جنون
كان المطر كارثة لا يمكن مقاومتها مهما كان الأمر ، لم يكن أمام الشياطين خيار سوى الجري للنجاة بحياتهم نحو اتجاه مجموعة البشر.
— — — — — — — — — — — — — — — — —
إن الرغبة في الاختراق بنجاح في ظل مثل هذا الموقف المعقد والخطير ليس أقل من أحلام يقظة.
نقر غو تشينغ شان على حقيبة التخزين الخاصة به وأخرج زجاجة اليشم التي أرسلتها الجنية باي هوا خصيصًا إليه ، وأخرج أحد حبوب الشفاء من درجة القديس بالداخل وابتلعها.
نقر غو تشينغ شان على حقيبة التخزين الخاصة به وأخرج زجاجة اليشم التي أرسلتها الجنية باي هوا خصيصًا إليه ، وأخرج أحد حبوب الشفاء من درجة القديس بالداخل وابتلعها.
هذا هو أفضل دواء متاح لشفاء نفسه به.
أصبح الجميع الآن قادرين على تحديد أن محنة البرق كانت تهبط في الركن الجنوبي الغربي من ساحة المعركة.
بمجرد دخول الحبة ، تحولت إلى تيار من الماء الدافئ الذي تدفق مباشرة إلى معدته ، ثم انتشر في جميع أنحاء جسده.
نظرًا لأن هذا الدواء جذب انتباه الجنية باي هوا وتم إرساله تحديدًا إلى غو تشينغ شان من قبلها ، بالطبع لن تكون حبوبا يومية متوسطة.
اختفى الألم في جسده ، وتحول إلى دفء لطيف ، حتى نقاط الوخز التي امتدت إلى حدوده إنهيارها بدأت في العودة إلى طبيعتها.
هجمات البشرية قوية ، بما يكفي لقتل مجموعات كبيرة من الشياطين الضعيفة بهجوم واحد.
الطاقة الروحية المغلية في الدانتيان تم أيضًا جعلها تهدأ وتستقر.
بعد بضع ثوانٍ ، شوهد تنين أو تنينان ينتشران في ساحة المعركة.
شفي جسده بسرعة كبيرة.
مما جعل المزارعين البشريين يشعرون بمزيد من الضغط.
في غضون لحظات قليلة ، تم استبدال الألم بشعور بالحكة والخدر.
قام غو تشينغ شان مرة أخرى بأرجحة سيفه وضرب صاعقة البرق على مجموعة أخرى من الشياطين.
بعدها ، حتى هذا الشعور بالحكة سرعان ما اختفى.
ترددت موجات الصدمة الشديدة.
أصبحت جروح غو تشينغ شان بالكاد جروح لحم الآن.
وبعد ذلك ، كان هناك شياطين حرفياً في كل مكان في ساحة المعركة هذه ، بمجرد أن يروا فتحة ، سيتجاهلون مخاوفهم الخاصة من البرق لمهاجمة والتدخل في مواجهة الشخص للمحنة.
نظرًا لأن هذا الدواء جذب انتباه الجنية باي هوا وتم إرساله تحديدًا إلى غو تشينغ شان من قبلها ، بالطبع لن تكون حبوبا يومية متوسطة.
يتكون البرق من قانونينِ ، أحدهما للموت وآخر للحياة ، لكن بغض النظر عن أيهما ، فهما العدو الطبيعي للشياطين.
لسوء الحظ ، لم يكن هناك الكثير ، فقط حبتان في المجموع.
بعد بضع ثوانٍ ، شوهد تنين أو تنينان ينتشران في ساحة المعركة.
وضع غو تشينغ شان سفينته مرة أخرى ، ووقف هذه المرة في الهواء وراقب بصمت ساحة المعركة.
يتكون البرق من قانونينِ ، أحدهما للموت وآخر للحياة ، لكن بغض النظر عن أيهما ، فهما العدو الطبيعي للشياطين.
أغمض عينيه ، وألقى نظرة سريعة وفهم الموقف تمامًا.
“لا يوجد سبيل للعيش لأولئك الذين ليسوا مجانين” كان غو تشينغ شان غارقاً في دماء الشياطين وأجاب بشكل عرضي.
هجمات البشرية قوية ، بما يكفي لقتل مجموعات كبيرة من الشياطين الضعيفة بهجوم واحد.
صوت الرعد.
لكن هناك الكثير من الشياطين.
لكن الآن——-
بأم عينيه ، رأى غو تشينغ شان مزارعا مستخدم تعاويذ أصبح يلهث ، ولم يستطع التراجع في الوقت المناسب وابتلعه بحر الشياطين على الفور.
أي لقيط مجنون قرر الإختراق هنا من بين كل الأماكن؟
استمرت الشياطين في الاندفاع إلى الأمام ، بغض النظر عن عدد القتلى ، فسيظل هناك المزيد ، وهو ما يكفي لدفع أي شخص إلى اليأس.
نقر غو تشينغ شان على حقيبة التخزين الخاصة به وأخرج زجاجة اليشم التي أرسلتها الجنية باي هوا خصيصًا إليه ، وأخرج أحد حبوب الشفاء من درجة القديس بالداخل وابتلعها.
لماذا يوجد الكثير من الشياطين؟
في بضع ثوان ، سقط الضوء الذهبي في وسط بحر الشياطين مرة أخرى ، وبدأ ذبح الشياطين بجموح متهور.
نظر غو تشينغ شان لأبعد من ساحة المعركة.
لا عجب أنه حتى سيف الأرض شعر أنه لا يمكنه القيام بذلك.
في مؤخرة جيش الشياطين ، كان مطر النار لا يزال يتساقط بلا رحمة ، مدمرًا الأرض.
تحول جسده إلى اللون الرمادي ، ثم انهار وتبدد.
كان المطر كارثة لا يمكن مقاومتها مهما كان الأمر ، لم يكن أمام الشياطين خيار سوى الجري للنجاة بحياتهم نحو اتجاه مجموعة البشر.
لسوء الحظ ، لم يكن هناك الكثير ، فقط حبتان في المجموع.
مما جعل المزارعين البشريين يشعرون بمزيد من الضغط.
الفصل – 260: جنون — — — — — — — — — — — — — — — — —
إن استمر هذا الأمر ، سيتم استنفاد كل من قدرتهم على التحمل وطاقتهم الروحية بسرعة دون أي وسيلة لتجديدها بسرعة.
هذه هي الطريقة التي تموت بها فصائل الفوضى.
في حين أن كمية الشياطين التي أتت إلى هنا ستزداد أكثر فأكثر بمرور الوقت.
في غضون لحظات قليلة ، تم استبدال الألم بشعور بالحكة والخدر.
كانت كفة الانتصار تميل ببطء نحو جانب الشيطان.
كما قالو ذلك ، اقترب عدد قليل من الشياطين العملاقة ببطء.
إذا سمح لهذا أن يستمر ، فإن الجانب البشري سيخسر بالتأكيد.
حتى الشياطين لم تستطع مواكبة اندفاعهم الفائض بعد الآن.
غريب ، لماذا تحرك مطر النار في هذا الاتجاه في هذا الوقت بالضبط؟
هل هي مصادفة أم أنها تخضع لسيطرة قوة غامضة بدوافع خفية؟
قعقعة ، قعقعة!
بعد التفكير لفترة من الوقت ، لا يزال غو تشينغ شان غير قادر على استخلاص أي استنتاجات.
صوت الرعد.
هذا عالم مجهول تمامًا يتطلب المزيد من التحقيق والمزيد من البحث حتى يصل إلى الحقيقة.
بوووم!
لكن الآن——-
إذا ظهر شيطان عملاق قوي فجأة ليهاجم ، فإن الضوء الذهبي سوف يرد فجأة بكامل قوته.
أمسك سيف الأرض في يده ، واستعد للمعركة.
ولكن بصفتها القائد الأعلى الحالي هنا ، يجب ألا يُظهر تعبيرها ذلك ، وإلا فقد يؤثر ذلك سلبًا على معنويات القوات.
بدأ سيف الأرض يتكلم بصوت عميق: 「 هل مازلت تريد القتال؟ حتى لو كانت لديك حبة شفاء عالية المستوى ، فإن جروحك لا تزال بحاجة لبضعة أيام من الراحة لتتعافى تمامًا!」
وبقول ذلك ، لم ينتظر غو تشينغ شان بعد الآن وبدأ في الهبوط.
أجاب غو تشينغ شان: “أنا بحاجة للقتال أكثر قليلاً لأعتاد على هذا العالم ، بعد أن أشعر أنه كافٍ ، سأخترق عالم التجديد”.
أمسك سيف الأرض في يده ، واستعد للمعركة.
اهتز سيف الأرض وقال: 「اختراق التجديد … لكن وفقًا لقوانين العالم ، إذا كان اختراق المزارع متتاليًا ولا يزال يحاول اختراق عالم ، فستصبح محنة السماء أكثر شراسة مما يفترض بها أن تكون! 」
「هذا النوع من محن البرق ليس أمرًا طبيعيًا ، فحتى مُزارع عالم التجديد لا يمكنه ضمان أنه سيكون قادرًا على تحملها ، بجروحك …」
اختفى الألم في جسده ، وتحول إلى دفء لطيف ، حتى نقاط الوخز التي امتدت إلى حدوده إنهيارها بدأت في العودة إلى طبيعتها.
“لا تقلق ، إنها فقط محنة برق”
أمام مثل هذا البرق ، لا يمكن لأي شياطين تحت عالم القداسة إلا أن تستسلم وتموت.
وبقول ذلك ، لم ينتظر غو تشينغ شان بعد الآن وبدأ في الهبوط.
window.pubfuturetag = window.pubfuturetag || [];window.pubfuturetag.push({unit: "663b2a7000a9d3471ea9a021", id: "pf-8890-1"}) نظر غو تشينغ شان لأبعد من ساحة المعركة.
في بضع ثوان ، سقط الضوء الذهبي في وسط بحر الشياطين مرة أخرى ، وبدأ ذبح الشياطين بجموح متهور.
بوووم!
إذا ظهر شيطان عملاق قوي فجأة ليهاجم ، فإن الضوء الذهبي سوف يرد فجأة بكامل قوته.
نزل وميض من الضوء الأزرق من السماء وضرب الأرض.
بعد بضع ثوانٍ ، شوهد تنين أو تنينان ينتشران في ساحة المعركة.
لكن الآن——-
بعد المجزرة المسعورة.
لقد مات جميع المزارعين في هذا القطاع بالفعل ، ولا ينبغي أن يكون هناك شيء سوى بحر لا نهاية له من الشياطين هناك الآن.
نظر غو تشينغ شان في الإشعارات الخاصة بواجهة مستخدم إله الحرب.
بعد التفكير لفترة من الوقت ، لا يزال غو تشينغ شان غير قادر على استخلاص أي استنتاجات.
[لقد جمعت عددًا كافيًا من نقاط الروح ، وانتهت فترة تهدئة استخدام كتب الزراعة لتحقيق الإختراق]
لكن هناك الكثير من الشياطين.
جيد جدا ، تمتم غو تشينغ شان.
…
على الجانب الآخر.
حتى الشياطين لم تستطع مواكبة اندفاعهم الفائض بعد الآن.
في مركز ساحة المعركة.
حتى الشياطين لم تستطع مواكبة اندفاعهم الفائض بعد الآن.
هدر عملاق عديم الوجه للمرة الأخيرة.
أمسك سيف الأرض في يده ، واستعد للمعركة.
تحول جسده إلى اللون الرمادي ، ثم انهار وتبدد.
استمرت الشياطين في الاندفاع إلى الأمام ، بغض النظر عن عدد القتلى ، فسيظل هناك المزيد ، وهو ما يكفي لدفع أي شخص إلى اليأس.
هذه هي الطريقة التي تموت بها فصائل الفوضى.
نظر غو تشينغ شان في الإشعارات الخاصة بواجهة مستخدم إله الحرب.
رفعت نينغ يوي شي نصلها الطويل ، ومسحت الدم من شفتيها وسألت: “كم بقي؟”
الفصل – 260: جنون — — — — — — — — — — — — — — — — —
“لقد سقط كل من مزارعي الفريقين الثالث والخامس ، لدينا أربع فرق متبقية” كان لينغ تيان شينغ ملطخًا بالدماء في كل مكان ، وكان يتنفس بصعوبة كما ذكر.
ترددت موجات الصدمة الشديدة.
كما قالو ذلك ، اقترب عدد قليل من الشياطين العملاقة ببطء.
كان هناك شياطين ومزارعون في جميع أنحاء ساحة المعركة.
دونك! دونك! دونك!
أجاب غو تشينغ شان: “أنا بحاجة للقتال أكثر قليلاً لأعتاد على هذا العالم ، بعد أن أشعر أنه كافٍ ، سأخترق عالم التجديد”.
كانت خطواتهم ثقيلة ، في كل مرة يتحركون فيها ، حتى الأرض كانت ترتعش.
أي لقيط مجنون قرر الإختراق هنا من بين كل الأماكن؟
“أرسل المزيد من تعويذات الاتصال واطلب الموجة التالية من التعزيزات” عبست نينغ يوي شي كما قالت ذلك.
هذه المرة ، لم يكن جسده ، بل وعاء روحه الذي بلغ حده الأقصى وأصيب بجروح لعدم قدرته على تحمل مثل هذه القفزة الكبيرة في القوة بعد الاختراقات المتتالية.
في الوقت الحالي ، حتى هي كانت تشعر بالتعب قليلاً.
هدر عملاق عديم الوجه للمرة الأخيرة.
ولكن بصفتها القائد الأعلى الحالي هنا ، يجب ألا يُظهر تعبيرها ذلك ، وإلا فقد يؤثر ذلك سلبًا على معنويات القوات.
أصبح العالم مظلما على الفور.
فجأة ، بدأت السماء تظلم.
بوووم!
تجمعت سحابة بينما صرخت الرياح وتركزت في هذه المنطقة.
هذه المرة ، لم يكن جسده ، بل وعاء روحه الذي بلغ حده الأقصى وأصيب بجروح لعدم قدرته على تحمل مثل هذه القفزة الكبيرة في القوة بعد الاختراقات المتتالية.
أصبح العالم مظلما على الفور.
إذا سمح لهذا أن يستمر ، فإن الجانب البشري سيخسر بالتأكيد.
قعقعة ، قعقعة!
يتكون البرق من قانونينِ ، أحدهما للموت وآخر للحياة ، لكن بغض النظر عن أيهما ، فهما العدو الطبيعي للشياطين.
صوت الرعد.
دونك! دونك! دونك!
كل المزارعين لم يسعهم إلا أن ينظروا إلى المكان الذي كانت تتجمع فيه الغيوم في حالة صدمة.
في مركز ساحة المعركة.
حتى الشياطين لم تستطع مواكبة اندفاعهم الفائض بعد الآن.
بواسطة :
كانوا جميعًا ينظرون إلى السماء ، مرتبكين وغير متأكدين.
أجاب غو تشينغ شان: “أنا بحاجة للقتال أكثر قليلاً لأعتاد على هذا العالم ، بعد أن أشعر أنه كافٍ ، سأخترق عالم التجديد”.
“هذا الشعور … هل يمكن أن يكون ، محنة السماء؟”
لعنت نينغ يوي شي بصوت عالٍ: “أي نوع من الأشخاص المجانين يواجه محنة في ساحة المعركة؟ هل يخشون ألا يموتوا بالسرعة الكافية!؟ “
“لا تقلق ، إنها فقط محنة برق”
كان هناك شياطين ومزارعون في جميع أنحاء ساحة المعركة.
أمسك سيف الأرض في يده ، واستعد للمعركة.
حتى إذا دخل مزارع واحد في نطاق محنة السماء ، فسوف تعتقد تلقائيًا أن عدد الأشخاص الذين يواجهون المحنة زاد ، مما يجعل قوة البرق أكثر رعباً.
لسوء الحظ ، لم يكن هناك الكثير ، فقط حبتان في المجموع.
وبعد ذلك ، كان هناك شياطين حرفياً في كل مكان في ساحة المعركة هذه ، بمجرد أن يروا فتحة ، سيتجاهلون مخاوفهم الخاصة من البرق لمهاجمة والتدخل في مواجهة الشخص للمحنة.
“أرسل المزيد من تعويذات الاتصال واطلب الموجة التالية من التعزيزات” عبست نينغ يوي شي كما قالت ذلك.
إن الرغبة في الاختراق بنجاح في ظل مثل هذا الموقف المعقد والخطير ليس أقل من أحلام يقظة.
يطلق على عنصر البرق اسم ‘الضرب’. يمكن للمزارعين الذين لديهم هذا النوع من العنصر أن يزيدوا بشكل كبير من ضررهم ضد الشياطين.
أي لقيط مجنون قرر الإختراق هنا من بين كل الأماكن؟
شفي جسده بسرعة كبيرة.
نزل وميض من الضوء الأزرق من السماء وضرب الأرض.
كانت كفة الانتصار تميل ببطء نحو جانب الشيطان.
بوووم!
هذه هي الطريقة التي تموت بها فصائل الفوضى.
ترددت موجات الصدمة الشديدة.
إن استمر هذا الأمر ، سيتم استنفاد كل من قدرتهم على التحمل وطاقتهم الروحية بسرعة دون أي وسيلة لتجديدها بسرعة.
أصبح الجميع الآن قادرين على تحديد أن محنة البرق كانت تهبط في الركن الجنوبي الغربي من ساحة المعركة.
بعد استخدام نقاط الروح للاختراق على التوالي إلى المرحلة المتأخرة من النواة الذهبية ، ذهب إلى بحر الشياطين لقتل المزيد والمزيد ، وألغى أخيرًا فترة التهدئة للاختراق مع نقاط الروح.
لقد مات جميع المزارعين في هذا القطاع بالفعل ، ولا ينبغي أن يكون هناك شيء سوى بحر لا نهاية له من الشياطين هناك الآن.
يتكون البرق من قانونينِ ، أحدهما للموت وآخر للحياة ، لكن بغض النظر عن أيهما ، فهما العدو الطبيعي للشياطين.
ولكن الآن ، كانت الشياطين تصرخ في خوف ، وتتشتت ، وتهرب من ذلك الاتجاه.
لماذا يوجد الكثير من الشياطين؟
يطلق على عنصر البرق اسم ‘الضرب’. يمكن للمزارعين الذين لديهم هذا النوع من العنصر أن يزيدوا بشكل كبير من ضررهم ضد الشياطين.
Dantalian2
يتكون البرق من قانونينِ ، أحدهما للموت وآخر للحياة ، لكن بغض النظر عن أيهما ، فهما العدو الطبيعي للشياطين.
في غضون لحظات قليلة ، تم استبدال الألم بشعور بالحكة والخدر.
والآن ، الشياطين تواجه البرق الفعلي من المحنة.
كان هناك شياطين ومزارعون في جميع أنحاء ساحة المعركة.
هذا هو أقوى نوع من البرق.
بدأت محنة السماء ببطء.
تخشى كل الشياطين غريزيًا هذا البرق المدمر من أعماق أرواحهم.
في مؤخرة جيش الشياطين ، كان مطر النار لا يزال يتساقط بلا رحمة ، مدمرًا الأرض.
بدأت محنة السماء ببطء.
تخشى كل الشياطين غريزيًا هذا البرق المدمر من أعماق أرواحهم.
خط بعد خط من البرق سقط ، وضرب المزارع الذي كان يواجه المحنة.
Dantalian2
كان غو تشينغ شان يقف في منتصف محنة البرق ، وضرب الصاعقة الأولى من البرق.
لكن الآن——-
وبدلاً من التشتت ، تحطمت الصاعقة عندما طارت في بحر الشياطين ، وقتلت عددًا كبيرًا منهم.
جيد جدا ، تمتم غو تشينغ شان. … على الجانب الآخر.
「ستموت بالتأكيد ، خلال أكثر من 100.000 عام ، لم أر قط مزارعًا مجنونًا مثلك」 تنهد سيف الأرض بشدة.
والآن ، الشياطين تواجه البرق الفعلي من المحنة.
“لا يوجد سبيل للعيش لأولئك الذين ليسوا مجانين” كان غو تشينغ شان غارقاً في دماء الشياطين وأجاب بشكل عرضي.
إن استمر هذا الأمر ، سيتم استنفاد كل من قدرتهم على التحمل وطاقتهم الروحية بسرعة دون أي وسيلة لتجديدها بسرعة.
بعد استخدام نقاط الروح للاختراق على التوالي إلى المرحلة المتأخرة من النواة الذهبية ، ذهب إلى بحر الشياطين لقتل المزيد والمزيد ، وألغى أخيرًا فترة التهدئة للاختراق مع نقاط الروح.
غريب ، لماذا تحرك مطر النار في هذا الاتجاه في هذا الوقت بالضبط؟ هل هي مصادفة أم أنها تخضع لسيطرة قوة غامضة بدوافع خفية؟
الآن ، كان يحاول اختراق عالم التجديد.
كان غو تشينغ شان يقف في منتصف محنة البرق ، وضرب الصاعقة الأولى من البرق.
في معركة واحدة ، كان غو تشينغ شان يحاول الانتقال من مرحلة النواة الذهبية المبكرة إلى عالم التجديد.
بمجرد دخول الحبة ، تحولت إلى تيار من الماء الدافئ الذي تدفق مباشرة إلى معدته ، ثم انتشر في جميع أنحاء جسده.
لا عجب أنه حتى سيف الأرض شعر أنه لا يمكنه القيام بذلك.
في الوقت الحالي ، حتى هي كانت تشعر بالتعب قليلاً.
سقطت الصاعقة الثانية من البرق.
في مركز ساحة المعركة.
قام غو تشينغ شان مرة أخرى بأرجحة سيفه وضرب صاعقة البرق على مجموعة أخرى من الشياطين.
نظرًا لأن هذا الدواء جذب انتباه الجنية باي هوا وتم إرساله تحديدًا إلى غو تشينغ شان من قبلها ، بالطبع لن تكون حبوبا يومية متوسطة.
بوووم!
هذه هي الطريقة التي تموت بها فصائل الفوضى.
انفجر البرق ، وأخذ معه قطعة كبيرة من الشياطين.
لسوء الحظ ، لم يكن هناك الكثير ، فقط حبتان في المجموع.
أمام مثل هذا البرق ، لا يمكن لأي شياطين تحت عالم القداسة إلا أن تستسلم وتموت.
“لا تقلق ، إنها فقط محنة برق”
هذه مشكلة طبيعتهم غير القادرة على مقاومة البرق.
وبدلاً من التشتت ، تحطمت الصاعقة عندما طارت في بحر الشياطين ، وقتلت عددًا كبيرًا منهم.
سعل غو تشينغ شان المزيد من الدم.
في مؤخرة جيش الشياطين ، كان مطر النار لا يزال يتساقط بلا رحمة ، مدمرًا الأرض.
هذه المرة ، لم يكن جسده ، بل وعاء روحه الذي بلغ حده الأقصى وأصيب بجروح لعدم قدرته على تحمل مثل هذه القفزة الكبيرة في القوة بعد الاختراقات المتتالية.
في معركة واحدة ، كان غو تشينغ شان يحاول الانتقال من مرحلة النواة الذهبية المبكرة إلى عالم التجديد.
بواسطة :
“لقد سقط كل من مزارعي الفريقين الثالث والخامس ، لدينا أربع فرق متبقية” كان لينغ تيان شينغ ملطخًا بالدماء في كل مكان ، وكان يتنفس بصعوبة كما ذكر.
هدر عملاق عديم الوجه للمرة الأخيرة.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
