مقبرة العالم
…
بدون روح واحدة.
سو شيويه إير ووحشها اختفوا من سماء الليل، تاركين هذا المكان الذي سبب لها الكثير من الحزن.
لكن آكل الموتى لم يلاحظ ذلك على الإطلاق.
قصر عائلة هوانغ.
ثم أغلق آكل الموتى عينيه على الرجل.
في الأصل كان مفعما بالحيوية ومليئا بالحياة، لكنه الآن صامت تماما.
كان هذا بصاقه. “أنت وحش!” الرجل البشري حاول أن يرفرف بالعباءة السوداء التي كان يرتديها. للأسف، لم يحدث شيء على الإطلاق. “هذا مستحيل!” هتف الرجل بيأس.
كانت هذه غابة مملوكة ملكية خاصة تقع في ملكية العاصمة، ممتلكات عائلة هوانغ.
window.pubfuturetag = window.pubfuturetag || [];window.pubfuturetag.push({unit: "663b2a7000a9d3471ea9a021", id: "pf-8890-1"}) راقب آكل الموتى القاعة بأكملها.
لكن المنطقة بأكملها أصبحت الآن مغطاة بالجثث المقطوعة، دماء متدفقة طازجة وأكوام من العظام.
في بعض الأحيان، كانت عيونه وفمه تطلق لهب قصير.
هبّت الرياح فجعلت رائحة الدم الكريهة تنبعث من مكان بعيد.
في الأصل كان مفعما بالحيوية ومليئا بالحياة، لكنه الآن صامت تماما.
من العدم، سُمع صوت أجنبي.
مليئة بالجثث.
『 رائحة الدم الطازج، يبدو أننا هنا…』
『العالم البشري』
حدّق في الرأس.
بعد سماع الصوت، بدأ جزء من التربة المِلكية في الارتخاء.
بصقت بعض الدماء، تساءلت غير مصدقة: “هذا عالم مبعثر، أكثر الأماكن النائية، لماذا …”
مخلوق شبيه بالبشر رمادي اللون زحف من الأسفل.
“مقبرة… العالم؟” الحامية تتمتم في ارتباك.
كان إنساناً، لكنه ليس بشرياً تماماً.
كانت الرياح شديدة الضغط على رأس حامية السادة التسع.
لأن جلده كان رماديا تماما، كانت اطرافه رقيقة كالعيدان ذات المخالب الحادة.
آكل الموتى أومأ برأسه برضا.
في بعض الأحيان، كانت عيونه وفمه تطلق لهب قصير.
سو شيويه إير ووحشها اختفوا من سماء الليل، تاركين هذا المكان الذي سبب لها الكثير من الحزن.
عالم الشبح، آكل الموتى.
بمجرد أن انتهت، تم تمزيق جسدها إلى قطع بواسطة الرياح. فجرت الرياح الشمالية الصارخة ما تبقى منها، وجرفتها بسرعة بعيدا عن الأنظار. بعد لحظات قليلة. سأل أحد الأصوات من قبل: “ماذا كان يعني آخر شيء قالته؟” “لا أعلم، لقد قتلتها بسرعة” “انها مجرد بعض التفاصيل الصغيرة، لا حاجة للإنتباه”
الشبح مد يده بمخالبه الطويلة ليلتقط رأس إنسان على الأرض.
لكن آكل الموتى لم يلاحظ ذلك على الإطلاق.
حدّق في الرأس.
هذا النوع من الشبح كان غير قادر على أكل أي شيء بدون روح.
لسوء الحظ، لم تكن هناك أرواح بالداخل.
“أنا سأصبح شبحا، أنا مستعدة لأصبح شبحا!” تكلمت المرأة على عجل.
هذا النوع من الشبح كان غير قادر على أكل أي شيء بدون روح.
لكن آكل الموتى لم يكن لديه الكثير ليفكر فيه، لذا قفز عليهما.
راقب آكل الموتى القاعة بأكملها.
في الأصل كان مفعما بالحيوية ومليئا بالحياة، لكنه الآن صامت تماما.
مليئة بالجثث.
أصبحت شبحا؟
بدون روح واحدة.
لأن جلده كان رماديا تماما، كانت اطرافه رقيقة كالعيدان ذات المخالب الحادة.
بعبارة أخرى، هذه الجثث ليست سوى زخرفة، جميلة للنظر ولكن لا يمكن أن تؤكل.
وضعت المسدس بين حواجبها.
التفكير في ذلك، كان آكل الموتى غاضبًا بعض الشيء.
رمى الرأس لأسفل ونظر حول القاعة مرة أخرى بعناية أكبر.
“هم؟”
اللهب في عيونه إرتفعَ أعلى قليلاً.
لاحظ مسارين داميين.
بدأ آكل الموتى بالتحرك على طول المسار الدموي.
كانت حركته رشيقة وسريعة، مرّ عبر القاعة بأكملها في ثوان، أوقف رجلا وامرأة في طريقهما على طول طريق المِلكية.
بينما كان الرجل والمرأة يركضان بحماس على الطريق، اوقفهما هذا المخلوق الغريب.
المرأة صرخت من الخوف.
『 طعام … حي… 』
في الأصل كان مفعما بالحيوية ومليئا بالحياة، لكنه الآن صامت تماما.
بقول ذلك، بقع من اللهب سقطت من فم آكل الموتى.
السيدة سو سقطت.
كان هذا بصاقه.
“أنت وحش!” الرجل البشري حاول أن يرفرف بالعباءة السوداء التي كان يرتديها.
للأسف، لم يحدث شيء على الإطلاق.
“هذا مستحيل!” هتف الرجل بيأس.
في القمة.
حامية السادة التسعة كانت من المفترض أن تحمي مالك عباءة ضوء النجوم.
لكن الآن، الحامية لم تظهر على الإطلاق.
صحيح.
فهمت كلماته.
الآن فقط، سو شيويه إير قتلت السادة الثمانية الآخرين في نفس الوقت، كانوا يرتدون جميعا عباءاتهم ضوء النجوم كذلك.
لماذا لم تظهر الحامية؟
آكل الموتى ألقى نظرة ذهاباً وإياباً بين المرأة والرجل.
تحرك عقل سو وان شين بسرعة.
بواسطة :
لكن آكل الموتى لم يكن لديه الكثير ليفكر فيه، لذا قفز عليهما.
window.pubfuturetag = window.pubfuturetag || [];window.pubfuturetag.push({unit: "663b2a7000a9d3471ea9a021", id: "pf-8890-1"}) راقب آكل الموتى القاعة بأكملها.
في يأس، انفجر الرجل بكل إمكانياته.
الآن فقط، سو شيويه إير قتلت السادة الثمانية الآخرين في نفس الوقت، كانوا يرتدون جميعا عباءاتهم ضوء النجوم كذلك. لماذا لم تظهر الحامية؟
أمسك المرأة التي بجانبه، دفعها إلى آكل الموتى.
بدون روح واحدة.
“لا تلوميني، أنا سيد، يجب أن أنجو!” سو وان شين استدار وهرب.
مليئة بالجثث.
صرخت المرأة في يأس “سو وان شين! حتى لو أصبحت شبحا لن أسامحك!”
من العدم، سُمع صوت أجنبي.
أصبحت شبحا؟
فهمت كلماته.
تذكر آكل الموتى مهمته.
حين رأت الحامية أنها لم تعد قادرة على النجاة من الموت، صرخت في الهواء على عجل: “انا اسمح لك بتحرير كل القيود، احرص على أن تعتني بها!”
أوقف تحركاته على الفور، حتى انه اوقف فكَّيه المفتوحَين العريضَين.
القطب الشمالي.
في منتصف القفزة، أدار آكل الموتى ببراعة جسده ليهبط أمام المرأة.
الكوخ الصغير في الأعلى قد دُمّر.
قال لها بصعوبة كبيرة:『كوني شبحاً، أو طعاماً، خيارك』
غيروا الموضوع. “أمتأكد أنه هنا؟” “لا أستطيع أن أؤكد ذلك، لكن عندما مر هذا العالم بالانصهار من قبل، ظهر الاهتزاز الفريد، حتى ولو لفترة وجيزة” “هم، لنبقى ونراقب إذا كان هذا المكان حقاً مقبرة العالم …” الفضاء. المعبد الإلهي لحروب النجوم.
بعد سماع ذلك، وجدت المرأة اليائسة أملاً جديداً.
كان مغمور في تذوق الطعام اللذيذ.
فهمت كلماته.
أجابها صوت آخر: “لأن هذا المكان متواضع وبعيد للغاية لدرجة أنه قادر على إخفاء مقبرة العالم”
“أنا سأصبح شبحا، أنا مستعدة لأصبح شبحا!” تكلمت المرأة على عجل.
تحرك عقل سو وان شين بسرعة.
آكل الموتى أومأ برأسه برضا.
كما تقول السجلات القديمة، البشر مخلوقات معقدة حقاً. مهما يكن، لنملأ معدتي أولاً.
قفز بخفة ولحق بالرجل الجاري.
اللحم الذي لا يزال يحتوي على أرواح جديدة!!! كان هذا ألذ مخلوق أكلته منذ مئات السنين.
خاف الرجل وسحب مسدسا صغيرا.
الإبنة التي اهتمت بها حقاً.
بانج!
آكل الموتى ألقى نظرة ذهاباً وإياباً بين المرأة والرجل.
الرصاصة أصابت رأس آكل الموتى، لكنها ارتدت.
هذا النوع من الشبح كان غير قادر على أكل أي شيء بدون روح.
مخلب آكل الموتى طعنه برفق.
فهمت كلماته.
تم تشويه جسد الرجل من مخلبه.
آكل الموتى ألقى نظرة ذهاباً وإياباً بين المرأة والرجل.
“أورغ!!!” صرخ الرجل.
تم تشويه جسد الرجل من مخلبه.
لكن لم يكن لديه طريقة للهروب من مخلب آكل الموتى.
آكل الموتى ما زال ينتظر بحذر شديد.
فقط بعد التأكد من أنه لا يشكل أي تهديد على الإطلاق، أخفض آكل الموتى حذره.
البشر ضعفاء جداً.
آكل الموتى راودته فكرة كهذه.
أخذ الرجل الذي لا يزال يصرخ، عاد إلى المرأة.
من العدم، سُمع صوت أجنبي.
『بقتله، تصبحين شبحاً』
أخبر المرأة.
كانت المرأة ترتجف بلا توقف، تتمتم بيأس: “أنا … أنا …”
توسل الرجل: “لا تقتليني، انا زوجك!”
استجداؤه اثار المرأة تماما وهي تضحك بينما تبكي: “زوجي؟ ماذا فعلت بي الآن؟”
في هذه اللحظة، فقدت تماما أي أمل متبقي.
كل شيء فعلته، فقط ما الغرض منه حقًا؟
حتى لو أصبحت أكثر شخص مؤثر في العالم مع هذا الرجل، لن أتمكن من احتواء غثياني.
حتى لو تخلّيت عن كل شيء، لا أريد أيّ علاقة به.
لفعله مع …
“لا تقل أكثر، أنا لم أعد أقرباء لأي شخص موجود هنا”
هذه كانت الكلمات التي قالتها ابنتها للتو.
لسبب غير معروف، في هذه اللحظة اليائسة، تذكرت ابنتها.
كل التفاصيل الصغيرة منذ ولادتها.
ابنتها الرقيقة.
ابنتها الميئوس منها.
بقول ذلك، بقع من اللهب سقطت من فم آكل الموتى.
ابنتها التي لا تهتم بالسلطة.
لكن آكل الموتى لم يكن لديه الكثير ليفكر فيه، لذا قفز عليهما.
الإبنة التي اهتمت بها حقاً.
تم تشويه جسد الرجل من مخلبه.
هذا الشعور بالاهتمام، فكرت فيه ذات مرة كعاطفة غير ضرورية لمن هم في القوة.
لكن الآن …
سأكون قد فقدت هذا الشعور من الرعاية إلى الأبد.
『 رائحة الدم الطازج، يبدو أننا هنا…』 『العالم البشري』
هزّت السيدة سو رأسها وهي تضحك وتبكي في نفس الوقت.
في القمة.
أخذت مسدس سو وان شين.
سو شيويه إير ووحشها اختفوا من سماء الليل، تاركين هذا المكان الذي سبب لها الكثير من الحزن.
“كنت مخطئاً، أرجوكِ لا تقتليني! أسرعي! المكان هادئ جداً، بسرعة أطلبي المساعدة!” لم تكن كلمات سو وان شين شاملة لأنه توسل بيأس من أجل حياته.
تحرك عقل سو وان شين بسرعة.
“لن أقتلك، لأنني لن ألوث يدي” قالت السيدة سو بهدوء.
نوع معين من البحث كان يقترب من نهايته على الشاشة الكبيرة من الضوء. [القانون العالمي رفيع المستوى وبحث قمع القوة، جاري العمل فيه حاليا] [تقدم البحث: %99.999999] [الاستنتاج: المعادلة النهائية تتأثر بعامل غير معروف، لا يمكن إكماله في هذه المرحلة من الزمن] [الإعداد لتقديم تقرير إلى الموظفين المأذون لهم: 2] توقفت أسطر النص على الشاشة فجأة. سقط المعبد الإلهي لحروب النجوم بأكمله صامتاً بدأت أسطر جديدة من النص في الظهور على الشاشة. [الأوامر المستلمة من السلطة المطلقة] [الأوامر معترف بها على أنها: الوصية الأخيرة] [الأمر المتلقى: تحرير القيود] [الأمر الوارد: احمي سو شيويه إير]
وضعت المسدس بين حواجبها.
“لا تلوميني، أنا سيد، يجب أن أنجو!” سو وان شين استدار وهرب.
شيو إير، ابنتي
أنا آسفة.
كما تقول السجلات القديمة، البشر مخلوقات معقدة حقاً. مهما يكن، لنملأ معدتي أولاً.
بانج!
روحها كانت قد اختفت أيضاً.
السيدة سو سقطت.
القطب الشمالي.
روور!!!
شيو إير، ابنتي أنا آسفة.
آكل الموتى صرخ منزعجاً من هذا.
هبّت الرياح فجعلت رائحة الدم الكريهة تنبعث من مكان بعيد.
لم يستطع فهم سلوك هذا الإنسان على الإطلاق.
هبّت الرياح فجعلت رائحة الدم الكريهة تنبعث من مكان بعيد.
كما تقول السجلات القديمة، البشر مخلوقات معقدة حقاً.
مهما يكن، لنملأ معدتي أولاً.
أراد إنهاء أكل لحم وروح الرجل بينما كان لا يزال على قيد الحياة.
آكل الموتى ألقى نظرة ذهاباً وإياباً بين المرأة والرجل.
الرجل كان يصرخ بصوت عالي أكثر من المرأة.
المرأة كانت ميتة.
آكل الموتى صرخ منزعجاً من هذا.
روحها كانت قد اختفت أيضاً.
خاف الرجل وسحب مسدسا صغيرا.
ثم أغلق آكل الموتى عينيه على الرجل.
كان إنساناً، لكنه ليس بشرياً تماماً.
فتح فكيه الملتهبين، وقضم آكل الموتى ذراع الرجل.
آكل الموتى ألقى نظرة ذهاباً وإياباً بين المرأة والرجل.
دمه كان ينزف.
في نفس الوقت
“آآآآآيي!!”
في يأس، انفجر الرجل بكل إمكانياته.
الرجل كان يصرخ بصوت عالي أكثر من المرأة.
عالم الشبح، آكل الموتى.
لكن آكل الموتى لم يلاحظ ذلك على الإطلاق.
في القمة.
كان مغمور في تذوق الطعام اللذيذ.
AhmedZirea
اللحم الذي لا يزال يحتوي على أرواح جديدة!!!
كان هذا ألذ مخلوق أكلته منذ مئات السنين.
AhmedZirea
آكل الموتى فتح فمه مجدداً.
لكن آكل الموتى لم يكن لديه الكثير ليفكر فيه، لذا قفز عليهما.
أراد إنهاء أكل لحم وروح الرجل بينما كان لا يزال على قيد الحياة.
كانت هذه غابة مملوكة ملكية خاصة تقع في ملكية العاصمة، ممتلكات عائلة هوانغ.
…
“آآآآآيي!!”
في نفس الوقت
وضعت المسدس بين حواجبها.
القطب الشمالي.
وضعت المسدس بين حواجبها.
في القمة.
تحرك عقل سو وان شين بسرعة.
الكوخ الصغير في الأعلى قد دُمّر.
في نفس الوقت
حامية السادة التسعة ملقية على الأرض بالكاد على قيد الحياة.
AhmedZirea
بصقت بعض الدماء، تساءلت غير مصدقة: “هذا عالم مبعثر، أكثر الأماكن النائية، لماذا …”
『بقتله، تصبحين شبحاً』 أخبر المرأة. كانت المرأة ترتجف بلا توقف، تتمتم بيأس: “أنا … أنا …” توسل الرجل: “لا تقتليني، انا زوجك!” استجداؤه اثار المرأة تماما وهي تضحك بينما تبكي: “زوجي؟ ماذا فعلت بي الآن؟” في هذه اللحظة، فقدت تماما أي أمل متبقي. كل شيء فعلته، فقط ما الغرض منه حقًا؟ حتى لو أصبحت أكثر شخص مؤثر في العالم مع هذا الرجل، لن أتمكن من احتواء غثياني. حتى لو تخلّيت عن كل شيء، لا أريد أيّ علاقة به. لفعله مع … “لا تقل أكثر، أنا لم أعد أقرباء لأي شخص موجود هنا” هذه كانت الكلمات التي قالتها ابنتها للتو. لسبب غير معروف، في هذه اللحظة اليائسة، تذكرت ابنتها. كل التفاصيل الصغيرة منذ ولادتها. ابنتها الرقيقة. ابنتها الميئوس منها.
أجابها صوت آخر: “لأن هذا المكان متواضع وبعيد للغاية لدرجة أنه قادر على إخفاء مقبرة العالم”
وضعت المسدس بين حواجبها.
“مقبرة… العالم؟” الحامية تتمتم في ارتباك.
『 رائحة الدم الطازج، يبدو أننا هنا…』 『العالم البشري』
سخر صوت آخر قائلا: “بما انكِ اكتشفتينا وسمعتي شيئا كهذا، بإمكانك الموت الآن”
حامية السادة التسعة ملقية على الأرض بالكاد على قيد الحياة.
كانت الرياح شديدة الضغط على رأس حامية السادة التسع.
روحها كانت قد اختفت أيضاً.
حين رأت الحامية أنها لم تعد قادرة على النجاة من الموت، صرخت في الهواء على عجل: “انا اسمح لك بتحرير كل القيود، احرص على أن تعتني بها!”
لأن جلده كان رماديا تماما، كانت اطرافه رقيقة كالعيدان ذات المخالب الحادة.
بمجرد أن انتهت، تم تمزيق جسدها إلى قطع بواسطة الرياح.
فجرت الرياح الشمالية الصارخة ما تبقى منها، وجرفتها بسرعة بعيدا عن الأنظار.
بعد لحظات قليلة.
سأل أحد الأصوات من قبل: “ماذا كان يعني آخر شيء قالته؟”
“لا أعلم، لقد قتلتها بسرعة”
“انها مجرد بعض التفاصيل الصغيرة، لا حاجة للإنتباه”
لسوء الحظ، لم تكن هناك أرواح بالداخل.
غيروا الموضوع.
“أمتأكد أنه هنا؟”
“لا أستطيع أن أؤكد ذلك، لكن عندما مر هذا العالم بالانصهار من قبل، ظهر الاهتزاز الفريد، حتى ولو لفترة وجيزة”
“هم، لنبقى ونراقب إذا كان هذا المكان حقاً مقبرة العالم …”
الفضاء.
المعبد الإلهي لحروب النجوم.
نوع معين من البحث كان يقترب من نهايته على الشاشة الكبيرة من الضوء. [القانون العالمي رفيع المستوى وبحث قمع القوة، جاري العمل فيه حاليا] [تقدم البحث: %99.999999] [الاستنتاج: المعادلة النهائية تتأثر بعامل غير معروف، لا يمكن إكماله في هذه المرحلة من الزمن] [الإعداد لتقديم تقرير إلى الموظفين المأذون لهم: 2] توقفت أسطر النص على الشاشة فجأة. سقط المعبد الإلهي لحروب النجوم بأكمله صامتاً بدأت أسطر جديدة من النص في الظهور على الشاشة. [الأوامر المستلمة من السلطة المطلقة] [الأوامر معترف بها على أنها: الوصية الأخيرة] [الأمر المتلقى: تحرير القيود] [الأمر الوارد: احمي سو شيويه إير]
نوع معين من البحث كان يقترب من نهايته على الشاشة الكبيرة من الضوء.
[القانون العالمي رفيع المستوى وبحث قمع القوة، جاري العمل فيه حاليا]
[تقدم البحث: %99.999999]
[الاستنتاج: المعادلة النهائية تتأثر بعامل غير معروف، لا يمكن إكماله في هذه المرحلة من الزمن]
[الإعداد لتقديم تقرير إلى الموظفين المأذون لهم: 2]
توقفت أسطر النص على الشاشة فجأة.
سقط المعبد الإلهي لحروب النجوم بأكمله صامتاً
بدأت أسطر جديدة من النص في الظهور على الشاشة.
[الأوامر المستلمة من السلطة المطلقة]
[الأوامر معترف بها على أنها: الوصية الأخيرة]
[الأمر المتلقى: تحرير القيود]
[الأمر الوارد: احمي سو شيويه إير]
في بعض الأحيان، كانت عيونه وفمه تطلق لهب قصير.
بواسطة :
حين رأت الحامية أنها لم تعد قادرة على النجاة من الموت، صرخت في الهواء على عجل: “انا اسمح لك بتحرير كل القيود، احرص على أن تعتني بها!”
لكن لم يكن لديه طريقة للهروب من مخلب آكل الموتى. آكل الموتى ما زال ينتظر بحذر شديد. فقط بعد التأكد من أنه لا يشكل أي تهديد على الإطلاق، أخفض آكل الموتى حذره. البشر ضعفاء جداً. آكل الموتى راودته فكرة كهذه. أخذ الرجل الذي لا يزال يصرخ، عاد إلى المرأة.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
