تسوية المدينة
وقفت لورا من كتف غو تشينغ شان، تنظر نظرة خاطفة حولها.
وجد غو تشينغ شان ذلك غير متوقع نوعا ما، لكنه أجاب “ليس بعد” “إلى هذه الدرجة من النقاء؟ كيف فعلت ذلك؟” “ماذا تعرف فتاة صغيرة مثلك” غو تشينغ شان أدار وجهه، يفكر بصمت بقبلة سو شيويه إير. في ذلك الوقت، كان بإمكاني التظاهر بالنوم فقط لذا لم أستطع حتى لمسها إذا أردت ذلك. التفكير في ذلك، لم يستطع المساعدة سوى التنهد. خلفه، قال سيف الأرض شيئا للسيفين الآخرين حيث بدأ ثلاثتهم في الاهتزاز والارتعاش.
ربتت لورا على كتف غو تشينغ شان، قائلة “ابذل قصارى جهدك. لا أستطيع أن أفعل أي شيء”
توقفت عاصفة الرياح.
بعد سماع صوتها، لاحظت الوحوش كلاهما.
الوحوش البشرية التي زحفت من الأرض كانت تهاجمهم من جميع الزوايا.
فطوّقوهم بسرعة.
“هناك عدد لا بأس به منهم، لا عجب أن يطلق على هذا الاختبار اسم الحصار” فكر غو تشينغ شان.
في الوقت نفسه، بدأت أكوام الجثث الكبيرة في التحرك أيضا.
أونغ!
استغرق الأمر الكثير من الوقت لنشر هذه الكمية الكبيرة من الجثث.
توقفت عاصفة الرياح.
هذا لا يمكن أن يساعد، كما [كيندلينغ] قصد لدفع هذا العدد من الوحوش خارج لقتل أكبر عدد ممكن من الناس.
السيوف الثلاثة تسرعت أكثر وأكثر حتى كل ما يمكن رؤيته كان شكل غامض.
أولئك الذين دخلوا هذا المكان لم يتوقعوا دعوة طيور العليق لتكون معركة قاسية من الحياة والموت.
تعلق في كل جزء من مفاصلهم شفرات حادة طويلة مغطاة بالدم وقطع من اللحم.
هؤلاء المحظوظون للنجاة لم يفكروا بالأمر كثيراً.
وقفت لورا من كتف غو تشينغ شان، تنظر نظرة خاطفة حولها.
لأنه طبقاً للقواعد، أولئك الذين ماتوا كانوا يجِب أن يرجعوا إلى أبول.
أولئك الذين دخلوا هذا المكان لم يتوقعوا دعوة طيور العليق لتكون معركة قاسية من الحياة والموت.
رورر!!!
ثم إختفوا بدون أثر.
الوحوش البشرية التي زحفت من الأرض كانت تهاجمهم من جميع الزوايا.
في أنفاس قليلة، حشود الوحوش قد التهمت بالفعل جميع أجزاء الجثة.
تعلق في كل جزء من مفاصلهم شفرات حادة طويلة مغطاة بالدم وقطع من اللحم.
“أنت قلق عليها؟” سألت لورا. “لا أعرف ما هو الموقف الذي تمر به الآن، أو ما إذا كنا سنلحق بها بهذه السرعة” تنهد غو تشينغ شان. لورا فهمت.
بينما كانت لا تزال على بعد عدة أمتار، قفزت الوحوش نحو غو تشينغ شان ولورا من الأسفل.
انهارت المدينة كالغبار الذي جُرفت به، ولم يبقَ سوى حقل شاسع فارغ من الثلج.
وقف غو تشينغ شان ساكنا وهو يلوح بسيف الأرض ليشكل زهرة السيف تشي المزدهرة.
“اختراق، غو تشينغ شان، هذه المعركة اختبار قدرتنا على اختراق الحصار!” ذكَّرته لورا بقلق.
عدد لا يحصى من أشباح السيوف طارت من السيف، تقطع على الوحوش في السماء.
السيف الثالث كان جميلاً مثل تدفق الماء في الخريف.
دمائهم سفكت وتناثرت.
كان صوت سحق العظام واللحم يتردد في كل أنحاء المدينة.
“ليس جيداً، هناك الكثير”
منذ أن أصبح في زراعة عالم القداسة للمرحلة المتأخرة، غو تشينغ شان لم يستخدم قوته الكاملة حتى ولو لمرة واحدة.
في الواقع، المزيد والمزيد من الوحوش كانت تزحف من أسفل.
رورر!!!
كما بدأت أكوام الجثث في الانتشار ببطء.
فطوّقوهم بسرعة.
ترنحت الجثث عندما اختلطت مع حشود الوحوش واندفعت نحو غو تشينغ شان ولورا.
أولئك الذين دخلوا هذا المكان لم يتوقعوا دعوة طيور العليق لتكون معركة قاسية من الحياة والموت.
كانت المدينة المغطاة في الأصل بالثلوج البيضاء محتلة ببطء من قبل سيل من الوحوش السوداء.
الفن سري، [قطع الهلال]
“هناك عدد لا بأس به منهم، لا عجب أن يطلق على هذا الاختبار اسم الحصار” فكر غو تشينغ شان.
المزيد من الوحوش ظهرت من الأسفل.
فكر بصمت في نفسه، بما أن هذا اختبار للقوة، فإن الطيران بعيدًا للهروب لن يُسمح به بالتأكيد.
الطاقة الروحية في دانتيانه تدفقت دون نهاية.
“فكِّر بسرعة في أمر ما! سينتهى الأمر إذا حوصرنا” نادت لورا.
بعد سماع صوتها، لاحظت الوحوش كلاهما.
غو تشينغ شان ترك سيف الأرض.
“ظل نظيف من الأبيض” تنهدت لورا “لم اتوقع منك ان تكدّ في العمل”
“قتل”
“هناك عدد لا بأس به منهم، لا عجب أن يطلق على هذا الاختبار اسم الحصار” فكر غو تشينغ شان.
قال ذلك فقط.
كان صوت سحق العظام واللحم يتردد في كل أنحاء المدينة.
طار سيف الأرض، ورسم قوس جميل حول جسد غو تشينغ شان.
عادت السيوف الطائرة الثلاثة تحوم في الهواء خلفه دون أن تتحرك.
شكل الشبح الأزرق البارد هلال القمر، توسع بسرعة ليشطر كل وحش في طريقه.
السيوف الثلاثة إختفت.
الفن سري، [قطع الهلال]
غو تشينغ شان لم يقل شيئاً.
بما أن غو تشينغ شان أصبح الآن مزارع سيف في عالم القداسة، أصبح هذا الفن السري أكثر قوة في يده.
تحرّك عقله قليلاً.
“كم هو جميل، هل هذه تقنية سيف طائر؟” صفَّقت لورا بحماس بيديها.
بما أن غو تشينغ شان أصبح الآن مزارع سيف في عالم القداسة، أصبح هذا الفن السري أكثر قوة في يده.
غو تشينغ شان كان صامتا.
طار سيف الأرض، ورسم قوس جميل حول جسد غو تشينغ شان.
من كيف بدت، يعتقد أنها كانت معجبة بالألعاب النارية.
من الأعلى، يمكنك رؤية سيول من الكتل السوداء تقترب من جميع الجهات، تحيط غو تشينغ شان ولورا دون ترك فجوة واحدة.
بشكل غير متوقع، الوحوش التي تمكنت من الفرار من قطع هلال القمر كلها انحنت بستواء على الأرض وبدأت في أكل الذراعين والساقين والأجسام المقطوعة.
بدأت ندفات الثلج تتجمع وتسقط على الأرض على شكل ثلج
المزيد من الوحوش ظهرت من الأسفل.
لذا أراد فقط حقا توفير الوقت. أي نوع من الفتيات يستحق أن يعاملها بهذه الطريقة؟ لورا كانت فضولية قليلاً. حدقت في غو تشينغ شان قليلا قبل أن تسأل فجأة “هل نمتم معا بالفعل؟”
كانوا يتنافسون مع بعضهم البعض على أجزاء الجثث.
أولئك الذين دخلوا هذا المكان لم يتوقعوا دعوة طيور العليق لتكون معركة قاسية من الحياة والموت.
المزيد والمزيد منهم ظهروا وهم يركضون أسرع وأسرع.
من كيف بدت، يعتقد أنها كانت معجبة بالألعاب النارية.
في أنفاس قليلة، حشود الوحوش قد التهمت بالفعل جميع أجزاء الجثة.
“فكِّر بسرعة في أمر ما! سينتهى الأمر إذا حوصرنا” نادت لورا.
كان صوت سحق العظام واللحم يتردد في كل أنحاء المدينة.
توقفت عاصفة الرياح.
أولئك الوحوش الذين إستطاعوا إلتهام أجزاء الجثة نموا أكبر، أقوى وأسرع حتى.
بينما كانت لا تزال على بعد عدة أمتار، قفزت الوحوش نحو غو تشينغ شان ولورا من الأسفل.
يصرخون مرة أخرى، يقتربون بسرعة من غو تشينغ شان ولورا.
أولئك الذين دخلوا هذا المكان لم يتوقعوا دعوة طيور العليق لتكون معركة قاسية من الحياة والموت.
من الأعلى، يمكنك رؤية سيول من الكتل السوداء تقترب من جميع الجهات، تحيط غو تشينغ شان ولورا دون ترك فجوة واحدة.
كان غو تشينغ شان الآن قد فك ختم يده.
كان المجال المتاح لهم أن يقفوا أقل فأقل، وسرعان ما تبتلعهم حشود الوحوش الشبيهة بالتسونامي.
كانت المدينة المغطاة في الأصل بالثلوج البيضاء محتلة ببطء من قبل سيل من الوحوش السوداء.
“اختراق، غو تشينغ شان، هذه المعركة اختبار قدرتنا على اختراق الحصار!” ذكَّرته لورا بقلق.
الوحوش البشرية التي زحفت من الأرض كانت تهاجمهم من جميع الزوايا.
غو تشينغ شان لم يقل شيئاً.
المدينة والوحوش كانت قد اختفت.
هو ببساطة شكل ختم يد.
المدينة المهجورة كلها الآن مليئة بعدد لا يحصى من السيوف اللاحقة.
الطاقة الروحية في دانتيانه تدفقت دون نهاية.
ترنحت الجثث عندما اختلطت مع حشود الوحوش واندفعت نحو غو تشينغ شان ولورا.
منذ أن أصبح في زراعة عالم القداسة للمرحلة المتأخرة، غو تشينغ شان لم يستخدم قوته الكاملة حتى ولو لمرة واحدة.
من كيف بدت، يعتقد أنها كانت معجبة بالألعاب النارية.
أونغ!
كان صوت سحق العظام واللحم يتردد في كل أنحاء المدينة.
سيوفه الثلاثة ظهرت من فراغ الفضاء.
“أنت قلق عليها؟” سألت لورا. “لا أعرف ما هو الموقف الذي تمر به الآن، أو ما إذا كنا سنلحق بها بهذه السرعة” تنهد غو تشينغ شان. لورا فهمت.
السيف الأول كان قديما ومحزنا.
هذا لا يمكن أن يساعد، كما [كيندلينغ] قصد لدفع هذا العدد من الوحوش خارج لقتل أكبر عدد ممكن من الناس.
السيف الثاني كان له تصميم غير عادي، كونه أطول قليلا من المعتاد.
كان صوت سحق العظام واللحم يتردد في كل أنحاء المدينة.
السيف الثالث كان جميلاً مثل تدفق الماء في الخريف.
تحرّك عقله قليلاً.
“اذهبوا” غو تشينغ شان يتمتم.
“ليس جيداً، هناك الكثير”
السيوف الثلاثة إختفت.
في أنفاس قليلة، حشود الوحوش قد التهمت بالفعل جميع أجزاء الجثة.
حلقوا في السماء بسرعة لا يمكن تخيلها، تاركين صور لاحقة في الهواء.
طار سيف الأرض، ورسم قوس جميل حول جسد غو تشينغ شان.
هذه الصور اللاحقة لم تتحرك أو تتلاشى كما هي.
ربتت لورا على كتف غو تشينغ شان، قائلة “ابذل قصارى جهدك. لا أستطيع أن أفعل أي شيء”
السيوف الثلاثة تسرعت أكثر وأكثر حتى كل ما يمكن رؤيته كان شكل غامض.
فقط حقل فارغ شاسع بالثلوج يتساقط بسهولة.
ثم إختفوا بدون أثر.
أولئك الذين دخلوا هذا المكان لم يتوقعوا دعوة طيور العليق لتكون معركة قاسية من الحياة والموت.
المدينة المهجورة كلها الآن مليئة بعدد لا يحصى من السيوف اللاحقة.
المدينة والوحوش كانت قد اختفت.
كل هذا حدث بسرعة لدرجة أن صور السيف كانت في مكانها عندما كانت الوحوش قد اتخذت خطوات قليلة إلى الأمام.
لكن بغرابة، بينما كانت صور السيف هذه في كل مكان، لم تتأذى الوحوش حتى عندما اندفعت من خلالها.
“ما هذا؟” سألت لورا، متفاجئة.
غو تشينغ شان زفر وأطلق ختم يد.
مصفوفة السيف تاي يي، تنشيط.
عاصفة خافتة مرت.
السيوف الثلاثة تسرعت أكثر وأكثر حتى كل ما يمكن رؤيته كان شكل غامض.
ثم جاءت المزيد من الرياح من العدم، تراكمت شيئا فشيئا، وشكلت ببطء عاصفة ريحية شديدة.
لا شيء يمكن أن يوقف العاصفة الكاسحة.
تناثرت جميع الوحوش كالغبار، واختفت أكوام الجثث أيضا كما لو أنها محت في صمت، دون أن تعرف ما حدث قبل أن تموت.
اجتاحت عاصفة العواء الأرض، ملتقطة كل شيء في المدينة إلى السماء قبل أن تفجر الغيوم السوداء الكثيفة.
الثلج توقف.
السماء الزرقاء الصافية تظهر نفسها فوق المدينة.
كانت الشمس مشرقة بينما كانت اشعة الشمس الدافئة تطل الى الأسفل، مغطاة الأرض بالدفء.
شوهد مشهد إعجازي.
امتلأت المدينة بضوء الشمس الدافئ.
هبت عاصفة ثلجية باردة تقشعر لها الأبدان خارج المدينة.
هبت عاصفة ثلجية باردة تقشعر لها الأبدان خارج المدينة.
السماء والأرض عادت إلى خنق الصمت والسلام.
استمر هذا المنظر العجائبي عدة أنفاس قبل ان يختفي تدريجيا.
الفن سري، [قطع الهلال]
في النهاية، انهارت مباني المدينة وأسوارها بفعل عاصفة الرياح.
بعد سماع صوتها، لاحظت الوحوش كلاهما.
انهارت المدينة كالغبار الذي جُرفت به، ولم يبقَ سوى حقل شاسع فارغ من الثلج.
غو تشينغ شان ترك سيف الأرض.
توقفت عاصفة الرياح.
فطوّقوهم بسرعة.
تجمعت الغيوم السوداء مرة أخرى.
في الوقت نفسه، بدأت أكوام الجثث الكبيرة في التحرك أيضا.
السماء والأرض عادت إلى خنق الصمت والسلام.
طار سيف الأرض، ورسم قوس جميل حول جسد غو تشينغ شان.
بدأت ندفات الثلج تتجمع وتسقط على الأرض على شكل ثلج
AhmedZirea
كان غو تشينغ شان الآن قد فك ختم يده.
توقفت عاصفة الرياح.
وقفت لورا من كتف غو تشينغ شان، تنظر نظرة خاطفة حولها.
المزيد والمزيد منهم ظهروا وهم يركضون أسرع وأسرع.
—— كل شيء في نظرها بجانب الثلج المتراكم والأرض نفسها اختفى جنبا إلى جنب مع عاصفة عنيفة من الرياح والسيف.
بينما كانت لا تزال على بعد عدة أمتار، قفزت الوحوش نحو غو تشينغ شان ولورا من الأسفل.
فقط حقل فارغ شاسع بالثلوج يتساقط بسهولة.
فطوّقوهم بسرعة.
المدينة والوحوش كانت قد اختفت.
“ليس لدينا الكثير من الوقت، أردت فقط إنهاء المعركة في أسرع وقت ممكن” قال غو تشينغ شان بعبوس.
“ظل نظيف من الأبيض” تنهدت لورا “لم اتوقع منك ان تكدّ في العمل”
فطوّقوهم بسرعة.
تفاجأت بصمت، معتقدة أن هذا الشخص غو تشينغ شان كان مثير للإعجاب جدا.
ترنحت الجثث عندما اختلطت مع حشود الوحوش واندفعت نحو غو تشينغ شان ولورا.
ضربة واحدة دمرت مدينة بأكملها.
مهارات السيف من هذا المستوى يمكن أن تضعه بسهولة في قائمة أفضل المقاتلين الشباب من 900 مليون طبقة عالم.
لا عجب أن باري القبضة الحديدية أراد الحصول عليه.
فكر بصمت في نفسه، بما أن هذا اختبار للقوة، فإن الطيران بعيدًا للهروب لن يُسمح به بالتأكيد.
“ليس لدينا الكثير من الوقت، أردت فقط إنهاء المعركة في أسرع وقت ممكن” قال غو تشينغ شان بعبوس.
“ظل نظيف من الأبيض” تنهدت لورا “لم اتوقع منك ان تكدّ في العمل”
تحرّك عقله قليلاً.
أولئك الذين دخلوا هذا المكان لم يتوقعوا دعوة طيور العليق لتكون معركة قاسية من الحياة والموت.
عادت السيوف الطائرة الثلاثة تحوم في الهواء خلفه دون أن تتحرك.
لذا أراد فقط حقا توفير الوقت. أي نوع من الفتيات يستحق أن يعاملها بهذه الطريقة؟ لورا كانت فضولية قليلاً. حدقت في غو تشينغ شان قليلا قبل أن تسأل فجأة “هل نمتم معا بالفعل؟”
تحدث غو تشينغ شان بانزعاج “يجب اعتبار ذلك نجاح صحيح؟ لماذا لا شيء يخرج ليعطيني درجة حتى الآن؟”
لورا حكمت عليه بصمت ولاحظت شيئاً.
المزيد والمزيد منهم ظهروا وهم يركضون أسرع وأسرع.
“أنت قلق عليها؟” سألت لورا.
“لا أعرف ما هو الموقف الذي تمر به الآن، أو ما إذا كنا سنلحق بها بهذه السرعة” تنهد غو تشينغ شان.
لورا فهمت.
المدينة المهجورة كلها الآن مليئة بعدد لا يحصى من السيوف اللاحقة.
لذا أراد فقط حقا توفير الوقت.
أي نوع من الفتيات يستحق أن يعاملها بهذه الطريقة؟
لورا كانت فضولية قليلاً.
حدقت في غو تشينغ شان قليلا قبل أن تسأل فجأة “هل نمتم معا بالفعل؟”
الفن سري، [قطع الهلال]
وجد غو تشينغ شان ذلك غير متوقع نوعا ما، لكنه أجاب “ليس بعد”
“إلى هذه الدرجة من النقاء؟ كيف فعلت ذلك؟”
“ماذا تعرف فتاة صغيرة مثلك”
غو تشينغ شان أدار وجهه، يفكر بصمت بقبلة سو شيويه إير.
في ذلك الوقت، كان بإمكاني التظاهر بالنوم فقط لذا لم أستطع حتى لمسها إذا أردت ذلك.
التفكير في ذلك، لم يستطع المساعدة سوى التنهد.
خلفه، قال سيف الأرض شيئا للسيفين الآخرين حيث بدأ ثلاثتهم في الاهتزاز والارتعاش.
أولئك الوحوش الذين إستطاعوا إلتهام أجزاء الجثة نموا أكبر، أقوى وأسرع حتى.
بواسطة :
فقط حقل فارغ شاسع بالثلوج يتساقط بسهولة.
أولئك الذين دخلوا هذا المكان لم يتوقعوا دعوة طيور العليق لتكون معركة قاسية من الحياة والموت.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
