نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

Worlds’ Apocalypse Online 834

المسار السري

المسار السري

834 المسار السري

غو تشينغ شان لم يستطع إلا أن يتمتم لنفسه “أنا حقا لا أستطيع أن أفهم، لماذا يصنع شخص ما مدخلا نحو مدخل الهاوية الأبدية؟”

قيل إن هاوية المحيط هي منطقة من المحيط لا قعر لها.

غو تشينغ شان توقف.

كل المخلوقات البحرية الشيطانية التي عمرها 100 مليون سنة كانت تسكن هنا ؛ ليس فقط أنهم كانوا أقوياء جدا ولكن بفضل ميزة ملعبهم، يمكنهم ببساطة الهرب إذا لم يتمكنوا من هزيمة شخص ما في المعركة. كان هؤلاء في الإجمال معارضين في غاية الشدة يصعب مواجهتهم.

سرعان ما وجد شكل باب.

كان غو تشينغ شان يحمل قطعة معدنية مثلثة متوهجة في يده وهو ينزل ببطء إلى الأسفل.

لو كان غو تشينغ شان قد اندفع إلى الأمام بأقصى سرعة، لكان قد تمكن بالفعل من اجتياز مسافة أطول بكثير. ‏ لكنه كان يذكر نفسه باستمرار ألا يفعل ذلك. ‏ هذا هو الطريق المؤدي إلى الهاوية الابدية، وأنا لا يمكن حتى اطلاق رؤيتي الداخلية للاستكشاف إلى الأمام الآن. ‏ حالما راودته فكرة كهذه، تباطأ غو تشينغ شان بشكل لا شعوري. ‏ سار إلى الأمام بصبر، توقف في بعض الأحيان في الطريق لرؤية الأشياء التي تركت في الخلف من أكثر من 100 مليون سنة مضت. ‏ كل شيء كان مغطى بطبقة سميكة من الغبار، على ما يبدو، لم يحاول أحد لمسها أو دراستها حتى هذه النقطة. ‏ هذا يعني أن لورد التشويه الكلي تجاهل هذه العناصر تماما. ‏ أحضر معه الإصبع الأسود ليبحث عن ذلك الوحش. ‏ إذا حقق لورد التشويه الكلي هدفه وعاد إلى عالم الشبح البدائي، سيكون عليه السفر على طول هذا الطريق السري. ‏ مما يعني أن كلاهما سيواجهان بعضهما. ‏ هزّ غو تشينغ شان رأسه، وضع أفكاره بعيدا مؤقتا، واصل التقدم للأمام. ‏ لم يكن هناك شيء خاص على هذا الطريق، فقط الآثار، والأشياء التي تشير إلى أن الناس اعتادوا العيش أو العمل هنا. ‏ من وجهة نظر منطقية، كان لا يزال غير معروف ما هو نوع الكيان أو المخلوق الذي خلق هذا الطريق. ‏ إذا البشرية خلقت هذا الرواق الذي يتصل بالهاوية الأبدية، ثم وجود جدار حصن تاي وي العظيم لا معنى له. ‏ ——لن تضع كل مصادرك في قتال ضد عدو بينما تصنع سرا طريقا لهم للتسلل في نفس الوقت.

منذ دخوله الى هاوية المحيط، يبدو أن هذه القطعة المعدنية المثلثة الشكل تشكِّل اتصالا بمكان مجهول.

إلا إذا كان هناك نوع من الحقيقة الخفية التي لا توصف.

كانت مثل منارة وجهاز استشعار في نفس الوقت، قادرة على إرسال بعض الإحداثيات مباشرة إلى الرؤية الداخلية لـ غو تشينغ شان.

إتباع إتجاه القطعة المثلثية، واصل غو تشينغ شان الغوص باتجاه منطقة صامتة تماما في أعماق المحيط.

window.pubfuturetag = window.pubfuturetag || [];window.pubfuturetag.push({unit: "663b2a7000a9d3471ea9a021", id: "pf-8890-1"}) لم يكن هناك نهاية لهذا المكان.

بعد أن وصل غو تشينغ شان لنقطة معينة، قطعة المعدن المثلثة لم تعد تتفاعل بعد الآن.

حاول غو تشينغ شان إطلاق رؤيته الداخلي لتفقد محيطه، لكنه لم يجد شيئا.

بدون أي أدلّة، مكنه فقط الاستمرار في التقدم للأمام.

لكن إدراكه الروحي أدرك أن هنالك خطبا ما.

غو تشينغ شان لم يستطع إلا أن يتمتم لنفسه “أنا حقا لا أستطيع أن أفهم، لماذا يصنع شخص ما مدخلا نحو مدخل الهاوية الأبدية؟”

غو تشينغ شان مد يده للخارج محاولاً الإمساك بشيء.

بينما كان يسميه نفق، لم يكن نفق بالضبط أيضا. ‏ لأنه كانت هناك سجادة حمراء موضوعة عند قدميه. ‏ كما لاحظ غو تشينغ شان ذلك بعناية، وجد أن هذه السجادة من النوع السحري الذي يقوم تلقائيًا بتنظيف أي تراب أو غبار سقط عليها. ‏ بعد سنوات عديدة، أصبح الرواق باليا وقديما بشكل لا يصدق، لكن السجادة كانت لا تزال انيقة ومرتبة تماما. ‏ هذا خلق شعورا غريبا من التنافر الذي جعله يشعر وكأن الوقت كان يمزج نفسه هنا. ‏ عندما وصل الى هذا المكان، أصبحت رؤيته الداخلية غير صالحة للاستعمال. ‏ نوع من القوة الغامضة ولكن القوية كانت تقمع رؤيته الداخلية بحيث يصل مداها فقط إلى عدة أمتار حوله، غير قادرة على التمدد أكثر من ذلك. ‏ لم يكن لدى غو تشينغ شان خيار سوى الاعتماد على بصره لمراقبة محيطه. ‏ سار بسرعة متجها الى نهاية الرواق. ‏ بعد خمس دقائق. ‏ لم يكن هناك نهاية لهذا المكان. ‏ لحسن الحظ، ظهرت بعض الأشياء على جانبي الطريق لجعل غو تشينغ شان يحذر. ‏ في بادئ الأمر، كانت بضعة عظام غريبة الشكل. ‏ متبوعة بطاولات متضررة، قطع معدنية مكسورة، بعض الأحذية الممزقة. ‏ جميعها كانت قديمة بشكل لا يصدق. ‏ لكن بفضل المواد المتينة التي تكونت منها هذه المواد، ظلت هذه المواد تحافظ على شكلها الأساسي بعد سنوات عديدة. ‏ من الواضح، أن البشر كانوا نشطين حول هذه المنطقة في مرحلة ما. ‏ ——هل تم صنع هذا الرواق من قبل البشر؟ ‏ لإبقاء وحوش الهاوية الأبدية خارج، خلقت البشرية جدار حصن تاي وي العظيمة. ‏ لكن لماذا اخترعوا طريقاً سرياً يتصل بالهاوية الأبدية؟ ‏ نظر غو تشينغ شان حول المكان قليلاً قبل مواصلة السير للأمام. ‏ بعد فترة طويلة.

لم يكن أمامه سوى ماء البحر، لكنه شعر بوضوح أنه لمس شيئا قاسيا.

لم يكن أمامه سوى ماء البحر، لكنه شعر بوضوح أنه لمس شيئا قاسيا.

كانت هذه قطعة من الصخر.

غو تشينغ شان توقف.

تمسك غو تشينغ شان بالصخرة وحاول لمس كل مكان حوله.

window.pubfuturetag = window.pubfuturetag || [];window.pubfuturetag.push({unit: "663b2a7000a9d3471ea9a021", id: "pf-8890-1"}) لم يكن هناك نهاية لهذا المكان.

سرعان ما وجد شكل باب.

حاول غو تشينغ شان إطلاق رؤيته الداخلي لتفقد محيطه، لكنه لم يجد شيئا.

كان هذا باب حجري مغلق.

بعد أن وصل غو تشينغ شان لنقطة معينة، قطعة المعدن المثلثة لم تعد تتفاعل بعد الآن.

غو تشينغ شان حاول دفعه.

لو كان غو تشينغ شان قد اندفع إلى الأمام بأقصى سرعة، لكان قد تمكن بالفعل من اجتياز مسافة أطول بكثير. ‏ لكنه كان يذكر نفسه باستمرار ألا يفعل ذلك. ‏ هذا هو الطريق المؤدي إلى الهاوية الابدية، وأنا لا يمكن حتى اطلاق رؤيتي الداخلية للاستكشاف إلى الأمام الآن. ‏ حالما راودته فكرة كهذه، تباطأ غو تشينغ شان بشكل لا شعوري. ‏ سار إلى الأمام بصبر، توقف في بعض الأحيان في الطريق لرؤية الأشياء التي تركت في الخلف من أكثر من 100 مليون سنة مضت. ‏ كل شيء كان مغطى بطبقة سميكة من الغبار، على ما يبدو، لم يحاول أحد لمسها أو دراستها حتى هذه النقطة. ‏ هذا يعني أن لورد التشويه الكلي تجاهل هذه العناصر تماما. ‏ أحضر معه الإصبع الأسود ليبحث عن ذلك الوحش. ‏ إذا حقق لورد التشويه الكلي هدفه وعاد إلى عالم الشبح البدائي، سيكون عليه السفر على طول هذا الطريق السري. ‏ مما يعني أن كلاهما سيواجهان بعضهما. ‏ هزّ غو تشينغ شان رأسه، وضع أفكاره بعيدا مؤقتا، واصل التقدم للأمام. ‏ لم يكن هناك شيء خاص على هذا الطريق، فقط الآثار، والأشياء التي تشير إلى أن الناس اعتادوا العيش أو العمل هنا. ‏ من وجهة نظر منطقية، كان لا يزال غير معروف ما هو نوع الكيان أو المخلوق الذي خلق هذا الطريق. ‏ إذا البشرية خلقت هذا الرواق الذي يتصل بالهاوية الأبدية، ثم وجود جدار حصن تاي وي العظيم لا معنى له. ‏ ——لن تضع كل مصادرك في قتال ضد عدو بينما تصنع سرا طريقا لهم للتسلل في نفس الوقت.

وقف بلا حراك.

غو تشينغ شان راقب بعناية طرف الشعلة.

سيوفه لم تترك أي علامة على الباب الحجري.

والجليد لم يعطيه أي نتائج أفضل أيضا.

لعدم وجود خيار آخر، واصل غو تشينغ شان البحث.

بعد فترة، وجد ثقب في الباب الحجري.

——على ما يبدو مكان لوضع مفتاح في الداخل.

دون تردد، دفع غو تشينغ شان المفتاح الثلاثي للختم إلى الداخل.

كان صوت حجارة متحولة هائلا يدق.

الباب انفتح أخيراً.

المفتاح الثلاثي تم بصقه من الباب الذي سقط في يد غو تشينغ شان.

غو تشينغ شان دخل.

بام!

بمجرد دخوله الباب الحجري أغلق خلفه.

استدار غو تشينغ شان للحظة وجيزة، قبل أن يضع مفتاح الختم بعيدًا واستمر في السباحة إلى الأمام.

بعد عدة ثوانٍ من السباحة، رأى صعود السلالم إلى الأمام.

بدأت هذه السلالم تحت الماء واستمرت في الصعود لأعلى.

سبح غو تشينغ شان على طول الدرج وخرج أخيرا من الماء بعد فترة.

بمجرد وصوله إلى هناك، وجد أن السلالم استمرت في الصعود إلى أعلى دون نهاية.

كانت هناك جدران متنافرة قديمة على جانبي الدرج، تضاء عليها المشاعل تلقائيا عندما خرج غو تشينغ شان من الماء.

على الرغم من أن الطريق إلى الأمام كان مضاء، كانت المنطقة في الأسفل لا تزال مظلمة تماما.

توجه غو تشينغ شان ببطء إلى أعلى الدرج مع عصا الصقيع في يده اليسرى وسيف تشاو يين في يمينه.

بعد ذلك بدقائق.

بدأ الطريق إلى الأمام يتحول إلى مسطح.

‏لاحظ غو تشينغ شان أنه كان يسير في نفق طويل بلا نهاية.

بعد أن وصل غو تشينغ شان لنقطة معينة، قطعة المعدن المثلثة لم تعد تتفاعل بعد الآن.

بينما كان يسميه نفق، لم يكن نفق بالضبط أيضا.

لأنه كانت هناك سجادة حمراء موضوعة عند قدميه.

كما لاحظ غو تشينغ شان ذلك بعناية، وجد أن هذه السجادة من النوع السحري الذي يقوم تلقائيًا بتنظيف أي تراب أو غبار سقط عليها.

بعد سنوات عديدة، أصبح الرواق باليا وقديما بشكل لا يصدق، لكن السجادة كانت لا تزال انيقة ومرتبة تماما.

هذا خلق شعورا غريبا من التنافر الذي جعله يشعر وكأن الوقت كان يمزج نفسه هنا.

عندما وصل الى هذا المكان، أصبحت رؤيته الداخلية غير صالحة للاستعمال.

نوع من القوة الغامضة ولكن القوية كانت تقمع رؤيته الداخلية بحيث يصل مداها فقط إلى عدة أمتار حوله، غير قادرة على التمدد أكثر من ذلك.

لم يكن لدى غو تشينغ شان خيار سوى الاعتماد على بصره لمراقبة محيطه.

سار بسرعة متجها الى نهاية الرواق.

بعد خمس دقائق.

لم يكن هناك نهاية لهذا المكان.

لحسن الحظ، ظهرت بعض الأشياء على جانبي الطريق لجعل غو تشينغ شان يحذر.

في بادئ الأمر، كانت بضعة عظام غريبة الشكل.

متبوعة بطاولات متضررة، قطع معدنية مكسورة، بعض الأحذية الممزقة.

جميعها كانت قديمة بشكل لا يصدق.

لكن بفضل المواد المتينة التي تكونت منها هذه المواد، ظلت هذه المواد تحافظ على شكلها الأساسي بعد سنوات عديدة.

من الواضح، أن البشر كانوا نشطين حول هذه المنطقة في مرحلة ما.

——هل تم صنع هذا الرواق من قبل البشر؟

لإبقاء وحوش الهاوية الأبدية خارج، خلقت البشرية جدار حصن تاي وي العظيمة.

لكن لماذا اخترعوا طريقاً سرياً يتصل بالهاوية الأبدية؟

نظر غو تشينغ شان حول المكان قليلاً قبل مواصلة السير للأمام.

بعد فترة طويلة.

لعدة ساعات، لم يفعل شيئا سوى السير إلى الأمام.

لم يكن هناك نهاية لهذا المكان.

قيل إن هاوية المحيط هي منطقة من المحيط لا قعر لها.

لو كان غو تشينغ شان قد اندفع إلى الأمام بأقصى سرعة، لكان قد تمكن بالفعل من اجتياز مسافة أطول بكثير.

لكنه كان يذكر نفسه باستمرار ألا يفعل ذلك.

هذا هو الطريق المؤدي إلى الهاوية الابدية، وأنا لا يمكن حتى اطلاق رؤيتي الداخلية للاستكشاف إلى الأمام الآن.

حالما راودته فكرة كهذه، تباطأ غو تشينغ شان بشكل لا شعوري.

سار إلى الأمام بصبر، توقف في بعض الأحيان في الطريق لرؤية الأشياء التي تركت في الخلف من أكثر من 100 مليون سنة مضت.

كل شيء كان مغطى بطبقة سميكة من الغبار، على ما يبدو، لم يحاول أحد لمسها أو دراستها حتى هذه النقطة.

هذا يعني أن لورد التشويه الكلي تجاهل هذه العناصر تماما.

أحضر معه الإصبع الأسود ليبحث عن ذلك الوحش.

إذا حقق لورد التشويه الكلي هدفه وعاد إلى عالم الشبح البدائي، سيكون عليه السفر على طول هذا الطريق السري.

مما يعني أن كلاهما سيواجهان بعضهما.

هزّ غو تشينغ شان رأسه، وضع أفكاره بعيدا مؤقتا، واصل التقدم للأمام.

لم يكن هناك شيء خاص على هذا الطريق، فقط الآثار، والأشياء التي تشير إلى أن الناس اعتادوا العيش أو العمل هنا.

من وجهة نظر منطقية، كان لا يزال غير معروف ما هو نوع الكيان أو المخلوق الذي خلق هذا الطريق.

إذا البشرية خلقت هذا الرواق الذي يتصل بالهاوية الأبدية، ثم وجود جدار حصن تاي وي العظيم لا معنى له.

——لن تضع كل مصادرك في قتال ضد عدو بينما تصنع سرا طريقا لهم للتسلل في نفس الوقت.

غو تشينغ شان استدار وأزال شعلة من الجدار، يريد استخدامها لإنارة طريقه إلى الأمام.

إلا إذا كان هناك نوع من الحقيقة الخفية التي لا توصف.

لكن حالما تطأ قدمه الجزء المظلم من الرواق، انطفأت الشعلة.

كان هناك موقف آخر محتمل: إذا كان هذا الطريق لم يصنعه البشر، فمن هو الذي صنع كل هذا؟

بالتأكيد، بعد بضعة آلاف من الأمتار، وجد خمسة هياكل عظمية ملقاة على الأرض. ‏ يبدو أن أصحاب هذه الهياكل العظمية قد عانوا من نوع من الألم والتعذيب الشديدين عندما كانوا على قيد الحياة، حيث كانت جميعها مثبَّتة في وضعيات ملتوية ذات فكين مفتوحين. ‏ تجول غو تشينغ شان حول الهياكل العظمية قليلاً وشعر بالقوة الخبيثة والشريرة التي لم تتبدد بعد. ‏ فهم تماما ما حدث. ‏ ——هذه كانت الهياكل العظمية لمخلوقات شريرة. ‏ منذ وقت ليس ببعيد، تم تأدية طقوس التضحية هنا. ‏ كانت طقوس التضحية نوعًا من القوة الفريدة في عالم الصوفي، مختلفة تمامًا في جوهرها عن تقنيات الاستدعاء. ‏ خلال طقوس الاستدعاء، يعقد كل من المستدعي والمستدعي اتفاقاً مع الآخر من خلال عقد متبادل. ‏ لكن طقوس التضحية لم تكن نفس الشيء. ‏ كانوا في الأساس نوع من التسول.

غو تشينغ شان لم يستطع إلا أن يتمتم لنفسه “أنا حقا لا أستطيع أن أفهم، لماذا يصنع شخص ما مدخلا نحو مدخل الهاوية الأبدية؟”

بالتأكيد، بعد بضعة آلاف من الأمتار، وجد خمسة هياكل عظمية ملقاة على الأرض. ‏ يبدو أن أصحاب هذه الهياكل العظمية قد عانوا من نوع من الألم والتعذيب الشديدين عندما كانوا على قيد الحياة، حيث كانت جميعها مثبَّتة في وضعيات ملتوية ذات فكين مفتوحين. ‏ تجول غو تشينغ شان حول الهياكل العظمية قليلاً وشعر بالقوة الخبيثة والشريرة التي لم تتبدد بعد. ‏ فهم تماما ما حدث. ‏ ——هذه كانت الهياكل العظمية لمخلوقات شريرة. ‏ منذ وقت ليس ببعيد، تم تأدية طقوس التضحية هنا. ‏ كانت طقوس التضحية نوعًا من القوة الفريدة في عالم الصوفي، مختلفة تمامًا في جوهرها عن تقنيات الاستدعاء. ‏ خلال طقوس الاستدعاء، يعقد كل من المستدعي والمستدعي اتفاقاً مع الآخر من خلال عقد متبادل. ‏ لكن طقوس التضحية لم تكن نفس الشيء. ‏ كانوا في الأساس نوع من التسول.

ألقى نظرة على المفتاح الثلاثي في يده.

كل المخلوقات البحرية الشيطانية التي عمرها 100 مليون سنة كانت تسكن هنا ؛ ليس فقط أنهم كانوا أقوياء جدا ولكن بفضل ميزة ملعبهم، يمكنهم ببساطة الهرب إذا لم يتمكنوا من هزيمة شخص ما في المعركة. كان هؤلاء في الإجمال معارضين في غاية الشدة يصعب مواجهتهم.

المفتاح ما زال لا يعطي أي ردود فعل.

حاول غو تشينغ شان إطلاق رؤيته الداخلي لتفقد محيطه، لكنه لم يجد شيئا.

بدون أي أدلّة، مكنه فقط الاستمرار في التقدم للأمام.

غو تشينغ شان حاول دفعه.

استأنف غو تشينغ شان رحلته الطويلة نحو المجهول.

بعد أن وصل غو تشينغ شان لنقطة معينة، قطعة المعدن المثلثة لم تعد تتفاعل بعد الآن.

لعدة ساعات، لم يفعل شيئا سوى السير إلى الأمام.

كان المدخل الذي أمامه مظلماً تماماً.

في بعض الأحيان، كان يتوقف للتحقق من بعض العناصر التالفة المتبقية، في محاولة للبحث عن أي أدلة قد تبقى.

غو تشينغ شان توقف.

عند نقطة معينة.

لعدة ساعات، لم يفعل شيئا سوى السير إلى الأمام.

غو تشينغ شان توقف.

كان هذا باب حجري مغلق.

كان المدخل الذي أمامه مظلماً تماماً.

لم يكن أمامه سوى ماء البحر، لكنه شعر بوضوح أنه لمس شيئا قاسيا.

قبل هذه النقطة، كانت المشاعل في الطريق لا تزال مصطفة على الجانبين، لكن هنا، لم يكن بالإمكان رؤية شعلة واحدة.

بالتأكيد، بعد بضعة آلاف من الأمتار، وجد خمسة هياكل عظمية ملقاة على الأرض. ‏ يبدو أن أصحاب هذه الهياكل العظمية قد عانوا من نوع من الألم والتعذيب الشديدين عندما كانوا على قيد الحياة، حيث كانت جميعها مثبَّتة في وضعيات ملتوية ذات فكين مفتوحين. ‏ تجول غو تشينغ شان حول الهياكل العظمية قليلاً وشعر بالقوة الخبيثة والشريرة التي لم تتبدد بعد. ‏ فهم تماما ما حدث. ‏ ——هذه كانت الهياكل العظمية لمخلوقات شريرة. ‏ منذ وقت ليس ببعيد، تم تأدية طقوس التضحية هنا. ‏ كانت طقوس التضحية نوعًا من القوة الفريدة في عالم الصوفي، مختلفة تمامًا في جوهرها عن تقنيات الاستدعاء. ‏ خلال طقوس الاستدعاء، يعقد كل من المستدعي والمستدعي اتفاقاً مع الآخر من خلال عقد متبادل. ‏ لكن طقوس التضحية لم تكن نفس الشيء. ‏ كانوا في الأساس نوع من التسول.

غو تشينغ شان استدار وأزال شعلة من الجدار، يريد استخدامها لإنارة طريقه إلى الأمام.

قبل هذه النقطة، كانت المشاعل في الطريق لا تزال مصطفة على الجانبين، لكن هنا، لم يكن بالإمكان رؤية شعلة واحدة.

لكن حالما تطأ قدمه الجزء المظلم من الرواق، انطفأت الشعلة.

كانت مثل منارة وجهاز استشعار في نفس الوقت، قادرة على إرسال بعض الإحداثيات مباشرة إلى الرؤية الداخلية لـ غو تشينغ شان.

غو تشينغ شان راقب بعناية طرف الشعلة.

غو تشينغ شان لم يستطع إلا أن يتمتم لنفسه “أنا حقا لا أستطيع أن أفهم، لماذا يصنع شخص ما مدخلا نحو مدخل الهاوية الأبدية؟”

لم يرى أي شئ غير عادي.

لم يكن أمامه سوى ماء البحر، لكنه شعر بوضوح أنه لمس شيئا قاسيا.

غير مقتنع، عاد غو تشينغ شان وأخذ شعلة مشتعلة أخرى لإضاءة طريقه إلى الرواق المظلم.

هذه المرة، تمكن من المشي لمدة دقيقة تقريبا.

ثم انطفأت الشعلة مرة أخرى.

غو تشينغ شان وقفت صامتا.

هذه لم تكن مصادفة.

جثم، وضع الشعلة على الأرض ببطء، ثم وقف دون ان يتحرك.

سيف تشاو يين ظهر في يده.

وقفة قصيرة.

لم يحدث شيء.

ياللغرابة …

بينما كان غو تشينغ شان يفكر، شعر فجأة بعصفة ريح تجتاح وجهه.

سرعان ما تحوَّلت الرياح الخفيفة الى رياح قوية على مستوى العواصف!

وقف غو تشينغ شان ساكناً، ثم أمسك شيئاً فجأة جاء مع الريح.

فيما كان يتفقد ما اصطاده، رأى انها عظمة.

“هذه العظمة ليست صحيحة …”

يتمتم.

مع سنوات خبرته العديدة وغرائزه كطباخ، كان يستطيع أن يقول أن هذه العظمة كانت لا تزال جديدة نسبيا، لم تكن قديمة مثل العظمة الأخرى.

لماذا ستطير قطعة من العظم من الرواق؟

بعد لحظات قليلة.

توقفت الرياح وعاد الممر المظلم إلى السكون.

فكر غو تشينغ شان لبضع لحظات، تراجع، وأخذ شعلة مشتعلة أخرى وعاد إلى الرواق المظلم.

انتظر بصمت.

بعد لحظات قليلة.

عاصفة خفيفة من الرياح اجتاحته——

انطفأت الشعلة على الفور.

غو تشينغ شان سقط في التفكير.

هذه الرياح يبدو أن لديها نوع من القدرة التي يمكن أن تتسبب في انطفاء الشعلة على الفور.

بينما كان يفكر، أصبحت الرياح أقوى وأقوى، وتحولت مرة أخرى إلى رياح على مستوى العاصفة.

قبل هذه النقطة، كانت المشاعل في الطريق لا تزال مصطفة على الجانبين، لكن هنا، لم يكن بالإمكان رؤية شعلة واحدة.

بضع قطع أخرى من العظام طارت معها.

غو تشينغ شان أمسك أحدهم بعشوائية.

——كانت نصف جمجمة، بدت شرسة للغاية، على الأرجح ليست بشرية.

أدرك شيئاً فجأة.

بعد أن هدأت الرياح من جديد، اندفع بسرعة الى الامام.

لم يرى أي شئ غير عادي.

بالتأكيد، بعد بضعة آلاف من الأمتار، وجد خمسة هياكل عظمية ملقاة على الأرض.

يبدو أن أصحاب هذه الهياكل العظمية قد عانوا من نوع من الألم والتعذيب الشديدين عندما كانوا على قيد الحياة، حيث كانت جميعها مثبَّتة في وضعيات ملتوية ذات فكين مفتوحين.

تجول غو تشينغ شان حول الهياكل العظمية قليلاً وشعر بالقوة الخبيثة والشريرة التي لم تتبدد بعد.

فهم تماما ما حدث.

——هذه كانت الهياكل العظمية لمخلوقات شريرة.

منذ وقت ليس ببعيد، تم تأدية طقوس التضحية هنا.

كانت طقوس التضحية نوعًا من القوة الفريدة في عالم الصوفي، مختلفة تمامًا في جوهرها عن تقنيات الاستدعاء.

خلال طقوس الاستدعاء، يعقد كل من المستدعي والمستدعي اتفاقاً مع الآخر من خلال عقد متبادل.

لكن طقوس التضحية لم تكن نفس الشيء.

كانوا في الأساس نوع من التسول.

ألقى نظرة على المفتاح الثلاثي في يده.

شكل الحياة الأدنى يدفع ثمنا باهظا لطلب شكل حياة أعلى من بعد آخر لمساعدتهم.

سيوفه لم تترك أي علامة على الباب الحجري. ‏ والجليد لم يعطيه أي نتائج أفضل أيضا. ‏ لعدم وجود خيار آخر، واصل غو تشينغ شان البحث. ‏ بعد فترة، وجد ثقب في الباب الحجري. ‏ ——على ما يبدو مكان لوضع مفتاح في الداخل. ‏ دون تردد، دفع غو تشينغ شان المفتاح الثلاثي للختم إلى الداخل. ‏ كان صوت حجارة متحولة هائلا يدق. ‏ الباب انفتح أخيراً. ‏ المفتاح الثلاثي تم بصقه من الباب الذي سقط في يد غو تشينغ شان. ‏ غو تشينغ شان دخل. ‏ بام! ‏ بمجرد دخوله الباب الحجري أغلق خلفه. ‏ استدار غو تشينغ شان للحظة وجيزة، قبل أن يضع مفتاح الختم بعيدًا واستمر في السباحة إلى الأمام. ‏ بعد عدة ثوانٍ من السباحة، رأى صعود السلالم إلى الأمام. ‏ بدأت هذه السلالم تحت الماء واستمرت في الصعود لأعلى. ‏ سبح غو تشينغ شان على طول الدرج وخرج أخيرا من الماء بعد فترة. ‏ بمجرد وصوله إلى هناك، وجد أن السلالم استمرت في الصعود إلى أعلى دون نهاية. ‏ كانت هناك جدران متنافرة قديمة على جانبي الدرج، تضاء عليها المشاعل تلقائيا عندما خرج غو تشينغ شان من الماء. ‏ على الرغم من أن الطريق إلى الأمام كان مضاء، كانت المنطقة في الأسفل لا تزال مظلمة تماما. ‏ توجه غو تشينغ شان ببطء إلى أعلى الدرج مع عصا الصقيع في يده اليسرى وسيف تشاو يين في يمينه. ‏ بعد ذلك بدقائق. ‏ بدأ الطريق إلى الأمام يتحول إلى مسطح. ‏ ‏لاحظ غو تشينغ شان أنه كان يسير في نفق طويل بلا نهاية.

غو تشينغ شان شعر ببعض الشك.

هذا كان مجرد رواق مظلم، لماذا يضحي لورد التشويه الكلي بحياة وروح خمسة مخلوقات شريرة؟

هبّت عاصفة ريح أخرى.

الرياح أصبحت تدريجيا أقوى.

الرياح التي تهب هنا كانت أكثر عنفاً وشراسة من الرياح التي شعر بها على بعد بضعة آلاف من الأمتار.

رفع غو تشينغ شان حواجبه.

كان يشعر بشعور حاد بالخطر.

غريزيا، كان يميل وجهه إلى جانب واحد.

في الثانية التالية، لاحظ أن هنالك جرحا في وجهه.

بدأ الدم يتدفق منه.

كيف يكون ذلك ممكنا!

أنا حاليا أستخدم جسد الملك الإلهي، لدي قوة تعادل قوة مزارع مرحلة الذروة في عالم باراغون، وما زلت أرتدي [درع الضباب الدخاني الأسود] مع قناع يغطي وجهي.

ومع ذلك ما زالت الرياح تهب من خلالي وجرحت وجهي!

غو تشينغ شان اتخذ إجراء على الفور.

استدار وانتقل إلى الخلف مسافة كبيرة على طول الرواق حتى لم يعد قريبا من الهياكل العظمية.

الرياح كانت أضعف بكثير هنا.

لكن يمكن رؤية بعض العظام تتطاير بجواره مرة أخرى.

“لهذا السبب… حتى الملك الإلهي لا يستطيع تحمل هذه القوة، ناهيك عن لورد التشويه الكلي”

“لا عجب أنه أضطر للتضحية بهم”

غو تشينغ شان يتمتم.

سرعان ما وجد شكل باب.

لو كان غو تشينغ شان قد اندفع إلى الأمام بأقصى سرعة، لكان قد تمكن بالفعل من اجتياز مسافة أطول بكثير. ‏ لكنه كان يذكر نفسه باستمرار ألا يفعل ذلك. ‏ هذا هو الطريق المؤدي إلى الهاوية الابدية، وأنا لا يمكن حتى اطلاق رؤيتي الداخلية للاستكشاف إلى الأمام الآن. ‏ حالما راودته فكرة كهذه، تباطأ غو تشينغ شان بشكل لا شعوري. ‏ سار إلى الأمام بصبر، توقف في بعض الأحيان في الطريق لرؤية الأشياء التي تركت في الخلف من أكثر من 100 مليون سنة مضت. ‏ كل شيء كان مغطى بطبقة سميكة من الغبار، على ما يبدو، لم يحاول أحد لمسها أو دراستها حتى هذه النقطة. ‏ هذا يعني أن لورد التشويه الكلي تجاهل هذه العناصر تماما. ‏ أحضر معه الإصبع الأسود ليبحث عن ذلك الوحش. ‏ إذا حقق لورد التشويه الكلي هدفه وعاد إلى عالم الشبح البدائي، سيكون عليه السفر على طول هذا الطريق السري. ‏ مما يعني أن كلاهما سيواجهان بعضهما. ‏ هزّ غو تشينغ شان رأسه، وضع أفكاره بعيدا مؤقتا، واصل التقدم للأمام. ‏ لم يكن هناك شيء خاص على هذا الطريق، فقط الآثار، والأشياء التي تشير إلى أن الناس اعتادوا العيش أو العمل هنا. ‏ من وجهة نظر منطقية، كان لا يزال غير معروف ما هو نوع الكيان أو المخلوق الذي خلق هذا الطريق. ‏ إذا البشرية خلقت هذا الرواق الذي يتصل بالهاوية الأبدية، ثم وجود جدار حصن تاي وي العظيم لا معنى له. ‏ ——لن تضع كل مصادرك في قتال ضد عدو بينما تصنع سرا طريقا لهم للتسلل في نفس الوقت.

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط