الثورة المجيدة
لن يتمكن الأرستقراطيون بعد الآن من إلقاء اللوم على القوات الأجنبية في اغتيال الرئيس وتحميل اللوم عليهم.
— — — — — — — — — — — — — — — — —
نظر الرئيس إلى ساعته ووقف: “سأقوم بإلقاء خطاب وطني قريبًا. 20 دقيقة على وجه الدقة. بمجرد أن أنتهي ، آمل أن تكون قد فكرت في الأمر”
مكتب الرئيس.
إمبراطور البحر لي دونغ يوان ، القائد الأعلى للأسطول النجمي سونغ تيان وو.
جلس غو تشينغ شان على الأريكة.
أخيرًا ، بعد 6-7 دقائق ، تم عرض جميع الأدلة.
دار الرئيس حول المنضدة ، واستقر على مسند ذراع كرسيه وجلس ببطء.
انتقلت النتيجة بسرعة من الفضاء عبر الغلاف الجوي إلى كونفدرالية الحرية ، وظهرت كصوت رنين في أحد أجهزة الهولو-براين للمكاتب في المكتب الرئاسي.
كان ظهره مستقيمًا ، وشفتيه مشدودتين ، وعيناه مضيقتين بينما كان يقيم غو تشينغ شان.
كما رفع الرئيس فنجانه وشمه.
نظر غو تشينغ شان حوله ، ثم سأل عن قصد: “أين ذهب الجنرال تشانغ؟”
حدق الرئيس في وجهه وتحدث مليئًا بالمضامين: “لأن ما فعلته كان أشبه بنَبي ، ومع ذلك فأنت عالِم ، هل تعرف ماذا يعني هذا؟”
أجاب الرئيس: “لقد جعلته يذهب إلى الخطوط الأمامية ، فوشي تقوم الآن بغزونا”.
أومأ الرئيس برأسه ، ثم سأل مرة أخرى: “هذا ‘الجحيم المتجمد’ الذي تحدثت عنه ، متى بالضبط سيظهر بالكامل؟”
أومأ غو تشينغ شان برأسه.
تليها المناقشة التالية حول ما يجب القيام به.
قال غو تشينغ شان: “هناك بعض الأشياء التي أريد إخبارك بها قبل أي شيء آخر”.
رئيس هذه الولاية هو الذي يتمتع بأعلى معدل دعم في تاريخ الكونفدرالية ، وهو الأكثر حبًا من قبل السكان والشعب.
نظر حوله.
عبس ثم أعاد الشاي.
هناك عدد غير قليل من الناس هنا.
هل ستسقط الكونفدرالية في فوضى مطلقة الآن؟
لكن هذه المرة ، لم يقم الرئيس بإقالة مساعديه.
حدق الرئيس في وجهه وجلس ببطء مقابله مباشرة.
لاحظ رؤية غو تشينغ شان ، ولوح بيده رافضًا: “لا بأس ، كلهم رجال كبار يتابعونني منذ سنوات”
أجابت إلهة النزاهة: [ليس هذا هو الحال ، الرئيس مسؤول عن جميع الأمور الرسمية للكونفدرالية ، ما يتمتع به السيد غو تشينغ شان هو الشرف منقطع النظير]
زفر غو تشينغ شان بصمت ، ثم قال: “حسنًا إذن”
لن يتمكن الأرستقراطيون بعد الآن من إلقاء اللوم على القوات الأجنبية في اغتيال الرئيس وتحميل اللوم عليهم.
في هذه المرحلة ، جاء أحد المساعدين وسأل بأدب: “قهوة أم شاي؟”
تغير المشهد.
أجاب غو تشينغ شان: “لا داعي لأن أزعجك”.
جلس غو تشينغ شان على الأريكة.
ابتسم المساعد “لا بأس ، هناك وقت على الأقل لشرب بعض الشاي”
أجاب سونغ تيان وو: “تم تجهيز كل شيء”.
“إذن الشاي من فضلك” غو تشينغ شان غض بصره وأجاب.
“مصادرك ، هل يمكنك إخباري؟”
“ممتاز”
انفجار!
ثم قام المساعد بتخمير إبريق من الشاي وأحضره.
أجاب غو تشينغ شان: “لا داعي لأن أزعجك”.
بينما كان الشاي لا يزال ساخنًا ، أنزل نفسه ليصب كوبين ببطء.
ظهرت جميع الأدلة على الاغتيالات على الشاشة واحدة تلو الأخرى.
كوب واحد على مكتب الرئيس.
——- اللحظة التي كان يحلم بها توشك على الوصول أخيرًا!
كوب آخر على منضدة الشاي أمام غو تشينغ شان.
صفق يديه.
نظر غو تشينغ شان إلى التصميم على طقم الشاي وعلق قائلاً: “طقم الشاي هذا جيد جدًا”
لن يتمكن الأرستقراطيون بعد الآن من إلقاء اللوم على القوات الأجنبية في اغتيال الرئيس وتحميل اللوم عليهم.
ابتسم المساعد لزملائه وأجاب نصف مازح: “للأسف ، هناك فنجانين فقط في طقم الشاي ليستمتع بها السيد الرئيس وسيد غو تشينغ شان فقط ، الأمر ليس أنني أميز هنا ، ثقوا بصراحتي”
هناك عدد غير قليل من الناس هنا.
قال ذلك ، وتراجع للوقوف مع المساعدين الآخرين.
كانت الرسالة من إلهة النزاهة
البقية لم يمانعوا ذلك كثيرًا ، تناول الشاي للمضيف والضيف هو آداب أساسية ، أما بالنسبة لهم ، فإن تناول الشاي أو عدمه لا يهم.
كوب آخر على منضدة الشاي أمام غو تشينغ شان.
تكفي حقيقة أن شخصًا آخر قد خرج لمثل هذه المهمة الوضيعة.
تم عرض مثل هذا المخطط المروع في وضح النهار بطريقة مروعة.
لذلك ابتسموا فقط ولم يقولوا شيئًا.
——- اللحظة التي كان يحلم بها توشك على الوصول أخيرًا!
رفع غو تشينغ شان فنجانه وأخذ رشفة من شفته السفلى.
بمجرد تفعيلها ، سوف يبدأون العمل فورًا ويدمرون كل شيء من حولهم.
كما رفع الرئيس فنجانه وشمه.
خفف وجه الرئيس ، وغمغم إلى نفسه: “يمكنك الوصول إلى هذا البعد عن طريق المساهمات العلمية وحدها؟ كم هو مثير للاهتمام”
عبس ثم أعاد الشاي.
ظهرت جميع الأدلة على الاغتيالات على الشاشة واحدة تلو الأخرى.
نظر غو تشينغ شان إلى الرئيس ، ثم تحدث ببطء: “أنا هنا لتقديم تقرير عن الموقف”
“سأعطيك فرصة أخيرة ، اسأل”
أجاب الرئيس “تكلم”.
window.pubfuturetag = window.pubfuturetag || [];window.pubfuturetag.push({unit: "663b2a7000a9d3471ea9a021", id: "pf-8890-1"}) ثم قام المساعد بتخمير إبريق من الشاي وأحضره.
وضع غو تشينغ شان كأسه جانباً وتحدث بجدية: “سيعود عدد لا يحصى من المهنيين الأقوياء على مر السنين مع الجحيم المتجمد”
“سوف يعاملون العالم بنفس الطريقة التي تُعامل بها مجموعة من الضباع الجائعة فريستها”
“سيأكلون لحم الأحياء ، ويشربون دمائهم ، ولن تُترك حتى أرواحهم”
“السيد الرئيس ، لمزيد من التفاصيل ، يمكنك أن تسأل إلهة النزاهة ، ستنقل عملية تجميد العالم عبر بيانات نظامية”
تبادل الجنرالات النظرات وأومأوا.
أثناء حديثه ، ظل الهولو-براين يومض في جيب صدره ، مشيرًا إلى رسالة.
كما أصيب البقية بالذهول.
استمر في ذلك مرارا وتكرارا.
قال ذلك ، وتراجع للوقوف مع المساعدين الآخرين.
لم يستطع غو تشينغ شان المساعدة وقال: “معذرة ، لكن يبدو أن لدي رسالة”
تحدث إمبراطور البحر لي دونغ يوان: “أنت عالم ، من أجل كرامتك واسمك ، آمل ألا تفعل أي شيء متهور”
“بِضيفي”
في وقت لاحق.
عبس الرئيس ، محاولًا على ما يبدو التفكير في كلمات غو تشينغ شان.
“نعم سيدي!”
أخرج غو تشينغ شان الهولو-براين ونظر إليه.
“بِضيفي”
ظهر سطر نصي على الشاشة.
“ماذا لو لم أفعل؟” سأل غو تشينغ شان.
[أخبرني تشانغ يينغ هاو أن أنقل إليك ، لقد استخدم القوات السرية للبحث ، وقد حركت الإمبراطورة كل القوات التي تستطيع لذلك أيضًا ، لكنهم لم يتمكنوا من العثور على إمبراطور فوشي في أي مكان داخل فوشي]
أضاء جهازي الهولو-براين للجنرالين.
كانت الرسالة من إلهة النزاهة
“نجاح ، لقد أصيبت إلهة النزاهة بالشلل!”
أثناء القراءة من خلالهم ، تناول غو تشينغ شان رشفة أخرى من الشاي.
كانت الرسالة من إلهة النزاهة
قام بتشغيل الهولو-براين بيده ، مستخدمًا إياها لنقل بعض التوجيهات.
فجأة انفجرت!
ابتسم غو تشينغ شان: “كل شيء على ما يرام الآن ، أنا آسف لذلك”.
الفصل – 324: الثورة المجيدة — — — — — — — — — — — — — — — — —
سأل الرئيس: “هل لديك دليل عما تقوله؟”
أمر سونغ تيان وو “ضع الهولو-براين بعيدًا”.
أجاب غو تشينغ شان: “نعم ، يمكنك أن تطلب من إلهة النزاهة البيانات والمعلومات المقابلة]
كوب واحد على مكتب الرئيس.
أومأ الرئيس برأسه ، ثم سأل مرة أخرى: “هذا ‘الجحيم المتجمد’ الذي تحدثت عنه ، متى بالضبط سيظهر بالكامل؟”
مكتب الرئيس.
أجاب غو تشينغ شان: “من المحتمل أن يظهر بشكل كامل عندما يتوقف هطول المطر”.
سأل الرئيس: “هل لديك دليل عما تقوله؟”
انحنى الرئيس إلى الأمام وتحدث بجدية شديدة: “إذن ، كيف تعرف مثل هذه الأشياء؟”
زفر غو تشينغ شان بصمت ، ثم قال: “حسنًا إذن”
“لدي مصادري”
جاءت القليل من الحرارة إلى تعبير الرئيس البارد.
“مصادرك ، هل يمكنك إخباري؟”
هناك عدد غير قليل من الناس هنا.
“أنا آسف ولكن يمكنني فقط إخبارك بالمعلومات”
أضاء جهازي الهولو-براين للجنرالين.
فكر الرئيس في ذلك: “أتذكر ، تم اكتشاف فيروسات الشياطين قاتلة البشر و الشياطين آكلة البشر مسبقًا بواسطتك”
ارتفعت ضربات قلب غو تشينغ شان ببطء.
“هذا صحيح”
بدأ فجأة في التحول ، وتحول في النهاية إلى قمر صناعي صغير للمراقبة.
“في ذلك اليوم ، كنت في الكازينو——-كنت أنت وتشانغ يينغ هاو في الكازينو ، وتشاركان في المراهنة تحت الأرض”
إعداد المغتالين.
أعاد غو تشينغ شان فنجان الشاي إلى الطاولة وابتسم: “إذن ، لقد بحثت عني ، هاه؟”
كوب آخر على منضدة الشاي أمام غو تشينغ شان.
حدق الرئيس في وجهه وتحدث مليئًا بالمضامين: “لأن ما فعلته كان أشبه بنَبي ، ومع ذلك فأنت عالِم ، هل تعرف ماذا يعني هذا؟”
ابتسم المساعد لزملائه وأجاب نصف مازح: “للأسف ، هناك فنجانين فقط في طقم الشاي ليستمتع بها السيد الرئيس وسيد غو تشينغ شان فقط ، الأمر ليس أنني أميز هنا ، ثقوا بصراحتي”
“ماذا يعني؟”
لم يستطع غو تشينغ شان المساعدة وقال: “معذرة ، لكن يبدو أن لدي رسالة”
“سأكون صريحا ، فقط من في العالم يمكنه إنشاء مثل هذه الأشياء؟ أعتقد أن فيروسات الشياطين قاتلة البشر و الشياطين آكلة البشر كانت في الواقع اختراعاتك”.
“في ذلك اليوم ، كنت في الكازينو——-كنت أنت وتشانغ يينغ هاو في الكازينو ، وتشاركان في المراهنة تحت الأرض”
صفق يديه.
لكن غو تشينغ شان فقط حدق مرة أخرى في الرئيس ، على ما يبدو غير منزعج.
“سمعت أنك محترف أيضًا ، ولكن ربما يكون هذا القدر كافيًا”
قنبلة نانو.
دخل إلى الغرفة رجلان في منتصف العمر يرتديان زي الجيش.
غادر الرئيس غرفة المعيشة وخرج مع مساعديه.
إمبراطور البحر لي دونغ يوان ، القائد الأعلى للأسطول النجمي سونغ تيان وو.
هذا الضباب الأبيض هو كمية لا حصر لها من وحدات الروبونانو.
كان هنا اثنان من أقوى ثلاثة أشخاص في الكونفدرالية.
لاحظ رؤية غو تشينغ شان ، ولوح بيده رافضًا: “لا بأس ، كلهم رجال كبار يتابعونني منذ سنوات”
تحدث الرئيس: “لدينا هنا جهاز كشف كذب من الدرجة الأولى ، مع موظفين من الدرجة الأولى لجمع المعلومات ، إذا كنت بريئًا ، سأتركك تذهب وأعتذر لك”
خلال الوقت الذي جاء فيه خبراء الميكا إلى المعبد الإلهي لحروب النجوم لصيانته ، قام عقيد في البحرية بزرع قنبلة نانو بشكل سري هنا.
سأل غو تشينغ شان: “إذن ماذا لو كانت هذه هي الحقيقة؟”
من مناقشة اللوردات التسعة.
أجاب الرئيس: “تخلى عن كل أبحاثك العلمية ، ثم اعمل معي ، أستطيع ضمان بقائك”
“سأعطيك فرصة أخيرة ، اسأل”
تنهد غو تشينغ شان وسأل: “ألا يمكنك على الأقل أن تمنحني بعض الوقت لأفكر فيه؟”
فجأة انفجرت!
نظر الرئيس إلى ساعته ووقف: “سأقوم بإلقاء خطاب وطني قريبًا. 20 دقيقة على وجه الدقة. بمجرد أن أنتهي ، آمل أن تكون قد فكرت في الأمر”
إمبراطور البحر لي دونغ يوان ، القائد الأعلى للأسطول النجمي سونغ تيان وو.
غادر الرئيس غرفة المعيشة وخرج مع مساعديه.
كان لا يزال جالسًا هناك ، وظهره مستقيم.
جاء الجنرالان أمام غو تشينغ شان واقفان على يساره ويمينه على التوالي.
ثم توصل إلى نتيجة.
تحدث إمبراطور البحر لي دونغ يوان: “أنت عالم ، من أجل كرامتك واسمك ، آمل ألا تفعل أي شيء متهور”
تنهد غو تشينغ شان وسأل: “جلالتك ، هل الرئيس الحقيقي لا يزال على قيد الحياة؟”
جلس غو تشينغ شان دون أن يتحرك.
“هذا صحيح”
أضاء جهازي الهولو-براين للجنرالين.
تغير المشهد.
جاء صوت إلهة النزاهة الجاد والخطير: [السيد غو تشينغ شان هو رائد تقدمنا التكنولوجي الحالي ، وهو أحد المقاعد الأولى للسلطة في الكونفدرالية ، القائد الأعلى]
[تمت معالجة عمله بواسطة إلهة النزاهة والتحقق من أن فيروسات الشياطين قاتلة البشر و الشياطين آكلة البشر ليست عملًا شخصيًا للسيد غو تشينغ شان]
[لا ينبغي أن يخضع السيد غو تشينغ شان لأي نوع من التحقيق أو السجن]
رد سونغ تيان وو: “هذا صحيح”.
بينما كان الرئيس يسير ، توقف فجأة.
كواحد من أعلى قادة الإنسانية ، من الواضح أنه يعرف أن اللوردات التسعة يوقفون وحوش الفضاء.
سأل ببرود: “إلهة النزاهة ، أريد أن أعرف شيئًا. هل صحيح أن هذا العالِم يتلقى نفس المستوى من السلطة مثلي؟”
كان بلا تعبير ، مثل جبل جليدي لا يتحرك.
بدأ يبعث وجودا معينا.
إعداد المغتالين.
نية القتل.
“مصادرك ، هل يمكنك إخباري؟”
أجابت إلهة النزاهة: [ليس هذا هو الحال ، الرئيس مسؤول عن جميع الأمور الرسمية للكونفدرالية ، ما يتمتع به السيد غو تشينغ شان هو الشرف منقطع النظير]
تكفي حقيقة أن شخصًا آخر قد خرج لمثل هذه المهمة الوضيعة.
خفف وجه الرئيس ، وغمغم إلى نفسه: “يمكنك الوصول إلى هذا البعد عن طريق المساهمات العلمية وحدها؟ كم هو مثير للاهتمام”
أومأ الرئيس برأسه ، ثم سأل مرة أخرى: “هذا ‘الجحيم المتجمد’ الذي تحدثت عنه ، متى بالضبط سيظهر بالكامل؟”
استدار وغادر بسرعة.
جاء صوت إلهة النزاهة الجاد والخطير: [السيد غو تشينغ شان هو رائد تقدمنا التكنولوجي الحالي ، وهو أحد المقاعد الأولى للسلطة في الكونفدرالية ، القائد الأعلى] [تمت معالجة عمله بواسطة إلهة النزاهة والتحقق من أن فيروسات الشياطين قاتلة البشر و الشياطين آكلة البشر ليست عملًا شخصيًا للسيد غو تشينغ شان] [لا ينبغي أن يخضع السيد غو تشينغ شان لأي نوع من التحقيق أو السجن]
تبادل الجنرالات النظرات ، ورأيا النظرات الغريبة في عيني بعضهما البعض.
“ماذا يعني؟”
قام لي دونغ يوان بتقييم غو تشينغ شان وقال: “إذا كان عالمًا من الدرجة الأولى ، فإنه لا يزال مفيدًا”
“نجاح ، لقد أصيبت إلهة النزاهة بالشلل!”
رد سونغ تيان وو: “لكن ليس مفيدًا جدًا”
ابتسم غو تشينغ شان: “أنا فقط أشاهد الرئيس وهو يلقي خطابه الوطني”.
بعد قول ذلك ، صمتوا ولم يقولوا شيئًا آخر.
[أخبرني تشانغ يينغ هاو أن أنقل إليك ، لقد استخدم القوات السرية للبحث ، وقد حركت الإمبراطورة كل القوات التي تستطيع لذلك أيضًا ، لكنهم لم يتمكنوا من العثور على إمبراطور فوشي في أي مكان داخل فوشي]
في وقت لاحق.
قام لي دونغ يوان بتقييم غو تشينغ شان وقال: “إذا كان عالمًا من الدرجة الأولى ، فإنه لا يزال مفيدًا”
سأل غو تشينغ شان: “يجب أن يلقي الرئيس خطابه الوطني الآن ، أليس كذلك؟”
سيصبح الصدع بين المواطن الكونفدرالي والأرستقراطي أكبر من أي وقت مضى في التاريخ.
رد سونغ تيان وو: “هذا صحيح”.
“هل كل شيء جاهز؟” سأل.
أخرج غو تشينغ شان ببطء الهولو-براين.
استدار وغادر بسرعة.
نظر إليه الجنرالات.
تنهد غو تشينغ شان وسأل: “ألا يمكنك على الأقل أن تمنحني بعض الوقت لأفكر فيه؟”
ابتسم غو تشينغ شان: “أنا فقط أشاهد الرئيس وهو يلقي خطابه الوطني”.
تكفي حقيقة أن شخصًا آخر قد خرج لمثل هذه المهمة الوضيعة.
تبادل الجنرالات النظرات وأومأوا.
“ما الذي يفعله السيد الرئيس ، هذا مختلف تمامًا عن السيناريو الذي قدمته له!” صاح أحد المساعدين.
قام غو تشينغ شان بإخراج الشاشة.
أثناء القراءة من خلالهم ، تناول غو تشينغ شان رشفة أخرى من الشاي.
كان الرئيس بالفعل في منتصف خطابه.
هذه هي جرائمهم التي ارتكبوها.
[… يجب أن يكون لجميع مواطني الكونفدرالية الحق في معرفة هذا]
[نعم ، كان اللوردات التسعة الأرستقراطيون يسعون دائمًا لاغتيالي ، خلال السنوات القليلة الماضية ، ما مجموعه 31 مرة على وجه الدقة]
[كرئيس ، لقد تم دفعي إلى نهاية حبلي]
[هذه أكبر مفارقة واستهزاء بدستور الكونفدرالية]
[هذا صحيح ، لدي دليل على هذه الاغتيالات]
[الآن ، سأبدأ في عرض جميع جرائم اللوردات التسعة]
انفجار!
تغير المشهد.
ضيق الرئيس عينيه وتحدث.
تم عرض كل اغتيال من البداية إلى النهاية.
حدق الرئيس في وجهه وجلس ببطء مقابله مباشرة.
من مناقشة اللوردات التسعة.
عندما انفجرت قنبلة النانو في انفجار خانق ، انتشرت بسرعة كضباب أبيض.
إعداد المغتالين.
خلال الوقت الذي جاء فيه خبراء الميكا إلى المعبد الإلهي لحروب النجوم لصيانته ، قام عقيد في البحرية بزرع قنبلة نانو بشكل سري هنا.
الغضب من الفشل.
عاد الرئيس إلى الظهور على الشاشة.
تليها المناقشة التالية حول ما يجب القيام به.
بمجرد تفعيلها ، سوف يبدأون العمل فورًا ويدمرون كل شيء من حولهم.
ظهرت جميع الأدلة على الاغتيالات على الشاشة واحدة تلو الأخرى.
ظهر سطر نصي على الشاشة.
على البث التلفزيوني المباشر الوطني!
لسوء الحظ ، تم بالفعل عزل هذا المكان ، وعزله باستخدام مادة مصممة خصيصًا لمواجهة المتفجرات من نوع النانو.
“ما الذي يفعله السيد الرئيس ، هذا مختلف تمامًا عن السيناريو الذي قدمته له!” صاح أحد المساعدين.
——- اللحظة التي كان يحلم بها توشك على الوصول أخيرًا!
كما أصيب البقية بالذهول.
المعبد الإلهي لحروب النجوم.
أصبحت عيون غو تشينغ شان تشاهد الشاشة باردة.
“ماذا يعني؟”
في اللحظة التي كان يقترب فيها جيش فوشي ، قرر الرئيس الانفتاح على الجميع ليروا.
“ماذا لو لم أفعل؟” سأل غو تشينغ شان.
هذه الأدلة مكشوفة أمام الجميع.
أضاء جهازي الهولو-براين للجنرالين.
تم عرض مثل هذا المخطط المروع في وضح النهار بطريقة مروعة.
قام الرئيس بتشغيل الهولو-براين الخاص به وبدأ في ترتيب شيء بدون توقف.
رئيس هذه الولاية هو الذي يتمتع بأعلى معدل دعم في تاريخ الكونفدرالية ، وهو الأكثر حبًا من قبل السكان والشعب.
حدق الرئيس في وجهه وتحدث مليئًا بالمضامين: “لأن ما فعلته كان أشبه بنَبي ، ومع ذلك فأنت عالِم ، هل تعرف ماذا يعني هذا؟”
عندما ينتشر هذا الخبر في جميع أنحاء البلاد ، فإن الكونفدرالية بأكملها سوف تتعرض لاضطراب هائل.
إمبراطورية فوشي تهاجم ، الجحيم المتجمد على وشك الانتشار في جميع أنحاء العالم ، في مواجهة مثل هذه الحالة الطارئة ، قرر الرئيس تسليط الضوء على فساد اللوردات التسعة ليراه الجميع.
لن يتمكن الأرستقراطيون بعد الآن من إلقاء اللوم على القوات الأجنبية في اغتيال الرئيس وتحميل اللوم عليهم.
هناك عدد غير قليل من الناس هنا.
هذه هي جرائمهم التي ارتكبوها.
نظر غو تشينغ شان حوله ، ثم سأل عن قصد: “أين ذهب الجنرال تشانغ؟”
ما سيتبع ذلك هو وقوف كونفدرالية الحرية بأكملها ضد اللوردات التسعة.
حتى على الأريكة ، كان وركاه وظهره مستقيمين ، وكتفيه على نفس المستوى ، وبصره كان ثابتًا دون أي وميض ، وكانت كل إيماءاته مثالية دون أي خطأ واحد للإشارة إليه.
سيصبح الصدع بين المواطن الكونفدرالي والأرستقراطي أكبر من أي وقت مضى في التاريخ.
خلال الوقت الذي جاء فيه خبراء الميكا إلى المعبد الإلهي لحروب النجوم لصيانته ، قام عقيد في البحرية بزرع قنبلة نانو بشكل سري هنا.
لا شك أن هذا سيؤدي إلى الكثير من الصراع الداخلي للكونفدرالية – وربما حتى حرب أهلية.
أجاب غو تشينغ شان: “من المحتمل أن يظهر بشكل كامل عندما يتوقف هطول المطر”.
ارتفعت ضربات قلب غو تشينغ شان ببطء.
عندما انفجرت قنبلة النانو في انفجار خانق ، انتشرت بسرعة كضباب أبيض.
أخيرًا ، بعد 6-7 دقائق ، تم عرض جميع الأدلة.
تم عرض كل اغتيال من البداية إلى النهاية.
عاد الرئيس إلى الظهور على الشاشة.
ارتفعت ضربات قلب غو تشينغ شان ببطء.
[اللوردات التسعة الأرستقراطيين فاسدون لدرجة لا تسمح بإنقاذهم]
[لم يعد بإمكانهم قيادة هذه الأمة إلى الأمام]
[هم الأشياء التي تعيق الأمة!]
[وافق عدد قليل من جنرالاتنا على الانضمام إلى المقاومة]
[الجيش معي ، الحرية معي ، كلكم معي!]
[في هذه اللحظة ، أناشدكم جميعًا أن تنهضوا ، وتحملوا أسلحتكم في أيديكم ، وتمردوا ضد طغيان اللوردات التسعة!]
نظر الرئيس مباشرة إلى الشاشة وتحدث بصوت عالٍ: [أعلن هنا بداية الثورة المجيدة لكونفدرالية الحرية!]
بمجرد تفعيلها ، سوف يبدأون العمل فورًا ويدمرون كل شيء من حولهم.
توقف المشهد على التلفزيون.
قال ذلك ، وتراجع للوقوف مع المساعدين الآخرين.
“الثورة المجيدة؟”
“حسنًا ، أرسلوا رجالكم ، اجعلوا الجيش يخرج لشن هجوم شامل على اللوردات التسعة” أمر الرئيس.
كررها غو تشينغ شان كلمة بكلمة ، أصبح وجهه خطيرًا كما لم يحدث من قبل.
أومأ غو تشينغ شان برأسه.
إمبراطورية فوشي تهاجم ، الجحيم المتجمد على وشك الانتشار في جميع أنحاء العالم ، في مواجهة مثل هذه الحالة الطارئة ، قرر الرئيس تسليط الضوء على فساد اللوردات التسعة ليراه الجميع.
قنبلة النانو لم تفعل شيئًا.
هل ستسقط الكونفدرالية في فوضى مطلقة الآن؟
عندما انفجرت قنبلة النانو في انفجار خانق ، انتشرت بسرعة كضباب أبيض.
أمر سونغ تيان وو “ضع الهولو-براين بعيدًا”.
استمر في ذلك مرارا وتكرارا.
غو تشينغ شان وضعه بعيدا.
الفضاء.
بعد لحظات قليلة ، عاد الرئيس.
“ممتاز”
“هل كل شيء جاهز؟” سأل.
بعد فترة ، تحدث أخيرًا: “هل قررت بعد؟ بمجرد متابعتك لي ، ستتمكن من الحصول على أكبر فرصة في حياتك بأكملها”
أجاب سونغ تيان وو: “تم تجهيز كل شيء”.
“نعم!”
أمر الرئيس بـ”التفجير”.
استمر في ذلك مرارا وتكرارا.
“نعم سيدي!”
“سمعت أنك محترف أيضًا ، ولكن ربما يكون هذا القدر كافيًا”
الفضاء.
تليها المناقشة التالية حول ما يجب القيام به.
المعبد الإلهي لحروب النجوم.
“نعم سيدي!”
في المساحة المعزولة التي أعدتها إلهة النزاهة ، ظهر صندوق أسود صغير بحجم ظفر الإصبع.
قنبلة نانو.
قنبلة نانو.
عاد الرئيس إلى الظهور على الشاشة.
خلال الوقت الذي جاء فيه خبراء الميكا إلى المعبد الإلهي لحروب النجوم لصيانته ، قام عقيد في البحرية بزرع قنبلة نانو بشكل سري هنا.
أثناء القراءة من خلالهم ، تناول غو تشينغ شان رشفة أخرى من الشاي.
يمكن أن تدمر بسرعة بركة الطاقة في المعبد الإلهي لحروب النجوم لشل نظام الطاقة الأساسي لإلهة النزاهة.
كان بلا تعبير ، مثل جبل جليدي لا يتحرك.
حتى الآن ، ظلت قنبلة النانو هذه خاملة.
window.pubfuturetag = window.pubfuturetag || [];window.pubfuturetag.push({unit: "663b2a7000a9d3471ea9a021", id: "pf-8890-1"}) ثم قام المساعد بتخمير إبريق من الشاي وأحضره.
فجأة انفجرت!
انحنى الرئيس إلى الأمام وتحدث بجدية شديدة: “إذن ، كيف تعرف مثل هذه الأشياء؟”
انفجار!
“ممتاز”
عندما انفجرت قنبلة النانو في انفجار خانق ، انتشرت بسرعة كضباب أبيض.
دار الرئيس حول المنضدة ، واستقر على مسند ذراع كرسيه وجلس ببطء.
هذا الضباب الأبيض هو كمية لا حصر لها من وحدات الروبونانو.
كانت الرسالة من إلهة النزاهة
بمجرد تفعيلها ، سوف يبدأون العمل فورًا ويدمرون كل شيء من حولهم.
[أخبرني تشانغ يينغ هاو أن أنقل إليك ، لقد استخدم القوات السرية للبحث ، وقد حركت الإمبراطورة كل القوات التي تستطيع لذلك أيضًا ، لكنهم لم يتمكنوا من العثور على إمبراطور فوشي في أي مكان داخل فوشي]
لسوء الحظ ، تم بالفعل عزل هذا المكان ، وعزله باستخدام مادة مصممة خصيصًا لمواجهة المتفجرات من نوع النانو.
ما زال يجرؤ على التفاوض؟
قنبلة النانو لم تفعل شيئًا.
رد سونغ تيان وو: “لكن ليس مفيدًا جدًا”
لكن كل الإشارات الموجودة على المعبد الإلهي فجأة انطفأت.
“سأعطيك فرصة أخيرة ، اسأل”
أظلمت القلعة النجمية.
“مصادرك ، هل يمكنك إخباري؟”
في الفضاء ، في موقع بعيد جدًا عن القلعة النجمية المعبد الإلهي لحروب النجوم.
في وقت لاحق.
كويكب متواضع.
لكن غو تشينغ شان فقط حدق مرة أخرى في الرئيس ، على ما يبدو غير منزعج.
بدأ فجأة في التحول ، وتحول في النهاية إلى قمر صناعي صغير للمراقبة.
المعبد الإلهي لحروب النجوم.
بدأ القمر الصناعي في مسح وتصوير وتحليل كل ما في وسعه عن المعبد الإلهي لحروب النجوم في الوقت الحي.
أجاب غو تشينغ شان: “نعم ، يمكنك أن تطلب من إلهة النزاهة البيانات والمعلومات المقابلة]
ثم توصل إلى نتيجة.
أعاد غو تشينغ شان فنجان الشاي إلى الطاولة وابتسم: “إذن ، لقد بحثت عني ، هاه؟”
انتقلت النتيجة بسرعة من الفضاء عبر الغلاف الجوي إلى كونفدرالية الحرية ، وظهرت كصوت رنين في أحد أجهزة الهولو-براين للمكاتب في المكتب الرئاسي.
عبس ثم أعاد الشاي.
“نجاح ، لقد أصيبت إلهة النزاهة بالشلل!”
قام لي دونغ يوان بتقييم غو تشينغ شان وقال: “إذا كان عالمًا من الدرجة الأولى ، فإنه لا يزال مفيدًا”
تحدث الجنرالات بروح عالية.
استدار وغادر بسرعة.
جاءت القليل من الحرارة إلى تعبير الرئيس البارد.
قال غو تشينغ شان: “هناك بعض الأشياء التي أريد إخبارك بها قبل أي شيء آخر”.
وفقًا لخطتهم ، فإن القدرة على الوصول إلى هذا الحد هي بالفعل النتيجة المثالية.
ما سيتبع ذلك هو وقوف كونفدرالية الحرية بأكملها ضد اللوردات التسعة.
يمكنهم فقط البدء في سن الخطة ضد اللوردات التسعة دون تدخل إلهة النزاهة.
حتى على الأريكة ، كان وركاه وظهره مستقيمين ، وكتفيه على نفس المستوى ، وبصره كان ثابتًا دون أي وميض ، وكانت كل إيماءاته مثالية دون أي خطأ واحد للإشارة إليه.
كواحد من أعلى قادة الإنسانية ، من الواضح أنه يعرف أن اللوردات التسعة يوقفون وحوش الفضاء.
أمر الرئيس بـ”التفجير”.
لكن بعد أن ينتشر الجحيم على الأرض ويصبح كل شخص ميتًا لا يموت ، من سيخاف من مجرد وحش؟
وفقًا لخطتهم ، فإن القدرة على الوصول إلى هذا الحد هي بالفعل النتيجة المثالية.
——- اللحظة التي كان يحلم بها توشك على الوصول أخيرًا!
تم عرض كل اغتيال من البداية إلى النهاية.
“حسنًا ، أرسلوا رجالكم ، اجعلوا الجيش يخرج لشن هجوم شامل على اللوردات التسعة” أمر الرئيس.
“في ذلك اليوم ، كنت في الكازينو——-كنت أنت وتشانغ يينغ هاو في الكازينو ، وتشاركان في المراهنة تحت الأرض”
“نعم!”
ارتفعت ضربات قلب غو تشينغ شان ببطء.
حيا الجنرالات ، ثم استداروا بسرعة للمغادرة.
كوب آخر على منضدة الشاي أمام غو تشينغ شان.
لم يقل غو تشينغ شان شيئًا طوال العملية برمتها.
جاءت القليل من الحرارة إلى تعبير الرئيس البارد.
حدق الرئيس في وجهه وجلس ببطء مقابله مباشرة.
تليها المناقشة التالية حول ما يجب القيام به.
حتى على الأريكة ، كان وركاه وظهره مستقيمين ، وكتفيه على نفس المستوى ، وبصره كان ثابتًا دون أي وميض ، وكانت كل إيماءاته مثالية دون أي خطأ واحد للإشارة إليه.
قال غو تشينغ شان: “لقد فكرت بالفعل في كل شيء ، ولكن هناك شيء آخر يجب أن أسألك عنه بغض النظر عما هو”.
كان بلا تعبير ، مثل جبل جليدي لا يتحرك.
عندما ينتشر هذا الخبر في جميع أنحاء البلاد ، فإن الكونفدرالية بأكملها سوف تتعرض لاضطراب هائل.
قام الرئيس بتشغيل الهولو-براين الخاص به وبدأ في ترتيب شيء بدون توقف.
في وقت لاحق.
بعد فترة ، تحدث أخيرًا: “هل قررت بعد؟ بمجرد متابعتك لي ، ستتمكن من الحصول على أكبر فرصة في حياتك بأكملها”
لم يقل غو تشينغ شان شيئًا طوال العملية برمتها.
“ماذا لو لم أفعل؟” سأل غو تشينغ شان.
تم عرض كل اغتيال من البداية إلى النهاية.
“إذًا لا تحتاج الكونفدرالية إلى عالم يرغب في أن يكون خادمًا للوردات التسعة”
ما زال يجرؤ على التفاوض؟
أُطلقت عينا الرئيس على غو تشينغ شان ، ولم تستطع شفتيه إلا أن تتماسك في سطر واحد.
هذه هي جرائمهم التي ارتكبوها.
قال غو تشينغ شان: “لقد فكرت بالفعل في كل شيء ، ولكن هناك شيء آخر يجب أن أسألك عنه بغض النظر عما هو”.
أُطلقت عينا الرئيس على غو تشينغ شان ، ولم تستطع شفتيه إلا أن تتماسك في سطر واحد.
ما زال يجرؤ على التفاوض؟
أومأ الرئيس برأسه ، ثم سأل مرة أخرى: “هذا ‘الجحيم المتجمد’ الذي تحدثت عنه ، متى بالضبط سيظهر بالكامل؟”
أصبحت عينا الرئيس الباردة أكثر برودة عندما بدأ يبعث ضغطا خطيرا.
ابتسم المساعد “لا بأس ، هناك وقت على الأقل لشرب بعض الشاي”
في مواجهة مثل هذا الضغط ، سيكون الشخص الطبيعي خائفًا جدًا لدرجة أنه لن يتمكن حتى من تحريك عضلة.
[اللوردات التسعة الأرستقراطيين فاسدون لدرجة لا تسمح بإنقاذهم] [لم يعد بإمكانهم قيادة هذه الأمة إلى الأمام] [هم الأشياء التي تعيق الأمة!] [وافق عدد قليل من جنرالاتنا على الانضمام إلى المقاومة] [الجيش معي ، الحرية معي ، كلكم معي!] [في هذه اللحظة ، أناشدكم جميعًا أن تنهضوا ، وتحملوا أسلحتكم في أيديكم ، وتمردوا ضد طغيان اللوردات التسعة!] نظر الرئيس مباشرة إلى الشاشة وتحدث بصوت عالٍ: [أعلن هنا بداية الثورة المجيدة لكونفدرالية الحرية!]
لكن غو تشينغ شان فقط حدق مرة أخرى في الرئيس ، على ما يبدو غير منزعج.
كما أصيب البقية بالذهول.
“سأعطيك فرصة أخيرة ، اسأل”
لكن هذه المرة ، لم يقم الرئيس بإقالة مساعديه.
ضيق الرئيس عينيه وتحدث.
لكن هذه المرة ، لم يقم الرئيس بإقالة مساعديه.
كان لا يزال جالسًا هناك ، وظهره مستقيم.
ما زال يجرؤ على التفاوض؟
بغض النظر عن الإيماءات التي يقوم بها ، والكلمات التي يقولها ، سيظل رأسه ثابتًا تمامًا ——— كما لو كان يرتدي شيئًا على رأسه.
حدق الرئيس في وجهه وتحدث مليئًا بالمضامين: “لأن ما فعلته كان أشبه بنَبي ، ومع ذلك فأنت عالِم ، هل تعرف ماذا يعني هذا؟”
تنهد غو تشينغ شان وسأل: “جلالتك ، هل الرئيس الحقيقي لا يزال على قيد الحياة؟”
كويكب متواضع.
بواسطة :
ابتسم المساعد لزملائه وأجاب نصف مازح: “للأسف ، هناك فنجانين فقط في طقم الشاي ليستمتع بها السيد الرئيس وسيد غو تشينغ شان فقط ، الأمر ليس أنني أميز هنا ، ثقوا بصراحتي”
كوب واحد على مكتب الرئيس.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
