مثل ظلك
أنا حقا يجب أن أفكر في طريقة للبقاء في الخلف؟ في مكان مثل هذا؟
سو شيويه اير أجبرت نفسها على الهدوء.
سو شيويه إير عادت إلى غرفتها.
بعد ذلك، جاء صوت ذكر من داخل النادي.
خلعت معطفها، لفته بشكل عشوائي على ظهر المقعد.
إذ كانت جالسة على مكتبها الفسيح، نظرت بتمعن الى الرخام.
إذ كانت جالسة على مكتبها الفسيح، نظرت بتمعن الى الرخام.
“وجدته”
كانت هذه هي المرة الأولى التي ترى فيها الشيء الحقيقي.
كانت هذه هي المرة الأولى التي ترى فيها الشيء الحقيقي.
لتأكيد تخمينها، لوحت سو شيويه إير بيدها.
سو شيويه إير عادت إلى غرفتها.
طار كتاب من رفوف الكتب التي يبلغ عددها بضع مئات في الغرفة الكبيرة، هبط على الطاولة أمام سو شيويه إير.
كان هذا صوت العميد.
بالمقارنة مع الغرفة الضيقة عندما كانت مرشحة تلميذ، كانت هذه المساحة أوسع بكثير.
سيد عباءة الدم كان مسروراً جداً بمدى رغبتها في التعلم لذا ساعد سو شيويه بتحويل غرفتها إلى مكتبة صغيرة.
لكن الأهم من ذلك، مجموعة كتب سيد عباءة الدم الشخصية لم تكن ناقصة على الإطلاق مقارنة بمجموعة كتب المعهد.
بينما كان مشغولاً بالتفكير، جاء صوت الهتاف من داخل النادي.
حتى أنه كان هناك بعض الوثائق الثمينة هنا التي لم يكن لدى المكتبة.
بالنسبة لأذنها، لم يحمل هذا سوى أثقل مستوى من الحقد.
لذلك طلبت سو شيويه إير مباشرة بضعة آلاف من الكتب من معلمها ووضعت كل هذه الكتب بدقة في غرفتها الخاصة.
[أعلنت جمعية حارس البرج رسمياً: طيور العليق بدأت نداءها!”
سيد عباءة الدم كان مسروراً جداً بمدى رغبتها في التعلم لذا ساعد سو شيويه بتحويل غرفتها إلى مكتبة صغيرة.
إذ كانت جالسة على مكتبها الفسيح، نظرت بتمعن الى الرخام.
أخذت سو شيويه إير الكتاب أمامها وبدأت بقلبه من صفحة إلى صفحة.
كان هذا إعلانا لافتا للنظر.
“وجدته”
window.pubfuturetag = window.pubfuturetag || [];window.pubfuturetag.push({unit: "663b2a7000a9d3471ea9a021", id: "pf-8890-1"}) بالتفكير بالأمر لفترة وجيزة، رمت سو شيويه الرخام على الأرض.
سو شيويه إير قرأت ببطء وصف مادة رائعة معينة.
عضت شفتها، شدّ قلب سو شيويه إير.
[خرزة صدع]
[عندما تختفي تحت الأرض، ستتحول إلى تراب]
[الاستخدام: عندما تدفن تحت الأرض، في غضون فترة زمنية معينة، فإنها ستسجل محادثة كل شخص يقف فوق نصف قطر معين]
[وقت الاستخدام: 1]
[هذا عنصر خفي مطلق، قادر على تجنب أي اكتشاف، والتدخل في العديد من القوانين بما في ذلك القدر]
[لا يجوز إلا لشخص واحد أن يستعمله، بشرط أن يُبقي ما يتعلمه منه سراً مطلقاً]
[إذا تم تبادل المعلومات من الخرزة إلى أي شخص آخر، يجب على المستخدم التكفير عن موته لتهدئة غضب القوانين]
سو شيويه إير نظرت إلى الرخام مرة أخرى.
بدت طبيعية تماما، مثل الكرات الرخامية التي يلعب بها الأطفال.
لكن هذا في الحقيقة شيء نادر قيّم.
ومع ذلك، بسبب قيوده ومدى ندرته، فإن معظم الناس لم يروه قط خلال حياتهم، ناهيك عن استخدامه.
لا بد أن تلك الفتاة كانت محظوظة جداً للعثور على هذا.
بعد إلقاء نظرة، توقف غو تشينغ شان.
سو شيويه إير فكرت قليلاً.
لا بد أن الفتاة عرفت أنه خلال انتقامي، لم أقم فقط بتناول خمسة مرشحين آخرين من قبل العناكب، بل تم قبولي من قبل السيد عباءة الدم كتلميذته، بل تسببت في نفي المعلم عيسى.
مما يعني أن الفتاة كانت خائفة جداً.
لابد أنها أدركت أنني فعلت شيئاً، لذا أرادت أن تحقق في نواياي بهذا كإجراء أمني.
كان من المفترض أن تعطى لي هذا كورقة مساومة.
التفكير في ذلك، سو شيويه إير لم تستطع إلا أن تشعر بالحزن قليلاً.
منذ متى أصبحت شخصاً يخشاه الآخرون؟
يبدو أن الناس الذين يتحدثون غادروا المنطقة.
نظرت إلى خرزة الصدع في يدها.
“مباراة اليوم انتهت، أرحب بكم جميعا للعودة في المرة القادمة!” “العدالة! القبضة الحديدية! نحن نرحب دائما بحضوركم!”
أيجب أن ألقي نظرة على ما بداخلها؟
لاحظ غو تشينغ شان ذلك لفترة وجيزة.
بالتفكير بالأمر لفترة وجيزة، رمت سو شيويه الرخام على الأرض.
شجعت نفسها بصمت.
عندما سقطت، تحطم الرخام الزجاجي على الفور.
جاء صوت أجش قديم.
سو شيويه إير قرأت ببطء وصف مادة رائعة معينة.
“عباءة الدم لا يجب أن يكون له وريث”
الرجل العجوز أخفض عنقه بشكل غير طبيعي وقال.
حالما سمعت سو شيويه إير هذه الكلمات فتحت عينيها على مصراعيها.
أخذت سو شيويه إير الكتاب أمامها وبدأت بقلبه من صفحة إلى صفحة.
كان هذا صوت العميد.
سو شيويه إير قرأت ببطء وصف مادة رائعة معينة.
بالنسبة لأذنها، لم يحمل هذا سوى أثقل مستوى من الحقد.
“عباءة الدم لا يجب أن يكون له وريث”
تلك الفتاة بنفسها لم تكن تعرف بالضبط ما إكتشفته للتو!
أجابت الفتاة دون النظر للأعلى.
ربما ظنت أن كبار المسؤولين في المعهد يناقشون لفترة وجيزة نمو سو شيويه إير.
إذا لم يستطع، النظام سيعطيه لقب جديد: الذي أفسد القدر! بما أن النظام قال أنني بالتأكيد لن أحب أن أحصل على هذا العنوان، فمن الأفضل أن أعتبر كلماته حقيقة وأن أفعل ذلك بأفضل ما لدي من قدرات.
بعد كل شيء، نضج سو شيويه إير وإمكاناتها كانت واضحة للجميع.
سو شيويه اير أجبرت نفسها على الهدوء.
جاء صوت سخط آخر.
لاحظ غو تشينغ شان ذلك لفترة وجيزة.
“تلك الفتاة هي حاملة الصولجان، بالإضافة إلى أن لديها العباءة البيضاء، التي ترمز إلى قوانين العالم، سيكون نموها”
أخذت سو شيويه إير الكتاب أمامها وبدأت بقلبه من صفحة إلى صفحة.
“إذا ظهر السيد الثاني لبحر الدم، لن يتبقى لنا شيء في جزيرة الضباب” صوت ثالث.
بذل قصارى جهده للابتسام، قال لغو تشينغ شان “لقد وصلنا إلى نادي القبضة الحديدية للعدالة، نتطلع لرؤيتك تستخدم خدمات جمعية حارس البرج مرة أخرى” شبك غو تشينغ شان بقبضته “شكرا لرعايتك في الطريق، الوداع” قفز برفق وطار من السفينة. ابتسم الرجل العجوز ولوح له. بعد ثانية، استدار الرجل العجوز وصرخ بصوت عال على الشاب الذي يقود السفينة. “شغل السفينة الآن!” صُدم الشاب وعاد بسرعة الى العمل. سفينة جمعية حارس البرج إهتزّت مثل الريح، إختفت بدون أثر. “لماذا أشعر وكأنهم يهربون …” عندما رأى غو تشينغ شان السفينة تختفي في فراغ الفضاء، تمتم. حسنا، ليس هناك عودة بالفعل. غو تشينغ شان استدار عاجزا وهو يتجه نحو بوابة النادي. في هذا الوقت، كان العد التنازلي قد بدأ على واجهة إله الحرب.
“أوافقك الرأي، لهذا يجب أن نقتلها قبل أن تنضج، لا نسمح لإله عباءة الدم أن يكسب حليفاً قوياً” صوت رابع.
“إذا ظهر السيد الثاني لبحر الدم، لن يتبقى لنا شيء في جزيرة الضباب” صوت ثالث.
“ماذا يجب أن نفعل؟” صوت خامس.
خلف الفتاة، كان ذيل طويل منتصبا.
“دعونا ننظر في هذا قليلا …” قال العميد.
لذلك طلبت سو شيويه إير مباشرة بضعة آلاف من الكتب من معلمها ووضعت كل هذه الكتب بدقة في غرفتها الخاصة.
يبدو أن الناس الذين يتحدثون غادروا المنطقة.
لقد كنت مخطئة. القوة والسلطة لا تتجنب أي شخص، لأنها تريد أن تبقي حرية الجميع في قبضتها. إنها تكمن في الانتظار في أعماق كل شخص. تماما مثل ظلك، من المستحيل الهروب منه.
سو شيويه اير فكرت بصمت بما سمعته مراراً وتكراراً.
شجعت نفسها بصمت.
كان هذا هو الصراع الداخلي على القوة في جزيرة الضباب.
الرجل العجوز أخفض عنقه بشكل غير طبيعي وقال.
ظننت أنني سأبتعد عن هذه الأمور بترك السادة التسعة.
لكن الآن، يبدو أنه ما دامت هناك قوة يمكن الفوز بها، فسوف يظل هناك دوماً أناس يهدفون إلى تحقيق هذه الغاية.
حتى لو كان وجودا قويا يقف فوق كل شيء.
سيد عباءة الدم كان مسروراً جداً بمدى رغبتها في التعلم لذا ساعد سو شيويه بتحويل غرفتها إلى مكتبة صغيرة.
سو شيويه اير كان لديها إدراك.
بعد ذلك، جاء صوت ذكر من داخل النادي.
لقد كنت مخطئة.
القوة والسلطة لا تتجنب أي شخص، لأنها تريد أن تبقي حرية الجميع في قبضتها.
إنها تكمن في الانتظار في أعماق كل شخص.
تماما مثل ظلك، من المستحيل الهروب منه.
نظر غو تشينغ شان إلى الفتاة على حين غرة.
عضت شفتها، شدّ قلب سو شيويه إير.
حالما سمعت سو شيويه إير هذه الكلمات فتحت عينيها على مصراعيها.
طبقا للقوانين التي تحكم خرزة الصدع، يجب أن أحتفظ بهذه المعلومات لنفسي بدون أن أكون قادرة على إخبار سيد عباءة الدم عنها.
ولا حتى من خلال الإيماءات أو التلميحات!
حتى لو كنت دائما أزيد قوة، قوتي لا تزال لا شيء أمام المعلم.
منذ أن جئت إلى هنا، القوة التي أظهرها معهد جزيرة الضباب ظلت تُقلب فهمي لكلمة “مقاتل”
سيد عباءة الدم هو شخص واحد فقط.
بغض النظر عن مدى قوته، ضد العديد من المقاتلين الآخرين، ليس هناك طريقة له لضمان حمايتي الخاصة دائما.
عندما يرحل سيد عباءة الدم، سيجدون بالتأكيد طريقة لقتلي سرًا.
ماذا يجب أن أفعل؟
إذ كانت جالسة على مكتبها الفسيح، نظرت بتمعن الى الرخام.
سو شيويه اير أجبرت نفسها على الهدوء.
“وجدته”
اهدأي!
اهدأي!
سو شيويه إير، يمكنكِ بالتأكيد التفكير في شيء.
تم لفت انتباهه إلى الفتاة التي يبدو أنها تكتب مخطوطة.
شجعت نفسها بصمت.
كانت هذه هي المرة الأولى التي ترى فيها الشيء الحقيقي.
بعد قليل، تذكرت شيئاً.
“إذا ظهر السيد الثاني لبحر الدم، لن يتبقى لنا شيء في جزيرة الضباب” صوت ثالث.
هذا صحيح …
نداء طيور العليق!
المعلمون غير قادرين على إتباع النداء إلى حيث تتواجد طيور العليق.
نداء طيور العليق لا يمكن الإجابة عليها إلا من قبل كائنات شابة مثلها.
كانت هذه طريقة لنصبح أقوى، والطريقة الوحيدة لتجنبهم.
سو شيويه إير لم تستطع المساعدة في شدّ قبضتها.
الخطر لا يزال موجوداً، لكن على الأقل هناك أمل صغير في النجاة.
نهضت فجأة.
لا يوجد وقت للإنتظار، يجب أن أستعد وأغادر على الفور.
ابتعدي عن هذا المكان.
جانب آخر.
ظلام الفضاء اللانهائي.
سفينة كانت تمر عبر عوالم لا تحصى تتبع تدفق الدوامة الفضائية.
في ما مجموعه 5 أيام، مرت من خلال 280 مليون طبقة عالم للوصول إلى هذه الوجهة.
توقفت السفينة ببطء.
من لحظات غير معروفة، كان الضوء قد ظهر بالفعل على جانب واحد من السفينة.
غو تشينغ شان والرجل العجوز كلاهما نظروا.
الضوء كان يأتي من مبنى قديم يشبه المصنع.
لم يكن هناك شيء سوى فراغ لا ينتهي، لكن المبنى الشبيه بالمصنع كان يطفو في الظلام.
بدا المبنى وكأنه مر بسنوات لا تحصى، حيث التصقت العديد من الأوراق والإعلانات والكتابات الجدارية بجداره المترب.
ربما لكي لا يكون مخفيا بعيدا عن الكتابة على الجدران، كل إعلان ورقي كان عليه تعويذة.
في ظلام الفضاء، كانت الإعلانات تتوهج كأضواء النيون، بينما كانت غامضة بعض الشيء، لم يكن من السهل قراءتها.
كان غلاف المجلة محاطا بعلامة حمراء زاهية.
عند هذه النقطة، كان غو تشينغ شان قد تعلم الكثير من اللغات بالفعل، فحاول قراءة إحداها.
[الرئيس باري، نحن حقاً لا نجاريك، لكن رجاءً على الأقل إدفع مال القمار المديون به، كازينو الحوت الفضي، حافظ النظام تشاو] [باري، عندما تأتي إلى متجري لا تفقد وعيك بالمعدة أو تدحرج على الأرض متظاهراً بأنك مصاب بتسمم غذائي، أقسم أنك لن تحصل على وجبة مجانية، مطبخ حساء الذواقة – الشيف تشنغ] [إذا كنت تريد الملاكمة، ثم يمكننا القيام الملاكمة، ولكن يرجى وقف استخدام الحركات القذرة، حسنا؟ – مجهول] [أرجع لنا! – أطفال روضة الأطفال الشرقية]
[باري هو فاسق غبي، ميناء الملاك – إيرين]
كان هذا إعلانا لافتا للنظر.
كان هذا إعلانا لافتا للنظر.
“لقد سقط” “اضربه!”
رفع غو تشينغ شان حاجبيه على حين غرة قبل مواصلة النظر لأسفل.
حتى أنه كان هناك بعض الوثائق الثمينة هنا التي لم يكن لدى المكتبة.
[الرئيس باري، نحن حقاً لا نجاريك، لكن رجاءً على الأقل إدفع مال القمار المديون به، كازينو الحوت الفضي، حافظ النظام تشاو]
[باري، عندما تأتي إلى متجري لا تفقد وعيك بالمعدة أو تدحرج على الأرض متظاهراً بأنك مصاب بتسمم غذائي، أقسم أنك لن تحصل على وجبة مجانية، مطبخ حساء الذواقة – الشيف تشنغ]
[إذا كنت تريد الملاكمة، ثم يمكننا القيام الملاكمة، ولكن يرجى وقف استخدام الحركات القذرة، حسنا؟ – مجهول]
[أرجع لنا! – أطفال روضة الأطفال الشرقية]
لكن الأهم من ذلك، مجموعة كتب سيد عباءة الدم الشخصية لم تكن ناقصة على الإطلاق مقارنة بمجموعة كتب المعهد.
يبدو أن هذا هو نادي القبضة الحديدية للعدالة.
“دعونا ننظر في هذا قليلا …” قال العميد.
غو تشينغ شان شعر بعينيه ترتعش.
“أوافقك الرأي، لهذا يجب أن نقتلها قبل أن تنضج، لا نسمح لإله عباءة الدم أن يكسب حليفاً قوياً” صوت رابع.
أنا حقا يجب أن أفكر في طريقة للبقاء في الخلف؟ في مكان مثل هذا؟
طبقا للقوانين التي تحكم خرزة الصدع، يجب أن أحتفظ بهذه المعلومات لنفسي بدون أن أكون قادرة على إخبار سيد عباءة الدم عنها. ولا حتى من خلال الإيماءات أو التلميحات! حتى لو كنت دائما أزيد قوة، قوتي لا تزال لا شيء أمام المعلم. منذ أن جئت إلى هنا، القوة التي أظهرها معهد جزيرة الضباب ظلت تُقلب فهمي لكلمة “مقاتل” سيد عباءة الدم هو شخص واحد فقط. بغض النظر عن مدى قوته، ضد العديد من المقاتلين الآخرين، ليس هناك طريقة له لضمان حمايتي الخاصة دائما. عندما يرحل سيد عباءة الدم، سيجدون بالتأكيد طريقة لقتلي سرًا. ماذا يجب أن أفعل؟
بينما كان مشغولاً بالتفكير، جاء صوت الهتاف من داخل النادي.
لاحظ غو تشينغ شان ذلك لفترة وجيزة.
“لقد سقط”
“اضربه!”
سو شيويه إير عادت إلى غرفتها.
تغلب صوت ذكر متحمس على البقية بينما كان يصرخ “بصفتي حكمك، لا بد لي من تذكيرك. هذه أفضل فرصة لضربه! اضربه! اضربه جيداً! انظر، ساقاه مفتوحتان، اركله في الفخذ!”
بالنسبة لأذنها، لم يحمل هذا سوى أثقل مستوى من الحقد.
صدَت صرخة ألم تقشعر لها الأبدان.
كانت هذه هي المرة الأولى التي ترى فيها الشيء الحقيقي.
متبوعة بلهث لا يحصى.
[59:59] [58:59] [59:57] لقد كان يحسب الوقت المتبقي له غو تشينغ شان كان لديه ساعة واحدة فقط في هذا العالم. في غضون هذه الساعة، يجب أن أجد طريقة للبقاء هنا، إكمال مهمة القدر ومعرفة السر الذي وعدت به واجه إله الحرب.
“…” غو تشينغ شان.
سو شيويه إير فكرت قليلاً. لا بد أن الفتاة عرفت أنه خلال انتقامي، لم أقم فقط بتناول خمسة مرشحين آخرين من قبل العناكب، بل تم قبولي من قبل السيد عباءة الدم كتلميذته، بل تسببت في نفي المعلم عيسى. مما يعني أن الفتاة كانت خائفة جداً. لابد أنها أدركت أنني فعلت شيئاً، لذا أرادت أن تحقق في نواياي بهذا كإجراء أمني. كان من المفترض أن تعطى لي هذا كورقة مساومة. التفكير في ذلك، سو شيويه إير لم تستطع إلا أن تشعر بالحزن قليلاً. منذ متى أصبحت شخصاً يخشاه الآخرون؟
“…” الرجل العجوز.
سو شيويه اير كان لديها إدراك.
“آه، نعم، هذا صوت باري المزعج حسنا”
“إذا ظهر السيد الثاني لبحر الدم، لن يتبقى لنا شيء في جزيرة الضباب” صوت ثالث.
الرجل العجوز أخفض عنقه بشكل غير طبيعي وقال.
أنا حقا يجب أن أفكر في طريقة للبقاء في الخلف؟ في مكان مثل هذا؟
بذل قصارى جهده للابتسام، قال لغو تشينغ شان “لقد وصلنا إلى نادي القبضة الحديدية للعدالة، نتطلع لرؤيتك تستخدم خدمات جمعية حارس البرج مرة أخرى”
شبك غو تشينغ شان بقبضته “شكرا لرعايتك في الطريق، الوداع”
قفز برفق وطار من السفينة.
ابتسم الرجل العجوز ولوح له.
بعد ثانية، استدار الرجل العجوز وصرخ بصوت عال على الشاب الذي يقود السفينة.
“شغل السفينة الآن!”
صُدم الشاب وعاد بسرعة الى العمل.
سفينة جمعية حارس البرج إهتزّت مثل الريح، إختفت بدون أثر.
“لماذا أشعر وكأنهم يهربون …”
عندما رأى غو تشينغ شان السفينة تختفي في فراغ الفضاء، تمتم.
حسنا، ليس هناك عودة بالفعل.
غو تشينغ شان استدار عاجزا وهو يتجه نحو بوابة النادي.
في هذا الوقت، كان العد التنازلي قد بدأ على واجهة إله الحرب.
تم لفت انتباهه إلى الفتاة التي يبدو أنها تكتب مخطوطة.
[59:59]
[58:59]
[59:57]
لقد كان يحسب الوقت المتبقي له
غو تشينغ شان كان لديه ساعة واحدة فقط في هذا العالم.
في غضون هذه الساعة، يجب أن أجد طريقة للبقاء هنا، إكمال مهمة القدر ومعرفة السر الذي وعدت به واجه إله الحرب.
كانت هذه هي المرة الأولى التي ترى فيها الشيء الحقيقي.
إذا لم يستطع، النظام سيعطيه لقب جديد: الذي أفسد القدر!
بما أن النظام قال أنني بالتأكيد لن أحب أن أحصل على هذا العنوان، فمن الأفضل أن أعتبر كلماته حقيقة وأن أفعل ذلك بأفضل ما لدي من قدرات.
اهدأي! اهدأي! سو شيويه إير، يمكنكِ بالتأكيد التفكير في شيء.
غو تشينغ شان سار بسرعة.
“…” الرجل العجوز.
بعد دقائق قليلة، وقف على باب النادي.
تساءل غو تشينغ شان.
لاحظ غو تشينغ شان ذلك لفترة وجيزة.
أخذت سو شيويه إير الكتاب أمامها وبدأت بقلبه من صفحة إلى صفحة.
لا يبدو أن العالم فائق الأبعاد هذا كبير للغاية، فهو يتألف فقط من النادي ورقع صغيرة من الأرض حول النادي.
لقد لاحظت حقاً ما حدث في النادي. إذن الآذان على رأسها لم تكن مجرد إكسسوارات، إنها آذان حقيقية! الذيل … الأذنان … هل هي فتاة قطط حقيقية؟
فتاة ترتدي ربطة أذن قطة كانت تحرس الباب.
حتى أنه كان هناك بعض الوثائق الثمينة هنا التي لم يكن لدى المكتبة.
كانت تجلس القرفصاء على كرسي وتركز على كتابة شيء ما.
كانت هذه هي المرة الأولى التي ترى فيها الشيء الحقيقي.
“إذا كنت تريد القتال، عد غدا، نحن على وشك أن نغلق لليوم”
بالمقارنة مع الغرفة الضيقة عندما كانت مرشحة تلميذ، كانت هذه المساحة أوسع بكثير.
قبل أن يفتح غو تشينغ شان فمه، كانت الفتاة قد أخبرته بالفعل.
“إذا كنت تريد القتال، عد غدا، نحن على وشك أن نغلق لليوم”
“كم ثمن الدخول؟” غو تشينغ شان توقف وسأل.
أخذت سو شيويه إير الكتاب أمامها وبدأت بقلبه من صفحة إلى صفحة.
“الأخ الأكبر قال بدون ثمن”
“أوافقك الرأي، لهذا يجب أن نقتلها قبل أن تنضج، لا نسمح لإله عباءة الدم أن يكسب حليفاً قوياً” صوت رابع.
أجابت الفتاة دون النظر للأعلى.
“تلك الفتاة هي حاملة الصولجان، بالإضافة إلى أن لديها العباءة البيضاء، التي ترمز إلى قوانين العالم، سيكون نموها”
كانت لا تزال مشغولة بالكتابة دون توقف.
غو تشينغ شان شعر بعينيه ترتعش.
على الطاولة، وبصرف النظر عن عدد قليل من أقلام الرصاص الأخرى، والمطاط ودفتر ملاحظات، كانت هناك أيضا مجلة رقيقة.
سو شيويه اير أجبرت نفسها على الهدوء.
كان غلاف المجلة محاطا بعلامة حمراء زاهية.
“وجدته”
ألقى غو تشينغ شان نظرة على ما كتب.
تلك الفتاة بنفسها لم تكن تعرف بالضبط ما إكتشفته للتو!
[أعلنت جمعية حارس البرج رسمياً: طيور العليق بدأت نداءها!”
طار كتاب من رفوف الكتب التي يبلغ عددها بضع مئات في الغرفة الكبيرة، هبط على الطاولة أمام سو شيويه إير.
هذه كانت لغة إبتدعتها وإستخدمتها جمعية حارس البرج للـ 8 مليار سنة الماضية.
ربما ظنت أن كبار المسؤولين في المعهد يناقشون لفترة وجيزة نمو سو شيويه إير.
طيور العليق؟
ماهذا؟
“إذا ظهر السيد الثاني لبحر الدم، لن يتبقى لنا شيء في جزيرة الضباب” صوت ثالث.
بعد إلقاء نظرة، توقف غو تشينغ شان.
كان هذا صوت العميد.
تم لفت انتباهه إلى الفتاة التي يبدو أنها تكتب مخطوطة.
هل هذا ذيل حقيقي؟
خلف الفتاة، كان ذيل طويل منتصبا.
بالنسبة لأذنها، لم يحمل هذا سوى أثقل مستوى من الحقد.
كان الذيل يلوح من حين لآخر قليلاً، متبعاً أفكارها.
قبل أن يفتح غو تشينغ شان فمه، كانت الفتاة قد أخبرته بالفعل.
هل هذا ذيل حقيقي؟
[باري هو فاسق غبي، ميناء الملاك – إيرين]
تساءل غو تشينغ شان.
كانت لا تزال مشغولة بالكتابة دون توقف.
ثم لاحظ أن ربطة أذن القط التي كانت ترتديها الفتاة كانت ترتعش أيضا عدة مرات.
كان هذا إعلانا لافتا للنظر.
“لقد انتهى الأمر” كما أعلنت الفتاة.
ربما ظنت أن كبار المسؤولين في المعهد يناقشون لفترة وجيزة نمو سو شيويه إير.
بعد ذلك، جاء صوت ذكر من داخل النادي.
“…” غو تشينغ شان.
“مباراة اليوم انتهت، أرحب بكم جميعا للعودة في المرة القادمة!”
“العدالة! القبضة الحديدية! نحن نرحب دائما بحضوركم!”
فتاة ترتدي ربطة أذن قطة كانت تحرس الباب.
نظر غو تشينغ شان إلى الفتاة على حين غرة.
نظرت إلى خرزة الصدع في يدها.
لقد لاحظت حقاً ما حدث في النادي.
إذن الآذان على رأسها لم تكن مجرد إكسسوارات، إنها آذان حقيقية!
الذيل … الأذنان …
هل هي فتاة قطط حقيقية؟
تغلب صوت ذكر متحمس على البقية بينما كان يصرخ “بصفتي حكمك، لا بد لي من تذكيرك. هذه أفضل فرصة لضربه! اضربه! اضربه جيداً! انظر، ساقاه مفتوحتان، اركله في الفخذ!”
بواسطة :
كانت لا تزال مشغولة بالكتابة دون توقف.
كانت تجلس القرفصاء على كرسي وتركز على كتابة شيء ما.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
