لقاء مفاجئ
طبقة رقيقة من الجليد المتجمد كانت تتوهج باللون الأزرق الداكن.
القطعة الثلجية التي ضربها أطلق ضوء ذهبي خافت.
البرد الشديد ينتقل من تحت أقدام غو تشينغ شان.
لم يتحرك على الإطلاق.
الطاقة الروحية لم تكن قادرة على مقاومة هذا البرد، كما كان عندما كان في جبل الجليد للآلهة.
كان رأسه بأكمله كبير مثل مبنى من 5 طوابق، يضغط بشدة ضد تكوين مكافحة الأشباح، الرغبة في الدخول.
غو تشينغ شان جاثم لإلقاء نظرة أقرب.
كانت الأرض هنا صلبة وسميكة، رغم أن لونها ازرق باهت.
محيط واسع و لا نهاية له.
هذا غريب جداً. جميع التكوينات الأخرى لم تتفاعل على الإطلاق، إلا أن التكوين المضاد للأشباح تمكن من إيقافه لفترة وجيزة.
طبقة رقيقة لكن بلا حدود من الجليد.
“هل يمكن أن ننزل أسرع قليلا؟ أنا خائفة قليلا من أن أكون عالية جدا”
كيف أتخطى هذا وأدخل إلى العالم السفلي؟
كان رأسه بأكمله كبير مثل مبنى من 5 طوابق، يضغط بشدة ضد تكوين مكافحة الأشباح، الرغبة في الدخول.
غو تشينغ شان حاول أن يطرق على الثلج.
بما ان هذا هو الحال، اعدّ غو تشينغ شان 36 تكوينا مضادا للأشباح في آن واحد!
لم يتحرك على الإطلاق.
“آه؟ بهذه السرعة؟” كانت لورا غير مصدقة.
فكّر غو تشينغ شان لفترة وجيزة وحاول ضرب الجليد.
لكن امام سيف غو تشينغ شان، كل من مياه المحيط الشاسعة وطبقة الجليد أفسحت المجال دون تفكير.
القطعة الثلجية التي ضربها أطلق ضوء ذهبي خافت.
السلاح الذي يمكن أن يسيطر على حاجز الإله القديم يجب أن يكون شيئا صُنع من قبل الآلهة القديمة أنفسهم. يا له من سيف أنيق. بالتأكيد سأبدو رائعًا وأنا ممسكة به. “سيفك يبدو مفيدا حقا، هل تريد أن تستبدله بشيء آخر معي؟” لورا جربت نبرة تفاوض. “هذا ليس للبيع، بالنسبة لي السيوف جزء من جسدي” أوضح غو تشينغ شان. “يمكنني أن أريك بعض الأسلحة الإلهية للاختيار من بينها، ألن تفكر في ذلك؟” “أنا لا أبادلها، إذا سألني شخص آخر، كنت سأضرب بعض الإحساس بهم” ضرب غو تشينغ شان برفق على جبين لورا وابتسم. إذا أراد أي شخص آخر سيوفه، كان سيقطعهم على الفور. لكن لورا كانت طفلة صغيرة، لم تكن جشعة بالنسبة لهم، ربما شعرت أنها لعبة جميلة للحصول عليها. ناهيك عن أنها لم تكن تعرف ما يعنيه السيف لمزارع السيف، غو تشينغ شان لا يريد توبيخ طفل لعدم معرفته شيئاً.
بدأت الرونية الصوفية بالظهور حول طبقة الجليد، تنتشر في كل مكان.
الطاقة الروحية لم تكن قادرة على مقاومة هذا البرد، كما كان عندما كان في جبل الجليد للآلهة.
في لحظة، المزيد من الرونية الذهبية ظهرت.
ارتعشت حواجب غو تشينغ شان عندما قام بسرعة بتشغيل لوحة التشكيل بكلتا يديه.
وجود خطير ملأ الهواء.
“أليس ذلك ملفتا للنظر أكثر من اللازم، فقد نلفت الانتباه” قالت لورا بصوت منخفض. “أردت في الأصل أن أستكشف هذا العالم ببطء” لم تتوقف يدا غو تشينغ شان عندما كان يبتسم بمرارة “لكن علينا الآن أن نقلق على حياتنا أولا قبل أي شيء آخر” لورا صُدمت. حدّقت في حركات غو تشينغ شان، لاحظت شعورا بعدم الارتياح في صوته. أخيرا، تم الانتهاء من تشكيل التكوينات. غو تشينغ شان وقف في منتصف كل التكوينات وهو يشعر بصمت حولها. في نقطة معينة، استدار فجأة لينظر إلى جزء من الفضاء على بعد 20 مترا من المكان الذي كان فيه. كانت تلك هي الطبقة الأعمق من التكوين، خصيصا لمواجهة الأشباح والمنتقمون. “من هناك؟” سأل غو تشينغ شان. نسيم بارد هبّ. لم يجيبه أحد.
سطرين من النص المتوهج سرعان ما ظهر على واجهة إله الحرب.
البرد الشديد ينتقل من تحت أقدام غو تشينغ شان.
[الإله: القانون الإلهي المحرّم في العالم على وشك أن ينشط]
[رجاءً أوقف أيّ هجمات، أَو أنت سَتَتفكّك فوراً]
لإنشاء تكوين إلتواء عالمين والهروب من ذلك العالم، غو تشينغ شان تعلم كل ما كان هناك لمعرفة التكوينات.
شعر غو تشينغ شان بالقشعريرة في كل مكان.
كر-راك!
بتذكر ما حدث لملك شيطان الروح الميتة، قام غو تشينغ شان على عجل بسحب يده للخلف واستخدم إخفاء الوجود لإخفاء نفسه.
شيء ما كان يحاول أن يخترق التكوين ويدخل!
بدون مصدر تهديد، توقف الضوء الذهبي عن التمدد.
البرد الشديد ينتقل من تحت أقدام غو تشينغ شان.
بعد فترة، تلاشى الضوء.
غو تشينغ شان لوح بسيفه وألغى [حتى بحر من المعاناة سيمر]
غو تشينغ شان تنهد أخيرا في الراحة.
“ما هذا الشيء؟!” هتفت لورا من الخوف.
“يبدو أن هذا إجراء وقائي وضعته الآلهة القديمة لمنع الغزو الخارجي” علّقت لورا.
البرد الشديد ينتقل من تحت أقدام غو تشينغ شان.
“أنا أيضا أعتقد ذلك” غو تشينغ شان وافق.
بينما كانت تزيل القماش عن عينيها، تنهدت “من الجيد ان تلمس الارض اخيرا من جديد”
في رؤيته، أظهرت واجهة إله الحرب بضعة أسطر أكثر من النص المتوهج.
تماما مثل مياه البحر، انشق الجليد أيضا لإفساح المجال لهم.
[لقد وجدت عالما جديدا تماما، لمعرفة سر هذا العالم، يرجى مواصلة العمل بجد]
[ملاحظة بما أن هذا العالم لم يتم مسه أو تسجيله تماما، فإن نظام إله الحرب لا يعرف الوضع الدقيق في الداخل أيضا]
[يجب أن تفكر في طريقة للدخول وجمع المعلومات المقابلة]
في تلك اللحظة، انكسر التكوين المضاد للأشباح.
غو تشينغ شان هزّ رأسه بعد قراءة كل شيء.
بعد فترة، تلاشى الضوء.
بما أن هذا المكان حضارة خلّفتها الآلهة، وسيف تشاو يين قد تم تشكيله أيضاً من قبل الآلهة…
“هناك… خطأ ما”
أشار إلى سيف تشاو يين وحاول استخدام [حتى بحر من المعاناة سوف يمر] على الجليد.
قام بالنقر على حقيبة المخزون بدون تردد، أخرج لوحة تشكيل.
تماما مثل مياه البحر، انشق الجليد أيضا لإفساح المجال لهم.
بدون مصدر تهديد، توقف الضوء الذهبي عن التمدد.
فتحة كافية فقط لغو تشينغ شان ولورا للذهاب من خلالها ظهرت على طبقة من الجليد.
أصبح الشبح غاضباً.
تفاجأت لورا برؤية هذا.
تماما مثل مياه البحر، انشق الجليد أيضا لإفساح المجال لهم.
من حيث كانوا يقفون، كان فوقهم محيط لا نهاية له، في حين كان في الاسفل طبقة من الجليد المليئة بالالوهية.
شعر غو تشينغ شان بالقشعريرة في كل مكان.
لكن امام سيف غو تشينغ شان، كل من مياه المحيط الشاسعة وطبقة الجليد أفسحت المجال دون تفكير.
حدقت لورا في سيف غو تشينغ شان بعيون لامعة، غير قادرة على إبعادهما.
لأن البيئة كانت أجنبية، وقد قام بالفعل بتفعيل آليات الدفاع عن الإله القديم عن طريق الخطأ مرة من قبل، كان غو تشينغ شان حريصاً، لم يطلق رؤيته الداخلية لتغطية المدينة بأكملها. لورا بحثت بالجوار. همم … في مكان غير بعيد، كان ذكر وأنثى يعانقان أحدهما الآخر بشدة. كلاهما بدا صغيرا جدا بمظهر يشبه الإنسان، الفرق الوحيد هو بشرتهما الزرقاء الباهتة. سرعان ما استدارت لورا واعتذرت “أنا آسفة، لقد ازعجناكم، أعذرونا” غو تشينغ شان وقف بدون تحرك. لقد لاحظ هذين من قبل لورا. في البداية أراد أن يحاول التواصل معهم، لكن الآن لم يعد ذلك ضروريا. غو تشينغ شان قرّب لورا بصمت. في نفس الوقت، سيوفه الطائرة الثلاثة ظهرت من الفراغ خلفه، مستعدة للهجوم. “مالأمر؟” برؤيته هكذا، أصبحت لورا قلقة أيضا. “إنهم موتى” أجاب غو تشينغ شان. “موتى؟” تجمدت لورا، ثم حاولت النظر بعناية إلى الزوجين. كانا يعانقان بعضهما البعض بنظرة خوف ويائسة في وجهيهما.
السلاح الذي يمكن أن يسيطر على حاجز الإله القديم يجب أن يكون شيئا صُنع من قبل الآلهة القديمة أنفسهم.
يا له من سيف أنيق.
بالتأكيد سأبدو رائعًا وأنا ممسكة به.
“سيفك يبدو مفيدا حقا، هل تريد أن تستبدله بشيء آخر معي؟” لورا جربت نبرة تفاوض.
“هذا ليس للبيع، بالنسبة لي السيوف جزء من جسدي” أوضح غو تشينغ شان.
“يمكنني أن أريك بعض الأسلحة الإلهية للاختيار من بينها، ألن تفكر في ذلك؟”
“أنا لا أبادلها، إذا سألني شخص آخر، كنت سأضرب بعض الإحساس بهم” ضرب غو تشينغ شان برفق على جبين لورا وابتسم.
إذا أراد أي شخص آخر سيوفه، كان سيقطعهم على الفور.
لكن لورا كانت طفلة صغيرة، لم تكن جشعة بالنسبة لهم، ربما شعرت أنها لعبة جميلة للحصول عليها.
ناهيك عن أنها لم تكن تعرف ما يعنيه السيف لمزارع السيف، غو تشينغ شان لا يريد توبيخ طفل لعدم معرفته شيئاً.
هذا الشبح فتح عينيه على مصراعيه يحدق في غو تشينغ شان.
“حسنا، بخيل”
لورا أمسكت جبهتها وعبست.
دخلوا من خلال الفتحة.
كانوا الآن في عالم ضائع من الآلهة القديمة.
بعيداً في السماء.
لم تكن هناك أي رياح قوية تهب هنا.
كان صامتاً في كل مكان.
تحت السماء الشاسعة، كان يمكن رؤية مدن مختلفة منفصلة قليلا عن بعضها البعض.
أعطت المدن ضوءا أزرق خافتا، كما لو أنها خلقت من الجليد، لكن لا يمكن الشعور بأي جزء من البرد.
بالنظر حولهم، وجدوا أن المدينة لم تنشأ في الواقع من الجليد النقي.
غو تشينغ شان لوح بسيفه وألغى [حتى بحر من المعاناة سيمر]
“الراشد يواجه دائما مشقة الحياة اليومية، ما الخيار الذي أملكه؟”
طبقة الجليد التي خلفه أغلقت.
تفاجأت لورا برؤية هذا.
اختبأت لورا داخل صدر غو تشينغ شان وأخذت قطعة قماش سوداء لتغطية عينيها.
البرد الشديد ينتقل من تحت أقدام غو تشينغ شان.
“هل يمكن أن ننزل أسرع قليلا؟ أنا خائفة قليلا من أن أكون عالية جدا”
في الماضي، كان هذا النوع من الضغط على إحساسه الروحي يظهر فقط إذا كان ذلك امام حملة عسكرية مهمة، أو عندما كان في حالة يائسة من الحياة والموت.
“أصبحتِ أكثر هدوءاً من ذي قبل”
في تلك اللحظة، انكسر التكوين المضاد للأشباح.
“الراشد يواجه دائما مشقة الحياة اليومية، ما الخيار الذي أملكه؟”
بينما كانت تزيل القماش عن عينيها، تنهدت “من الجيد ان تلمس الارض اخيرا من جديد”
“حسنا، حسنا” غو تشينغ شان قال بضحكة خفيفة، “سأهبط بسرعة”
غو تشينغ شان هزّ رأسه بعد قراءة كل شيء.
اختار أقرب مدينة، نقل جسده وطار إلى الأسفل بأقصى سرعة.
كان الوهج الأزرق الذي رأوه من السماء مادة تشبه اللابي، معظم المباني مصنوعة من هذه، هذا هو السبب في أنها كانت متوهجة.
كان يسير بسرعة كبيرة، أحيانا يستخدم [انكماش الأرض] أثناء الطيران لاجتياز مسافات طويلة.
هذا الشبح فتح عينيه على مصراعيه يحدق في غو تشينغ شان.
في بضع لحظات فقط، غو تشينغ شان هبط بلطف.
في الماضي، كان هذا النوع من الضغط على إحساسه الروحي يظهر فقط إذا كان ذلك امام حملة عسكرية مهمة، أو عندما كان في حالة يائسة من الحياة والموت.
“نحن هنا” ألقى غو تشينغ شان نظرة وأخبرها.
بينما كانت تزيل القماش عن عينيها، تنهدت “من الجيد ان تلمس الارض اخيرا من جديد”
“آه؟ بهذه السرعة؟” كانت لورا غير مصدقة.
“يبدو أن هذا إجراء وقائي وضعته الآلهة القديمة لمنع الغزو الخارجي” علّقت لورا.
بينما كانت تزيل القماش عن عينيها، تنهدت “من الجيد ان تلمس الارض اخيرا من جديد”
بعد فترة، تلاشى الضوء.
قفزت من صدر غو تشينغ شان، وهبطت على قدميها.
هذا غريب جداً. جميع التكوينات الأخرى لم تتفاعل على الإطلاق، إلا أن التكوين المضاد للأشباح تمكن من إيقافه لفترة وجيزة.
كانت الأرض هنا صلبة وسميكة، رغم أن لونها ازرق باهت.
في جزء من الثانية، كان قد وضع ثلاث طبقات أخرى من التكوينات المضادة للأشباح.
بالنظر حولهم، وجدوا أن المدينة لم تنشأ في الواقع من الجليد النقي.
من الواضح أنهم يعرفون ما كان سيحدث لهم قبل موتهم.
كان الوهج الأزرق الذي رأوه من السماء مادة تشبه اللابي، معظم المباني مصنوعة من هذه، هذا هو السبب في أنها كانت متوهجة.
أصبح الشبح غاضباً.
اختار غو تشينغ شان بقعة منعزلة خاصة للهبوط، تقريبا على الحافة الخارجية للمدينة، كان الآن منتصف الليل، لذلك كان صامتاً للغاية هنا.
من حيث كانوا يقفون، كان فوقهم محيط لا نهاية له، في حين كان في الاسفل طبقة من الجليد المليئة بالالوهية.
لأن البيئة كانت أجنبية، وقد قام بالفعل بتفعيل آليات الدفاع عن الإله القديم عن طريق الخطأ مرة من قبل، كان غو تشينغ شان حريصاً، لم يطلق رؤيته الداخلية لتغطية المدينة بأكملها.
لورا بحثت بالجوار.
همم …
في مكان غير بعيد، كان ذكر وأنثى يعانقان أحدهما الآخر بشدة.
كلاهما بدا صغيرا جدا بمظهر يشبه الإنسان، الفرق الوحيد هو بشرتهما الزرقاء الباهتة.
سرعان ما استدارت لورا واعتذرت “أنا آسفة، لقد ازعجناكم، أعذرونا”
غو تشينغ شان وقف بدون تحرك.
لقد لاحظ هذين من قبل لورا. في البداية أراد أن يحاول التواصل معهم، لكن الآن لم يعد ذلك ضروريا.
غو تشينغ شان قرّب لورا بصمت.
في نفس الوقت، سيوفه الطائرة الثلاثة ظهرت من الفراغ خلفه، مستعدة للهجوم.
“مالأمر؟”
برؤيته هكذا، أصبحت لورا قلقة أيضا.
“إنهم موتى” أجاب غو تشينغ شان.
“موتى؟”
تجمدت لورا، ثم حاولت النظر بعناية إلى الزوجين.
كانا يعانقان بعضهما البعض بنظرة خوف ويائسة في وجهيهما.
كانت لوحة التشكيل هذه عالية المستوى من طائفة غوانغ يانغ في العالم المعلق، مأخوذة من مخبأ وانغ هونغ داو السري.
من الواضح أنهم يعرفون ما كان سيحدث لهم قبل موتهم.
اختار غو تشينغ شان بقعة منعزلة خاصة للهبوط، تقريبا على الحافة الخارجية للمدينة، كان الآن منتصف الليل، لذلك كان صامتاً للغاية هنا.
“هناك… خطأ ما”
تحركت يديه بسرعة حول لوحة التشكيل، ترتب تشكيل دفاعي مشترك في المنطقة عدة عشرات من الأمتار حولهم.
غو تشينغ شان عابس وعلق.
بما أن هذا المكان حضارة خلّفتها الآلهة، وسيف تشاو يين قد تم تشكيله أيضاً من قبل الآلهة…
شعر بضغط شديد يقترب بإحساس روحه.
لإنشاء تكوين إلتواء عالمين والهروب من ذلك العالم، غو تشينغ شان تعلم كل ما كان هناك لمعرفة التكوينات.
في الماضي، كان هذا النوع من الضغط على إحساسه الروحي يظهر فقط إذا كان ذلك امام حملة عسكرية مهمة، أو عندما كان في حالة يائسة من الحياة والموت.
اختار أقرب مدينة، نقل جسده وطار إلى الأسفل بأقصى سرعة.
تحديق غو تشينغ شان في الجثث المعانقة، شعر بالحذر أكثر فأكثر.
طبقة رقيقة من الجليد المتجمد كانت تتوهج باللون الأزرق الداكن.
ليس جيداً ——
قام بالنقر على حقيبة المخزون بدون تردد، أخرج لوحة تشكيل.
هذا يعني أنه تم دفعه بقوة مرة أخرى.
كانت لوحة التشكيل هذه عالية المستوى من طائفة غوانغ يانغ في العالم المعلق، مأخوذة من مخبأ وانغ هونغ داو السري.
بدون مصدر تهديد، توقف الضوء الذهبي عن التمدد.
أعظم مكاسبه من العالم المعلق جاءت كلها من الغرفة السرية لطائفة غوانغ يانغ.
“يبدو أن هذا إجراء وقائي وضعته الآلهة القديمة لمنع الغزو الخارجي” علّقت لورا.
بالطبع، كان هناك أيضا مستوى خبرته في استخدام التكوينات.
[الإله: القانون الإلهي المحرّم في العالم على وشك أن ينشط] [رجاءً أوقف أيّ هجمات، أَو أنت سَتَتفكّك فوراً]
لإنشاء تكوين إلتواء عالمين والهروب من ذلك العالم، غو تشينغ شان تعلم كل ما كان هناك لمعرفة التكوينات.
تماما مثل مياه البحر، انشق الجليد أيضا لإفساح المجال لهم.
مع مستوى غو تشينغ شان الحالي، كان هذا التكوين بالضبط الشيء الذي احتاجه لإظهار خبرته.
مع مستوى غو تشينغ شان الحالي، كان هذا التكوين بالضبط الشيء الذي احتاجه لإظهار خبرته.
تحركت يديه بسرعة حول لوحة التشكيل، ترتب تشكيل دفاعي مشترك في المنطقة عدة عشرات من الأمتار حولهم.
تحديق غو تشينغ شان في الجثث المعانقة، شعر بالحذر أكثر فأكثر.
بعد ذلك مباشرة، قام بترتيب المزيد من التكوينات الدفاعية، بما في ذلك الوحوش المضادة للشياطين، المضادة الشياطين، السيوف المضادة للطيران، المضادة للسحر، المضادة للقوة الاعجازية والمضادة للأشباح.
طبقة الجليد التي خلفه أغلقت.
وضع كل تكوين دفاعي رفيع المستوى تعلمه في العالم المعلق.
إلى جانب تكوين الإخفاء، فإن كل طبقة من التكوين تتوهج مع الضوء لفترة وجيزة بعد أن يتم تركيبها ثم تتلاشى ببطء.
تحت المعالجة الدقيقة لغو تشينغ شان، يضيء الضوء على لوحة التشكيل مثل الوهج المستنقعي، يضيء المنطقة بأكملها.
القطعة الثلجية التي ضربها أطلق ضوء ذهبي خافت.
“أليس ذلك ملفتا للنظر أكثر من اللازم، فقد نلفت الانتباه” قالت لورا بصوت منخفض.
“أردت في الأصل أن أستكشف هذا العالم ببطء” لم تتوقف يدا غو تشينغ شان عندما كان يبتسم بمرارة “لكن علينا الآن أن نقلق على حياتنا أولا قبل أي شيء آخر”
لورا صُدمت.
حدّقت في حركات غو تشينغ شان، لاحظت شعورا بعدم الارتياح في صوته.
أخيرا، تم الانتهاء من تشكيل التكوينات.
غو تشينغ شان وقف في منتصف كل التكوينات وهو يشعر بصمت حولها.
في نقطة معينة، استدار فجأة لينظر إلى جزء من الفضاء على بعد 20 مترا من المكان الذي كان فيه.
كانت تلك هي الطبقة الأعمق من التكوين، خصيصا لمواجهة الأشباح والمنتقمون.
“من هناك؟” سأل غو تشينغ شان.
نسيم بارد هبّ.
لم يجيبه أحد.
كان رأسه بأكمله كبير مثل مبنى من 5 طوابق، يضغط بشدة ضد تكوين مكافحة الأشباح، الرغبة في الدخول.
التكوين المضاد للأشباح كان يعطي ضوءاً حاداً.
من فراغ الفضاء، ظهر وجه شيطاني كبير.
هذا يعني أنه تم دفعه بقوة مرة أخرى.
أصبح الشبح غاضباً.
شيء ما كان يحاول أن يخترق التكوين ويدخل!
التكوين المضاد للأشباح كان يعطي ضوءاً حاداً.
“ما هذا الشيء؟!” هتفت لورا من الخوف.
ارتعشت حواجب غو تشينغ شان عندما قام بسرعة بتشغيل لوحة التشكيل بكلتا يديه.
من فراغ الفضاء، ظهر وجه شيطاني كبير.
“حسنا، بخيل” لورا أمسكت جبهتها وعبست. دخلوا من خلال الفتحة. كانوا الآن في عالم ضائع من الآلهة القديمة. بعيداً في السماء. لم تكن هناك أي رياح قوية تهب هنا. كان صامتاً في كل مكان. تحت السماء الشاسعة، كان يمكن رؤية مدن مختلفة منفصلة قليلا عن بعضها البعض. أعطت المدن ضوءا أزرق خافتا، كما لو أنها خلقت من الجليد، لكن لا يمكن الشعور بأي جزء من البرد.
كان رأسه بأكمله كبير مثل مبنى من 5 طوابق، يضغط بشدة ضد تكوين مكافحة الأشباح، الرغبة في الدخول.
تفاجأت لورا برؤية هذا.
من خلال التكوين، تمكن غو تشينغ شان من رؤية خيوط طويلة من الشعر الأخضر على رأسه، أنياب حادة وعظام وجهه منحوت بالرونية.
“أصبحتِ أكثر هدوءاً من ذي قبل”
هذا الشبح فتح عينيه على مصراعيه يحدق في غو تشينغ شان.
بما أن هذا المكان حضارة خلّفتها الآلهة، وسيف تشاو يين قد تم تشكيله أيضاً من قبل الآلهة…
كر-راك!
تماما مثل مياه البحر، انشق الجليد أيضا لإفساح المجال لهم.
في تلك اللحظة، انكسر التكوين المضاد للأشباح.
من حيث كانوا يقفون، كان فوقهم محيط لا نهاية له، في حين كان في الاسفل طبقة من الجليد المليئة بالالوهية.
ارتعشت حواجب غو تشينغ شان عندما قام بسرعة بتشغيل لوحة التشكيل بكلتا يديه.
“أليس ذلك ملفتا للنظر أكثر من اللازم، فقد نلفت الانتباه” قالت لورا بصوت منخفض. “أردت في الأصل أن أستكشف هذا العالم ببطء” لم تتوقف يدا غو تشينغ شان عندما كان يبتسم بمرارة “لكن علينا الآن أن نقلق على حياتنا أولا قبل أي شيء آخر” لورا صُدمت. حدّقت في حركات غو تشينغ شان، لاحظت شعورا بعدم الارتياح في صوته. أخيرا، تم الانتهاء من تشكيل التكوينات. غو تشينغ شان وقف في منتصف كل التكوينات وهو يشعر بصمت حولها. في نقطة معينة، استدار فجأة لينظر إلى جزء من الفضاء على بعد 20 مترا من المكان الذي كان فيه. كانت تلك هي الطبقة الأعمق من التكوين، خصيصا لمواجهة الأشباح والمنتقمون. “من هناك؟” سأل غو تشينغ شان. نسيم بارد هبّ. لم يجيبه أحد.
كلاك كلاك كلاك!
وجود خطير ملأ الهواء.
في جزء من الثانية، كان قد وضع ثلاث طبقات أخرى من التكوينات المضادة للأشباح.
الطاقة الروحية لم تكن قادرة على مقاومة هذا البرد، كما كان عندما كان في جبل الجليد للآلهة.
ومع ذلك، لم تتوقف أيدي غو تشينغ شان على الإطلاق، استمر في إعداد المزيد من التكوينات.
“آه؟ بهذه السرعة؟” كانت لورا غير مصدقة.
هذا غريب جداً.
جميع التكوينات الأخرى لم تتفاعل على الإطلاق، إلا أن التكوين المضاد للأشباح تمكن من إيقافه لفترة وجيزة.
طبقة رقيقة لكن بلا حدود من الجليد.
بما ان هذا هو الحال، اعدّ غو تشينغ شان 36 تكوينا مضادا للأشباح في آن واحد!
كلاك كلاك كلاك!
حالما اخترق الوحش الطبقة الاولى، اراد ان يندفع الى الداخل، لكنه حُجب بعد ذلك بتكوينات جديدة أخرى.
أعظم مكاسبه من العالم المعلق جاءت كلها من الغرفة السرية لطائفة غوانغ يانغ.
أصبح الشبح غاضباً.
وجود خطير ملأ الهواء.
مدّد فكّيه وبدأ بتمزيق التكوين المضاد للأشباح.
“هل يمكن أن ننزل أسرع قليلا؟ أنا خائفة قليلا من أن أكون عالية جدا”
“هل يمكن أن ننزل أسرع قليلا؟ أنا خائفة قليلا من أن أكون عالية جدا”
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
