الضحية الأولى
في الواقع ، ظهر إشعار أمام كل شخص.
— — — — — — — — — — — — — — — — —
window.pubfuturetag = window.pubfuturetag || [];window.pubfuturetag.push({unit: "663b2a7000a9d3471ea9a021", id: "pf-8890-1"}) في غضون دقائق ، حاولت مجموعتان من المشردين بالإضافة إلى الفقراء فتحها بعنف لأخذ الطعام فيها.
الإمبراطورية المقدسة.
[أنا آسف] اهتزت آلة محاكمة الصلوات ، [لا يوجد شيء اسمه وجبة مجانية في هذا العالم]
كانت هذه منطقة اندلع فيها الجحيم المتجمد وترك أكبر تأثير.
كان هذا غريبًا جدًا.
على الرغم من أن غالبية الوحوش قد تم تنظيفها ، إلا أن الجليد والثلج الذي تركوه لم يُزال.
شعر ممشط بدقة ، وقميص أسود ومعطف ، وأنف كالصقر ، ولحية سوداء ولا يزال يحمل كأسًا من النبيذ.
وهذا بدوره تسبب في تغيير المناخ.
ناهيك عن أن عددًا لا يحصى من الناس في الأحياء الفقيرة لا يملكون سوى الضغينة ضد ماكس.
وقت الليل.
بمكان اخر.
الأحياء الفقيرة.
حتى النهاية ، كانت الحبال ضيقة جدًا لدرجة أن ماكس لم يعد قادرًا على التحرك بعد الآن.
كان الأشخاص الذين من المفترض أن يستريحوا يستريحون بالفعل.
الفظائع البشعة والجرائم اللاإنسانية التي تجعل دمك يغلي ظهرت على الشاشة واحدة تلو الأخرى.
كانت السماء تعصف من الأعلى بينما هبت الرياح المتجمدة عبر الممرات الصغيرة الفارغة ، وأصدرت الصيحات.
أمسك مهرج القتل بيده بإحكام وتحدث: [تهانينا ، أريد حقًا التحدث معك أكثر ، لكن الوقت المتاح لبثنا المباشر قصير ، وبما أنه ليس لدينا أي رعاة ، فسنبدأ المحاكمة مباشرة] [حياة ماكس المثيرة على وشك أن تبدأ ، يرجى الانتباه من الجميع!]
لم يكن هناك أي شخص تقريبًا على الطريق الزلق.
أوضح مهرج القتل: [في كل مرة يرتفع فيها العداد الأحمر بواحد ، فهذا يعني أن شخصًا ما قد وضع قطرة دم واحدة على أمل موت السيد ماكس] [في غضون ثلاث دقائق ، إذا وصل العداد إلى المليون ، فسيحصل السيد ماكس على العقوبة القديمة المتمثلة في تقطيع الجسد بالخمس عربات] [الآن ، دعوا العد التنازلي يبدأ]
خلال هذه الليلة ، لم يتمكن حتى اللصوص من العثور على أهدافهم.
قوة لا تقاوم سحبت الحبال ، مما يجعل كل شخص يشاهد يشعر بالقلق.
عاد جميع أفراد العصابات الذين كانوا هنا عادة إلى النوادي الليلية والكازينوهات والحانات ، وشربوا بلا معنى.
القصر الملكي لفوشي.
في أحد أركان الأحياء الفقيرة ، ظهرت فجأة آلة جديدة لامعة ومتوهجة قليلاً.
“أيها الرئيس ، ألا تخشى أن يكون هذا فخًا؟” سأل أحد مرؤوسيه.
كانت تشبه إلى حد ما آلة مشروبات ، وفي نفس الوقت تشبه آلة آركيد كبيرة.
عند سماع ذلك ، انفجر الأطفال بالضحك.
كانت الآلة سوداء ومطلية بالرقم ‘1’ على كلا الجانبين.
“لا داعي للقلق ، أنا أعرف مهرج القتل ، هذا ممتع للغاية ، لذا سأشاهده لفترة أطول” “سأتبرع ب 20 قطرة من الدماء لأرى ماكس يموت”
آلة محاكمة الصلوات.
تحدث شخص يبدو رئيسًا: “آه ، إنه ماكس ، في الوقت المناسب ، نظرًا لأننا لم ندفع ضغينتنا بعد ، فليتبرع الجميع له”
لقد تغير مظهرها قليلاً.
حان الوقت.
داخل طبقة من الزجاج الشفاف ، تم وضع زجاجات المشروبات وأكياس رقائق البطاطس بالإضافة إلى الأطعمة المعلبة الساخنة.
[أنا آسف] اهتزت آلة محاكمة الصلوات ، [لا يوجد شيء اسمه وجبة مجانية في هذا العالم]
بالنسبة للجياع في الأحياء الفقيرة ، هذه بلا شك قطعة من الفحم أُعطيت في يوم ثلجي (1)
لا يوجد سوى جدته في المنزل ، ترقد مريضة في السرير.
في غضون دقائق ، حاولت مجموعتان من المشردين بالإضافة إلى الفقراء فتحها بعنف لأخذ الطعام فيها.
لقد تغير مظهرها قليلاً.
لكن الآلة كانت سليمة تماما.
لم يكن هناك أي شخص تقريبًا على الطريق الزلق.
كان الأشخاص المتشردون جميعًا مستلقين على الأرض ، يتأوهون.
”بيه! مثل هذه الحثالة يستحق الموت! “ “اهدأ قليلاً أيها العجوز” “اهدأ ماذا ، لقد عشت بالفعل لفترة طويلة ، لا يهمني حتى لو أراد مهرج القتل قتلي. أنا سأتبرع!”
عندما حملوا بعضهم البعض أخيرًا ، ظهرت مجموعة من الأطفال الصغار عند زاوية الشارع.
لاحظ الناس أن إعطاء قطرة دم واحدة لم يؤثر عليهم بشكل سيء بأي شكل من الأشكال.
قال أحدهم: “انظروا ، لم يتمكنوا من كسر آلة الطعام تلك على الإطلاق”.
ظهر ماكس فجأة هناك ، وبدا واضحًا أنه مصدوم.
قال طفل آخر: “علينا أن نحاول ، ربما تكون تذكرة الوجبة الوحيدة لدينا الليلة”.
تحت العداد كان العد التنازلي لا يزال مجمدا.
أحاطوا بآلة محاكمة الصلوات السوداء.
كانت حياة ماكس مليئة بالجرائم التي يلعنها معظم الناس ، أي شخص عادي سيشعر بغضب لا يمكن السيطرة عليه عند رؤية مثل هذه الأعمال تنفذ أمام أعينهم.
بدأت محاولتهم لتدمير الآلة.
بقول ذلك ، اختفى مهرج القتل في الظلام.
لكن في كل مرة يهاجمون فيها الآلة ، سيتلقون هم أنفسهم نفس القدر من الضرر.
كانت هذه منطقة اندلع فيها الجحيم المتجمد وترك أكبر تأثير.
بعد لحظات قليلة ، تمامًا مثل الأشخاص المشردون من قبل ، كانوا جميعًا يتلوون على الأرض.
ظهر كل من مهرج القتل و ماكس أمام الجميع.
بقيت آلة محاكمة الصلوات سليمة.
[المحاكمة على وشك البدء]
“اللعنة ، ما هذا الشيء !؟”
[هذا صحيح ، إنه في طريقه إلى الجحيم] أجابت آلة محاكمة الصلوات.
فرك طفل صغير بطنه واشتكى على مضض.
Dantalian2
لم يستطع الباقون تكبد عناء الكلام بسبب الألم.
[المحاكمة على وشك البدء]
فجأة تحدثت آلة محاكمة الصلوات بصوت مدوي.
الأحياء الفقيرة.
[على الرغم من أنكم كنت فُظين جدًا ، منذ أن طرحتم سؤالاً ، سأجيب عليه]
[هذا صحيح ، طالما أنك تتخلى عن دمك] تحدثت آلة محاكمة الصلوات.
رنت موسيقى مثيرة.
تحدثت بنبرة جليلة.
[آلهة هوانغ تشيوان ، من طيبة قلوبهم ، أثناء الاستماع إلى رغبات البشر ، صنعوني]
[هذا صحيح ، أنا الممتع الرائع للآلهة]
[آلة محاكمة الصلوات فائقة الروعة!]
لكن بعد ثانية ، يبدو أنه أدرك تمامًا نوع الوجود الذي كان يواجهه.
صمت تام.
كانت الآلة سوداء ومطلية بالرقم ‘1’ على كلا الجانبين.
تبادل الأطفال النظرات.
“أمي!”
يمكن للآلة التحدث!
ومن الواضح أنه يختلف عن الأصوات الإلكترونية العادية.
ومن الواضح أنه يختلف عن الأصوات الإلكترونية العادية.
حقًا ، كانت قطرة واحدة فقط.
تبدو أنها واعية.
قال [أنت الزبون الأول في هذا العالم بأسره ، لذلك كل ما أحتاجه هو قطرة دم واحدة فقط كتمثيل]
في منتصف الليل ، ظهر مثل هذا الشيء غير المفهوم من العدم.
“أمي!”
كان هذا غريبًا جدًا.
صرخ الولد بحذر: “ماكس ، رئيس العصابة ، ماكس!”
وقف أطفال الأحياء الفقيرة بصمت ، وساعدوا بعضهم البعض على الوقوف قبل أن يبتعدوا.
[أنت فتى طيب للغاية ، ولديك الشجاعة لمحاربة الشر. الآن ، ضع يدك على المنطقة السوداء على يساري]
من يهتم بما هي عليها ، دعونا نبتعد عنها.
ظهر ماكس فجأة هناك ، وبدا واضحًا أنه مصدوم.
قرروا هذا أسرع مما يفعلون عادة.
مد ماكس يده بشكل انعكاسي إلى معطفه ليأخذ شيئًا ما.
لكن صبيًا صغيرًا في الجزء الخلفي من المجموعة لا يزال غير قادر على الاستسلام وصرخ على مضض: “إذا كنت حقًا لُطف الآلهة ، فامنحنا الطعام”
وكانت هذه البداية فقط.
[أنا آسف] اهتزت آلة محاكمة الصلوات ، [لا يوجد شيء اسمه وجبة مجانية في هذا العالم]
“آاارغغغغ !!”
بحق الجحيم!
كان الأشخاص المتشردون جميعًا مستلقين على الأرض ، يتأوهون.
ثم صر الصبي على أسنانه وسأل: “إذن ماذا يمكنك أن تفعل؟”
“البقية منكم أيضًا”
[نشر العدل! محاكمة الشر! طالما لديك مثل هذه الرغبات ، يمكنني إكمالها نيابة عنك] ردت آلة محاكمة الصلوات.
“إذن سأتبرع بـ 10 قطرات أخرى!”
ذُهل الصبي.
ظهر شخص بجانبه مباشرة.
يبلغ من العمر 11 عامًا فقط ، لكن عائلته ليس لديها أي أموال للسماح له بتعلم أي شيء ، وبالتأكيد لا شيء للمساعدة في مستقبله.
كان والده رجلاً صريحًا لا ينحني ، لذا تم ‘التعامل معه’ من قبل ماكس ، بينما تم بيع والدته بعيدًا.
لا يوجد سوى جدته في المنزل ، ترقد مريضة في السرير.
الإمبراطورية المقدسة.
وبسبب ذلك ، لم يكن بإمكانه سوى التجول في الشوارع ، والعمل كفريق واحد مع عدد قليل من الأطفال الآخرين من نفس المواقف والسرقة من الآخرين كمصدر للدخل.
سحب الصبي يده إلى الوراء وحدق فيها.
لخص الصبي الأمر: “إذا كان هذا هو الحال ، فيجب أن تكون حقًا تقنية متقدمة ، أليس كذلك”.
بدأت محاولتهم لتدمير الآلة.
[باستخدام لغتك ، سأُعتبر في الواقع تقنية سوداء] أجابت آلة محاكمة الصلوات (2)
قال أحدهم: “انظروا ، لم يتمكنوا من كسر آلة الطعام تلك على الإطلاق”.
عاد أصدقاء الصبي وحاولوا إبعاده.
في جميع أنحاء العالم ، اشتغلت كل أداة يمكنها عرض صورة في نفس الوقت.
صرخ الولد بغضب: “هراء! إذا كنت حقًا تقنية سوداء ، فاذهب واقتل ماكس! “
فقط جذع ماكس بقي في الأفق.
كان ماكس رئيس هذه المنطقة.
تمزق!
كل صفقات المخدرات والاتجار بالبشر والسرقة والقتل حتى التضخم المالي كان يقرره وحده.
مد ماكس يده بشكل انعكاسي إلى معطفه ليأخذ شيئًا ما.
آباء هؤلاء الأطفال قد فقدوا شيئًا ما أو إثنين للرجل إلى حد ما ، حتى أن القليل منهم فقدوا حياتهم له.
الإمبراطورية المقدسة.
كان الصبي هنا يتيمًا بالفعل.
[كأول محاكمة ، هناك حاجة إلى دراسة متأنية] [يتم حاليًا مراجعة أساليب التحكيم في العالم] [في هذا العالم ، تم العثور على أكثر الطرق تأثيرًا في الحكم] [تم إعداد بث مباشر للمحاكمة في جميع أنحاء العالم ليتم عرضه على كل جهاز هولو-براين في العالم] [اختيار قاضٍ] [تم العثور على أكثر القضاة رعبا في هذا العالم] [طلب مهرج القتل لاستضافة المحاكمة] [تم دفع الثمن المناسب] [وافق مهرج القتل] [الآن ، فلتبدأ المحاكمة!]
كان والده رجلاً صريحًا لا ينحني ، لذا تم ‘التعامل معه’ من قبل ماكس ، بينما تم بيع والدته بعيدًا.
حول العالم.
أجابت آلة محاكمة الصلوات: [لا يمكنني قتل شخص بريء بشكل عشوائي]
قوة لا تقاوم سحبت الحبال ، مما يجعل كل شخص يشاهد يشعر بالقلق.
عند سماع ذلك ، انفجر الأطفال بالضحك.
بحق الجحيم!
“هاك … بريء …”
“هاهاها ، ماكس بريء ، يجب أن يكون هذا هو أطرف شيء سمعته هذا العام!”
“يجب أن يكون الذكاء الاصطناعي لهذا الجهاز معيبًا”
زاد العداد الأحمر بسرعة في كل ثانية.
بدا الصبي خائبا للأمل بشكل لا يصدق.
تدفق الدم مثل النافورة.
[ومع ذلك!] استمرت آلة محاكمة الصلوات ، [إذا كنت على استعداد لمحاكمته ، ووجدته المحاكمة بالفعل مذنبًا ، فعندئذ سيكون لدي طريقة للتعامل معه]
[هل تريد محاكمته؟]
ناهيك عن أن عددًا لا يحصى من الناس في الأحياء الفقيرة لا يملكون سوى الضغينة ضد ماكس.
“بالطبع أريد!” صرخ الولد.
تحدثت بنبرة جليلة.
أصدقائه أيضًا: “أنا أرغب ! أنا أرغب!”
“لنذهب ، يا له من شيء غريب” قال أصدقاء الصبي.
[حسنًا ، من فضلكم قدموا دمكم الطازج] تحدثت آلة محاكمة الصلوات.
الإمبراطورية المقدسة.
ساد الصمت المنطقة.
فجأة تحدثت آلة محاكمة الصلوات بصوت مدوي.
أوضحت آلة محاكمة الصلوات: [يحمل دم الفانين قدرًا ضئيلًا من الصلوات ، ويمكن فقط للصلاة تفعيل هذه الآلة]
وكانت هذه البداية فقط.
“لنذهب ، يا له من شيء غريب” قال أصدقاء الصبي.
بقيت آلة محاكمة الصلوات سليمة.
سحبوه بعيدًا وغادروا المنطقة بسرعة كبيرة.
“بالطبع أريد!” صرخ الولد.
عاد ركن الشارع إلى الصمت.
“هل هذا حقيقي؟ إنه ليس حلما ، أليس كذلك؟” كان الولد لا يزال في حالة عدم التصديق.
لم يمض وقت طويل بعد.
“كم القدر؟”
عاد الصبي مرة أخرى إلى آلة محاكمة الصلوات.
وسرعان ما تشددت الحبال المقيدة حول ذراعه وساقيه ورقبته.
مسح مياه الأمطار عن خديه ، متسائلاً: “هل يمكنك حقًا نشر العدل؟”
“آاارغغغغ !!”
[هذا صحيح ، طالما أنك تتخلى عن دمك] تحدثت آلة محاكمة الصلوات.
بالنسبة للجياع في الأحياء الفقيرة ، هذه بلا شك قطعة من الفحم أُعطيت في يوم ثلجي (1)
“كم القدر؟”
عند سماع ذلك ، انفجر الأطفال بالضحك.
[أعتقد أن الشخص الذي تحاول كشفه هو مذنب لقيط ، ويجب استدعاء مثل هذه المحاكمة النهائية]
[أنت فتى طيب للغاية ، ولديك الشجاعة لمحاربة الشر. الآن ، ضع يدك على المنطقة السوداء على يساري]
“كم القدر؟”
[مثلما قلت ، يلزم الكثير من الدم ، لأنه لا يوجد سوى قدر ضئيل من الصلوات في الدم]
بعد بضع عشرات من الثواني.
“كم القدر؟” كان جسد الصبي يرتجف ، لكن عينيه لا تحتوي إلا على الرغبة.
بمكان اخر.
ضمن مصيره المأساوي والمظلم ، لم يتمنى الصبي سوى القليل من ضوء الشمس ، على الرغم من أن هذا قد لا يكون سوى مزحة قاسية ، إلا أنه لا يزال على استعداد لتجربتها.
عندما فكرت أكثر في الأمر ، كانت لا تزال غير راضية.
انبعث ضوء من آلة محاكمة الصلوات ، وهو يمسح جسد الصبي النحيل.
“العالم هو هكذا بالفعل ، ما الذي تخاف منه أيضًا؟ ناهيك عن أن مهرج القتل مرعب ، لكنه لم يقتل مدنيًا من قبل ، عليك الانتباه إلى ذلك”
بعد فترة ، تنهدت آلة محاكمة الصلوات.
لا جروح.
قال [أنت الزبون الأول في هذا العالم بأسره ، لذلك كل ما أحتاجه هو قطرة دم واحدة فقط كتمثيل]
هناك دائمًا أشخاص على الرغم من عدم معرفتهم به ، لا يمانعون في دفع قطرة دم واحدة لرؤيته يموت.
زفر الصبي بهدوء ، ثم قال على عجل: “أنا على استعداد للتخلي عن قطرة الدم هذه!”
كلما حاول تحرير نفسه ، أصبحت الحبال أكثر إحكامًا.
[أنت فتى طيب للغاية ، ولديك الشجاعة لمحاربة الشر. الآن ، ضع يدك على المنطقة السوداء على يساري]
لا يوجد سوى جدته في المنزل ، ترقد مريضة في السرير.
“هكذا؟”
[كأول محاكمة ، هناك حاجة إلى دراسة متأنية] [يتم حاليًا مراجعة أساليب التحكيم في العالم] [في هذا العالم ، تم العثور على أكثر الطرق تأثيرًا في الحكم] [تم إعداد بث مباشر للمحاكمة في جميع أنحاء العالم ليتم عرضه على كل جهاز هولو-براين في العالم] [اختيار قاضٍ] [تم العثور على أكثر القضاة رعبا في هذا العالم] [طلب مهرج القتل لاستضافة المحاكمة] [تم دفع الثمن المناسب] [وافق مهرج القتل] [الآن ، فلتبدأ المحاكمة!]
[أجل … تمامًا مثل ذلك]
كازينو تحت الأرض.
“نعم!”
آلة محاكمة الصلوات.
سحب الصبي يده إلى الوراء وحدق فيها.
على الرغم من أن غالبية الوحوش قد تم تنظيفها ، إلا أن الجليد والثلج الذي تركوه لم يُزال.
لا جروح.
[أنا آسف] اهتزت آلة محاكمة الصلوات ، [لا يوجد شيء اسمه وجبة مجانية في هذا العالم]
ولم يشعر حتى أن أي شيء حدث الآن.
الفصل – 370: الضحية الأولى — — — — — — — — — — — — — — — — —
حقًا ، كانت قطرة واحدة فقط.
فجأة تحدثت آلة محاكمة الصلوات بصوت مدوي.
حتى الصبي الذي كان يتضور جوعا ليوم كامل يمكنه تحمل ذلك.
فجأة تحدثت آلة محاكمة الصلوات بصوت مدوي.
بدأت آلة محاكمة الصلوات بالهدير.
كلما حاول تحرير نفسه ، أصبحت الحبال أكثر إحكامًا.
[آه ، حصلت على الدماء الأولى!] قال بصوت منخفض.
[العميل المحترم ، من فضلك قل لي الخاطئ الذي ترغب في أن يُحكم عليه وكذلك حالته]
صرخ الولد بغضب: “هراء! إذا كنت حقًا تقنية سوداء ، فاذهب واقتل ماكس! “
صرخ الولد بحذر: “ماكس ، رئيس العصابة ، ماكس!”
استدار الصبي حسب التعليمات.
زمجرت آلة محاكمة الصلوات أكثر فأكثر.
قتال الحفرة ، السرقة ، القتل ، الاتجار بالنساء والأطفال ، جمع ‘رسوم الحماية’ ، الاتجار بالمخدرات واستخدامها ، الكازينوهات غير المصرح بها ، اللعب الشرير ، القتل الجماعي.
[المحاكمة على وشك البدء]
“إذن سأتبرع بـ 10 قطرات أخرى!”
تحدثت بنبرة جليلة.
على الرغم من أن غالبية الوحوش قد تم تنظيفها ، إلا أن الجليد والثلج الذي تركوه لم يُزال.
[كأول محاكمة ، هناك حاجة إلى دراسة متأنية]
[يتم حاليًا مراجعة أساليب التحكيم في العالم]
[في هذا العالم ، تم العثور على أكثر الطرق تأثيرًا في الحكم]
[تم إعداد بث مباشر للمحاكمة في جميع أنحاء العالم ليتم عرضه على كل جهاز هولو-براين في العالم]
[اختيار قاضٍ]
[تم العثور على أكثر القضاة رعبا في هذا العالم]
[طلب مهرج القتل لاستضافة المحاكمة]
[تم دفع الثمن المناسب]
[وافق مهرج القتل]
[الآن ، فلتبدأ المحاكمة!]
تدفق الدم مثل النافورة.
في جميع أنحاء العالم ، اشتغلت كل أداة يمكنها عرض صورة في نفس الوقت.
حقًا ، كانت قطرة واحدة فقط.
ظهرت ذكريات الماضي لمهرج القتل الذي يحكم على أبطال لعبة الأبدية مرة أخرى أمام أعين الجميع.
لكن الغالبية لم تفكر بهذه الطريقة.
قناع مهرج مبتسم بارد وقاس ، درع أسود مظلم مع زوج من أجنحة الضوء المظلم خلف ظهره.
ظهر كل من مهرج القتل و ماكس أمام الجميع.
خرج مهرج القتل من الظل حيث أضاءت بقعة الضوء عليه بالصدفة.
جاءت خمسة حبال تتطاير من الظل ، تلتف حول ذراعي ورجلي ورقبة ماكس.
وضع المهرج إصبعه أمام فمه ، وهو يهمس: [وجدت وظيفة جديدة]
يمكن للآلة التحدث!
نظر يساراً ويميناً بقلق قبل تنفس الصعداء من الراحة.
“مهرج القتل…” نظر إلى المهرج ، وهو يبتلع ريقه من عدم التصديق.
سحب ورقة مجعدة من مكان ما ، فتحها مهرج القتل وهمس: [وهكذا ، سيكون ضيف اليوم ماكس ، ماكس من الإمبراطورية المقدسة!]
ذُهل الصبي.
صفق المهرج يده بجدية.
لا يوجد سوى جدته في المنزل ، ترقد مريضة في السرير.
ظهر شخص بجانبه مباشرة.
يتطلب الأمر الكثير من العمل لقطع رأس الشخص وأطرافه بل وأكثر من ذلك لفصلهم عن بعضهم ببطء.
شعر ممشط بدقة ، وقميص أسود ومعطف ، وأنف كالصقر ، ولحية سوداء ولا يزال يحمل كأسًا من النبيذ.
على الرغم من أن غالبية الوحوش قد تم تنظيفها ، إلا أن الجليد والثلج الذي تركوه لم يُزال.
كان رئيس العصابة المحلية ، ماكس.
مسح مياه الأمطار عن خديه ، متسائلاً: “هل يمكنك حقًا نشر العدل؟”
ظهر ماكس فجأة هناك ، وبدا واضحًا أنه مصدوم.
لذلك لا يتطلب الأمر الكثير لتخيل نوع الألم الذي يمر به.
“مهرج القتل…” نظر إلى المهرج ، وهو يبتلع ريقه من عدم التصديق.
كان عدد قليل من الناس حذرين ولم يكلفوا أنفسهم عناء الانتباه إلى توجيه آلة محاكمة الصلوات.
مد ماكس يده بشكل انعكاسي إلى معطفه ليأخذ شيئًا ما.
بدأ ماكس بالصراخ بشكل مرعب.
لكن بعد ثانية ، يبدو أنه أدرك تمامًا نوع الوجود الذي كان يواجهه.
صرخ الولد بغضب: “هراء! إذا كنت حقًا تقنية سوداء ، فاذهب واقتل ماكس! “
أصبحت يده متصلبة ، وحاول إجبار ابتسامة: “ماذا تريد يا سيدي؟”
“نعم سيدي!”
أمسك مهرج القتل بيده بإحكام وتحدث: [تهانينا ، أريد حقًا التحدث معك أكثر ، لكن الوقت المتاح لبثنا المباشر قصير ، وبما أنه ليس لدينا أي رعاة ، فسنبدأ المحاكمة مباشرة]
[حياة ماكس المثيرة على وشك أن تبدأ ، يرجى الانتباه من الجميع!]
[أجل … تمامًا مثل ذلك]
تغير المشهد.
تغيرت الرسالة إلى رسالة مختلفة: [بالطبع يمكنك التبرع بقدر ما تريدين]
كل عمل شرير قام به ماكس تم عرضه واحدًا تلو الآخر.
الفصل – 370: الضحية الأولى — — — — — — — — — — — — — — — — —
قتال الحفرة ، السرقة ، القتل ، الاتجار بالنساء والأطفال ، جمع ‘رسوم الحماية’ ، الاتجار بالمخدرات واستخدامها ، الكازينوهات غير المصرح بها ، اللعب الشرير ، القتل الجماعي.
(2) التقنية السوداء: تكنولوجيا متقدمة للغاية ولا تصدق لدرجة أنها تبدو كالسحر – لأنها في الواقع سحر مقنع في زي التكنولوجيا.
الفظائع البشعة والجرائم اللاإنسانية التي تجعل دمك يغلي ظهرت على الشاشة واحدة تلو الأخرى.
الإمبراطورية المقدسة.
استمر كل مشهد بضع ثوانٍ فقط قبل الانتقال إلى المرحلة التالية ، حيث أظهر للجميع ليس فقط كل جريمة ، ولكن كل لحظة من جريمته من البداية إلى النهاية.
لكن صبيًا صغيرًا في الجزء الخلفي من المجموعة لا يزال غير قادر على الاستسلام وصرخ على مضض: “إذا كنت حقًا لُطف الآلهة ، فامنحنا الطعام”
بعد بضع عشرات من الدقائق ، انتهى عرض الشرائح على الشاشة أخيرًا.
لكن صبيًا صغيرًا في الجزء الخلفي من المجموعة لا يزال غير قادر على الاستسلام وصرخ على مضض: “إذا كنت حقًا لُطف الآلهة ، فامنحنا الطعام”
ظهر كل من مهرج القتل و ماكس أمام الجميع.
بالنسبة للجياع في الأحياء الفقيرة ، هذه بلا شك قطعة من الفحم أُعطيت في يوم ثلجي (1)
ترك مهرج القتل يده وتحدث: [وفقًا لدرجة جرائم السيد ماكس ، تم اختيار العقوبة المناسبة له]
تغيرت الرسالة إلى رسالة مختلفة: [بالطبع يمكنك التبرع بقدر ما تريدين]
جاءت خمسة حبال تتطاير من الظل ، تلتف حول ذراعي ورجلي ورقبة ماكس.
وقف الصبي أمام آلة المحاكمة.
الحبال قيدوا أنفسهم في أنشوطات.
أجابت آلة محاكمة الصلوات: [لا يمكنني قتل شخص بريء بشكل عشوائي]
كان الطرف الآخر من الحبال غير مرئي ، مخبأ في أعماق الظل.
من يهتم بما هي عليها ، دعونا نبتعد عنها.
“اللعنة ، فقط ما الذي يحدث !؟” حاول ماكس أن يكافح.
ترك مهرج القتل يده وتحدث: [وفقًا لدرجة جرائم السيد ماكس ، تم اختيار العقوبة المناسبة له]
كلما حاول تحرير نفسه ، أصبحت الحبال أكثر إحكامًا.
كانت حياة ماكس مليئة بالجرائم التي يلعنها معظم الناس ، أي شخص عادي سيشعر بغضب لا يمكن السيطرة عليه عند رؤية مثل هذه الأعمال تنفذ أمام أعينهم.
حتى النهاية ، كانت الحبال ضيقة جدًا لدرجة أن ماكس لم يعد قادرًا على التحرك بعد الآن.
رنت موسيقى مثيرة.
تم تعليقه في منتصف الهواء ، مُشكلاً حرف “大”.
مرت ثلاث دقائق بسرعة.
[الآن ، حان الوقت لترك الأمر لكم] تحدث مهرج القتل.
[الرجاء بدء التصويت]
[إذا كنت توافق على موت ماكس ، يرجى التبرع بقطرة دم واحدة لقتله]
[آه ، نعم ، يمكنكم دائمًا التبرع أكثر من مرة]
قوة لا تقاوم سحبت الحبال ، مما يجعل كل شخص يشاهد يشعر بالقلق.
بمجرد انتهاء مهرج القتل ، ظهر عداد أحمر أمام صدر ماكس.
زاد العداد الذي يمثل كمية الدم المتبرع به بشكل أكبر.
تحت العداد كان العد التنازلي لا يزال مجمدا.
“أيها الرئيس ، ألا تخشى أن يكون هذا فخًا؟” سأل أحد مرؤوسيه.
أوضح مهرج القتل: [في كل مرة يرتفع فيها العداد الأحمر بواحد ، فهذا يعني أن شخصًا ما قد وضع قطرة دم واحدة على أمل موت السيد ماكس]
[في غضون ثلاث دقائق ، إذا وصل العداد إلى المليون ، فسيحصل السيد ماكس على العقوبة القديمة المتمثلة في تقطيع الجسد بالخمس عربات]
[الآن ، دعوا العد التنازلي يبدأ]
قفز الصبي في أحضان والدته.
بدأت الثواني تدق.
كانت والدته تقف خلفه تمسح دموعها وهي تنظر إليه برفق.
في الواقع ، ظهر إشعار أمام كل شخص.
“هل هذا حقيقي؟ إنه ليس حلما ، أليس كذلك؟” كان الولد لا يزال في حالة عدم التصديق.
[هل ترغب في استخدام دمك للتصويت لموت رئيس العصابة ماكس؟]
بقي ماكس فقط على الشاشة.
كان عدد قليل من الناس حذرين ولم يكلفوا أنفسهم عناء الانتباه إلى توجيه آلة محاكمة الصلوات.
كل صفقات المخدرات والاتجار بالبشر والسرقة والقتل حتى التضخم المالي كان يقرره وحده.
لكن الغالبية لم تفكر بهذه الطريقة.
[المحاكمة على وشك البدء]
كانت حياة ماكس مليئة بالجرائم التي يلعنها معظم الناس ، أي شخص عادي سيشعر بغضب لا يمكن السيطرة عليه عند رؤية مثل هذه الأعمال تنفذ أمام أعينهم.
داخل طبقة من الزجاج الشفاف ، تم وضع زجاجات المشروبات وأكياس رقائق البطاطس بالإضافة إلى الأطعمة المعلبة الساخنة.
هناك دائمًا أشخاص على الرغم من عدم معرفتهم به ، لا يمانعون في دفع قطرة دم واحدة لرؤيته يموت.
قفز الصبي في أحضان والدته.
حول العالم.
في جميع أنحاء العالم ، اشتغلت كل أداة يمكنها عرض صورة في نفس الوقت.
”بيه! مثل هذه الحثالة يستحق الموت! “
“اهدأ قليلاً أيها العجوز”
“اهدأ ماذا ، لقد عشت بالفعل لفترة طويلة ، لا يهمني حتى لو أراد مهرج القتل قتلي. أنا سأتبرع!”
لاحظ الناس أن إعطاء قطرة دم واحدة لم يؤثر عليهم بشكل سيء بأي شكل من الأشكال.
بمكان اخر.
لا يوجد سوى جدته في المنزل ، ترقد مريضة في السرير.
كان رجل يحاول الإقناع: “عزيزتي ، اهدئي قليلاً ، لا تستمعي إلى مهرج القتل ، إنه وحش مرعب”
كان عدد قليل من الناس حذرين ولم يكلفوا أنفسهم عناء الانتباه إلى توجيه آلة محاكمة الصلوات.
نظرت إليه زوجته بعيون محتقنة بالدماء قائلة: “أوقف الهراء! شخصية ماكس هذا مثيرة للاشمئزاز ، لقد تسبب في الكثير من الوفيات والمعاناة ، لا أهتم ، أنا سأتبرع بالدم!”
بعد لحظات قليلة ، تمامًا مثل الأشخاص المشردون من قبل ، كانوا جميعًا يتلوون على الأرض.
وبقولها ذلك ، تبرعت بقطرة دم واحدة.
تحت العداد كان العد التنازلي لا يزال مجمدا.
عندما فكرت أكثر في الأمر ، كانت لا تزال غير راضية.
حتى النهاية ، كانت الحبال ضيقة جدًا لدرجة أن ماكس لم يعد قادرًا على التحرك بعد الآن.
ثم سألت الرسالة الوهمية التي تطفو أمامها: “أريد التبرع بالمزيد ، هل يمكنني ذلك؟”
[أنت فتى طيب للغاية ، ولديك الشجاعة لمحاربة الشر. الآن ، ضع يدك على المنطقة السوداء على يساري]
تغيرت الرسالة إلى رسالة مختلفة: [بالطبع يمكنك التبرع بقدر ما تريدين]
“كم القدر؟”
“إذن سأتبرع بـ 10 قطرات أخرى!”
كان ماكس رئيس هذه المنطقة.
القصر الملكي لفوشي.
قفز الصبي في أحضان والدته.
“جلالة الملكة ، ما تفعلينه خطير للغاية” حاول أحد المسؤولين إقناعها.
فقط جذع ماكس بقي في الأفق.
“لا داعي للقلق ، أنا أعرف مهرج القتل ، هذا ممتع للغاية ، لذا سأشاهده لفترة أطول”
“سأتبرع ب 20 قطرة من الدماء لأرى ماكس يموت”
ظهر كل من مهرج القتل و ماكس أمام الجميع.
بدت الملكة فارونا كما لو أنها وجدت لعبة جديدة ممتعة وهي تتحدث.
مسح مياه الأمطار عن خديه ، متسائلاً: “هل يمكنك حقًا نشر العدل؟”
الإمبراطورية المقدسة.
بدت الملكة فارونا كما لو أنها وجدت لعبة جديدة ممتعة وهي تتحدث.
كازينو تحت الأرض.
ولم يشعر حتى أن أي شيء حدث الآن.
تحدث شخص يبدو رئيسًا: “آه ، إنه ماكس ، في الوقت المناسب ، نظرًا لأننا لم ندفع ضغينتنا بعد ، فليتبرع الجميع له”
بعد بضع عشرات من الثواني.
“أيها الرئيس ، ألا تخشى أن يكون هذا فخًا؟” سأل أحد مرؤوسيه.
ملحوظة: (1) قطعة من الفحم تم تقديمها في يوم ثلجي: مصطلح صيني رأيته يُستخدم مع معنيين متعارضين تمامًا. يعني إما ‘عملًا لطيفًا في اللحظة الأكثر ملاءمة عندما يكون شخص ما في أمس الحاجة إليه’ ، أو ‘فعل لا معنى له يخفف فقط من المشكلة المطروحة ولكن ليس السبب الجذري’.
“العالم هو هكذا بالفعل ، ما الذي تخاف منه أيضًا؟ ناهيك عن أن مهرج القتل مرعب ، لكنه لم يقتل مدنيًا من قبل ، عليك الانتباه إلى ذلك”
وقف الصبي أمام آلة المحاكمة.
ثم تبرع الرئيس بقطرة دم واحدة.
— — — — — — — — — — — — — — — — —
“البقية منكم أيضًا”
بعد لحظات قليلة ، تمامًا مثل الأشخاص المشردون من قبل ، كانوا جميعًا يتلوون على الأرض.
“نعم سيدي!”
صرخ الولد بغضب: “هراء! إذا كنت حقًا تقنية سوداء ، فاذهب واقتل ماكس! “
أولئك الذين يعرفون ماكس وأولئك الذين لا يعرفونه اتخذوا قرارهم خلال هذا الوقت.
“لا داعي للقلق ، أنا أعرف مهرج القتل ، هذا ممتع للغاية ، لذا سأشاهده لفترة أطول” “سأتبرع ب 20 قطرة من الدماء لأرى ماكس يموت”
ناهيك عن أن عددًا لا يحصى من الناس في الأحياء الفقيرة لا يملكون سوى الضغينة ضد ماكس.
يبلغ من العمر 11 عامًا فقط ، لكن عائلته ليس لديها أي أموال للسماح له بتعلم أي شيء ، وبالتأكيد لا شيء للمساعدة في مستقبله.
اختار عدد غير قليل من الناس على الفور التبرع بالدم.
كان ماكس رئيس هذه المنطقة.
زاد العداد الأحمر بسرعة في كل ثانية.
خرج مهرج القتل من الظل حيث أضاءت بقعة الضوء عليه بالصدفة.
في غضون 20 ثانية فقط ، تم الوصول إلى المليون نقطة من الدم المطلوبة.
[أنا آسف] اهتزت آلة محاكمة الصلوات ، [لا يوجد شيء اسمه وجبة مجانية في هذا العالم]
وكانت هذه البداية فقط.
في منتصف الليل ، ظهر مثل هذا الشيء غير المفهوم من العدم.
لاحظ الناس أن إعطاء قطرة دم واحدة لم يؤثر عليهم بشكل سيء بأي شكل من الأشكال.
نظرت إليه زوجته بعيون محتقنة بالدماء قائلة: “أوقف الهراء! شخصية ماكس هذا مثيرة للاشمئزاز ، لقد تسبب في الكثير من الوفيات والمعاناة ، لا أهتم ، أنا سأتبرع بالدم!”
بدأ المزيد من المارة يتناغمون.
تم تعليقه في منتصف الهواء ، مُشكلاً حرف “大”.
زاد العداد الذي يمثل كمية الدم المتبرع به بشكل أكبر.
سحب الصبي يده إلى الوراء وحدق فيها.
مرت ثلاث دقائق بسرعة.
كان هذا غريبًا جدًا.
حان الوقت.
بدأت آلة محاكمة الصلوات بالهدير.
[تم جمع مليون قطرة دم في غضون 20 ثانية]
[في 3 دقائق ، 89 مليون قطرة]
[يا له من مشهد مؤثر لرؤية كيف يتم تحفيز الناس لقتل شخص آخر] هتف مهرج القتل.
[السيد ماكس ، لقد تلقيت دعمًا مثيرًا للإعجاب ، فزت بعقوبة تقطيع الخمس عربات]
[استمتع بجائزتك ، لأنني بالتأكيد لن أفعل]
عندما فكرت أكثر في الأمر ، كانت لا تزال غير راضية.
بقول ذلك ، اختفى مهرج القتل في الظلام.
زاد العداد الذي يمثل كمية الدم المتبرع به بشكل أكبر.
بقي ماكس فقط على الشاشة.
صمت تام.
وسرعان ما تشددت الحبال المقيدة حول ذراعه وساقيه ورقبته.
لكن بعد ثانية ، يبدو أنه أدرك تمامًا نوع الوجود الذي كان يواجهه.
قوة لا تقاوم سحبت الحبال ، مما يجعل كل شخص يشاهد يشعر بالقلق.
لاحظ الناس أن إعطاء قطرة دم واحدة لم يؤثر عليهم بشكل سيء بأي شكل من الأشكال.
“آاارغغغغ !!”
في غضون 20 ثانية فقط ، تم الوصول إلى المليون نقطة من الدم المطلوبة.
بدأ ماكس بالصراخ بشكل مرعب.
قال [أنت الزبون الأول في هذا العالم بأسره ، لذلك كل ما أحتاجه هو قطرة دم واحدة فقط كتمثيل]
يتطلب الأمر الكثير من العمل لقطع رأس الشخص وأطرافه بل وأكثر من ذلك لفصلهم عن بعضهم ببطء.
القصر الملكي لفوشي.
لذلك لا يتطلب الأمر الكثير لتخيل نوع الألم الذي يمر به.
أجابت آلة محاكمة الصلوات: [لا يمكنني قتل شخص بريء بشكل عشوائي]
بعد بضع عشرات من الثواني.
صرخ الولد بحذر: “ماكس ، رئيس العصابة ، ماكس!”
تمزق!
ظهر ماكس فجأة هناك ، وبدا واضحًا أنه مصدوم.
تدفق الدم مثل النافورة.
بدا الصبي خائبا للأمل بشكل لا يصدق.
شدت الحبال الخمسة ذراعي ورجلي ماكس ورأسه بعيدًا في الظلام.
الإمبراطورية المقدسة.
فقط جذع ماكس بقي في الأفق.
القصر الملكي لفوشي.
[انتهت المحاكمة الأولى] أعلنت آلة محاكمة الصلوات.
[استهلكت المحاكمة مليون صلاة ، وتركت 88 مليون صلاة محظوظة]
[لأنه تم جمع صلوات زائدة ، فإن هذه الآلة ستستخدمها للتعامل مع المشاكل التي خلفها ماكس]
[ستحول جميع ممتلكاته المتبقية إلى إعتمادات وتوزعها على ضحاياه حسب الظلم الذي تعرضوا له]
[تم الانتهاء من هذه المحاكمة ، يرجى إبقاء أعينكم مفتوحة للتجربة التالية]
تحدث شخص يبدو رئيسًا: “آه ، إنه ماكس ، في الوقت المناسب ، نظرًا لأننا لم ندفع ضغينتنا بعد ، فليتبرع الجميع له”
تم إغلاق جميع الشاشات من تلقاء نفسها حيث عادت الأجهزة في جميع أنحاء العالم إلى وضعها الطبيعي.
ثم سألت الرسالة الوهمية التي تطفو أمامها: “أريد التبرع بالمزيد ، هل يمكنني ذلك؟”
انتهت المحاكمة.
“كم القدر؟”
وقف الصبي أمام آلة المحاكمة.
“لنذهب ، يا له من شيء غريب” قال أصدقاء الصبي.
“هل ماكس ميت حقًا؟” سأل.
“نعم سيدي!”
[هذا صحيح ، إنه في طريقه إلى الجحيم] أجابت آلة محاكمة الصلوات.
تحت العداد كان العد التنازلي لا يزال مجمدا.
“هل هذا حقيقي؟ إنه ليس حلما ، أليس كذلك؟” كان الولد لا يزال في حالة عدم التصديق.
كانت الآلة سوداء ومطلية بالرقم ‘1’ على كلا الجانبين.
[بالطبع هذا ليس حلما ، لقد وضعت مبلغًا من الإعتمادات باسمك واسم والدتك في مصرف الإمبراطورية المقدسة المركزي ، وكلمة المرور هي ثمانية أرقام 8]
[الآن استدر وانظر خلفك]
“هل ماكس ميت حقًا؟” سأل.
استدار الصبي حسب التعليمات.
بدت الملكة فارونا كما لو أنها وجدت لعبة جديدة ممتعة وهي تتحدث.
كانت والدته تقف خلفه تمسح دموعها وهي تنظر إليه برفق.
في جميع أنحاء العالم ، اشتغلت كل أداة يمكنها عرض صورة في نفس الوقت.
“أمي!”
خرج مهرج القتل من الظل حيث أضاءت بقعة الضوء عليه بالصدفة.
قفز الصبي في أحضان والدته.
زاد العداد الذي يمثل كمية الدم المتبرع به بشكل أكبر.
— — — — — — — — — — — — — — — — —
انبعث ضوء من آلة محاكمة الصلوات ، وهو يمسح جسد الصبي النحيل.
ملحوظة:
(1) قطعة من الفحم تم تقديمها في يوم ثلجي: مصطلح صيني رأيته يُستخدم مع معنيين متعارضين تمامًا. يعني إما ‘عملًا لطيفًا في اللحظة الأكثر ملاءمة عندما يكون شخص ما في أمس الحاجة إليه’ ، أو ‘فعل لا معنى له يخفف فقط من المشكلة المطروحة ولكن ليس السبب الجذري’.
قتال الحفرة ، السرقة ، القتل ، الاتجار بالنساء والأطفال ، جمع ‘رسوم الحماية’ ، الاتجار بالمخدرات واستخدامها ، الكازينوهات غير المصرح بها ، اللعب الشرير ، القتل الجماعي.
(2) التقنية السوداء: تكنولوجيا متقدمة للغاية ولا تصدق لدرجة أنها تبدو كالسحر – لأنها في الواقع سحر مقنع في زي التكنولوجيا.
حقًا ، كانت قطرة واحدة فقط.
بواسطة :
بعد فترة ، تنهدت آلة محاكمة الصلوات.
ذُهل الصبي.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
