نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

نهاية العوالم أونلاين 978

اقتراب الأزمة

اقتراب الأزمة

978 اقتراب الأزمة

“من هذه الفتاة نينغ يوي تشان؟” يي فاي لي سأل أيضا.

خاتم الولاء بدا صغيرا جدا في البداية، وكأنه شيء لا يمكن إلا لفتاة صغيرة ارتداءه.

اللعنة أين هم الآن؟

لكن بينما كان الرجل يحمل الخاتم بين أصابعه، نما الخاتم من تلقاء نفسه ليتناسب مع حجمه.

سو شيويه إير تحدثت أولاً “يبدو أننا غير محظوظين قليلاً، لأن كلانا وقع في حب نفس الرجل”

ارتدى الرجل الخاتم وقال “اسمي الزعيم ؛ أقسم بأنني لن أؤذي أي شخص في هذه الغرفة”

عندما سمعوه، شعر الجميع بالتعاطف. ‏ لا آباء. بعيداً عن الناس. أصيب بجروح بالغة. هذا الشخص قوي حقا، لكنه لا يزال يقع في مثل هذا المأزق. حسناً يا زعيم. إنه مجرد اسم بكلتا الحالتين. ‏ بأخذ ذلك في الاعتبار، قبل الجميع الاسم. ‏ قال له غو تشينغ شان “زعيم، يجب أن ترتاح قليلا أولا —— فاي لي، أعطه علبة أخرى من مشروب نقاط الروح”

خاتم الولاء أعطى ضوءا خافتا الذي كان يدور حول الرجل قبل أن يتم امتصاصه إلى جسده.

“زعيم، حان وقت العشاء” “زعيم، طاب مساؤك” “زعيم، إلى أين أنت ذاهب؟” أهكذا ستجري الأمور حقاً؟

اخبرته لورا “حتى لو لم يكن هذا اسمك الأصلي، فإن خاتم الولاء سيحقق نفس النتائج، لأنه يقفل مباشرة على روحك”

“… لا داعي لأن تختلقي أعذاراً لهذا النوع من الرجال. بمجرد أن نعود إلى مملكة طائر العليق، سأساعدك على أن ترِ بوضوح كيف هو حقا”

إذ قالت ذلك، نظرت اليه بانتباه لتلاحظ رد فعله.

في نفس الوقت، اختفت الصورة الموجودة على الكتاب.

“كان لدي عدد لا بأس به من الألقاب المختلفة، لكن لا أحد منها مثير للاهتمام على الإطلاق، لذلك قررت. من الآن فصاعداً، أنا الزعيم” الرجل أكّد ذلك مجدداً.

الزعيم أومأ وسحق المنبه الذهبي بيده.

شعر الجميع بالحرج بعض الشيء.

“… لا داعي لأن تختلقي أعذاراً لهذا النوع من الرجال. بمجرد أن نعود إلى مملكة طائر العليق، سأساعدك على أن ترِ بوضوح كيف هو حقا”

——هل علينا حقاً أن نناديه بالزعيم؟

—نعم، هذا المظهر بالتأكيد غير مناسب لمقابلة امرأة. لكن يجب أن أتأكد من شيء أولاً. ‏ “هل كنت تستخدم هويتك كإله لتعبث مع امرأة من طبقات العالم الـ 900 مليون؟” استجوب غو تشينغ شان بشدة. ‏ 「لا، بالتأكيد لا. أنا لا أهتم بمثل هذه الأشياء. أنا والبابا تواصلنا فقط من خلال المناقشات حول الزمكان والمصير」أقسم التنين الشيطاني. ‏ “حسنا جدا، أنا أثق بكلماتك—– هل لديك أي شيء يمكن أن يستخدم لإدراك أنه منك؟” غو تشينغ شان سأل. ‏ تنهد التنين الشيطاني بارتياح وأجاب「نعم، خذ خصلة من شعري، وستدرك البابا أنه مني على الفور」 ‏ استخدم غو تشينغ شان سيفه وقص خصلة واحدة من شعره. ‏ بينما كان على وشك أن يمسك بها، تجمد. ‏ شعور شديد بالضغط الذي جعل المرء يحبس أنفاسه ومض من إحساسه الروحي. ‏ غو تشينغ شان ارتجف. ‏ التفت نحو لين. ‏ كانت لين ايضا ترتسم تعابير حادة على وجهها. ‏ “هل شعرت بذلك؟” لين سألت. ‏ “لقد فعلت، وأنتِ؟” أجاب غو تشينغ شان. ‏ “غرائزي ليست حادة مثلكم أيها المزارعون، لكن بوسعي أن أشعر بمعركة يائسة تقترب منا” أوضحت لين. ‏ لم تستطع إلا أن تنبعث منها نية القتال. ‏ صحح غو تشينغ شان لها “إنها ليست مجرد معركة. إحساسي الروحي أقوى من معظم المزارعين الآخرين، كما يمكنني أن أشعر باقتراب الموت”

ألا يعني ذلك أن المحادثات العادية ستجري هكذا:

نظر الرجل الى يده الممدودة وسأله بفضول “ماذا يعني ذلك؟”

“زعيم، حان وقت العشاء”
“زعيم، طاب مساؤك”
“زعيم، إلى أين أنت ذاهب؟”
أهكذا ستجري الأمور حقاً؟

“كان هذا قبل حوالي 10 دقائق، يمكنك سماع ما يقولونه، لكن الأمر سيستغرق بعض الوقت لتحديد أين كانوا بالضبط” أوضحت لورا.

غو تشينغ شان لم يهتم كثيرا بذلك وكان أول من مد يده مبتسما “زعيم، مرحبا بك في مجموعتنا الصغيرة”

“…. أعتقد شخصيا، أن مزارعي السيف، بصفة عامة، ليسوا محترمين بغض النظر عن نوع الجنس”

نظر الرجل الى يده الممدودة وسأله بفضول “ماذا يعني ذلك؟”

“زعيم، حان وقت العشاء” “زعيم، طاب مساؤك” “زعيم، إلى أين أنت ذاهب؟” أهكذا ستجري الأمور حقاً؟

شرح تشانغ يينغ هاو وسأله بشكل عرضي “إنه يعرض مصافحة يدك، والغرض من ذلك هو كبادرة ترحيب—— إذا كنت لا تعرف حتى عن هذا، هل عادة لا تقوم بالاتصال مع أي شخص؟”

غو تشينغ شان وصل إلى ظهره.

“هذا صحيح” اعترف الرجل بسخاء “لقد كنت أمكث في مكان بعيد عن الحضور، فقط في الآونة الأخيرة أصبت بجروح بالغة وأنقذني غو تشينغ شان، مما أدى إلى اتصالي الحالي بكم جميعاً”

ارتدى الرجل الخاتم وقال “اسمي الزعيم ؛ أقسم بأنني لن أؤذي أي شخص في هذه الغرفة”

عندما سمعوه، شعر الجميع بالتعاطف.

لا آباء.
بعيداً عن الناس.
أصيب بجروح بالغة.
هذا الشخص قوي حقا، لكنه لا يزال يقع في مثل هذا المأزق.
حسناً يا زعيم.
إنه مجرد اسم بكلتا الحالتين.

بأخذ ذلك في الاعتبار، قبل الجميع الاسم.

قال له غو تشينغ شان “زعيم، يجب أن ترتاح قليلا أولا —— فاي لي، أعطه علبة أخرى من مشروب نقاط الروح”

“زعيم، حان وقت العشاء” “زعيم، طاب مساؤك” “زعيم، إلى أين أنت ذاهب؟” أهكذا ستجري الأمور حقاً؟

“بالتأكيد” أجاب يي فاي لي.

ثم التفت غو تشينغ شان إلى التنين الشيطاني وسأل “الآن، أرجوك أخبرني أين هي شي الصغيرة”

「إنها سجينة في أعمق جزء من كنيسة المصير المقدسة. العملة أيضاً في حوزة بابا كنيسة المصير المقدسة」التنين الشيطاني أجاب عليه.

“حسنا جدا، دعونا نتحرك على الفور” قال غو تشينغ شان دون تردد.

「لا اريد ذلك」أجاب التنين الشيطاني.

“لماذا لا؟” غو تشينغ شان سأل.

「تلك البابا وقرتني من أعماق قلبها، كنت إلهها، والآن تريد مني أن ألتقي بها بهذا المظهر؟」نصف التنين الشيطاني اشتكى والنصف الآخر رفضه.

بينما كان يقول ذلك، تسلل لمحة إلى سيده.

رفض سيده قول أي شيء وببساطة نظر إلى غو تشينغ شان.

ألقى غو تشينغ شان نظرة على مظهر التنين الشيطاني مرة أخرى: قبعة زمردية خضراء ؛ ضفر الشعر واللحية لتعليق جميع أنواع الحلي ؛ وجه مليء بالأنماط التي تشبه الرسومات.

كانت المحادثة بين الفتيات الثلاث معروضة بالكامل في المشهد الذي يصوره الكتاب.

—نعم، هذا المظهر بالتأكيد غير مناسب لمقابلة امرأة.
لكن يجب أن أتأكد من شيء أولاً.

“هل كنت تستخدم هويتك كإله لتعبث مع امرأة من طبقات العالم الـ 900 مليون؟” استجوب غو تشينغ شان بشدة.

「لا، بالتأكيد لا. أنا لا أهتم بمثل هذه الأشياء. أنا والبابا تواصلنا فقط من خلال المناقشات حول الزمكان والمصير」أقسم التنين الشيطاني.

“حسنا جدا، أنا أثق بكلماتك—– هل لديك أي شيء يمكن أن يستخدم لإدراك أنه منك؟” غو تشينغ شان سأل.

تنهد التنين الشيطاني بارتياح وأجاب「نعم، خذ خصلة من شعري، وستدرك البابا أنه مني على الفور」

استخدم غو تشينغ شان سيفه وقص خصلة واحدة من شعره.

بينما كان على وشك أن يمسك بها، تجمد.

شعور شديد بالضغط الذي جعل المرء يحبس أنفاسه ومض من إحساسه الروحي.

غو تشينغ شان ارتجف.

التفت نحو لين.

كانت لين ايضا ترتسم تعابير حادة على وجهها.

“هل شعرت بذلك؟” لين سألت.

“لقد فعلت، وأنتِ؟” أجاب غو تشينغ شان.

“غرائزي ليست حادة مثلكم أيها المزارعون، لكن بوسعي أن أشعر بمعركة يائسة تقترب منا” أوضحت لين.

لم تستطع إلا أن تنبعث منها نية القتال.

صحح غو تشينغ شان لها “إنها ليست مجرد معركة. إحساسي الروحي أقوى من معظم المزارعين الآخرين، كما يمكنني أن أشعر باقتراب الموت”

الأجزاء الذهبية بدأت في إعطاء الضوء وارتفعت على قمة الكتاب.

غو تشينغ شان وصل إلى ظهره.

“منذ 10 دقائق؟” شعر غو تشينغ شان بالقلق.

ظهره كان غارقاً في العرق البارد.

الآخرون كان لديهم تعابير مختلفة على وجوههم وهم يسمعونهم يتحدثون.

يي فاي لي قال عاجزا “لم أستطع أن أشعر بأي شيء على الإطلاق”

بدا تشانغ يينغ هاو متفكرا وأجاب “لقد تمكنت من الشعور بشيء ما، وكأننا في حالة مطاردة”

الرجل المدعو “زعيم” أخرج كتابا وقلبه بعناية.

“آه، ليس جيدا. أستطيع أن أرى عدوا لي يقترب” قال.

“عدوك؟ إذن لماذا لدي شعور أن الهدف هو أنا؟” غو تشينغ شان عبس.

أجاب الزعيم “يعتمد ذلك على مدى ارتباطك بمشكلتي— تعال، اضغط يدك مقابل يدي، سأرى إذا كان هناك أي شيء يتعلق بك”

“كتابك هو —”

“إنه قادرا على مراقبة الأحداث التي حدثت مؤخراً والتي قد تكون ذات صلة بحياتي وحياتك”

غو تشينغ شان ضغط كفّه على يد الزعيم.

ثم نظر إلى الكتاب.

حدث شيء لا يمكن تخيله.

حيث كان الكتاب فارغًا في الأصل، سرعان ما عرض مظهر صارخ الروح.

——كان صارخ الروح يقف على عملاق عميق، يتحرك بسرعة على طول دوامة الفضاء اللانهائية.

في الصفحة التالية من الكتاب، ظهر غراب أسود ببطء.

ثلاث نساء كن جالسات على ظهر الغراب الأسود.

“سو شيويه اير، آنا، ونينغ يوي تشان! لماذا الثلاثة معا، ويطاردهم صارخ الروح أيضا!” صرخ غو تشينغ شان وهو مصدوم.

“نينغ يوي تشان؟” سأل تشانغ يينغ هاو.

سماع هذا التفسير، تذكر ما رأته من تجارب غو تشينغ شان، لين شعرت فجأة أن غو تشينغ شان قد مر بالكثير من المشقة.

“من هذه الفتاة نينغ يوي تشان؟” يي فاي لي سأل أيضا.

الأجزاء الذهبية بدأت في إعطاء الضوء وارتفعت على قمة الكتاب.

“شخص جاء من نفس عالمي الزراعة” اجاب غو تشينغ شان.

“إنها مزارعة كانت تركض في كل مكان للبحث عن غو تشينغ شان. أخذتها وهي حاليا رئيسة الحرس الملكي لطائر العليق” أجابت لورا في نفس الوقت.

تشانغ يينغ هاو و يي فاي لي فهموا على الفور.

لكن غو تشينغ شان لم يهتم بالتفاصيل وتحدث “لورا، دعيني أستعير درعك”

“فهمت!” أجابت لورا على الفور.

ظهر الدرع السيادي لطائر العليق على جسد غو تشينغ شان مرة أخرى، ظهرت أربعة سيوف خلف ظهره.

لم يكن هناك طريقة أخرى، إذا كان الخصم هو صارخ الروح، فإن أي مستوى من التحضير لن يكون مفرطًا.

“هل يمكننا أن نرى أين هم؟” غو تشينغ شان سأل الزعيم.

“لسوء الحظ، يمكن لكتابي التقاط صور باهتة فقط، وليس لدي وسيلة لتحديد أين هم” أجاب الزعيم معتذرا.

“غو تشينغ شان، لا تكن متسرعا جدا، إذا كنا يمكن أن نرى هذه الصور، فلدي طريقة لمعرفة المزيد من المعلومات” لورا أخبرته.

“حقاً؟” غو تشينغ شان كانت مبتهجا جدا.

أخرجت لورا منبهاً ذهبياً من داخل حقيبتها وأعطته إلى الزعيم.

“هذه أداة زمكان تستخدم لمرة واحدة، وهي قادرة على اكتشاف شيء حدث في الماضي بأصغر أثر، وعرضه ثم محاولة تحديد مكانه”

استلم الزعيم المنبه الذهبي وابتسم “يبدو هذا الشيء قيِّما جدا، قلتِ انه لا يمكن استعماله إلا مرة واحدة؟”

“هذا صحيح، استخدمه” قالت لورا.

اللعنة أين هم الآن؟

الزعيم أومأ وسحق المنبه الذهبي بيده.

ألا يعني ذلك أن المحادثات العادية ستجري هكذا:

الساعة والدقيقة والعقرب الثاني وكذلك الأرقام كلها سقطت على الكتاب، متناثرة كأجزاء.

“كان هذا قبل حوالي 10 دقائق، يمكنك سماع ما يقولونه، لكن الأمر سيستغرق بعض الوقت لتحديد أين كانوا بالضبط” أوضحت لورا.

الأجزاء الذهبية بدأت في إعطاء الضوء وارتفعت على قمة الكتاب.

اخبرته لورا “حتى لو لم يكن هذا اسمك الأصلي، فإن خاتم الولاء سيحقق نفس النتائج، لأنه يقفل مباشرة على روحك”

في نفس الوقت، اختفت الصورة الموجودة على الكتاب.

الفتيات الثلاث في الصورة بدأن في الكلام.

بدأ الضوء المتوهج في عرض المشهد الذي تم تصويره في الكتاب في وقت سابق.

الجميع لم يستطع المساعدة سوى إلقاء نظرة خاطفة على غو تشينغ شان

“كان هذا قبل حوالي 10 دقائق، يمكنك سماع ما يقولونه، لكن الأمر سيستغرق بعض الوقت لتحديد أين كانوا بالضبط” أوضحت لورا.

“منذ 10 دقائق؟” شعر غو تشينغ شان بالقلق.

“منذ 10 دقائق؟” شعر غو تشينغ شان بالقلق.

“من هذه الفتاة نينغ يوي تشان؟” يي فاي لي سأل أيضا.

إذا كانت قد مرت 10 دقائق بالفعل، لم يكن هناك معرفة إذا كان صارخ الروح قد لحق بهم أم لا.

—نعم، هذا المظهر بالتأكيد غير مناسب لمقابلة امرأة. لكن يجب أن أتأكد من شيء أولاً. ‏ “هل كنت تستخدم هويتك كإله لتعبث مع امرأة من طبقات العالم الـ 900 مليون؟” استجوب غو تشينغ شان بشدة. ‏ 「لا، بالتأكيد لا. أنا لا أهتم بمثل هذه الأشياء. أنا والبابا تواصلنا فقط من خلال المناقشات حول الزمكان والمصير」أقسم التنين الشيطاني. ‏ “حسنا جدا، أنا أثق بكلماتك—– هل لديك أي شيء يمكن أن يستخدم لإدراك أنه منك؟” غو تشينغ شان سأل. ‏ تنهد التنين الشيطاني بارتياح وأجاب「نعم، خذ خصلة من شعري، وستدرك البابا أنه مني على الفور」 ‏ استخدم غو تشينغ شان سيفه وقص خصلة واحدة من شعره. ‏ بينما كان على وشك أن يمسك بها، تجمد. ‏ شعور شديد بالضغط الذي جعل المرء يحبس أنفاسه ومض من إحساسه الروحي. ‏ غو تشينغ شان ارتجف. ‏ التفت نحو لين. ‏ كانت لين ايضا ترتسم تعابير حادة على وجهها. ‏ “هل شعرت بذلك؟” لين سألت. ‏ “لقد فعلت، وأنتِ؟” أجاب غو تشينغ شان. ‏ “غرائزي ليست حادة مثلكم أيها المزارعون، لكن بوسعي أن أشعر بمعركة يائسة تقترب منا” أوضحت لين. ‏ لم تستطع إلا أن تنبعث منها نية القتال. ‏ صحح غو تشينغ شان لها “إنها ليست مجرد معركة. إحساسي الروحي أقوى من معظم المزارعين الآخرين، كما يمكنني أن أشعر باقتراب الموت”

اللعنة
أين هم الآن؟

—نعم، هذا المظهر بالتأكيد غير مناسب لمقابلة امرأة. لكن يجب أن أتأكد من شيء أولاً. ‏ “هل كنت تستخدم هويتك كإله لتعبث مع امرأة من طبقات العالم الـ 900 مليون؟” استجوب غو تشينغ شان بشدة. ‏ 「لا، بالتأكيد لا. أنا لا أهتم بمثل هذه الأشياء. أنا والبابا تواصلنا فقط من خلال المناقشات حول الزمكان والمصير」أقسم التنين الشيطاني. ‏ “حسنا جدا، أنا أثق بكلماتك—– هل لديك أي شيء يمكن أن يستخدم لإدراك أنه منك؟” غو تشينغ شان سأل. ‏ تنهد التنين الشيطاني بارتياح وأجاب「نعم، خذ خصلة من شعري، وستدرك البابا أنه مني على الفور」 ‏ استخدم غو تشينغ شان سيفه وقص خصلة واحدة من شعره. ‏ بينما كان على وشك أن يمسك بها، تجمد. ‏ شعور شديد بالضغط الذي جعل المرء يحبس أنفاسه ومض من إحساسه الروحي. ‏ غو تشينغ شان ارتجف. ‏ التفت نحو لين. ‏ كانت لين ايضا ترتسم تعابير حادة على وجهها. ‏ “هل شعرت بذلك؟” لين سألت. ‏ “لقد فعلت، وأنتِ؟” أجاب غو تشينغ شان. ‏ “غرائزي ليست حادة مثلكم أيها المزارعون، لكن بوسعي أن أشعر بمعركة يائسة تقترب منا” أوضحت لين. ‏ لم تستطع إلا أن تنبعث منها نية القتال. ‏ صحح غو تشينغ شان لها “إنها ليست مجرد معركة. إحساسي الروحي أقوى من معظم المزارعين الآخرين، كما يمكنني أن أشعر باقتراب الموت”

غو تشينغ شان شدّ قبضته بإحكام.

978 اقتراب الأزمة

الفتيات الثلاث في الصورة بدأن في الكلام.

كانت المحادثة بين الفتيات الثلاث معروضة بالكامل في المشهد الذي يصوره الكتاب.

سو شيويه إير تحدثت أولاً “يبدو أننا غير محظوظين قليلاً، لأن كلانا وقع في حب نفس الرجل”

نظرة الجميع كانت مركزة بالكامل على غو تشينغ شان.

بعد سماع تلك البداية، لم يستطع الجميع إلا أن يشعر بالصدمة.

“آه، من الصعب جدا القول. همم، إنه مزارع أيضاً”

ما الذي يجري؟
إذا كانوا مطاردين من قبل صارخ الروح، لماذا لا يزال لديك وقت الفراغ لمناقشة شيء كهذا؟

غو تشينغ شان لم يهتم كثيرا بذلك وكان أول من مد يده مبتسما “زعيم، مرحبا بك في مجموعتنا الصغيرة”

الجميع لم يستطع المساعدة سوى إلقاء نظرة خاطفة على غو تشينغ شان

في المشهد، أجابت نينغ يوي تشان.

غو تشينغ شان تظاهر كأنه لم يلاحظ نظراتهم واستمر في مشاهدة المشهد.

“مزارع سيف؟ تسك” نينغ يوي تشان سخرت بازدراء.

في المشهد، أجابت نينغ يوي تشان.

خاتم الولاء بدا صغيرا جدا في البداية، وكأنه شيء لا يمكن إلا لفتاة صغيرة ارتداءه.

سألت “أي نوع من الأشخاص هو؟”

“… لا داعي لأن تختلقي أعذاراً لهذا النوع من الرجال. بمجرد أن نعود إلى مملكة طائر العليق، سأساعدك على أن ترِ بوضوح كيف هو حقا”

“آه، من الصعب جدا القول. همم، إنه مزارع أيضاً”

نظر الرجل الى يده الممدودة وسأله بفضول “ماذا يعني ذلك؟”

سو شيويه إير تحدثت أولاً “يبدو أننا غير محظوظين قليلاً، لأن كلانا وقع في حب نفس الرجل”

“مزارع سيف؟ تسك” نينغ يوي تشان سخرت بازدراء.

أصدرت لورا الأمر بسرعة “اذهبي، دعيهم يدخلون، لا تفتحي أي آليات دفاعية، وبالتأكيد لا تؤذيهم” ‏ “مفهوم!” ‏ غادرت الجنرالة إيليا على الفور. ‏ كانت تقمع الابتسامة على فمها وهي تشق طريقها إلى الخارج، وتعطي الأوامر بصوت عال. ‏ “الأخ الكبير تشينغ شان، ماذا الآن؟” ‏ نظرت لورا بعناية إلى غو تشينغ شان وسألت. ‏ غو تشينغ شان لم يرد. ‏ كان مذهولا تماما، ذهبت ثقته المعتادة وهدوئه دون أي أثر. ‏ بدا مذعوراً. ‏ صمت. ‏ حاول الجميع التزام الصمت، من حين لآخر يتسللون إليه لإعطاء نظرة. ‏ على الرغم من أن وحش قوي مثل صارخ الروح كان يقترب منهم، كان هناك دائما خيار الهروب إذا لم يتمكنوا من مواجهة تهديد مثل هذا الوحش وجها لوجه. ‏ لكن لم يكن هناك طريق لغو تشينغ شان للهرب من هذه المسألة. ‏ ضد التهديد، كان لدى هذا الرجل دائماً طريقة ليقلب الوضع ويقلب الأمور لصالحه. ‏ لكن هذا الوضع أصبح أكثر خطورة من أي وضع آخر واجهه… ‏ في ظل الصمت المذهول— ‏ 「بفتت!」 ‏ عندما التفت الجميع للنظر، وجدوا أنه كان التنين الشيطاني. ‏ التنين الشيطاني يتذكر ما استجوبه غو تشينغ شان بشدة في وقت سابق ولم يستطع إلا أن يضحك بصوت عال.

“ما الخطأ في مزارعي السيف؟” سألت سو شيويه إير وآنا في نفس الوقت.

“زعيم، حان وقت العشاء” “زعيم، طاب مساؤك” “زعيم، إلى أين أنت ذاهب؟” أهكذا ستجري الأمور حقاً؟

“… مزارعي السيف… يتمايلون باستمرار …”

في نفس الوقت، اختفت الصورة الموجودة على الكتاب.

“…. أعتقد شخصيا، أن مزارعي السيف، بصفة عامة، ليسوا محترمين بغض النظر عن نوع الجنس”

غو تشينغ شان وصل إلى ظهره.

“… وهنا كنت أتساءل عما حدث، تبين أن مزارع السيف هو الذي استخدم وسائل مخادعة لجعلكما تتعهدان بحبكما الحقيقي. علاوة على ذلك، جعلك تعيشين في مثل هذه الحالة الممزقة والحزينة، أنا أكره هذا النوع من الأشخاص”

شرح تشانغ يينغ هاو وسأله بشكل عرضي “إنه يعرض مصافحة يدك، والغرض من ذلك هو كبادرة ترحيب—— إذا كنت لا تعرف حتى عن هذا، هل عادة لا تقوم بالاتصال مع أي شخص؟”

“… لا داعي لأن تختلقي أعذاراً لهذا النوع من الرجال. بمجرد أن نعود إلى مملكة طائر العليق، سأساعدك على أن ترِ بوضوح كيف هو حقا”

الزعيم أومأ وسحق المنبه الذهبي بيده.

شرح تشانغ يينغ هاو وسأله بشكل عرضي “إنه يعرض مصافحة يدك، والغرض من ذلك هو كبادرة ترحيب—— إذا كنت لا تعرف حتى عن هذا، هل عادة لا تقوم بالاتصال مع أي شخص؟”

كانت المحادثة بين الفتيات الثلاث معروضة بالكامل في المشهد الذي يصوره الكتاب.

“شخص جاء من نفس عالمي الزراعة” اجاب غو تشينغ شان. ‏ “إنها مزارعة كانت تركض في كل مكان للبحث عن غو تشينغ شان. أخذتها وهي حاليا رئيسة الحرس الملكي لطائر العليق” أجابت لورا في نفس الوقت. ‏ تشانغ يينغ هاو و يي فاي لي فهموا على الفور. ‏ لكن غو تشينغ شان لم يهتم بالتفاصيل وتحدث “لورا، دعيني أستعير درعك” ‏ “فهمت!” أجابت لورا على الفور. ‏ ظهر الدرع السيادي لطائر العليق على جسد غو تشينغ شان مرة أخرى، ظهرت أربعة سيوف خلف ظهره. ‏ لم يكن هناك طريقة أخرى، إذا كان الخصم هو صارخ الروح، فإن أي مستوى من التحضير لن يكون مفرطًا. ‏ “هل يمكننا أن نرى أين هم؟” غو تشينغ شان سأل الزعيم. ‏ “لسوء الحظ، يمكن لكتابي التقاط صور باهتة فقط، وليس لدي وسيلة لتحديد أين هم” أجاب الزعيم معتذرا. ‏ “غو تشينغ شان، لا تكن متسرعا جدا، إذا كنا يمكن أن نرى هذه الصور، فلدي طريقة لمعرفة المزيد من المعلومات” لورا أخبرته. ‏ “حقاً؟” غو تشينغ شان كانت مبتهجا جدا. ‏ أخرجت لورا منبهاً ذهبياً من داخل حقيبتها وأعطته إلى الزعيم. ‏ “هذه أداة زمكان تستخدم لمرة واحدة، وهي قادرة على اكتشاف شيء حدث في الماضي بأصغر أثر، وعرضه ثم محاولة تحديد مكانه” ‏ استلم الزعيم المنبه الذهبي وابتسم “يبدو هذا الشيء قيِّما جدا، قلتِ انه لا يمكن استعماله إلا مرة واحدة؟” ‏ “هذا صحيح، استخدمه” قالت لورا.

نظرة الجميع كانت مركزة بالكامل على غو تشينغ شان.

بعد سماع تلك البداية، لم يستطع الجميع إلا أن يشعر بالصدمة.

“إرم، حول هذا، يمكنني أن أشهد له، غو تشينغ شان لا يبدو وكأنه فعل أي شيء” قال يي في لي.

الأجزاء الذهبية بدأت في إعطاء الضوء وارتفعت على قمة الكتاب.

“بالتأكيد، إنه لا يبدو من النوع” أضافت لين بشكل عرضي.

الحب؟ ‏ كانت تعرف كل شيء عن غو تشينغ شان، وكانت تعرف هؤلاء النساء، لذا كانت مستعدة لرؤية هذه المسرحية. ‏ كنت على علم بذلك مسبقا، لذلك لا ينبغي ان أغضب، لكنني لم استطع التحكم في مشاعري. هاه، ‏عندما يتعلق الأمر بالرومانسية، لطالما كان أمراً خارج عن سيطرة الناس. ‏ تحولت أفكار لين وتذكرت امرأتين أخريين رأتهما في عقل غو تشينغ شان. ‏ كانوا خادمات غو تشينغ شان، الذين أصبحوا فيما بعد أخواته الصغار. ‏ قالو—– غو تشينغ شان كان طائراً صغيراً… ‏ بتذكر المشهد في ذلك الوقت، تحسن مزاج لين بعض الشيء. ‏ تلاشى المشهد ببطء وترك سلسلة طويلة من الأرقام في الهواء. ‏ نظرت لورا بعناية إلى هذه الأرقام وتنهدت بارتياح “هذه إحداثيات ضمن طبقات العالم الـ 900 مليون، يمكننا الآن تحديد موقع—–” ‏ ثم تحدث بصدمة “هاه؟ يبدو أنهم على مقربة من مملكة طائر العليق، وسيصلون إلى هنا قريبا جدا!” ‏ غرقت الغرفة بأكملها في شعور من الصمت المعجز. ‏ يمكن للجميع أن يستنتجوا بدون شك أن الفتيات الثلاث قادمات من أجل غو تشينغ شان. ‏ لكن من النظرة إلى الأشياء، لم يعرفوا أن الشخص الذي كان يبحث عنه الطرف الآخر كان أيضا غو تشينغ شان. ‏ هذا هو——‏ ماذا يجب أن نفعل الآن؟ ‏ فجأة، ظلمت السماء في الخارج. ‏ ظهر غراب أسود. ‏ “لا توقفني، أنا أبحث عن غو تشينغ شان!” ‏ صوت سو شيويه إير وصل من فوق السماء.

كانت عيون تشانغ يينغ هاو أكثر حدّة من يي فاي لي، وكان لديه طريقة أفضل للإلتفاف حول الكلمات، لذلك تحدث “غو تشينغ شان هو أخ جيد لي، خلال كل هذه السنوات، لم يكن لديه الوقت حتى للنوم، لذلك أنا متأكد من أنه لم يتجول حول أي امرأة أيضا. ببساطة هو محبوب من قبل الآخرين، لم تكن هناك طريقة للتغلب على ذلك”

“… وهنا كنت أتساءل عما حدث، تبين أن مزارع السيف هو الذي استخدم وسائل مخادعة لجعلكما تتعهدان بحبكما الحقيقي. علاوة على ذلك، جعلك تعيشين في مثل هذه الحالة الممزقة والحزينة، أنا أكره هذا النوع من الأشخاص”

سماع هذا التفسير، تذكر ما رأته من تجارب غو تشينغ شان، لين شعرت فجأة أن غو تشينغ شان قد مر بالكثير من المشقة.

خاتم الولاء بدا صغيرا جدا في البداية، وكأنه شيء لا يمكن إلا لفتاة صغيرة ارتداءه.

الحب؟

كانت تعرف كل شيء عن غو تشينغ شان، وكانت تعرف هؤلاء النساء، لذا كانت مستعدة لرؤية هذه المسرحية.

كنت على علم بذلك مسبقا، لذلك لا ينبغي ان أغضب، لكنني لم استطع التحكم في مشاعري.
هاه، ‏عندما يتعلق الأمر بالرومانسية، لطالما كان أمراً خارج عن سيطرة الناس.

تحولت أفكار لين وتذكرت امرأتين أخريين رأتهما في عقل غو تشينغ شان.

كانوا خادمات غو تشينغ شان، الذين أصبحوا فيما بعد أخواته الصغار.

قالو—–
غو تشينغ شان كان طائراً صغيراً…

بتذكر المشهد في ذلك الوقت، تحسن مزاج لين بعض الشيء.

تلاشى المشهد ببطء وترك سلسلة طويلة من الأرقام في الهواء.

نظرت لورا بعناية إلى هذه الأرقام وتنهدت بارتياح “هذه إحداثيات ضمن طبقات العالم الـ 900 مليون، يمكننا الآن تحديد موقع—–”

ثم تحدث بصدمة “هاه؟ يبدو أنهم على مقربة من مملكة طائر العليق، وسيصلون إلى هنا قريبا جدا!”

غرقت الغرفة بأكملها في شعور من الصمت المعجز.

يمكن للجميع أن يستنتجوا بدون شك أن الفتيات الثلاث قادمات من أجل غو تشينغ شان.

لكن من النظرة إلى الأشياء، لم يعرفوا أن الشخص الذي كان يبحث عنه الطرف الآخر كان أيضا غو تشينغ شان.

هذا هو——‏
ماذا يجب أن نفعل الآن؟

فجأة، ظلمت السماء في الخارج.

ظهر غراب أسود.

“لا توقفني، أنا أبحث عن غو تشينغ شان!”

صوت سو شيويه إير وصل من فوق السماء.

اللعنة أين هم الآن؟

رفرف الغراب الأسود بجناحيه وشق طريقه بسرعة نحو القصر الملكي لطائر العليق.

“…. أعتقد شخصيا، أن مزارعي السيف، بصفة عامة، ليسوا محترمين بغض النظر عن نوع الجنس”

أصدرت لورا الأمر بسرعة “اذهبي، دعيهم يدخلون، لا تفتحي أي آليات دفاعية، وبالتأكيد لا تؤذيهم”

“مفهوم!”

غادرت الجنرالة إيليا على الفور.

كانت تقمع الابتسامة على فمها وهي تشق طريقها إلى الخارج، وتعطي الأوامر بصوت عال.

“الأخ الكبير تشينغ شان، ماذا الآن؟”

نظرت لورا بعناية إلى غو تشينغ شان وسألت.

غو تشينغ شان لم يرد.

كان مذهولا تماما، ذهبت ثقته المعتادة وهدوئه دون أي أثر.

بدا مذعوراً.

صمت.

حاول الجميع التزام الصمت، من حين لآخر يتسللون إليه لإعطاء نظرة.

على الرغم من أن وحش قوي مثل صارخ الروح كان يقترب منهم، كان هناك دائما خيار الهروب إذا لم يتمكنوا من مواجهة تهديد مثل هذا الوحش وجها لوجه.

لكن لم يكن هناك طريق لغو تشينغ شان للهرب من هذه المسألة.

ضد التهديد، كان لدى هذا الرجل دائماً طريقة ليقلب الوضع ويقلب الأمور لصالحه.

لكن هذا الوضع أصبح أكثر خطورة من أي وضع آخر واجهه…

في ظل الصمت المذهول—

「بفتت!」

عندما التفت الجميع للنظر، وجدوا أنه كان التنين الشيطاني.

التنين الشيطاني يتذكر ما استجوبه غو تشينغ شان بشدة في وقت سابق ولم يستطع إلا أن يضحك بصوت عال.

سماع هذا التفسير، تذكر ما رأته من تجارب غو تشينغ شان، لين شعرت فجأة أن غو تشينغ شان قد مر بالكثير من المشقة.

إذا كانت قد مرت 10 دقائق بالفعل، لم يكن هناك معرفة إذا كان صارخ الروح قد لحق بهم أم لا.

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط