المعركة
فتحت مجموعة التنانين الذهبية أفواههم على مصراعيها ، وامتصت اللهب من جسده.
— — — — — — — — — — — — — — — — —
السماء بالأسفل.
أدار راهب الحزن العظيم يده ، وحط عليها الوعاء الطافي في الجو.
فجأة تغير تعبيره: “لا ، هذا ليس صحيحًا ، أنت لست الجسد الحقيقي”
علق راهب الحزن العظيم قائلاً: “أميتابها ، يا لها من معركة صعبة ، لقد استعد هذا الراهب المتواضع للنيرفانا”.
فجأة ، غيرت الختم ، وكلتا يديها اشتبكتا معًا لتشكيل واحدة جديدة.
لم تقل الجنية باي هوا أي شيء ، لكن موجات طاقة روحها كانت تتزايد شيئًا فشيئًا.
بينما كانت تفكر ، سأل غو تشينغ شان فجأة: “بقوتي الخاصة ، كم من الوقت سيستغرق استخدام [ناقلة عالم الشياطين]؟”
ابتسم السيد الشاب زيشان بسخرية وتحدث: “أرى أنكم مازلتم متفائلين ، حسنًا ، اليوم ، سأحرص على أن تجربوا معنى الموت حقًا ، حتى تتذكروه في الحياة التالية”
“روح مزارع العالم الافتراضي تحت أنفك مباشرة ؛ هل تريدينها أم لا؟” كما نظر إليها غو تشينغ شان مباشرة.
اندلعت نيران محتدمة من جسده ، تمظهرت على شكل كيرين ناري.
لقد اختبر الأمر للتو ، على الرغم من أنه تعلم بالفعل كيفية استخدام [ناقلة عالم الشياطين] ، إلا أنه ليس شيئًا يمكنه استخدامه بشكل عشوائي.
“بعد هذا ، سوف تموتان إذا لم تستسلما” هدد السيد الشاب زيشان.
أثناء المسح حوله ، أطلق نفثة من اللهب في اتجاه معين.
ثم توجه إلى القديسين.
…
على جانب آخر.
— — — — — — — — — — — — — — — — —
كانت يدا غو تشينغ شان تصب الختم بعد الختم باستمرار في المزهرية.
فجأة تغير تعبيره: “لا ، هذا ليس صحيحًا ، أنت لست الجسد الحقيقي”
بإلقاء نظرة خاطفة ، تمكن من التقاط مشهد الجنية باي هوا وهي تُقذف بعيدًا بينما خرج راهب الحزن العظيم للصد.
كان القفل أثمن قطعة أثرية في عالمها ، وهي أداة لمواجهة جميع شياطين العالم الخارجي.
اللعنة!
أغمضت تشينغ رو عينيها ببطء بينما كانت تيارات الدموع تتساقط ببطء. … في السماء ، في جانب آخر.
كان صبر غو تشينغ شان ينفد.
في فراغ الفضاء ، كانت المزيد والمزيد من الزهور تتفتح.
“كم تبقى من الوقت؟” سأل بصوت عال.
لم تقل الجنية باي هوا أي شيء ، لكن موجات طاقة روحها كانت تتزايد شيئًا فشيئًا.
『أبذل قصارى جهدي حاليًا!』 أجابت الفتاة ذات الثياب السوداء.
بمجرد أن لمست التيانما الضوء ذي الألوان السبعة ، لم تستطع حتى أن تصرخ من الألم قبل أن تهلك إلى لا شيء.
“ألا يمكنك أن تكوني أسرع قليلاً؟”
— — — — — — — — — — — — — — — — —
『لا تستعجلني! ما لم تكن كمية التيانما كافية ، فلن يكونوا قادرين على التأثير على المعركة على الإطلاق!』 ردت الفتاة ذات الملابس السوداء.
بدأ حضور غامض ينبعث من يديها.
كانت يداها أيضًا تضع ختمًا تلو الآخر ، وتتحرك مثل الظل الضبابي.
“سأعطيك فرصة أخيرة ، فلتصبحي خادمتي ، إذا رفضتي ، ستكون نهايتك أسوأ بكثير” حدّق مباشرة في الجنية باي هوا.
في فراغ الفضاء ، كانت المزيد والمزيد من الزهور تتفتح.
من قبل ، كان المبجل شين بالفعل وحشاً قديسًا ، ومع ذلك كان لا يزال يتعين عليه استعارة القوة من 6 وحوش قديسين آخرين لتفعيل المزهرية.
ظهرت تيانما جميلة واحدة تلو الأخرى.
بإلقاء نظرة خاطفة ، تمكن من التقاط مشهد الجنية باي هوا وهي تُقذف بعيدًا بينما خرج راهب الحزن العظيم للصد.
『ليس كافيًا ، ليس كافيًا…』 تمتمت الفتاة ذات الملابس السوداء حيث أصبحت سرعة صبها للأختام أسرع وأسرع.
من كان يعرف أن شيئًا ما ملكته سيساعد في حمايته من الضربة القاتلة الوحيدة.
فجأة ، غيرت الختم ، وكلتا يديها اشتبكتا معًا لتشكيل واحدة جديدة.
لم يعد بالإمكان رؤية التيانما في السماء.
نور مياه عالم الشياطين القارسة ، مانديلا!
على الرغم من أن السيد الشاب زيشان لم يكن يعرف ما هو الغرض منه ، فقد شعر بشكل غريزي أنه كنز ثمين لذلك أخذه.
اجتاح تيار الماء غير المرئي السماء ، واختفت كل من الفتيات ذات الملابس السوداء والسماء المليئة بالتيانما في الداخل.
على الرغم من أن السيد الشاب زيشان لم يكن يعرف ما هو الغرض منه ، فقد شعر بشكل غريزي أنه كنز ثمين لذلك أخذه.
『أنت أيضًا تعال للداخل』 تحدثت الفتاة ذات الملابس السوداء.
تحركت هيئة خضراء من فراغ الفضاء لتفادي ذلك اللهب.
ثم اختفى أيضا قو تشينغ شان.
حتى أن عالمها استخدم هذه القطعة الأثرية ذات مرة لمحاربة التيانما وجهاً لوجه.
لم يعد بالإمكان رؤية التيانما في السماء.
طاقة روحه ليست كفاية ولو بشكل قريب.
ثم أمرت الفتاة ذات الملابس السوداء من الخلف: 『أنتِ. اذهبي وتحققي من عالم الافتراضي هذا 』
مثل هذا الشخص هو حقًا أندر الأطعمة الشهية.
『نعم』 ردت ساحرة تيانما جميلة.
window.pubfuturetag = window.pubfuturetag || [];window.pubfuturetag.push({unit: "663b2a7000a9d3471ea9a021", id: "pf-8890-1"}) 『ليس كافيًا ، ليس كافيًا…』 تمتمت الفتاة ذات الملابس السوداء حيث أصبحت سرعة صبها للأختام أسرع وأسرع.
ضحكت ، ثم بدأت في النزول.
“نعم ، هذا هو قفل الحياة خاصتي ، لقد أخذه وصقله ليصبح ملكًا له” تمتمت تشينغ رو.
السماء بالأسفل.
“لهذا السبب أريدك أن تفتحي على الفور البوابة إلى عالم التيانما ، ولا حتى ثانية متأخرة! وإلا سيهرب』 قال غو تشينغ شان.
أطلق الوعاء ضوءًا ذهبيًا لاحتجاز كيرين اللهب بالداخل.
على الرغم من أن السيد الشاب زيشان لم يكن يعرف ما هو الغرض منه ، فقد شعر بشكل غريزي أنه كنز ثمين لذلك أخذه.
لكن راهب الحزن العظيم لم يتمكن من استعادة الوعاء قبل أن يلتف حوله لهب آخر.
تحركت هيئة خضراء من فراغ الفضاء لتفادي ذلك اللهب.
بدأ الضوء الذهبي من حوله في الذوبان.
ابتسم السيد الشاب زيشان بسخرية وتحدث: “أرى أنكم مازلتم متفائلين ، حسنًا ، اليوم ، سأحرص على أن تجربوا معنى الموت حقًا ، حتى تتذكروه في الحياة التالية”
كانت تعبيرات الجنية باي هوا جادة ، وسرعان ما أطلقت ختما.
“لهذا السبب أريدك أن تفتحي على الفور البوابة إلى عالم التيانما ، ولا حتى ثانية متأخرة! وإلا سيهرب』 قال غو تشينغ شان.
العناصر الخمسة – المعدن ، [لؤلؤة سرقة التنين]!
“روح مزارع العالم الافتراضي تحت أنفك مباشرة ؛ هل تريدينها أم لا؟” كما نظر إليها غو تشينغ شان مباشرة.
ظهرت 9 تنانين عظيمة ذهبية اللون من الهواء ، تدور حول راهب الحزن العظيم.
『لا تستعجلني! ما لم تكن كمية التيانما كافية ، فلن يكونوا قادرين على التأثير على المعركة على الإطلاق!』 ردت الفتاة ذات الملابس السوداء.
فتحت مجموعة التنانين الذهبية أفواههم على مصراعيها ، وامتصت اللهب من جسده.
أغمضت تشينغ رو عينيها ببطء بينما كانت تيارات الدموع تتساقط ببطء. … في السماء ، في جانب آخر.
ثم بدأت التنانين التسعة في التحليق بعيدا ، وسرعان ما احترقت حتى العدم.
كم كان ذلك خطرا ، الآن فقط ، كان حزن قريبًا جدًا من الموت.
تخلت الجنية باي هوا عن ختم يدها ، وتنفست بصعوبة.
الفصل – 284: المعركة — — — — — — — — — — — — — — — — —
كم كان ذلك خطرا ، الآن فقط ، كان حزن قريبًا جدًا من الموت.
نور مياه عالم الشياطين القارسة ، مانديلا!
“أيتها الجميلة ، لماذا تنقذين الراهب؟ سيموت اليوم بالتأكيد ، لا داعي لأن تنتبهي إليه” ضحك السيد الشاب زيشان.
توقفت يد غو تشينغ شان لجزء من الثانية ، ثم صرخ: “ساعديني في فتح بوابة عالم الشياطين!”
على بعد عشرات الأمتار فوقه ، ظهرت ساحرة تيانما بجسدها سريع الزوال ، وهي تريد أن تضرب.
بدأ حضور غامض ينبعث من يديها.
فجأة ، ظهر ضوء ذو 7 ألوان من جسده.
خلال حرب العالمين ، قُتل والداها ، وسُرق عالمها حرفيًا ، وأصبحت هي نفسها سجينة.
بمجرد أن لمست التيانما الضوء ذي الألوان السبعة ، لم تستطع حتى أن تصرخ من الألم قبل أن تهلك إلى لا شيء.
الفصل – 284: المعركة — — — — — — — — — — — — — — — — —
انطلق قفل فجأة من عباءة السيد الشاب زيشان ، وأصدر الضوء ذو الألوان السبعة من حوله.
كان القفل أثمن قطعة أثرية في عالمها ، وهي أداة لمواجهة جميع شياطين العالم الخارجي.
يمكن الشعور بقوة ساحقة من الضوء ذي الألوان السبعة.
الحقيقة مليئة باليأس حقًا.
تغير تعبير السيد الشاب زيشان فجأة وهو ينظر حوله بحذر.
فجأة ، ظهر ضوء ذو 7 ألوان من جسده.
“ماذا حدث للتو؟ يبدو أن شيئًا ما قد ظهر للتو” وضع يده على حلية الجوهرة وسرعان ما ارتدى درعًا.
فجأة ، ظهر ضوء ذو 7 ألوان من جسده.
حدث شيء غريب لذلك كان أكثر حذرًا.
نظرت الفتاة ذات الملابس السوداء إلى الأسفل.
“الاخت الكبرى!” صدمت وان إير.
『نعم』 ردت ساحرة تيانما جميلة.
“نعم ، هذا هو قفل الحياة خاصتي ، لقد أخذه وصقله ليصبح ملكًا له” تمتمت تشينغ رو.
سأوضح بعض المصطلحات هنا: -هوانغ تشيوان: يمكنكم إعتباره ‘الجحيم’ الخاص بالمسارات الستة ، أي الجحيم الوحيد الخاص بالعوالم الستة المرتبطة بكل مسار. -ميازما: إذا أردت ترجمة هاته الكلمة فسأعتمد أحيانا كلمة ‘جو ضار’ وأحيانا ‘هالة ضبابية’ وكل مرة وحالتها ، فالكلمة في الكثير من الروايات لا تمثل فقط كل ما هو سلبي ، لذا سأتركها كما هي ، الميازما ، هي ذلك الجو الذي يحيط بشخص أو شيء ما ، ويكون مثل فائض في الطاقة الروحية والذي يتمظهر حول الشخص كالضباب.
صرت أسنانها ، وكانت حزينة للغاية.
فجأة تغير تعبيره: “لا ، هذا ليس صحيحًا ، أنت لست الجسد الحقيقي”
من كان يعرف أن شيئًا ما ملكته سيساعد في حمايته من الضربة القاتلة الوحيدة.
مثل هذا الشخص هو حقًا أندر الأطعمة الشهية.
كان القفل أثمن قطعة أثرية في عالمها ، وهي أداة لمواجهة جميع شياطين العالم الخارجي.
كان المزارع زيشان يحدق في فتاة عالم الإسقاط بعيون مليئة بالشهوة والرغبات.
حتى أن عالمها استخدم هذه القطعة الأثرية ذات مرة لمحاربة التيانما وجهاً لوجه.
『أنت أيضًا تعال للداخل』 تحدثت الفتاة ذات الملابس السوداء.
على الرغم من أن السيد الشاب زيشان لم يكن يعرف ما هو الغرض منه ، فقد شعر بشكل غريزي أنه كنز ثمين لذلك أخذه.
في ذلك الوقت ، دخل اثنان من التيانما عبر البوابة إلى العالم وأخذوا نُسخ الجنية باي هوا إلى عالم التيانما.
” اللعنة! اللعنة! لو لم يكن الأمر لقفل الحياة ، فلن يعرف بالتأكيد كيفية التعامل مع التيانما! “
تحركت هيئة خضراء من فراغ الفضاء لتفادي ذلك اللهب.
خلال حرب العالمين ، قُتل والداها ، وسُرق عالمها حرفيًا ، وأصبحت هي نفسها سجينة.
ضحكت ، ثم بدأت في النزول.
هذا الكنز الشخصي لها الذي كان يحمل الكثير من الذكريات أصبح ملكًا لشخص آخر.
— — — — — — — — — — — — — — — — —
أغمضت تشينغ رو عينيها ببطء بينما كانت تيارات الدموع تتساقط ببطء.
…
في السماء ، في جانب آخر.
على الرغم من أن السيد الشاب زيشان لم يكن يعرف ما هو الغرض منه ، فقد شعر بشكل غريزي أنه كنز ثمين لذلك أخذه.
『تم صنع ذلك القفل لمواجهة التيانما ، يحتوي على قوة عالم بأكمله. لسوء الحظ ، لا يمكن لنفسي الحقيقية المجيء إلى هنا ، وليس لدي أي طريقة للتعامل معه 』تحدثت الفتاة ذات الملابس السوداء.
بمجرد أن لمست التيانما الضوء ذي الألوان السبعة ، لم تستطع حتى أن تصرخ من الألم قبل أن تهلك إلى لا شيء.
من الصعب جدا التعامل معه.
بدلاً من ذلك ، تبدو محاولة قتل هذا الصبي وسرقة المزهرية أسهل.
بإلقاء نظرة خاطفة ، تمكن من التقاط مشهد الجنية باي هوا وهي تُقذف بعيدًا بينما خرج راهب الحزن العظيم للصد.
بينما كانت تفكر ، سأل غو تشينغ شان فجأة: “بقوتي الخاصة ، كم من الوقت سيستغرق استخدام [ناقلة عالم الشياطين]؟”
لقد اختبر الأمر للتو ، على الرغم من أنه تعلم بالفعل كيفية استخدام [ناقلة عالم الشياطين] ، إلا أنه ليس شيئًا يمكنه استخدامه بشكل عشوائي.
『أنت أيضًا تعال للداخل』 تحدثت الفتاة ذات الملابس السوداء.
طاقة روحه ليست كفاية ولو بشكل قريب.
حدث شيء غريب لذلك كان أكثر حذرًا.
مع زراعته الحالية ، من المستحيل تنشيط هذه الأداة وتشغيلها بنفسه.
مع زراعته الحالية ، من المستحيل تنشيط هذه الأداة وتشغيلها بنفسه.
أدرك غو تشينغ شان فجأة مدى خطأ تفكيره.
“كم تبقى من الوقت؟” سأل بصوت عال.
من قبل ، كان المبجل شين بالفعل وحشاً قديسًا ، ومع ذلك كان لا يزال يتعين عليه استعارة القوة من 6 وحوش قديسين آخرين لتفعيل المزهرية.
طاقة روحه ليست كفاية ولو بشكل قريب.
وكان هذا فقط لتفعيل المزهرية نفسها.
عادت الشعلة الشفافة إلى يد السيد الشاب زيشان.
بعد ذلك ، كان لا يزال يتعين عليه استخدام قوة عدد لا يحصى من ساحرات التيانما المخبأة أسفل نهر السحب الشيطانية حتى يتمكن من فتح البوابة المتصلة بعالم التيانما.
كان الرجل زيشان قد اخترق للتو عالم الإفتراضي ، ولم يكن مستقرًا بعد.
في ذلك الوقت ، دخل اثنان من التيانما عبر البوابة إلى العالم وأخذوا نُسخ الجنية باي هوا إلى عالم التيانما.
أغمضت تشينغ رو عينيها ببطء بينما كانت تيارات الدموع تتساقط ببطء. … في السماء ، في جانب آخر.
لا يستطيع شين الموقر أن يفعل ذلك بنفسه.
السماء بالأسفل.
وكان بالفعل وحشًا في عالم القداسة.
من قبل ، كان المبجل شين بالفعل وحشاً قديسًا ، ومع ذلك كان لا يزال يتعين عليه استعارة القوة من 6 وحوش قديسين آخرين لتفعيل المزهرية.
غو تشينغ شان الآن هو مجرد عالم تجديد.
مع زراعته الحالية ، من المستحيل تنشيط هذه الأداة وتشغيلها بنفسه.
ابتسمت الفتاة ذات الملابس السوداء بسخرية: 『بقوتك وحدك ، إذا واصلت تنشيط بركة الحيوية للتيانما يومًا بعد يوم بدون توقف ، فقد تتمكن من فتح البوابة في غضون عام 』
عادت الشعلة الشفافة إلى يد السيد الشاب زيشان.
الحقيقة مليئة باليأس حقًا.
“روح مزارع العالم الافتراضي تحت أنفك مباشرة ؛ هل تريدينها أم لا؟” كما نظر إليها غو تشينغ شان مباشرة.
توقفت يد غو تشينغ شان لجزء من الثانية ، ثم صرخ: “ساعديني في فتح بوابة عالم الشياطين!”
“ماذا حدث للتو؟ يبدو أن شيئًا ما قد ظهر للتو” وضع يده على حلية الجوهرة وسرعان ما ارتدى درعًا.
『همم؟ ماذا ، أنت لن تستسلم؟ 』استدارت الفتاة ذات الثياب السوداء لتنظر إليه.
“سأعطيك فرصة أخيرة ، فلتصبحي خادمتي ، إذا رفضتي ، ستكون نهايتك أسوأ بكثير” حدّق مباشرة في الجنية باي هوا.
“روح مزارع العالم الافتراضي تحت أنفك مباشرة ؛ هل تريدينها أم لا؟” كما نظر إليها غو تشينغ شان مباشرة.
“كم تبقى من الوقت؟” سأل بصوت عال.
نظرت الفتاة ذات الملابس السوداء إلى الأسفل.
وكان بالفعل وحشًا في عالم القداسة.
كان الرجل زيشان قد اخترق للتو عالم الإفتراضي ، ولم يكن مستقرًا بعد.
ابتسم السيد الشاب زيشان بسخرية وتحدث: “أرى أنكم مازلتم متفائلين ، حسنًا ، اليوم ، سأحرص على أن تجربوا معنى الموت حقًا ، حتى تتذكروه في الحياة التالية”
كان المزارع زيشان يحدق في فتاة عالم الإسقاط بعيون مليئة بالشهوة والرغبات.
وكان بالفعل وحشًا في عالم القداسة.
مثل هذا الشخص هو حقًا أندر الأطعمة الشهية.
مثل هذا الشخص هو حقًا أندر الأطعمة الشهية.
إذا كان بإمكاني أكله ، فقد أتمكن من التقدم إلى الخطوة التالية.
ظهرت تيانما جميلة واحدة تلو الأخرى.
حتى عينيها كانتا تغليان قليلاً بالرغبة.
بدأت الفتاة ذات الملابس السوداء في إلقاء الأختام بيديها مرة أخرى ، مستعيرة قوة بركة التيانما الحيوية لاستدعاء المزيد من التيانما.
『أريد ذلك ، بالطبع أريد ، لكنه لا يزال مزارعًا لعالم الافتراضي ، قد لا تتمكن [ناقلة عالم الشياطين] من الإمساك به』 علقت الفتاة ذات الملابس السوداء.
مع زراعته الحالية ، من المستحيل تنشيط هذه الأداة وتشغيلها بنفسه.
“لهذا السبب أريدك أن تفتحي على الفور البوابة إلى عالم التيانما ، ولا حتى ثانية متأخرة! وإلا سيهرب』 قال غو تشينغ شان.
بواسطة :
فكرت الفتاة ذات الثياب السوداء قليلاً ، ثم قالت: 『إذا كان هذا هو الحال ، فهناك فرصة واحدة فقط. نحن بحاجة إلى المزيد من التيانما لإلقاء التعويذة معًا لتحقيق التأثير الذي تريده』
“كم تبقى من الوقت؟” سأل بصوت عال.
بدأت الفتاة ذات الملابس السوداء في إلقاء الأختام بيديها مرة أخرى ، مستعيرة قوة بركة التيانما الحيوية لاستدعاء المزيد من التيانما.
أدرك غو تشينغ شان فجأة مدى خطأ تفكيره.
———- حسنًا ، سأحاول مرة أخرى ، بعد كل شيء ، هذه روح نادرة جدًا ، عمليا فرصة واحدة في المليون.
…
اصطدمت شعلة شفافة بصدر الراهب العظيم ، ودفعته أرضًا.
ثم توجه إلى القديسين. … على جانب آخر.
أطلق الوعاء أنينًا ، وتبعه بسرعة.
تخلت الجنية باي هوا عن ختم يدها ، وتنفست بصعوبة.
عادت الشعلة الشفافة إلى يد السيد الشاب زيشان.
بدأت الفتاة ذات الملابس السوداء في إلقاء الأختام بيديها مرة أخرى ، مستعيرة قوة بركة التيانما الحيوية لاستدعاء المزيد من التيانما.
“سأعطيك فرصة أخيرة ، فلتصبحي خادمتي ، إذا رفضتي ، ستكون نهايتك أسوأ بكثير” حدّق مباشرة في الجنية باي هوا.
『تم صنع ذلك القفل لمواجهة التيانما ، يحتوي على قوة عالم بأكمله. لسوء الحظ ، لا يمكن لنفسي الحقيقية المجيء إلى هنا ، وليس لدي أي طريقة للتعامل معه 』تحدثت الفتاة ذات الملابس السوداء.
فجأة تغير تعبيره: “لا ، هذا ليس صحيحًا ، أنت لست الجسد الحقيقي”
فجأة ، غيرت الختم ، وكلتا يديها اشتبكتا معًا لتشكيل واحدة جديدة.
أثناء المسح حوله ، أطلق نفثة من اللهب في اتجاه معين.
『همم؟ ماذا ، أنت لن تستسلم؟ 』استدارت الفتاة ذات الثياب السوداء لتنظر إليه.
تحركت هيئة خضراء من فراغ الفضاء لتفادي ذلك اللهب.
بعد ذلك ، كان لا يزال يتعين عليه استخدام قوة عدد لا يحصى من ساحرات التيانما المخبأة أسفل نهر السحب الشيطانية حتى يتمكن من فتح البوابة المتصلة بعالم التيانما.
كانت الجنية باي هوا الحقيقية.
كان صبر غو تشينغ شان ينفد.
تم تشبيك يديها معًا ، وسرعان ما ألقت تعويذة.
كان الرجل زيشان قد اخترق للتو عالم الإفتراضي ، ولم يكن مستقرًا بعد.
تجمعت خطوط من الطاقة الروحية الهائلة في أطراف أصابعها.
أغمضت تشينغ رو عينيها ببطء بينما كانت تيارات الدموع تتساقط ببطء. … في السماء ، في جانب آخر.
كان الضوء الذي تبعثه مشابهًا لضوء الشمس ، وهو يشع على كل شيء.
الحقيقة مليئة باليأس حقًا.
بدأ حضور غامض ينبعث من يديها.
بدأت الفتاة ذات الملابس السوداء في إلقاء الأختام بيديها مرة أخرى ، مستعيرة قوة بركة التيانما الحيوية لاستدعاء المزيد من التيانما.
— — — — — — — — — — — — — — — — —
أدار راهب الحزن العظيم يده ، وحط عليها الوعاء الطافي في الجو.
سأوضح بعض المصطلحات هنا:
-هوانغ تشيوان: يمكنكم إعتباره ‘الجحيم’ الخاص بالمسارات الستة ، أي الجحيم الوحيد الخاص بالعوالم الستة المرتبطة بكل مسار.
-ميازما: إذا أردت ترجمة هاته الكلمة فسأعتمد أحيانا كلمة ‘جو ضار’ وأحيانا ‘هالة ضبابية’ وكل مرة وحالتها ، فالكلمة في الكثير من الروايات لا تمثل فقط كل ما هو سلبي ، لذا سأتركها كما هي ، الميازما ، هي ذلك الجو الذي يحيط بشخص أو شيء ما ، ويكون مثل فائض في الطاقة الروحية والذي يتمظهر حول الشخص كالضباب.
— — — — — — — — — — — — — — — — —
بواسطة :
الفصل – 284: المعركة — — — — — — — — — — — — — — — — —
تغير تعبير السيد الشاب زيشان فجأة وهو ينظر حوله بحذر.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
