجاج المكاني تجلت ببطء في وسط القصر الملكي.

「فهمت!」

ظهرت مجموعة غو تشينغ شان في القصر.

غو تشينغ شان تحدث بجدية شديدة: ‏ “في هذه اللحظةِ، أعرض على ابنك الانضمام إلينا” ‏ “بمجرد انضمامك هو وأنتِ، سيتم اعتبارك أشخاصا بجانبي” ‏ “الآن فقط، وقعت عهدا مبهما جدا مع الملك. بسبب مخاوف من سلامته، وضع تركيزا كبيرا على وقف إطلاق النار لكنه فشل في إدراك أن ذلك كان متبادلا. على الرغم من أننا لا نستطيع إيذائه بأي شكل من الأشكال، فإنه لن يكون قادرا على إيذاء أي شخص في مجموعتي أيضا” ‏ “أي فرد من العائلة المالكة يقترب منك بسوء نية سيتحمل عواقب هذا العهد على الفور” ‏ “لذا، اتخذي قرارك” ‏ كانت شوان يا مسرورة للغاية وأومأت على عجل.

“بالفعل، قررنا أن نساعدك في استكشاف ذلك الخراب في مقابل مساعدتك للقبض على أو التخلص من الآلهة الأربعة”

“ماذا نفعل الآن؟” يي فاي لي سأل.

أجاب غو تشينغ شان.

أرسل صوته.

ضحك الملك بحماس ثم وقف「اتبعني من فضلك، بعد توقيع العهد، سنرحل إلى الخراب على الفور」

「لقد ماتت، لسوء الحظ، طفلها يعيش. أرسل رجالك ليراقبوا ذلك المكان، حالما يغادرون، أدخلوا وقتلوا ذلك الطفل بيديك」 ‏ الأمير الوسيم كان مترددا في الإجابة، على ما يبدو يريد أن يرفض. ‏ أصبحت نظرة الملك ثابتة وهو يصرخ「ألا تفهم؟ عندما تختلط سلالة العائلة المالكة وعشيرة الوصي، واحدة فقط من نتيجتين ستحدث. إما أن يموت الطفل قبل أن يبلغ الثالثة من عمره، أو أن يمتص قوة اثنين من أفراد العائلة المالكة وينمي بسرعة مهارة إلهية جديدة」 「طوال السنوات الثلاث الماضية، انتظرت موت ذلك الطفل، لكنه تمكن من العيش!」 ‏ أمسك الملك بكتفي الأمير بيديه وهو يصرخ「الشعب الوحيد الذي بقي له نسل العائلة المالكة هو أنت وأنا وذلك الطفل. هل تريد أن تمتص قوتك وتتحول ببطء إلى قشرة عديمة الفائدة من نفسك السابقة؟」 「لا، لا أريد مثل هذا الشيء!」أجاب الأمير بخوف. ‏ عندما كان الملك على وشك قول شيء آخر، تغيرت تعبيراته.

“جيد جدا، من فضلك قُد الطريق” أجاب غو تشينغ شان.

“بالفعل، قررنا أن نساعدك في استكشاف ذلك الخراب في مقابل مساعدتك للقبض على أو التخلص من الآلهة الأربعة”

نزل الملك على عرشه وألقى نظرة أخيرة على الأمير.

غو تشينغ شان تحدث بجدية شديدة: ‏ “في هذه اللحظةِ، أعرض على ابنك الانضمام إلينا” ‏ “بمجرد انضمامك هو وأنتِ، سيتم اعتبارك أشخاصا بجانبي” ‏ “الآن فقط، وقعت عهدا مبهما جدا مع الملك. بسبب مخاوف من سلامته، وضع تركيزا كبيرا على وقف إطلاق النار لكنه فشل في إدراك أن ذلك كان متبادلا. على الرغم من أننا لا نستطيع إيذائه بأي شكل من الأشكال، فإنه لن يكون قادرا على إيذاء أي شخص في مجموعتي أيضا” ‏ “أي فرد من العائلة المالكة يقترب منك بسوء نية سيتحمل عواقب هذا العهد على الفور” ‏ “لذا، اتخذي قرارك” ‏ كانت شوان يا مسرورة للغاية وأومأت على عجل.

“همف! إذهب إليه بسرعة!”

غو تشينغ شان تحدث بجدية شديدة: ‏ “في هذه اللحظةِ، أعرض على ابنك الانضمام إلينا” ‏ “بمجرد انضمامك هو وأنتِ، سيتم اعتبارك أشخاصا بجانبي” ‏ “الآن فقط، وقعت عهدا مبهما جدا مع الملك. بسبب مخاوف من سلامته، وضع تركيزا كبيرا على وقف إطلاق النار لكنه فشل في إدراك أن ذلك كان متبادلا. على الرغم من أننا لا نستطيع إيذائه بأي شكل من الأشكال، فإنه لن يكون قادرا على إيذاء أي شخص في مجموعتي أيضا” ‏ “أي فرد من العائلة المالكة يقترب منك بسوء نية سيتحمل عواقب هذا العهد على الفور” ‏ “لذا، اتخذي قرارك” ‏ كانت شوان يا مسرورة للغاية وأومأت على عجل.

أرسل صوته.

“همف! إذهب إليه بسرعة!”

「فهمت!」

هدأ قلب الملك مرة أخرى.

أومأ الأمير واستدار لمغادرة القصر.

“أرجوك إمضي وقولي ذلك”

بينما قادهم الملك نحو إتجاه آخر.

سأل غو تشينغ شان “هل ترك أسلافك أي كلمات بشأن هذه البوابة؟”

قاد مجموعة غو تشينغ شان من خلال هياكل القصر المختلفة والآليات المعقدة والممرات السرية، ووصل في النهاية إلى غرفة مغلقة تحت الأرض معينة.

أطلق يديه ودفع الأمير بعيدا. ‏ اعرب الملك عن ابتسامة ودية وقال للذين اتوا من بعيد「اهلا بضيوفي الكرام. أعتقد أن هذا يعني أنك اتخذت قرارك؟」 ‏ تذبذبات الإعوجاج المكاني تجلت ببطء في وسط القصر الملكي.

「دعونا نوقع عهدنا قبل أي شيء آخر، هلا فعلنا؟」ابتسم الملك وقال.

“أرجوك إمضي وقولي ذلك”

“لدي مسألة واحدة فقط” أجاب غو تشينغ شان.

“هل سنساعد الملك حقاً في استكشاف الخراب؟” سألت.

“أرجوك إمضي وقولي ذلك”

في هذه الأثناء، كانت شوان يا قدت بدأت بالتحدث. ‏ “أنا وطفلي على استعداد للانضمام إلى تعهد حافة الشفرة” أعلنت بصمت. ‏ بعد كلماتها، نزلت شرارتان خافتتان من الضوء من الأعلى، يغطيان شوان يا وابنها. ‏ كانت هذه هي قوة العهد. ‏ نقر غو تشينغ شان حقيبة مخزونه وأخرج لوحة التكوين لترتيب بعض التكوينات حول الطفل النائم.

“وفقًا لعهدنا السابق، لا يمكننا حاليًا إيذاء بعضنا البعض، لكن بما أننا هنا لمساعدتك في استكشاف الخراب، لا يمكننا الذهاب بشكل أعمى. أريدك أن تشارك جميع المعلومات التي لديك قبل وأثناء استكشافنا للخراب」

أجاب غو تشينغ شان.

بعد تفكير بسيط، أومأ الملك برأسه قائلا「لا بأس بذلك」

ابتسمت لورا بسعادة.

“ثم لدينا تعاون” ابتسم غو تشينغ شان.

“هل سنساعد الملك حقاً في استكشاف الخراب؟” سألت.

سرعان ما وقع الطرفان على العهد.

بينما قادهم الملك نحو إتجاه آخر.

هدأ قلب الملك مرة أخرى.

نقر غو تشينغ شان رأسها وأشاد “أحسنتِ، كان ذلك تنسيقا مثاليا”

——تبادل المعلومات أمر تافه، الكنز الدفين المتبقي لإله الحياة هو المسألة الأكثر أهمية.

رغم أنه كان يدرك بالفعل أن الجانب الآخر فاحش الثراء، إلا أنه كان مندهشاً حين سمع أن الجانب الآخر لم يكن راغباً في أي جزء منه.

هذا هو السبب في أنه قبل هذه الصفقة بسهولة.

بسبب هذا العهد، لم يستطع أي طرف أن يؤذي الآخر.

بعد الدخول في الخراب، الأشياء التي أرادها كلا الجانبين كانت مختلفة أيضا.

لم يكن هناك أي تضارب في المصالح.

لا يمكن أن يكون هناك أساس أفضل للتعاون من هذا.

「رجاءً تعال معي」

ابتسم الملك بسرور.

أحضر مجموعتهم إلى القاعة الداخلية.

جرح الملك راحة يده ولطخها في جميع أنحاء الجدار.

إذ شعر الجدار بدمائه، انشق وانتقل ببطء الى أحد جانبيه مع ضجة كبيرة.

سرعان ما ظهرت بوابة برونزية كبيرة أمام الجميع.

البوابة كانت عارية تماما بدون أي شيء عليها، لكنها أعطت رائحة كثيفة من الدم.

يمكن أن نستشعر منها شعورا عميقا بالتقلبات.

“لدي شعور سيء حول هذا” تحدث تشانغ يينغ هاو بشكل غير طبيعي.

“اشعر بالمثل” أجاب الزعيم.

رغم ان البوابة البرونزية كانت صامتة ولم تصدر صوتا، فقد شعروا كما لو انها تنفخ باستمرار بلايين الصرخات والبُكاء الخافت.

أوضح الملك:

「منذ وقت طويل، كانت هذه البوابة هنا لإغلاق شيء ما بداخلها. على الرغم من أنني لا أعرف ما كان، إذا كان هذا المكان قد تركه إله الحياة، فإن الفوائد المخفية فيه يجب أن تكون كبيرة أيضا」

غو تشينغ شان تحدث بجدية شديدة: ‏ “في هذه اللحظةِ، أعرض على ابنك الانضمام إلينا” ‏ “بمجرد انضمامك هو وأنتِ، سيتم اعتبارك أشخاصا بجانبي” ‏ “الآن فقط، وقعت عهدا مبهما جدا مع الملك. بسبب مخاوف من سلامته، وضع تركيزا كبيرا على وقف إطلاق النار لكنه فشل في إدراك أن ذلك كان متبادلا. على الرغم من أننا لا نستطيع إيذائه بأي شكل من الأشكال، فإنه لن يكون قادرا على إيذاء أي شخص في مجموعتي أيضا” ‏ “أي فرد من العائلة المالكة يقترب منك بسوء نية سيتحمل عواقب هذا العهد على الفور” ‏ “لذا، اتخذي قرارك” ‏ كانت شوان يا مسرورة للغاية وأومأت على عجل.

سأل غو تشينغ شان “هل ترك أسلافك أي كلمات بشأن هذه البوابة؟”

هدأ قلب الملك مرة أخرى.

لم يرد الملك أن يجيب على ذلك، لكنه شعر بإحساس بالخطر يدق في قلبه.

هذه هي قوة العهد.
يجب أن أجيب على هذا السؤال. ‏
وإلا فإن قوة العهد ستجرحني بشدة.


لم يكن امامه خيار سوى أن يجيب「كان سرًّا معينا للآلهة. أسلافي تركوا فقط عبارة واحدة: هذه البوابة لا يمكن فتحها إلا في لحظة الأزمة النهائية للعائلة المالكة. علاوة على ذلك، لا يمكن فتحها إلا مرة واحدة، ولن تكون هناك فرصة ثانية」
「بسبب هذا، نحن بحاجة إلى التحرك بكل ما لدينا」

قام غو تشينغ شان بتقييم هذه البوابة البرونزية الكبيرة مرة أخرى وأجاب “لا مشكلة”

بينما قادهم الملك نحو إتجاه آخر.

شغّل لوحة المفاتيح.

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط