نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

Worlds’ Apocalypse Online 947

البداية

البداية

947 البداية

خلال السنوات الأربع الماضية، كان يزرع نفسه باستمرار دون أن يتهاون.

كان هذا العالم مليئًا بالأصل ومليئًا بالحيوية، مكان يمكن فيه للأصل أن يظهر من الهواء كقوانين خارقة للطبيعة ويستجيب لنداء الكائنات الحية.

——لم يسترخ قليلا إلا بعد أن استوعب البنية الاجتماعية الأساسية وحالة هذه الحضارة الإنسانية عندما بلغ الرابعة من عمره.

بالفعل، كان هذا العالم من النوع السحري.

خرج الكاردينال المسؤول عن هذا الدير للقائه شخصيا، ودعا أيضا والدته وعدد قليل من كبار الشخصيات من الكنيسة كشهود.

من ناحية، كانت الكائنات الحية في هذا العالم تمتلك قوة السحر العظمى، بينما كانت لا تزال في الخطوات القليلة الأولى لبناء حضارتها ومجتمعها بالفعل، من ناحية أخرى، أدى هذا بطبيعة الحال إلى الحرب والنزاع.

واصل غو تشينغ شان التركيز على زراعته مع محاولة البقاء عاديا قدر الإمكان.

——كان على غو تشينغ شان الحفاظ على مستوى عالٍ من الحذر.

الحماية الشخصية الأساسية لم تكن مشكلة بالنسبة له

حاول فقط الوقوف من تلقاء نفسه عندما أصبح في السنة الأولى.

بدأ بالذهاب للمرحاض وحيداً عندما كان في الثالثة من عمره.

بدأ تعلم المشي في سن الثانية.

لكن هذا العصر قد مر منذ زمن بعيد. ‏ يعتقد المزارعون الحديثون أن أي شيء يمكن أن يكون جزءًا من الزراعة. ‏ بما في ذلك العواطف والمشاعر. ‏ غو تشينغ شان فكر لفترة. ‏ لقد استوعب القواعد الأساسية وحالة هذا العالم. ‏ إذا كان يريد أن يصبح “عبقري لا مثيل له” طبيعي، فإن هذه ستكون أفضل فرصة لذلك. ‏ هذا من شأنه أيضا أن يكون من أجل هذا المنزل، لوالدته والخادمات اللواتي عاملنه معاملة حسنة دائما، قليلا من التعويض عما فعلنه. ‏ ——حتى لو كان هذا مجرد وهم، بما أن هذا الوهم من صنع اصل العالم، فهو إلى حد ما واقع. إذاً. لنبدأ. ‏ غو تشينغ شان إتخذ قراره بصمت. ‏ في اليوم التالي، عندما كان غو تشينغ شان في المدرسة، ترك عن غير قصد جرحاً صغيراً في رقبة طفل نبيل آخر. ‏ بينما كان ذلك الطفل يبكي طلباً للمساعدة، وضع غو تشينغ شان يده برفق على رقبة الطفل. ‏ التئم الجرح على الفور. ‏ تسبب ذلك في ضجة كبيرة. ‏ أرسلت الكنيسة المحلية كهنتهم لإلقاء نظرة على الوضع بأنفسهم، حتى أنهم طلبوا من غو تشينغ شان المحاولة مرة أخرى. ‏ غو تشينغ شان بدا مشوشا، لذلك فشل في المرة الأولى.

بدأ بالذهاب للمرحاض وحيداً عندما كان في الثالثة من عمره.

في نفس اليوم، تم جلب غو تشينغ شان إلى دير يوركشاير.

بينما كان لا يزال في سن لم يكن لديه فيه وسيلة لحماية نفسه، فقد أبقى قوته مخفية بعناية وراقب هذا العالم بصبر.

الحماية الشخصية الأساسية لم تكن مشكلة بالنسبة له

——لم يسترخ قليلا إلا بعد أن استوعب البنية الاجتماعية الأساسية وحالة هذه الحضارة الإنسانية عندما بلغ الرابعة من عمره.

لحسن الحظ، بسبب كثافة الطاقة الروحية في هذا العالم و كونه مفضل من قبل اصل العالم، كان قد وصل بالفعل إلى عالم تأسيس الأساس.

في هذا العمر تم إرساله إلى معهد يوركشاير الخاص للنبلاء.

947 البداية

خلال السنوات الأربع الماضية، كان يزرع نفسه باستمرار دون أن يتهاون.

لذا كلماته كانت دقيقة تماماً دون قليل من الكذب.

لحسن الحظ، بسبب كثافة الطاقة الروحية في هذا العالم و كونه مفضل من قبل اصل العالم، كان قد وصل بالفعل إلى عالم تأسيس الأساس.

“اريد ان اعرف وضعه بالتحديد، وخصوصا خلفيته” أمر الكاهن الآخر. ‏ سرعان ما ذهب الخدم الذين وصلوا معهم للتحقق من المعلومات ذات الصلة. ‏ الموقف كان واضحا تماما. ‏ أظهر هذا الطفل النبيل علامات على إيقاظ القداسة في سن الرابعة. ‏ إذا كان من ذوي النسب العالي أيضا— ‏ سيكون ذلك مرعباً. ‏ بعد لحظات قليلة، عاد الخدم الى كهنة الكنيسة. ‏ سرعان ما علم الكاهنان أن الصبي الصغير أمامهما كان لديه أب نبيل قاصر قُتل في معركة على الخطوط الأمامية. ‏ تبادلا النظرات.

الحماية الشخصية الأساسية لم تكن مشكلة بالنسبة له

لأن والده ضحى بحياته دفاعا عن البشرية، الآلهة أشفقت وسمحت لهذا الطفل الصغير بإيقاظ قوة عظمى. كان ذلك مثالا واضحا لمحبة الاله للبشر!

الوقت يمر ببطء بهدوء.

ناهيك عن أن آلهة النار والماء والأرض والريح كانت هي الآلهة الأربعة التي خلقت العوالم.

واصل غو تشينغ شان التركيز على زراعته مع محاولة البقاء عاديا قدر الإمكان.

“اريد ان اعرف وضعه بالتحديد، وخصوصا خلفيته” أمر الكاهن الآخر. ‏ سرعان ما ذهب الخدم الذين وصلوا معهم للتحقق من المعلومات ذات الصلة. ‏ الموقف كان واضحا تماما. ‏ أظهر هذا الطفل النبيل علامات على إيقاظ القداسة في سن الرابعة. ‏ إذا كان من ذوي النسب العالي أيضا— ‏ سيكون ذلك مرعباً. ‏ بعد لحظات قليلة، عاد الخدم الى كهنة الكنيسة. ‏ سرعان ما علم الكاهنان أن الصبي الصغير أمامهما كان لديه أب نبيل قاصر قُتل في معركة على الخطوط الأمامية. ‏ تبادلا النظرات.

من وجهة نظر الناس الآخرين، كان يبدو كسيد أرستقراطي شاب عادي.

حتى يوم من الأيام.

مثل أي يوم آخر، عاد إلى قصر عائلته بعد المدرسة.

فجأة، سمع صوت بكاء والدته بينما حافظ الخدم على مسافة معينة منها دون أن يجرؤوا على الاقتراب.

أطلق غو تشينغ شان رؤيته الداخلية وفهم بسرعة ما حدث.

صمت، في كل مكان. ‏ لم يظن أحدا أن هذا الولد الصغير كان واثقا الى هذا الحد من وجود الاله.

——والده المؤقت فقد حياته في ساحة المعركة.

توفي في هجوم من جنس الوحش.

على الرغم من أنه لم يرى هذا الأب كثيرا خلال السنوات الأربع الماضية، إلا أنه لا يزال يشعر بشيء من العاطفة من هذه الخسارة.

بما ان عائلته لم تكن سوى عائلة صغيرة من النبلاء، فقد كان من السهل ان يدمرهم فقدان أبيه.

غو تشينغ شان دخل ووقف أمام والدته.

على الرغم من أن هذا المكان كان مجرد وهم، إلا أن هذه المرأة عاملته كما لو كانت الأم الحقيقية.

كانت ابنة تاجر فقط لذلك لم يكن لديها مكانة عالية، بعد وفاة زوجها، لن تكون قادرة على حماية هذا المنزل بنفسها بيديها الضعيفة.

خاصة خلال عصر الحرب.

غو تشينغ شان لم يرفضها أبداً واستمتع بدلاً من ذلك بهذا الشعور بالحب العائلي.

“هل أنتِ بخير؟” غو تشينغ شان سأل.

أمسك يدها بكلتا يديه.

“آلن، عزيزي. أنا بخير” مسحت والدته دموعها وأُجبرت على الابتسامة.

“لا، أخبريني مالخطب يا أمي”

“هيك—– والدك … على الأرجح لن يكون قادرا على العودة بعد الآن”

لم تعد والدته قادرة على احتواء نفسها وعانقته بالكامل.

غو تشينغ شان تنهد بصمت.

موقفه حسّن بشكل كبير انطباع الكاردينال عنه. ‏ لأن جرم الأكاذيب لم يتفاعل على الإطلاق. ‏ عادة، جرم الأكاذيب يطلق وهجًا خافتًا، لكن إذا تحدث شخص ما عن الكذب أمامه، فإن الجرم سيطلق صراخًا عالي النبرة يتبعه ضوء أحمر مُعمٍ. ‏ لكن الجرم لم يتفاعل مع كلمات هذا الطفل. ‏ مما يعني أنه كان يقول الحقيقة. ‏ “آه؟ لماذا تؤمن بأن الاله موجود؟” الكاردينال استجوبه أكثر.

في عالم الزراعة، كانت هناك فترة حيث كان مفهوم “المشاركة” أو “التبرئة” من المجتمع أمرًا مهمًا، حيث يعتقد مجتمع الزراعة ككل أنه من الأفضل قطع جميع اللفائف القاتلة من أجل تحقيق العظمة في طريق الزراعة.

في عالم الزراعة، كانت هناك فترة حيث كان مفهوم “المشاركة” أو “التبرئة” من المجتمع أمرًا مهمًا، حيث يعتقد مجتمع الزراعة ككل أنه من الأفضل قطع جميع اللفائف القاتلة من أجل تحقيق العظمة في طريق الزراعة.

لكن هذا العصر قد مر منذ زمن بعيد.

يعتقد المزارعون الحديثون أن أي شيء يمكن أن يكون جزءًا من الزراعة.

بما في ذلك العواطف والمشاعر.

غو تشينغ شان فكر لفترة.

لقد استوعب القواعد الأساسية وحالة هذا العالم.

إذا كان يريد أن يصبح “عبقري لا مثيل له” طبيعي، فإن هذه ستكون أفضل فرصة لذلك.

هذا من شأنه أيضا أن يكون من أجل هذا المنزل، لوالدته والخادمات اللواتي عاملنه معاملة حسنة دائما، قليلا من التعويض عما فعلنه.

——حتى لو كان هذا مجرد وهم، بما أن هذا الوهم من صنع اصل العالم، فهو إلى حد ما واقع.
إذاً.
لنبدأ.

غو تشينغ شان إتخذ قراره بصمت.

في اليوم التالي، عندما كان غو تشينغ شان في المدرسة، ترك عن غير قصد جرحاً صغيراً في رقبة طفل نبيل آخر.

بينما كان ذلك الطفل يبكي طلباً للمساعدة، وضع غو تشينغ شان يده برفق على رقبة الطفل.

التئم الجرح على الفور.

تسبب ذلك في ضجة كبيرة.

أرسلت الكنيسة المحلية كهنتهم لإلقاء نظرة على الوضع بأنفسهم، حتى أنهم طلبوا من غو تشينغ شان المحاولة مرة أخرى.

غو تشينغ شان بدا مشوشا، لذلك فشل في المرة الأولى.

بالمقارنة مع المؤسسات الأخرى مثل جمعية السحرة، تحالف الفارس، ونقابة الصيادين، فإن كنيسة هذا العالم لديها أقدم وأغنى تراث من كل ذلك.

لكن نجح في المحاولة الثانية.

“عمره 4 سنوات … عمره 4 سنوات فقط” قال أحد الكهنة غير مصدقاً.

الحماية الشخصية الأساسية لم تكن مشكلة بالنسبة له

“اريد ان اعرف وضعه بالتحديد، وخصوصا خلفيته” أمر الكاهن الآخر.

سرعان ما ذهب الخدم الذين وصلوا معهم للتحقق من المعلومات ذات الصلة.

الموقف كان واضحا تماما.

أظهر هذا الطفل النبيل علامات على إيقاظ القداسة في سن الرابعة.

إذا كان من ذوي النسب العالي أيضا—

سيكون ذلك مرعباً.

بعد لحظات قليلة، عاد الخدم الى كهنة الكنيسة.

سرعان ما علم الكاهنان أن الصبي الصغير أمامهما كان لديه أب نبيل قاصر قُتل في معركة على الخطوط الأمامية.

تبادلا النظرات.

حاول فقط الوقوف من تلقاء نفسه عندما أصبح في السنة الأولى.

لأن والده ضحى بحياته دفاعا عن البشرية، الآلهة أشفقت وسمحت لهذا الطفل الصغير بإيقاظ قوة عظمى.
كان ذلك مثالا واضحا لمحبة الاله للبشر!

من وجهة نظر الناس الآخرين، كان يبدو كسيد أرستقراطي شاب عادي. ‏ حتى يوم من الأيام. ‏ مثل أي يوم آخر، عاد إلى قصر عائلته بعد المدرسة. ‏ فجأة، سمع صوت بكاء والدته بينما حافظ الخدم على مسافة معينة منها دون أن يجرؤوا على الاقتراب. ‏ أطلق غو تشينغ شان رؤيته الداخلية وفهم بسرعة ما حدث.

في نفس اليوم، تم جلب غو تشينغ شان إلى دير يوركشاير.

الحماية الشخصية الأساسية لم تكن مشكلة بالنسبة له

بالمقارنة مع المؤسسات الأخرى مثل جمعية السحرة، تحالف الفارس، ونقابة الصيادين، فإن كنيسة هذا العالم لديها أقدم وأغنى تراث من كل ذلك.

لأن والده ضحى بحياته دفاعا عن البشرية، الآلهة أشفقت وسمحت لهذا الطفل الصغير بإيقاظ قوة عظمى. كان ذلك مثالا واضحا لمحبة الاله للبشر!

لهذا السبب، كان غو تشينغ شان قد أعد نفسه لدخول هذه المنظمة منذ البداية.

———هذا صحيح، لم يقابلهم فحسب، بل خلق أيضاً بعضاً منهم.

خرج الكاردينال المسؤول عن هذا الدير للقائه شخصيا، ودعا أيضا والدته وعدد قليل من كبار الشخصيات من الكنيسة كشهود.

في هذا الوقت، قام كاهن بحمل جرما متوهجا أمام الكاردينال.

أشار غو تشينغ شان بعينيه إلى والدته المكروبة وغير المستقرة أنه لا يوجد ما يدعو للقلق.

——لم يسترخ قليلا إلا بعد أن استوعب البنية الاجتماعية الأساسية وحالة هذه الحضارة الإنسانية عندما بلغ الرابعة من عمره.

في هذا الوقت، قام كاهن بحمل جرما متوهجا أمام الكاردينال.

لهذا السبب، كان غو تشينغ شان قد أعد نفسه لدخول هذه المنظمة منذ البداية.

“جرم الأكاذيب جاهز” قال الكاهن بصوت منخفض.

لكن هذا العصر قد مر منذ زمن بعيد. ‏ يعتقد المزارعون الحديثون أن أي شيء يمكن أن يكون جزءًا من الزراعة. ‏ بما في ذلك العواطف والمشاعر. ‏ غو تشينغ شان فكر لفترة. ‏ لقد استوعب القواعد الأساسية وحالة هذا العالم. ‏ إذا كان يريد أن يصبح “عبقري لا مثيل له” طبيعي، فإن هذه ستكون أفضل فرصة لذلك. ‏ هذا من شأنه أيضا أن يكون من أجل هذا المنزل، لوالدته والخادمات اللواتي عاملنه معاملة حسنة دائما، قليلا من التعويض عما فعلنه. ‏ ——حتى لو كان هذا مجرد وهم، بما أن هذا الوهم من صنع اصل العالم، فهو إلى حد ما واقع. إذاً. لنبدأ. ‏ غو تشينغ شان إتخذ قراره بصمت. ‏ في اليوم التالي، عندما كان غو تشينغ شان في المدرسة، ترك عن غير قصد جرحاً صغيراً في رقبة طفل نبيل آخر. ‏ بينما كان ذلك الطفل يبكي طلباً للمساعدة، وضع غو تشينغ شان يده برفق على رقبة الطفل. ‏ التئم الجرح على الفور. ‏ تسبب ذلك في ضجة كبيرة. ‏ أرسلت الكنيسة المحلية كهنتهم لإلقاء نظرة على الوضع بأنفسهم، حتى أنهم طلبوا من غو تشينغ شان المحاولة مرة أخرى. ‏ غو تشينغ شان بدا مشوشا، لذلك فشل في المرة الأولى.

الكاردينال أومأ واستلم جرم الأكاذيب.

“اريد ان اعرف وضعه بالتحديد، وخصوصا خلفيته” أمر الكاهن الآخر. ‏ سرعان ما ذهب الخدم الذين وصلوا معهم للتحقق من المعلومات ذات الصلة. ‏ الموقف كان واضحا تماما. ‏ أظهر هذا الطفل النبيل علامات على إيقاظ القداسة في سن الرابعة. ‏ إذا كان من ذوي النسب العالي أيضا— ‏ سيكون ذلك مرعباً. ‏ بعد لحظات قليلة، عاد الخدم الى كهنة الكنيسة. ‏ سرعان ما علم الكاهنان أن الصبي الصغير أمامهما كان لديه أب نبيل قاصر قُتل في معركة على الخطوط الأمامية. ‏ تبادلا النظرات.

“طفلي، هل تؤمن بالإله؟” سأل.

لحسن الحظ، بسبب كثافة الطاقة الروحية في هذا العالم و كونه مفضل من قبل اصل العالم، كان قد وصل بالفعل إلى عالم تأسيس الأساس.

“بالطبع، أنا كذلك، وأعرف أن الاله موجود” أجاب غو تشينغ شان بحزم.

947 البداية

———هذا صحيح، لم يقابلهم فحسب، بل خلق أيضاً بعضاً منهم.

لهذا السبب، كان غو تشينغ شان قد أعد نفسه لدخول هذه المنظمة منذ البداية.

ناهيك عن أن آلهة النار والماء والأرض والريح كانت هي الآلهة الأربعة التي خلقت العوالم.

واصل غو تشينغ شان التركيز على زراعته مع محاولة البقاء عاديا قدر الإمكان.

وكان غو تشينغ شان حاليا سيد ركيزة الأرض.

بينما كان لا يزال في سن لم يكن لديه فيه وسيلة لحماية نفسه، فقد أبقى قوته مخفية بعناية وراقب هذا العالم بصبر.

لذا كلماته كانت دقيقة تماماً دون قليل من الكذب.

———هذا صحيح، لم يقابلهم فحسب، بل خلق أيضاً بعضاً منهم.

صمت، في كل مكان.

لم يظن أحدا أن هذا الولد الصغير كان واثقا الى هذا الحد من وجود الاله.

في نفس اليوم، تم جلب غو تشينغ شان إلى دير يوركشاير.

موقفه حسّن بشكل كبير انطباع الكاردينال عنه.

لأن جرم الأكاذيب لم يتفاعل على الإطلاق.

عادة، جرم الأكاذيب يطلق وهجًا خافتًا، لكن إذا تحدث شخص ما عن الكذب أمامه، فإن الجرم سيطلق صراخًا عالي النبرة يتبعه ضوء أحمر مُعمٍ.

لكن الجرم لم يتفاعل مع كلمات هذا الطفل.

مما يعني أنه كان يقول الحقيقة.

“آه؟ لماذا تؤمن بأن الاله موجود؟” الكاردينال استجوبه أكثر.

بينما كان لا يزال في سن لم يكن لديه فيه وسيلة لحماية نفسه، فقد أبقى قوته مخفية بعناية وراقب هذا العالم بصبر.

“لأن العالم قد خُلق من الاله نفسه، أعتقد أن هذا صحيح” أجاب غو تشينغ شان.

نظر إليه الكاردينال بمفاجئة.

كما أن الجميع قد حولوا أنظارهم إليه.

تم ذكر خلق الإله للعالم في المجلد الخامس من الكتب المقدسة السبعة للكنيسة.

هذا يعني أن الطفل الصغير في سن 4 سنوات لا ينبغي أن يعرف عن هذا.

ما لم يكن والداه من المؤمنين المتدينين الذين علموه الإيمان والمعرفة من الكنيسة منذ صغرهم.

نظر الكاردينال إلى جرم الأكاذيب بين يديه.

لم يتغير.

“لقد جئت بالفعل من عائلة متدينة ولطيفة” قال له الكاردينال بسعادة بينما كان يومئ برفق نحو والدة غو تشينغ شان.

انحنت والدة غو تشينغ شان بسرعة ردا على ذلك، ممدحة تماما.

——كاردينال كنيسة المقاطعة هو من كبار الشخصيات الحقيقيين، شخص لا يعطي عادة أي ثناء.
إذا مدح شخص ما شخصيا، يمكن أن يكون فقط شخصاً تنوي الكنيسة إيوائه.
من الآن فصاعداً، أنا وآلن على الأرجح لن نتعرض للأذى أبداً من القوات العامة داخل هذه المقاطعة.

فكر الكاردينال قليلاً وأوضح بصبر “طفل، الشخص العادي لا يوقظ قداسته إلا في سن السادسة، لكنك أيقظتها في سن الرابعة. وقد أثبت ذلك من تجربتنا أن مواهبك تفوق الباقية”

“هل أنت مستعد للانضمام إلى الكنيسة؟”

أجاب غو تشينغ شان دون تردد “أنا مستعد”

سأل الكاردينال بابتسامة “لماذا تريد الانضمام إلى الكنيسة؟ لا تخف، ببساطة قل لي أصدق أفكارك”

“لأن الكنيسة لديها أعظم ميراث للمعرفة. أحتاج أن أنضج وأنمو هنا، في يوم من الأيام. سيكون دوري للوقوف ومحاربة كل الشرور من أجل حماية هذا العالم” أجاب غو تشينغ شان.

الجميع ابتسم.

على الرغم من أن كلمات هذا الطفل كانت بريئة، إلا أن نواياه كانت جديرة بالثناء.

ومع ذلك، حدث شيء لا يمكن تصوره.

تابع غو تشينغ شان “ولدت من خلال إرادة هذا العالم، انحدرت من أرض بعيدة. جئت كأفاتار للإله الذي يمشي على الأرض، كل ذلك لحراسة هذا العالم والحفاظ عليه آمنا”

كان صوته غير ناضج ولكنه يحمل إحساساً غير مسبوق بالاحترام.

الكنيسة بأكملها صمتت.

صمت تام.

الجميع نظر إلى جرم الأكاذيب في نفس الوقت.

استمر جرم الأكاذيب في إطلاق وهجه اللطيف، دون أن يتجاوب على الإطلاق مع كلماته.

هذا الطفل!
هذا الطفل كان يقول الحقيقة!

“بالطبع، أنا كذلك، وأعرف أن الاله موجود” أجاب غو تشينغ شان بحزم.

في نفس اليوم، تم جلب غو تشينغ شان إلى دير يوركشاير.

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط