نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

Worlds’ Apocalypse Online 869

الحماية

الحماية

869 الحماية

بووم. ‏ تحطم مشهد الأحلام فجأة. ‏ بما أن غو تشينغ شان لم يعد يستطيع البقاء هنا، قام على الفور بتنشيط قرص اليشم في يده. ‏ “اذهب!” ‏ ظهرت قوة سحب مكثفة من قرص اليشم. ‏ بعد ثوان قليلة، انفتحت فتحة كبيرة في فراغ الفضاء وامتصته إلى الداخل. ‏ ظلام لا حدود له. ‏ ظلام. ‏ ظلام. ‏ من ثم الضوء أمامه. ‏ قرص اليشم أحضره إلى الداخل. ‏ العالم كان مليئا بالضوء مجددا. ‏ السماء وراء السماء. ‏ القصر الإلهي الكبير. ‏ فتح غو تشينغ شان عينيه فجأة. ‏ وجد نفسه لا يزال جالسا في زاوية من القصر بينما كانت شانو واقفة في وسط القصر الإلهي الكبير، تحرس المناطق المحيطة به. ‏ كانت تحميه. ‏ عندما فتح غو تشينغ شان عينيه، لاحظته شانو. ‏ “غونغزي، أنت مستيقظ” ‏ أرسلت صوتها. ‏ “أجل، شكرا لكِ على حمايتي” غو تشينغ شان وقف ومدد جسده قليلا. ‏ جاء صوت شانو مرة أخرى، هذه المرة بدا وكأنها تبتسم:

الجميع غادر.

الجميع غادر.

استمر النهر في التدفق واستمرت الغيوم في الانجراف بين قمة الجبل.

تحرك غو تشينغ شان بسرعة، اندفع عبر النهر المتدفق، ثم طار نحو قمة السحاب المجدب.

الحلم كان على وشك أن ينتهي.

تحرك غو تشينغ شان بسرعة، اندفع عبر النهر المتدفق، ثم طار نحو قمة السحاب المجدب.

الوقوف على ضفة النهر، غو تشينغ شان شعر بالاضطراب قليلا.

قبل ذلك، على الرغم من موهبتها العظيمة حتى أن الآلهة شعرت بالغيرة، كانت لا تزال مجرد يتيمة بدون مكان تنتمي إليه. ‏ كان عليها أن تكافح لتنجو في هذا العالم لوحدها. ‏ تنهد غو تشينغ شان، رفع غطاء عباءة الغسق الصامت لإخفاء وجهه ومنعها من رؤية وجهه أبدا. ‏ هبط من الجو وجلس بجوار شيه داو لينغ. ‏ جلس الاثنان هناك، ينظرون إلى المنظر الخلاب من قمة الجبل. ‏ بعد بضع لحظات، استدارت الشابة شيه داو لينغ في النهاية وسألت بفضول “من أنت؟” ‏ أجاب غو تشينغ شان “أنا تلميذ والدك” ‏ “والدي؟” أصبحت شيه داو لينغ فرحة وسألت “لقد مر وقت طويل منذ آخر مرة رأيته فيها، لماذا لم يأتي لرؤيتي مؤخرا؟” ‏ غو تشينغ شان صمت. ‏ كان هذا المكان مجرد حلم، في حين أن خصلة شيه غو هونغ من روحه، على الرغم من كونه أضعف منه، كان لا يزال شيئا حقيقيا. إذا إقترب كثيراً من روح إبنته، قد يزعجها هذا ويجعل هذا المشهد ينهار. ‏ إذا انهار مشهد الأحلام، فإن الاستعدادات التي خلّفتها البشرية وراءها ستختفي من الوجود. ‏ بسبب ذلك، لم يتمكن شيه غو هونغ إلا من حين لآخر من المجيء لرؤية ابنته، لكنه لم يمكث طويلاً أبداً. ‏ “والدك يقوم برحلة إلى مكان بعيد، قبل أن يغادر، قال لي أن أبلغك أن حلمك سيزول قريبا” ‏ “حقا. إذن أنت تعني أنني لن أتمكن من مقابلته في أي وقت قريب؟” شيه داو لينغ سألت. ‏ “نعم” أجاب غو تشينغ شان.

أفرج عن رؤيته الداخلية في جميع أنحاء مغارة قصر السحاب المجدب السماوي وحدد بسهولة فتاة صغيرة تقيم على قمة سيد السحاب المجدب.

“غونغزي، أنا سيفك إن لم أحميك، فمن سيحميك؟” ‏ فوجئ غو تشينغ شان قليلا، لكنه ابتسم تدريجيا. ‏ “شانو، لدينا عمل لننجزه” ‏ “إنقاذ سيف الأرض؟” ‏ “صحيح” ‏ “هل لديك حل بالفعل، غونغزي؟” ‏ “نعم” ‏ أصبح صوت شانو متكبرا “همف، كنت اعلم ان غونغزي سيتمكن من فعل ذلك! ‏الآن فقط، حتى الجنية لوه شككت وقالت أنه لا يجب أن تنام في هذه المرحلة من الوقت، لم أكن أريد أن أضيع الوقت في شرح الكثير لها”

كانت شيه داو لينغ.

كانت شيه داو لينغ.

تحرك غو تشينغ شان بسرعة، اندفع عبر النهر المتدفق، ثم طار نحو قمة السحاب المجدب.

الحلم كان على وشك أن ينتهي.

كانت فتاة صغيرة تجلس على سلالم المعبد الداوي ويداها ترفع خديها، تشاهد بصمت السحب تنجرف فوق النهر.

أفرج عن رؤيته الداخلية في جميع أنحاء مغارة قصر السحاب المجدب السماوي وحدد بسهولة فتاة صغيرة تقيم على قمة سيد السحاب المجدب.

شخصية صغيرة يافعة.

شخصية صغيرة يافعة.

الجلوس وحيداً في هذا المشهد الشاسع من الأحلام.

“تذكري جيداً، أنتِ شيه داو لينغ” ‏ الفتاة الصغيرة ذهلت. ‏ “لدي اسم…” تمتمت.

والدها قد مات بالفعل.

والدها قد مات بالفعل.

والشخص الذي تولى عهدتها، شين يانغ، ربما فقد حياته بالفعل في العالم الحقيقي أيضا.

الوقوف على ضفة النهر، غو تشينغ شان شعر بالاضطراب قليلا.

وكان مستوى عالم الزراعة في المستقبل كافيا لإثبات صحة هذا القول.

بووم. ‏ تحطم مشهد الأحلام فجأة. ‏ بما أن غو تشينغ شان لم يعد يستطيع البقاء هنا، قام على الفور بتنشيط قرص اليشم في يده. ‏ “اذهب!” ‏ ظهرت قوة سحب مكثفة من قرص اليشم. ‏ بعد ثوان قليلة، انفتحت فتحة كبيرة في فراغ الفضاء وامتصته إلى الداخل. ‏ ظلام لا حدود له. ‏ ظلام. ‏ ظلام. ‏ من ثم الضوء أمامه. ‏ قرص اليشم أحضره إلى الداخل. ‏ العالم كان مليئا بالضوء مجددا. ‏ السماء وراء السماء. ‏ القصر الإلهي الكبير. ‏ فتح غو تشينغ شان عينيه فجأة. ‏ وجد نفسه لا يزال جالسا في زاوية من القصر بينما كانت شانو واقفة في وسط القصر الإلهي الكبير، تحرس المناطق المحيطة به. ‏ كانت تحميه. ‏ عندما فتح غو تشينغ شان عينيه، لاحظته شانو. ‏ “غونغزي، أنت مستيقظ” ‏ أرسلت صوتها. ‏ “أجل، شكرا لكِ على حمايتي” غو تشينغ شان وقف ومدد جسده قليلا. ‏ جاء صوت شانو مرة أخرى، هذه المرة بدا وكأنها تبتسم:

وإلا، عندما استيقظت شيه داو لينغ، كان شين يانغ قد علمها بالفعل العديد من تراث القصر السماوي.

مع علمه بأن مشهد الأحلام على وشك أن ينتهي، تابع غو تشينغ شان “لقد أعطاكِ والدك اسماً لطيفاً جداً”

لكن في المستقبل، الأشياء الوحيدة التي تم تمريرها كان سيف الأرض وقرص يشم القصر السماوي.

غو تشينغ شان توقف. ‏ بعد فترة طويلة، كافح لإعطائها الجواب “قد يستغرق الأمر وقتا طويلا جدا، لست متأكدا من أنكم سترون بعضكم بعضا مرة أخرى” ‏ “لماذا هجرني؟” ‏ “لا، هو لم يهجرك، لقد قدم لكِ أعظم هدية ممكنة” ‏ “هدية؟ ما هذا؟” ‏ “بعد وقت طويل من الآن، لن تجبري على البقاء ضمن هذا الحلم. ستتمكنين من التمتع بسبات سلمي، إلى أن تزول في يوم من الأيام اللعنات المروعة التي أصابتك، ستتمكنين من الاستيقاظ والحصول على حياة جديدة” ‏ “حياة جديدة؟ لكنني أفضل البقاء هنا طالما أستطيع رؤيته”

لم يكن حتى وقت أطول بكثير بعد أن حققت شيه داو لينغ تقدما في زراعتها استخدمت قرص يشم السماوي للسفر إلى عالم السماء البدائي وتعلمت التقنيات السرية القديمة هناك.

وإلا، عندما استيقظت شيه داو لينغ، كان شين يانغ قد علمها بالفعل العديد من تراث القصر السماوي.

قبل ذلك، على الرغم من موهبتها العظيمة حتى أن الآلهة شعرت بالغيرة، كانت لا تزال مجرد يتيمة بدون مكان تنتمي إليه.

كان عليها أن تكافح لتنجو في هذا العالم لوحدها.

تنهد غو تشينغ شان، رفع غطاء عباءة الغسق الصامت لإخفاء وجهه ومنعها من رؤية وجهه أبدا.

هبط من الجو وجلس بجوار شيه داو لينغ.

جلس الاثنان هناك، ينظرون إلى المنظر الخلاب من قمة الجبل.

بعد بضع لحظات، استدارت الشابة شيه داو لينغ في النهاية وسألت بفضول “من أنت؟”

أجاب غو تشينغ شان “أنا تلميذ والدك”

“والدي؟” أصبحت شيه داو لينغ فرحة وسألت “لقد مر وقت طويل منذ آخر مرة رأيته فيها، لماذا لم يأتي لرؤيتي مؤخرا؟”

غو تشينغ شان صمت.

كان هذا المكان مجرد حلم، في حين أن خصلة شيه غو هونغ من روحه، على الرغم من كونه أضعف منه، كان لا يزال شيئا حقيقيا. إذا إقترب كثيراً من روح إبنته، قد يزعجها هذا ويجعل هذا المشهد ينهار.

إذا انهار مشهد الأحلام، فإن الاستعدادات التي خلّفتها البشرية وراءها ستختفي من الوجود.

بسبب ذلك، لم يتمكن شيه غو هونغ إلا من حين لآخر من المجيء لرؤية ابنته، لكنه لم يمكث طويلاً أبداً.

“والدك يقوم برحلة إلى مكان بعيد، قبل أن يغادر، قال لي أن أبلغك أن حلمك سيزول قريبا”

“حقا. إذن أنت تعني أنني لن أتمكن من مقابلته في أي وقت قريب؟” شيه داو لينغ سألت.

“نعم” أجاب غو تشينغ شان.

والدها قد مات بالفعل.

نظرت شيه داو لينغ إلى الوراء نحو بحر الغيوم المنجرف وتمتمت بهدوء “متى سيعود؟”

تحرك غو تشينغ شان بسرعة، اندفع عبر النهر المتدفق، ثم طار نحو قمة السحاب المجدب.

غو تشينغ شان توقف.

بعد فترة طويلة، كافح لإعطائها الجواب “قد يستغرق الأمر وقتا طويلا جدا، لست متأكدا من أنكم سترون بعضكم بعضا مرة أخرى”

“لماذا هجرني؟”

“لا، هو لم يهجرك، لقد قدم لكِ أعظم هدية ممكنة”

“هدية؟ ما هذا؟”

“بعد وقت طويل من الآن، لن تجبري على البقاء ضمن هذا الحلم. ستتمكنين من التمتع بسبات سلمي، إلى أن تزول في يوم من الأيام اللعنات المروعة التي أصابتك، ستتمكنين من الاستيقاظ والحصول على حياة جديدة”

“حياة جديدة؟ لكنني أفضل البقاء هنا طالما أستطيع رؤيته”

كانت شيه داو لينغ.

تنهد غو تشينغ شان بصمت، ثم فجأة تذكر شيئا.

شيه غو هونغ قد ائتمنني على فعل شيء آخر لم أكمله بعد.

سأل “هل تعرفين اسمك؟”

بكت الفتاة الصغيرة بحزن “أبي لم يخبرني قط، انا لا اعرف من انا”

بمجرد أن يعرف الشخص اسمه، سيتم تحفيز وعيه وسيشكل اتصالاً مذهلاً بالعالم الحقيقي من حوله.

لهذا السبب، أصرت معظم المخلوقات الشريرة على إخفاء أسمائها الحقيقية، في حين تم تعليم التلاميذ البوذيين أن يهتفوا باسم بوذا لتشكيل صلة به.

بمجرد أن تعرف شيه داو لينغ اسمها، من المحتمل أن يكون من المستحيل مجاراة ذلك.
لذا شيه غو هونغ لم يخبرها أبدا.
لكن الآن …

مع علمه بأن مشهد الأحلام على وشك أن ينتهي، تابع غو تشينغ شان “لقد أعطاكِ والدك اسماً لطيفاً جداً”

رفع غو تشينغ شان غطاء الرأس على وجهه، جاثماً أمام الفتاة الصغيرة، وتحدث بهدوء:

الحلم كان على وشك أن ينتهي.

“اسمعيني، لا أحد يستطيع العيش للأبد في حلم. هذا شيء قاسي لقوله، لكن يجب أن تفهمي أن العالم الخارجي هو المكان الحقيقي الذي يمكن أن يختبره الجميع”

“في يوم من الأيام، عندما تستيقظين من نومك، ستجدين أنكِ لم تعودي تتعذبين بأي لعنة. ستسلكين طريقك الخاص، وتختبرين أماكن رائعة لا تحصى وتقابلين جميع أنواع الناس. ستختبرين الأفراح والألم وكذلك كل طعم ممكن للحياة، هذا هو الواقع الذي يجب أن يختبره الشخص المولود كإنسان. الأهم من ذلك، هذه هي الحياة التي راهن والدك على كل شيء من أجل حمايتها”

“حماية؟” الفتاة الصغيرة سألت وهي مشوشة.

أجاب غو تشينغ شان “بالفعل، من بين جميع الكائنات الحية في عوالم لا حصر لها، عادة ما يتم الحصول على حياة مرضية وممتعة لشخص واحد من خلال حماية آخرين لا حصر لهم دفعوا ثمنا أكبر لتحقيقها، وكان والدك يحميك بهذه الطريقة”

عندما بدأت الدموع تنهمر في عينيها، خفضت رأسها.

همست “أبي …”

نظر غو تشينغ شان إليها وتمتم بصوت رقيق “بغض النظر عن نوع المشقة التي تواجهيها في وقت لاحق، يجب أن تبقِ حازمة وقوية، لأن والدك قد بذل كل ما لديه من أجل حمايتك، وهو دائما معك”

عندما قال هذا، النهر والجبال المحيطة كانت تبدأ في التلاشي.

شخصية صغيرة يافعة.

مع علمه بأن مشهد الأحلام على وشك أن ينتهي، تابع غو تشينغ شان “لقد أعطاكِ والدك اسماً لطيفاً جداً”

قبل ذلك، على الرغم من موهبتها العظيمة حتى أن الآلهة شعرت بالغيرة، كانت لا تزال مجرد يتيمة بدون مكان تنتمي إليه. ‏ كان عليها أن تكافح لتنجو في هذا العالم لوحدها. ‏ تنهد غو تشينغ شان، رفع غطاء عباءة الغسق الصامت لإخفاء وجهه ومنعها من رؤية وجهه أبدا. ‏ هبط من الجو وجلس بجوار شيه داو لينغ. ‏ جلس الاثنان هناك، ينظرون إلى المنظر الخلاب من قمة الجبل. ‏ بعد بضع لحظات، استدارت الشابة شيه داو لينغ في النهاية وسألت بفضول “من أنت؟” ‏ أجاب غو تشينغ شان “أنا تلميذ والدك” ‏ “والدي؟” أصبحت شيه داو لينغ فرحة وسألت “لقد مر وقت طويل منذ آخر مرة رأيته فيها، لماذا لم يأتي لرؤيتي مؤخرا؟” ‏ غو تشينغ شان صمت. ‏ كان هذا المكان مجرد حلم، في حين أن خصلة شيه غو هونغ من روحه، على الرغم من كونه أضعف منه، كان لا يزال شيئا حقيقيا. إذا إقترب كثيراً من روح إبنته، قد يزعجها هذا ويجعل هذا المشهد ينهار. ‏ إذا انهار مشهد الأحلام، فإن الاستعدادات التي خلّفتها البشرية وراءها ستختفي من الوجود. ‏ بسبب ذلك، لم يتمكن شيه غو هونغ إلا من حين لآخر من المجيء لرؤية ابنته، لكنه لم يمكث طويلاً أبداً. ‏ “والدك يقوم برحلة إلى مكان بعيد، قبل أن يغادر، قال لي أن أبلغك أن حلمك سيزول قريبا” ‏ “حقا. إذن أنت تعني أنني لن أتمكن من مقابلته في أي وقت قريب؟” شيه داو لينغ سألت. ‏ “نعم” أجاب غو تشينغ شان.

“تذكري جيداً، أنتِ شيه داو لينغ”

الفتاة الصغيرة ذهلت.

“لدي اسم…” تمتمت.

كانت فتاة صغيرة تجلس على سلالم المعبد الداوي ويداها ترفع خديها، تشاهد بصمت السحب تنجرف فوق النهر.

“وأيضا” غو تشينغ شان لم يستطع أن يكبح المرارة في قلبه، لكنه حاول الحفاظ على الابتسامة وتابع “والدك يدعى شيه غو هونغ”

بووم. ‏ تحطم مشهد الأحلام فجأة. ‏ بما أن غو تشينغ شان لم يعد يستطيع البقاء هنا، قام على الفور بتنشيط قرص اليشم في يده. ‏ “اذهب!” ‏ ظهرت قوة سحب مكثفة من قرص اليشم. ‏ بعد ثوان قليلة، انفتحت فتحة كبيرة في فراغ الفضاء وامتصته إلى الداخل. ‏ ظلام لا حدود له. ‏ ظلام. ‏ ظلام. ‏ من ثم الضوء أمامه. ‏ قرص اليشم أحضره إلى الداخل. ‏ العالم كان مليئا بالضوء مجددا. ‏ السماء وراء السماء. ‏ القصر الإلهي الكبير. ‏ فتح غو تشينغ شان عينيه فجأة. ‏ وجد نفسه لا يزال جالسا في زاوية من القصر بينما كانت شانو واقفة في وسط القصر الإلهي الكبير، تحرس المناطق المحيطة به. ‏ كانت تحميه. ‏ عندما فتح غو تشينغ شان عينيه، لاحظته شانو. ‏ “غونغزي، أنت مستيقظ” ‏ أرسلت صوتها. ‏ “أجل، شكرا لكِ على حمايتي” غو تشينغ شان وقف ومدد جسده قليلا. ‏ جاء صوت شانو مرة أخرى، هذه المرة بدا وكأنها تبتسم:

بووم.

تحطم مشهد الأحلام فجأة.

بما أن غو تشينغ شان لم يعد يستطيع البقاء هنا، قام على الفور بتنشيط قرص اليشم في يده.

“اذهب!”

ظهرت قوة سحب مكثفة من قرص اليشم.

بعد ثوان قليلة، انفتحت فتحة كبيرة في فراغ الفضاء وامتصته إلى الداخل.

ظلام لا حدود له.

ظلام.

ظلام.

من ثم الضوء أمامه.

قرص اليشم أحضره إلى الداخل.

العالم كان مليئا بالضوء مجددا.

السماء وراء السماء.

القصر الإلهي الكبير.

فتح غو تشينغ شان عينيه فجأة.

وجد نفسه لا يزال جالسا في زاوية من القصر بينما كانت شانو واقفة في وسط القصر الإلهي الكبير، تحرس المناطق المحيطة به.

كانت تحميه.

عندما فتح غو تشينغ شان عينيه، لاحظته شانو.

“غونغزي، أنت مستيقظ”

أرسلت صوتها.

“أجل، شكرا لكِ على حمايتي” غو تشينغ شان وقف ومدد جسده قليلا.

جاء صوت شانو مرة أخرى، هذه المرة بدا وكأنها تبتسم:

لم يكن حتى وقت أطول بكثير بعد أن حققت شيه داو لينغ تقدما في زراعتها استخدمت قرص يشم السماوي للسفر إلى عالم السماء البدائي وتعلمت التقنيات السرية القديمة هناك.

“غونغزي، أنا سيفك إن لم أحميك، فمن سيحميك؟”

فوجئ غو تشينغ شان قليلا، لكنه ابتسم تدريجيا.

“شانو، لدينا عمل لننجزه”

“إنقاذ سيف الأرض؟”

“صحيح”

“هل لديك حل بالفعل، غونغزي؟”

“نعم”

أصبح صوت شانو متكبرا “همف، كنت اعلم ان غونغزي سيتمكن من فعل ذلك! ‏الآن فقط، حتى الجنية لوه شككت وقالت أنه لا يجب أن تنام في هذه المرحلة من الوقت، لم أكن أريد أن أضيع الوقت في شرح الكثير لها”

لكن في المستقبل، الأشياء الوحيدة التي تم تمريرها كان سيف الأرض وقرص يشم القصر السماوي.

الجنية لوه …

نظر غو تشينغ شان نحو لوه بينغ لي.

والآن لاحظت لوه بينغ لي أنه استيقظ وأرسلت صوتها بغضب “أنت بالفعل مزارع عالم ثلاثة آلاف عالم، ومع ذلك قررت النوم في مثل هذه اللحظة الحاسمة، أم أنك تشعر بالرغبة في التراجع بالفعل؟”

“لا، أرغب في الحصول على سيف السماء أكثر من أي وقت مضى الآن”

“وقد قمت بالفعل بالتحضيرات لملاحقته”

نظر غو تشينغ شان إليها مباشرة وشدد على كل كلمة أثناء إرسال صوته “لكن قبل ذلك، أريد أن أعرف من أنتِ بالضبط”

الجميع غادر.

مع علمه بأن مشهد الأحلام على وشك أن ينتهي، تابع غو تشينغ شان “لقد أعطاكِ والدك اسماً لطيفاً جداً”

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط