محنة رياح شين وو
604 محنة رياح شين وو
وقف.
عالم مجموعة تريست.
نظرت لي يانغ إلى المزارع الذي يواجه المحنة أدناه.
طبقة الجليد.
لوّحت لي يانغ لسيف تشاو يين واختفت في فراغ الفضاء.
اجتاحت العواصف الثلجية الأرض.
أجابت المزارعة بهدوء.
العالم كان قاحماً.
فتاة ترتدي ملابس سوداء جلست مقابل غو تشينغ شان، تحرسه بعناية.
لم تتحرك المرأة المزارعة أو تقول أي شيء، لكن لي يانغ كانت لا تزال بوسعها أن تشعر بأنها تنهدت بارتياح خفيف.
في مرحلة معينة، تغيرت تعابيرها قليلا.
『إذن، لماذا أنتِ متأخرة؟ وقد بدأت محنة الرياح منذ فترة بالفعل』
『أشعر بذلك، وعاء روحه يعود』
في النهاية، كان غو تشينغ شان جنرالا إلى جانبهم، علاوة على ذلك، أنقذ عالمهم كله، لذلك كان من الطبيعي لها أن تشعر بالراحة لسماع أخبار غو تشينغ شان.
ابتسمت لي يانغ بخفة.
سيف تشاو يين أومأ بمقبضه.
وقفت عن كرسيها ومددت.
تحرك جسد المزارع، راكبًا الرياح لأعلى.
『سأغادر أولاً، لدي بعض الأعمال لأقوم بها』تحدثت إلى الهواء.
ومضات عمياء من النصل قطعت نحو السماء.
سيف تشاو يين ظهر فجأة.
『أشعر بذلك، وعاء روحه يعود』
“أوونغ — أوونغ؟” سألها.
『نعم』خفضت لي يانغ نظرتها وأجابت.
『آه، إنه يعود قريبا، لا ينبغي أن تكون هناك أي مشكلة في الوقت الراهن، لذلك يمكنني أن أغادر للقيام بأشياء أخرى دون مخاوف』أجابت لي يانغ.
『نعم، كان مزارع عالم الإسقاط يحاول الإختراق إلى عالم المحنة』
“أوونغ؟” سيف تشاو يين سأل مجدداً.
فتاة ترتدي ملابس سوداء جلست مقابل غو تشينغ شان، تحرسه بعناية.
『إذا احتاج ان يجدني، فمن الطبيعي أن يكون له طرقه، وأنا فعلا لدي عمل مهم لأقوم به. أنا في الواقع متأخرة كما تعلم』
في منتصف العاصفة، كان مزارعاً وحيداً.
لوّحت لي يانغ لسيف تشاو يين واختفت في فراغ الفضاء.
ثم نظر بتردد خلف غو تشينغ شان.
سيف تشاو يين سقط صامتاً.
هزّت لي يانغ رأسها『أنا وغو تشينغ شان حليفان، وأنتِ إلى جانبه، لذلك نحن تيانما لن نجعل الأمر صعبا عليكِ』
شعر ببعض الارتباك.
نظرت لي يانغ إلى المزارع الذي يواجه المحنة أدناه.
من الواضح أنّها جائت لإيجاده، فلمَ رحلت عندما كان على وشك الإستيقاظ؟
ألم تستطع على الأقل أن تبقى و تخبره بما تريد قوله؟
“هل هذا صحيح؟ كانت تراقبني؟”
بعد ثانية، فتح غو تشينغ شان عينيه.
من الواضح أنّها جائت لإيجاده، فلمَ رحلت عندما كان على وشك الإستيقاظ؟ ألم تستطع على الأقل أن تبقى و تخبره بما تريد قوله؟
وقف.
『هل ذهبتِ إليه مرة أخرى؟』سلف الشياطين سألت.
“تشاو يين، من الذي جاء الى هنا؟”
وقفت عن كرسيها ومددت.
نظر غو تشينغ شان إلى كرسي الخيزران المقابل له وسئل.
العالم كان قاحماً.
سيف تشاو يين أطلق سلسلة من الاهتزازات الصغيرة.
سارت لي يانغ مباشرة في بحر الزهور.
تعبير غو تشينغ شان خفف ببطء.
سرعان ما تعرف عليها المزارع.
“هل هذا صحيح؟ كانت تراقبني؟”
『أشعر بذلك، وعاء روحه يعود』
أوونغ!
عالم شين وو.
سيف تشاو يين أومأ بمقبضه.
“هل انتِ هنا لتمنعيني من مواجهة محنتي؟” واصلت المزارعة سؤالها.
ثم نظر بتردد خلف غو تشينغ شان.
سارت لي يانغ مباشرة في بحر الزهور.
فقط سيف جبل المسارات الستة العظيم كان هناك، سيف الأرض كان مفقوداً.
تعبير غو تشينغ شان خفف ببطء.
تنهد غو تشينغ شان وقال “كان الوضع عاجلا في ذلك الوقت، كل من سيف الأرض وأنا كان لا بد أن نستخدم كل شيء لدينا لقتل العدو”
『نعم』خفضت لي يانغ نظرتها وأجابت.
…
『في حالة جيدة جدا، في الواقع، كان قد وصل لتوه إلى عالم الإسقاط. في وقت قريب، يجب أن يعود』أجابت لي يانغ.
على الجانب الآخر.
سألت في حيرة『ماذا يحدث هنا؟ محنة الرياح قد بدأت بالفعل منذ فترة من الوقت، لم لا يقود أي من ملوك الشياطين قواتهم للهجوم؟』
بعد أن دخلت لي يانغ في دوامة الفضاء، وصلت بسرعة إلى عالم آخر.
ترددت المزارعة بعض الشيء، لم تستطع منع نفسها وسألت “كيف —- حاله الآن؟”
كان هذا عالماً غريباً مليئاً بالزهور.
على الجانب الآخر.
داخل بحر الزهور، كان عدد لا يحصى من تيانما ترقص وتغني بسعادة دون أي قلق.
فكرت سلف الشياطين في الأمر لفترة وجيزة وببطء وقالت لها『الـ سامسارا بأكملها في عالم شين وو خضعت لتغيرات كبيرة، حتى قوانين السماء والأرض تتغير ببطء』 『أستطيع أن أشعر بها، ليست فقط عوالم سامسارا، لكن كل عالم في البُعد الخارجي سيغرق في كارثة كبيرة في وقت قريب جدا』 “لهذا السبب، في هذه اللحظة، تكوين حلفاء أقوياء طريقة جيدة لحمايتنا تيانما ككل” 『لذلك قد تذهبين وتتصرفي كما تريه مناسبا، الأم ستدعم قرارك』
سارت لي يانغ مباشرة في بحر الزهور.
في النهاية، كان غو تشينغ شان جنرالا إلى جانبهم، علاوة على ذلك، أنقذ عالمهم كله، لذلك كان من الطبيعي لها أن تشعر بالراحة لسماع أخبار غو تشينغ شان.
أخواتها ينتظرون هنا منذ فترة.
في هذا الوقت، كانت محنة البرق قد انتهت.
سلف الشياطين جلست على منصة عالية، لم تقل أي شيء.
بعد فترة قصيرة، جاء صوت أنثوي رنين واضح من وراء قناع المزارع “في ذلك اليوم عندما ذهبنا ضد مزارع عالم افتراضي في عالم آخر، رأيتك تتجلين في الهواء وقاتلتي بشكل مشترك ضد العدو مع غو تشينغ شان”
『أمي، لقد عدت』انحنت لي يانغ لتحيتها.
اجتاحت العواصف الثلجية الأرض.
『الآن فقط، بدأت محنة في عالم شين وو، هل حصلتِ على مقعد المحنة؟』سلف الشياطين سألت.
『لقد تأخرت』
『نعم، كان مزارع عالم الإسقاط يحاول الإختراق إلى عالم المحنة』
فقط سيف جبل المسارات الستة العظيم كان هناك، سيف الأرض كان مفقوداً.
『إذن، لماذا أنتِ متأخرة؟ وقد بدأت محنة الرياح منذ فترة بالفعل』
نظرت لي يانغ حول المكان لترى الأنواع الخمسة عشر الأخرى من الشياطين والشياطين الذين استدعوا لمحنة الرياح كانوا جميعا واقفين، يحبسون أنفاسهم دون مهاجمة.
『أنا ——』
『أمي، لقد عدت』انحنت لي يانغ لتحيتها.
『هل ذهبتِ إليه مرة أخرى؟』سلف الشياطين سألت.
『سأغادر أولاً، لدي بعض الأعمال لأقوم بها』تحدثت إلى الهواء.
『نعم』خفضت لي يانغ نظرتها وأجابت.
604 محنة رياح شين وو
『لي يانغ…』تنهدت سلف الشياطين.
وقفت عن كرسيها ومددت.
خفضت لي يانغ رأسها『سامحيني، أمي』
بعد فترة قصيرة، جاء صوت أنثوي رنين واضح من وراء قناع المزارع “في ذلك اليوم عندما ذهبنا ضد مزارع عالم افتراضي في عالم آخر، رأيتك تتجلين في الهواء وقاتلتي بشكل مشترك ضد العدو مع غو تشينغ شان”
『لا، لا ألومك على ذلك』
فقط سيف جبل المسارات الستة العظيم كان هناك، سيف الأرض كان مفقوداً.
نظرت لي يانغ بدهشة وهي تحدق في أمها.
…
فكرت سلف الشياطين في الأمر لفترة وجيزة وببطء وقالت لها『الـ سامسارا بأكملها في عالم شين وو خضعت لتغيرات كبيرة، حتى قوانين السماء والأرض تتغير ببطء』
『أستطيع أن أشعر بها، ليست فقط عوالم سامسارا، لكن كل عالم في البُعد الخارجي سيغرق في كارثة كبيرة في وقت قريب جدا』
“لهذا السبب، في هذه اللحظة، تكوين حلفاء أقوياء طريقة جيدة لحمايتنا تيانما ككل”
『لذلك قد تذهبين وتتصرفي كما تريه مناسبا، الأم ستدعم قرارك』
『من يواجه المحنة هذه المرة بهذه القوة؟』هتفت لي يانغ بدهشة.
ارتعدت الإمبراطورة لي يانغ قليلا قبل أن ترد『نعم، أمي』
window.pubfuturetag = window.pubfuturetag || [];window.pubfuturetag.push({unit: "663b2a7000a9d3471ea9a021", id: "pf-8890-1"}) بعد ثانية، فتح غو تشينغ شان عينيه.
انحنت مرة أخرى، تراجعت بضع خطوات واختفت في الفراغ.
“بالفعل، كنت كذلك” أومأت لي يانغ.
عالم شين وو.
“تشاو يين، من الذي جاء الى هنا؟”
محنة السماء الضخمة كانت تمر.
ترددت المزارعة بعض الشيء، لم تستطع منع نفسها وسألت “كيف —- حاله الآن؟”
الانتقال من القداسة إلى الإسقاط والإسقاط إلى المحنة على حد سواء تطلب من المزارع لمواجهة المحنة الثنائية من الرياح والبرق.
من الواضح أنّها جائت لإيجاده، فلمَ رحلت عندما كان على وشك الإستيقاظ؟ ألم تستطع على الأقل أن تبقى و تخبره بما تريد قوله؟
الفرق الوحيد هو أنه عندما يخترق المزارع إلى عالم الإسقاط، ستستدعي رياح المحنة ما مجموعه 8 مقاعد للشياطين (fiends) والشياطين (devils).
سألت في حيرة『ماذا يحدث هنا؟ محنة الرياح قد بدأت بالفعل منذ فترة من الوقت، لم لا يقود أي من ملوك الشياطين قواتهم للهجوم؟』
في حين أن ما مجموعه 16 مقعدا للشياطين (fiends) والشياطين (devils) سيتم استدعاؤها عند الاختراق إلى عالم المحنة.
وقف.
في هذا الوقت، كانت محنة البرق قد انتهت.
『أنا ——』
كانت محنة الريح قد بدأ لفترة من الوقت.
دون القدرة على المقاومة، قُطِّع على الفور ما يزيد على ألف شيطان. كلانغ كلانغ كلانغ كلانغ كلانغ! بوم! بما ان درع المزارع كان محاطا بقوات الشيطان، فقد كان يرنّ باستمرار بضربات جيش الشيطان (devil) وجيش الشيطان (fiend).
في منتصف العاصفة، كان مزارعاً وحيداً.
العالم كان قاحماً.
طارت لي يانغ من صدع في الفضاء وفي فراغ الفضاء حول الرياح.
سارت لي يانغ مباشرة في بحر الزهور.
『لقد تأخرت』
ضحك ملك الشيطان منتصرا『هاك، هذا الأحمق يعرف فقط كيف يهاجم، أنا سـ—–』 صوته توقف. ظهرت عشرات من أوتار الدم حول جسده عندما بدأ في التفكك على شكل قطع كبيرة. ملك الشيطان قتل! داخل الغبار، وقف المزارع من جديد، جسده مستقيم كالرمح. المزارع لوح بنصله ليتخلص من الدم الذي عليه. كان هذا دم ملك الشيطان. عند رؤية ذلك، شعرت الشياطين والشياطين من جميع الأطراف بالخوف لعدم رغبتهم في القيام بالهجوم في الوقت الراهن. 『سيدتي، ماذا نفعل الآن؟』 واحدة من الـ تيانما سألت. لي يانغ فكرت في ذلك، لكنها لم ترد وبدلا من ذلك ظهرت في محنة الرياح.
أومأت لتحية فتيات تيانما من حولها.
سيف تشاو يين أومأ بمقبضه.
سرعان ما أنزلت تيانما رؤوسهم للركوع لها —— لأنهم كانوا من أتباعها.
نظرت لي يانغ حول المكان لترى الأنواع الخمسة عشر الأخرى من الشياطين والشياطين الذين استدعوا لمحنة الرياح كانوا جميعا واقفين، يحبسون أنفاسهم دون مهاجمة.
نظرت لي يانغ حول المكان لترى الأنواع الخمسة عشر الأخرى من الشياطين والشياطين الذين استدعوا لمحنة الرياح كانوا جميعا واقفين، يحبسون أنفاسهم دون مهاجمة.
ترددت المزارعة بعض الشيء، لم تستطع منع نفسها وسألت “كيف —- حاله الآن؟”
سألت في حيرة『ماذا يحدث هنا؟ محنة الرياح قد بدأت بالفعل منذ فترة من الوقت، لم لا يقود أي من ملوك الشياطين قواتهم للهجوم؟』
وقف.
أجابتها أحد الـ تيانما『ملوك الشياطين السبعة الآخرون قد قادوا قواتهم بالفعل للهجوم الآن، لكنهم قتلوا جميعًا』
وقفت عن كرسيها ومددت.
『من يواجه المحنة هذه المرة بهذه القوة؟』هتفت لي يانغ بدهشة.
سألت في حيرة『ماذا يحدث هنا؟ محنة الرياح قد بدأت بالفعل منذ فترة من الوقت، لم لا يقود أي من ملوك الشياطين قواتهم للهجوم؟』
『عندما يقاتل هذا الشخص، تكون هجماته قوية للغاية، فكل ضربة موجهة مباشرة نحو الحلق، مجازفين بحياتهم في كل هجوم، لذلك الجميع حذرون بعض الشيء』أجابت الـ تيانما.
『إذن ما هي إرادتك؟』سألت لي يانغ.
『هل حاول شعبنا الهجوم بعد؟』سألت لي يانغ.
『أمي، لقد عدت』انحنت لي يانغ لتحيتها.
『فعلنا ذلك، لكن قلب داو هذا الشخص ثابت ولم تكن هناك أي فجوة في رؤيته الداخلية، لذا لم يكن بوسعنا أن نخترق』أجابت تيانما أخرى.
كانت محنة الريح قد بدأ لفترة من الوقت.
نظرت لي يانغ إلى المزارع الذي يواجه المحنة أدناه.
『أمي، لقد عدت』انحنت لي يانغ لتحيتها.
ارتدى هذا المزارع خوذة تحتوي على قناع واقي، كان درعه رشيقًا ويلائم شكله تمامًا دون ترك أي فجوات.
『فعلنا ذلك، لكن قلب داو هذا الشخص ثابت ولم تكن هناك أي فجوة في رؤيته الداخلية، لذا لم يكن بوسعنا أن نخترق』أجابت تيانما أخرى.
كان المزارع يحمل نصل ابيض لامع، يقف بصمت في مهب الريح دون أن يتحرك.
『أمي، لقد عدت』انحنت لي يانغ لتحيتها.
فجأة، ظهرت قوات سلالات الشياطين الثمانية من الرياح وغاصت مباشرة نحو المزارع من أعلى.
“أوونغ؟” سيف تشاو يين سأل مجدداً.
تحرك جسد المزارع، راكبًا الرياح لأعلى.
على الجانب الآخر.
ومضات عمياء من النصل قطعت نحو السماء.
سارت لي يانغ مباشرة في بحر الزهور.
دون القدرة على المقاومة، قُطِّع على الفور ما يزيد على ألف شيطان.
كلانغ كلانغ كلانغ كلانغ كلانغ!
بوم!
بما ان درع المزارع كان محاطا بقوات الشيطان، فقد كان يرنّ باستمرار بضربات جيش الشيطان (devil) وجيش الشيطان (fiend).
أومأت لتحية فتيات تيانما من حولها.
في تلك اللحظة، عندما رأى ملك الشيطان فجوة، اصطدم بالمزارع إلى أسفل، محدثًا ثقبًا كبيرًا على الأرض.
“السيف يعيش ويموت من أجل الداو، يتقدم للأمام ليصبح بلا مثيل، هذا كل شيء”
ضحك ملك الشيطان منتصرا『هاك، هذا الأحمق يعرف فقط كيف يهاجم، أنا سـ—–』
صوته توقف.
ظهرت عشرات من أوتار الدم حول جسده عندما بدأ في التفكك على شكل قطع كبيرة.
ملك الشيطان قتل!
داخل الغبار، وقف المزارع من جديد، جسده مستقيم كالرمح.
المزارع لوح بنصله ليتخلص من الدم الذي عليه.
كان هذا دم ملك الشيطان.
عند رؤية ذلك، شعرت الشياطين والشياطين من جميع الأطراف بالخوف لعدم رغبتهم في القيام بالهجوم في الوقت الراهن.
『سيدتي، ماذا نفعل الآن؟』
واحدة من الـ تيانما سألت.
لي يانغ فكرت في ذلك، لكنها لم ترد وبدلا من ذلك ظهرت في محنة الرياح.
تنهد غو تشينغ شان وقال “كان الوضع عاجلا في ذلك الوقت، كل من سيف الأرض وأنا كان لا بد أن نستخدم كل شيء لدينا لقتل العدو”
سرعان ما تعرف عليها المزارع.
『لا، لا ألومك على ذلك』
رفع المزارع نصله، لكن بمجرد أن رأى لي يانغ بوضوح، خفضه ببطء مرة أخرى.
window.pubfuturetag = window.pubfuturetag || [];window.pubfuturetag.push({unit: "663b2a7000a9d3471ea9a021", id: "pf-8890-1"}) بعد ثانية، فتح غو تشينغ شان عينيه.
رؤية رد الفعل هذا، انحدرت لي يانغ.
اجتاحت العواصف الثلجية الأرض.
وقفت أمام المزارع، متحفظة قليلا، قائلة『إذا كنت قد التقيت بي بالفعل، فلا بد أنك شاركت في معركة كبرى في ذلك اليوم』
بعد فترة قصيرة، جاء صوت أنثوي رنين واضح من وراء قناع المزارع “في ذلك اليوم عندما ذهبنا ضد مزارع عالم افتراضي في عالم آخر، رأيتك تتجلين في الهواء وقاتلتي بشكل مشترك ضد العدو مع غو تشينغ شان”
صمت قصير.
كانت محنة الريح قد بدأ لفترة من الوقت.
بعد فترة قصيرة، جاء صوت أنثوي رنين واضح من وراء قناع المزارع “في ذلك اليوم عندما ذهبنا ضد مزارع عالم افتراضي في عالم آخر، رأيتك تتجلين في الهواء وقاتلتي بشكل مشترك ضد العدو مع غو تشينغ شان”
“تشاو يين، من الذي جاء الى هنا؟”
“بالفعل، كنت كذلك” أومأت لي يانغ.
في هذا الوقت، كانت محنة البرق قد انتهت.
ترددت المزارعة بعض الشيء، لم تستطع منع نفسها وسألت “كيف —- حاله الآن؟”
『أشعر بذلك، وعاء روحه يعود』
『في حالة جيدة جدا، في الواقع، كان قد وصل لتوه إلى عالم الإسقاط. في وقت قريب، يجب أن يعود』أجابت لي يانغ.
سلف الشياطين جلست على منصة عالية، لم تقل أي شيء.
لم تتحرك المرأة المزارعة أو تقول أي شيء، لكن لي يانغ كانت لا تزال بوسعها أن تشعر بأنها تنهدت بارتياح خفيف.
『أشعر بذلك، وعاء روحه يعود』
لي يانغ لم تنتبه كثيراً لذلك.
رفع المزارع نصله، لكن بمجرد أن رأى لي يانغ بوضوح، خفضه ببطء مرة أخرى.
في النهاية، كان غو تشينغ شان جنرالا إلى جانبهم، علاوة على ذلك، أنقذ عالمهم كله، لذلك كان من الطبيعي لها أن تشعر بالراحة لسماع أخبار غو تشينغ شان.
كان المزارع يحمل نصل ابيض لامع، يقف بصمت في مهب الريح دون أن يتحرك.
“هل انتِ هنا لتمنعيني من مواجهة محنتي؟” واصلت المزارعة سؤالها.
سيف تشاو يين ظهر فجأة.
هزّت لي يانغ رأسها『أنا وغو تشينغ شان حليفان، وأنتِ إلى جانبه، لذلك نحن تيانما لن نجعل الأمر صعبا عليكِ』
نظرت لي يانغ بدهشة وهي تحدق في أمها.
“هل هذا ممكن؟” تفاجأت المزارعة.
『نعم، كان مزارع عالم الإسقاط يحاول الإختراق إلى عالم المحنة』
『بالفعل، لكن بصفتي حاملة أحد مقاعد المحنة خلال محنة الرياح هذه، يجب أن أهاجمك مرة واحدة، لذلك ارفعي نصلك』قالت لي يانغ.
رفعت المزارعة نصلها كما أمرت.
كان هذا النصل أطول بحوالي 6.6 سم من النصل العادي، وكان رمح النصل رقيقًا، ويرسم خطًا مستقيمًا من المقبض إلى قمة النصل.
كان هذا النصل مخصص للمزارعات، أكثر مرونة ومهارة بكثير من انصال المزارعين الذكور التي كانت ظهورهم أوسع بكثير.
لكن نصلا كهذا حين أُمسك بيد هذه المزارعة لم يظهر سوى الشراسة والعظمة.
تقدمت لي يانغ إلى الأمام وحركت النصل بخفة.
أومأت لتحية فتيات تيانما من حولها.
『انتهينا』قالت.
“اذلك كل… شيء؟” صُعقت المزارعة.
『هم، واجه غو تشينغ شان محنة الرياح بالضبط بنفس الطريقة』قالت لي يانغ لها.
لم تقل المزارعة أي شيء، على ما يبدو أنها مهزوزة.
『كم هو نادرا』مدحتها لي يانغ،『أستطيع أن أقول أن عمرك يزيد قليلا عن 20 عاما، ومع ذلك حققتي بالفعل هذا المستوى من البراعة، أي موهبة ممتازة لديك』
بالمدح على هذا النحو، شعرت المزارعة ببعض الحرج.
وضعت المزارعة نصلها جانباً، انحنت قليلاً “أنتِ تفرطين في المدح، أنا فقط أتبع إرادتي الخاصة”
『نعم، كان مزارع عالم الإسقاط يحاول الإختراق إلى عالم المحنة』
『إذن ما هي إرادتك؟』سألت لي يانغ.
دون القدرة على المقاومة، قُطِّع على الفور ما يزيد على ألف شيطان. كلانغ كلانغ كلانغ كلانغ كلانغ! بوم! بما ان درع المزارع كان محاطا بقوات الشيطان، فقد كان يرنّ باستمرار بضربات جيش الشيطان (devil) وجيش الشيطان (fiend).
“السيف يعيش ويموت من أجل الداو، يتقدم للأمام ليصبح بلا مثيل، هذا كل شيء”
“هل هذا صحيح؟ كانت تراقبني؟”
أجابت المزارعة بهدوء.
كانت محنة الريح قد بدأ لفترة من الوقت.
من الواضح أنّها جائت لإيجاده، فلمَ رحلت عندما كان على وشك الإستيقاظ؟ ألم تستطع على الأقل أن تبقى و تخبره بما تريد قوله؟
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
