الفتاة اليتيمة في جزيرة الضباب (1)
تحول رباطها إلى شعرة واحدة ، واستقرت بصمت في بقية شعرها.
— — — — — — — — — — — — — — — — —
تم تحرير شعر سو شيويه إير.
قد أموت قريبا.
أن تصبح تلميذاً لشخص ما بشكل عشوائي ليس بالضرورة أمرًا جيدًا.
كما كتبت سو شيويه إير ذلك ، أوقفت قلمها برفق.
لم يقل الخاتم أي شيء آخر.
أضاء ضوء شمعة ضعيف الجدار الأبيض الثلجي.
[يمكنني]
ظهر ببطء على الحائط ثقب أسود بحجم الإبهام.
دارت هيئات ظلية حولها ، ولم تتركها وحدها.
بثق خاتم نفسه من هناك ، وهو يراقب البيئة المحيطة بعناية.
علي أن أغادر بسرعة. إذا تأخرت ، فقد يحدث شيء ما.
بعد التأكد من عدم وجود مواقف غير طبيعية ، استخدم الخاتم طريقة غير معروفة لإغلاق الفتحة الموجودة خلفه.
في هذه اللحظة ، كانت المرأة ذات الرداء الأسود سعيدة للغاية.
عندما أصبح الجدار الأبيض الثلجي صافيا مرة أخرى ، قفز الخاتم إلى أسفل.
خلاف ذلك ، كان بإمكان سو شيويه إير فقط أن تفعل كل ما في وسعها لقتله أو قتل نفسها.
ارتد على الطاولة واستعاد توازنه ووقف منتصبًا.
تقدمت سو شيويه إير ، وانحنت باحترام للسيدة ذات شعر الأفاعي وتحدثت: “أنا هنا لأرى غورو عيسى”
“ما هو الوضع؟” سألت سو شيويه إير بصوت منخفض.
تم تحرير شعر سو شيويه إير.
همس الخاتم: [لم يكونوا هناك ، لقد تحققت من الأمر]
بعد التأكد من عدم وجود مواقف غير طبيعية ، استخدم الخاتم طريقة غير معروفة لإغلاق الفتحة الموجودة خلفه.
“ثم تأكد من أن كل شيء نظيف ، يجب أن أشكرك على هذا”
سأل الخاتم [هل سيكون في الوقت المحدد؟]
سأل الخاتم [هل سيكون في الوقت المحدد؟]
صحيح. اريد ان آخذ حياتك ماذا يمكنك أن تفعلي بهذا الشأن؟
شبكت سو شيويه إير يديها معًا وصلت: “لا يسعني إلا أن أتمنى ذلك”
في ذلك الوقت ، حياة الفتاة الصغيرة ستكون بين يديّ. لقد تمكنت منها أخيرًا. إنها المنافس الوحيد. عليها أن تموت.
جاءت طرقة من بابها.
على وجه البطاقة ، وقفت سيدة ذات شعر أفاعي تحمل درعًا عملاقًا على طريق جبلي متعرج.
لم يقل الخاتم أي شيء آخر.
يبدو أن الشعلة قد وضعت نفسها على نوع من الآلية.
عضت سو شيويه إير على شفتها وأغلقت مذكراتها.
تحتوي نبرتها على تلميح من نية القتل: “إما أن تموتي الآن ، أو بعد المؤهلات ، تصبحين تلميذتي ثم تموتين —— اختيار الأخير سيوفر لك بعض الوقت على الأقل”
تنفست بعمق لتتأكد من أن عواطفها هدأت.
فهمت سو شيويه إير وفتحت فمها قليلاً.
“ما الأمر؟” سألت.
فهمت سو شيويه إير وفتحت فمها قليلاً.
من خلف الباب غير الملحوظ جاء صوت أنثوي: “غورو عيسى تريدك أن تريها في ساعة واحدة”
أن تصبح تلميذاً لشخص ما بشكل عشوائي ليس بالضرورة أمرًا جيدًا.
“أعلم ، سأغادر قريبًا”
بصرف النظر عن مكان الدرج ، لم تكن هناك سوى هاوية لا قعر لها.
كان بإمكانها سماع صوت خطى تسير ببطء بعيدًا عن بابها ، مع أصوات خافتة تتناثر.
ظهر درج ضيق ببطء.
“يا لها من فتاة محظوظة”
“نعم ، من يدري سبب إعجاب جورو عيسى بها”
“همف ، أليس كذلك لأنها تمكنت من الوصول إلى الجزيرة على قيد الحياة”
“إنها تبدو جميلة بالتأكيد. ولكن لتملق المعلمين ، هذا هو النوع الأكثر بغضا من الأشخاص”
“مساء الخير ، غورو عيسى” انحنت سو شيويه إير وتحدثت.
بدأت الأصوات تبتعد.
عندما أصبح الجدار الأبيض الثلجي صافيا مرة أخرى ، قفز الخاتم إلى أسفل.
احتفظت سو شيويه إير بمذكراتها في صدرها ، وظلت ساهية لبضع لحظات.
لكن في عينيها ، لم يكن هناك أي إنزعاج ، فقط إحساس عميق بالحنين.
على الرغم من أنه لا تزال هناك ساعة متبقية ، ولكن للوصول إلى حيث توجد غورو عيسى ، سأضطر إلى المغادرة الآن.
أنا في عجلة من أمري.
نظرت المرأة ذات الرداء الأسود بعيدًا ، والتقطت الفرشاة واستمرت في الرسم.
لم تستطع سو شيويه إير إلا جمع أغراضها والاستعداد للمغادرة.
بقوة ، تحدت الضباب المجهول وواصلت المضي قدمًا.
كان هذا كله لأنها كانت مجرد مبتدئة ليست حتى تلميذة ، ولكن تم استدعاؤها من قبل غورو من الفصيل الحاكم.
لم يكن أمام التلميذ خيار سوى التوقف ، وطلب اسمها من شخص آخر قبل المغادرة على مضض.
علي أن أغادر بسرعة.
إذا تأخرت ، فقد يحدث شيء ما.
كل من يخالف هذه القاعدة ستلتهمه الوحوش في الضباب ويختفي من العالم.
لكن سو شيويه إير لا تزال استغرقت وقتًا أطول قليلاً لفتح مذكراتها وكتابة الجملة الثانية.
لحسن الحظ ، كانت حكيمة بما يكفي لإخفاء الكتيب بعيدًا في وقت مبكر.
“لا يسعني إلا أن أتمنى أن يكون لدي الوقت الكافي”
لم تكن هناك سوى رياح باردة تهب دون توقف على قمة هذا الجبل.
أنهت سو شيويه إير يومياتها لتغادر.
لم تكن هناك سوى رياح باردة تهب دون توقف على قمة هذا الجبل.
[وضعك خطير للغاية ، احضريني معك] قال الخاتم فجأة.
ولكن في ظل الضباب ، كان لا يزال هناك العديد من الأشخاص الذين ينتظرون لقتلها.
فكرت سو شيويه إير قليلاً ، ثم أخذت الخاتم في يدها بجدية.
كانت في حالة من اليأس.
هذا الخاتم مميز للغاية ، إذا رأته غورو عيسى ، فقد تأخذه بعيدًا.
هذا المنصب هو الطبقة الأخيرة من الحماية التي تتمتع بها.
لدى غورو عيسى الكثير من الطرق لرؤية الأشياء التي تقوم بها بنفسها.
“لكنني ما زلت أريد المحاولة”
لحسن الحظ ، كانت حكيمة بما يكفي لإخفاء الكتيب بعيدًا في وقت مبكر.
بصرف النظر عن مكان الدرج ، لم تكن هناك سوى هاوية لا قعر لها.
ولكن بعد ذلك ، هذا الخاتم …
ولكن في ظل الضباب ، كان لا يزال هناك العديد من الأشخاص الذين ينتظرون لقتلها.
“هل يمكنك أن تتحول إلى رباط؟ النوع الأساسي والأكثر شيوعًا؟ ” هي سألت.
أخيرًا ، عند نقطة معينة ، اهتزت الشعلة في يدها.
[يمكنني]
يبدو أن إبن تشينغ شان بخير ، يجعلني أشعر بالفخر. بالنسبة للغورو فهي تعني معلم أو مدرس ، أما هذه الغورو فاسمها عيسى ، ليس jesus , بل Isa , الكاتب قد اختار اسما عربيا لها ، أو لربما أراد الإقتباس من شخصية دجيسوس التي تبدو مثل ملاك للآسيويين ، ولكنه يعرف أن استخدام اسم jesus ستكون له عواقب سلبية لذلك اختاره بإسمه العربي ‘عيسى’ ليمنحه لشخصية تمتلك أجنحة بيضاء مقدسة مثل الملاك ، ياري ياري
بقول ذلك ، حول الخاتم نفسه إلى رباط أسود.
لم يقل الخاتم أي شيء آخر.
اختبرته سو شيويه إير.
يبدو أن إبن تشينغ شان بخير ، يجعلني أشعر بالفخر. بالنسبة للغورو فهي تعني معلم أو مدرس ، أما هذه الغورو فاسمها عيسى ، ليس jesus , بل Isa , الكاتب قد اختار اسما عربيا لها ، أو لربما أراد الإقتباس من شخصية دجيسوس التي تبدو مثل ملاك للآسيويين ، ولكنه يعرف أن استخدام اسم jesus ستكون له عواقب سلبية لذلك اختاره بإسمه العربي ‘عيسى’ ليمنحه لشخصية تمتلك أجنحة بيضاء مقدسة مثل الملاك ، ياري ياري
مرونة جيدة.
لم تكن هناك سوى رياح باردة تهب دون توقف على قمة هذا الجبل.
باستخدام الآلة النانو ، الخاتم – الذي تحول الآن إلى رباط – ربطت شعرها في شكل ذيل حصان.
عضت سو شيويه إير على شفتها وأغلقت مذكراتها.
“لنذهب”
“أنا على استعداد يا غورو عيسى”
استنشقت بعمق ، ثم ألقت نظرة على مسكنها.
علي أن أغادر بسرعة. إذا تأخرت ، فقد يحدث شيء ما.
لم تكن هناك سوى مساحة كافية هنا لسرير مفرد ومكتب صغير.
أُغلق الجدار خلفها في اللحظة التي دخلت فيها.
من بين كل سنوات حياة سو شيويه إير ، لم تعش في مثل هذا المكان البسيط من قبل.
لأن هذه كانت مساحتها الشخصية ، لا قتال ، لا نوايا خفية ، لا مخططات ، لن يأتي أحد إلى هنا ليضايقها.
لكن في عينيها ، لم يكن هناك أي إنزعاج ، فقط إحساس عميق بالحنين.
ضغطت سو شيويه إير قبضتيها.
لأن هذه كانت مساحتها الشخصية ، لا قتال ، لا نوايا خفية ، لا مخططات ، لن يأتي أحد إلى هنا ليضايقها.
لكن مرشح التلميذ لا ينتمي إلى أي غورو ، لذلك لا يمكن قتلهم بدون سبب مناسب.
يمكنها حقا التقاط أنفاسها هنا.
[تضخم تقدير الخطأ في الوقت] [الترتيبات السابقة فشلت في اللحاق بالركب في الوقت المناسب] [مع الوضع الحالي ، إعادة حساب الحكم] [الخلاصة: سو شيويه إير لديها فرصة كبيرة جدًا للموت] [البحث مرة أخرى عن الوسائل المناسبة لإنقاذ حياة سو شيويه إير] [توليد الخيارات] … [وفقًا لقواعد وقوانين جزيرة الضباب ، جنبًا إلى جنب مع الوضع الحالي ، تم تحديد الخيار رقم 793] [البدء في إنشاء مكبرات صوت نانوية] [تحميل أنماط الصوت المميزة لسو شيويه إير] [التحضير للتحدث بدلاً من سو شيويه إير] [جاهز]
—— بعد المغادرة ، أتساءل عما إذا كنت سأتمكن من العودة إلى هنا مرة أخرى.
المشي على هذا الطريق مرير للغاية.
تنهدت سو شيويه إير بخفة ، ثم أغلقت بابها ببطء.
لقد أعطتها المرور.
خارج غرفتها ، كان المشهد مختلفًا تمامًا.
على قمة الجبل ، وقفت امرأة ترتدي رداء أسود قاتما بجانب الجرف وظهرها مواجه لسو شيويه إير.
كانت السماء رمادية وغائمة.
لدى غورو عيسى الكثير من الطرق لرؤية الأشياء التي تقوم بها بنفسها.
تصطف المنازل الصغيرة المكونة من طابق واحد الواحد تلو الآخر.
لم يستطع ضوء الشعلة المرور عبر الضباب الكثيف ليسمح لها برؤية مكانها.
كانت هذه هي أماكن المعيشة لمرشحي التلاميذ والحرفيين والطهاة والفلاحين.
لكن مرشح التلميذ لا ينتمي إلى أي غورو ، لذلك لا يمكن قتلهم بدون سبب مناسب.
فقط عندما تصبح تلميذًا يمكنك الانتقال بعيدًا عن هذا المكان.
حاولت أن تحافظ على معنوياتها وواصلت السير نحو السماء.
اتبعت سو شيويه إير الطريق الممهد من الحصى وابتعدت.
لدى غورو عيسى الكثير من الطرق لرؤية الأشياء التي تقوم بها بنفسها.
كانت خطواتها سريعة.
على وجه البطاقة ، وقفت سيدة ذات شعر أفاعي تحمل درعًا عملاقًا على طريق جبلي متعرج.
عبرت ساحة النافورة الضخمة مثل ملعب كرة القدم ، مرورا بالتمثال الذي يزيد ارتفاعه عن اثني عشر مترا ، صعوداً السلم الرخامي ، وصلت إلى منحدر.
ظهرت خطوة جديدة تحت قدميها.
طارت شعلة من تلقاء نفسها في يد سو شيويه إير.
دخلت سو شيويه إير.
نظرت سو شيويه إير إلى قدميها.
الفصل – 339: الفتاة اليتيمة في جزيرة الضباب (1) — — — — — — — — — — — — — — — — —
ظهر درج ضيق ببطء.
كانت السماء رمادية وغائمة.
بصرف النظر عن مكان الدرج ، لم تكن هناك سوى هاوية لا قعر لها.
ظهر درج ضيق ببطء.
لا يسمح هذا المسار بالعودة إلى الوراء أو النظر إلى أسفل أو البقاء لفترة طويلة ، فهو يسمح لك فقط بالتقدم والمضي قدمًا.
بعد التخلي عن مصيرها ، والتخلي عن عائلتها البغيضة ، جاءت إلى هنا لتولد من جديد.
كل من يخالف هذه القاعدة ستلتهمه الوحوش في الضباب ويختفي من العالم.
كان هذا كله لأنها كانت مجرد مبتدئة ليست حتى تلميذة ، ولكن تم استدعاؤها من قبل غورو من الفصيل الحاكم.
استنشقت سو شيويه إير ، ثم اتخذ خطوة إلى الأمام.
واصلت سو شيويه إير السير بجوار السيدة ذات شعر الأفاعي ، وواصلت السير في الطريق الجبلي المتعرج.
ظهرت خطوة جديدة تحت قدميها.
جاءت طرقة من بابها.
عندما رفعت قدمها ، اختفت الخطوة الأولى.
في نهاية الممر كانت هناك ساحة واسعة.
خطوة بخطوة ، صعدت سو شيويه إير ، ماشية عبر المسار غير المرئي الذي يحجبه الضباب.
هذا المنصب هو الطبقة الأخيرة من الحماية التي تتمتع بها.
ضغطت الشعلة بصمت.
— — — — — — — — — — — — — — — — —
لم يستطع ضوء الشعلة المرور عبر الضباب الكثيف ليسمح لها برؤية مكانها.
بعد فترة ، بدأت تشعر بالخوف قليلاً.
إنه يخدم فقط لتدفئتها.
دخلت سو شيويه إير.
إن برودة الضباب كافية لتجميد الشخص حتى الموت على الفور ، فقط عند الإمساك بالشعلة سوف يتبدد البرد من تلقاء نفسه.
“هل يمكنك أن تتحول إلى رباط؟ النوع الأساسي والأكثر شيوعًا؟ ” هي سألت.
الخطوات تستمر في التقدم.
انتظرت المرأة ذات الرداء الأسود لبعض الوقت ، ثم ضحكت فجأة: “لقد تمكنت من الوصول إلى جزيرة الضباب على قيد الحياة ، لذا فأنت تستخفين بهذه الغورو التي انجرفت إلى هنا بعد وفاتها ، هاه؟”
كان الضباب الرمادي يلف كل شيء من حولها.
توقفت سو شيويه إير وظلت واقفة في الضباب.
في نطاق رؤية سو شيويه إير ، لم يكن هناك أي شيء حرفيًا سوى الضباب.
كانت في حالة من اليأس.
بعد فترة ، بدأت تشعر بالخوف قليلاً.
لا يمكن حتى أن تزعج نفسها بالنظر إلى سو شيويه إير.
لأن هذا كان مشابهًا جدًا لوضعها الخاص.
ظهرت خطوة جديدة تحت قدميها.
بعد التخلي عن مصيرها ، والتخلي عن عائلتها البغيضة ، جاءت إلى هنا لتولد من جديد.
تحدثت سو شيويه إير على عجل: “لن أجرؤ على ذلك ، هذا ليس هو الحال”
ولكن في ظل الضباب ، كان لا يزال هناك العديد من الأشخاص الذين ينتظرون لقتلها.
لم يكن هذا المدخل الرئيسي ، بل كان طريقًا مخفيًا.
دارت هيئات ظلية حولها ، ولم تتركها وحدها.
بصرف النظر عن مكان الدرج ، لم تكن هناك سوى هاوية لا قعر لها.
أصغر زلة ستضمن نهاية مرعبة.
عبرت ساحة النافورة الضخمة مثل ملعب كرة القدم ، مرورا بالتمثال الذي يزيد ارتفاعه عن اثني عشر مترا ، صعوداً السلم الرخامي ، وصلت إلى منحدر.
المشي على هذا الطريق مرير للغاية.
سوف تمر دقيقة واحدة بسرعة كبيرة.
توقفت سو شيويه إير وظلت واقفة في الضباب.
تحتوي عيناها على شعور عميق بالتعب.
فقط عندما تصبح تلميذًا يمكنك الانتقال بعيدًا عن هذا المكان.
في تلك اللحظة ، كان يبدو أن الضباب من بعيد كان يتم اختراقه ، كما لو كان هناك شيء ضخم يتجه إلى هنا.
حلقت هالة متوهجة خافتة فوق رأسها ، ملحوظة للغاية.
سهت سو شيويه إير للحظات قليلة ، ثم فركت رأسها فجأة.
لم تكن هناك سوى مساحة كافية هنا لسرير مفرد ومكتب صغير.
استأنفت المشي.
بسرعة! أسرع قليلاً! أليست جاهزة بعد؟ هل نفد الوقت لدي؟
بقوة ، تحدت الضباب المجهول وواصلت المضي قدمًا.
لم يقل الخاتم أي شيء آخر.
لاحظ الوجود المجهول داخل الضباب أفعالها ، وراقبها ، ثم تراجع ببطء.
توقفت سو شيويه إير وظلت واقفة في الضباب.
زفرت سو شيويه إير في راحة.
بعد فترة ، أوقفت المرأة ذات الرداء الأسود فرشاتها وسألت: “غدًا سيكون اختبار المؤهلات الرسمية ، هل لديك الثقة في أنك ستنجحين؟”
كان ذلك خطيرا.
“أعلم ، سأغادر قريبًا”
حاولت أن تحافظ على معنوياتها وواصلت السير نحو السماء.
الغورو لديه القدرة على قتل تلميذه.
بعد بضع عشرات من الدقائق.
Dantalian2
أخيرًا ، عند نقطة معينة ، اهتزت الشعلة في يدها.
باستخدام الآلة النانو ، الخاتم – الذي تحول الآن إلى رباط – ربطت شعرها في شكل ذيل حصان.
توقفت سو شيويه إير وتركت الشعلة.
نظرت سو شيويه إير إلى الأسفل وارتدت حجابا وسارت في الممر متبعة العلامات على الحائط.
طارت الشعلة إلى الخارج وإلى الضباب المجهول.
كانت هذه الحرارة من خاتم الآلة النانوية التي ترفع تردد تشغيل نفسها لإجراء العمليات الحسابية.
كلاك!
كان الضباب الرمادي يلف كل شيء من حولها.
يبدو أن الشعلة قد وضعت نفسها على نوع من الآلية.
إن برودة الضباب كافية لتجميد الشخص حتى الموت على الفور ، فقط عند الإمساك بالشعلة سوف يتبدد البرد من تلقاء نفسه.
عندما رن صوت الأجزاء الميكانيكية المتحركة لبضع لحظات ، انفتح الضباب أمام سو شيويه إير فجأة.
دخلت سو شيويه إير في البطاقة.
أصبح بإمكان سو شيويه إير الآن رؤية الممر أمامها بوضوح.
كان عرضها نصف ما يمكن أن يكون عليه الشعر الطبيعي.
لم يكن هذا المدخل الرئيسي ، بل كان طريقًا مخفيًا.
أصغر زلة ستضمن نهاية مرعبة.
دخلت سو شيويه إير.
بسرعة! أسرع قليلاً! أليست جاهزة بعد؟ هل نفد الوقت لدي؟
أُغلق الجدار خلفها في اللحظة التي دخلت فيها.
لم يستطع ضوء الشعلة المرور عبر الضباب الكثيف ليسمح لها برؤية مكانها.
نظرت سو شيويه إير إلى الأسفل وارتدت حجابا وسارت في الممر متبعة العلامات على الحائط.
ارتد على الطاولة واستعاد توازنه ووقف منتصبًا.
ثم غطت نفسها بغطاء رداءها.
“هل يمكنك أن تتحول إلى رباط؟ النوع الأساسي والأكثر شيوعًا؟ ” هي سألت.
كان هذا لمنع التلاميذ الرسميين من رؤية مظهرها ، وهو الشكل الأساسي للحماية.
كانت في حالة من اليأس.
في المرة الأخيرة التي أتت فيها إلى هنا ، بمجرد أن رآها أحد التلاميذ ، أراد على الفور التحدث معها مهما حدث.
عندما رن صوت الأجزاء الميكانيكية المتحركة لبضع لحظات ، انفتح الضباب أمام سو شيويه إير فجأة.
كان ذلك عندما دق الجرس.
ارتد على الطاولة واستعاد توازنه ووقف منتصبًا.
لم يكن أمام التلميذ خيار سوى التوقف ، وطلب اسمها من شخص آخر قبل المغادرة على مضض.
لكن سو شيويه إير لا تزال استغرقت وقتًا أطول قليلاً لفتح مذكراتها وكتابة الجملة الثانية.
كان ذلك لحسن حظها.
جاء صوت يائس من خلفها.
خلاف ذلك ، كان بإمكان سو شيويه إير فقط أن تفعل كل ما في وسعها لقتله أو قتل نفسها.
تقدمت سو شيويه إير ، وانحنت باحترام للسيدة ذات شعر الأفاعي وتحدثت: “أنا هنا لأرى غورو عيسى”
لتجنب مقابلة الكثير من الناس ، تمت سو شيويه إير في الطريق بشكل أسرع.
الغورو لديه القدرة على قتل تلميذه.
بعد ما بدا قرنا من الزمان ، أمكن لـسو شيويه إير أن تتنهد أخيرًا من الإرتياح.
إنها ليست حتى تلميذة حتى الآن ، لذلك إذا تجرأت على الإستهزاء بغورو ، فلديهم سبب وجيه لقتلها.
في نهاية الممر كانت هناك ساحة واسعة.
كانت هذه الحرارة من خاتم الآلة النانوية التي ترفع تردد تشغيل نفسها لإجراء العمليات الحسابية.
طفت العديد من الأجسام الغريبة الشكل في الجو.
تحدثت سو شيويه إير على عجل: “لن أجرؤ على ذلك ، هذا ليس هو الحال”
مخطوطات ، بطاقات ، ساعات ، ملابس ، كتب سوداء ، أجزاء حيوانات مجهولة ، أغصان …
يبدو أنها لن تنجح.
يمثل كل عنصر من العناصر هنا تجسيدًا لسلطة مالكها.
على وجه البطاقة ، وقفت سيدة ذات شعر أفاعي تحمل درعًا عملاقًا على طريق جبلي متعرج.
تم وضع عنصرين يحومان في المنتصف ، ويتم الطوفان حولهما من قبل العديد من العناصر الأخرى.
عندما رن صوت الأجزاء الميكانيكية المتحركة لبضع لحظات ، انفتح الضباب أمام سو شيويه إير فجأة.
سِن كبيرة ينبعث منها ضغط شديد.
ولكن بعد ذلك ، هذا الخاتم …
ولفافة مليئة بوهج دموي.
خلاف ذلك ، كان بإمكان سو شيويه إير فقط أن تفعل كل ما في وسعها لقتله أو قتل نفسها.
يشعرونك الرائي وكأنهم سادة هذا المكان ، أخذوا مركز الساحة لأنفسهم.
ولفافة مليئة بوهج دموي.
إنهم ينتمون إلى العميد والحارس.
“إذن لماذا؟” سألت المرأة ذات الرداء الأسود.
إذا أراد أي تلميذ رؤيتهم ، فهم بحاجة فقط إلى لمس العناصر للوصول إلى مكانهم.
حاولت أن تحافظ على معنوياتها وواصلت السير نحو السماء.
سحبت سو شيويه إير نظرتها وبدأت في البحث عن هدفها داخل العديد من العناصر.
الذكاء الاصطناعي داخل الخاتم الآلة النانوية أعاد الحساب أكثر من مليون مرة ليتوافق مع الوضع الحالي لـسو شيويه إير.
بسرعة كبيرة ، رأت بطاقة يصل ارتفاعها إلى شخصين.
كانت المرأة تنظر إلى المشهد أدناها ، على ما يبدو ترسم طريقًا متعرجًا وظلالًا أخرى.
على وجه البطاقة ، وقفت سيدة ذات شعر أفاعي تحمل درعًا عملاقًا على طريق جبلي متعرج.
“التفكير؟ ما الذي يجب عليك التفكير فيه؟ ” سألت المرأة ذات الرداء الأسود.
عند ملاحظة نظرة سو شيويه إير ، التفتت السيدة ذات شعر الأفاعي للنظر إليها.
يبدو أن الشعلة قد وضعت نفسها على نوع من الآلية.
تقدمت سو شيويه إير ، وانحنت باحترام للسيدة ذات شعر الأفاعي وتحدثت: “أنا هنا لأرى غورو عيسى”
خارج غرفتها ، كان المشهد مختلفًا تمامًا.
أومأت السيدة ذات الشعر الأفاعي برأسها ووقفت على جانب واحد.
“لا يسعني إلا أن أتمنى أن يكون لدي الوقت الكافي”
لقد أعطتها المرور.
بعد الاختبار ، سيصبحون تلميذةً ومعلمةً رسميًا.
دخلت سو شيويه إير في البطاقة.
من بين كل سنوات حياة سو شيويه إير ، لم تعش في مثل هذا المكان البسيط من قبل.
واصلت سو شيويه إير السير بجوار السيدة ذات شعر الأفاعي ، وواصلت السير في الطريق الجبلي المتعرج.
بقول ذلك ، حول الخاتم نفسه إلى رباط أسود.
بعد حوالي 10 دقائق ، وصلت سو شيويه إير إلى قمة الجبل.
“ثم تأكد من أن كل شيء نظيف ، يجب أن أشكرك على هذا”
على قمة الجبل ، وقفت امرأة ترتدي رداء أسود قاتما بجانب الجرف وظهرها مواجه لسو شيويه إير.
في نطاق رؤية سو شيويه إير ، لم يكن هناك أي شيء حرفيًا سوى الضباب.
كانت لوحة قماشية تطفو أمام المرأة ذات الرداء الأسود.
“ما الأمر؟” سألت.
كانت المرأة تنظر إلى المشهد أدناها ، على ما يبدو ترسم طريقًا متعرجًا وظلالًا أخرى.
بسرعة كبيرة ، رأت بطاقة يصل ارتفاعها إلى شخصين.
انجرف ضباب أسود لا نهاية له حول جسدها ، مما جعل من المستحيل رؤية شخصيتها وبنيتها بوضوح.
طارت الشعلة إلى الخارج وإلى الضباب المجهول.
لكن الضباب الأسود لم يستطع إخفاء الأجنحة البيضاء التي تلوح في الأفق خلف ظهرها.
فقط عندما تصبح تلميذًا يمكنك الانتقال بعيدًا عن هذا المكان.
حلقت هالة متوهجة خافتة فوق رأسها ، ملحوظة للغاية.
على قمة الجبل ، وقفت امرأة ترتدي رداء أسود قاتما بجانب الجرف وظهرها مواجه لسو شيويه إير.
إنها تشبه تقريبًا ملاكا من الأساطير المقدسة.
كان عرضها نصف ما يمكن أن يكون عليه الشعر الطبيعي.
“مساء الخير ، غورو عيسى” انحنت سو شيويه إير وتحدثت.
احتفظت سو شيويه إير بمذكراتها في صدرها ، وظلت ساهية لبضع لحظات.
لم تستدر المرأة ذات الرداء الأسود إلى الوراء وواصلت التركيز على رسمها لسفح الجبل المقفر أدناها.
ولكن في ظل الضباب ، كان لا يزال هناك العديد من الأشخاص الذين ينتظرون لقتلها.
لم تتكلم المرأة ، لذلك لم تجرؤ سو شيويه إير على قول أي شيء أيضًا.
في هذه اللحظة ، كانت المرأة ذات الرداء الأسود سعيدة للغاية.
بعد فترة ، أوقفت المرأة ذات الرداء الأسود فرشاتها وسألت: “غدًا سيكون اختبار المؤهلات الرسمية ، هل لديك الثقة في أنك ستنجحين؟”
خطوة بخطوة ، صعدت سو شيويه إير ، ماشية عبر المسار غير المرئي الذي يحجبه الضباب.
أجابت سو شيويه إير بصدق “لست كذلك ، لكني سأبذل قصارى جهدي”.
إنهم ينتمون إلى العميد والحارس.
“سوف تموتين إذا حاولت بشكل عشوائي دون أي ثقة”
تم تحرير شعر سو شيويه إير.
“لكنني ما زلت أريد المحاولة”
عندما أصبح الجدار الأبيض الثلجي صافيا مرة أخرى ، قفز الخاتم إلى أسفل.
نظرت المرأة ذات الرداء الأسود بعيدًا ، والتقطت الفرشاة واستمرت في الرسم.
لم يكن هذا المدخل الرئيسي ، بل كان طريقًا مخفيًا.
تكلمت فجأة: “من هذه اللحظة فصاعدًا ، ستصبحين تلميذتي”
بعد فترة ، أوقفت المرأة ذات الرداء الأسود فرشاتها وسألت: “غدًا سيكون اختبار المؤهلات الرسمية ، هل لديك الثقة في أنك ستنجحين؟”
صمتت سو شيويه إير ولم ترد على الفور.
كان بإمكانها سماع صوت خطى تسير ببطء بعيدًا عن بابها ، مع أصوات خافتة تتناثر.
أن تصبح تلميذاً لشخص ما بشكل عشوائي ليس بالضرورة أمرًا جيدًا.
هذا الخاتم مميز للغاية ، إذا رأته غورو عيسى ، فقد تأخذه بعيدًا.
الغورو لديه القدرة على قتل تلميذه.
تنفست بعمق لتتأكد من أن عواطفها هدأت.
لكن مرشح التلميذ لا ينتمي إلى أي غورو ، لذلك لا يمكن قتلهم بدون سبب مناسب.
مرونة جيدة.
سو شيويه إير هي مرشح تلميذ.
صمتت سو شيويه إير ولم ترد على الفور.
هذا المنصب هو الطبقة الأخيرة من الحماية التي تتمتع بها.
الخطوات تستمر في التقدم.
بمجرد أن تصبح تلميذة لها ، لن يتم التشكيك في حياتها وموتها من قبل أي غرباء.
window.pubfuturetag = window.pubfuturetag || [];window.pubfuturetag.push({unit: "663b2a7000a9d3471ea9a021", id: "pf-8890-1"}) من خلف الباب غير الملحوظ جاء صوت أنثوي: “غورو عيسى تريدك أن تريها في ساعة واحدة”
انتظرت المرأة ذات الرداء الأسود لبعض الوقت ، ثم ضحكت فجأة: “لقد تمكنت من الوصول إلى جزيرة الضباب على قيد الحياة ، لذا فأنت تستخفين بهذه الغورو التي انجرفت إلى هنا بعد وفاتها ، هاه؟”
بعد التخلي عن مصيرها ، والتخلي عن عائلتها البغيضة ، جاءت إلى هنا لتولد من جديد.
بدأ الضباب الأسود المحيط بها يغلي.
عند ملاحظة نظرة سو شيويه إير ، التفتت السيدة ذات شعر الأفاعي للنظر إليها.
تحدثت سو شيويه إير على عجل: “لن أجرؤ على ذلك ، هذا ليس هو الحال”
على الرغم من أنه لا تزال هناك ساعة متبقية ، ولكن للوصول إلى حيث توجد غورو عيسى ، سأضطر إلى المغادرة الآن. أنا في عجلة من أمري.
إنها ليست حتى تلميذة حتى الآن ، لذلك إذا تجرأت على الإستهزاء بغورو ، فلديهم سبب وجيه لقتلها.
سو شيويه إير هي مرشح تلميذ.
لن يتمكن أحد من إنقاذها بعد ذلك.
لكن في عينيها ، لم يكن هناك أي إنزعاج ، فقط إحساس عميق بالحنين.
“إذن لماذا؟” سألت المرأة ذات الرداء الأسود.
علقت سو شيويه إير رأسها باكتئاب.
أجابت سو شيويه إير: “أنا بحاجة إلى مزيد من الوقت للتفكير”.
صمتت سو شيويه إير ولم ترد على الفور.
“التفكير؟ ما الذي يجب عليك التفكير فيه؟ ” سألت المرأة ذات الرداء الأسود.
[يمكنني]
ثم ، كما لو كانت لا تتحلى بالصبر: “سأعطيك دقيقة واحدة ، إذا كنت لا تزال غير مستعدة ، بغض النظر عما إذا كنت سأُعاقب من قبل رؤسائي أم لا ، سأقتلك على الفور”
—— بعد المغادرة ، أتساءل عما إذا كنت سأتمكن من العودة إلى هنا مرة أخرى.
بعد ذلك ، تمزق الحجاب الرقيق بينهما تمامًا.
دارت هيئات ظلية حولها ، ولم تتركها وحدها.
صحيح.
اريد ان آخذ حياتك
ماذا يمكنك أن تفعلي بهذا الشأن؟
شبكت سو شيويه إير يديها معًا وصلت: “لا يسعني إلا أن أتمنى ذلك”
بعد قول ذلك ، استمرت المرأة ذات الرداء الأسود في الرسم مع تحول ظهرها إلى سو شيويه إير.
ولكن في ظل الضباب ، كان لا يزال هناك العديد من الأشخاص الذين ينتظرون لقتلها.
وكأن القتل ليس شيئًا خاصًا بها.
لكن مرشح التلميذ لا ينتمي إلى أي غورو ، لذلك لا يمكن قتلهم بدون سبب مناسب.
لا يمكن حتى أن تزعج نفسها بالنظر إلى سو شيويه إير.
خارج غرفتها ، كان المشهد مختلفًا تمامًا.
ضغطت سو شيويه إير قبضتيها.
“هل يمكنك أن تتحول إلى رباط؟ النوع الأساسي والأكثر شيوعًا؟ ” هي سألت.
بسرعة!
أسرع قليلاً!
أليست جاهزة بعد؟
هل نفد الوقت لدي؟
في المرة الأخيرة التي أتت فيها إلى هنا ، بمجرد أن رآها أحد التلاميذ ، أراد على الفور التحدث معها مهما حدث.
لم تكن هناك سوى رياح باردة تهب دون توقف على قمة هذا الجبل.
يبدو أن إبن تشينغ شان بخير ، يجعلني أشعر بالفخر. بالنسبة للغورو فهي تعني معلم أو مدرس ، أما هذه الغورو فاسمها عيسى ، ليس jesus , بل Isa , الكاتب قد اختار اسما عربيا لها ، أو لربما أراد الإقتباس من شخصية دجيسوس التي تبدو مثل ملاك للآسيويين ، ولكنه يعرف أن استخدام اسم jesus ستكون له عواقب سلبية لذلك اختاره بإسمه العربي ‘عيسى’ ليمنحه لشخصية تمتلك أجنحة بيضاء مقدسة مثل الملاك ، ياري ياري
سوف تمر دقيقة واحدة بسرعة كبيرة.
اختبرته سو شيويه إير.
علقت سو شيويه إير رأسها باكتئاب.
بعد بضع عشرات من الدقائق.
يبدو أنها لن تنجح.
ولكن في ظل الضباب ، كان لا يزال هناك العديد من الأشخاص الذين ينتظرون لقتلها.
كانت في حالة من اليأس.
علقت سو شيويه إير رأسها باكتئاب.
فجأة ، شعرت بقليل من الحرارة من شعرها.
ارتد على الطاولة واستعاد توازنه ووقف منتصبًا.
كانت هذه الحرارة من خاتم الآلة النانوية التي ترفع تردد تشغيل نفسها لإجراء العمليات الحسابية.
لم يكن أمام التلميذ خيار سوى التوقف ، وطلب اسمها من شخص آخر قبل المغادرة على مضض.
الذكاء الاصطناعي داخل الخاتم الآلة النانوية أعاد الحساب أكثر من مليون مرة ليتوافق مع الوضع الحالي لـسو شيويه إير.
—— بعد المغادرة ، أتساءل عما إذا كنت سأتمكن من العودة إلى هنا مرة أخرى.
[تضخم تقدير الخطأ في الوقت]
[الترتيبات السابقة فشلت في اللحاق بالركب في الوقت المناسب]
[مع الوضع الحالي ، إعادة حساب الحكم]
[الخلاصة: سو شيويه إير لديها فرصة كبيرة جدًا للموت]
[البحث مرة أخرى عن الوسائل المناسبة لإنقاذ حياة سو شيويه إير]
[توليد الخيارات]
…
[وفقًا لقواعد وقوانين جزيرة الضباب ، جنبًا إلى جنب مع الوضع الحالي ، تم تحديد الخيار رقم 793]
[البدء في إنشاء مكبرات صوت نانوية]
[تحميل أنماط الصوت المميزة لسو شيويه إير]
[التحضير للتحدث بدلاً من سو شيويه إير]
[جاهز]
استأنفت المشي.
تم تحرير شعر سو شيويه إير.
لم يكن أمام التلميذ خيار سوى التوقف ، وطلب اسمها من شخص آخر قبل المغادرة على مضض.
تحول رباطها إلى شعرة واحدة ، واستقرت بصمت في بقية شعرها.
لكن الضباب الأسود لم يستطع إخفاء الأجنحة البيضاء التي تلوح في الأفق خلف ظهرها.
على الرغم من أن المرأة ذات الرداء الأسود قد قلبت ظهرها إلى سو شيويه إير ، إلا أن هذه الشعرة لا تزال حذرة تمامًا.
في تلك اللحظة ، كان يبدو أن الضباب من بعيد كان يتم اختراقه ، كما لو كان هناك شيء ضخم يتجه إلى هنا.
كان عرضها نصف ما يمكن أن يكون عليه الشعر الطبيعي.
لم تكن هناك سوى رياح باردة تهب دون توقف على قمة هذا الجبل.
حتى أنها غيرت لونها ليتناسب مع لون بشرة سو شيويه إير.
بعد فترة ، بدأت تشعر بالخوف قليلاً.
بمحاكاة حركة تساقط الشعر الطبيعية ، فقد انخفضت إلى زاوية فم سو شيويه إير.
إذا أراد أي تلميذ رؤيتهم ، فهم بحاجة فقط إلى لمس العناصر للوصول إلى مكانهم.
فهمت سو شيويه إير وفتحت فمها قليلاً.
ثم ، كما لو كانت لا تتحلى بالصبر: “سأعطيك دقيقة واحدة ، إذا كنت لا تزال غير مستعدة ، بغض النظر عما إذا كنت سأُعاقب من قبل رؤسائي أم لا ، سأقتلك على الفور”
هذه الشعر ة اختفت على الفور.
…
“حان الوقت ، قولي لي إجابتك” تحدثت المرأة ذات الرداء الأسود.
في ذلك الوقت ، حياة الفتاة الصغيرة ستكون بين يديّ. لقد تمكنت منها أخيرًا. إنها المنافس الوحيد. عليها أن تموت.
تحتوي نبرتها على تلميح من نية القتل: “إما أن تموتي الآن ، أو بعد المؤهلات ، تصبحين تلميذتي ثم تموتين —— اختيار الأخير سيوفر لك بعض الوقت على الأقل”
لكن في عينيها ، لم يكن هناك أي إنزعاج ، فقط إحساس عميق بالحنين.
أصبحت نغمتها فجأة ناعمة ولطيفة: “سو شيويه إير ، هل أنت على استعداد لقبولي كمعلمة لك؟”
[تضخم تقدير الخطأ في الوقت] [الترتيبات السابقة فشلت في اللحاق بالركب في الوقت المناسب] [مع الوضع الحالي ، إعادة حساب الحكم] [الخلاصة: سو شيويه إير لديها فرصة كبيرة جدًا للموت] [البحث مرة أخرى عن الوسائل المناسبة لإنقاذ حياة سو شيويه إير] [توليد الخيارات] … [وفقًا لقواعد وقوانين جزيرة الضباب ، جنبًا إلى جنب مع الوضع الحالي ، تم تحديد الخيار رقم 793] [البدء في إنشاء مكبرات صوت نانوية] [تحميل أنماط الصوت المميزة لسو شيويه إير] [التحضير للتحدث بدلاً من سو شيويه إير] [جاهز]
جاء صوت يائس من خلفها.
لن يتمكن أحد من إنقاذها بعد ذلك.
“أنا على استعداد يا غورو عيسى”
قد أموت قريبا.
بمجرد أن قالت هذا ، ظهرت بطاقة أمام المرأة ذات الرداء الأسود.
لكن في عينيها ، لم يكن هناك أي إنزعاج ، فقط إحساس عميق بالحنين.
تحولت البطاقة ، ثم احترقت إلى رماد.
في تلك اللحظة ، كان يبدو أن الضباب من بعيد كان يتم اختراقه ، كما لو كان هناك شيء ضخم يتجه إلى هنا.
ضحكت المرأة ذات الرداء الأسود بدون صوت.
كلاك!
تحدثت بهدوء: “اذهبي ، لقد شهدت بطاقة هذه اللحظة ، بمجرد اجتيازك المؤهلات ، فأنت تلميذتي رسميًا”
عندما رن صوت الأجزاء الميكانيكية المتحركة لبضع لحظات ، انفتح الضباب أمام سو شيويه إير فجأة.
في هذه اللحظة ، كانت المرأة ذات الرداء الأسود سعيدة للغاية.
مخطوطات ، بطاقات ، ساعات ، ملابس ، كتب سوداء ، أجزاء حيوانات مجهولة ، أغصان …
بعد الاختبار ، سيصبحون تلميذةً ومعلمةً رسميًا.
كان ذلك خطيرا.
في ذلك الوقت ، حياة الفتاة الصغيرة ستكون بين يديّ.
لقد تمكنت منها أخيرًا.
إنها المنافس الوحيد.
عليها أن تموت.
عندما رفعت قدمها ، اختفت الخطوة الأولى.
— — — — — — — — — — — — — — — — —
ظهر ببطء على الحائط ثقب أسود بحجم الإبهام.
يبدو أن إبن تشينغ شان بخير ، يجعلني أشعر بالفخر.
بالنسبة للغورو فهي تعني معلم أو مدرس ، أما هذه الغورو فاسمها عيسى ، ليس jesus , بل Isa , الكاتب قد اختار اسما عربيا لها ، أو لربما أراد الإقتباس من شخصية دجيسوس التي تبدو مثل ملاك للآسيويين ، ولكنه يعرف أن استخدام اسم jesus ستكون له عواقب سلبية لذلك اختاره بإسمه العربي ‘عيسى’ ليمنحه لشخصية تمتلك أجنحة بيضاء مقدسة مثل الملاك ، ياري ياري
الخطوات تستمر في التقدم.
بواسطة :
ثم ، كما لو كانت لا تتحلى بالصبر: “سأعطيك دقيقة واحدة ، إذا كنت لا تزال غير مستعدة ، بغض النظر عما إذا كنت سأُعاقب من قبل رؤسائي أم لا ، سأقتلك على الفور”
يمكنها حقا التقاط أنفاسها هنا.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
