رياح غربية شديدة
“نعم”
— — — — — — — — — — — — — — — — —
نظرت إلى غو تشينغ شان بعيون صافية مثل البلورات.
“الحامية العظيمة ، لقد أزعجناك” ، انحنت والدة سو شيويه إير على عجل لتحييها.
كان غو تشينغ شان يفتح فمه ببطء ليطلق هديرًا غاضباً.
قالت الحامية “لا بأس ، بسرعة اركبوا المركبة ، نحن نغادر”.
أجاب غو تشينغ شان: “صحيح ، هذه هي الطريقة الوحيدة ، ولكن بقوتي فقط ، حتى لو ضحيت بنفسي ، لن أتمكن من قتل هذا الإله الشيطاني”.
“نعم”
— — — — — — — — — — — — — — — — —
تم إحضار سو شيويه إير اللاواعية إلى المركبة الفضائية.
وقف غو تشينغ شان في مهب الرياح ونظر حوله.
بعد بضع دقائق.
كان المهنيون الذين يهاجمونه يتساقطون مثل الذباب ، ليصبحوا جثثًا هامدة تملأ جسم الماء في الأسفل.
انطلقت المركبة الفضائية العملاقة وخرجت من المدار بسرعة وحلقت في الفضاء.
أخذ المزارعون السيوف ، ثم بدأوا في حرق زراعتهم ، وقوة حياتهم ، وروحهم ، وكل شيء ، ونقلوها إلى السيوف.
—–هكذا فقط؟ الهروب من الكوكب مع اللوردات التسعة ، كان هذا قدري؟
قديس السيف الأخير للبشرية ، أعطى كل ما لديه في اللحظات الأخيرة من حياته لأجل ضربة واحدة.
وقفت سو شيويه إير في الهواء وفكرت بصمت.
تحدث الجنرال دو غونغ: “إذا تمكنا من الفوز هنا ، فلن تضطر المعسكرات الأخرى إلى التفكير فيما إذا كانوا سيساعدوننا أو يساعدون المعقل —— سوف يعودون في الوقت المناسب لإنقاذ المعقل”
تغير المشهد.
(2) الإستراتيجي غو: يدعونه ‘شيانغ شينغ’ (先生) والتي تعني حرفياً ‘المولود أولاً’ ، وعادةً ما تستخدم لمخاطبة الأشخاص الذين تحترمهم (يمكن مقارنتها بـاللاحقة دونو في اللغة اليابانية) ، في العصور القديمة من الحرب ، حول فترة رومانسية الممالك الثلاث ، تُستخدم عادةً لمخاطبة استراتيجي الجيش ، باعتباره لقباً يتضمن حكمة كبيرة في حامله. نظرًا لعدم وجود ما يعادلها في اللغة الإنجليزية أو العربية ، تركتها كما استدعى الموقف.
داخل المركبة الفضائية.
لمست وجهها.
كان الجميع نائمون.
“السيوف!!”
كانت الحامية هي الوحيدة التي تقف أمام لوحة التحكم في المركبة الفضائية ، وبعد قليل من التردد ، ضغطت على زر أخضر.
“نعم”
بدأ الضباب يملأ سفينة الفضاء.
“بسرعة” أمر غو تشينغ شان.
“أنا آسفة” تمتمت الحامية “هناك الكثير من الآلهة الشيطانيين يقومون بدوريات في الفضاء ، يمكنني فقط التأكد من أنني لن يتم اكتشافي بمفردي”
“من أجل استمرار سلالة اللوردات التسعة ، سيتعين عليكم جميعًا أن تصبحوا جزءًا من التخزين الجيني على متن السفينة ، وأن تتخلوا عن حياتكم من أجل اللوردات التسعة في المستقبل”
“يا للأسف ، تم اكتشاف موهبة نادرة مثل سو شيويه إير في وقت متأخر جدًا”
…
انتهى المشهد.
حتى أن سو شيويه إير أمكنها أن تميز حتى أدق التفاصيل على وجه غو تشينغ شان.
بالنظر إلى نفسها اللاواعية التي كانت تفقد كل شيء ببطء ، لم تستطع سو شيويه إير إلا أن تتنهد.
“أين الإله لدينا؟” سأل غو تشينغ شان.
“يا لها من حياة ضعيفة وغير ملهمة”
كم هو غريب ، أين هذا المكان؟
هل كنت غير قادرة على تقرير مصيري حتى النهاية؟
“الإستراتيجي غو ، أنا على استعداد لـتونغ غوي!” “لا عودة” “تونغ غوي!” “بكل دمي سأضحّي بنفسي معك” … هبت الرياح الغربية الشديدة.
ومضت فكرة في عقلها.
“هذا الإله الشيطاني ، هو سلاح الشياطين المطلق” تحدث ببطء: “بحياتنا فقط كزناد ، لن نتمكن من هزيمة لورد الشياطين الأخير هذا”
ماذا عن تشينغ شان؟
كيف حاله؟
بدأ الضباب يملأ سفينة الفضاء.
بعد إرادتها ، تغير المشهد مرة أخرى.
خلفه ، وقف جميع المزارعين.
أصبح التمويه واضحًا.
هل كنت غير قادرة على تقرير مصيري حتى النهاية؟
رياح.
استراتيجي؟ (2)
نار.
في منتصف الطريق هناك ، أمر غو تشينغ شان بصوت عالٍ.
دخان.
انطلقت المركبة الفضائية العملاقة وخرجت من المدار بسرعة وحلقت في الفضاء.
رائحة الدم الطازجة.
نار.
الروح القتالية التي تغلي.
انطلقت المركبة الفضائية العملاقة وخرجت من المدار بسرعة وحلقت في الفضاء.
الهروب والبكاء والانفجارات.
كانت السماء مظلمة.
كان عدد لا يحصى من المهنيين يرتدون أنواعًا مختلفة من الدروع والأسلحة يعبرون نهرًا كبيرًا.
انطلقت المركبة الفضائية العملاقة وخرجت من المدار بسرعة وحلقت في الفضاء.
فوق النهر ، كانت هيئة مظلمة غيمت السماء تتحرك ذهابًا وإيابًا.
انطلقت المركبة الفضائية العملاقة وخرجت من المدار بسرعة وحلقت في الفضاء.
ووو —— أووه!
تشكيل السيف ، [تونغ غوي]!
أطلق الظل صرخة مدوية.
وقف المزارعون كما لو كانوا تماثيل.
كان المهنيون الذين يهاجمونه يتساقطون مثل الذباب ، ليصبحوا جثثًا هامدة تملأ جسم الماء في الأسفل.
تابعت الجنرال: “غو تشينغ شان ، أنت قديس السيف الوحيد المتبقي للبشرية ، أتذكر أنك تعرف فناً سرياً لقديس السيف ، [تونغ غوي]؟” (1)
“الإله الشيطاني الأقوى موجود هنا ، لا يمكننا عبور نهر السُحب الشيطانية!” أصيب أحدهم بالذعر وصرخ.
ثم ——-
“كيف هو الوضع في الخلف؟” صاح صوت آخر يسأل.
ملحوظة: (1) تونغ غوي: هذا جزء من تعبير صيني ، ‘تونغ غوي يو جين’ (同归于尽) والذي يعني الدمار/الموت المتبادل. بشكل أساسي “سأموت ، لكنك ستأتي معي”. تعني كلمة تونغ غوي في حد ذاتها ‘العودة معًا’ ، مع جزء ‘العودة’ الذي يعني الموت.
قفز قلب سو شيويه إير.
الهروب والبكاء والانفجارات.
كان هذا صوت غو تشينغ شان.
الهروب والبكاء والانفجارات.
سرعان ما اتبعت الصوت.
ملحوظة: (1) تونغ غوي: هذا جزء من تعبير صيني ، ‘تونغ غوي يو جين’ (同归于尽) والذي يعني الدمار/الموت المتبادل. بشكل أساسي “سأموت ، لكنك ستأتي معي”. تعني كلمة تونغ غوي في حد ذاتها ‘العودة معًا’ ، مع جزء ‘العودة’ الذي يعني الموت.
يبدو هذا كقاعدة عسكرية قديمة.
ثم قالت الجنرال: “أنا على استعداد للتخلي عن حياتي وكل زراعتي لمساعدتك في تفعيل هذه التقنية”
كان غو تشينغ شان يرتدي أيضًا درعًا قتاليًا ، وسيفًا في يده ، يحميه عدد لا يحصى من المهنيين.
لمست وجهها.
بدا واهياً قليلاً ، وكانت هناك بعض الندوب المرعبة على وجهه مع الإرهاق.
لا يبدو أنه لاحظها.
مع مرور الوقت ، لقد نمت لحيته الآن.
“إذا استمر هذا ، فسوف نخسر ، أليس كذلك؟” سألت الجنرال.
اختفى عدم نضجه تمامًا ، لقد كبر.
…عالم اخر؟ ناس اللوردات التسعة لم يحضروا. مما يعني ، هذا هو ‘العالم الزراعي’ الذي تحدثتُ عنه سابقًا؟
الشيء الوحيد الذي لم يتغير هو النظرة في عينيه.
“ليس لدينا خيار آخر ، فقط هذه التقنية ستكون قادرة على تدمير السبب والنتيجة بشكل مباشر لقتله للأبد ، يرجى الاستماع إلى طلبي الأناني ، الإستراتيجي غو” تحدثت
واضحة ، حازمة ، زوج من العيون الذي لم يتغير مع مرور الوقت.
هل هذه طريقة شائعة لمخاطبة شخص ما في هذا العالم أيضًا؟
لم تستطع سو شيويه إير إلا أن تطير إلى الأسفل ، وتقف أمام غو تشينغ شان.
فكرت سو شيويه إير بصمت في هذا الأمر.
لا يبدو أنه لاحظها.
ركع غو تشينغ شان ببطء على ركبة واحدة أيضًا ، وشد قبضتيه إلى الناس: “إنها فقط الحياة والموت ، اليوم ، سأضحّي بنفسي معكم جميعًا!”
مدت يدها وهي تريد أن تلمس وجهه.
ملحوظة: (1) تونغ غوي: هذا جزء من تعبير صيني ، ‘تونغ غوي يو جين’ (同归于尽) والذي يعني الدمار/الموت المتبادل. بشكل أساسي “سأموت ، لكنك ستأتي معي”. تعني كلمة تونغ غوي في حد ذاتها ‘العودة معًا’ ، مع جزء ‘العودة’ الذي يعني الموت.
“تقرير!”
صمت الجميع.
جاء صراخ من فوق.
“هذا صحيح ، لكن الإله الشيطاني على النهر قوي للغاية ، ولا يمكننا حتى المغادرة لتعزيزهم” تحدث غو تشينغ شان بشدة.
تراجعت يد سو شيويه إير بسرعة وقد صُدمت.
كان الباقون يركعون على ركبة واحدة ، ويقبضون قبضتهم إليه بالعزيمة في عيونهم.
نزل شخص ملطخ بالدماء وهو يطير إلى الأرض وتدحرج على الأرض عدة مرات قبل أن تمت مساعدته على الوقوف.
سكت غو تشينغ شان قليلاً ثم أجاب: “هذا صحيح”
“بسرعة” أمر غو تشينغ شان.
بالنظر إلى نفسها اللاواعية التي كانت تفقد كل شيء ببطء ، لم تستطع سو شيويه إير إلا أن تتنهد.
كان الشخص يتنفس بصعوبة ، لكنه أبلغ دون أن يفشل: “مهنيي اللوردات التسعة الذين كان من المفترض أن يحموا المعقل لم يحضروا على الإطلاق!”
“المعقل على وشك السقوط!”
في منتصف الطريق هناك ، أمر غو تشينغ شان بصوت عالٍ.
كان صوته مذعورًا ويائسًا تمامًا.
بعد بضع دقائق.
“أين الإله لدينا؟” سأل غو تشينغ شان.
تنهدت الجنرال بحزن: “للأسف ، شيفو ليست هنا ، ولا أخي الأول والثاني ، أنا الوحيدة المتبقية”
“الإله لا يزال يقاوم!”
ووو —— أووه!
“هذا ليس جيدا!” قال ضابط آخر “لا يمكن أن يأمل إلهنا في هزيمتهم ، فهناك الكثير”.
توقف المشهد هنا.
“هذا صحيح ، لكن الإله الشيطاني على النهر قوي للغاية ، ولا يمكننا حتى المغادرة لتعزيزهم” تحدث غو تشينغ شان بشدة.
أصبح التمويه واضحًا.
صمت الجميع.
بواسطة :
وقفت سو شيويه إير بجانب غو تشينغ شان وهي تراقب بصمت هذا التطور.
“يا لها من حياة ضعيفة وغير ملهمة”
كم هو غريب ، أين هذا المكان؟
تضمنت التعبيرات على وجوههم عدم الرغبة ، والغضب ، مع اليأس مختلطون في واحد.
قامت بالمسح حولها.
كانت المرأة جميلة جدًا لدرجة أن سو شيويه إير لم تستطع إلا التحديق فيها لبضع ثوان.
فجأة رأت وجها مألوفا.
هل هذه طريقة شائعة لمخاطبة شخص ما في هذا العالم أيضًا؟
كان فنانًا قتالياً كونفدراليًا مشهورًا.
كان فنانًا قتالياً كونفدراليًا مشهورًا.
واقفًا هنا ، كان يرتدي أيضًا درعًا غريبًا وبيده سلاح ، وتبدو نظرة اليأس على وجهه.
راقب المزارعون الآخرون هذا بصمت.
…عالم اخر؟
ناس اللوردات التسعة لم يحضروا.
مما يعني ، هذا هو ‘العالم الزراعي’ الذي تحدثتُ عنه سابقًا؟
كانت المرأة جميلة جدًا لدرجة أن سو شيويه إير لم تستطع إلا التحديق فيها لبضع ثوان.
كانت تفكر في ذلك.
أقرب.
فجأة جاءت امرأة ذات درع ذهبي تحلق من الخلف.
لقد صُدمت وصُعقت بشكل رهيب.
كانت المرأة جميلة جدًا لدرجة أن سو شيويه إير لم تستطع إلا التحديق فيها لبضع ثوان.
أمام لورد الشياطين الأخير ، كل أفعالهم كانت بلا جدوى بشكل يبعث على السخرية ولا معنى لها.
همس أحدهم لتذكير غو تشينغ شان قائلاً: ” جنرال يوجي من طائفة باي هوا ، وانغ تشينغ شيو موجودة هنا”.
تضمنت التعبيرات على وجوههم عدم الرغبة ، والغضب ، مع اليأس مختلطون في واحد.
“الجنرال وانغ ، لماذا أنت هنا؟” طرح غو تشينغ شان تعبيرا صارما وسأل.
“الإله الشيطاني الأقوى موجود هنا ، لا يمكننا عبور نهر السُحب الشيطانية!” أصيب أحدهم بالذعر وصرخ.
“إذا استمر هذا ، فسوف نخسر ، أليس كذلك؟” سألت الجنرال.
جاءت هجمات ساطعة لا حصر لها من كل من الأفواه.
سكت غو تشينغ شان قليلاً ثم أجاب: “هذا صحيح”
نظرت إلى غو تشينغ شان بعيون صافية مثل البلورات.
تنهدت الجنرال بحزن: “للأسف ، شيفو ليست هنا ، ولا أخي الأول والثاني ، أنا الوحيدة المتبقية”
الروح القتالية التي تغلي.
لم يقل غو تشينغ شان شيئًا.
الشيء الوحيد الذي لم يتغير هو النظرة في عينيه.
تابعت الجنرال: “غو تشينغ شان ، أنت قديس السيف الوحيد المتبقي للبشرية ، أتذكر أنك تعرف فناً سرياً لقديس السيف ، [تونغ غوي]؟” (1)
عند رؤية ذلك ، رفعت الجنرالة من قبل تنورتها ، ركعت ونظرت إلى غو تشينغ شان.
“صمتاً!” صرخ أحد مرؤوسيه بغضب وتحدث: “إذا استخدم تونغ غوي ، فحتى الاستراتيجي غو سيفقد حياته!”
في هذه اللحظة ، صرخوا جميعًا في الحال: “” من أجل الإنسانية! “”
استراتيجي؟ (2)
كانت السماء مظلمة.
سرعان ما التقطت سو شيويه إير ذلك.
window.pubfuturetag = window.pubfuturetag || [];window.pubfuturetag.push({unit: "663b2a7000a9d3471ea9a021", id: "pf-8890-1"}) ماذا عن تشينغ شان؟ كيف حاله؟
هل هذه طريقة شائعة لمخاطبة شخص ما في هذا العالم أيضًا؟
البشر والوحوش والشياطين والبعض كانو مجهولين.
أوقفه غو تشينغ شان وأجاب: “هذا صحيح ، أعرف هذه التقنية”
عبر السماء ، سقط المزارعون المكلفون بمهاجمته واحدًا تلو الآخر ، وتحطمت أجسادهم في المياه أدناه.
ثم قالت الجنرال: “أنا على استعداد للتخلي عن حياتي وكل زراعتي لمساعدتك في تفعيل هذه التقنية”
خفت الضوء ببطء ، وتحول إلى لا شيء ، مع استئناف الظلام.
نظرت إلى غو تشينغ شان بعيون صافية مثل البلورات.
الواقع؟ هذا العالم؟ يمكن للبشرية بالفعل السفر بين عالمين؟
“ليس لدينا خيار آخر ، فقط هذه التقنية ستكون قادرة على تدمير السبب والنتيجة بشكل مباشر لقتله للأبد ، يرجى الاستماع إلى طلبي الأناني ، الإستراتيجي غو” تحدثت
“الإله لا يزال يقاوم!”
نظر غو تشينغ شان إلى الظل الهائل في السماء ، ضحك بمرارة.
اجتاح تشي السيف الشديدة عبر السماء.
“هذا الإله الشيطاني ، هو سلاح الشياطين المطلق” تحدث ببطء: “بحياتنا فقط كزناد ، لن نتمكن من هزيمة لورد الشياطين الأخير هذا”
لمست وجهها.
—– لورد الشياطين الأخير
الفن السري لقديس السيف ——
نظرت سو شيويه إير إلى الأعلى.
كم هو غريب ، أين هذا المكان؟
كانت السماء مظلمة.
بعد بضع دقائق.
لقد حجب الوحش العملاق في الأعلى السماء بأكملها.
في القاعدة العسكرية ، جثا أكثر من عشرات الآلاف من المهنيين والمزارعين على ركبة واحدة ، ونظروا إلى غو تشينغ شان.
هذا الوحش كان مصنوعا من جماجم لا حصر لها.
“بسرعة” أمر غو تشينغ شان.
البشر والوحوش والشياطين والبعض كانو مجهولين.
— — — — — — — — — — — — — — — — —
أغلق كل منهم أفواههم ، وفتحوها من جديد في نفس الوقت.
هبت الرياح الباردة.
جاءت هجمات ساطعة لا حصر لها من كل من الأفواه.
يبدو هذا كقاعدة عسكرية قديمة.
عبر السماء ، سقط المزارعون المكلفون بمهاجمته واحدًا تلو الآخر ، وتحطمت أجسادهم في المياه أدناه.
كانت السماء والأرض مصبوغتين بالضوء الأبيض.
طوال حياة سو شيويه إير ، لم تر مثل هذا المشهد المأساوي من قبل.
كان غو تشينغ شان يحمل سيفًا في يده ، ويركب تشكيل السيف ليطير لأعلى.
لقد صُدمت وصُعقت بشكل رهيب.
“هذا صحيح ، لكن الإله الشيطاني على النهر قوي للغاية ، ولا يمكننا حتى المغادرة لتعزيزهم” تحدث غو تشينغ شان بشدة.
ثم جاء صوت غو تشينغ شان من بجانبها مرة أخرى.
الفن السري لقديس السيف ——
“نحن بحاجة إلى اثنين على الأقل من مزارعي عالم القداسة للتعامل مع ذلك” علق غو تشينغ شان وهو ينظر للأعلى.
تراجعت يد سو شيويه إير بسرعة وقد صُدمت.
تنهد أحد الجنرالات باكتئاب “لكن القديسين ماتوا بالفعل في المعركة منذ زمن طويل”.
ملحوظة: (1) تونغ غوي: هذا جزء من تعبير صيني ، ‘تونغ غوي يو جين’ (同归于尽) والذي يعني الدمار/الموت المتبادل. بشكل أساسي “سأموت ، لكنك ستأتي معي”. تعني كلمة تونغ غوي في حد ذاتها ‘العودة معًا’ ، مع جزء ‘العودة’ الذي يعني الموت.
“يبدو أن كلا من الواقع وهذا العالم سوف يدمران بدون أي أمل في الخلاص” جنرال آخر يئس.
لمست وجهها.
الواقع؟
هذا العالم؟
يمكن للبشرية بالفعل السفر بين عالمين؟
بعد إرادتها ، تغير المشهد مرة أخرى.
فكرت سو شيويه إير بصمت في هذا الأمر.
أوونغ!
تلاشى الذعر والفزع في القاعدة العسكرية ببطء.
كانت السماء مغطاة بالهيئة السوداء الشيطانية.
هبت الرياح الباردة.
عشرات الآلاف من الناس نظروا جميعًا إلى الشخص الموجود في الهواء في انسجام تام.
رياح صامتة.
اجتاح تشي السيف الشديدة عبر السماء.
توقف جميع المزارعين عن المحاولة.
تلاشى الذعر والفزع في القاعدة العسكرية ببطء.
أمام لورد الشياطين الأخير ، كل أفعالهم كانت بلا جدوى بشكل يبعث على السخرية ولا معنى لها.
ثم ——-
وقف المزارعون كما لو كانوا تماثيل.
بدأ الضباب يملأ سفينة الفضاء.
تضمنت التعبيرات على وجوههم عدم الرغبة ، والغضب ، مع اليأس مختلطون في واحد.
صمت الجميع.
مع استمرار الصمت ، كانت هناك حتى مزارعات يبكين.
قالت الحامية “لا بأس ، بسرعة اركبوا المركبة ، نحن نغادر”.
ثم ——-
Dantalian2
جاء الرجل الوحيد الذي كان يرتدي درعًا أسود في المعسكر أمام غو تشينغ شان.
واقفًا هنا ، كان يرتدي أيضًا درعًا غريبًا وبيده سلاح ، وتبدو نظرة اليأس على وجهه.
“الجنرال دو غونغ ، ما الأمر؟” سأل غو تشينغ شان بعناية.
تراجعت يد سو شيويه إير بسرعة وقد صُدمت.
تحدث الجنرال دو غونغ: “إذا تمكنا من الفوز هنا ، فلن تضطر المعسكرات الأخرى إلى التفكير فيما إذا كانوا سيساعدوننا أو يساعدون المعقل —— سوف يعودون في الوقت المناسب لإنقاذ المعقل”
“تقرير!”
أجاب غو تشينغ شان: “صحيح ، هذه هي الطريقة الوحيدة ، ولكن بقوتي فقط ، حتى لو ضحيت بنفسي ، لن أتمكن من قتل هذا الإله الشيطاني”.
الشيء الوحيد الذي لم يتغير هو النظرة في عينيه.
خفض الجنرال ذو الدروع السوداء موقفه ببطء ، راكعًا على ركبة واحدة وشبك قبضته.
هذا الوحش كان مصنوعا من جماجم لا حصر لها.
تحدث بهدوء “الإستراتيجي غو ، أنا على استعداد لتونغ غوي”.
أجاب غو تشينغ شان: “صحيح ، هذه هي الطريقة الوحيدة ، ولكن بقوتي فقط ، حتى لو ضحيت بنفسي ، لن أتمكن من قتل هذا الإله الشيطاني”.
عند رؤية ذلك ، رفعت الجنرالة من قبل تنورتها ، ركعت ونظرت إلى غو تشينغ شان.
الشيء الوحيد الذي لم يتغير هو النظرة في عينيه.
أظهر وجهها الجميل والبارد لامبالاتها بالحياة والموت.
ثم جاء صوت غو تشينغ شان من بجانبها مرة أخرى.
وشبكت أيضًا قبضتيها: “الإستراتيجي غو ، أنا على استعداد لتونغ غوي”
خفت الضوء ببطء ، وتحول إلى لا شيء ، مع استئناف الظلام.
راقب المزارعون الآخرون هذا بصمت.
“الإله الشيطاني الأقوى موجود هنا ، لا يمكننا عبور نهر السُحب الشيطانية!” أصيب أحدهم بالذعر وصرخ.
بعد ذلك ، واحدًا تلو الآخر ، جثا المزارعون جميعًا ، وشدوا قبضتيهم.
“الجنرال دو غونغ ، ما الأمر؟” سأل غو تشينغ شان بعناية.
مجموعة الناس بدا أن روحاً قتالية ساحقة كانت تنبعث منهم ، وكانوا يظهرون عزمهم النهائي.
فجأة رأت وجها مألوفا.
في القاعدة العسكرية ، جثا أكثر من عشرات الآلاف من المهنيين والمزارعين على ركبة واحدة ، ونظروا إلى غو تشينغ شان.
لم تستطع سو شيويه إير إلا أن تطير إلى الأسفل ، وتقف أمام غو تشينغ شان.
أعلنوا عن استعدادهم للموت في المعركة.
“نعم”
“الإستراتيجي غو ، أنا على استعداد لـتونغ غوي!”
“لا عودة”
“تونغ غوي!”
“بكل دمي سأضحّي بنفسي معك”
…
هبت الرياح الغربية الشديدة.
تلاشى الذعر والفزع في القاعدة العسكرية ببطء.
وقف غو تشينغ شان في مهب الرياح ونظر حوله.
كان صوته مذعورًا ويائسًا تمامًا.
في كل القاعدة العسكرية ، كان هو الشخص الوحيد الذي كان لا يزال واقفاً.
بعد ذلك ، واحدًا تلو الآخر ، جثا المزارعون جميعًا ، وشدوا قبضتيهم.
كان الباقون يركعون على ركبة واحدة ، ويقبضون قبضتهم إليه بالعزيمة في عيونهم.
window.pubfuturetag = window.pubfuturetag || [];window.pubfuturetag.push({unit: "663b2a7000a9d3471ea9a021", id: "pf-8890-1"}) ماذا عن تشينغ شان؟ كيف حاله؟
ركع غو تشينغ شان ببطء على ركبة واحدة أيضًا ، وشد قبضتيه إلى الناس: “إنها فقط الحياة والموت ، اليوم ، سأضحّي بنفسي معكم جميعًا!”
“هذا ليس جيدا!” قال ضابط آخر “لا يمكن أن يأمل إلهنا في هزيمتهم ، فهناك الكثير”.
قال ذلك ، وبدأ في الطيران إلى السماء.
أصبح التمويه واضحًا.
خلفه ، وقف جميع المزارعين.
طارت السيوف من تلقاء نفسها ، بسرعة ولكن بشكل منظم لترتيب نفسها في تشكيل متوهج بشكل مذهل.
عشرات الآلاف من الناس نظروا جميعًا إلى الشخص الموجود في الهواء في انسجام تام.
الروح القتالية التي تغلي.
في منتصف الطريق هناك ، أمر غو تشينغ شان بصوت عالٍ.
بعد إرادتها ، تغير المشهد مرة أخرى.
“السيوف!!”
ولكن جاء المزيد من تشي السيف ، وصعدت حتى وصلت إلى القمة.
في لحظة واحدة ، ظهرت مئات الآلاف من السيوف الطائرة من فراغ الفضاء.
“يبدو أن كلا من الواقع وهذا العالم سوف يدمران بدون أي أمل في الخلاص” جنرال آخر يئس.
طارت هذه السيوف إلى أسفل ، وسقطت في أيدي كل مزارع.
لكن في هذا الوقت ، بدأ المشهد الذي يظهر في اللفافة في التباطؤ حتى توقف.
أخذ المزارعون السيوف ، ثم بدأوا في حرق زراعتهم ، وقوة حياتهم ، وروحهم ، وكل شيء ، ونقلوها إلى السيوف.
أقرب.
في هذه اللحظة ، صرخوا جميعًا في الحال: “” من أجل الإنسانية! “”
الشيء الوحيد الذي لم يتغير هو النظرة في عينيه.
تحولوا جميعًا إلى خطوط من الضوء ، غارسين أنفسهم في السيوف في أيديهم.
“بسرعة” أمر غو تشينغ شان.
طارت السيوف من تلقاء نفسها ، بسرعة ولكن بشكل منظم لترتيب نفسها في تشكيل متوهج بشكل مذهل.
نار.
الفن السري لقديس السيف ——
“الإله الشيطاني الأقوى موجود هنا ، لا يمكننا عبور نهر السُحب الشيطانية!” أصيب أحدهم بالذعر وصرخ.
تشكيل السيف ، [تونغ غوي]!
كان غو تشينغ شان يرتدي أيضًا درعًا قتاليًا ، وسيفًا في يده ، يحميه عدد لا يحصى من المهنيين.
أوونغ!
لمست وجهها.
اجتاح تشي السيف الشديدة عبر السماء.
أصبح التمويه واضحًا.
صرخت الجبال والأنهار ، وبدأت الرياح تهدر.
انطلقت المركبة الفضائية العملاقة وخرجت من المدار بسرعة وحلقت في الفضاء.
كانت السماء مغطاة بالهيئة السوداء الشيطانية.
كانت تفكر في ذلك.
ولكن جاء المزيد من تشي السيف ، وصعدت حتى وصلت إلى القمة.
لكن في هذا الوقت ، بدأ المشهد الذي يظهر في اللفافة في التباطؤ حتى توقف.
كان غو تشينغ شان يحمل سيفًا في يده ، ويركب تشكيل السيف ليطير لأعلى.
“الجنرال دو غونغ ، ما الأمر؟” سأل غو تشينغ شان بعناية.
كان قادمًا نحو الإله الشيطاني.
“يا لها من حياة ضعيفة وغير ملهمة”
أقرب.
كانت السماء مظلمة.
أقرب.
اجتاح تشي السيف الشديدة عبر السماء.
قديس السيف الأخير للبشرية ، أعطى كل ما لديه في اللحظات الأخيرة من حياته لأجل ضربة واحدة.
تغير المشهد.
بمجرد سلّ السيف ، لن يكون هناك رجوع.
كم هو غريب ، أين هذا المكان؟
اجتاحت أطياف السيف المظلمة السماء ، وأزالت الظلام.
“صمتاً!” صرخ أحد مرؤوسيه بغضب وتحدث: “إذا استخدم تونغ غوي ، فحتى الاستراتيجي غو سيفقد حياته!”
في الظلام ، ترددت ملايين الصيحات المؤلمة عبر الفضاء نفسه.
بواسطة :
لكن في هذا الوقت ، بدأ المشهد الذي يظهر في اللفافة في التباطؤ حتى توقف.
وقفت سو شيويه إير بفراغ في بيت القانون.
تباطأت جميع الصور إلى أجل غير مسمى ، واختفت كل الأصوات.
“الإستراتيجي غو ، أنا على استعداد لـتونغ غوي!” “لا عودة” “تونغ غوي!” “بكل دمي سأضحّي بنفسي معك” … هبت الرياح الغربية الشديدة.
تمكنت سو شيويه إير من رؤية كل شيء بوضوح ، وأمكنها رؤية غو تشينغ شان وهو يطير نحو الإله الشيطاني بحركة بطيئة للغاية.
أجاب غو تشينغ شان: “صحيح ، هذه هي الطريقة الوحيدة ، ولكن بقوتي فقط ، حتى لو ضحيت بنفسي ، لن أتمكن من قتل هذا الإله الشيطاني”.
حتى أن سو شيويه إير أمكنها أن تميز حتى أدق التفاصيل على وجه غو تشينغ شان.
“كيف هو الوضع في الخلف؟” صاح صوت آخر يسأل.
كان غو تشينغ شان يفتح فمه ببطء ليطلق هديرًا غاضباً.
نظرت سو شيويه إير إلى الأعلى.
حاولت سو شيويه إير الاستماع ، لكنها لم تسمع شيئًا.
“الجنرال وانغ ، لماذا أنت هنا؟” طرح غو تشينغ شان تعبيرا صارما وسأل.
أصبح الضوء أكثر إشراقًا.
لمست وجهها.
كانت السماء والأرض مصبوغتين بالضوء الأبيض.
في لحظة واحدة ، ظهرت مئات الآلاف من السيوف الطائرة من فراغ الفضاء.
خفت الضوء ببطء ، وتحول إلى لا شيء ، مع استئناف الظلام.
“إذا استمر هذا ، فسوف نخسر ، أليس كذلك؟” سألت الجنرال.
توقف المشهد هنا.
كان فنانًا قتالياً كونفدراليًا مشهورًا.
وقفت سو شيويه إير بفراغ في بيت القانون.
لكن في هذا الوقت ، بدأ المشهد الذي يظهر في اللفافة في التباطؤ حتى توقف.
لمست وجهها.
رائحة الدم الطازجة.
كانت الدموع تنهمر على وجهها دون علمها.
كان المهنيون الذين يهاجمونه يتساقطون مثل الذباب ، ليصبحوا جثثًا هامدة تملأ جسم الماء في الأسفل.
— — — — — — — — — — — — — — — — —
لمست وجهها.
ملحوظة:
(1) تونغ غوي: هذا جزء من تعبير صيني ، ‘تونغ غوي يو جين’ (同归于尽) والذي يعني الدمار/الموت المتبادل.
بشكل أساسي “سأموت ، لكنك ستأتي معي”. تعني كلمة تونغ غوي في حد ذاتها ‘العودة معًا’ ، مع جزء ‘العودة’ الذي يعني الموت.
في منتصف الطريق هناك ، أمر غو تشينغ شان بصوت عالٍ.
(2) الإستراتيجي غو: يدعونه ‘شيانغ شينغ’ (先生) والتي تعني حرفياً ‘المولود أولاً’ ، وعادةً ما تستخدم لمخاطبة الأشخاص الذين تحترمهم (يمكن مقارنتها بـاللاحقة دونو في اللغة اليابانية) ، في العصور القديمة من الحرب ، حول فترة رومانسية الممالك الثلاث ، تُستخدم عادةً لمخاطبة استراتيجي الجيش ، باعتباره لقباً يتضمن حكمة كبيرة في حامله. نظرًا لعدم وجود ما يعادلها في اللغة الإنجليزية أو العربية ، تركتها كما استدعى الموقف.
لم تستطع سو شيويه إير إلا أن تطير إلى الأسفل ، وتقف أمام غو تشينغ شان.
أعتقد أنني سأتقبل شيويه إير كرفيقة للبطل ، على الأقل لأنها لم ترغب في تركه حتى النهاية.
تنهدت الجنرال بحزن: “للأسف ، شيفو ليست هنا ، ولا أخي الأول والثاني ، أنا الوحيدة المتبقية”
بواسطة :
نزل شخص ملطخ بالدماء وهو يطير إلى الأرض وتدحرج على الأرض عدة مرات قبل أن تمت مساعدته على الوقوف.
الفصل – 348: رياح غربية شديدة — — — — — — — — — — — — — — — — —
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
