محنة الرياح
Dantalian2
— — — — — — — — — — — — — — — — —
قلة قليلة في الواقع لديهم الشجاعة لمهاجمة برق المحنة بمفردهم.
كانت صواعق برق إبادة الروح متناثرة في كل مكان.
بواسطة :
إذا لمس أحدها مزارعًا ، سيموت هذا الشخص على الفور.
وبينما كانت ترفع أكمامها ، ظهر سوط أخضر لامع في يديها ذات لون اليشم الأبيض.
التف سوط البرق ببطء في الهواء ، لكن الجنية باي هوا كانت لا تزال تتفادى صواعق البرق المتناثرة.
هذه المرة ، كانت الجنية باي هوا أخيرًا جادة في التعامل معهم.
إنها تتهرب فقط ، وليست مهتمة ولو قليلاً بالرد.
بدأ الهواء يهدأ.
هذه ليست سوى بداية المحنة ، القوة الإعجازية القتالية سهلة الاستخدام ووفيرة ، لكن عليها إدخار كل ما تستطيع.
ثم غرست الجنية باي هوا الطاقة الروحية في الكرمة.
بعد ذلك مباشرة ، جاءت الضربة الثالثة بالسوط.
Dantalian2
سقطت ضربة برق ساحقة على الجنية باي هوا.
شخص واحد ودرع واحد ، كلاهما لم يرغبا في إصدار أي أصوات لتجنب إزعاج اختراق الجنية باي هوا.
جنبًا إلى جنب مع كل صواعق البرق المتناثرة التي لم تختفي ، لم يكن لدى الجنية باي هوا مكان آخر للمراوغة.
لم يمنحوا الجنية باي هوا وقتًا للتنفس ، وضربوا على الفور بسوطهم من الأعلى.
لكنها شبكت يديها معًا ، وسرعان ما شكلت ختمًا لليد.
كانت الجنية باي هوا تتنفس بصعوبة ، وتمسح العرق من صدغها.
ظهر تنين ذهبي على الفور ، وجذب الكثير من صواعق البرق في طريقه إلى جسده.
فكر في الأمر قليلاً ، ثم أمر: “أحضروا بعض الناس ، واتبعوا اتجاه المحنة ، وحاصروا تلك المرأة لقتلها أولاً”
لم يتمكن التنين الذهبي من الظهور إلا لجزء من الثانية قبل أن يدمره البرق.
اختفوا ، مختبئين في الرياح ، وهم يشاهدون الجنية باي هوا بصمت.
لكن التنين الذهبي تمكن من التخلص من الكثير من صواعق البرق حول المنطقة بتضحيته ، مما أعطى الجنية باي هوا مساحة للمراوغة.
ثم غرست الجنية باي هوا الطاقة الروحية في الكرمة.
كانت تتنقل بشكل عرضي حول صواعق البرق ، وتتفادى سوط البرق.
التف سوط البرق ببطء في الهواء ، لكن الجنية باي هوا كانت لا تزال تتفادى صواعق البرق المتناثرة.
بعد بضع هجمات ، شعر على ما يبدو أنه لن يكون قادرا على فعل أي شيء لها بهذا المعدل ، فتوقف في الجو.
هذه المرة ، كانت الجنية باي هوا أخيرًا جادة في التعامل معهم.
ومض ضوء أحمر داخل غيوم المحنة.
ثم قادت درع اللهب الهائج غو تشينغ شان إلى بحر السيوف ، بعيدًا عن الأنظار.
مزيد ومزيد من الكرات الخافتة من البرق طفت ، وتجمعت في الهواء.
تبادلوا النظرات ، ثم أومأوا برأسهم في نفس الوقت.
شكلت بضعة أذرع من البرق ، تحمل سوطًا جديدًا من البرق ، وتمظهرت أعلاه.
لم يتدخلوا ووقفوا بعيدًا بما فيه الكفاية ، قانون السماوات لن يؤذي الأبرياء بشكل تعسفي.
ما مجموعه 9 أذرع و 9 سياط من البرق! كلها تهاجم الجنية باي هوا!
أجاب آخر: “حسنًا ، هذا الشعور ، يبدو أنه برق إبادة الروح”.
شعر غو تشينغ شان بضيق قلبه مرة أخرى.
لم يتدخلوا ووقفوا بعيدًا بما فيه الكفاية ، قانون السماوات لن يؤذي الأبرياء بشكل تعسفي.
على جانب آخر.
ما مجموعه 9 أذرع و 9 سياط من البرق! كلها تهاجم الجنية باي هوا!
عالم شين وو.
على جانب آخر.
قمة الجبل.
يُطلق عليه سوط ، لكنه في الواقع كرمة خضراء مغطاة بأشواك حادة.
جلس سِت مزارعين في عالم القداسة القرفصاء حول نفسهم في دائرة.
تمكنت الجنية باي هوا أثناء المراوغة والقتال من تجنب زاوية خطيرة ودمرت في النهاية جميع أذرع البرق.
فجأة ، فتحوا عيونهم جميعًا.
من 1 إلى 9 ، من 9 إلى 18 ، تضاعف مقدار أذرع البرق.
قال أحدهم “من المؤكد أن المحنة ظهرت”.
هذه ليست سوى بداية المحنة ، القوة الإعجازية القتالية سهلة الاستخدام ووفيرة ، لكن عليها إدخار كل ما تستطيع.
أجاب آخر: “حسنًا ، هذا الشعور ، يبدو أنه برق إبادة الروح”.
تمكنت الجنية باي هوا أثناء المراوغة والقتال من تجنب زاوية خطيرة ودمرت في النهاية جميع أذرع البرق.
“هذه القوة ، ينبغي أن تكون محنة عالم الإسقاط؟” سأل آخر.
كانت صواعق برق إبادة الروح متناثرة في كل مكان.
تبادلوا النظرات ، ثم أومأوا برأسهم في نفس الوقت.
نظروا جميعًا حولهم ، ثم سأل أحدهم: “لكن الرؤساء أمروا بأن المبجل يريد أن يمسك بها بنفسه ، لم تكن هناك أي أوامر لنا للتحرك”
ابتسم أحدهم “كما توقعنا ، مع غياب المبجلين الإثنين ، تسللت للخارج لتواجه المحنة”.
كانت شخصيتها تنخاط بين سياط البرق ، حيث لم تتوقف انفجارات السياط للحظة واحدة.
“لا تقولوا الكثير ، إذا كانت السمكة قد أخذت الطُعم ، فلنتصل بسرعة بالمبجلَينِ المسئولَينِ عن هذا” تحدث القائد.
قلة قليلة في الواقع لديهم الشجاعة لمهاجمة برق المحنة بمفردهم.
وقف وأخرج صفيحة تكوينات معقدة صغيرة واستخدم الطاقة الروحية لإرسال تعويذة.
قمة الجبل.
بين العالمين ، لا تزال أداة الكنز الصغيرة التي يمكنها إرسال واستقبال التعويذات فقط تعتبر ذات سعر مقبول.
شخص واحد ودرع واحد ، كلاهما لم يرغبا في إصدار أي أصوات لتجنب إزعاج اختراق الجنية باي هوا.
فكر في الأمر قليلاً ، ثم أمر: “أحضروا بعض الناس ، واتبعوا اتجاه المحنة ، وحاصروا تلك المرأة لقتلها أولاً”
شكلت بضعة أذرع من البرق ، تحمل سوطًا جديدًا من البرق ، وتمظهرت أعلاه.
نظروا جميعًا حولهم ، ثم سأل أحدهم: “لكن الرؤساء أمروا بأن المبجل يريد أن يمسك بها بنفسه ، لم تكن هناك أي أوامر لنا للتحرك”
Dantalian2
“هل رؤوسكم للزينة فقط !؟ إذا تمكنتم من قتلها ، فهذا لا يعني فقط المزيد من الإستحقاق بالنسبة لكم ، بل إنه سيوفر أيضًا بعض الجهد للمبجل ، إنه يقتل عصفورين بحجر واحد ، لما لا؟ “
عالم شين وو.
“نعم!”
“هذا صحيح”
“إذا دعونا نذهب”
وقف وأخرج صفيحة تكوينات معقدة صغيرة واستخدم الطاقة الروحية لإرسال تعويذة.
قبِل المزارعون الخمسة القديسين بكل سرور وشدوا قبضتهم.
…
نظرت الجنية باي هوا إلى أذرع البرق التسعة في الهواء مبتسمةً: “الآن أصبح الأمر ممتعًا”
“الآن بعد أن ذكرنا ذلك ، أعرف أيضًا كيفية استخدام السوط ، دعنا نتنافس قليلاً”
إذا لمس أحدها مزارعًا ، سيموت هذا الشخص على الفور.
وبينما كانت ترفع أكمامها ، ظهر سوط أخضر لامع في يديها ذات لون اليشم الأبيض.
نظروا جميعًا حولهم ، ثم سأل أحدهم: “لكن الرؤساء أمروا بأن المبجل يريد أن يمسك بها بنفسه ، لم تكن هناك أي أوامر لنا للتحرك”
يُطلق عليه سوط ، لكنه في الواقع كرمة خضراء مغطاة بأشواك حادة.
هذه المرة ، كانت الجنية باي هوا أخيرًا جادة في التعامل معهم.
قامت الجنية باي هوا بأرجحة الكرمة الشائكة الحادة عند الأذرع التسعة بينما أطلقت الكرمة ضوضاء صاخبة أثناء تحليقها.
اختفوا ، مختبئين في الرياح ، وهم يشاهدون الجنية باي هوا بصمت.
حاول غالبية المزارعين فقط الدفاع من المحنة أو تجنبها بعناية عند مواجهتها.
على جانب آخر.
قلة قليلة في الواقع لديهم الشجاعة لمهاجمة برق المحنة بمفردهم.
“أختي العزيزة ، لماذا تريدين مواجهة محنة الرياح؟ تعالي مع هذه واستمتعي بنشوة عالم التيانما لدينا”، مدت المرأة ذراعيها ، راغبة في عناقها.
باه! باه! باه!
لكن التنين الذهبي تمكن من التخلص من الكثير من صواعق البرق حول المنطقة بتضحيته ، مما أعطى الجنية باي هوا مساحة للمراوغة.
بعد ثلاث انفجارات صوتية مدوية ، دمر سوط الكرمة ثلاثة أذرع.
فجأة ، ظهرت بضع عشرات من الأنصال الحادة من الرياح ، متجهة مباشرة إلى قلبها!
لكن السوط نفسه كُسر أيضًا ولم يبق منه سوى المقبض.
ثم قادت درع اللهب الهائج غو تشينغ شان إلى بحر السيوف ، بعيدًا عن الأنظار.
ثم غرست الجنية باي هوا الطاقة الروحية في الكرمة.
كان غو تشينغ شان متوترًا ، وأعاد صوته: “كيف الوضع ، هل يمكن لبحر السيوف أن يتعامل معهم؟”
سرعان ما نمت الكرمة إلى طولها الأصلي ، وهذه المرة بأشواك بدت أكثر حدة.
المهارة الإلهية ، [إنكماش الأرض]
تحرك ما تبقى من الأذرع الستة في مرة واحدة ، تراجعت الجنية باي هوا وهي تهاجم وقامت بسرعة بالتعامل مع جميع أذرع البرق المتبقية.
المهارة الإلهية ، [إنكماش الأرض]
مع انتشار البرق الأحمر ، نزل المزيد والمزيد من البرق الأحمر من غيوم المحنة.
أومأت الجنية باي هوا قليلا.
عندما نظرت الجنية باي هوا إلى السماء ، كانت قد تشكلت 18 ذراع برق أخرى!
شخص واحد ودرع واحد ، كلاهما لم يرغبا في إصدار أي أصوات لتجنب إزعاج اختراق الجنية باي هوا.
من 1 إلى 9 ، من 9 إلى 18 ، تضاعف مقدار أذرع البرق.
التيانما ، الأشباح الجائعة ، الأشورا ، عفاريت وشياطين هوانغ تشيوان ، بالإضافة إلى العديد من المخلوقات الأخرى المجهولة.
لم يمنحوا الجنية باي هوا وقتًا للتنفس ، وضربوا على الفور بسوطهم من الأعلى.
ثم ارتفعت بضع مئات من الرماح من الجانب ، على وشك أن تخترقها.
هذه المرة ، كانت الجنية باي هوا أخيرًا جادة في التعامل معهم.
بمجرد ظهور الجنية باي هوا في زاوية أخرى من الأنقاض ، ظهرت امرأة جميلة من الرياح ، وهبطت أمامها.
كانت شخصيتها تنخاط بين سياط البرق ، حيث لم تتوقف انفجارات السياط للحظة واحدة.
وبينما كانت ترفع أكمامها ، ظهر سوط أخضر لامع في يديها ذات لون اليشم الأبيض.
من حين لآخر ، انتشر بعض برق إبادة الروح خارج المنطقة ، متجهًا نحو غو تشينغ شان و درع اللهب الهائج.
ارتفعت من الأرض وازدادت قوة كلما ارتفعت.
لكن برق المحنة اختفى قبل أن يصل إليهم.
إنها تتهرب فقط ، وليست مهتمة ولو قليلاً بالرد.
لم يتدخلوا ووقفوا بعيدًا بما فيه الكفاية ، قانون السماوات لن يؤذي الأبرياء بشكل تعسفي.
لكنها شبكت يديها معًا ، وسرعان ما شكلت ختمًا لليد.
فجأة ، تحركت درع اللهب الهائج ، مرسلة صوتها إلى غو تشينغ شان: “شخص ما قادم”
ثم غرست الجنية باي هوا الطاقة الروحية في الكرمة.
كان غو تشينغ شان متوترًا ، وأعاد صوته: “كيف الوضع ، هل يمكن لبحر السيوف أن يتعامل معهم؟”
“هذه القوة ، ينبغي أن تكون محنة عالم الإسقاط؟” سأل آخر.
“ليسو أقوياء جدًا ، فقط عدد قليل من مزارعي عالم القداسة ، لقد أمرت بحر السيوف للقضاء عليهم”
ارتفعت من الأرض وازدادت قوة كلما ارتفعت.
تنفس غو تشينغ شان الصعداء.
قامت الجنية باي هوا بأرجحة الكرمة الشائكة الحادة عند الأذرع التسعة بينما أطلقت الكرمة ضوضاء صاخبة أثناء تحليقها.
شخص واحد ودرع واحد ، كلاهما لم يرغبا في إصدار أي أصوات لتجنب إزعاج اختراق الجنية باي هوا.
ثم ارتفعت بضع مئات من الرماح من الجانب ، على وشك أن تخترقها.
مصير العالمين يقع على كتفيها.
أومأت الجنية باي هوا قليلا.
بعد لحظات قليلة.
نظروا جميعًا حولهم ، ثم سأل أحدهم: “لكن الرؤساء أمروا بأن المبجل يريد أن يمسك بها بنفسه ، لم تكن هناك أي أوامر لنا للتحرك”
تمكنت الجنية باي هوا أثناء المراوغة والقتال من تجنب زاوية خطيرة ودمرت في النهاية جميع أذرع البرق.
“هذه القوة ، ينبغي أن تكون محنة عالم الإسقاط؟” سأل آخر.
بدأ الهواء يهدأ.
بدأت الرياح تتحرك.
كانت الجنية باي هوا تتنفس بصعوبة ، وتمسح العرق من صدغها.
بدأت وجودات قوية لا تحصى في الظهور داخل الرياح العاصفة.
نصحت درع اللهب الهائج من بعيد: “أخطر لحظة على وشك أن تأتي ، كوني حذرة بشدة”
حاول غالبية المزارعين فقط الدفاع من المحنة أو تجنبها بعناية عند مواجهتها.
أومأت الجنية باي هوا قليلا.
اطمأنت الجنية باي هوا ، وكانت على استعداد لتقديم كل شيء عندها ضد المحنة.
من المؤكد ، بعد 5 أنفاس ، استؤنفت المحنة.
وبينما كانت ترفع أكمامها ، ظهر سوط أخضر لامع في يديها ذات لون اليشم الأبيض.
هذه المرة ، إنها ليست محنة برق.
إذا لمس أحدها مزارعًا ، سيموت هذا الشخص على الفور.
بدأت الرياح بالهبوب.
جلس سِت مزارعين في عالم القداسة القرفصاء حول نفسهم في دائرة.
ارتفعت من الأرض وازدادت قوة كلما ارتفعت.
التف سوط البرق ببطء في الهواء ، لكن الجنية باي هوا كانت لا تزال تتفادى صواعق البرق المتناثرة.
هذه رياح لا مفر منها. يمكن للمزارع استخدام قوته الخاصة فقط لمقاومتها.
بدأت وجودات قوية لا تحصى في الظهور داخل الرياح العاصفة.
محنة الرياح.
تحولت هيئة الجنية باي هوا واختفت في مكانها.
بدأت وجودات قوية لا تحصى في الظهور داخل الرياح العاصفة.
وقف وأخرج صفيحة تكوينات معقدة صغيرة واستخدم الطاقة الروحية لإرسال تعويذة.
التيانما ، الأشباح الجائعة ، الأشورا ، عفاريت وشياطين هوانغ تشيوان ، بالإضافة إلى العديد من المخلوقات الأخرى المجهولة.
قمة الجبل.
اختفوا ، مختبئين في الرياح ، وهم يشاهدون الجنية باي هوا بصمت.
لكنها شبكت يديها معًا ، وسرعان ما شكلت ختمًا لليد.
نظرت الجنية باي هوا حولها ووجدت أنها لم تكن قادرة على رؤية وجوههم بوضوح ، فقط شعرت بنوايا القتل شبه القوية.
قامت الجنية باي هوا بأرجحة الكرمة الشائكة الحادة عند الأذرع التسعة بينما أطلقت الكرمة ضوضاء صاخبة أثناء تحليقها.
بدأت الرياح تتحرك.
“هل رؤوسكم للزينة فقط !؟ إذا تمكنتم من قتلها ، فهذا لا يعني فقط المزيد من الإستحقاق بالنسبة لكم ، بل إنه سيوفر أيضًا بعض الجهد للمبجل ، إنه يقتل عصفورين بحجر واحد ، لما لا؟ “
اختبأت أصناف الشياطين في الرياح ، في انتظار تلك الفرصة لتوجيه ضربة قاتلة للجنية باي هوا.
تحولت هيئة الجنية باي هوا واختفت في مكانها.
تحدثت درع اللهب الهائج فجأة: “يمكن لمحنة الرياح أحيانًا أن تؤذي المشاهدين ، سأحضر تلميذك إلى بحر السيوف لإبعاده”
“ليسو أقوياء جدًا ، فقط عدد قليل من مزارعي عالم القداسة ، لقد أمرت بحر السيوف للقضاء عليهم”
بينما كانت الجنية باي هوا تنظر حولها بحذر ، ما زالت تجيب: “رجاء ، شكرًا لك”
Dantalian2
ثم قادت درع اللهب الهائج غو تشينغ شان إلى بحر السيوف ، بعيدًا عن الأنظار.
بواسطة :
اطمأنت الجنية باي هوا ، وكانت على استعداد لتقديم كل شيء عندها ضد المحنة.
أجاب آخر: “حسنًا ، هذا الشعور ، يبدو أنه برق إبادة الروح”.
فجأة ، ظهرت بضع عشرات من الأنصال الحادة من الرياح ، متجهة مباشرة إلى قلبها!
فجأة ، تحركت درع اللهب الهائج ، مرسلة صوتها إلى غو تشينغ شان: “شخص ما قادم”
بام!
نظروا جميعًا حولهم ، ثم سأل أحدهم: “لكن الرؤساء أمروا بأن المبجل يريد أن يمسك بها بنفسه ، لم تكن هناك أي أوامر لنا للتحرك”
بضربة سوط واحدة ، كسرت الجنية باي هوا كل وميض نصل.
اختفوا ، مختبئين في الرياح ، وهم يشاهدون الجنية باي هوا بصمت.
ثم ارتفعت بضع مئات من الرماح من الجانب ، على وشك أن تخترقها.
نظرت الجنية باي هوا حولها ووجدت أنها لم تكن قادرة على رؤية وجوههم بوضوح ، فقط شعرت بنوايا القتل شبه القوية.
تحولت هيئة الجنية باي هوا واختفت في مكانها.
“هل رؤوسكم للزينة فقط !؟ إذا تمكنتم من قتلها ، فهذا لا يعني فقط المزيد من الإستحقاق بالنسبة لكم ، بل إنه سيوفر أيضًا بعض الجهد للمبجل ، إنه يقتل عصفورين بحجر واحد ، لما لا؟ “
المهارة الإلهية ، [إنكماش الأرض]
كان غو تشينغ شان متوترًا ، وأعاد صوته: “كيف الوضع ، هل يمكن لبحر السيوف أن يتعامل معهم؟”
بمجرد ظهور الجنية باي هوا في زاوية أخرى من الأنقاض ، ظهرت امرأة جميلة من الرياح ، وهبطت أمامها.
“أختي العزيزة ، لماذا تريدين مواجهة محنة الرياح؟ تعالي مع هذه واستمتعي بنشوة عالم التيانما لدينا”، مدت المرأة ذراعيها ، راغبة في عناقها.
“أختي العزيزة ، لماذا تريدين مواجهة محنة الرياح؟ تعالي مع هذه واستمتعي بنشوة عالم التيانما لدينا”، مدت المرأة ذراعيها ، راغبة في عناقها.
لكن السوط نفسه كُسر أيضًا ولم يبق منه سوى المقبض.
بواسطة :
من 1 إلى 9 ، من 9 إلى 18 ، تضاعف مقدار أذرع البرق.
شكلت بضعة أذرع من البرق ، تحمل سوطًا جديدًا من البرق ، وتمظهرت أعلاه.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
