نقاش سرّي
الليل.
“أي نوع من مهارة المبارزة هذه؟” الرجل العجوز جياو سأل بصوت أجش.
كان صوت حوافر الركض كصوت دش ليلي.
بالسرعة التي كانت بها السيوف، بدا الأمر كما لو كانت مطحنه لحم وحشيه تقتل الأشباح والعائدين أثناء محاولتهم الدخول.
كانت نظارات الضوء الرائعة قد طوقت الفرس الأسود بالكامل.
فجأة، اشتعلت كل التكوينات في آن واحد.
حول الضوء، اختلطت وصيحات غريبة عديدة وانصهرت فيما بينها، كما لو أن اعداءً لا يُحصى يختبئون في الظلام يناقشون شيئا ما.
بدأ المنجل فجأة في الاهتزاز بشكل مكثف.
كانت ثلاثة سيوف طائرة تطير بسرعة داخل التكوينات.
[اللقب: جنرال موهوب] [تجهيز هذا اللقب يمنحك المهارة الفريدة: تشي السيف الهائج] [تشي السيف الهائج: عدد لا يحصى من تشي السيف ينجرف حول شفرة سيفك، كلما قمت بتنشيط هذه المهارة، تشي السيف سيظهر في الأشباح ويهاجم]
كانوا ينطلقون بلا توقف، يقتلون الوحوش التي تحاول التسلل إلى التكوين.
فخرج من الشق رياح ضبابية فوضوية خافتة تهب على شعر آنا المتدفق.
بالسرعة التي كانت بها السيوف، بدا الأمر كما لو كانت مطحنه لحم وحشيه تقتل الأشباح والعائدين أثناء محاولتهم الدخول.
هذا مظهر من مظاهر قوتي، كيف غيّر مظهره؟
لا أحد من الأشباح يمكنه الهروب من القتل.
كما تم تخمير الخمور من قبل تشين شياو لو باستخدام الأعشاب النادرة والزهور، الخمور الطبية باي هوا.
حتى غو تشينغ شان كان لديه الوقت ليتحقق من واجهة إله الحرب.
“كثير جدا!” لورا صرخت.
قتل شبح الانتروبي أعطاه كمية كبيرة من نقاط الروح.
أمامها، كان هناك شخص أيقظ مهارة مختار الإله جديدة، قادرا على تحويل نفسه إلى خفاش أحمر دموي الذي أثار انتباه الجميع.
الأشباح المتناثرة التي جاءت منه أعطت أيضا قدرا كبيرا من نقاط الروح.
آنا صُدمت … على الجانب الآخر.
شعوره بالراحة، توقف غو تشينغ شان عن الاهتمام بعدد نقاط الروح التي كان يحصل عليها.
كما تم تخمير الخمور من قبل تشين شياو لو باستخدام الأعشاب النادرة والزهور، الخمور الطبية باي هوا.
في وقت سابق، أعطى سيف الأرض 100،000 نقطة روح، لكن بعد قتل شبح الانتروبي، تم تجديد هذه النفقات بسرعة.
window.pubfuturetag = window.pubfuturetag || [];window.pubfuturetag.push({unit: "663b2a7000a9d3471ea9a021", id: "pf-8890-1"}) تمتم غو تشينغ شان “لا تقلقي”
في الوقت الحالي، نقاط روحه في تزايد مستمر.
لمست المنجل واختفت بسرعة عن الأنظار.
فجأة، اشتعلت كل التكوينات في آن واحد.
كانت ثلاثة سيوف طائرة تطير بسرعة داخل التكوينات.
هذا يعني أن كمية الأعداء قد تجاوزت الحد المتصور، مما أجبر جميع تكوينات مكونات المصفوفة على الذهاب إلى حالة مفرطة.
بالتفكير في طائفة باي هوا، قام غو تشينغ شان بإمالة رأسه لأعلى وشرب القرع بأكمله حتى جف. بينما كان الكحول يتدفق الى حلقه، شعر بالانتعاش في كل جسده، وحفزت طاقته الروحيه من جديد على التجمع. حتى رؤيته الداخلية أصبحت أوضح من ذلك حيث ارتفعت روحه. إذ كان جالسا على ظهر الفرس، ضحك فجأة بفرح “ياله من ارضاء” ————- آنا مستلقية في سريرها، كانت تحمل أيضا قرعا من الخمر.
بالعودة إلى عالم الزراعة، أو حتى العالم المعلق، لهذا النوع من التكوينات واسعة النطاق لدخول هذه الحالة يعني أن الحرب قد وصلت إلى نقطة محورية.
لكن هنا، في هذا العالم المفقود من الآلهة القديمة، كان رد فعل التكوينات واسعة النطاق على هذا النحو من مجرد مناوشات.
يحيط عدد لا يحصى من الأشباح والعائدين التكوينات، البقاء على مقربة من التكوينات المتحركة.
كما لو أنهم يستعدون لشيء ما.
“احذر، إنهم قادمون!” الرجل العجوز جياو أبلغه بصوت عال.
امتدت نظرة غو تشينغ شان إلى أبعد من ذلك.
في البرية، كانت هناك أشباح في كل مكان.
فقد تراكموا بما فيه الكفاية ليبدوا مثل تسونامي هائج على وشك أن يكتسح كل شيء.
مباشرة بعد ذلك، ارتفعت كمية ضخمة من الأشباح لتحجب سماء الليل قبل أن تتحطم مثل موجة حقيقية على الفرس الأسود.
سرعان ما تفاعلت السيوف الثلاثة.
تحولوا إلى صور لاحقة تتحرك حول داخل ضوء التكوينات، تقطع بعيدا دون توقف.
موجة بعد موجة من الأشباح أجبروا على العودة.
في بعض الأحيان، أصيب عدد قليل من الأسماك المحظوظة التي نجحت في المرور بثلاثة سيوف في الحال وماتت في قطع.
لكن ميزان المعركة كان ينقلب بسرعة.
كان هناك الكثير من الوحوش.
نفس اليقطين، نفس الخمر. إذ كانت تحدق في باقة الأزهار المحفورة برشاقة، كانت صامتة. فقد طلبت هذه من غو تشينغ شان عندما لاحظت أنه كان يشربها وحده. في هذا الوقت، كانت آنا قد عادت للتو إلى غرفتها في الكنيسة وكانت على وشك النوم. لكنها لم تستطع النوم على الإطلاق.
طوقوا كل طبقة من التكوينات المشرقة، حتى عندما قتلوا بالسيوف الطائرة لم يستسلموا على الإطلاق.
كان هذا هو الكنز الذي حصلت عليه من طقوس صحوة الآثار المقدسة للكنيسة المقدسة.
تحت قوة العدد المحضة، التكوينات بدأت في التفكك.
على يد الإله، وقف غراب أسود طائر.
“كثير جدا!” لورا صرخت.
“في الواقع، آنا الصغيرة هي واحدة من شعبنا، لا ينبغي أن تُسرق بعيدا من قبل [نظام ملك الشيطان]” وافق الغراب الأسود. “[نظام ملك الشيطان]… إنه يسرع بأفعاله، ماذا نفعل الآن؟” “لم يحن الوقت بعد لكي تظهر النتائج، الانظمة الأخرى تختفي أو تنتظر في الظلام، من الأفضل أيضا أن نجلس صامتين على الهامش” “هم…”
تمتم غو تشينغ شان “لا تقلقي”
“هذا صحيح، لم يكن من السهل خداعها، لكن بالمقارنة مع الأساليب الأخرى، كانت هذه هي الطريقة الأكثر بساطة وفعالية” أجاب كلب الصيد الاسود بقلق، “ماذا عن نتائج الحظ؟”.
بتجنب لقب [الجنرال يو جي]، قام بتجهيز لقب آخر، [جنرال موهوب].
“مهارة السيف القاتلة للأشباح”
[اللقب: جنرال موهوب]
[تجهيز هذا اللقب يمنحك المهارة الفريدة: تشي السيف الهائج]
[تشي السيف الهائج: عدد لا يحصى من تشي السيف ينجرف حول شفرة سيفك، كلما قمت بتنشيط هذه المهارة، تشي السيف سيظهر في الأشباح ويهاجم]
مع فكرة، قام بتنشيط أختام اليد.
مع فكرة، قام بتنشيط أختام اليد.
ظهر منجل طويل في يدها.
توقفت السيوف الثلاثة فجأة.
[تتدفق التنين]!
لم يعودوا ينطلقو بشكل فوضوي، بدلا من ذلك يهدف كل منهم إلى عائد قوي مختلف.
امم!!
الضربات السبع.
الضربات السبع.
الضربات السبع.
كانوا عبيدا لإله الموت، الجوانب التي تنشر النوم والموت.
في ومضة، أُضيئت الأضواء الثانية على السيوف الثلاثة.
بدلا من ذلك، تم استبدالها بلهب أسود مشتعل في صمت.
[تتدفق التنين]!
مباشرة بعد ذلك، شخص ما إستلم مسدس عتيق ذو سبع طلقات، بعد مروره بتأكيد إله صيد الكلب، تبين أن هذا كان سلاح ناري أسطوري [زهرة الموت تزهر]
بصيحة، قام غو تشينغ شان بتدوير طاقته الروحية بالكامل لتفعيل أختام اليد.
“هذا جيد، لا أريدها أن تصبح روح ضغينة — كنيستنا حظيت بما يكفي من تلك الروح” تنهد كلب الصيد الاسود في راحة.
فن سري، [تنين النجوم السبعة المتدفق].
آنا صُدمت … على الجانب الآخر.
أقواس من البرق كبيرة مثل ذراع البالغين تظهر حول السيوف.
وضعت آنا بعناية الخمور الطبية باي هوا بعيدا وأخرجت شيئا آخر.
البرق الأعمى تحول إلى بحر شرس من البرق يضيء المنطقة مثل النهار.
جاء إله كلب الصيد إلى هنا.
شكّل البرق الأزرق رأس تنين مخيف انبثق من أطراف السيوف.
بالتفكير في طائفة باي هوا، قام غو تشينغ شان بإمالة رأسه لأعلى وشرب القرع بأكمله حتى جف. بينما كان الكحول يتدفق الى حلقه، شعر بالانتعاش في كل جسده، وحفزت طاقته الروحيه من جديد على التجمع. حتى رؤيته الداخلية أصبحت أوضح من ذلك حيث ارتفعت روحه. إذ كان جالسا على ظهر الفرس، ضحك فجأة بفرح “ياله من ارضاء” ————- آنا مستلقية في سريرها، كانت تحمل أيضا قرعا من الخمر.
يتبع الرأس، جسد التنين المتدفق مصنوع من تشي السيف والبرق ظهر أيضا من السيوف.
في الوقت الحالي، نقاط روحه في تزايد مستمر.
لكن ذلك لم يكن كل شيء!
عندما بدأت تنانين البرق بالطيران، ظهر تنين برق آخر من السيوف.
بفضل تأثير [لقب إله الحرب]، تحولت ثلاثة سيوف وثلاثة [تنين النجوم السبعة المتدفق] إلى ستة تنانين برقية!
بانغ!
ستة تنانين برقية تناثرت في كل مكان من ضوء التكوينات الساطع، سرعان ما دمرت البرية دون تمييز.
أي موجة من الأشباح؟
أي جيش من العائدين؟
تحت قوّة البرق، عاد كلّ شيء إلى لا شيء في لحظات قصيرة.
شعروا بقوة البرق السماوي الأشباح والعائدين أرادوا الهرب.
لكن من يستطيع الهرب من مطاردة ستة تنانين برقية؟
تحلّق التنانين البرّية في رقصة مدمّرة بسرعة قتلت كلّ شيء.
بعد مرور 10 أنفاس، تلاشت الطاقة الكهربائية الزرقاء البيضاء المسببة للعمى تدريجياً.
في هذا الوقت، كل شيء عاد إلى الصمت.
لم يعد هناك أي أشباح، لم يعد هناك أي ضوضاء.
فركت لورا عينيها بينما كانت تنظر حولها بحذر.
كان من المفترض أن يحاصروا، لكن في غمضة عين، جميع الأشباح قد اختفت.
أي أشباح؟
كما لو أن الموجات الساحقة من الوحوش الآن مجرد وهم أو وهم مزيف.
الليل كان صامتاً.
نفس اليقطين، نفس الخمر. إذ كانت تحدق في باقة الأزهار المحفورة برشاقة، كانت صامتة. فقد طلبت هذه من غو تشينغ شان عندما لاحظت أنه كان يشربها وحده. في هذا الوقت، كانت آنا قد عادت للتو إلى غرفتها في الكنيسة وكانت على وشك النوم. لكنها لم تستطع النوم على الإطلاق.
“أي نوع من مهارة المبارزة هذه؟” الرجل العجوز جياو سأل بصوت أجش.
مقبض المنجل كان أسود نفاث، في نهايته كانت جمجمة سوداء.
“مهارة السيف القاتلة للأشباح”
لم يعودوا ينطلقو بشكل فوضوي، بدلا من ذلك يهدف كل منهم إلى عائد قوي مختلف.
أثناء إجابته، شعر غو تشينغ شان أيضاً ببعض الاستنزاف والتعب.
لم يعودوا ينطلقو بشكل فوضوي، بدلا من ذلك يهدف كل منهم إلى عائد قوي مختلف.
[تنين النجوم السبعة المتدفق] لطالما كان فناً سرياً قوياً.
أينما مرّت شفرات اللهب السوداء، كان الفراغ يتشقق.
حتى في مستواه الحالي من الزراعة، كان من الصعب قليلا الابتلاع باستخدام السيوف الثلاثة لأداء [تنين النجوم السبعة المتدفق] ثلاث مرات.
كان هذا سلاح آنا، صُنع من مواهبها بالظلام وعنصر النار.
السيوف الثلاثة عادت من البرية المهجورة الآن، تحوم بلطف نحو غو تشينغ شان.
امم!!
مع موجة من يده، اختفت السيوف الثلاثة في الفراغ الذي خلفه.
أمامها، كان هناك شخص أيقظ مهارة مختار الإله جديدة، قادرا على تحويل نفسه إلى خفاش أحمر دموي الذي أثار انتباه الجميع.
بالنقر على حقيبة مخزونه مرة أخرى، هذه المرة أخرج قرعاً من الخمر.
مع فكرة، قام بتنشيط أختام اليد.
تم صنع هذا القرع من يشم النار الروحي الذي يعود لألف عام، يقولون أن طعم الخمور يصبح أكثر كثافة عندما يتم تخميره في هذه المادة لفترة طويلة.
يتبع الرأس، جسد التنين المتدفق مصنوع من تشي السيف والبرق ظهر أيضا من السيوف.
أما الجزء الخارجي من اليشم الروحي فقد نُقش عليه باقة من مئات الأزهار تبدو عادية.
مع فكرة، قام بتنشيط أختام اليد.
هذه الباقة بدت اعتباطية للوهلة الأولى، لكن كلما نظرت أكثر كلما شعروا بالحيوية أكثر.
كما تم تخمير الخمور من قبل تشين شياو لو باستخدام الأعشاب النادرة والزهور، الخمور الطبية باي هوا.
حتى باقة الزهور التي تم قطفها بشكل عرضي تفيض بالحياة والإلهام.
في كل معركة حتى الآن كانت تستخدم هذا السلاح.
كان هذا فن تشين شياو لو.
لكن ذلك لم يكن كل شيء! عندما بدأت تنانين البرق بالطيران، ظهر تنين برق آخر من السيوف. بفضل تأثير [لقب إله الحرب]، تحولت ثلاثة سيوف وثلاثة [تنين النجوم السبعة المتدفق] إلى ستة تنانين برقية! بانغ! ستة تنانين برقية تناثرت في كل مكان من ضوء التكوينات الساطع، سرعان ما دمرت البرية دون تمييز. أي موجة من الأشباح؟ أي جيش من العائدين؟ تحت قوّة البرق، عاد كلّ شيء إلى لا شيء في لحظات قصيرة. شعروا بقوة البرق السماوي الأشباح والعائدين أرادوا الهرب. لكن من يستطيع الهرب من مطاردة ستة تنانين برقية؟ تحلّق التنانين البرّية في رقصة مدمّرة بسرعة قتلت كلّ شيء. بعد مرور 10 أنفاس، تلاشت الطاقة الكهربائية الزرقاء البيضاء المسببة للعمى تدريجياً. في هذا الوقت، كل شيء عاد إلى الصمت. لم يعد هناك أي أشباح، لم يعد هناك أي ضوضاء. فركت لورا عينيها بينما كانت تنظر حولها بحذر. كان من المفترض أن يحاصروا، لكن في غمضة عين، جميع الأشباح قد اختفت. أي أشباح؟ كما لو أن الموجات الساحقة من الوحوش الآن مجرد وهم أو وهم مزيف. الليل كان صامتاً.
كما تم تخمير الخمور من قبل تشين شياو لو باستخدام الأعشاب النادرة والزهور، الخمور الطبية باي هوا.
قد تلقى بعضهم فنًا سريًا من الكنيسة يسمى [ثلاث اطقم فارغة من تهرب الظلال].
هذه القنينة كانت مفيدة لكل زراعة، لكن الناس العاديين لم يجرؤوا حتى على التفكير بشرب قطرة من هذه.
[تتدفق التنين]!
عندما كان غو تشينغ شان لا يزال في طائفة باي هوا، مستخدماً علاقتهما الوثيقة، طلب من تشين شياو لو بلا حياء بضعة أقرع.
“هذا صحيح، لم يكن من السهل خداعها، لكن بالمقارنة مع الأساليب الأخرى، كانت هذه هي الطريقة الأكثر بساطة وفعالية” أجاب كلب الصيد الاسود بقلق، “ماذا عن نتائج الحظ؟”.
عندما عاد إلى عالمه الأصلي، كان يشرب ويهب كل شيء بعيدا قليلا بحرية لذلك كانت هذه آخر واحدة متبقية.
آنا صُدمت … على الجانب الآخر.
… يجب أن أعود حقا لألقي نظرة بعد أن ينتهي كل هذا.
[تنين النجوم السبعة المتدفق] لطالما كان فناً سرياً قوياً.
بالتفكير في طائفة باي هوا، قام غو تشينغ شان بإمالة رأسه لأعلى وشرب القرع بأكمله حتى جف.
بينما كان الكحول يتدفق الى حلقه، شعر بالانتعاش في كل جسده، وحفزت طاقته الروحيه من جديد على التجمع.
حتى رؤيته الداخلية أصبحت أوضح من ذلك حيث ارتفعت روحه.
إذ كان جالسا على ظهر الفرس، ضحك فجأة بفرح “ياله من ارضاء”
————-
آنا مستلقية في سريرها، كانت تحمل أيضا قرعا من الخمر.
أما الجزء الخارجي من اليشم الروحي فقد نُقش عليه باقة من مئات الأزهار تبدو عادية.
نفس اليقطين، نفس الخمر.
إذ كانت تحدق في باقة الأزهار المحفورة برشاقة، كانت صامتة.
فقد طلبت هذه من غو تشينغ شان عندما لاحظت أنه كان يشربها وحده.
في هذا الوقت، كانت آنا قد عادت للتو إلى غرفتها في الكنيسة وكانت على وشك النوم.
لكنها لم تستطع النوم على الإطلاق.
أمسكت بالمنجل كما كانت تفعل في العادة وحركته بخفة.
لأصبح أقوى، ذهبت إلى المناطق الساقطة من طبقات العالم الـ 900 مليون.
لمطاردة خطى غو تشينغ شان، كنت أعمل بجد لتدريب مهاراتي، لأصبح أقوى كل يوم.
الحياة في منطقة المعركة كانت صعبة، لكنها أيضا بنيت الشخصية.
في كل المعارك القاسية، كنت أول من يخطو إلى الأمام.
لقد تحملت كل تلك أنظمة التدريب الشبيهة بالتعذيب.
لم يعمل أحد بجهد مثلي.
الجميع يعتقد أنني مؤمن متدين.
لكن لا أحد يعرف بالضبط ما الذي أكافح من أجله.
تحمّل، وتحمّل أكثر.
وأخيرا، أثمرت كل جهودي.
مع موجة من يده، اختفت السيوف الثلاثة في الفراغ الذي خلفه.
وضعت آنا بعناية الخمور الطبية باي هوا بعيدا وأخرجت شيئا آخر.
البرق الأعمى تحول إلى بحر شرس من البرق يضيء المنطقة مثل النهار.
كانت هذه قارورة صغيرة سوداء مغلقة، عندما تهزها برفق، يمكنك سماع تنهيدة ضعيفة قادمة من الداخل.
حتى في مستواه الحالي من الزراعة، كان من الصعب قليلا الابتلاع باستخدام السيوف الثلاثة لأداء [تنين النجوم السبعة المتدفق] ثلاث مرات.
دمعة الموت.
هذا يعني أن كمية الأعداء قد تجاوزت الحد المتصور، مما أجبر جميع تكوينات مكونات المصفوفة على الذهاب إلى حالة مفرطة.
كان هذا هو الكنز الذي حصلت عليه من طقوس صحوة الآثار المقدسة للكنيسة المقدسة.
“هذا جيد، لا أريدها أن تصبح روح ضغينة — كنيستنا حظيت بما يكفي من تلك الروح” تنهد كلب الصيد الاسود في راحة.
في طقوس الأمس، كان هناك ما مجموعه 8 من أعضاء الكنيسة الذين حصلوا على الفرصة لإيقاظ الآثار المقدسة من سلوكهم المثالي.
أما الجزء الخارجي من اليشم الروحي فقد نُقش عليه باقة من مئات الأزهار تبدو عادية.
أمامها، كان هناك شخص أيقظ مهارة مختار الإله جديدة، قادرا على تحويل نفسه إلى خفاش أحمر دموي الذي أثار انتباه الجميع.
جاء إله كلب الصيد إلى هنا.
مباشرة بعد ذلك، شخص ما إستلم مسدس عتيق ذو سبع طلقات، بعد مروره بتأكيد إله صيد الكلب، تبين أن هذا كان سلاح ناري أسطوري [زهرة الموت تزهر]
بالتفكير في طائفة باي هوا، قام غو تشينغ شان بإمالة رأسه لأعلى وشرب القرع بأكمله حتى جف. بينما كان الكحول يتدفق الى حلقه، شعر بالانتعاش في كل جسده، وحفزت طاقته الروحيه من جديد على التجمع. حتى رؤيته الداخلية أصبحت أوضح من ذلك حيث ارتفعت روحه. إذ كان جالسا على ظهر الفرس، ضحك فجأة بفرح “ياله من ارضاء” ————- آنا مستلقية في سريرها، كانت تحمل أيضا قرعا من الخمر.
قد تلقى بعضهم فنًا سريًا من الكنيسة يسمى [ثلاث اطقم فارغة من تهرب الظلال].
أثناء إجابته، شعر غو تشينغ شان أيضاً ببعض الاستنزاف والتعب.
كان من الواضح أن الجميع يتلقون مكافآت كبيرة.
وأخيرا، عندما حان دورها، كل ما حصلت عليه كان هذه القارورة السوداء المختومة.
لم تقل الآلهة أي شيء، فقط ذكرت أن هذه كانت جرعة سرية التي زادت من سرعة رد فعل جسدها.
الرفقاء الذين شاركوا في الطقوس معها لم يفكروا كثيرا في ذلك أيضا.
لذا فقد خاب ظنها كثيرا.
لكن بعد انتهاء الطقوس، بمجرد أن ذهب الجميع بعيدا، جاء كل من إله كلب الصيد وإله الغراب على حد سواء لرؤيتها.
أخبروني بعناية أن أستخدم الشيء الموجود داخل هذه القارورة الصغيرة جيداً.
قالوا أن هذا يعود لإله الموت من عصر قديم.
لعشرة آلاف سنة، هذا الشيء لم يظهر من قبل.
حتى أنهم لم يكونوا متأكدين لماذا ظهر هذا الكنز فجأة، أو لماذا اختارني.
عندما تذكرت التعابير الصارمة للإلهين، شعرت أنها منتصرة بعض الشيء.
يبدو أنني من النوع المختار.
خلال الـ 24 ساعة الماضية، كانت آنا تستخدم لهب روحها للاتصال بالقارورة السوداء.
والآن، قد حان الوقت، يمكن للقارورة أن تفتح أخيرا.
لمست القارورة بخفة وفتحتها بسهولة.
خرجت قطرة سوداء من السائل من الداخل، تحوم برفق في الهواء.
اتباعا لتعاليم الإلهين، لوحت آنا بيدها.
أقواس من البرق كبيرة مثل ذراع البالغين تظهر حول السيوف.
“أظهر” تتمتم.
طوقوا كل طبقة من التكوينات المشرقة، حتى عندما قتلوا بالسيوف الطائرة لم يستسلموا على الإطلاق.
ظهر منجل طويل في يدها.
“مهارة السيف القاتلة للأشباح”
مقبض المنجل كان أسود نفاث، في نهايته كانت جمجمة سوداء.
على ما يبدو شعرت بمنجلها، بدأت قطرة السائل السوداء بالتحرك.
نصل المنجل كان لهب مشتعل على شكل هلال.
لم يتبدد الضباب الأسود أيضا، استمر في البقاء حول المنجل، أحيانا يغلي وينحرف بعيدا قليلا.
كان هذا سلاح آنا، صُنع من مواهبها بالظلام وعنصر النار.
وضعت آنا بعناية الخمور الطبية باي هوا بعيدا وأخرجت شيئا آخر.
في كل معركة حتى الآن كانت تستخدم هذا السلاح.
توقفت السيوف الثلاثة فجأة.
على ما يبدو شعرت بمنجلها، بدأت قطرة السائل السوداء بالتحرك.
بصيحة، قام غو تشينغ شان بتدوير طاقته الروحية بالكامل لتفعيل أختام اليد.
لمست المنجل واختفت بسرعة عن الأنظار.
عندما عاد إلى عالمه الأصلي، كان يشرب ويهب كل شيء بعيدا قليلا بحرية لذلك كانت هذه آخر واحدة متبقية.
بعد ذلك——-
أمامها، كان هناك شخص أيقظ مهارة مختار الإله جديدة، قادرا على تحويل نفسه إلى خفاش أحمر دموي الذي أثار انتباه الجميع.
لم يحدث شيء.
الأشباح المتناثرة التي جاءت منه أعطت أيضا قدرا كبيرا من نقاط الروح.
ذُهلت آنا لفترة وجيزة وهي لا تزال تحمل المنجل.
في ومضة، أُضيئت الأضواء الثانية على السيوف الثلاثة.
“ماذا؟ لا تقل لي أنها مزيفة؟ لماذا لا أشعر بأي شيء؟” تتمتم بصوت منخفض.
لم يعودوا ينطلقو بشكل فوضوي، بدلا من ذلك يهدف كل منهم إلى عائد قوي مختلف.
امم!!
حتى باقة الزهور التي تم قطفها بشكل عرضي تفيض بالحياة والإلهام.
بدأ المنجل فجأة في الاهتزاز بشكل مكثف.
انفجر ضباب أسود كثيف من مقبض المنجل وسرعان ما غلف كل شيء.
انفجر ضباب أسود كثيف من مقبض المنجل وسرعان ما غلف كل شيء.
لم يتبدد الضباب الأسود أيضا، استمر في البقاء حول المنجل، أحيانا يغلي وينحرف بعيدا قليلا.
ألسنة اللهب الحمراء المحترقة على النصل اختفت.
كانت هذه قارورة صغيرة سوداء مغلقة، عندما تهزها برفق، يمكنك سماع تنهيدة ضعيفة قادمة من الداخل.
بدلا من ذلك، تم استبدالها بلهب أسود مشتعل في صمت.
بالعودة إلى عالم الزراعة، أو حتى العالم المعلق، لهذا النوع من التكوينات واسعة النطاق لدخول هذه الحالة يعني أن الحرب قد وصلت إلى نقطة محورية. لكن هنا، في هذا العالم المفقود من الآلهة القديمة، كان رد فعل التكوينات واسعة النطاق على هذا النحو من مجرد مناوشات. يحيط عدد لا يحصى من الأشباح والعائدين التكوينات، البقاء على مقربة من التكوينات المتحركة. كما لو أنهم يستعدون لشيء ما. “احذر، إنهم قادمون!” الرجل العجوز جياو أبلغه بصوت عال. امتدت نظرة غو تشينغ شان إلى أبعد من ذلك. في البرية، كانت هناك أشباح في كل مكان. فقد تراكموا بما فيه الكفاية ليبدوا مثل تسونامي هائج على وشك أن يكتسح كل شيء. مباشرة بعد ذلك، ارتفعت كمية ضخمة من الأشباح لتحجب سماء الليل قبل أن تتحطم مثل موجة حقيقية على الفرس الأسود. سرعان ما تفاعلت السيوف الثلاثة. تحولوا إلى صور لاحقة تتحرك حول داخل ضوء التكوينات، تقطع بعيدا دون توقف. موجة بعد موجة من الأشباح أجبروا على العودة. في بعض الأحيان، أصيب عدد قليل من الأسماك المحظوظة التي نجحت في المرور بثلاثة سيوف في الحال وماتت في قطع. لكن ميزان المعركة كان ينقلب بسرعة. كان هناك الكثير من الوحوش.
تراكمت قوى غريبة مختلفة في اللهب الاسود كما لو أنها ستتحرر على الفور عندما هجمات آنا.
بتجنب لقب [الجنرال يو جي]، قام بتجهيز لقب آخر، [جنرال موهوب].
بدأت الرونية الصوفية المختلفة في الظهور على المقبض الأسود للمنجل، كما اختفت الجمجمة السوداء في النهاية، بدلا من ذلك تم استبدالها بجوهرة سوداء لامعة.
في وقت سابق، أعطى سيف الأرض 100،000 نقطة روح، لكن بعد قتل شبح الانتروبي، تم تجديد هذه النفقات بسرعة.
في هذا الوقت، أعطى المنجل شعور من الرزانة والبرودة.
“هذا صحيح، لم يكن من السهل خداعها، لكن بالمقارنة مع الأساليب الأخرى، كانت هذه هي الطريقة الأكثر بساطة وفعالية” أجاب كلب الصيد الاسود بقلق، “ماذا عن نتائج الحظ؟”.
لم يتبدد الضباب الأسود أيضا، استمر في البقاء حول المنجل، أحيانا يغلي وينحرف بعيدا قليلا.
[تنين النجوم السبعة المتدفق] لطالما كان فناً سرياً قوياً.
آنا صُعقت.
مباشرة بعد ذلك، شخص ما إستلم مسدس عتيق ذو سبع طلقات، بعد مروره بتأكيد إله صيد الكلب، تبين أن هذا كان سلاح ناري أسطوري [زهرة الموت تزهر]
هذا مظهر من مظاهر قوتي، كيف غيّر مظهره؟
أثناء إجابته، شعر غو تشينغ شان أيضاً ببعض الاستنزاف والتعب.
أمسكت بالمنجل كما كانت تفعل في العادة وحركته بخفة.
“أظهر” تتمتم.
أينما مرّت شفرات اللهب السوداء، كان الفراغ يتشقق.
بدأ المنجل فجأة في الاهتزاز بشكل مكثف.
فخرج من الشق رياح ضبابية فوضوية خافتة تهب على شعر آنا المتدفق.
آنا صُعقت.
“دوامة فضائية … أنا لم أفعل أي شيء حتى الآن، لماذا فُتحت دوامة فضائية؟”
بدأ المنجل فجأة في الاهتزاز بشكل مكثف.
آنا صُدمت
…
على الجانب الآخر.
بالنقر على حقيبة مخزونه مرة أخرى، هذه المرة أخرج قرعاً من الخمر.
في أعماق الكنيسة.
كما تم تخمير الخمور من قبل تشين شياو لو باستخدام الأعشاب النادرة والزهور، الخمور الطبية باي هوا.
جاء إله كلب الصيد إلى هنا.
كانوا ينطلقون بلا توقف، يقتلون الوحوش التي تحاول التسلل إلى التكوين.
كان يحدق في تمثال كبير لإله.
هذه القنينة كانت مفيدة لكل زراعة، لكن الناس العاديين لم يجرؤوا حتى على التفكير بشرب قطرة من هذه.
على يد الإله، وقف غراب أسود طائر.
“ماذا؟ لا تقل لي أنها مزيفة؟ لماذا لا أشعر بأي شيء؟” تتمتم بصوت منخفض.
إله الغراب.
بالتفكير في طائفة باي هوا، قام غو تشينغ شان بإمالة رأسه لأعلى وشرب القرع بأكمله حتى جف. بينما كان الكحول يتدفق الى حلقه، شعر بالانتعاش في كل جسده، وحفزت طاقته الروحيه من جديد على التجمع. حتى رؤيته الداخلية أصبحت أوضح من ذلك حيث ارتفعت روحه. إذ كان جالسا على ظهر الفرس، ضحك فجأة بفرح “ياله من ارضاء” ————- آنا مستلقية في سريرها، كانت تحمل أيضا قرعا من الخمر.
إله كلب الصيد.
كانت ثلاثة سيوف طائرة تطير بسرعة داخل التكوينات.
كانوا عبيدا لإله الموت، الجوانب التي تنشر النوم والموت.
نفس اليقطين، نفس الخمر. إذ كانت تحدق في باقة الأزهار المحفورة برشاقة، كانت صامتة. فقد طلبت هذه من غو تشينغ شان عندما لاحظت أنه كان يشربها وحده. في هذا الوقت، كانت آنا قد عادت للتو إلى غرفتها في الكنيسة وكانت على وشك النوم. لكنها لم تستطع النوم على الإطلاق.
كانا يتناقشان سراً بشأن آنا.
أثناء إجابته، شعر غو تشينغ شان أيضاً ببعض الاستنزاف والتعب.
“جعلت آنا الصغيرة تفقد وعيها في حالة سكر؟” سأل الغراب الأسود.
“ماذا؟ لا تقل لي أنها مزيفة؟ لماذا لا أشعر بأي شيء؟” تتمتم بصوت منخفض.
“هذا صحيح، لم يكن من السهل خداعها، لكن بالمقارنة مع الأساليب الأخرى، كانت هذه هي الطريقة الأكثر بساطة وفعالية” أجاب كلب الصيد الاسود بقلق، “ماذا عن نتائج الحظ؟”.
أثناء إجابته، شعر غو تشينغ شان أيضاً ببعض الاستنزاف والتعب.
“لقد سألت تسعة أرواح، وجاء في الرسالة أن النتيجة قد تغيرت، آنا الصغيرة لن تذهب إلى أبول، ولن تُسلب حياتها من قبل [نظام ملك الشيطان]”
“هذا صحيح، لم يكن من السهل خداعها، لكن بالمقارنة مع الأساليب الأخرى، كانت هذه هي الطريقة الأكثر بساطة وفعالية” أجاب كلب الصيد الاسود بقلق، “ماذا عن نتائج الحظ؟”.
“هذا جيد، لا أريدها أن تصبح روح ضغينة — كنيستنا حظيت بما يكفي من تلك الروح” تنهد كلب الصيد الاسود في راحة.
جاء إله كلب الصيد إلى هنا.
“في الواقع، آنا الصغيرة هي واحدة من شعبنا، لا ينبغي أن تُسرق بعيدا من قبل [نظام ملك الشيطان]” وافق الغراب الأسود.
“[نظام ملك الشيطان]… إنه يسرع بأفعاله، ماذا نفعل الآن؟”
“لم يحن الوقت بعد لكي تظهر النتائج، الانظمة الأخرى تختفي أو تنتظر في الظلام، من الأفضل أيضا أن نجلس صامتين على الهامش”
“هم…”
عندما عاد إلى عالمه الأصلي، كان يشرب ويهب كل شيء بعيدا قليلا بحرية لذلك كانت هذه آخر واحدة متبقية.
حتى غو تشينغ شان كان لديه الوقت ليتحقق من واجهة إله الحرب.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
