الهروب
702 الهروب
وفقا لخطط غو تشينغ شان الأصلية، كان عليه زيارة العديد من هذه الأماكن.
السوق السوداء.
“سأدفع بعملات رقم 10”
عادت شانو إلى شكل سيفها واختبأت في فراغ الفضاء خلف ظهر غو تشينغ شان.
“سفينة من النوع السحري، هم، لطيف جداً، يجب أن تكون أفضل قليلاً من سفينة النوع التكنولوجي” أومأت إمبراطورة عقرب الشيطان برضا. صعد الأربعة على متن السفينة. تم ترتيب السفينة بحيث يحتوي كل منها على أربعة ركاب.
اتخذ غو تشينغ شان مرة أخرى شكل وانغ تشنغ وهو يسير بسرعة في الشوارع.
متجر الأسلحة، الحانة، صالون المهن، محلات المهارات، وغيرها، كان سيحب زيارة أي من هذه الأماكن.
محلات الأسلحة، محلات تقييم الأصناف، دار المزاد، الحانات، المطاعم، الساحات، محلات الدروع، محلات التكنولوجيا المركزية، سوق الرقيق، الميدان المركزي للتجنيد، المركز العقاري لعالم الرمال المنجرفة، مكتب تسجيل نمط الحياة المجهولة والمناسبة، مكتب أمن السوق السوداء، الصالون الاحترافي، منظمة صائدي المكافآت، نقابة اللصوص، محلات المهارة، وهلم جرا… كان غو تشينغ شان يسير فى جميع انواع المباني والمنشآت.
وراءها لوّح الرجل ذو البشرة السوداء لغو تشينغ شان وابتسم.
وفقا لخطط غو تشينغ شان الأصلية، كان عليه زيارة العديد من هذه الأماكن.
توقفت المجموعة عن الكلام وتتبعت الموظف عبر منطقة انتظار كبيرة قبل أن يصلوا إلى سفينة صغيرة الحجم.
على سبيل المثال، متجر تقييم البنود —— كان بحاجة لمعرفة قدرات الفرع الأسود واستخداماته، في ظل بيئة خاضعة للرقابة.
بينما سار غو تشينغ شان بسرعة إلى الأمام، تنفسه أصبح ثقيلا بعض الشيء.
متجر الأسلحة، الحانة، صالون المهن، محلات المهارات، وغيرها، كان سيحب زيارة أي من هذه الأماكن.
لكن غو تشينغ شان كان لا يزال يشعر بعدم الارتياح. وجد نفسه لسبب غير معروف في حالة استعداد للقتال، كما لو انه مستعد للمخاطرة بحياته في اية لحظة! “الشدائد الكارمية…” تمتم بخفة. كان هذا صحيحاً، من دون أي تحذيرات، كانت محنته الكارمية الأخيرة والأكثر خطورة تقترب بصمت. كان هذا الشعور غير واضح ولا يوصف كما لو كان الطريق المفترق للحياة والموت في انتظاره. اللعنة! هذا ليس شعور جيد. عند هذه النقطة، كان غو تشينغ شان يشعر بالحنين إلى محنة البرق، لأنه بالمقارنة، الضغط الذي أحدثته الشدائد الكارمية لم يكن على نفس المستوى. أجبر نفسه على الحفاظ على صفاء الذهن واستمر إلى الأمام. بعد لحظات قليلة، وصل إلى نهاية الطريق.
في الأصل، فكّر غو تشينغ شان بالذهاب إلى نقابة اللصوص لمعرفة ما إذا كان بإمكانهم فتح حقيبة الرجل ذو اللباس الأسود.
كانت هذه مجرد سفينة صغيرة، لكن على الأقل لا يزال هناك مقاعد، وستكون أسرع طريقة للمغادرة.
لكن الآن، غو تشينغ شان تخلّ عن الفكرة وأراد فقط مغادرة هذا العالم في أقرب وقت ممكن.
“إلى أين تريد الذهاب؟” سأل الموظف.
غطاء ظلام لم يسبق له مثيل كان يخيم على عقله.
—— ليس بسبب التعب، لكن بالأحرى لأن جسده شعر بالتوتر على نحو لم يسبق له مثيل.
بينما سار غو تشينغ شان بسرعة إلى الأمام، تنفسه أصبح ثقيلا بعض الشيء.
يصور جانب ‘الرأس’ من العملة المعدنية مخلوقاً بأطراف طويلة مختلفة حادة، شائكة، شبيهة بالمنشار، مع وصف [عرض فارغ، يحب أن يأكل فريسته وهي على قيد الحياة، جسده حاد وسام]
—— ليس بسبب التعب، لكن بالأحرى لأن جسده شعر بالتوتر على نحو لم يسبق له مثيل.
“سفينة من النوع السحري، هم، لطيف جداً، يجب أن تكون أفضل قليلاً من سفينة النوع التكنولوجي” أومأت إمبراطورة عقرب الشيطان برضا. صعد الأربعة على متن السفينة. تم ترتيب السفينة بحيث يحتوي كل منها على أربعة ركاب.
قام بسرعة بمسح محيطه.
توقفت المجموعة عن الكلام وتتبعت الموظف عبر منطقة انتظار كبيرة قبل أن يصلوا إلى سفينة صغيرة الحجم.
في السوق السوداء، مع الدوريات المستمرة التي يقوم بها الحراس، كانت الكائنات الحية من مختلف الأعراق تلتزم بطاعة بالقواعد، تسير في سلام ونظام.
ثم نقر بسرعة على نقاط مختلفة في الفراغ، يبدو أنه يعمل شيئا ما.
لكن غو تشينغ شان كان لا يزال يشعر بعدم الارتياح.
وجد نفسه لسبب غير معروف في حالة استعداد للقتال، كما لو انه مستعد للمخاطرة بحياته في اية لحظة!
“الشدائد الكارمية…”
تمتم بخفة.
كان هذا صحيحاً، من دون أي تحذيرات، كانت محنته الكارمية الأخيرة والأكثر خطورة تقترب بصمت.
كان هذا الشعور غير واضح ولا يوصف كما لو كان الطريق المفترق للحياة والموت في انتظاره.
اللعنة!
هذا ليس شعور جيد.
عند هذه النقطة، كان غو تشينغ شان يشعر بالحنين إلى محنة البرق، لأنه بالمقارنة، الضغط الذي أحدثته الشدائد الكارمية لم يكن على نفس المستوى.
أجبر نفسه على الحفاظ على صفاء الذهن واستمر إلى الأمام.
بعد لحظات قليلة، وصل إلى نهاية الطريق.
——الميناء العائم.
كان هذا المكان على حدود السوق السوداء، حيث العديد من الطائرات العابرة كانت تتحرك داخل وخارج الرصيف.
هذا هو المكان الذي يجب على المرء أن يذهب إليه ليغادروا هذا العالم!
غو تشينغ شان دخل بسرعة.
“مرحبا، سيدي، كيف يمكنني مساعدتك؟”
بينما سار غو تشينغ شان بسرعة إلى الأمام، تنفسه أصبح ثقيلا بعض الشيء.
لاحظ أحد الموظفين غو تشينغ شان وسار نحوه ببطء.
عادت شانو إلى شكل سيفها واختبأت في فراغ الفضاء خلف ظهر غو تشينغ شان.
“أحتاج أن أصعد على متن السفينة التالية التي ستغادر العالم” أجاب غو تشينغ شان.
“إلى أين تريد الذهاب؟” سأل الموظف.
“إلى أين تريد الذهاب؟” سأل الموظف.
إذن هذا الفتى كان ذلك العقرب الأسود الصغير، وهذا الرجل ذو البشرة السوداء لابد أنه زوج إمبراطورة عقرب الشيطان. مما يعني أنه لم يكن شجرة على الإطلاق – من الواضح جدا ما هو شكله الحقيقي.
قامت نظرة غو تشينغ شان بمسح ضوئي بسرعة من خلال العلامات المختلفة بالقرب من الرصيف.
في الأصل، فكّر غو تشينغ شان بالذهاب إلى نقابة اللصوص لمعرفة ما إذا كان بإمكانهم فتح حقيبة الرجل ذو اللباس الأسود.
“إمبراطورية التسع النجوم” أجاب.
قام بسرعة بمسح محيطه.
إلى جانب هذا، بقية السفن تم تعليمها باللون الأحمر مما يعني أنها كانت ممتلئة بالفعل.
غطاء ظلام لم يسبق له مثيل كان يخيم على عقله.
طبقا للإشارة في المركز، السفينة المتجهة إلى إمبراطورية التسع النجوم ستغادر خلال 10 دقائق.
بعد قليل من التفكير، ضحك غو تشينغ شان بمرارة وفهم.
كانت هذه مجرد سفينة صغيرة، لكن على الأقل لا يزال هناك مقاعد، وستكون أسرع طريقة للمغادرة.
“كيف تريد أن تدفع سيدي؟ بالرغم من أن هذه فقط سفينة صغيرة، نحن لا نقبل عملات رقم 8 أو أقل”
لذا كان هذا أفضل خيار له.
غريزة؟ ما الذي يعنيه؟
غو تشينغ شان لم يرد البقاء في هذا العالم ولو للحظة أطول.
—— ليس بسبب التعب، لكن بالأحرى لأن جسده شعر بالتوتر على نحو لم يسبق له مثيل.
أجاب الموظف “اسمح لي أن أتحقق من المقاعد… آه، نعم، لا يزال هناك أربعة مقاعد، هل ترغب في حجز واحدة منها؟”
يصور جانب ‘الرأس’ من العملة المعدنية مخلوقاً بأطراف طويلة مختلفة حادة، شائكة، شبيهة بالمنشار، مع وصف [عرض فارغ، يحب أن يأكل فريسته وهي على قيد الحياة، جسده حاد وسام]
“نعم”
كانت هذه العملة رقم 10، وأيضاً التي تلقاها غو تشينغ شان من نقيب الحرس كدفعة مقابل معلوماته.
“كيف تريد أن تدفع سيدي؟ بالرغم من أن هذه فقط سفينة صغيرة، نحن لا نقبل عملات رقم 8 أو أقل”
اتخذ غو تشينغ شان مرة أخرى شكل وانغ تشنغ وهو يسير بسرعة في الشوارع.
“سأدفع بعملات رقم 10”
بينما كان غو تشينغ شان يفكر في ذلك، كان الموظف قد أنهى تسجيله بالفعل.
أخرج غو تشينغ شان عملة معدنية من حقيبة صغيرة وأراها للموظف.
بعد قليل من التفكير، ضحك غو تشينغ شان بمرارة وفهم.
يصور جانب ‘الرأس’ من العملة المعدنية مخلوقاً بأطراف طويلة مختلفة حادة، شائكة، شبيهة بالمنشار، مع وصف [عرض فارغ، يحب أن يأكل فريسته وهي على قيد الحياة، جسده حاد وسام]
تم نحت جانب “الذيل” برقم [10]
الفتى كان يحدق به، يبلع باستمرار.
كانت هذه العملة رقم 10، وأيضاً التي تلقاها غو تشينغ شان من نقيب الحرس كدفعة مقابل معلوماته.
“من فضلكم اتبعوني انتم الاربعة” ابتسم.
عند رؤية العملات رقم 10، أصبح موقف الموظف أفضل بكثير على الفور.
توقفت المجموعة عن الكلام وتتبعت الموظف عبر منطقة انتظار كبيرة قبل أن يصلوا إلى سفينة صغيرة الحجم.
تحدث “27 قطعة من عملة رقم 10 ستكون كافية”
ثم قام غو تشينغ شان بعدّ 27 قطعة معدنية وأعطاها له.
قام الموظف بسرعة بترتيب كل شيء.
“رجاءً تعال من هذا الطريق، سأقودك إلى سفينتك، عزيزي العميل” تحدث باحترام.
“نعم، شكرا لك” أجاب غو تشينغ شان.
عندما خطوا خطوات قليلة، صوت أنثوي جاء من الخلف.
“انتظروا، مازالت هناك 3 مقاعد متبقية؟ ثم نريد أيضا أن نستقل”
الاثنان نظرا للخلف.
كانت امرأة ناضجة جميلة تتجه نحوهم، وراءها رجل خشن المظهر ببشرة ملطخة بالأسود، يقود صبياً يبلغ من العمر 6 -7 سنوات.
غو تشينغ شان كان مذهولا.
هذه المرأة كانت مألوفة جدا له لأنهم فقط قاتلوا منذ وقت ليس ببعيد.
إمبراطورة عقرب الشيطان!
اتخذت شكلا بشريا لتأتي إلى هنا!
“إنه أنتِ؟” لم يستطع غو تشينغ شان إلا أن يهتف.
“بالفعل، سأشتري المقاعد أولاً، ثم سنتحدث” لوّحت إمبراطورة عقرب الشيطاني بيدها إليه بشكل رافض.
تحدث الموظف “سيدة، هناك ثلاثة مقاعد متبقية، هل أنتِ ذاهبة الى—–”
“أريد كل منهم” أجابت إمبراطورة عقرب الشيطان.
“آه، نعم، سأفعل ذلك على الفور” أجاب الموظف.
على سبيل المثال، متجر تقييم البنود —— كان بحاجة لمعرفة قدرات الفرع الأسود واستخداماته، في ظل بيئة خاضعة للرقابة.
ثم نقر بسرعة على نقاط مختلفة في الفراغ، يبدو أنه يعمل شيئا ما.
غريزة؟ ما الذي يعنيه؟
وراءها لوّح الرجل ذو البشرة السوداء لغو تشينغ شان وابتسم.
إلى جانب هذا، بقية السفن تم تعليمها باللون الأحمر مما يعني أنها كانت ممتلئة بالفعل.
غو تشينغ شان لم يفهم السبب لكنه ابتسم على مضض.
السوق السوداء.
فكّر الرجل ذو البشرة السوداء لفترة وجيزة ووضع إصبعا واحدا.
——الميناء العائم. كان هذا المكان على حدود السوق السوداء، حيث العديد من الطائرات العابرة كانت تتحرك داخل وخارج الرصيف. هذا هو المكان الذي يجب على المرء أن يذهب إليه ليغادروا هذا العالم! غو تشينغ شان دخل بسرعة. “مرحبا، سيدي، كيف يمكنني مساعدتك؟”
وهج أخضر لا نهاية له تدفق من إصبعه.
إلى جانب هذا، بقية السفن تم تعليمها باللون الأحمر مما يعني أنها كانت ممتلئة بالفعل.
غو تشينغ شان على الفور تعرف على هذا الوهج الأخضر.
اتخذ غو تشينغ شان مرة أخرى شكل وانغ تشنغ وهو يسير بسرعة في الشوارع.
——إنه نفس الحضور الذي شعرت به من تلك الشجرة في الصحراء.
“يا لها من مصادفة، لم أعتقد أنني سأقابلكم هنا” قال غو تشينغ شان.
ثم ألقى غو تشينغ شان نظرة على الفتى المجاور للرجل.
بعد قليل من التفكير، ضحك غو تشينغ شان بمرارة وفهم.
الفتى كان يحدق به، يبلع باستمرار.
——إنه نفس الحضور الذي شعرت به من تلك الشجرة في الصحراء.
بعد قليل من التفكير، ضحك غو تشينغ شان بمرارة وفهم.
إلى جانب هذا، بقية السفن تم تعليمها باللون الأحمر مما يعني أنها كانت ممتلئة بالفعل.
إذن هذا الفتى كان ذلك العقرب الأسود الصغير، وهذا الرجل ذو البشرة السوداء لابد أنه زوج إمبراطورة عقرب الشيطان.
مما يعني أنه لم يكن شجرة على الإطلاق – من الواضح جدا ما هو شكله الحقيقي.
كانت سفينة حرفي، مشابهة جداً للنوع الذي زوّدته جمعية حارس البرج.
“يا لها من مصادفة، لم أعتقد أنني سأقابلكم هنا” قال غو تشينغ شان.
في أعماق الأرض، سمع صوت اصطدام كبير. على الرغم من أن السوق السوداء كانت في السماء، إلا أن موجات الصدمة التي اجتاحت الهواء مكَّنتهم من تقدير حجم الزلزال. تغيرت تعابير الجميع. غو تشينغ شان مسح العرق البارد من على جبهته —— كان يعرف ما كان يجري بالفعل. عائلة عقرب الشيطان تبادلت النظرات القلقة. “إنه يخرج، بابا، ذلك الشيء يخرج!” الفتى الصغير عانق ذراع الرجل وتحدث بخوف.
“ذلك يذهب في الإتجاهين. كنت أعرف أن قدراتك القتالية مثيرة للإعجاب، لكن لم أكن أعتقد أن غرائزك ستكون جيدة كذلك” أجاب الرجل ذو البشرة السوداء.
ثم نقر بسرعة على نقاط مختلفة في الفراغ، يبدو أنه يعمل شيئا ما.
غريزة؟
ما الذي يعنيه؟
لكن الآن، غو تشينغ شان تخلّ عن الفكرة وأراد فقط مغادرة هذا العالم في أقرب وقت ممكن.
بينما كان غو تشينغ شان يفكر في ذلك، كان الموظف قد أنهى تسجيله بالفعل.
الفتى كان يحدق به، يبلع باستمرار.
إمبراطورة عقرب الشيطان تعبس وأخرجت على مضض بعض المال لدفع ثمن ذلك.
على سبيل المثال، متجر تقييم البنود —— كان بحاجة لمعرفة قدرات الفرع الأسود واستخداماته، في ظل بيئة خاضعة للرقابة.
“من فضلكم اتبعوني انتم الاربعة” ابتسم.
“ذلك يذهب في الإتجاهين. كنت أعرف أن قدراتك القتالية مثيرة للإعجاب، لكن لم أكن أعتقد أن غرائزك ستكون جيدة كذلك” أجاب الرجل ذو البشرة السوداء.
توقفت المجموعة عن الكلام وتتبعت الموظف عبر منطقة انتظار كبيرة قبل أن يصلوا إلى سفينة صغيرة الحجم.
عادت شانو إلى شكل سيفها واختبأت في فراغ الفضاء خلف ظهر غو تشينغ شان.
كانت سفينة حرفي، مشابهة جداً للنوع الذي زوّدته جمعية حارس البرج.
وراءها لوّح الرجل ذو البشرة السوداء لغو تشينغ شان وابتسم.
“سفينة من النوع السحري، هم، لطيف جداً، يجب أن تكون أفضل قليلاً من سفينة النوع التكنولوجي” أومأت إمبراطورة عقرب الشيطان برضا.
صعد الأربعة على متن السفينة.
تم ترتيب السفينة بحيث يحتوي كل منها على أربعة ركاب.
في أعماق الأرض، سمع صوت اصطدام كبير. على الرغم من أن السوق السوداء كانت في السماء، إلا أن موجات الصدمة التي اجتاحت الهواء مكَّنتهم من تقدير حجم الزلزال. تغيرت تعابير الجميع. غو تشينغ شان مسح العرق البارد من على جبهته —— كان يعرف ما كان يجري بالفعل. عائلة عقرب الشيطان تبادلت النظرات القلقة. “إنه يخرج، بابا، ذلك الشيء يخرج!” الفتى الصغير عانق ذراع الرجل وتحدث بخوف.
قادهم الموظف إلى الغرفة الأخيرة وسحب الباب الانزلاقي برفق.
لم يكن هناك أي شخص في الداخل، لكن كانت هناك طاولة، وأربعة كراسي ذات أذرع، وأكثر من مساحة كافية لراكب بشري لتمديد أرجلهم.
تم وضع الفواكه والوجبات الخفيفة المختلفة على الطاولة بالإضافة إلى أربعة أكواب من الشاي الساخن المبخر.
تم تركيب جدار زجاجي كبير للسماح للركاب برؤية كاملة للمناظر من الخارج من داخل السفينة.
بعد إحضارهم إلى هنا، ابتسم الموظف “سنبحر بعد بضع دقائق، أتمنى لكم جميعا رحلة مريحة”
بينما كان على وشك الانحناء، توقف.
إمبراطورة عقرب الشيطان، زوجها، الطفل، بالإضافة إلى غو تشينغ شان جميعهم اعدّوا انفسهم.
في الثانية التالية.
بووم!
لاحظ أحد الموظفين غو تشينغ شان وسار نحوه ببطء.
في أعماق الأرض، سمع صوت اصطدام كبير.
على الرغم من أن السوق السوداء كانت في السماء، إلا أن موجات الصدمة التي اجتاحت الهواء مكَّنتهم من تقدير حجم الزلزال.
تغيرت تعابير الجميع.
غو تشينغ شان مسح العرق البارد من على جبهته —— كان يعرف ما كان يجري بالفعل.
عائلة عقرب الشيطان تبادلت النظرات القلقة.
“إنه يخرج، بابا، ذلك الشيء يخرج!” الفتى الصغير عانق ذراع الرجل وتحدث بخوف.
في السوق السوداء، مع الدوريات المستمرة التي يقوم بها الحراس، كانت الكائنات الحية من مختلف الأعراق تلتزم بطاعة بالقواعد، تسير في سلام ونظام.
في أعماق الأرض، سمع صوت اصطدام كبير. على الرغم من أن السوق السوداء كانت في السماء، إلا أن موجات الصدمة التي اجتاحت الهواء مكَّنتهم من تقدير حجم الزلزال. تغيرت تعابير الجميع. غو تشينغ شان مسح العرق البارد من على جبهته —— كان يعرف ما كان يجري بالفعل. عائلة عقرب الشيطان تبادلت النظرات القلقة. “إنه يخرج، بابا، ذلك الشيء يخرج!” الفتى الصغير عانق ذراع الرجل وتحدث بخوف.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
