وحيدًا
780 وحيدًا
“لم أكن أعتقد أنه يمكنك أن تأمر الآلهة بجمع كل هذه المواد. على هذا المعدل، سيتم تحرير الختم في بحر فكري قريبا” تحدثت لوه بينغ لي.
عالم السماء البدائي.
“نعم، لا أعتقد ولو لثانية واحدة أنني سأتمكن من الفوز على جنسين جاهزين تماما وحدي —— هذا ليس سوى أحلام يقظة، لذلك أحتاج إلى أشخاص يساعدونني”
السماء وراء السماء.
لوه بينغ لي كانت مهتمة بشيء آخر “إله الأكاذيب هذا——”
الآلهة كانت مشغولة بتحضيراتهم.
“نعم، لا أعتقد ولو لثانية واحدة أنني سأتمكن من الفوز على جنسين جاهزين تماما وحدي —— هذا ليس سوى أحلام يقظة، لذلك أحتاج إلى أشخاص يساعدونني”
أدرجت لوه بينغ لي عدة مئات من الأنواع المختلفة من المواد الثمينة، بعضها نادر للغاية حتى في عالم السماء البدائي.
تنهد بعجز “لا اعرف شيئا، لست متأكدا من معظم الامور، حتى أنني لا أملك مكانا موثوقا به لأتعلّم هذه المعلومات. إلى أي مدى تعتقد أن فرص فوزي هي؟”
لم يكن لدى الآلهة خيار سوى حشد أكبر قدر ممكن من القوى البشرية للبحث عن هذه المواد الحدادة الثمينة.
“بالفعل، لكن قبل ذلك، سأضطر إلى إزعاجك للبقاء داخل قطعة الجليد تلك” غو تشينغ شان اعتذر.
حتى أن إله اللهب الذهبي شارك في هذا البحث بناء على طلب الملك الإلهي.
الآلهة كانت مشغولة بتحضيراتهم.
داخل القصر الإلهي الكبير.
أجاب غو تشينغ شان “فقط الضعيف هو من سيحتاج إلى استخدام الموت لحماية سر”
الملك الإلهي كان يجلس على عرشه.
لوه بينغ لي كانت مهتمة بشيء آخر “إله الأكاذيب هذا——”
داخل قاعة الحضور الكبيرة الفارغة، كان الشيء الآخر الوحيد هو قطعة كبيرة من الجليد.
لوه بينغ لي كانت متجمدة بالداخل.
لوه بينغ لي كانت متجمدة بالداخل.
“لماذا لا؟” سألت لوه بينغ لي. “حقيقة أن المسار الأول قد دمر أظهر مشكلة مع البشرية” قال غو تشينغ شان لها. تساءلت لوه بينغ لي، مهتمة بما كان يقوله “ما هي مشكلة البشرية؟” “لقد قللوا من شأن أعدائهم” تحدث غو تشينغ شان ببطء “عليكِ أن تفهمي شيئا بوضوح: الآلهة ليس من السهل التعامل معها كما تعتقدين. حتى أنهم تمكنوا من صنع سامسارا، لذلك من المؤكد أن لديهم العديد من الوسائل الأخرى المعدة” ابتسم بمرارة “لماذا برأيك تعتقدين بقيت داخل القصر الالهي الكبير وأجلس على هذا العرش دون ان اتحرك؟ لأنني لا أعرف سوى القليل عن الآلهة، لا يمكنني مغادرة القصر للقيام بأي شيء آخر، وإلا فقد أفسد عملي أمام الآلهة الأخرى” “علاوة على ذلك، كان التعامل مع الوحوش المقفرة أصعب من التعامل مع الآلهة. فقد رأى اللورد المفقر بالفعل من خلال ما كانت الآلهة تحاول القيام به، لكنه لم يفعل أو يقول أي شيء، إلا أنه ظهر فجأة لقتل الملك الإلهي” “اللورد المفقر كان دائما حذرا من البشرية، لذلك أفترض أنه يجب أن يعرف عن البشر أكثر من الآلهة” ارتعشت لوه بينغ لي قليلا ونظرت إلى غو تشينغ شان “ألا تشعر بالثقة؟” أجاب غو تشينغ شان “بالطبع، لست كذلك” “لماذا لا؟” سألت لوه بينغ لي
“لم أكن أعتقد أنه يمكنك أن تأمر الآلهة بجمع كل هذه المواد. على هذا المعدل، سيتم تحرير الختم في بحر فكري قريبا” تحدثت لوه بينغ لي.
“لماذا هذا؟” سأل غو تشينغ شان. “أنا أقوى مزارعة صوت، إذا كان 1 على 1، لن أخسر أمام أي إله أو وحش مقفر عادي —— لذلك قرر الجميع أن أعيش وأن أكون مسؤولة عن التأكد من أن لا شيء يسير بشكل خاطئ مع الصور الوهمية” أجابته لوه بينغ لي. “لكن خطط البشرية ما زالت مكتشفة من قبل الآلهة” تنهد غو تشينغ شان. “نعم، لكننا أعددنا طريقا آخر. للتأكد من أن هذا المسار لن يتم اكتشافه، تم ختمه داخل بحر فكري، والتأكد من أنني حتى لا أعرف تفاصيله” قالت لوه بينغ لي له. نظرت إلى غو تشينغ شان وتحدثت بحزم “بمجرد تحرير الختم، سأمرره إليك على الفور من خلال رؤيتي الداخلية، ثم أحرق روحي وأموت. بهذه الطريقة، لن يتم الكشف عن المسار إلى إله اللهب الذهبي” “هل أنتِ خائفة منه؟” سأل غو تشينغ شان. “لست خائفة، لكن يمكنني أن أقول إنه يرغب بشدة في الحصول على السر النهائي للبشرية، حتى أكثر مما يريد أن يقبض عليك ويقتلك” أجابت لوه بينغ لي. غو تشينغ شان صمت لفترة وجيزة، ثم أجاب “لا يجب أن تموتي” أصرّت لوه بينغ لي “يجب أن أموت —— سأتصرف كما لو أن الختم تم إزعاجه وقتلني، بهذه الطريقة لن تشك الآلهة في أنك تعرف ذلك السر” تحدث غو تشينغ شان بحزم “بالتأكيد لا، علينا أن نفكر في شيء آخر” هزّت لوه بينغ لي رأسها “منذ البداية، كنا جميعا مصممين على الموت، ضحى عدد لا يحصى من رفاقنا بأنفسهم من أجل الحفاظ على هذا السر. كما سأستغل موتي لأتأكد من أن السر لن ينكشف، لا يجب أن تمانعي في ذلك”
“بالفعل، لكن قبل ذلك، سأضطر إلى إزعاجك للبقاء داخل قطعة الجليد تلك” غو تشينغ شان اعتذر.
داخل القصر الإلهي الكبير.
لوه بينغ لي كانت مهتمة بشيء آخر “إله الأكاذيب هذا——”
برؤية تصميمها على الموت، كان لدى غو تشينغ شان فكرة.
“هو حقيقي، بمجرد أن ينشط قوته، لا أحد سيكون قادرا على قول كذبة أمامه”
“التعامل مع اللورد المفقر أصعب من التعامل مع الجنس الإلهي بأكمله، لكنه لم يأتي إلى هنا لمحاولة أخذ هذا السر … كان هذا خارج توقعاتي …” استمر غو تشينغ شان في التمتمة لنفسه “لقد قمت بالفعل بالكثير من الاستعدادات، لكن الجنس المفقر لم يظهر بعد. كان هذا هو الموقف الذي لم أكن أرغب في رؤيته أكثر. لأن ذلك يعني أن الوضع لا يزال تحت سيطرتهم” “لذا الآن، يجب أن أستخدم وسائل أخرى لكسر هذا الوضع …” أرخى غو تشينغ شان نظرته تماما، على ما يبدو غارقا في أفكاره الخاصة. بالنظر إلى مظهر غو تشينغ شان المتأمل، كانت لوه بينغ لي مصدومة بعض الشيء. هذا الرجل—— الوضع الحالي لم يكن يستحق اعتباره أو إهتمامه. كان يفكر حاليا في كيفية التعامل مع عدو أكثر رعبا وأكثر خفية. أي نوع من الأشخاص هو؟ مع وضع ذلك في الاعتبار، شعرت لوه بينغ لي فجأة بلحظة قصيرة من الأمل. لأول مرة في هذا العصر المظلم واليائس، كانت هذه هي المرة الأولى التي تشعر فيها بالأمل. ربما…
“ثم أنت——”
“لماذا لا؟” سألت لوه بينغ لي. “حقيقة أن المسار الأول قد دمر أظهر مشكلة مع البشرية” قال غو تشينغ شان لها. تساءلت لوه بينغ لي، مهتمة بما كان يقوله “ما هي مشكلة البشرية؟” “لقد قللوا من شأن أعدائهم” تحدث غو تشينغ شان ببطء “عليكِ أن تفهمي شيئا بوضوح: الآلهة ليس من السهل التعامل معها كما تعتقدين. حتى أنهم تمكنوا من صنع سامسارا، لذلك من المؤكد أن لديهم العديد من الوسائل الأخرى المعدة” ابتسم بمرارة “لماذا برأيك تعتقدين بقيت داخل القصر الالهي الكبير وأجلس على هذا العرش دون ان اتحرك؟ لأنني لا أعرف سوى القليل عن الآلهة، لا يمكنني مغادرة القصر للقيام بأي شيء آخر، وإلا فقد أفسد عملي أمام الآلهة الأخرى” “علاوة على ذلك، كان التعامل مع الوحوش المقفرة أصعب من التعامل مع الآلهة. فقد رأى اللورد المفقر بالفعل من خلال ما كانت الآلهة تحاول القيام به، لكنه لم يفعل أو يقول أي شيء، إلا أنه ظهر فجأة لقتل الملك الإلهي” “اللورد المفقر كان دائما حذرا من البشرية، لذلك أفترض أنه يجب أن يعرف عن البشر أكثر من الآلهة” ارتعشت لوه بينغ لي قليلا ونظرت إلى غو تشينغ شان “ألا تشعر بالثقة؟” أجاب غو تشينغ شان “بالطبع، لست كذلك” “لماذا لا؟” سألت لوه بينغ لي
“لا يجرؤ على استخدام قوته على الملك الإلهي إلا إذا كان يريد أن يموت” أخبرها غو تشينغ شان عرضا.
“بالفعل، لكن قبل ذلك، سأضطر إلى إزعاجك للبقاء داخل قطعة الجليد تلك” غو تشينغ شان اعتذر.
تنهدت لوه بينغ لي بالراحة.
تنهد غو تشينغ شان وتمتم “حتى هذه اللحظة، لم يظهر الجنس المقفر أي تحركات، هذا ما لا ينبغي أن يكون عليه الحال” “انت تعني…”
سأل غو تشينغ شان “هل أنتِ مثل سيدي، خصلة من بقية الروح؟”
تنهدت لوه بينغ لي بالراحة.
“لا، أنا الشيء الحقيقي. بقيت على قيد الحياة منذ ذلك الحين حتى الآن” قالت له لوه بينغ لي.
“إذن ما الذي يقلقك؟” فوجئت لوه بينغ لي.
أضافت “في العصر القديم، بجانب الغيلم الروحي، كنت الوحيدة الذي حافظ على روح وجسد كاملين”
“لا يجرؤ على استخدام قوته على الملك الإلهي إلا إذا كان يريد أن يموت” أخبرها غو تشينغ شان عرضا.
“لماذا هذا؟” سأل غو تشينغ شان.
“أنا أقوى مزارعة صوت، إذا كان 1 على 1، لن أخسر أمام أي إله أو وحش مقفر عادي —— لذلك قرر الجميع أن أعيش وأن أكون مسؤولة عن التأكد من أن لا شيء يسير بشكل خاطئ مع الصور الوهمية” أجابته لوه بينغ لي.
“لكن خطط البشرية ما زالت مكتشفة من قبل الآلهة” تنهد غو تشينغ شان.
“نعم، لكننا أعددنا طريقا آخر. للتأكد من أن هذا المسار لن يتم اكتشافه، تم ختمه داخل بحر فكري، والتأكد من أنني حتى لا أعرف تفاصيله” قالت لوه بينغ لي له.
نظرت إلى غو تشينغ شان وتحدثت بحزم “بمجرد تحرير الختم، سأمرره إليك على الفور من خلال رؤيتي الداخلية، ثم أحرق روحي وأموت. بهذه الطريقة، لن يتم الكشف عن المسار إلى إله اللهب الذهبي”
“هل أنتِ خائفة منه؟” سأل غو تشينغ شان.
“لست خائفة، لكن يمكنني أن أقول إنه يرغب بشدة في الحصول على السر النهائي للبشرية، حتى أكثر مما يريد أن يقبض عليك ويقتلك” أجابت لوه بينغ لي.
غو تشينغ شان صمت لفترة وجيزة، ثم أجاب “لا يجب أن تموتي”
أصرّت لوه بينغ لي “يجب أن أموت —— سأتصرف كما لو أن الختم تم إزعاجه وقتلني، بهذه الطريقة لن تشك الآلهة في أنك تعرف ذلك السر”
تحدث غو تشينغ شان بحزم “بالتأكيد لا، علينا أن نفكر في شيء آخر”
هزّت لوه بينغ لي رأسها “منذ البداية، كنا جميعا مصممين على الموت، ضحى عدد لا يحصى من رفاقنا بأنفسهم من أجل الحفاظ على هذا السر. كما سأستغل موتي لأتأكد من أن السر لن ينكشف، لا يجب أن تمانعي في ذلك”
داخل قاعة الحضور الكبيرة الفارغة، كان الشيء الآخر الوحيد هو قطعة كبيرة من الجليد.
برؤية تصميمها على الموت، كان لدى غو تشينغ شان فكرة.
780 وحيدًا
تحدث بصوت منخفض “ثم أكثر من ذلك، لا ينبغي أن تموتي في وقت كهذا”
تحدث بصوت منخفض “ثم أكثر من ذلك، لا ينبغي أن تموتي في وقت كهذا”
“لماذا لا؟” سألت لوه بينغ لي.
“حقيقة أن المسار الأول قد دمر أظهر مشكلة مع البشرية” قال غو تشينغ شان لها.
تساءلت لوه بينغ لي، مهتمة بما كان يقوله “ما هي مشكلة البشرية؟”
“لقد قللوا من شأن أعدائهم”
تحدث غو تشينغ شان ببطء “عليكِ أن تفهمي شيئا بوضوح: الآلهة ليس من السهل التعامل معها كما تعتقدين. حتى أنهم تمكنوا من صنع سامسارا، لذلك من المؤكد أن لديهم العديد من الوسائل الأخرى المعدة”
ابتسم بمرارة “لماذا برأيك تعتقدين بقيت داخل القصر الالهي الكبير وأجلس على هذا العرش دون ان اتحرك؟ لأنني لا أعرف سوى القليل عن الآلهة، لا يمكنني مغادرة القصر للقيام بأي شيء آخر، وإلا فقد أفسد عملي أمام الآلهة الأخرى”
“علاوة على ذلك، كان التعامل مع الوحوش المقفرة أصعب من التعامل مع الآلهة. فقد رأى اللورد المفقر بالفعل من خلال ما كانت الآلهة تحاول القيام به، لكنه لم يفعل أو يقول أي شيء، إلا أنه ظهر فجأة لقتل الملك الإلهي”
“اللورد المفقر كان دائما حذرا من البشرية، لذلك أفترض أنه يجب أن يعرف عن البشر أكثر من الآلهة”
ارتعشت لوه بينغ لي قليلا ونظرت إلى غو تشينغ شان “ألا تشعر بالثقة؟”
أجاب غو تشينغ شان “بالطبع، لست كذلك”
“لماذا لا؟” سألت لوه بينغ لي
الآلهة كانت مشغولة بتحضيراتهم.
أجاب غو تشينغ شان “الثقة مبنية على أساس معرفة نفسك والعدو ——— في الوقت الراهن لا أعرف كم من الأشياء التي لا يمكن تصورها التي خلقتها الآلهة بتقليدها للبشرية، لا أعرف مدى قوة الجنس المفقر، ولا أعرف أي سر أو هدف أعددوه للتعامل مع البشرية”
“ثم أنت——”
تنهد بعجز “لا اعرف شيئا، لست متأكدا من معظم الامور، حتى أنني لا أملك مكانا موثوقا به لأتعلّم هذه المعلومات. إلى أي مدى تعتقد أن فرص فوزي هي؟”
أصغت لوه بينغ لي بصمت، ترددت لبعض الوقت قبل أن تتحدث “لكن إذا كنت على قيد الحياة، قد ينكشف السر”
توقفت لوه بينغ لي لفترة وجيزة.
“لا، اتركي هذا لي، يجب أن تعيشي لمساعدتي” قال غو تشينغ شان لها.
تحدثت بصعوبة بالغة “إذا كان الوضع يائساً إلى هذا الحد، فإن هذا هو السبب الأكبر الذي يحملني على الانتحار وحماية سر البشرية”
“لهذا السبب أطلب منكِ ألا تقتلي نفسك وتساعديني”
“لا، اتركي هذا لي، يجب أن تعيشي لمساعدتي” قال غو تشينغ شان لها.
حتى أن إله اللهب الذهبي شارك في هذا البحث بناء على طلب الملك الإلهي.
“مساعدتك؟”
أصغت لوه بينغ لي بصمت، ترددت لبعض الوقت قبل أن تتحدث “لكن إذا كنت على قيد الحياة، قد ينكشف السر”
“نعم، لا أعتقد ولو لثانية واحدة أنني سأتمكن من الفوز على جنسين جاهزين تماما وحدي —— هذا ليس سوى أحلام يقظة، لذلك أحتاج إلى أشخاص يساعدونني”
الملك الإلهي كان يجلس على عرشه.
تنهد غو تشينغ شان، وهو يتذكر شخصا ما، “لدى جميع أصدقائي إمكانات ممتازة ولا يمكن تصورها يمكن استكشافها، لكنهم على الأرجح سيحتاجون إلى مزيد من الوقت للنمو، لذلك لا خيار أمامي الآن سوى أن أفعل ذلك بمفردي”
“مساعدتك؟”
“لهذا السبب أطلب منكِ ألا تقتلي نفسك وتساعديني”
“نعم، لا أعتقد ولو لثانية واحدة أنني سأتمكن من الفوز على جنسين جاهزين تماما وحدي —— هذا ليس سوى أحلام يقظة، لذلك أحتاج إلى أشخاص يساعدونني”
أصغت لوه بينغ لي بصمت، ترددت لبعض الوقت قبل أن تتحدث “لكن إذا كنت على قيد الحياة، قد ينكشف السر”
“لم أكن أعتقد أنه يمكنك أن تأمر الآلهة بجمع كل هذه المواد. على هذا المعدل، سيتم تحرير الختم في بحر فكري قريبا” تحدثت لوه بينغ لي.
أجاب غو تشينغ شان “فقط الضعيف هو من سيحتاج إلى استخدام الموت لحماية سر”
لم يكن لدى الآلهة خيار سوى حشد أكبر قدر ممكن من القوى البشرية للبحث عن هذه المواد الحدادة الثمينة.
أعطته لوه بينغ لي لمحة جانبية.
أصغت لوه بينغ لي بصمت، ترددت لبعض الوقت قبل أن تتحدث “لكن إذا كنت على قيد الحياة، قد ينكشف السر”
غير غو تشينغ شان كلماته “من تجربتي، المتغير الأكبر في أي حرب هو دائما إرادة الشخص، فقط بالبقاء على قيد الحياة يمكن أن يكون للشخص الأمل في تغيير كل شيء”
قالت له لوه بينغ لي “أنا أكثر من مستعدة لمساعدتك، لكن إذا كان العيش يعني كشف السر الأخير للبشرية …”
“أضمن لكِ أن هذا لن يحدث” أكد غو تشينغ شان على كل كلمة.
“إذا كان هذا هو الحال، أنا على استعداد لمساعدتك —— لكن عندما يتعلق الأمر بوضع ليس لدي فيه خيار سوى الموت، من فضلك لا توقفني” قال لوه بينغ لي.
“فهمت” أجاب غو تشينغ شان.
صدى فجأة صوت من خارج القصر「مولاي، كما أمرت، جُمعت المواد」
تغير كل من تعبير غو تشينغ شان ولوه بينغ لي.
بمجرد تجميع مواد قرص اليشم بالكامل، سيتم تحرير الختم الموجود في بحر فكر لوه بينغ لي.
السر الأخير للبشرية كان على وشك أن يكشف للجنس الإلهي.
سألت لوه بينغ لي “ما هي خطتك؟ هم على وشك أن يجبروني على الكشف عن طريقة إنشاء قرص اليشم بالفعل”
ظل غو تشينغ شان جالسا على العرش بتعبير شديد القلق والتأمل على وجهه.
رؤية تعبيره، غرق قلب لوه بينغ لي ببطء.
تحدثت ببطء “ليست لديك خطة بعد؟ ثم ينبغي لنا أن نتبع اقتراحي، بمجرد أن تجمع المواد بالقرب مني، سأخبرك سرا بالطريقة من خلال الرؤية الداخلية وأحرق روحي”
“لا” استعاد غو تشينغ شان حواسه وقال لها “لست قلقا بشأن الوضع الراهن”
“لا يجرؤ على استخدام قوته على الملك الإلهي إلا إذا كان يريد أن يموت” أخبرها غو تشينغ شان عرضا.
“إذن ما الذي يقلقك؟” فوجئت لوه بينغ لي.
برؤية تصميمها على الموت، كان لدى غو تشينغ شان فكرة.
تنهد غو تشينغ شان وتمتم “حتى هذه اللحظة، لم يظهر الجنس المقفر أي تحركات، هذا ما لا ينبغي أن يكون عليه الحال”
“انت تعني…”
غير غو تشينغ شان كلماته “من تجربتي، المتغير الأكبر في أي حرب هو دائما إرادة الشخص، فقط بالبقاء على قيد الحياة يمكن أن يكون للشخص الأمل في تغيير كل شيء”
“التعامل مع اللورد المفقر أصعب من التعامل مع الجنس الإلهي بأكمله، لكنه لم يأتي إلى هنا لمحاولة أخذ هذا السر … كان هذا خارج توقعاتي …”
استمر غو تشينغ شان في التمتمة لنفسه “لقد قمت بالفعل بالكثير من الاستعدادات، لكن الجنس المفقر لم يظهر بعد. كان هذا هو الموقف الذي لم أكن أرغب في رؤيته أكثر. لأن ذلك يعني أن الوضع لا يزال تحت سيطرتهم”
“لذا الآن، يجب أن أستخدم وسائل أخرى لكسر هذا الوضع …”
أرخى غو تشينغ شان نظرته تماما، على ما يبدو غارقا في أفكاره الخاصة.
بالنظر إلى مظهر غو تشينغ شان المتأمل، كانت لوه بينغ لي مصدومة بعض الشيء.
هذا الرجل——
الوضع الحالي لم يكن يستحق اعتباره أو إهتمامه.
كان يفكر حاليا في كيفية التعامل مع عدو أكثر رعبا وأكثر خفية.
أي نوع من الأشخاص هو؟
مع وضع ذلك في الاعتبار، شعرت لوه بينغ لي فجأة بلحظة قصيرة من الأمل.
لأول مرة في هذا العصر المظلم واليائس، كانت هذه هي المرة الأولى التي تشعر فيها بالأمل.
ربما…
أدرجت لوه بينغ لي عدة مئات من الأنواع المختلفة من المواد الثمينة، بعضها نادر للغاية حتى في عالم السماء البدائي.
راودتها فكرة معينة.
لعلها لم تلاحظ ذلك بنفسها، لكنها منذ البداية، لم تشعر قط بأن خطة البشرية السرية ستنجح، لكن لكي تحارب يأسها، خدعت نفسها، مخبرة نفسها بأنها طالما انتظرت، فإن الأمل سيلوح.
لكن الآن، كانت تشعر بشعور حقيقي بالأمل يزهر في قلبها.
برؤية تصميمها على الموت، كان لدى غو تشينغ شان فكرة.
برؤية تصميمها على الموت، كان لدى غو تشينغ شان فكرة.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
