ضفاف البحيرة
643 ضفاف البحيرة
[هذه قاعدة شائعة لعوالم الزراعة، كل مزارع هو نفسه] أجاب النظام.
منتصف الليل.
تبادل الجميع معلومات الاتصال لفترة وجيزة.
كان هذا المكان مرتفعا منعزلا لا يزوره سوى عدد قليل جدا من الزوار.
نية القتل ملأت الهواء.
بحيرة كبيرة أُقيمت داخل تطويق سلسلة الجبال.
عاد جسده إلى حالة الذروة.
طبقة من الغيوم كانت أغمق من سماء الليل نفسها تجمعت، غطت البحيرة بأكملها.
كان من الأفضل أن نتعرف عليه ونقوم بالعمل معه.
ظهرت العديد من الصواعق المتلألئة من السحابة وضربت على سطح البحيرة واحدة تلو الأخرى.
في مركز الصواعق —— بالإضافة إلى مركز البحيرة، كان هناك مزارع بشري صغير واحد.
بدا من بعيد كما لو أن حبات اللآلئ المخبأة بين الغيوم تتساقط على الأرض، وهو مشهد جميل للنظر إليه.
شيفو أيضاً دخلت في تحالف الزراعة مع الجميع في هذا العالم.
لكن ما أن اصطدمت هذه اللآلئ بسطح البحيرة حتى شُطِّحت إلى قطع بسيف حاد، مخلِّفة افاعي كهربائية انزلقت في السماء.
لكن العالم لم يعد إلى السلام.
كان صوت الرعد يدوي مرارا وتكرارا.
[هذه قاعدة شائعة لعوالم الزراعة، كل مزارع هو نفسه] أجاب النظام.
مطر البرق الغزير أصبح أثخن شيئاً فشيئاً.
في هبوب الرياح العاتية، توقف الصراخ والصياح ببطء.
برق المحنة ضرب البحيرة من كل اتجاه مثل سقوط النيازك.
[هذه قاعدة شائعة لعوالم الزراعة، كل مزارع هو نفسه] أجاب النظام.
تنعكس البلازما من سطح البحيرة، مما يجعلها تبدو وكأن العالم بأسره مليء بالبرق.
طبقة من الغيوم كانت أغمق من سماء الليل نفسها تجمعت، غطت البحيرة بأكملها.
في مركز الصواعق —— بالإضافة إلى مركز البحيرة، كان هناك مزارع بشري صغير واحد.
لحسن الحظ، كل هذا انتهى الآن.
كل ضربة من سيفه مزق البحر اللامحدود من البرق بعيدا عن بعضها أكثر وأكثر.
عاد جسده إلى حالة الذروة.
استخدم هذا المزارع سيفين بقوته الخاصة ضد قوة البرق السماوي.
مر الوقت بسرعة.
استمر صوت الرعد ساعة تقريبا قبل أن يزول ببطء.
كان من الأفضل أن نتعرف عليه ونقوم بالعمل معه.
لكن العالم لم يعد إلى السلام.
لفترة من الوقت، هوى وصراخ مختلف المخلوقات في المنطقة.
هبت رياح عاتية على سطح البحيرة.
الجميع يتبادل وعود الاجتماع لتناول مشروب والتحدث عن العمل الرسمي.
شتى الصرخات والصيحات دلّت على وصول عدد لا يحصى من المخلوقات المجهولة الى العالم تدريجيا.
تبادل الجميع معلومات الاتصال لفترة وجيزة.
لفترة من الوقت، هوى وصراخ مختلف المخلوقات في المنطقة.
كائنات غريبة من مختلف عوالم الشيطان (Devil) وعوالم الشيطان (Fiend) بدأت تظهر داخل الريح.
كان من الأفضل أن نتعرف عليه ونقوم بالعمل معه.
نية القتل ملأت الهواء.
كان يقوم بالتحضيرات ليكون حريصاً وحذراً قدر الإمكان.
عندما كان المزارع يواجه المحنة محاطا بمخلوقات شريرة من كل الجهات، طرح سيفه فجأة.
لكن الوقت يطير دائماً.
ثم شبك قبضته، ابتسم وبدأ يتحدث إلى فراغ الفضاء.
لأنه بعد محنة البرق لاختراق عالم المحنة، سيتم توفير 18 مقعدا من المحنة لتسعة ملوك شيطان (Devil) وتسعة ملوك شيطان (Fiend) ليقودوا مرؤوسيهم إلى هنا ويقتلوا من يواجه المحنة.
إذا كان هناك أي مزارع رأى هذا، بالتأكيد سيكون لديه تعبير الصدمة على وجوههم.
غو تشينغ شان يتمتم لنفسه.
لأنه بعد محنة البرق لاختراق عالم المحنة، سيتم توفير 18 مقعدا من المحنة لتسعة ملوك شيطان (Devil) وتسعة ملوك شيطان (Fiend) ليقودوا مرؤوسيهم إلى هنا ويقتلوا من يواجه المحنة.
اجتمعوا وناقشوا بحماس شيئا داخل محنة الرياح التي واجهها ذلك المزارع.
كانت هذه محنة يجب أن يواجهها كل مزارع، شيء كان من المتوقع أن يستخدمه جميع المزارعين كل ما لديهم للبقاء على قيد الحياة.
ملوك الشيطان الذين شاركوا في محنة الرياح السابقة كانوا قد رووا قصصا عن مآثره.
لكن هذا الشخص كان في الواقع يحيي الشياطين والشياطين في محنة الرياح.
أغلق غو تشينغ شان عينيه وشعر بعناية بالتغيرات في زراعته.
الأغرب من ذلك هو أنها نجحت بالفعل!
كما تحسن فهمي للقوانين بشكل كبير. أما بالنسبة لطاقتي الروحية الكلية—— زادت طاقتي الروحية بنسبة 40 ٪ أخرى، متفوقا على نفسي من قبل. هذا يعني أن تكتيكاتي القتالية يمكن أن تكون أكثر تنوعاً ويمكنني القتال لفترة أطول. من الآن فصاعداً، يمكنني تنفيذ مصفوفات السيوف القوية على التوالي دون توقف. هذا شيء جيد.
في هبوب الرياح العاتية، توقف الصراخ والصياح ببطء.
هبت رياح عاتية على سطح البحيرة.
متبوعة بأصوات مختلفة من المناقشات.
منتصف الليل.
مع مرور الوقت، صارت هذه الأصوات ودية وتعاونية.
لهذا السبب، كلما اقترب من العودة إلى طائفة باي هوا، كلما كان غو تشينغ شان أقل سرعة.
المزيد والمزيد من المخلوقات الشريرة ظهرت.
شيفو أيضاً دخلت في تحالف الزراعة مع الجميع في هذا العالم.
اجتمعوا وناقشوا بحماس شيئا داخل محنة الرياح التي واجهها ذلك المزارع.
مطر البرق الغزير أصبح أثخن شيئاً فشيئاً.
مع مرور الوقت، كانوا ينسجمون أفضل وأفضل.
تيانما التي جلست على مقعد المحنة قد اقتربت بالفعل من المزارع.
كان عدد من ملوك الشيطان يبتسمون ابتسامة سامة أو يضحكون فرحا.
ملوك الشيطان كانوا يجهدون عقولهم بالتفكير في كيفية التعرف على هذا المزارع.
بعض المخلوقات الشريرة التي لم تفهم تماما ما كان يحدث مضت قدما وسألت عما حدث من قبل.
ذلك الحدث المشهور.
——صفقة عمل مليوني روح لم تكلفهم شيئا.
كان صوت الرعد يدوي مرارا وتكرارا.
كل ملك شيطان (Fiend) وملك شيطان (Devil) شاركوا في ذلك الوقت قاموا بالقتل.
الشخص الذي دبر تلك الصفقة التجارية كان يقف أمامهم مباشرة.
كل مخلوق شرير عرف عن هذا أراد أن يتعرف على هذا الرجل ذو الأيدي الذهبية.
أما بالنسبة لهزيمته أو قتله —— كان ذلك مستحيلاً.
المخلوقات الشريرة ليست حمقاء، يعرفون بالفعل من هو عندما كانوا يقدمون أنفسهم.
العضو الثالث من نادي القبضة الحديدية العدالة.
ملك شيطان هوانغ تشيوان في سامسارا.
هذا الرجل بلا شك، شخصية لا ترحم، إهانته ستكلفك أكثر مما قد تكسبه من ذلك.
ثم شبك قبضته، ابتسم وبدأ يتحدث إلى فراغ الفضاء.
ملوك الشيطان الذين شاركوا في محنة الرياح السابقة كانوا قد رووا قصصا عن مآثره.
مع مرور الوقت، كانوا ينسجمون أفضل وأفضل. تيانما التي جلست على مقعد المحنة قد اقتربت بالفعل من المزارع. كان عدد من ملوك الشيطان يبتسمون ابتسامة سامة أو يضحكون فرحا. ملوك الشيطان كانوا يجهدون عقولهم بالتفكير في كيفية التعرف على هذا المزارع. بعض المخلوقات الشريرة التي لم تفهم تماما ما كان يحدث مضت قدما وسألت عما حدث من قبل. ذلك الحدث المشهور. ——صفقة عمل مليوني روح لم تكلفهم شيئا.
فقد سمعوا أنه قتل عدداً هائلاً من الناس ـ على الأقل كوادريليون ـ دون أن يضرب عينا.
كان هذا المكان مرتفعا منعزلا لا يزوره سوى عدد قليل جدا من الزوار.
ثم، خلال معركة أخرى، أطلق سراح أتباعه ليجعلهم يلتهمون كل الشياطين الغازية.
الجميع يتبادل وعود الاجتماع لتناول مشروب والتحدث عن العمل الرسمي.
وهكذا …
بدا من بعيد كما لو أن حبات اللآلئ المخبأة بين الغيوم تتساقط على الأرض، وهو مشهد جميل للنظر إليه.
كان من الأفضل أن نتعرف عليه ونقوم بالعمل معه.
مدد ظهره ووقف قليلا على الماء.
كلما كان لديك أصدقاء أكثر في الحياة كلما كان ذلك أفضل.
الجميع قال الوداع.
هذه كانت أفكار المخلوقات الشريرة.
بعد فترة، فتح غو تشينغ شان عينيه.
وهكذا، كان الجو خلال محنة السماء هذه متناغماً وودوداً بشكل غير طبيعي.
بحيرة كبيرة أُقيمت داخل تطويق سلسلة الجبال.
لكن الوقت يطير دائماً.
نية القتل ملأت الهواء.
قريبا جدا، كانت محنة الرياح على وشك أن تصل لنهايتها.
مر الوقت بسرعة.
تبادل الجميع معلومات الاتصال لفترة وجيزة.
أغلق غو تشينغ شان عينيه وشعر بعناية بالتغيرات في زراعته.
الجميع يتبادل وعود الاجتماع لتناول مشروب والتحدث عن العمل الرسمي.
الأغرب من ذلك هو أنها نجحت بالفعل!
بعد ذلك، سحب ملوك الشيطان وملوك الشيطان أسلحتهم لتوديع المزارع.
مطر البرق الغزير أصبح أثخن شيئاً فشيئاً.
كلانغ كلانغ كلانغ كلانغ كلانغ كلانغ كلانغ كلانغ كلانغ
كلانغ كلانغ كلانغ كلانغ كلانغ كلانغ كلانغ كلانغ كلانغ
643 ضفاف البحيرة
رنّت 18 رنة متتالية عندما ضربت اسلحتهم سيف المزارع داخل محنة الرياح.
كلانغ كلانغ كلانغ كلانغ كلانغ كلانغ كلانغ كلانغ كلانغ كلانغ كلانغ كلانغ كلانغ كلانغ كلانغ كلانغ كلانغ كلانغ
الجميع قال الوداع.
window.pubfuturetag = window.pubfuturetag || [];window.pubfuturetag.push({unit: "663b2a7000a9d3471ea9a021", id: "pf-8890-1"}) كائنات غريبة من مختلف عوالم الشيطان (Devil) وعوالم الشيطان (Fiend) بدأت تظهر داخل الريح.
توقفت الرياح ببطء.
لكن هذا الشخص كان في الواقع يحيي الشياطين والشياطين في محنة الرياح.
محنة السماء قد انتهت.
الجميع قال الوداع.
ابتسم غو تشينغ شان ولوح وداعا لكل مخلوق شرير أثناء مغادرته.
وهكذا …
بعد عودة كل المخلوقات الشريرة إلى عوالمهم، غو تشينغ شان تمكن أخيرا من خفض يده المتألمة.
مع مرور الوقت، كانوا ينسجمون أفضل وأفضل. تيانما التي جلست على مقعد المحنة قد اقتربت بالفعل من المزارع. كان عدد من ملوك الشيطان يبتسمون ابتسامة سامة أو يضحكون فرحا. ملوك الشيطان كانوا يجهدون عقولهم بالتفكير في كيفية التعرف على هذا المزارع. بعض المخلوقات الشريرة التي لم تفهم تماما ما كان يحدث مضت قدما وسألت عما حدث من قبل. ذلك الحدث المشهور. ——صفقة عمل مليوني روح لم تكلفهم شيئا.
شعر ببعض الاضطراب.
الجميع قال الوداع.
في مواجهة ملوك الشيطان وملوك الشيطان من 18 مقعدا من المحنة، كان عليه أن يستجيب لكل واحد منهم على قدم المساواة، لم يكن عليه فقط أن يتأكد من عدم ترك أي شخص خارج، لكن كان عليه أيضا أن يكون جسرا للتعريف بالشياطين (devils) والشياطين (fiends) الذين لم يعرفوا بعضهم البعض بعد.
بعد ذلك كان عليه أن يستمع إلى رأي الجميع حول صفقة تجارية في المستقبل، تقاسم مجموعة من الوعود الفارغة من الأعمال التجارية في المستقبل.
هآه، حقاــ
كيف اختزالت محنة السماء إلى هذه الحالة البائسة؟
بدلا من هذا، أفضل أن أقاتلهم كشخص عادي، على الأقل بهذه الطريقة سأحصل على القليل من نقاط الروح منهم، أليس كذلك؟
لكن الآن بعد أن اقام علاقات معهم، ورؤية المخلوقات الشريرة التي تبتسم له بطريقة ودية، لم يستطع أن يقطعها بسيفه.
هذا ليس ما هو عليه كشخص.
ثم كانت هناك تيانما —
ربما لي يانغ كانت مشغولة أو لسبب آخر، لم تكن هي من تحتل مقعد محنة تيانما هذه المرة.
التي وصلت كانت واحدة من أخواتها.
أختها هذه حاولت حرفيا كل حيلة في الكتاب في محاولة لإغوائه.
غو تشينغ شان لم يستطع كبح جماح نفسه.
على الرغم من أنه لم يستنفد اية قدرة على الاحتمال في محنة الرياح، كانت محنة البرق لا تزال حقيقية للغاية.
كانت يده بالفعل على وشك الإمساك بسيفه عدة مرات حيث كان عليه أن يمسك نفسه من أن يقطعها إلى نصفين.
ثم، خلال معركة أخرى، أطلق سراح أتباعه ليجعلهم يلتهمون كل الشياطين الغازية.
إلا أنه بعد دراسة متأنية لم يكن من السهل إقامة علاقات مع تيانما، ولي يانغ عاملته معاملة حسنة، فضلاً عن حقيقة مفادها أن سلف الشياطين لم تكن شخصاً يمكن التلاعب بها حتى مع تمكن غو تشينغ شان من حبس نفسه.
لأنه بعد محنة البرق لاختراق عالم المحنة، سيتم توفير 18 مقعدا من المحنة لتسعة ملوك شيطان (Devil) وتسعة ملوك شيطان (Fiend) ليقودوا مرؤوسيهم إلى هنا ويقتلوا من يواجه المحنة.
لحسن الحظ، كل هذا انتهى الآن.
قريبا جدا، كانت محنة الرياح على وشك أن تصل لنهايتها.
غو تشينغ شان تنهد بعمق كما كان ينظر نحو واجهة إله الحرب.
فقد سمعوا أنه قتل عدداً هائلاً من الناس ـ على الأقل كوادريليون ـ دون أن يضرب عينا.
عدة أسطر من النص المتوهج تمر واحدة تلو الأخرى.
لكن هذا الشخص كان في الواقع يحيي الشياطين والشياطين في محنة الرياح.
[انتهت هذه المحنة]
[بفضل بركة أصل العالم بعد الاندماج، نجحت في اختراق عالم المحنة]
[أصبحت مزارعا لعالم المحنة]
[انتباه خاص من فضلك، اختراق عالم الإسقاط، عالم المحنة وعالم الافتراضي لن يجلب أي فرصة لإيقاظ قوة إعجازية جديدة. يمكنك فقط إيقاظ قوة إعجازية أخرى بعد اختراق العالم الخفي]
في مواجهة ملوك الشيطان وملوك الشيطان من 18 مقعدا من المحنة، كان عليه أن يستجيب لكل واحد منهم على قدم المساواة، لم يكن عليه فقط أن يتأكد من عدم ترك أي شخص خارج، لكن كان عليه أيضا أن يكون جسرا للتعريف بالشياطين (devils) والشياطين (fiends) الذين لم يعرفوا بعضهم البعض بعد. بعد ذلك كان عليه أن يستمع إلى رأي الجميع حول صفقة تجارية في المستقبل، تقاسم مجموعة من الوعود الفارغة من الأعمال التجارية في المستقبل. هآه، حقاــ كيف اختزالت محنة السماء إلى هذه الحالة البائسة؟ بدلا من هذا، أفضل أن أقاتلهم كشخص عادي، على الأقل بهذه الطريقة سأحصل على القليل من نقاط الروح منهم، أليس كذلك؟ لكن الآن بعد أن اقام علاقات معهم، ورؤية المخلوقات الشريرة التي تبتسم له بطريقة ودية، لم يستطع أن يقطعها بسيفه. هذا ليس ما هو عليه كشخص. ثم كانت هناك تيانما — ربما لي يانغ كانت مشغولة أو لسبب آخر، لم تكن هي من تحتل مقعد محنة تيانما هذه المرة. التي وصلت كانت واحدة من أخواتها. أختها هذه حاولت حرفيا كل حيلة في الكتاب في محاولة لإغوائه. غو تشينغ شان لم يستطع كبح جماح نفسه.
تساءل غو تشينغ شان “هل هذا أنا فقط، أم أن الجميع بنفس الطريقة؟”
إذا كان هناك أي مزارع رأى هذا، بالتأكيد سيكون لديه تعبير الصدمة على وجوههم.
[هذه قاعدة شائعة لعوالم الزراعة، كل مزارع هو نفسه] أجاب النظام.
لكن العالم لم يعد إلى السلام.
“حسناً، ثم ذكرني في ذلك الوقت”
لهذا السبب، كلما اقترب من العودة إلى طائفة باي هوا، كلما كان غو تشينغ شان أقل سرعة.
أغلق غو تشينغ شان عينيه وشعر بعناية بالتغيرات في زراعته.
منتصف الليل.
كما هو متوقع من بركة أصل العالم، كانت طاقة روحه هادئة تماما واستقرت دون أي علامة على احتمال أنها خرجت عن السيطرة.
كان هذا المكان مرتفعا منعزلا لا يزوره سوى عدد قليل جدا من الزوار.
كما تحسن فهمي للقوانين بشكل كبير.
أما بالنسبة لطاقتي الروحية الكلية——
زادت طاقتي الروحية بنسبة 40 ٪ أخرى، متفوقا على نفسي من قبل.
هذا يعني أن تكتيكاتي القتالية يمكن أن تكون أكثر تنوعاً ويمكنني القتال لفترة أطول.
من الآن فصاعداً، يمكنني تنفيذ مصفوفات السيوف القوية على التوالي دون توقف.
هذا شيء جيد.
ثم، خلال معركة أخرى، أطلق سراح أتباعه ليجعلهم يلتهمون كل الشياطين الغازية.
“كما هو متوقع، أن تصبح أقوى لا يزال أفضل شعور على الإطلاق”
كان صوت الرعد يدوي مرارا وتكرارا.
غو تشينغ شان يتمتم لنفسه.
بعد فترة، فتح غو تشينغ شان عينيه.
ثم أخذ حبة وابتلعها، جالسا القرفصاء على سطح الماء.
كان مستعدا الآن للتعامل مع أي شيء يحتاج إليه.
على الرغم من أنه لم يستنفد اية قدرة على الاحتمال في محنة الرياح، كانت محنة البرق لا تزال حقيقية للغاية.
برق المحنة ضرب البحيرة من كل اتجاه مثل سقوط النيازك.
اندمج عالم شين وو مع عالم الزراعة، فضلا عن العديد من الآخرين.
طبقة من الغيوم كانت أغمق من سماء الليل نفسها تجمعت، غطت البحيرة بأكملها.
شيفو أيضاً دخلت في تحالف الزراعة مع الجميع في هذا العالم.
كلما كان لديك أصدقاء أكثر في الحياة كلما كان ذلك أفضل.
بغض النظر عن التغيرات في الجغرافيا، لابد أن الكثير من التغيرات قد حدثت لشعب العالم بشكل عام.
بعد فترة، فتح غو تشينغ شان عينيه.
لهذا السبب، كلما اقترب من العودة إلى طائفة باي هوا، كلما كان غو تشينغ شان أقل سرعة.
لفترة من الوقت، هوى وصراخ مختلف المخلوقات في المنطقة.
كان يقوم بالتحضيرات ليكون حريصاً وحذراً قدر الإمكان.
window.pubfuturetag = window.pubfuturetag || [];window.pubfuturetag.push({unit: "663b2a7000a9d3471ea9a021", id: "pf-8890-1"}) كائنات غريبة من مختلف عوالم الشيطان (Devil) وعوالم الشيطان (Fiend) بدأت تظهر داخل الريح.
مر الوقت بسرعة.
الجميع يتبادل وعود الاجتماع لتناول مشروب والتحدث عن العمل الرسمي.
بعد فترة، فتح غو تشينغ شان عينيه.
لكن هذا الشخص كان في الواقع يحيي الشياطين والشياطين في محنة الرياح.
عاد جسده إلى حالة الذروة.
شعر ببعض الاضطراب.
مدد ظهره ووقف قليلا على الماء.
كان مستعدا الآن للتعامل مع أي شيء يحتاج إليه.
كان مستعدا الآن للتعامل مع أي شيء يحتاج إليه.
كان هذا المكان مرتفعا منعزلا لا يزوره سوى عدد قليل جدا من الزوار.
كانت هذه محنة يجب أن يواجهها كل مزارع، شيء كان من المتوقع أن يستخدمه جميع المزارعين كل ما لديهم للبقاء على قيد الحياة.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
