معركة مزارع سيف
“هذه السيوف ——-“
— — — — — — — — — — — — — — — — —
تحول بحر السيوف بأكمله إلى تسونامي شاهقة من السيوف التي بلغ ارتفاعها عدة عشرات الأمتار ، وتحطمت عليه.
طار سيف واحد ببطء.
كانت موجات طاقته الروحية أقوى بكثير مقارنة بمزارع عالم الإسقاط من قبل.
كما لو كان هذا نوعًا من الإشارات ، فقد بدأت السيوف الثانية ، ثم الثالثة ، ثم المزيد والمزيد من السيوف تطفو لأعلى ، مركزة في مكان واحد ، وتضرب بعضها البعض لإصدار أصوات رنين عالية.
الفصل – 275: معركة مزارع سيف — — — — — — — — — — — — — — — — —
تجمعت الملايين من السيوف في وقت واحد ، لتشكل تيارًا شديدًا من الفولاذ.
طُرح السيف وتحطم في غبار بلا رحمة.
سيف واحد لا يعني الكثير ، حتى لو استخدم كل ما لديه لمهاجمة مزارع عالم الإسقاط ، فهو ليس أكثر من عضه من نملة.
“تجروء!” جاء هدير من الداخل.
ولكن إذا عض ملايين النمل نفس الهدف ، فحتى الفيل سيتحول إلى جثة.
استهزأ المزارع المجهول ببرود ، وصرخ: “فقط عدد قليل تافه بلا سيد من ——–“
عندما تكون كمية السيوف المركزة عالية بما يكفي ، ستصل جودة قوتها إلى تغيير لا يمكن تصوره.
لم يبق شيء من العدو.
تدفق التيار المعدني المكثف إلى الأمام.
لأن اللهب ظهر مرة أخرى.
كانت السيوف تبدأ هجومها.
تدفق التيار المعدني المكثف إلى الأمام.
لقد حملوا إرادة لا تتزعزع ، غضب العالم بأسره ، راغبين في الرد على مهاجمهم مرة أخيرة.
وقفت الملايين من السيوف الوهمية تنتظر ، تحوم داخل العاصفة ، ولا تزال تنتظر.
استهزأ المزارع المجهول ببرود ، وصرخ: “فقط عدد قليل تافه بلا سيد من ——–“
“أنا مزارع إسقاط ——–“
انفجار!
بوووم!
كانت عاصفة السيوف تظهر أقوى الهجمات التي استخدموها على الإطلاق.
تدفق التيار المعدني المكثف إلى الأمام.
كانت كل ضربة هي التي كان مزارعو السيف يفتخرون بها في حياتهم كلها.
كانوا يستخدمون هذا كوسيلة لإكمال حياتهم الزراعية بالسيف.
كانوا يستخدمون هذا كوسيلة لإكمال حياتهم الزراعية بالسيف.
تجمعت الملايين من السيوف في وقت واحد ، لتشكل تيارًا شديدًا من الفولاذ.
تغير تعبير المزارع المجهول ، سرعان ما أخرج مظلة من الخيزران للصد أمامه.
الثقب المظلم لم يستطع تحمل مثل هذا الهجوم المدمر وتم تدميره على الفور.
كانت مظلة الخيزران تخرج ضوءًا ذهبيًا خافتًا يلفه.
لم يعد بإمكانهم سماع صوت السيد الشاب زيشان بعد الآن. — — — — — — — — — — — — — — — — —
تمامًا كما تمكن المزارع المجهول من الاسترخاء قليلاً ، تغير على الفور مرة أخرى ————
سيف واحد لا يعني الكثير ، حتى لو استخدم كل ما لديه لمهاجمة مزارع عالم الإسقاط ، فهو ليس أكثر من عضه من نملة.
انفجار!!
عند رؤية ذلك ، صرخ غو تشينغ شان: “توقفوا! ستدمرون أنفسكم بهذه الطريقة فقط! “
لقد انهار السد !!
جاء صوت قاسٍ مظلم من الثقب المظلم.
تحول بحر السيوف بأكمله إلى تسونامي شاهقة من السيوف التي بلغ ارتفاعها عدة عشرات الأمتار ، وتحطمت عليه.
ظهر ضوء يعمي البصر من صفيحة التكوينات.
لم يكن الضوء الذهبي أقل من شمعة في العاصفة ، حيث تم إخماده على الفور حيث ابتلعه بحر السيوف الهائج.
كانت السيوف تبدأ هجومها.
“أنا مزارع إسقاط ——–“
“تجروء!” جاء هدير من الداخل.
بام!
بام!
بام!
أضاءت صفيحة التكوينات مرة أخرى.
بحر السيوف أغرق صوته تماما ، وأزاله.
كان يأمل فقط أنه سيتمكن من الهجوم مرة واحدة على الأقل باستخدام [إنكماش الأرض] قبل أن يصبح العدو حذرًا.
أحاط به بحر السيوف ، وتحول إلى دوامة.
كانوا ينتظرون استخدام المهارة النهائية التي كرسوا حياتهم كلها لها.
وقفت الملايين من السيوف الوهمية تنتظر ، تحوم داخل العاصفة ، ولا تزال تنتظر.
أحاط به بحر السيوف ، وتحول إلى دوامة.
كانوا ينتظرون استخدام المهارة النهائية التي كرسوا حياتهم كلها لها.
كانت مظلة الخيزران تخرج ضوءًا ذهبيًا خافتًا يلفه.
عندها فقط سيتمكنون من المرور بسلام.
ارتفعت الروح القتالية لملايين السيوف أكثر فأكثر ، وبلغت ذروتها في غمضة عين.
“أرررررههغغغ!”
ارتفعت الروح القتالية لملايين السيوف أكثر فأكثر ، وبلغت ذروتها في غمضة عين.
سُمعت صرخات مميتة لمزارع عالم الإسقاط من أعماق بحر السيوف.
لم يفكروا ولو لثانية واحدة فيما إذا كانوا سيظلون موجودين في هذا العالم بعد ذلك.
طار عدد لا يحصى من أدوات الكنوز القوية من جسده ، ثم سرعان ما تعرضت للتلف والتدمير.
ظهرت بضع مئات من الأحرف الرونية الغامضة على صفيحة التكوينات ، وسرعان ما اندمجت معًا وتألقت بشكل مشرق.
كل أدوات الكنوز القوية التي كان دائمًا يفخر بها لم تنجح حتى في البقاء على قيد الحياة في غمضة عين ، بل تم ابتلاعها على الفور وتحويلها إلى غبار بواسطة ملايين أطياف السيوف.
“تجروء!” جاء هدير من الداخل.
بعد ثوانٍ قليلة ، حتى الصرخات كانت غير مستقرة وخشنة.
كان خصمه يواجه المحنة ويقلل من شأنه في نفس الوقت. كانت هذه أفضل فرصة لهجوم تسللي.
ثم اختفى وجوده أخيرًا تمامًا.
“لقد تذكرت حضو ——— عالم التجديد؟ كيف يعقل هذا!؟”
كل شيء انتهى.
ظهرت بضع مئات من الأحرف الرونية الغامضة على صفيحة التكوينات ، وسرعان ما اندمجت معًا وتألقت بشكل مشرق.
كان هذا هو انتقام العالم بأسره.
انفجار!!
تناثرت السيوف ببطء.
تحدث غو تشينغ شان: “يبدو أنه لن تكون لديك فرصة للتألق”
لم يبق شيء من العدو.
حتى لو لم يستطع قتله ، فإن ضربه بسيف الأرض مرة واحدة أكثر من كافية لإحداث المتاعب له.
تنهد غو تشينغ شان بعمق: “من كان يعرف فقط [استدعاء الروح] كان يكفي لقتل مزارع عالم الإسقاط”
لقد حملوا إرادة لا تتزعزع ، غضب العالم بأسره ، راغبين في الرد على مهاجمهم مرة أخيرة.
جاء صوت سيف الأرض الثقيل: 「لم أر مثل هذا الشيء من قبل」
كانت كل ضربة هي التي كان مزارعو السيف يفتخرون بها في حياتهم كلها.
تحدث غو تشينغ شان: “يبدو أنه لن تكون لديك فرصة للتألق”
لم يعد بإمكانهم سماع صوت السيد الشاب زيشان بعد الآن. — — — — — — — — — — — — — — — — —
رن سيف الأرض: 「يا له من أمر مؤسف」
في بضع أنفاس فقط ، طارت كل السيوف إلى العالم الآخر.
فجأة ، حيث مات مزارع عالم الإسقاط ، بدأ اللهب يحترق.
كان السيد الشاب زيشان في الأصل يواجه المحنة ، لكنه لم يستطع الانتظار أكثر من ذلك للانتقام.
داخل اللهب ، جاء صراخ غاضب: “من تجرأ على قتل تلميذي ، أنت تتمنى الموت!”
ثم رحل ، كما لو أنه لم يأت إلى هذا العالم في المقام الأول ، ولم تبق منه شعرة واحدة أو قطرة دم.
يبدو أن هذا نوع من التواصل الروحي ، بمجرد وفاة تلميذه ، لاحظ السيد الشاب زيشان على الفور.
جاء صوت قاسٍ مظلم من الثقب المظلم.
لكن ، هو حاليًا في أهم نقطة في محنته ، لا يمكنه الوصول إلى هناك في مثل هذه المهلة القصيرة.
Dantalian2
تبعثر اللهب بسرعة ، وكشف عن صفيحة تكوينات بحجم كف اليد.
كانت مظلة الخيزران تخرج ضوءًا ذهبيًا خافتًا يلفه.
ظهر ضوء يعمي البصر من صفيحة التكوينات.
تناثرت السيوف ببطء.
في اللحظة التالية ظهر رجل ضخم وهو يصرخ: “من قتل أخي الصغير ، أريد أن آخذه وأجلده حياً لمدة ثلاثة أيام متتالية!”
لم يعد هناك بحر السيوف.
كانت موجات طاقته الروحية أقوى بكثير مقارنة بمزارع عالم الإسقاط من قبل.
في بضع أنفاس فقط ، طارت كل السيوف إلى العالم الآخر.
أثناء حديثه ، اهتز الكهف بأكمله قليلاً.
الفصل – 275: معركة مزارع سيف — — — — — — — — — — — — — — — — —
هذا ليس السيد الشاب زيشان ، بل بالأحرى أحد تلاميذه الآخرين الذين أمرهم بالمجيء أولاً.
「حسنا!」 رد سيف الأرض.
بالنظر إلى هذا الشخص ، تمتم غو تشينغ شان: “لحسن الحظ ، لدينا ضربة أخرى”
حتى لو كنت أقوى ، فإن التعرض للضرب من قبل هذا لن يُشعرك بالرضا.
رفع سيفه مفعلاً أسلوب السيف.
اختفى سيف الأرض على الفور.
[ضربة الكارما]
طُرح السيف وتحطم في غبار بلا رحمة.
هذه الضربة هي ضربة مضمونة ، تستوعب الضرر الذي تسببه الروح المستدعاة لمهاجمة العدو مرة أخرى.
تجمعت الملايين من السيوف في وقت واحد ، لتشكل تيارًا شديدًا من الفولاذ.
اختفى سيف الأرض على الفور.
أطلق الفضاء فجأة انفجارا مدويًا ، كما لو أن شيئًا ما قد انفجر.
عاد للظهور أمام صدر الرجل الضخم.
عاصفة من تشي السيف أكثر رعبًا من الهجومين الأخيرين ، تهب في غو تشينغ شان مثل رياح الإعصار.
لم يكن لتعبير الرجل الضخم الوقت حتى للتغير ، فقط الخوف تمكن من الظهور في عينيه.
خبرة مزارع السيف هي في قتل أشخاص أقوى منه.
ثم رحل ، كما لو أنه لم يأت إلى هذا العالم في المقام الأول ، ولم تبق منه شعرة واحدة أو قطرة دم.
جاء صوت سيف الأرض الثقيل: 「لم أر مثل هذا الشيء من قبل」
ضربة تحمل قوة مليون روح وسيوفهم ، حتى مزارع عالم الإسقاط مثله لم يكن قادرًا على التعامل معها.
“تجروء!” جاء هدير من الداخل.
تبخر كيانه بالكامل في الغبار ، واختفى تمامًا من هذا العالم.
ثم رحل ، كما لو أنه لم يأت إلى هذا العالم في المقام الأول ، ولم تبق منه شعرة واحدة أو قطرة دم.
[تينغ]!
[لقد هزمت مزارعًا في عالم الإسقاط ، +1.000 نقطة روح]
[انتهت فترة التهدئة ، يمكنك استخدام نقاط الروح الخاصة بك لتحقيق الاختراق مرة أخرى]
كانت عاصفة السيوف تظهر أقوى الهجمات التي استخدموها على الإطلاق.
نظر غو تشينغ شان فوقه فقط ولم ينتبه كثيرًا للإشعار.
تحول أحد السيوف إلى شعاع من الضوء ، وحلق في الثقب المظلم قبل أي أحد آخر.
لأن اللهب ظهر مرة أخرى.
كانت مظلة الخيزران تخرج ضوءًا ذهبيًا خافتًا يلفه.
دوى صوت غاضب على مضض: “جيد! جيد! جيد! لن أنتظر حتى تنتهي المحنة ، سأذهب إلى هناك وأقتلك الآن! “
دونغ!
وتفرق اللهب واختفى.
كانت موجات طاقته الروحية أقوى بكثير مقارنة بمزارع عالم الإسقاط من قبل.
أضاءت صفيحة التكوينات مرة أخرى.
طار عدد لا يحصى من أدوات الكنوز القوية من جسده ، ثم سرعان ما تعرضت للتلف والتدمير.
ظهرت بضع مئات من الأحرف الرونية الغامضة على صفيحة التكوينات ، وسرعان ما اندمجت معًا وتألقت بشكل مشرق.
تنهد غو تشينغ شان بعمق: “من كان يعرف فقط [استدعاء الروح] كان يكفي لقتل مزارع عالم الإسقاط”
دونغ!
كان هذا هو انتقام العالم بأسره.
أطلق الفضاء فجأة انفجارا مدويًا ، كما لو أن شيئًا ما قد انفجر.
「حسنا!」 رد سيف الأرض.
ظهر ثقب مظلم مطلق من الهواء الرقيق.
تحول بحر السيوف بأكمله إلى تسونامي شاهقة من السيوف التي بلغ ارتفاعها عدة عشرات الأمتار ، وتحطمت عليه.
ظهر وجود محنة مخيف من الثقب ، تلاه موجة طاقة روحية واسعة.
أصبحت نبرته متفاجئة.
كان السيد الشاب زيشان في الأصل يواجه المحنة ، لكنه لم يستطع الانتظار أكثر من ذلك للانتقام.
عندها فقط سيتمكنون من المرور بسلام.
جاء صوت قاسٍ مظلم من الثقب المظلم.
كانوا يحرقون عبر قوة حياتهم لاكتساب القوة لهجوم أخير شامل.
“لقد تذكرت حضو ——— عالم التجديد؟ كيف يعقل هذا!؟”
「حسنا!」 رد سيف الأرض.
أصبحت نبرته متفاجئة.
وتفرق اللهب واختفى.
في غضون لحظات قليلة ، سيصل إلى هذا العالم من الثقب المظلم.
كل أدوات الكنوز القوية التي كان دائمًا يفخر بها لم تنجح حتى في البقاء على قيد الحياة في غمضة عين ، بل تم ابتلاعها على الفور وتحويلها إلى غبار بواسطة ملايين أطياف السيوف.
قال غو تشينغ شان بصوت منخفض: “سيف الأرض ، نحن لن ندخر أي شيء”.
لم يعد بإمكانهم سماع صوت السيد الشاب زيشان بعد الآن. — — — — — — — — — — — — — — — — —
「حسنا!」 رد سيف الأرض.
لم يكن لتعبير الرجل الضخم الوقت حتى للتغير ، فقط الخوف تمكن من الظهور في عينيه.
كان خصمه يواجه المحنة ويقلل من شأنه في نفس الوقت. كانت هذه أفضل فرصة لهجوم تسللي.
كانت كل ضربة هي التي كان مزارعو السيف يفتخرون بها في حياتهم كلها.
حتى لو كنت أقوى ، فإن التعرض للضرب من قبل هذا لن يُشعرك بالرضا.
كان هذا هو انتقام العالم بأسره.
كان يأمل فقط أنه سيتمكن من الهجوم مرة واحدة على الأقل باستخدام [إنكماش الأرض] قبل أن يصبح العدو حذرًا.
تبخر كيانه بالكامل في الغبار ، واختفى تمامًا من هذا العالم.
لطالما تجاوزت القوة الهجومية لمزارع السيف زراعته.
تمامًا كما تمكن المزارع المجهول من الاسترخاء قليلاً ، تغير على الفور مرة أخرى ————
خبرة مزارع السيف هي في قتل أشخاص أقوى منه.
داخل اللهب ، جاء صراخ غاضب: “من تجرأ على قتل تلميذي ، أنت تتمنى الموت!”
حتى لو لم يستطع قتله ، فإن ضربه بسيف الأرض مرة واحدة أكثر من كافية لإحداث المتاعب له.
ضربة تحمل قوة مليون روح وسيوفهم ، حتى مزارع عالم الإسقاط مثله لم يكن قادرًا على التعامل معها.
بعد كل شيء ، سوف يصبح وزن سيف الأرض البالغ 86.370.000 طن أكثر تدميراً فقط عندما يتم تعزيزه من قبل طيف سيفي.
أما إذا كنت سأتمكن من العيش بعد ذلك ، فهذا ليس شيئًا يجب أن أفكر فيه الآن.
وتفرق اللهب واختفى.
رفع غو تشينغ شان سيفه.
“أرررررههغغغ!”
في الوقت نفسه ، بدأ فجأة بحر السيوف بأكمله يغلي.
بواسطة :
تحول أحد السيوف إلى شعاع من الضوء ، وحلق في الثقب المظلم قبل أي أحد آخر.
لم يكن لتعبير الرجل الضخم الوقت حتى للتغير ، فقط الخوف تمكن من الظهور في عينيه.
“تجروء!” جاء هدير من الداخل.
أطلق الفضاء فجأة انفجارا مدويًا ، كما لو أن شيئًا ما قد انفجر.
قعقعة!
كانت موجات طاقته الروحية أقوى بكثير مقارنة بمزارع عالم الإسقاط من قبل.
طُرح السيف وتحطم في غبار بلا رحمة.
تحدث غو تشينغ شان: “يبدو أنه لن تكون لديك فرصة للتألق”
بدأت كل السيوف تتحرك في نفس الوقت.
ولكن إذا عض ملايين النمل نفس الهدف ، فحتى الفيل سيتحول إلى جثة.
كانوا يحرقون عبر قوة حياتهم لاكتساب القوة لهجوم أخير شامل.
لأن اللهب ظهر مرة أخرى.
عند رؤية ذلك ، صرخ غو تشينغ شان: “توقفوا! ستدمرون أنفسكم بهذه الطريقة فقط! “
“أرررررههغغغ!”
ارتفعت الروح القتالية لملايين السيوف أكثر فأكثر ، وبلغت ذروتها في غمضة عين.
كل شيء انتهى.
حتى أنهم أحرقوا عواطفهم في مقابل القوة ، واندفعوا نحو العالم الآخر بتهور.
كانت موجات طاقته الروحية أقوى بكثير مقارنة بمزارع عالم الإسقاط من قبل.
لم يفكروا ولو لثانية واحدة فيما إذا كانوا سيظلون موجودين في هذا العالم بعد ذلك.
[تينغ]! [لقد هزمت مزارعًا في عالم الإسقاط ، +1.000 نقطة روح] [انتهت فترة التهدئة ، يمكنك استخدام نقاط الروح الخاصة بك لتحقيق الاختراق مرة أخرى]
في بضع أنفاس فقط ، طارت كل السيوف إلى العالم الآخر.
“أرررررههغغغ!”
لم يعد هناك بحر السيوف.
خبرة مزارع السيف هي في قتل أشخاص أقوى منه.
عاصفة من تشي السيف أكثر رعبًا من الهجومين الأخيرين ، تهب في غو تشينغ شان مثل رياح الإعصار.
داخل اللهب ، جاء صراخ غاضب: “من تجرأ على قتل تلميذي ، أنت تتمنى الموت!”
دوى انفجار مصم للآذان من الجانب الآخر من الثقب المظلم ، مع صوت ممزوج بالصدمة والخوف.
لم يعد هناك بحر السيوف.
“هذه السيوف ——-“
لأن اللهب ظهر مرة أخرى.
بوووم!
خبرة مزارع السيف هي في قتل أشخاص أقوى منه.
الثقب المظلم لم يستطع تحمل مثل هذا الهجوم المدمر وتم تدميره على الفور.
أصبحت نبرته متفاجئة.
تم إغلاق البوابة التي تربط العالمين.
تبعثر اللهب بسرعة ، وكشف عن صفيحة تكوينات بحجم كف اليد.
لم يعد بإمكانهم سماع صوت السيد الشاب زيشان بعد الآن.
— — — — — — — — — — — — — — — — —
تبعثر اللهب بسرعة ، وكشف عن صفيحة تكوينات بحجم كف اليد.
اللعنة ، قبل البارحة كان الكحة والزكام و البارحة كان صداع الرأس ، لم أعتقد أبدا من قبل أنني سأتعرض ذات مرة للأمراض بسهولة هكذا.
بإمكاني أن أشعر أن الرواية قد بدأت تفتح أبوابها ، لقد بدأت تذكر هوانغ تشيوان(الجحيم) كثيرا ، والتيانما و الأشباح الجائعة و عفاريت وشياطين هوانغ تشيوان ، وكذلك مسارات التناسخ الستة.
هل تتذكرون ما حدث في الفصل 62 على ما أتذكر عندما بدأت أشتكي من أن الكلمات التي تعبر عن الشياطين قليلة جدا في العربية على عكس الانجليزية؟ حسنا ، الأمر نفسه يحدث الآن مع الآلهة -_- ، لكن ليس كثيييرا حقا ، قد أستطيع التوصل لحل من نوع ما.
أثناء حديثه ، اهتز الكهف بأكمله قليلاً.
بواسطة :
اللعنة ، قبل البارحة كان الكحة والزكام و البارحة كان صداع الرأس ، لم أعتقد أبدا من قبل أنني سأتعرض ذات مرة للأمراض بسهولة هكذا. بإمكاني أن أشعر أن الرواية قد بدأت تفتح أبوابها ، لقد بدأت تذكر هوانغ تشيوان(الجحيم) كثيرا ، والتيانما و الأشباح الجائعة و عفاريت وشياطين هوانغ تشيوان ، وكذلك مسارات التناسخ الستة. هل تتذكرون ما حدث في الفصل 62 على ما أتذكر عندما بدأت أشتكي من أن الكلمات التي تعبر عن الشياطين قليلة جدا في العربية على عكس الانجليزية؟ حسنا ، الأمر نفسه يحدث الآن مع الآلهة -_- ، لكن ليس كثيييرا حقا ، قد أستطيع التوصل لحل من نوع ما.
رفع غو تشينغ شان سيفه.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
