نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

World’s Apocalypse Online 585

دليل على العالم

دليل على العالم

غو تشينغ شان أيضا ابتسم.

نمت النقطة وتحولت إلى دائرة سرعان ما توسعت أكثر فأكثر.

“الإمبراطورة لي يانغ، حول ما قلنا من قبل، أنتِ ستساعديني لهزيمة عدو، وأنا سأزودك بعالم كدفع”
أشار مباشرة إلى الأرض أدناه “من الآن فصاعدا، هذا العالم لكِ”

عند رؤية هذا السيف، شعرت تيانما بالخوف للمرة الأولى.

لي يانغ لمحت إليه، قبل أن تتمكن من قول كلمة واحدة، السلف كانت قد سحبتها بالفعل خلف نفسها.

بتلقي الأمر، طعن سيف تشاو يين برفق طرفه في حاجز الإله القديم.

『إذاً، أنت قلت أنك ستعطي هذا العالم لابنتي؟』سألت السلف.

تحدث غو تشينغ شان “لقد سبق ان قلت بالفعل، أنا هنا لسداد ديني، إذا كنتِ تعتقدين أن هذا العالم ينتمي إلى شخص آخر، فهذه مشكلتك، ليس لها أي علاقة بي. أنا فقط نويت ترك لي يانغ تعرف أن هذا العالم حقا ينتمي لها الآن”

“بالفعل، هذا العالم الآن لها”

window.pubfuturetag = window.pubfuturetag || [];window.pubfuturetag.push({unit: "663b2a7000a9d3471ea9a021", id: "pf-8890-1"}) لم تستطع لي يانغ سوى الخروج من مجموعة أخوات تيانما والركوع بركبة واحدة على الأرض『ابنتك تفهم』

『هل أنت جاد؟ هل يمكنك تحمل المسؤولية عن كلماتك الخاصة؟』

عادت الأخوات تيانما وتحدثن متحمسات『الأم والأخوات العزيزات، هناك حقا حاجز إلهي للآلهة القديمة، لم نستطع العبور『

“كثيرا جدا، أستطيع بالفعل تحمل المسؤولية عن كلماتي” أجاب غو تشينغ شان.

『حسنا جدا، لنتابع』تابعت السلف『فوق حاجز الألوهية يوجد محيط لا نهاية له، حيث تقيم بعض المخلوقات الطبيعية』 『فوقه، قشرة خارجية من الجليد شكلت عالمها الخاص』 ابتسمت السلف ونظرت الى لي يانغ، متسائلة『ابنتي، هل يمكنكِ ان تخمِّني ماذا يوجد؟』

أومأت السلف بصمت بنظرة ساخرة على وجهها.

“المحيط أيضا يتبع أوامري”

『يا ابنتي، اليوم سيكون درسا، دعي الأم تعلمك كم يمكن أن يكون الإنسان خبيث』السلف قالت لـ لي يانغ.

“الحاجز ليس مشكلة”

تقدمت إلى الأمام، مشيرةً إلى المعبد الإلهي خلف غو تشينغ شان، ثم واجهت جميع الأخوات تيانما وشرحت『اسمعي جيداً، لقد رأيت من خلال حقيقة هذا العالم — هذا المعبد هو المعبد الإلهي للآلهة القديمة، بسبب ذلك، هذا المكان لا ينتمي إليه، بل هو عالم مفقود للآلهة القديمة』

يحوم في صمت هناك، في انتظار شيء.

ثم أشارت السلف الى الاعلى قائلة『هناك في الأعلى حاجز مشهور يحتوي على ألوهية الآلهة القديمة – حاجز الحماية الخاص جدا بهذا العالم الذي أقامته الآلهة القديمة نفسها』
『أحدكم يحاول الطيران إلى هناك ليظهر للجميع』أمرت

كان هذا المشهد أمامهم عملا من أعمال الإله!!

تنافست العديد من أخوات تيانما لمعرفة من يمكنه الوصول إليه أولا.

“الحاجز ليس مشكلة”

بسرعة كبيرة، كان بالإمكان رؤية ضوء ذهبي في السماء.

تشاو يين.

عادت الأخوات تيانما وتحدثن متحمسات『الأم والأخوات العزيزات، هناك حقا حاجز إلهي للآلهة القديمة، لم نستطع العبور『

الذي يحمل سيفه هو ملك البحار!

『حسنا جدا، لنتابع』تابعت السلف『فوق حاجز الألوهية يوجد محيط لا نهاية له، حيث تقيم بعض المخلوقات الطبيعية』
『فوقه، قشرة خارجية من الجليد شكلت عالمها الخاص』
ابتسمت السلف ونظرت الى لي يانغ، متسائلة『ابنتي، هل يمكنكِ ان تخمِّني ماذا يوجد؟』

أخذ غو تشينغ شان سيف الأرض في يده مرة أخرى، غرسه بنقاط الروح.

“لا أعرف” لي يانغ يمكن أن ترد فقط.

تشاو يين.

أعلنت السلف بصوت عالٍ『استولى عليه جيش مؤلف من مليون شبح، وأكثر من مليوني شخص شيطاني!』
『لقد سلبوا هذا العالم بالفعل!』

تشاو يين.

الأخوات تيانما أصبحن صاخبات.

“الحاجز ليس مشكلة”

ظل هذا الرجل يصر على أنه سيمنح العالم كأجر، لكن الحقيقة كانت هكذا.

هزّت السلف رأسها『ألوهية الإله القديم لا تزال قائمة، الأشباح، العائدون والشياطين تجتاح سطح الجليد، كيف ستثبت أن هذا العالم ملكك؟』

نظرت السلف إلى لي يانغ وتحدثت بصوت بارد『بعبارة أخرى، هذا العالم إما ملك للآلهة القديمة، أو أنه بالفعل ملك للشياطين. لا يمكن لهذا الرجل أن يدّعي بملكه』
『وعدك بعالم كثمن دفع، لكن انظري، ليس لديه عالم ليعطيكِ إياه』
『لقد كان يكذب دائماً』
『لي يانغ هل ترينه بوضوح الآن؟』

قام بتدوير طاقة الروحية داخل جسده قليلاً.

لم تستطع لي يانغ سوى الخروج من مجموعة أخوات تيانما والركوع بركبة واحدة على الأرض『ابنتك تفهم』

“لا أعرف” لي يانغ يمكن أن ترد فقط.

نظرت إليها السلف، تنهدت وهزّت رأسها『ياله من سذج …』

تابع كلامه.

عند هذه النقطة، نادى صوت.

ظهر مشهد لا يمكن تصوره.

“المعذرة——— أخشى أنني سأضطر لقطع الطريق عليكِ مرة أخرى” قال غو تشينغ شان.

نظر غو تشينغ شان إلى الشيطانة السلف، مبتسما “هل لديكِ أي مشكلة أخرى؟”

نظرت إليه تيانما من جديد.

غو تشينغ شان لم يهتم بالنظر إلى التناقص السريع لقيمة نقاط الروح في واجهة إله الحرب وينطق بكلمة أخرى.

هذه المرة، إلى جانب لي يانغ، كان لكل تيانما أخرى نظرة قاسية ومتعطشة للدماء على وجوههم.

تنافست العديد من أخوات تيانما لمعرفة من يمكنه الوصول إليه أولا.

『محتال』
『تجرأت على محاولة خداعنا تيانما』
『الأخوات…』

بسرعة كبيرة، كان بالإمكان رؤية ضوء ذهبي في السماء.

كانوا جميعا يصرخون بغضب، من الواضح أنهم غير قادرين على كبح جماحهم.

لوّح غو تشينغ شان بسيف الأرض ليسمعوه “أنتم جميعا ترفضون الاستماع إلى النهاية قبل محاولة الهجوم، هل تعتقدون أنكم لا تستطيعون الموت هنا؟”

غو تشينغ شان فقط ابتسم وأدار طاقته الروحية قليلا.

كل من كان يشاهد كان عاجزا عن الكلام.

بما انه كان على وشك الاختراق لفترة طويلة، لاحظت قوانين السماء والأرض فورا التغيير في طاقة روحه.

『كيف لي أن أعرف مثل هذه التفاصيل التافهة – لذا تنوي المراوغة لطريقك للخروج من هذا بالكلمات مرة أخرى؟』سألت السلف.

في السماء، انفجرت صواعق البرق واحدة تلو الأخرى بشكل رعد.

تحدث غو تشينغ شان “لقد سبق ان قلت بالفعل، أنا هنا لسداد ديني، إذا كنتِ تعتقدين أن هذا العالم ينتمي إلى شخص آخر، فهذه مشكلتك، ليس لها أي علاقة بي. أنا فقط نويت ترك لي يانغ تعرف أن هذا العالم حقا ينتمي لها الآن”

تنين برق عملاق بطول مئات الأميال نظر من الغيوم، يراقب الحشد في الأسفل.

في هذا الوقت، لم تكن غيوم المحنة قد تبددت بعد، لذلك كان تنين البرق الطويل الذي يبلغ عدة مئات من الأميال لا يزال يسبح حول مياه المحيط، يضيء تيار الماء حولهم في ضوء كهربائي أزرق غامض.

رؤية تنين مثل هذا ولد من محنة البرق أجبرت تيانما على أن تصبح عاجزة عن الكلام.

كلما توسعت، كلما كان المحيط الأزرق أكثر وضوحًا فوق السماء.

أخذ غو تشينغ شان سيف الأرض في يده مرة أخرى، غرسه بنقاط الروح.

ابتسم غو تشينغ شان وأجاب “قلت أنكِ تعرفين هذا العالم جيدا جدا، لكن هل تعرفين ماذا تسمى هذه المدينة التي تقفين عليها؟”

بدأ سيف الأرض على الفور في الاهتزاز، مطلقا موجات غير مرئية من القوة الإلهية.

المحيط نفسه سقط من السماء.

لوّح غو تشينغ شان بسيف الأرض ليسمعوه “أنتم جميعا ترفضون الاستماع إلى النهاية قبل محاولة الهجوم، هل تعتقدون أنكم لا تستطيعون الموت هنا؟”

『حسنا جدا، لنتابع』تابعت السلف『فوق حاجز الألوهية يوجد محيط لا نهاية له، حيث تقيم بعض المخلوقات الطبيعية』 『فوقه، قشرة خارجية من الجليد شكلت عالمها الخاص』 ابتسمت السلف ونظرت الى لي يانغ، متسائلة『ابنتي، هل يمكنكِ ان تخمِّني ماذا يوجد؟』

عند رؤية هذا السيف، شعرت تيانما بالخوف للمرة الأولى.

“الحاجز ليس مشكلة”

“هذا هو …』
『نعم، سيف يمكن أن يقتلنا』
『ماذا نفعل؟』
『لننتظر ونرى ما ستقوله الام』

لوّح غو تشينغ شان بسيف الأرض ليسمعوه “أنتم جميعا ترفضون الاستماع إلى النهاية قبل محاولة الهجوم، هل تعتقدون أنكم لا تستطيعون الموت هنا؟”

تراجعوا.

“أما بالنسبة لجيش الأشباح–”

وقفت السلف أمام جميع الأخوات تيانما وابتسمت ببرودة『ماذا؟ تريد استخدام القوة بعد أن تم كشفك؟ لقد قابلت الكثير من الناس مثلك』

“إسقط!”

تحدث غو تشينغ شان “لقد سبق ان قلت بالفعل، أنا هنا لسداد ديني، إذا كنتِ تعتقدين أن هذا العالم ينتمي إلى شخص آخر، فهذه مشكلتك، ليس لها أي علاقة بي. أنا فقط نويت ترك لي يانغ تعرف أن هذا العالم حقا ينتمي لها الآن”

ظل هذا الرجل يصر على أنه سيمنح العالم كأجر، لكن الحقيقة كانت هكذا.

لي يانغ نظرت إليه فجأة.

غو تشينغ شان لم يهتم بالنظر إلى التناقص السريع لقيمة نقاط الروح في واجهة إله الحرب وينطق بكلمة أخرى.

هل حقا لا تزال هناك فرصة لقلب هذا الوضع؟ فكرت في نفسها.

قال.

ركزت أخوات تيانما انتباههن عليه.

“الحاجز ليس مشكلة”

هزّت السلف رأسها『ألوهية الإله القديم لا تزال قائمة، الأشباح، العائدون والشياطين تجتاح سطح الجليد، كيف ستثبت أن هذا العالم ملكك؟』

كلما توسعت، كلما كان المحيط الأزرق أكثر وضوحًا فوق السماء.

ابتسم غو تشينغ شان وأجاب “قلت أنكِ تعرفين هذا العالم جيدا جدا، لكن هل تعرفين ماذا تسمى هذه المدينة التي تقفين عليها؟”

ظهر مشهد لا يمكن تصوره.

『كيف لي أن أعرف مثل هذه التفاصيل التافهة – لذا تنوي المراوغة لطريقك للخروج من هذا بالكلمات مرة أخرى؟』سألت السلف.

تنين البرق أطلق زئيراً مدوياً.

“ليس هذا هو الحال، سأثبت لكِ أنني أعرف هذا العالم أكثر منكِ بكثير”
تنهد غو تشينغ شان وتابع “بنيت هذه المدينة على جرف من أعلى جبل، أقرب موقع إلى المحيط، لذلك سميت مدينة المد والجزر”

فجرت المياه المضطربة المخلوقات البحرية الى الداخل على عجل مبتعدة عن الساحة.

سألت السلف『إذا؟ هذه المدينة تم إنشاؤها من قبل الآلهة القديمة قبل أن يغادروا هذا العالم، ما علاقة هذا بك؟』

أعلنت السلف بصوت عالٍ『استولى عليه جيش مؤلف من مليون شبح، وأكثر من مليوني شخص شيطاني!』 『لقد سلبوا هذا العالم بالفعل!』

هزّ غو تشينغ شان رأسه “هذا العالم سيثبت لكِ بشكل طبيعي أنه يخصني”

تنين برق عملاق بطول مئات الأميال نظر من الغيوم، يراقب الحشد في الأسفل.

كما قال ذلك، سيف طائر جاء من فراغ الفضاء خلفه وانطلق إلى السماء.

حتى مدينة المد والجزر نفسها كانت مغمورة تماما.

تشاو يين.

“لا أعرف” لي يانغ يمكن أن ترد فقط.

السيف القديم، تشاو يين!

window.pubfuturetag = window.pubfuturetag || [];window.pubfuturetag.push({unit: "663b2a7000a9d3471ea9a021", id: "pf-8890-1"}) لم تستطع لي يانغ سوى الخروج من مجموعة أخوات تيانما والركوع بركبة واحدة على الأرض『ابنتك تفهم』

مثل خط من الضوء، طار دون أي مقاومة، توقف فقط على حافة السماء.

ولم يتوقف الأمر——

يحوم في صمت هناك، في انتظار شيء.

بتلقي الأمر، طعن سيف تشاو يين برفق طرفه في حاجز الإله القديم.

“افتح!”

“لا أعرف” لي يانغ يمكن أن ترد فقط.

غو تشينغ شان ينطق بلطف كلمة واحدة.

ثم أشارت السلف الى الاعلى قائلة『هناك في الأعلى حاجز مشهور يحتوي على ألوهية الآلهة القديمة – حاجز الحماية الخاص جدا بهذا العالم الذي أقامته الآلهة القديمة نفسها』 『أحدكم يحاول الطيران إلى هناك ليظهر للجميع』أمرت

بتلقي الأمر، طعن سيف تشاو يين برفق طرفه في حاجز الإله القديم.

رورر!

سيف تشاو يين قد صُنع من قبل الآلهة في الأصل وكان قد أدخل غو تشينغ شان إلى داخل وخارج الحاجز عدة مرات، وفتح حاجز الألوهية مرة أخرى ليس سوى لعب الأطفال له.

『إذاً، أنت قلت أنك ستعطي هذا العالم لابنتي؟』سألت السلف.

نقطة ذهبية واحدة من الضوء ظهرت ببطء في السماء.

بسرعة كبيرة، كان بالإمكان رؤية ضوء ذهبي في السماء.

ولم يتوقف الأمر——

بتلقي الأمر، طعن سيف تشاو يين برفق طرفه في حاجز الإله القديم.

نمت النقطة وتحولت إلى دائرة سرعان ما توسعت أكثر فأكثر.

رورر!

كلما توسعت، كلما كان المحيط الأزرق أكثر وضوحًا فوق السماء.

هل حقا لا تزال هناك فرصة لقلب هذا الوضع؟ فكرت في نفسها.

في هذا الوقت، تم فتح كامل حاجز الإله القديم بواسطة سيف تشاو يين!

فجرت المياه المضطربة المخلوقات البحرية الى الداخل على عجل مبتعدة عن الساحة.

غو تشينغ شان لم يهتم بالنظر إلى التناقص السريع لقيمة نقاط الروح في واجهة إله الحرب وينطق بكلمة أخرى.

“إسقط!”

تقدمت إلى الأمام، مشيرةً إلى المعبد الإلهي خلف غو تشينغ شان، ثم واجهت جميع الأخوات تيانما وشرحت『اسمعي جيداً، لقد رأيت من خلال حقيقة هذا العالم — هذا المعبد هو المعبد الإلهي للآلهة القديمة، بسبب ذلك، هذا المكان لا ينتمي إليه، بل هو عالم مفقود للآلهة القديمة』

بعد أمره، أصدر سيف تشاو يين صوت “وو وو” سريع!

بما انه كان على وشك الاختراق لفترة طويلة، لاحظت قوانين السماء والأرض فورا التغيير في طاقة روحه.

كان يتحكم بالمحيط.

هل حقا لا تزال هناك فرصة لقلب هذا الوضع؟ فكرت في نفسها.

في العصر القديم، صاغت الآلهة القديمة هذا السيف لإرساء البحار الأربعة.

تقدمت إلى الأمام، مشيرةً إلى المعبد الإلهي خلف غو تشينغ شان، ثم واجهت جميع الأخوات تيانما وشرحت『اسمعي جيداً، لقد رأيت من خلال حقيقة هذا العالم — هذا المعبد هو المعبد الإلهي للآلهة القديمة، بسبب ذلك، هذا المكان لا ينتمي إليه، بل هو عالم مفقود للآلهة القديمة』

الذي يحمل سيفه هو ملك البحار!

نظر غو تشينغ شان إلى الشيطانة السلف، مبتسما “هل لديكِ أي مشكلة أخرى؟”

ظهر مشهد لا يمكن تصوره.

أومأت السلف بصمت بنظرة ساخرة على وجهها.

المحيط نفسه سقط من السماء.

لوّح غو تشينغ شان بسيف الأرض ليسمعوه “أنتم جميعا ترفضون الاستماع إلى النهاية قبل محاولة الهجوم، هل تعتقدون أنكم لا تستطيعون الموت هنا؟”

المحيط الهائج الذي لا ينتهي انهمر من السماء كطوفان الأساطير العظيم، يحيط بالعالم في الاسفل.

بتلقي الأمر، طعن سيف تشاو يين برفق طرفه في حاجز الإله القديم.

حتى مدينة المد والجزر نفسها كانت مغمورة تماما.

نظرت السلف إلى لي يانغ وتحدثت بصوت بارد『بعبارة أخرى، هذا العالم إما ملك للآلهة القديمة، أو أنه بالفعل ملك للشياطين. لا يمكن لهذا الرجل أن يدّعي بملكه』 『وعدك بعالم كثمن دفع، لكن انظري، ليس لديه عالم ليعطيكِ إياه』 『لقد كان يكذب دائماً』 『لي يانغ هل ترينه بوضوح الآن؟』

العالم الآن جزء من المحيط.

لي يانغ لمحت إليه، قبل أن تتمكن من قول كلمة واحدة، السلف كانت قد سحبتها بالفعل خلف نفسها.

ما عدا الساحة أمام المعبد الإلهي، حيث تجنبها الماء عمداً.

تنين برق عملاق بطول مئات الأميال نظر من الغيوم، يراقب الحشد في الأسفل.

تيانما، شعب مملكة طائر العليق، وغو تشينغ شان.

لي يانغ لمحت إليه، قبل أن تتمكن من قول كلمة واحدة، السلف كانت قد سحبتها بالفعل خلف نفسها.

وقفوا هناك سالمين تماما.

وقفوا هناك سالمين تماما.

فجرت المياه المضطربة المخلوقات البحرية الى الداخل على عجل مبتعدة عن الساحة.

لوّح غو تشينغ شان بسيف الأرض ليسمعوه “أنتم جميعا ترفضون الاستماع إلى النهاية قبل محاولة الهجوم، هل تعتقدون أنكم لا تستطيعون الموت هنا؟”

في هذا الوقت، لم تكن غيوم المحنة قد تبددت بعد، لذلك كان تنين البرق الطويل الذي يبلغ عدة مئات من الأميال لا يزال يسبح حول مياه المحيط، يضيء تيار الماء حولهم في ضوء كهربائي أزرق غامض.

“افتح!”

كان هذا المشهد أمامهم عملا من أعمال الإله!!

سيف سقط من السماء، سقط في يده.

كل من كان يشاهد كان عاجزا عن الكلام.

قام بتدوير طاقة الروحية داخل جسده قليلاً.

مد غو تشينغ شان يده.

بتلقي الأمر، طعن سيف تشاو يين برفق طرفه في حاجز الإله القديم.

أونغ.

نظرت إليها السلف، تنهدت وهزّت رأسها『ياله من سذج …』

سيف سقط من السماء، سقط في يده.

“المعذرة——— أخشى أنني سأضطر لقطع الطريق عليكِ مرة أخرى” قال غو تشينغ شان.

“الحاجز ليس مشكلة”

في العصر القديم، صاغت الآلهة القديمة هذا السيف لإرساء البحار الأربعة.

قال.

نظر غو تشينغ شان إلى الشيطانة السلف، مبتسما “هل لديكِ أي مشكلة أخرى؟”

“المحيط أيضا يتبع أوامري”

غو تشينغ شان لم يهتم بالنظر إلى التناقص السريع لقيمة نقاط الروح في واجهة إله الحرب وينطق بكلمة أخرى.

تابع كلامه.

لي يانغ لمحت إليه، قبل أن تتمكن من قول كلمة واحدة، السلف كانت قد سحبتها بالفعل خلف نفسها.

“أما بالنسبة لجيش الأشباح–”

في العصر القديم، صاغت الآلهة القديمة هذا السيف لإرساء البحار الأربعة.

قام بتدوير طاقة الروحية داخل جسده قليلاً.

『يا ابنتي، اليوم سيكون درسا، دعي الأم تعلمك كم يمكن أن يكون الإنسان خبيث』السلف قالت لـ لي يانغ.

تنين البرق تعرف على وجوده.

الأخوات تيانما أصبحن صاخبات.

رورر!

ابتسم غو تشينغ شان وأجاب “قلت أنكِ تعرفين هذا العالم جيدا جدا، لكن هل تعرفين ماذا تسمى هذه المدينة التي تقفين عليها؟”

تنين البرق أطلق زئيراً مدوياً.

“ليس هذا هو الحال، سأثبت لكِ أنني أعرف هذا العالم أكثر منكِ بكثير” تنهد غو تشينغ شان وتابع “بنيت هذه المدينة على جرف من أعلى جبل، أقرب موقع إلى المحيط، لذلك سميت مدينة المد والجزر”

انحدر جسده الهائل من البرق، راقصا حول الساحة مع تيار الماء المتدفق.

لوّح غو تشينغ شان بسيف الأرض ليسمعوه “أنتم جميعا ترفضون الاستماع إلى النهاية قبل محاولة الهجوم، هل تعتقدون أنكم لا تستطيعون الموت هنا؟”

الساحة نفسها كانت مضاءة الآن في ظل البرق الأبيض الأزرق.

عادت الأخوات تيانما وتحدثن متحمسات『الأم والأخوات العزيزات، هناك حقا حاجز إلهي للآلهة القديمة، لم نستطع العبور『

نظر غو تشينغ شان إلى الشيطانة السلف، مبتسما “هل لديكِ أي مشكلة أخرى؟”

مثل خط من الضوء، طار دون أي مقاومة، توقف فقط على حافة السماء.

نمت النقطة وتحولت إلى دائرة سرعان ما توسعت أكثر فأكثر.

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط