ضوء الفجر تريست
“لقد تأخرت على نداء طيور العليق، لكن يجب أن أذهب”
“أتريد البقاء هنا في غرفتي أو ما شابه؟ تعال معي إلى المأدبة أيضا” المرأة الخشبية لمحته.
كما سمعت المرأة الخشبية ذلك، كانت سعيدة “بما أنكِ لم ترتدي بعد، سيكون لكِ شرف إضافتك إلى خزانة ملابسي، وليست مجموعتي”
المرأة الخشبية شرحت كل شيء.
“تشرفنا بخدمتك، سيدتي” قال كلا من البيكيني والأجنحة.
المرأة الخشبية شرحت كل شيء.
ظل تعبير غو تشينغ شان غير متأثر بينما كان يتنهد بصمت من الراحة.
“لم يفعلوا ذلك، يعتبرون تناول أي شيء خلال مناسبة رسمية سلوكا فظا”
“كيف كان الأمر، هل كنا مقنعين بما فيه الكفاية؟” البيكيني أرسل بصمت صوته يسأل.
ثم تذكرت شيئا وتحولت إلى الديك الكبير “أنت أيضا، إذا حدث شيء، قد تكون قادرا على المساعدة”
“مقنع جدا” أرسل غو تشينغ شان صوته للرد.
كما أرسلت الأجنحة الوردية صوتها “ربما لا تعرف هذه السيدة المحترمة، لكن القدرة على أن تصبح ثيابها شرف سيموت الكثيرون منا من أجله. لذلك نحن ممتنون لك ولا نريد أن يصيبك أي مكروه”
كما أرسلت الأجنحة الوردية صوتها “ربما لا تعرف هذه السيدة المحترمة، لكن القدرة على أن تصبح ثيابها شرف سيموت الكثيرون منا من أجله. لذلك نحن ممتنون لك ولا نريد أن يصيبك أي مكروه”
فقد قُدِّمت مجموعة متنوعة من الاطباق الرائعة في صواني رقيقة أُبقيت مجمَّدة وسط ضباب ملوَّن.
“إذن نحن متعادلون، شكرا جزيلا لكم” تكلم غو تشينغ شان.
“في الواقع، كان هذا حادثا. في الحقيقة، سأكون أكثر تشرفا بخدمتك” قال غو تشينغ شان بصدق.
الآن ابتسمت المرأة الخشبية لغو تشينغ شان، قائلة “عادة، لم أكن لأقبل هدايا من الآخرين هكذا، لكن هداياك حقا تناسبني بشكل جيد جدا …”
“إنه متعلق بكِ”
“رجاءََ اقبليهم” تكلم غو تشينغ شان.
ظل تعبير غو تشينغ شان غير متأثر بينما كان يتنهد بصمت من الراحة.
أومأت المرأة الخشبية برأسها ولوَّحت بيديها وخزنت اغراض جامع الازياء.
فقط عندما تضع الطعام في فمك سيتشتت الضباب، ويطلق طعمه الأصلي على لسانك.
——- إستلمت هدايا غو تشينغ شان بدون تردد.
رد غو تشينغ شان.
“فتى نادي القبضة الحديدية، أنت حقا مراع لمشاعر الآخرين، حتى هداياك ثمينة جدا لدرجة أن مزاجي تحسن بشكل كبير”
المرأة الخشبية وقفت.
“إنه لشرف لي”
الجميع كان يلتزم عن كثب بأبسط الآداب.
“قل لي ما تريد، إذا كان في حدود قدراتي، سوف ننظر في ذلك”
بقولها ذلك، أخرجت تريست رمزًا دائريًا، تلقي به إلى غو تشينغ شان.
“لقد تأخرت على نداء طيور العليق، لكن يجب أن أذهب”
أعطى غو تشينغ شان إبهامه للأعلى.
“لذا الأمر يتعلق بذلك… العلاقة بين ضوء الفجر تريست وأنا لائقة جدا، الآن، هي يجب أن تكون في مأدبة اميرة طائر العليق الصغيرة ——- المأدبة يجب أن تستمر لثلاثة أيام وليالي”
“دعنا نذهب” قالت، “تعال معي للمأدبة، سأطلب منها أن تدخلك”
المرأة الخشبية وقفت.
لم يكن يعتقد أنه سيتمكن من اغلاق المسافة عن طريق مساعدة شخص آخر، يا له من حصاد لا يمكن تخيله.
“دعنا نذهب” قالت، “تعال معي للمأدبة، سأطلب منها أن تدخلك”
قالت المرأة الخشبية “تريست، أنا هنا”
غو تشينغ شان كان منتشيا، شابكا قبضتيه “أنا ممتن جدا”
ضوء الفجر تريست كانت امرأة ودية.
“ماذا عني؟” الديك الكبير سأل بتردد.
“أمر مسبب للصداع جدا”
“أتريد البقاء هنا في غرفتي أو ما شابه؟ تعال معي إلى المأدبة أيضا” المرأة الخشبية لمحته.
يبدو أن كل شيء يسير على ما يرام.
“سيكون شرفا لي!” الديك الكبير كان متحمسا أيضا.
برز الديك الكبير عينيه “لا شيء. لكن كلما رأوا ضيفًا يأكل، كانوا دائمًا يظهرون ابتسامة متغطرسة، كما لو كان الطرف الآخر يرتكب نوعًا من الخطأ الفادح في الأماكن العامة، بينما كانوا كريمين بما يكفي ليغفروا لهم هذا السلوك الفظ —— أليس هذا النوع من التصرف مثيرًا للغثيان؟”
أعطى غو تشينغ شان إبهامه للأعلى.
ثم وقفت المرأة الخشبية متتبعة تريست إلى الخارج.
لم يكن يعتقد أنه سيتمكن من اغلاق المسافة عن طريق مساعدة شخص آخر، يا له من حصاد لا يمكن تخيله.
في كلمات النظام، كان قد استجاب بالفعل نداء طيور العليق وكان على وشك تلقي وظيفة إله الحرب الجديدة.
فندق أبول.
بقولها ذلك، أخرجت تريست رمزًا دائريًا، تلقي به إلى غو تشينغ شان.
الفندق بأكمله كان مغمور بلحن أنيق ورشيق
لم يكن يعتقد أنه سيتمكن من اغلاق المسافة عن طريق مساعدة شخص آخر، يا له من حصاد لا يمكن تخيله.
جميع الضيوف كانوا يرتدون زيا رسميا، إما ينحنون أو ينحنون لتحية بعضهم بعضا، ويتكلمون بصوت منخفض ويمشون بدرجات خفيفة.
رد غو تشينغ شان.
طيور العليق هم أرستقراطيون من المناطق الصوفية الذين كانوا حريصين جداً على آدابهم وكانوا يتطلبون أخلاق صارمة لكل شيء.
غو تشينغ شان فكر فقط في وقت تنفس.
فقد قُدِّمت مجموعة متنوعة من الاطباق الرائعة في صواني رقيقة أُبقيت مجمَّدة وسط ضباب ملوَّن.
ضوء الفجر تريست كانت امرأة ودية.
كان هذا الضباب الزماني من المناطق الصوفية، عنصر استثنائي لحفظ الطعام.
“أخفض صوتك” المرأة الخشبية استدارت لتحدق به بوهج.
فقط عندما تضع الطعام في فمك سيتشتت الضباب، ويطلق طعمه الأصلي على لسانك.
غو تشينغ شان فكر فقط في وقت تنفس.
هذا يضمن أن كل طعام سيتم الاحتفاظ به دائما في أفضل حالاته طوال الوليمة الطويلة بأكملها.
“مقنع جدا” أرسل غو تشينغ شان صوته للرد.
أثناء المشي، أمال الديك الكبير رأسه، همس إلى غو تشينغ شان “أنا حقا لا أستطيع تحمل هذا النوع من التصرف من طيور العليق”
الديك الكبير أصبح هادئاً.
“أي نوع من التصرف؟” سأل غو تشينغ شان، مشوش.
“إذن نحن متعادلون، شكرا جزيلا لكم” تكلم غو تشينغ شان.
“انظر هناك، كعكة من 12 طبقة، وهناك، يسمى هذا الكيس الرمادي كيس الحلويات اللانهائية، في كل طاولة من كل مأدبة، وجميع أنواع المأكولات الرائعة موجودة —— لكن طيور العليق لم تأخذ قضمة واحدة”
الديك الكبير أصبح هادئاً.
“إنهم المضيفون بعد كل شيء، ربما أكلوا بالفعل؟”
“جيد جدا”
“لم يفعلوا ذلك، يعتبرون تناول أي شيء خلال مناسبة رسمية سلوكا فظا”
“قل لي ما تريد، إذا كان في حدود قدراتي، سوف ننظر في ذلك”
“إذن هذه الأطعمة هنا هي …”
“مقنع جدا” أرسل غو تشينغ شان صوته للرد.
“للضيوف”
كان شكلها طويل ونحيل، لها عيون خضراء زمردية وشعر بني متدفق طويل.
“ما العيب في ذلك؟”
“ماذا عني؟” الديك الكبير سأل بتردد.
برز الديك الكبير عينيه “لا شيء. لكن كلما رأوا ضيفًا يأكل، كانوا دائمًا يظهرون ابتسامة متغطرسة، كما لو كان الطرف الآخر يرتكب نوعًا من الخطأ الفادح في الأماكن العامة، بينما كانوا كريمين بما يكفي ليغفروا لهم هذا السلوك الفظ —— أليس هذا النوع من التصرف مثيرًا للغثيان؟”
“حصولك على هذه الميدالية يعني أنك قد استجابت لندائي” قالت تريست له بلطف “علاوة على ذلك، فداخل الميدالية توجد بالفعل جائزة تعادل تقريبا المركز الأول”
“أخفض صوتك” المرأة الخشبية استدارت لتحدق به بوهج.
لكن عندما ذهبوا من خلال الباب ووقفوا رسميا أمام تريست، كل الثرثرة ذهبت بعيدا.
الديك الكبير أصبح هادئاً.
“مقنع جدا” أرسل غو تشينغ شان صوته للرد.
جلبت المرأة الخشبية غو تشينغ شان والديك الكبير عبر قاعة المأدبة الكبيرة وقاعة المأدبة الصغيرة وصالة الرقص وأخيرا وصلت إلى الغرفة الخضراء الأعمق.
فندق أبول.
اثنين من الحرس الملكي لطيور العليق وقفت عند الباب بتعابير باردة.
اثنين من الحرس الملكي لطيور العليق وقفت عند الباب بتعابير باردة.
عندما رأى الحارسان ثلاثتهم، رحبا بهما قائلين “اعتذارنا، هذه غرفة الإستراحة الملكية، رجاءً … “
أظهرت المرأة الخشبية دعوة عقدت بين أصابعها.
إذ رأى الحارسان هذه الدعوة، تراجعا خطوة الى الوراء وانعطفا جانبيا ليحيّيها “اهلا بكِ، روح الشجرة المقدسة، قلب ألف غابة”
“من بالداخل الآن؟”
“تريست”
“فقط هي؟”
“هناك أيضاً بعض الضيوف المبجلين”
فوجئت المرأة الخشبية “همم؟ الأعضاء الآخرين من عائلة العليق الملكية ليسوا هنا؟ أين هم؟”
يبدو الحارسين مضطربين.
تبادلا النظرات.
“حسنا، لا يمكن أن أزعج نفسي للسؤال عن أمورك الداخلية، أنا أبحث عن تريست” المرأة الخشبية لوحت بيدها في استخفاف وتكلمت.
فتنفس الحراس الصعداء وتراجعوا لإفساح المجال لها.
المرأة الخشبية جلبت غو تشينغ شان والديك الكبير إلى الداخل.
بينما كانا يسيران في الرواق الطويل، كان بإمكانهما سماع أحاديث متقطعة من الغرفة التي أمامهما.
بما ان هذا المكان كان خاضعا لحراسة مشددة، فالذين يستطيعون الدخول يعرفون بعضهم البعض جيدا، لذلك لم يقلقوا كثيرا من أن يستمع الآخرون إليهم.
“ماذا؟ ألم تجدوها بعد؟”
“كيف، مع هذا العدد الكبير من الناس أرسلوا، لماذا لم تجدوها؟”
“لا أعتقد أن أي شيء سيحدث؟”
“حقا الآن؟ ثم أين ذهبت؟”
غو تشينغ شان كان يمكن أن يسمع الثرثرة المخنوقة.
امتلأ الهواء بشعور من الرهبة.
“إذن هذه الأطعمة هنا هي …”
لكن عندما ذهبوا من خلال الباب ووقفوا رسميا أمام تريست، كل الثرثرة ذهبت بعيدا.
الجميع كان يلتزم عن كثب بأبسط الآداب.
“آه. أتذكر أنكِ دائما تكرهي الولائم، ما الذي منحني هذا الشرف اليوم؟”
ضوء الفجر تريست كانت امرأة ودية.
الفندق بأكمله كان مغمور بلحن أنيق ورشيق
كان شكلها طويل ونحيل، لها عيون خضراء زمردية وشعر بني متدفق طويل.
“آه. أتذكر أنكِ دائما تكرهي الولائم، ما الذي منحني هذا الشرف اليوم؟”
كانت تناقش حالياً شيئاً مع بعض السيدات الأرستقراطيات الشابات.
حتى بدون التحقق، غو تشينغ شان يعرف أن مهمته قد اكتملت.
قالت المرأة الخشبية “تريست، أنا هنا”
“كم هو نادر أن يكون هناك شيء تحتاجين أن تطلبيه من الآخرين”
“آه. أتذكر أنكِ دائما تكرهي الولائم، ما الذي منحني هذا الشرف اليوم؟”
518 – ضوء الفجر تريست
ابتسمت تريست، تحي المرأة الخشبية وكذلك غو تشينغ شان والديك الكبير.
“فتى نادي القبضة الحديدية، أنت حقا مراع لمشاعر الآخرين، حتى هداياك ثمينة جدا لدرجة أن مزاجي تحسن بشكل كبير”
“هناك خدمة صغيرة أريد أن أطلبها منكِ”
“تشرفنا بخدمتك، سيدتي” قال كلا من البيكيني والأجنحة.
“كم هو نادر أن يكون هناك شيء تحتاجين أن تطلبيه من الآخرين”
كان هذا الضباب الزماني من المناطق الصوفية، عنصر استثنائي لحفظ الطعام.
“إنه متعلق بكِ”
أومأت المرأة الخشبية برأسها ولوَّحت بيديها وخزنت اغراض جامع الازياء.
بعد بعض الحوارات، جلسا.
“ماذا حدث؟” المرأة الخشبية سألت.
المرأة الخشبية شرحت كل شيء.
بقولها ذلك، أخرجت تريست رمزًا دائريًا، تلقي به إلى غو تشينغ شان.
نظر تريست إلى غو تشينغ شان، متسائلة “هل هذا صحيح؟ هل تم سجنك؟ لهذا لم ترد على ندائي؟”
“أتريد البقاء هنا في غرفتي أو ما شابه؟ تعال معي إلى المأدبة أيضا” المرأة الخشبية لمحته.
“في الواقع، كان هذا حادثا. في الحقيقة، سأكون أكثر تشرفا بخدمتك” قال غو تشينغ شان بصدق.
كان هذا الضباب الزماني من المناطق الصوفية، عنصر استثنائي لحفظ الطعام.
“بما أنها طلبت هذا مني، سيكون من الوقاحة ألا أمنحك هذا الشرف”
“أتريد البقاء هنا في غرفتي أو ما شابه؟ تعال معي إلى المأدبة أيضا” المرأة الخشبية لمحته.
بقولها ذلك، أخرجت تريست رمزًا دائريًا، تلقي به إلى غو تشينغ شان.
جميع الضيوف كانوا يرتدون زيا رسميا، إما ينحنون أو ينحنون لتحية بعضهم بعضا، ويتكلمون بصوت منخفض ويمشون بدرجات خفيفة.
غو تشينغ شان إستلم الرمز المميز.
“لقد تأخرت على نداء طيور العليق، لكن يجب أن أذهب”
كانت ميدالية فضية مع تريست تُصوّر في الوسط، مبتسمة في غو تشينغ شان.
ثم وقف شابكا بيده الى تريست “شكراً جزيلاً”.
“حصولك على هذه الميدالية يعني أنك قد استجابت لندائي” قالت تريست له بلطف “علاوة على ذلك، فداخل الميدالية توجد بالفعل جائزة تعادل تقريبا المركز الأول”
المرأة الخشبية و تريست غادرا جنباً إلى جنب.
حمل غو تشينغ شان الميدالية بكلتا يديه، قائلا “شكرا لكرمك، ولكن بصدق، أفضل أن أمنح الدخول إلى عالمك”
غو تشينغ شان فكر فقط في وقت تنفس.
“لماذا هذا؟” سألت تريست.
“لأن صديقة لي دخلت وأنا قلق على سلامتها”
“لا داعي للقلق بشأن هذا الأمر” ابتسمت تريست مرة اخرى “لقد وضعت بالفعل قانونًا لا يسمح بالموت، أي شخص تلقى ولو حتى جرحًا صغيرًا على الفور يتم جلبه بعيدا”
كانت تنظر مباشرة إلى غو تشينغ شان، كانت عيناها الخضراء الزمردية واضحة، مما يعطي انطباعاً بأنها تحدق عميقاً في الهاوية وهي تنظر إليه.
بسماع تريست، غو تشينغ شان لم يستطع إلا أن يومئ.
كما سمعت المرأة الخشبية ذلك، كانت سعيدة “بما أنكِ لم ترتدي بعد، سيكون لكِ شرف إضافتك إلى خزانة ملابسي، وليست مجموعتي”
علقت المرأة الخشبية أيضا “يا فتى، مع قانون حماية صارم كهذا، يمكنك أن تطمئن”
رتب غو تشينغ شان كلماته باختصار، راغبا في قول شيء آخر.
تابعت تريست “عالم مجموعتي دخل بالفعل حالة مغلقة، لذلك حتى أنا يجب أن أنفق قدرا كبيرا من الجهد لفتحه مرة أخرى. أعتقد أنه سيكون من الأفضل أن تنتظر هنا وأعتقد أن كل شيء سينتهي بشكل مثالي خلال نصف يوم، وصديقتك سترحل أيضًا”
“في ذلك الوقت، أخبرني باسمها وسأنقلها إليك مباشرة”
بعد أن قالت تريست الكثير، غو تشينغ شان لم يعد لديه شيء ليقوله.
أعطته الميدالية، المكافآت التي تعادل تقريباً جائزة المركز الأول، تضمن أن سو شيويه إير ستكون آمنة وعرضت عليه المساعدة في نقلها مباشرة إلى هنا.
حتى الشخص الوقح لن يكون قادراً على طلب أكثر من هذا.
هذا يضمن أن كل طعام سيتم الاحتفاظ به دائما في أفضل حالاته طوال الوليمة الطويلة بأكملها.
علاوة على ذلك، إذا لم يكن مسموحًا حتى بجرح سطحي في عالم مجموعة تريست، فإن سو شيويه إير ستعود بالتأكيد بأمان.
رد غو تشينغ شان.
بعد ذلك، بضع كلمات كانت تمر عبر واجهة إله الحرب.
“مقنع جدا” أرسل غو تشينغ شان صوته للرد.
حتى بدون التحقق، غو تشينغ شان يعرف أن مهمته قد اكتملت.
بقولها ذلك، أخرجت تريست رمزًا دائريًا، تلقي به إلى غو تشينغ شان.
يعتبر النظام أن الميدالية هي متطلبات إكمال المهمة.
“دعنا نذهب” قالت، “تعال معي للمأدبة، سأطلب منها أن تدخلك”
في كلمات النظام، كان قد استجاب بالفعل نداء طيور العليق وكان على وشك تلقي وظيفة إله الحرب الجديدة.
يبدو أن كل شيء يسير على ما يرام.
غو تشينغ شان فكر فقط في وقت تنفس.
“نعم”
يبدو أن كل شيء يسير على ما يرام.
“نعم”
ثم وقف شابكا بيده الى تريست “شكراً جزيلاً”.
“للضيوف”
“لا داعي لذلك. بما أن هذه السيدة نفسها قد ظهرت من أجلك، لم أستطع تحمل أن أكون أقل جدية” ابتسمت تريست وأخبرته.
الديك الكبير تبعهم وراءهم، لكنه عاد ليغمز لغو تشينغ شان، مؤشرا بتهنئته على مسألة غو تشينغ شان التي تم التعامل معها بشكل جيد. غو تشينغ شان لم يستطع سوى الابتسام، رافعا إبهامه إلى الديك الكبير. “شكراً لك، سيد دجاجة. لقد ساعدتني كثيراً هذه المرة. سأدعوك لتناول وجبة في المرة القادمة عندما تسنح لنا الفرصة” أرسل صوته. بعد سماع ذلك، رفع الديك الكبير نظره بارتياح. “لا تنسى ذلك، أراك فيما بعد” هو أيضا أرسل صوته. الديك الكبير ذهب مع السيدتين وغادر الغرفة. في هذه المرحلة، كان الأشخاص الوحيدون الذين بقوا في الغرفة هم غو تشينغ شان والسيدات الأرستقراطيات الشابات.
ثم أمسكت بيد المرأة الخشبية وقالت “تعالي معي قليلا، هناك شيء أحتاج إلى مساعدتك فيه”
“إذن هذه الأطعمة هنا هي …”
“ماذا حدث؟” المرأة الخشبية سألت.
“أمر مسبب للصداع جدا”
“أمر مسبب للصداع جدا”
“لا داعي لذلك. بما أن هذه السيدة نفسها قد ظهرت من أجلك، لم أستطع تحمل أن أكون أقل جدية” ابتسمت تريست وأخبرته.
ثم وقفت المرأة الخشبية متتبعة تريست إلى الخارج.
“إذن نحن متعادلون، شكرا جزيلا لكم” تكلم غو تشينغ شان.
ثم تذكرت شيئا وتحولت إلى الديك الكبير “أنت أيضا، إذا حدث شيء، قد تكون قادرا على المساعدة”
أعطى غو تشينغ شان إبهامه للأعلى.
“جيد جدا”
window.pubfuturetag = window.pubfuturetag || [];window.pubfuturetag.push({unit: "663b2a7000a9d3471ea9a021", id: "pf-8890-1"}) غو تشينغ شان كان منتشيا، شابكا قبضتيه “أنا ممتن جدا”
الديك الكبير تبعهم.
علقت المرأة الخشبية أيضا “يا فتى، مع قانون حماية صارم كهذا، يمكنك أن تطمئن” رتب غو تشينغ شان كلماته باختصار، راغبا في قول شيء آخر. تابعت تريست “عالم مجموعتي دخل بالفعل حالة مغلقة، لذلك حتى أنا يجب أن أنفق قدرا كبيرا من الجهد لفتحه مرة أخرى. أعتقد أنه سيكون من الأفضل أن تنتظر هنا وأعتقد أن كل شيء سينتهي بشكل مثالي خلال نصف يوم، وصديقتك سترحل أيضًا” “في ذلك الوقت، أخبرني باسمها وسأنقلها إليك مباشرة” بعد أن قالت تريست الكثير، غو تشينغ شان لم يعد لديه شيء ليقوله. أعطته الميدالية، المكافآت التي تعادل تقريباً جائزة المركز الأول، تضمن أن سو شيويه إير ستكون آمنة وعرضت عليه المساعدة في نقلها مباشرة إلى هنا. حتى الشخص الوقح لن يكون قادراً على طلب أكثر من هذا.
المرأة الخشبية نظرت إلى غو تشينغ شان “إبقى هنا، بمجرد أن ينتهي كل شيء، سنعود معا”
اثنين من الحرس الملكي لطيور العليق وقفت عند الباب بتعابير باردة.
“نعم”
المرأة الخشبية نظرت إلى غو تشينغ شان “إبقى هنا، بمجرد أن ينتهي كل شيء، سنعود معا”
رد غو تشينغ شان.
بواسطة :
المرأة الخشبية و تريست غادرا جنباً إلى جنب.
الديك الكبير أصبح هادئاً.
الديك الكبير تبعهم وراءهم، لكنه عاد ليغمز لغو تشينغ شان، مؤشرا بتهنئته على مسألة غو تشينغ شان التي تم التعامل معها بشكل جيد.
غو تشينغ شان لم يستطع سوى الابتسام، رافعا إبهامه إلى الديك الكبير.
“شكراً لك، سيد دجاجة. لقد ساعدتني كثيراً هذه المرة. سأدعوك لتناول وجبة في المرة القادمة عندما تسنح لنا الفرصة” أرسل صوته.
بعد سماع ذلك، رفع الديك الكبير نظره بارتياح.
“لا تنسى ذلك، أراك فيما بعد” هو أيضا أرسل صوته.
الديك الكبير ذهب مع السيدتين وغادر الغرفة.
في هذه المرحلة، كان الأشخاص الوحيدون الذين بقوا في الغرفة هم غو تشينغ شان والسيدات الأرستقراطيات الشابات.
فندق أبول.
بواسطة :
“تشرفنا بخدمتك، سيدتي” قال كلا من البيكيني والأجنحة.
“مقنع جدا” أرسل غو تشينغ شان صوته للرد.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
