افاتار
793 افاتار
——جدار تم إنشاؤه من صخور جبل تي وي الكبير لـ هوانغ تشيوان. حتى الرمح ذو السبع ألوان لم يستطع تدمير هذا الجدار على الإطلاق. عند هذه النقطة، أدرك غو تشينغ شان فجأة لماذا كان على البشرية في العصر الماضي بناء مثل هذا الجدار. سأل نظام إله الحرب فجأة [غو تشينغ شان، الآن أحتاج إلى أن أسألك —— لماذا تبحث عن شيه غو هونغ؟] “من الصعب القول”
افاتار: (تشخيص)، صورة رمزية. تجسّيد.
أوقف الجنديان المعدنيان أيديهما.
بعد مغادرة غو تشينغ شان.
window.pubfuturetag = window.pubfuturetag || [];window.pubfuturetag.push({unit: "663b2a7000a9d3471ea9a021", id: "pf-8890-1"}) بسرعة كبيرة، جاء هدير مدوي من تحت الأرض.
عالم نظام الدفاع الثانوي الفرعي.
صرخوا وحلّقوا عالياً في السماء، يلتهمون بعضهم البعض. على قمة الجبل المعدني، تحدث جندي القناص من الدرجة الأولى أيضاً بصوته الميكانيكي: [تقديم التقارير إلى القائد، اكتشف إله (God) حقيقي أبدي: سفاح الروح في ساحة المعركة، الملاحظات الأولية تشير إلى أنه ليس الجسد الرئيسي. الاستنتاج الأولي: هو افاتار مصغر] [هذه الحملة لا تجري في عالم سامسارا، احتمالات النصر هي صفر. تغيير الإستراتيجية] أيديهم الفضية المعدنية بدأت تغرق في بندقية القناص. بدأ شكل بندقية القناص التي يبلغ طولها مترين يتغير ببطء. تحول جسدها إلى اللون الفضي، كما أصبح المقبض وعمود البندقية أكثر تعقيدًا. فوهة البندقية الصغيرة الطويلة نمت لتكون سميكة بحجم وعاء، ضوء نيلي لا نهاية له يومض داخل فوهة البندقية. [الرصاصة الماحية جاهزة!]
استخدم جسد اللورد المفقر بدون رأس الرمح ذو السبع ألوان وتقدم نحو الجبل المعدني بسرعة ثابتة.
غو تشينغ شان تنهد.
حيثما مر، كان السرب الذي لا ينتهي من الحشرات المعدنية وكذلك الوحوش المقفرة القوية يصرخون ويصيحون بينما تُطرد ارواحهم من اجسادهم.
أرواح لا تحصى تجمعت عند رقبة الجسد ككتلة من الضوء تعمي البصر.
الأرواح كانت تطير في جسد اللورد المفقر بدون رأس، تجدد ببطء نوعا من القوة له.
يحدق في الجبل المعدني البعيد، مظهرا عاطفة لا يملكها البشر.
عند نقطة معينة، هذا الجسد بدون رأس توقف فجأة.
أجاب نظام إله الحرب [ليس هذا هو الحال، فقد تمكنت البشرية في العصر الماضي من مطاردتهم إلى الهاوية الأبدية خارج المحنة الفوضوية] روى نظام إله الحرب بهدوء [في عصر الماضي، أطلق البشر مجتمعين على هذه المخلوقات الأبدية القوية غير المفهومة اسم آلهة (Gods)] قال غو تشينغ شان “… الجندي القناص من بين الجنديين الأساسيين اللذين استدعيتهما للتو، لم تتمكن هجماته من جرح صائح الروح بشكل كبير، لكنه تمكن من كبح حركته” فكر قليلا، ثم تأمل “لكن إذا كان صائح الروح فقط قويا، البشرية في العصر الماضي قد قتلته بالفعل في زمنهم” أجاب نظام إله الحرب [أنت غير صحيح، صائح الروح ليس هنا، جسده الرئيسي لا يزال خارج العوالم، في عمق رياح المحنة الفوضوية، داخل الهاوية الأبدية التي لا يمكن للبشرية أبدا أن تصل إليها] [إنه مكان عميق بقدر ما لا يمكن فهمه، المخلوق الذي رأيناه سابقا لم يكن سوى تجسيد صغير لصائح الروح] سماع هذا التفسير الغير قابل للتفسير، غو تشينغ شان شعر انه أثقل قليلا. سأل “هل كانت المعركة بين البشرية في العصر الماضي وصائح الروح مسجلة في الوثائق التي استوعبتها من قبو الجنس الإلهي؟ ماذا كانت النتائج؟” أجاب نظام إله الحرب [سبق أن قلت لك بالفعل، كانوا متساويين —— كان لدى البشرية القدرة على طرد هذا الإله (God) الحقيقي من حيث أتى] سأل غو تشينغ شان “إعادته؟ هل هذا مفيد؟” [كان من المفيد للمماطلة، كان على هذا الإله (God) الحقيقي الأبدي أن يبذل بعض الجهد ويواجه رياح المحنة الفوضوية ليعود من الهاوية الأبدية] أوضح نظام إله الحرب. ثم تذكر غو تشينغ شان جدار الحصن الضخم الذي امتد إلى أبعد ما يمكن للعين رؤيته.
أرواح لا تحصى تجمعت عند رقبة الجسد ككتلة من الضوء تعمي البصر.
“هل يمكن أن يعتبر مثل هذا الوحش الأبدي إلهاً (God)؟” غو تشينغ شان كان في حيرة.
سرعان ما تحوَّل الضوء الى لون أرجواني غريب.
أوقف الجنديان المعدنيان أيديهما.
بعد لحظات قليلة، كان يمكن رؤية وجه بوضوح داخل الضوء الأرجواني.
——جدار تم إنشاؤه من صخور جبل تي وي الكبير لـ هوانغ تشيوان. حتى الرمح ذو السبع ألوان لم يستطع تدمير هذا الجدار على الإطلاق. عند هذه النقطة، أدرك غو تشينغ شان فجأة لماذا كان على البشرية في العصر الماضي بناء مثل هذا الجدار. سأل نظام إله الحرب فجأة [غو تشينغ شان، الآن أحتاج إلى أن أسألك —— لماذا تبحث عن شيه غو هونغ؟] “من الصعب القول”
نصف رجل، نصف امرأة.
[مرحباً بكم في عالم قبو الكنز من نوع الزراعة. يتم تخزين طرق الزراعة والسحر والأدوات القوية التي لا تعد ولا تحصى هنا] [بما أن هذا العالم فقد مديره، يجب أن تقف على الحلبة وتثبت هويتك كإنسان للدخول]
يحدق في الجبل المعدني البعيد، مظهرا عاطفة لا يملكها البشر.
صرخوا وحلّقوا عالياً في السماء، يلتهمون بعضهم البعض. على قمة الجبل المعدني، تحدث جندي القناص من الدرجة الأولى أيضاً بصوته الميكانيكي: [تقديم التقارير إلى القائد، اكتشف إله (God) حقيقي أبدي: سفاح الروح في ساحة المعركة، الملاحظات الأولية تشير إلى أنه ليس الجسد الرئيسي. الاستنتاج الأولي: هو افاتار مصغر] [هذه الحملة لا تجري في عالم سامسارا، احتمالات النصر هي صفر. تغيير الإستراتيجية] أيديهم الفضية المعدنية بدأت تغرق في بندقية القناص. بدأ شكل بندقية القناص التي يبلغ طولها مترين يتغير ببطء. تحول جسدها إلى اللون الفضي، كما أصبح المقبض وعمود البندقية أكثر تعقيدًا. فوهة البندقية الصغيرة الطويلة نمت لتكون سميكة بحجم وعاء، ضوء نيلي لا نهاية له يومض داخل فوهة البندقية. [الرصاصة الماحية جاهزة!]
تحدث صوتا الذكر والأنثى في نفس الوقت، احتوت على الغضب، الوحشية، الألم، والبرد المتذبذب:
『「أنت تتودد للموت! لا يمكنك الفوز ضدي』」 الوحش يزأر بغضب. ثم قام بتشغيل قوة الرمح ذو السبع ألوان. …
『「قوات [النظام] ]——– للأسف، فقط جنديان من المستوى الأول، هل تطلب الموت؟』」
[العدو المكتشف، إله (God) حقيقي أبدي]
على قمة الجبل المعدني.
[مرحباً بكم في عالم قبو الكنز من نوع الزراعة. يتم تخزين طرق الزراعة والسحر والأدوات القوية التي لا تعد ولا تحصى هنا] [بما أن هذا العالم فقد مديره، يجب أن تقف على الحلبة وتثبت هويتك كإنسان للدخول]
أوقف الجنديان المعدنيان أيديهما.
غو تشينغ شان كان يُنقل إلى الأمام عبر نفق من الضوء بواسطة قوة خفية. سأل في ذهنه “نظام، هل تعرف ما كان ذلك الوحش؟” أجاب نظام إله الحرب [من خلال استيعاب المعلومات المخزنة في قبو الآلهة، أنا متأكد من أن الوحش كان إلها (God) حقيقيا أبديا من العصر الماضي —— صائح الروح] غو تشينغ شان عابس “كيف كان ذلك إلها (God)؟” [هم ليسوا متشابهين! تلك القطع الاثرية القتالية الشخصية منتهية الصلاحية استخدمت فقط طبيعة البشرية للخوف الإلهي وأعلنت نفسها زوراً كآلهة (Gods)] [صائح الروح ليس مثل الآلهة المزيفة، بل هو إله (God) حقيقي مرعب ولد داخل الهاوية الأبدية خارج رياح المحنة الفوضوية] أوضح نظام إله الحرب. تذكر غو تشينغ شان كيف قتل ذلك الوحش الناس وأكد أنه استخدم بالفعل نوعا من الصراخ لامتصاص الأرواح. هذا الإسم مُلائمٌ حقاً، لكن …
[العدو المكتشف، إله (God) حقيقي أبدي]
[العدو المكتشف، إله (God) حقيقي أبدي]
الجندي من الدرجة الأولى في المشروع الكيميائي الحيوي تحدث بصوته الميكانيكي.
『「أنت تتودد للموت! لا يمكنك الفوز ضدي』」 الوحش يزأر بغضب. ثم قام بتشغيل قوة الرمح ذو السبع ألوان. …
غرق جسده الأسود بأكمله ببطء في الجبل المعدني واختفى.
سرعان ما تحوَّل الضوء الى لون أرجواني غريب.
بسرعة كبيرة، جاء هدير مدوي من تحت الأرض.
على الجانب الآخر
جميع الحشرات المعدنية صرخت في نفس الوقت.
إذا كنت أتذكر بشكل صحيح، شخصية الضوء المظلمة ولدت أيضا داخل خاصية الأبدية، هذا هو السبب في أن الجنس الإلهي يخشى منه وختمه بعيدا.
صرخوا وحلّقوا عالياً في السماء، يلتهمون بعضهم البعض.
على قمة الجبل المعدني، تحدث جندي القناص من الدرجة الأولى أيضاً بصوته الميكانيكي:
[تقديم التقارير إلى القائد، اكتشف إله (God) حقيقي أبدي: سفاح الروح في ساحة المعركة، الملاحظات الأولية تشير إلى أنه ليس الجسد الرئيسي. الاستنتاج الأولي: هو افاتار مصغر]
[هذه الحملة لا تجري في عالم سامسارا، احتمالات النصر هي صفر. تغيير الإستراتيجية]
أيديهم الفضية المعدنية بدأت تغرق في بندقية القناص.
بدأ شكل بندقية القناص التي يبلغ طولها مترين يتغير ببطء.
تحول جسدها إلى اللون الفضي، كما أصبح المقبض وعمود البندقية أكثر تعقيدًا.
فوهة البندقية الصغيرة الطويلة نمت لتكون سميكة بحجم وعاء، ضوء نيلي لا نهاية له يومض داخل فوهة البندقية.
[الرصاصة الماحية جاهزة!]
أجاب نظام إله الحرب [بالفعل، صائح الروح له السمة الإلهية للوجود الأبدي]
في هذه اللحظة، كمية هائلة من اللحم أمطرت من السماء مثل الدش.
أوونغ———
「الكائنات الحية دائما تعبد الأشياء التي لا تفهمها، كانت دائما على هذا النحو، لم يتغير أبدا」أجابت شخصية الضوء المظلمة.
جميع الحشرات المعدنية كانت ميتة الآن، فقط الأخيرة بقيت.
استوعبت هذه الحشرة المعدنية كل الجينات المتحورة للحشرات الأخرى ونمت ببطء لتصبح حشرة معدنية عملاقة يبلغ طولها عدة عشرات من الأمتار.
كان جسدها مصنوع بالكامل من المعدن دون أي لحم مكشوف، حتى عيونها المركبة كانت تتوهج بطريقة ميكانيكية.
تنشر هذه الحشرة المعدنية العملاقة اجنحتها المعدنية الشفافة الرقيقة الـ الاثنى عشر وتحلق في السماء.
فجأة، سمع صوت نداء حشرة مدوي من اعماق الارض.
يبدو أن هذا نوع من النظام.
عندما سمعت هذه الحشرة ندائها، بدأت الحشرة المعدنية العملاقة تهاجم الوحش ذي الوجهين في الاسفل.
استخدم جسد اللورد المفقر بدون رأس الرمح ذو السبع ألوان وتقدم نحو الجبل المعدني بسرعة ثابتة.
في الوقت نفسه، انفجر عنقود من الضوء يفوق اشعة الشمس على قمة الجبل المعدني.
نصف رجل، نصف امرأة.
في هذه اللحظة الحاسمة هاجم الجندي القناص!
بوم!
——جدار تم إنشاؤه من صخور جبل تي وي الكبير لـ هوانغ تشيوان. حتى الرمح ذو السبع ألوان لم يستطع تدمير هذا الجدار على الإطلاق. عند هذه النقطة، أدرك غو تشينغ شان فجأة لماذا كان على البشرية في العصر الماضي بناء مثل هذا الجدار. سأل نظام إله الحرب فجأة [غو تشينغ شان، الآن أحتاج إلى أن أسألك —— لماذا تبحث عن شيه غو هونغ؟] “من الصعب القول”
تم إرسال الوحش يحلق في السماء بواسطة الرصاصة، ثم أمسك به الحشرة المعدنية.
محالق طويلة ممتدة من جسد الحشرة المعدنية، أمسكت وبدأت تدور حول الوحش.
طبقة رقيقة من الحرير الأبيض بدأت تتشكل حول الوحش.
…
『「أنت تتودد للموت! لا يمكنك الفوز ضدي』」
الوحش يزأر بغضب.
ثم قام بتشغيل قوة الرمح ذو السبع ألوان.
…
الأرواح كانت تطير في جسد اللورد المفقر بدون رأس، تجدد ببطء نوعا من القوة له.
على الجانب الآخر
“هل يمكن اعتبار ذلك حقا إلهاً (God)؟” سأل غو تشينغ شان غير مصدق.
غو تشينغ شان كان يُنقل إلى الأمام عبر نفق من الضوء بواسطة قوة خفية.
سأل في ذهنه “نظام، هل تعرف ما كان ذلك الوحش؟”
أجاب نظام إله الحرب [من خلال استيعاب المعلومات المخزنة في قبو الآلهة، أنا متأكد من أن الوحش كان إلها (God) حقيقيا أبديا من العصر الماضي —— صائح الروح]
غو تشينغ شان عابس “كيف كان ذلك إلها (God)؟”
[هم ليسوا متشابهين! تلك القطع الاثرية القتالية الشخصية منتهية الصلاحية استخدمت فقط طبيعة البشرية للخوف الإلهي وأعلنت نفسها زوراً كآلهة (Gods)]
[صائح الروح ليس مثل الآلهة المزيفة، بل هو إله (God) حقيقي مرعب ولد داخل الهاوية الأبدية خارج رياح المحنة الفوضوية] أوضح نظام إله الحرب.
تذكر غو تشينغ شان كيف قتل ذلك الوحش الناس وأكد أنه استخدم بالفعل نوعا من الصراخ لامتصاص الأرواح.
هذا الإسم مُلائمٌ حقاً، لكن …
793 افاتار
“هل يمكن أن يعتبر مثل هذا الوحش الأبدي إلهاً (God)؟” غو تشينغ شان كان في حيرة.
على الجانب الآخر
أجاب نظام إله الحرب [بالفعل، صائح الروح له السمة الإلهية للوجود الأبدي]
على قمة الجبل المعدني.
لسبب ما، تذكر غو تشينغ شان فجأة شخصية الضوء المظلمة.
『「قوات [النظام] ]——– للأسف، فقط جنديان من المستوى الأول، هل تطلب الموت؟』」
لقد خضتُ هذه المحادثة من قبل——
كانت هذه المرة الثانية التي أعود فيها بالزمن إلى الوراء وأكلني وحش في الضباب.
عندما عدت لداخل الختم، سألت نفس السؤال.
「وحش الضباب الزمكاني، يمكنك التفكير فيه كإله (God) لآلهتك (Divinities)، لقد أكلك」أجابت شخصية الضوء المظلمة بشكل غير مبالٍ.
「وحش الضباب الزمكاني، يمكنك التفكير فيه كإله (God) لآلهتك (Divinities)، لقد أكلك」أجابت شخصية الضوء المظلمة بشكل غير مبالٍ.
يحدق في الجبل المعدني البعيد، مظهرا عاطفة لا يملكها البشر.
“هل يمكن اعتبار ذلك حقا إلهاً (God)؟” سأل غو تشينغ شان غير مصدق.
「الكائنات الحية دائما تعبد الأشياء التي لا تفهمها، كانت دائما على هذا النحو، لم يتغير أبدا」أجابت شخصية الضوء المظلمة.
「الكائنات الحية دائما تعبد الأشياء التي لا تفهمها، كانت دائما على هذا النحو، لم يتغير أبدا」أجابت شخصية الضوء المظلمة.
「وحش الضباب الزمكاني، يمكنك التفكير فيه كإله (God) لآلهتك (Divinities)، لقد أكلك」أجابت شخصية الضوء المظلمة بشكل غير مبالٍ.
…
window.pubfuturetag = window.pubfuturetag || [];window.pubfuturetag.push({unit: "663b2a7000a9d3471ea9a021", id: "pf-8890-1"}) بسرعة كبيرة، جاء هدير مدوي من تحت الأرض.
إذا كنت أتذكر بشكل صحيح، شخصية الضوء المظلمة ولدت أيضا داخل خاصية الأبدية، هذا هو السبب في أن الجنس الإلهي يخشى منه وختمه بعيدا.
الأرواح كانت تطير في جسد اللورد المفقر بدون رأس، تجدد ببطء نوعا من القوة له.
تحول تعبير غو تشينغ شان إلى خطير.
نصف رجل، نصف امرأة.
“ما هي السمة الإلهية؟” سأل فجأة.
إذا كنت أتذكر بشكل صحيح، شخصية الضوء المظلمة ولدت أيضا داخل خاصية الأبدية، هذا هو السبب في أن الجنس الإلهي يخشى منه وختمه بعيدا.
أوضح نظام إله الحرب [سمة فريدة لا يمكن للبشرية تفسيرها، لا يمكن استيعابها ولا سبيل إلى التأكد منها]
[مرحباً بكم في عالم قبو الكنز من نوع الزراعة. يتم تخزين طرق الزراعة والسحر والأدوات القوية التي لا تعد ولا تحصى هنا] [بما أن هذا العالم فقد مديره، يجب أن تقف على الحلبة وتثبت هويتك كإنسان للدخول]
تساءل غو تشينغ شان كذلك “بعبارة أخرى، لا يمكن للبشرية أن تفعل أي شيء لها؟”
تساءل غو تشينغ شان كذلك “بعبارة أخرى، لا يمكن للبشرية أن تفعل أي شيء لها؟”
أجاب نظام إله الحرب [ليس هذا هو الحال، فقد تمكنت البشرية في العصر الماضي من مطاردتهم إلى الهاوية الأبدية خارج المحنة الفوضوية]
روى نظام إله الحرب بهدوء [في عصر الماضي، أطلق البشر مجتمعين على هذه المخلوقات الأبدية القوية غير المفهومة اسم آلهة (Gods)]
قال غو تشينغ شان “… الجندي القناص من بين الجنديين الأساسيين اللذين استدعيتهما للتو، لم تتمكن هجماته من جرح صائح الروح بشكل كبير، لكنه تمكن من كبح حركته”
فكر قليلا، ثم تأمل “لكن إذا كان صائح الروح فقط قويا، البشرية في العصر الماضي قد قتلته بالفعل في زمنهم”
أجاب نظام إله الحرب [أنت غير صحيح، صائح الروح ليس هنا، جسده الرئيسي لا يزال خارج العوالم، في عمق رياح المحنة الفوضوية، داخل الهاوية الأبدية التي لا يمكن للبشرية أبدا أن تصل إليها]
[إنه مكان عميق بقدر ما لا يمكن فهمه، المخلوق الذي رأيناه سابقا لم يكن سوى تجسيد صغير لصائح الروح]
سماع هذا التفسير الغير قابل للتفسير، غو تشينغ شان شعر انه أثقل قليلا.
سأل “هل كانت المعركة بين البشرية في العصر الماضي وصائح الروح مسجلة في الوثائق التي استوعبتها من قبو الجنس الإلهي؟ ماذا كانت النتائج؟”
أجاب نظام إله الحرب [سبق أن قلت لك بالفعل، كانوا متساويين —— كان لدى البشرية القدرة على طرد هذا الإله (God) الحقيقي من حيث أتى]
سأل غو تشينغ شان “إعادته؟ هل هذا مفيد؟”
[كان من المفيد للمماطلة، كان على هذا الإله (God) الحقيقي الأبدي أن يبذل بعض الجهد ويواجه رياح المحنة الفوضوية ليعود من الهاوية الأبدية] أوضح نظام إله الحرب.
ثم تذكر غو تشينغ شان جدار الحصن الضخم الذي امتد إلى أبعد ما يمكن للعين رؤيته.
لسبب ما، تذكر غو تشينغ شان فجأة شخصية الضوء المظلمة.
كان الجدار الأقوى.
كان الجدار الأقوى.
——جدار تم إنشاؤه من صخور جبل تي وي الكبير لـ هوانغ تشيوان.
حتى الرمح ذو السبع ألوان لم يستطع تدمير هذا الجدار على الإطلاق.
عند هذه النقطة، أدرك غو تشينغ شان فجأة لماذا كان على البشرية في العصر الماضي بناء مثل هذا الجدار.
سأل نظام إله الحرب فجأة [غو تشينغ شان، الآن أحتاج إلى أن أسألك —— لماذا تبحث عن شيه غو هونغ؟]
“من الصعب القول”
“نعم … انتظر، لماذا لا أرى إله الماء في أي مكان؟” غو تشينغ شان سأل مرة أخرى.
[يجب أن تخبرني. يجب أن أبدأ التحضيرات]
غو تشينغ شان سقط صامتا لفترة وجيزة.
كان من الواضح، حتى النظام كان يشعر بإحساس بالإلحاح.
انا والنظام نواجه حاليا محاكمة حقيقية للحياة والموت.
تنهد غو تشينغ شان وقال “بالنظر إلى مدى قوة صائح الروح، فإنه يمكن بسهولة السيطرة على كل شيء. حتى السامسارا التي خلقها الإله خلسة لم تكن قادرة على الهروب من أعينه”
“لذا، ألا تعتقد أنه من الغريب أن شيه غو هونغ كان قادرا على الحصول على طريقة لتشكيل السيفين التوأمين السماء والأرض دون أن يعرف؟”
نظام إله الحرب سقط صامتاً.
تابع غو تشينغ شان “هذا ببساطة غير منطقي، لذلك نحن بحاجة إلى رؤية الوضع الحقيقي بأم أعيننا. وإلا، أيا كان المكان الذي سنتوجه إليه في المستقبل، فإننا سنسير بعين واحدة مغلقة بسبب فقدان معلومة بالغة الأهمية، ننتهي في النهاية إلى فخ لا مفر منه”
أجاب نظام إله الحرب [مفهوم، لقد قررت أن ترى بنفسك كيف حصل شيه غو هونغ على طريقة صياغ السيفين التوأمين السماء والأرض]
ظهر في عالم لا حدود له من الأبيض النقي.
“نعم … انتظر، لماذا لا أرى إله الماء في أي مكان؟” غو تشينغ شان سأل مرة أخرى.
[يجب أن تخبرني. يجب أن أبدأ التحضيرات] غو تشينغ شان سقط صامتا لفترة وجيزة. كان من الواضح، حتى النظام كان يشعر بإحساس بالإلحاح. انا والنظام نواجه حاليا محاكمة حقيقية للحياة والموت. تنهد غو تشينغ شان وقال “بالنظر إلى مدى قوة صائح الروح، فإنه يمكن بسهولة السيطرة على كل شيء. حتى السامسارا التي خلقها الإله خلسة لم تكن قادرة على الهروب من أعينه” “لذا، ألا تعتقد أنه من الغريب أن شيه غو هونغ كان قادرا على الحصول على طريقة لتشكيل السيفين التوأمين السماء والأرض دون أن يعرف؟” نظام إله الحرب سقط صامتاً. تابع غو تشينغ شان “هذا ببساطة غير منطقي، لذلك نحن بحاجة إلى رؤية الوضع الحقيقي بأم أعيننا. وإلا، أيا كان المكان الذي سنتوجه إليه في المستقبل، فإننا سنسير بعين واحدة مغلقة بسبب فقدان معلومة بالغة الأهمية، ننتهي في النهاية إلى فخ لا مفر منه” أجاب نظام إله الحرب [مفهوم، لقد قررت أن ترى بنفسك كيف حصل شيه غو هونغ على طريقة صياغ السيفين التوأمين السماء والأرض]
[كان تحولها الى مستوى اقل في الواقع شكلا من أشكال إيذاء النفس، لذلك هي الآن في سبات. نحن بحاجة إلى العودة إلى العالم الحقيقي قبل أن نتمكن من إيجاد وسيلة لإيقاظها] أجاب نظام إله الحرب.
يحدق في الجبل المعدني البعيد، مظهرا عاطفة لا يملكها البشر.
غو تشينغ شان تنهد.
غو تشينغ شان طار من خلاله.
أخيراً شوهد مخرج على الجانب الآخر من النفق المضيء.
——جدار تم إنشاؤه من صخور جبل تي وي الكبير لـ هوانغ تشيوان. حتى الرمح ذو السبع ألوان لم يستطع تدمير هذا الجدار على الإطلاق. عند هذه النقطة، أدرك غو تشينغ شان فجأة لماذا كان على البشرية في العصر الماضي بناء مثل هذا الجدار. سأل نظام إله الحرب فجأة [غو تشينغ شان، الآن أحتاج إلى أن أسألك —— لماذا تبحث عن شيه غو هونغ؟] “من الصعب القول”
غو تشينغ شان طار من خلاله.
لقد خضتُ هذه المحادثة من قبل—— كانت هذه المرة الثانية التي أعود فيها بالزمن إلى الوراء وأكلني وحش في الضباب. عندما عدت لداخل الختم، سألت نفس السؤال.
ظهر في عالم لا حدود له من الأبيض النقي.
لقد خضتُ هذه المحادثة من قبل—— كانت هذه المرة الثانية التي أعود فيها بالزمن إلى الوراء وأكلني وحش في الضباب. عندما عدت لداخل الختم، سألت نفس السؤال.
لم يكن هناك أي شيء في هذا العالم سوى ساحة.
غو تشينغ شان طار من خلاله.
في نفس الوقت، ردد صوت في هذا العالم:
تساءل غو تشينغ شان كذلك “بعبارة أخرى، لا يمكن للبشرية أن تفعل أي شيء لها؟”
[مرحباً بكم في عالم قبو الكنز من نوع الزراعة. يتم تخزين طرق الزراعة والسحر والأدوات القوية التي لا تعد ولا تحصى هنا]
[بما أن هذا العالم فقد مديره، يجب أن تقف على الحلبة وتثبت هويتك كإنسان للدخول]
على الجانب الآخر
لقد خضتُ هذه المحادثة من قبل—— كانت هذه المرة الثانية التي أعود فيها بالزمن إلى الوراء وأكلني وحش في الضباب. عندما عدت لداخل الختم، سألت نفس السؤال.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
