مجيء (1)
تطاير سقف الكنيسة المقدسة بأكمله.
— — — — — — — — — — — — — — — — —
فتح عينيه.
أخرج غو تشينغ شان حقيبة العطر ذات الألوان السبعة ، واخترقها برؤيته الداخلية للبحث عن كتاب زراعي لعالم الصعود.
فكرت البابا بصمت في ذلك.
لقد استقر اضطراب الطاقة الروحية الناتج عن اختراقه للعالم بالفعل ، لذا فقد حان الوقت بالفعل للاختراق إلى المرحلة المتوسطة لعالم الصعود.
— — — — — — — — — — — — — — — — —
لقد كان متفاجئا قليلا
سيستمر هذا لبضع دقائق.
داخل حقيبة العطر ذات الألوان السبعة ، تم إلقاء الكثير من الأشياء بشكل عشوائي في كل مكان.
ارتغعت شفتا غو تشينغ شان قليلاً لتصبح ابتسامة باهتة.
فقط الكتب الزراعية والمواد الخاصة بزراعة تشين شياو لو وشيو شيو كانت مرتبة بدقة.
فقط الكتب الزراعية والمواد الخاصة بزراعة تشين شياو لو وشيو شيو كانت مرتبة بدقة.
أخذ غو تشينغ شان شيئًا معينًا.
“نعم ، من فضلك انظري إلى الشاشة يا قداستك”
جزازاة يشم مكتوب عليها حرف ‘شان’.
تحركت نظرة البابا قبل أن تستقر على التمثال.
غرسها بالطاقة الروحية لسماع صوت الجنية باي هوا قادمًا من الداخل.
إنه الآن عالم صعود في المرحلة المتوسطة.
“اختيار الكتاب الزراعي لعالم الصعود مهم للغاية. إنه مرتبط بشكل مباشر بمدى صعوبة اختراق عالم القداسة”
“تشينغ شان ، نص صعود التنين الأخضر هذا هو أحد النصوص التي اخترتها لك بعد التفكير لفترة طويلة جدًا”
“على حد علمي ، لم يكن هناك سوى 37 مزارعًا محظوظين بما يكفي للحصول على هذا النص ، 9 منهم تمكنوا من التقدم إلى عالم القداسة ، بينما كان 6 منهم إما من مزارعي السيف أو المزارعين القتاليين”
“لقد درست بنفسي هذا النص ذات مرة وأكدت أنه مناسب جدًا حقًا لاستخدام مزارعي السيف”
“تشينغ شان ، تأكد من تطوير هذا النص بعناية ، لأن هذا سيفيد بشكل كبير في احتمالات أن تصبح قديسًا”
على الشاشة ، كانت فارونا راكعة بعمق أمام إله الموت النائم ، وتؤدي طقوسًا مقدسة.
ذهب صوتها بعيدا.
جلست البابا في صمت لبعض الوقت قبل أن تتنهد: “إمبراطور فوشي ، بصدق أنا أفهم اختياره ، لكن للأسف لقد اختار الشخص الخطأ لكي يتعهد له”
ارتغعت شفتا غو تشينغ شان قليلاً لتصبح ابتسامة باهتة.
أمرت البابا “أوقف تشغيلها ، لا شيء ليُرى”.
خلال هذه الحياة ، كان أفضل قرار اتخذه على الإطلاق هو دخول طائفة باي هوا.
وبسبب ذلك ، فهي أيضًا واحدة من الأشخاص الذين يتعين عليّ حمايتهم مهما حدث.
الجنية باي هوا شيه داو لينغ تعامل تلاميذها كما تفعل مع عائلتها.
عاصمة فوشي.
وبسبب ذلك ، فهي أيضًا واحدة من الأشخاص الذين يتعين عليّ حمايتهم مهما حدث.
نهضت البابا وشبَّكت يديها خلف ظهرها وسارت ذهابًا وإيابًا في القاعة.
من خلال رؤيته الداخلية ، قرأ غو تشينغ شان بسرعة جزازة اليشم من البداية إلى النهاية.
كانت هذه هدية عرضه للزواج من فارونا من عشيرة ميديشي.
في الوقت نفسه ، ظهر إشعار على واجهة مستخدم إله الحرب.
Dantalian2
[اكتشاف كتاب زراعي: نص صعود التنين الأخضر]
[لفهم هذا النص تمامًا ، ستحتاج إلى إنفاق 200 نقطة روح ، هل ترغب في إنفاقها؟]
“نحن نغادر”
“نعم” أجاب غو تشينغ شان.
أخذ غو تشينغ شان شيئًا معينًا.
جاء تدفق دافئ من جزازة اليشم في ذراعه ، وغسل جسده قبل أن يستقر في بحر فكره.
صامت ، دافئ ، كل شيء في محله.
في غضون لحظات قليلة ، كان غو تشينغ شان قد فهم تمامًا “نص صعود التنين الأخضر”.
بوووووم!
أغمض عينيه وأعاد دراسة كل خطوة من النص بجدية.
جزازاة يشم مكتوب عليها حرف ‘شان’.
بعد التأكد من صحة كل شيء ، أخرج غو تشينغ شان حبة روح من الدرجة الأولى وابتلعها.
إنه الآن عالم صعود في المرحلة المتوسطة.
ثم بدأ اختراقه إلى المرحلة المتوسطة من عالم الصعود.
صامت ، دافئ ، كل شيء في محله.
بعد فهمه الكامل للنص ، كان في الأساس وكأنه مزارع في المرحلة المتأخرة من عالم الصعود الذي تخلى عن زراعته ليبدأ من جديد.
“حسنًا ، يرجى ترتيب وسيلة نقل لي ، سأغادر إلى فوشي بعد الإفطار لمشاهدة تتويج الإمبراطورة فارونا”
كان يزور العالم مرة أخرى فقط.
أومأ الرسل السبعة في انسجام تام.
على الرغم من أن الوقت كان قد تجاوز منتصف الليل ، إلا أن الضوء على جسد غو تشينغ شان كان يضيء بشكل ساطع ، ويضيء الغرفة كما لو كان النهار.
سطع ضوء الشمس على الزجاج الملون ، ليضيء الحرم المقدس بصورة مقدسة.
مر الليل ، ظهرت أشعة الشمس الأولى من الأفق.
رداء أبيض نقي وحجاب رقيق يخفي وجهه.
عاد الضوء المنير من جسد غو تشينغ شان ببطء إلى جسده.
رداء أبيض نقي وحجاب رقيق يخفي وجهه.
فتح عينيه.
[سيدي ، حان وقت الإفطار ، من فضلك خذ هذا الوقت لتناول الطعام والتأكد من حصول جسمك على ما يكفي من العناصر الغذائية] جاء صوت إلهة النزاهة من الهولو-براين.
إنه الآن عالم صعود في المرحلة المتوسطة.
[سيدي ، حان وقت الإفطار ، من فضلك خذ هذا الوقت لتناول الطعام والتأكد من حصول جسمك على ما يكفي من العناصر الغذائية] جاء صوت إلهة النزاهة من الهولو-براين.
في هذه المرحلة ، وبغض النظر عما إذا كانت زراعته أو مهارته في استخدام السيف ، فقد تجاوز بالفعل ذروة حياته السابقة.
كانت الكنيسة المقدسة كلها محاطة بهذا النور الإلهي.
هل يجب أن أخترق المرحلة الأخيرة من عالم الصعود الآن؟
في الوقت نفسه ، ظهر إشعار على واجهة مستخدم إله الحرب.
فكر غو تشينغ شان بعناية قبل التخلي عن الفكرة.
الفصل – 353: مجيء (1) — — — — — — — — — — — — — — — — —
بعد كل شيء ، فإن العالم التالي هو القداسة.
كانت فارونا ترتدي رداءًا ملكيًا أحمر غامقًا ، تمسك بالصولجان الملكي في يد وتفاحة ذهبية في اليد الأخرى ، مما يمثل عهد الإمبراطور.
الحدود الواضحة للقوة.
ليس فقط الكنيسة ، بل البلد نفسه الآن ملك لها.
عدد لا يحصى من المزارعين يعلقون في الصعود ، غير قادرين على اختراق القداسة طوال حياتهم.
ارتجفت الأرض.
وفي هذه المرحلة ، نظرًا لأنه اخترق للتو ، فإن طاقته الروحية لا تزال غير مستقرة بعض الشيء ، كما أن جسده لم يعتاد بعد على القوة التي تمارسها المرحلة المتوسطة من الصعود ، لذلك من السهل جدًا عليه أن يؤذي نفسه عن طريق الخطأ.
هذه المرأة ليست بسيطة. لقد قتلت تقريبًا كل فرد من عشيرة ميديشي ، لكنها ما زالت تدعوني إلى تتويجها هل تعتقد أنني لن أجرؤ على مهاجمتها؟ لا … لديها بالتأكيد شيء آخر في الاعتبار. يبدو أنني سأضطر إلى البقاء في هذا العالم لفترة من الوقت دون إهماله.
من الأفضل الانتظار حتى يستقر تمامًا قبل أن يحاول الاختراق مرة أخرى.
مر الليل ، ظهرت أشعة الشمس الأولى من الأفق.
[سيدي ، حان وقت الإفطار ، من فضلك خذ هذا الوقت لتناول الطعام والتأكد من حصول جسمك على ما يكفي من العناصر الغذائية] جاء صوت إلهة النزاهة من الهولو-براين.
قام الرسل السبعة جميعًا بإخراج الهولو-براين ليأمروا مرؤوسيهم وفقًا لذلك.
“حسنًا ، يرجى ترتيب وسيلة نقل لي ، سأغادر إلى فوشي بعد الإفطار لمشاهدة تتويج الإمبراطورة فارونا”
في الكنيسة ، اجتمع الأسقف بالإضافة إلى العديد من كبار المسؤولين في الإمبراطورية ودول أخرى لحضور الحفل.
[كن مطمئنًا ، لقد تم تجهيز مكوكك]
…
الكنيسة المقدسة.
فكرت البابا بصمت في ذلك.
جثا الرسل السبعة جميعهم على ركبة واحدة.
كانت تعترف حاليًا بقسمها الرسمي لتمثال إله الموت النائم.
تنبعث سبعة أعمدة من النور الإلهي من أجسادهم ، وتتركز في مكان واحد لتشكل عمودًا من النور يسبب العمى.
لقد كان متفاجئا قليلا
كانت الكنيسة المقدسة كلها محاطة بهذا النور الإلهي.
ظهر شخص على عرش الكنيسة المقدسة.
بعد لحظات قليلة.
بالطبع ، هذا لا يعني بالضرورة الكنيسة المقدسة الحالية.
ظهر شخص على عرش الكنيسة المقدسة.
ارتجفت الأرض.
زوج من الأجنحة يلوح في الأفق على ظهره ، وهالة متوهجة تطفو فوق رأسه.
[اكتشاف كتاب زراعي: نص صعود التنين الأخضر] [لفهم هذا النص تمامًا ، ستحتاج إلى إنفاق 200 نقطة روح ، هل ترغب في إنفاقها؟]
رداء أبيض نقي وحجاب رقيق يخفي وجهه.
البابا شعرت بعناية ، ثم تغير وجهها.
البابا.
تحدثت بجدية: “دعونا نذهب لنرى أي ‘عظيم’ حل علينا”
لقد عادت البابا.
الجنية باي هوا شيه داو لينغ تعامل تلاميذها كما تفعل مع عائلتها.
جلست ببطء على العرش وتحدثت: “ما لم تكن حالة طارئة ، لقد منعت كل الاتصالات ، أنا متأكد من أنكم جميعًا تعرفون هذا”
“قداستك ، ما الأمر؟” سأل هارت.
أومأ الرسل السبعة في انسجام تام.
الفصل – 353: مجيء (1) — — — — — — — — — — — — — — — — —
تنهدت البابا وهي تنظر إليهم.
في طريقها إلى أسفل ، أوقفت البابا قدميها فجأة.
يبدو أنه حدث شيء ما.
لقد فشلت.
من الآن فصاعدًا ، يمكنني فقط السفر حول محيط الجثث ، غير قادرة على دخول جزيرة الضباب مرة أخرى.
لكنني لن أقبل ذلك!
لقد أعددت الكثير ، وأهدرت الكثير من الجهد ، لكن تم دفعي من قبل فتاة صغيرة إلى مثل هذا الموقف اليائس.
مقيتة!
لكنني لم أخسر حقًا بعد.
يجب أن تكون تلك الفتاة الصغيرة شخصًا من هذا العالم.
يجب أن أفكر في طريقة للعثور عليها في الواقع وقتلها.
طالما ماتت ، سيعود النظام إلي بشكل طبيعي.
الآن ، فلنرى ما هو الوضع هنا أولاً.
نظرت إلى قاعة الكنيسة.
ثم سألت: “حسنًا ، إذا كنت تعرفون ذلك وما زلت تتصلون بي ، فأخبروني بما حدث بالضبط”
ذهب صوتها بعيدا.
“الضابط العسكري الكونفدرالي الذي تسبب في مشهد في مأدبة المدام بونتا قد أفلت تمامًا من النتائج التي توصلنا إليها” أبلغ الرسول العظيم هارت.
“قداستك ، ما الأمر؟” سأل هارت.
جاء صوت تساؤل خافت من البابا: “هذا فقط؟”
“نحن نغادر”
علم هارت أنها على وشك الوصول إلى نقطة الغضب ، لذلك سارع: “هذا ليس كل شيء ، هذا العالَم نفسه لديه مشكلة ، الجحيم قد حل علينا”
نهضت البابا وشبَّكت يديها خلف ظهرها وسارت ذهابًا وإيابًا في القاعة.
“الجحيم؟” كررت البابا ذلك بدهشة بعض الشيء.
البابا.
“هذا صحيح ، الجحيم المتجمد” زفر قليلاً وأكد.
“هذا صحيح ، الجحيم المتجمد” زفر قليلاً وأكد.
ثم سرد كل ما حدث في الآونة الأخيرة.
غرسها بالطاقة الروحية لسماع صوت الجنية باي هوا قادمًا من الداخل.
جلست البابا في صمت لبعض الوقت قبل أن تتنهد: “إمبراطور فوشي ، بصدق أنا أفهم اختياره ، لكن للأسف لقد اختار الشخص الخطأ لكي يتعهد له”
من الأفضل الانتظار حتى يستقر تمامًا قبل أن يحاول الاختراق مرة أخرى.
“إذن فالجحيم به مشكلة …” البابا فكرت في ذلك.
سألت البابا عرضا: “مأدبة فوشي ستقام ظهرا؟”
حنت خدها على راحة يدها وسقطت في تأمل.
إنه لمن شدة الإسراف المغادرة الآن. لقد بذلت الكثير من الجهد للحصول على هذا الجسد ، والاستيلاء على هذه الكنيسة ، وهذا البلد ، والآن علي أن أهرب؟ ناهيك عن أنني طُردت للتو من جزيرة الضباب. الاضطرار إلى الانجراف عبر الفضاء دون وجهة هي تجربة مروعة. والاضطرار إلى الانجراف بين العوالم هو أسوأ.
يبدو أنني يجب أن أعود بالفعل.
الوضع في هذا الجانب يتغير بسرعة كبيرة لدرجة أنني يجب أن أتعامل معه بنفسي.
من المستحيل أن يحارب مستوى قوة هذا العالم ضد الجحيم.
قد أضطر إلى المغادرة في وقت أقرب مما كان متوقعًا.
لكنني قضيت الكثير من الوقت في بناء كل هذا ، هل يجب أن أتركه يذهب؟
— — — — — — — — — — — — — — — — —
نظرت إلى قاعة الكنيسة.
ارتغعت شفتا غو تشينغ شان قليلاً لتصبح ابتسامة باهتة.
قاعة واسعة ومشرقة.
ليس فقط الكنيسة ، بل البلد نفسه الآن ملك لها.
مجموعة من المرؤوسين المتحمسين والمخلصين تمامًا الذين ربتهم للتو.
رداء أبيض نقي وحجاب رقيق يخفي وجهه.
سطع ضوء الشمس على الزجاج الملون ، ليضيء الحرم المقدس بصورة مقدسة.
كانت فارونا ترتدي رداءًا ملكيًا أحمر غامقًا ، تمسك بالصولجان الملكي في يد وتفاحة ذهبية في اليد الأخرى ، مما يمثل عهد الإمبراطور.
صامت ، دافئ ، كل شيء في محله.
ظهر شخص على عرش الكنيسة المقدسة.
ليس فقط الكنيسة ، بل البلد نفسه الآن ملك لها.
ارتغعت شفتا غو تشينغ شان قليلاً لتصبح ابتسامة باهتة.
إنه لمن شدة الإسراف المغادرة الآن.
لقد بذلت الكثير من الجهد للحصول على هذا الجسد ، والاستيلاء على هذه الكنيسة ، وهذا البلد ، والآن علي أن أهرب؟
ناهيك عن أنني طُردت للتو من جزيرة الضباب.
الاضطرار إلى الانجراف عبر الفضاء دون وجهة هي تجربة مروعة.
والاضطرار إلى الانجراف بين العوالم هو أسوأ.
في غضون لحظات قليلة ، كان غو تشينغ شان قد فهم تمامًا “نص صعود التنين الأخضر”.
نهضت البابا وشبَّكت يديها خلف ظهرها وسارت ذهابًا وإيابًا في القاعة.
يقال أن إله الموت يراقب عشيرة ميديشي. ولكن من بين جميع العوالم التي سافرت إليها ، لم يُطلق على مثل هذا الوحش هذا الاسم. في الأصل كنت أرغب في النظر ببطء في هذا الأمر بعد أن توليت السلطة الملكية. لسوء الحظ ، لم يأت شيء من الملاحظة. لقد وجدت شيئين فقط. أولاً ، إله الموت موجود بالفعل في التاريخ. ثانيًا ، إنه نائم الآن. لكن ما هو إله الموت؟ لماذا عشيرة ميديشي تعبده؟ لا أحد يعرف الاجابة. يقال أن ملك الإمبراطورية المقدسة فقط ، وكذلك البابا الحقيقية يعرفون ذلك. الشيء الوحيد الذي يمكن أن يثبت وجوده هو أحد بقايا الموت. عقد تبادل الحياة. نقل الخط الملكي للإمبراطورية المقدسة هذا العنصر إلى آنّا. لقد قمت بالفعل بإرسال عدد غير قليل من الأشخاص ، لكن لم يتمكن أحد من الإمساك بآنا.
هذا صحيح ، أهم شيء هي تلك الفتاة الصغيرة.
عندما تعود إلى هذا العالم ، سوف أجدها وأقتلها.
إذا ماتت ، فقد لا أزال قادرةً على قلب هذا.
لذلك لا يمكنني تجاهل هذا العالم بعد.
أما الجحيم.
مما رأيته ، لا أحد يعرف بالضبط ما حدث للجحيم.
نظرًا لأن الموقف غير واضح ، إذا غادرت على هذا النحو ، فسيكون السعر باهظًا جدًا.
ربما توجد مشكلة صغيرة فقط في هوانغ تشيوان.
ربما سيتم التعامل مع الحالات الشاذة في الجحيم قريبًا جدًا.
فلننتظر مؤقتًا ونرى.
تحدثت البابا بعد فترة: “فارونا يتم تتويجها كإمبراطورة؟”
تحدثت البابا بعد فترة: “فارونا يتم تتويجها كإمبراطورة؟”
حنت خدها على راحة يدها وسقطت في تأمل.
“نعم ، من فضلك انظري إلى الشاشة يا قداستك”
تغير تعبير البابا قليلا.
وبقول ذلك ، عرض هارت شاشة تبث الحفل في قصر فخم.
أمرت البابا “أوقف تشغيلها ، لا شيء ليُرى”.
عاصمة فوشي.
أمرت البابا “أوقف تشغيلها ، لا شيء ليُرى”.
القصر الملكي.
في غضون لحظات قليلة ، كان غو تشينغ شان قد فهم تمامًا “نص صعود التنين الأخضر”.
وفقًا لمراسم تتويج الإمبراطور ، كانت فارونا برفقة الحراس ، على متن عربة تقودها ثمانية خيول تتوجه إلى كنيسة الإمبراطورية المقدسة.
لقد عادت البابا.
في الكنيسة ، اجتمع الأسقف بالإضافة إلى العديد من كبار المسؤولين في الإمبراطورية ودول أخرى لحضور الحفل.
وفي هذه المرحلة ، نظرًا لأنه اخترق للتو ، فإن طاقته الروحية لا تزال غير مستقرة بعض الشيء ، كما أن جسده لم يعتاد بعد على القوة التي تمارسها المرحلة المتوسطة من الصعود ، لذلك من السهل جدًا عليه أن يؤذي نفسه عن طريق الخطأ.
كانت فارونا ترتدي رداءًا ملكيًا أحمر غامقًا ، تمسك بالصولجان الملكي في يد وتفاحة ذهبية في اليد الأخرى ، مما يمثل عهد الإمبراطور.
تطاير سقف الكنيسة المقدسة بأكمله.
كانت تعترف حاليًا بقسمها الرسمي لتمثال إله الموت النائم.
“قداستك ، ما الأمر؟” سأل هارت.
[أنا أمثل خير جميع مواطنينا ، من أجل سعادة الإمبراطورية وسلامتها ، أقسم …]
تحدثت البابا بعد فترة: “فارونا يتم تتويجها كإمبراطورة؟”
أثناء مشاهدة هذا ، تحدثت البابا بإهتمام: “كم هو مثير للاهتمام”
الفصل – 353: مجيء (1) — — — — — — — — — — — — — — — — —
كانت الكنيسة المقدسة للإمبراطورية شيئًا بناه الإمبراطور فوشي قبل الزواج.
ذهب صوتها بعيدا.
كانت هذه هدية عرضه للزواج من فارونا من عشيرة ميديشي.
وفي هذه المرحلة ، نظرًا لأنه اخترق للتو ، فإن طاقته الروحية لا تزال غير مستقرة بعض الشيء ، كما أن جسده لم يعتاد بعد على القوة التي تمارسها المرحلة المتوسطة من الصعود ، لذلك من السهل جدًا عليه أن يؤذي نفسه عن طريق الخطأ.
كانت فارونا ميديشي الكاردينال عندما كانت أصغر سناً.
نهضت البابا: “تعالوا معي ، أريد أن أعرف ما الذي تخطط له فوشي والكونفدرالية”
لإثارة إعجابها ، أعلن الإمبراطور فوشي أنه سيكرس كنيسة كبيرة للكنيسة المقدسة في وسط عاصمة فوشي.
في الكنيسة ، اجتمع الأسقف بالإضافة إلى العديد من كبار المسؤولين في الإمبراطورية ودول أخرى لحضور الحفل.
يمثل هذا الإمبراطورية المقدسة ، بالإضافة إلى إيمان فارونا بكنيسة الإمبراطورية المقدسة.
قاعة واسعة ومشرقة.
بالطبع ، هذا لا يعني بالضرورة الكنيسة المقدسة الحالية.
خلال هذه الحياة ، كان أفضل قرار اتخذه على الإطلاق هو دخول طائفة باي هوا.
فكرت البابا بصمت في ذلك.
نهضت البابا: “تعالوا معي ، أريد أن أعرف ما الذي تخطط له فوشي والكونفدرالية”
من قبل ، كانت قادرة على الحصول على هذا الجسد لأن شيئًا ما حدث للمالك الأصلي.
كان بسبب ضربة حظ بحتة.
لسوء الحظ ، عندما حصلت على الجسد ، لم تكن البابا الأصلية موجودًا بعد ذلك.
لذلك لم تكن لدي أي ذكريات على الإطلاق.
بعد فهمه الكامل للنص ، كان في الأساس وكأنه مزارع في المرحلة المتأخرة من عالم الصعود الذي تخلى عن زراعته ليبدأ من جديد.
على الشاشة ، كانت فارونا راكعة بعمق أمام إله الموت النائم ، وتؤدي طقوسًا مقدسة.
لقد عادت البابا.
سيستمر هذا لبضع دقائق.
“نعم”
تحركت نظرة البابا قبل أن تستقر على التمثال.
“اختيار الكتاب الزراعي لعالم الصعود مهم للغاية. إنه مرتبط بشكل مباشر بمدى صعوبة اختراق عالم القداسة” “تشينغ شان ، نص صعود التنين الأخضر هذا هو أحد النصوص التي اخترتها لك بعد التفكير لفترة طويلة جدًا” “على حد علمي ، لم يكن هناك سوى 37 مزارعًا محظوظين بما يكفي للحصول على هذا النص ، 9 منهم تمكنوا من التقدم إلى عالم القداسة ، بينما كان 6 منهم إما من مزارعي السيف أو المزارعين القتاليين” “لقد درست بنفسي هذا النص ذات مرة وأكدت أنه مناسب جدًا حقًا لاستخدام مزارعي السيف” “تشينغ شان ، تأكد من تطوير هذا النص بعناية ، لأن هذا سيفيد بشكل كبير في احتمالات أن تصبح قديسًا”
إله الموت النائم.
من الأفضل الانتظار حتى يستقر تمامًا قبل أن يحاول الاختراق مرة أخرى.
يقال أن إله الموت يراقب عشيرة ميديشي.
ولكن من بين جميع العوالم التي سافرت إليها ، لم يُطلق على مثل هذا الوحش هذا الاسم.
في الأصل كنت أرغب في النظر ببطء في هذا الأمر بعد أن توليت السلطة الملكية.
لسوء الحظ ، لم يأت شيء من الملاحظة.
لقد وجدت شيئين فقط.
أولاً ، إله الموت موجود بالفعل في التاريخ.
ثانيًا ، إنه نائم الآن.
لكن ما هو إله الموت؟
لماذا عشيرة ميديشي تعبده؟
لا أحد يعرف الاجابة.
يقال أن ملك الإمبراطورية المقدسة فقط ، وكذلك البابا الحقيقية يعرفون ذلك.
الشيء الوحيد الذي يمكن أن يثبت وجوده هو أحد بقايا الموت.
عقد تبادل الحياة.
نقل الخط الملكي للإمبراطورية المقدسة هذا العنصر إلى آنّا.
لقد قمت بالفعل بإرسال عدد غير قليل من الأشخاص ، لكن لم يتمكن أحد من الإمساك بآنا.
أخرج غو تشينغ شان حقيبة العطر ذات الألوان السبعة ، واخترقها برؤيته الداخلية للبحث عن كتاب زراعي لعالم الصعود.
بالتفكير في ذلك ، أصبح مزاج البابا أسوأ على الفور.
أخذ غو تشينغ شان شيئًا معينًا.
“هل دعتنا فارونا؟”
كانت الكنيسة المقدسة كلها محاطة بهذا النور الإلهي.
“لقد فعلت”
كانت الكنيسة المقدسة للإمبراطورية شيئًا بناه الإمبراطور فوشي قبل الزواج.
“آه؟”
تحدثت البابا بعد فترة: “فارونا يتم تتويجها كإمبراطورة؟”
تغير تعبير البابا قليلا.
البابا.
هذه المرأة ليست بسيطة.
لقد قتلت تقريبًا كل فرد من عشيرة ميديشي ، لكنها ما زالت تدعوني إلى تتويجها
هل تعتقد أنني لن أجرؤ على مهاجمتها؟
لا … لديها بالتأكيد شيء آخر في الاعتبار.
يبدو أنني سأضطر إلى البقاء في هذا العالم لفترة من الوقت دون إهماله.
تغير تعبير البابا قليلا.
سألت البابا عرضا: “مأدبة فوشي ستقام ظهرا؟”
أخذ غو تشينغ شان شيئًا معينًا.
“نعم قداستك”
كان نوع من القوة الساحقة يتفشى في الهواء.
نهضت البابا: “تعالوا معي ، أريد أن أعرف ما الذي تخطط له فوشي والكونفدرالية”
البابا.
“علم ، تم تجهيز المكوك ، في انتظار أوامرك في أي وقت ، قداستك” انحنى هارت باحترام.
خلال هذه الحياة ، كان أفضل قرار اتخذه على الإطلاق هو دخول طائفة باي هوا.
“همف ، أريد أن أعرف بالضبط كيف تخطط فارونا لمواجهتي” سخرت البابا.
تحدثت البابا بعد فترة: “فارونا يتم تتويجها كإمبراطورة؟”
نظرت إلى التتويج على الشاشة للمرة الأخيرة ، وشعرت ببعض الانزعاج دون معرفة السبب.
عدد لا يحصى من المزارعين يعلقون في الصعود ، غير قادرين على اختراق القداسة طوال حياتهم.
كان نوع من القوة الساحقة يتفشى في الهواء.
أومأ الرسل السبعة في انسجام تام.
أمرت البابا “أوقف تشغيلها ، لا شيء ليُرى”.
في طريقها إلى أسفل ، أوقفت البابا قدميها فجأة.
“نعم”
كانت فارونا ترتدي رداءًا ملكيًا أحمر غامقًا ، تمسك بالصولجان الملكي في يد وتفاحة ذهبية في اليد الأخرى ، مما يمثل عهد الإمبراطور.
“نحن نغادر”
على الشاشة ، كانت فارونا راكعة بعمق أمام إله الموت النائم ، وتؤدي طقوسًا مقدسة.
وقف الرسل السبعة جميعًا ، على وشك إفساح المجال لمغادرة البابا.
فكر غو تشينغ شان بعناية قبل التخلي عن الفكرة.
في طريقها إلى أسفل ، أوقفت البابا قدميها فجأة.
بواسطة :
تمتمت قائلة “شيء ما ليس صحيحًا ، هذه ليست أنا”.
في غضون لحظات قليلة ، كان غو تشينغ شان قد فهم تمامًا “نص صعود التنين الأخضر”.
“قداستك ، ما الأمر؟” سأل هارت.
وفي هذه المرحلة ، نظرًا لأنه اخترق للتو ، فإن طاقته الروحية لا تزال غير مستقرة بعض الشيء ، كما أن جسده لم يعتاد بعد على القوة التي تمارسها المرحلة المتوسطة من الصعود ، لذلك من السهل جدًا عليه أن يؤذي نفسه عن طريق الخطأ.
“المعدن ، الخشب ، الماء ، النار ، الأرض ، الرياح ، النور ، اليين ، اليانغ ، الصوت ، كل العناصر العشرة تندلع ، إنها مليئة بالخبث”
تحدثت بجدية: “دعونا نذهب لنرى أي ‘عظيم’ حل علينا”
البابا شعرت بعناية ، ثم تغير وجهها.
[اكتشاف كتاب زراعي: نص صعود التنين الأخضر] [لفهم هذا النص تمامًا ، ستحتاج إلى إنفاق 200 نقطة روح ، هل ترغب في إنفاقها؟]
صرخت: “بسرعة! اجعلوا الجميع في مواقعهم ، إنه هجوم عدو!”
“علم!”
“علم!”
الفصل – 353: مجيء (1) — — — — — — — — — — — — — — — — —
قام الرسل السبعة جميعًا بإخراج الهولو-براين ليأمروا مرؤوسيهم وفقًا لذلك.
جاء صوت تساؤل خافت من البابا: “هذا فقط؟”
من العدم سُمعت أصوات انفجارات صغيرة من بعيد.
“نحن نغادر”
لوحت البابا بيدها عندما ظهرت 10 بطاقات من الفراغ وسقطت في يدها.
أخرج غو تشينغ شان حقيبة العطر ذات الألوان السبعة ، واخترقها برؤيته الداخلية للبحث عن كتاب زراعي لعالم الصعود.
تحدثت بجدية: “دعونا نذهب لنرى أي ‘عظيم’ حل علينا”
جزازاة يشم مكتوب عليها حرف ‘شان’.
ابتسم هارت ببرود: “إذن شخص ما يجرؤ على إحداث مشهد في عاصمة الإمبراطورية المقدسة ، أريد أن —–“
كانت فارونا ترتدي رداءًا ملكيًا أحمر غامقًا ، تمسك بالصولجان الملكي في يد وتفاحة ذهبية في اليد الأخرى ، مما يمثل عهد الإمبراطور.
بوووووم!
ثم سرد كل ما حدث في الآونة الأخيرة.
ارتجفت الأرض.
[كن مطمئنًا ، لقد تم تجهيز مكوكك] … الكنيسة المقدسة.
تطاير سقف الكنيسة المقدسة بأكمله.
“نعم ، من فضلك انظري إلى الشاشة يا قداستك”
طفت العديد من الأضواء الملونة في الجو ، كما لو كانت ترقص في السماء.
نظرت إلى التتويج على الشاشة للمرة الأخيرة ، وشعرت ببعض الانزعاج دون معرفة السبب.
— — — — — — — — — — — — — — — — —
عاصمة فوشي.
آه قالت العناصر ، يبدو أنهم أولائك الشياطين من حقبة أنواع الشياطين.
من الأفضل الانتظار حتى يستقر تمامًا قبل أن يحاول الاختراق مرة أخرى.
بواسطة :
وقف الرسل السبعة جميعًا ، على وشك إفساح المجال لمغادرة البابا.
بعد فهمه الكامل للنص ، كان في الأساس وكأنه مزارع في المرحلة المتأخرة من عالم الصعود الذي تخلى عن زراعته ليبدأ من جديد.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
